الحس الكس
04-30-2014, 08:40 PM
حدثت قصتي هذه عندما سافرت الى الكويت للأستقرار, وتمكنت على الحصول على عمل بدون أي عناء بمساعدة زوج خالتي لي في الحصول على عمل, وكانت والدتي ترفض فكرة السفر الى الكويت والسكن وحدي مما قد يسبب لي الأنحراف أو أي شيئ أخر, وكانت موافقة والدتي على سفري تنصب الا أذا وافقت على السكن في بيت خالتي, وأطريت على الموافقه على شرطها.
أسمي محمد وعمري 27 مطلق منذو الشهرين وهذه قصتي التي غيرت حياتي الى الأبد................
خالتي مروه هي الأخت الصغرى لوالدتي وتبلغ من العمر 42سنه ولها ولد وبنت عدنان 19 سنه متزوج, ومرام 18 سنة طالبه في المرحله المتوسطه.
فركبنا السياره متجهين الى بيت خالتي في السالميه وجلست في الخلف مع مرام وكانت متفاجئه قليلا بي لانها لم تتعرف علي وعند زيارتها لنا لم تكن تراني,, وفي الطريق سئلتني أماني هل صحيح أنت ابن خالتي؟ فأجبتها نعم, فقالت فأنا لاأتذكرك كثيرا, ولكني أتذكرأني حضرت حفلة زواج أبن خاله لي قبل سنتين, فأجبتها نعم أتذكر هذا اليوم, ولكن أنا أتذكرك جيدا وخاصتا عندما كنتي بيبي والأن يصعب علي التعرف عليكي وماشاء**** لقد أصبحي الأن شابه جميله مثل العروسه في ليلة زفافها, فتبسمت وأحمر وجهها خجلا.
وعند وصولنا الفيله طلبت خالتي من مرام أن أتفرجني على غرفتي لكي أرتاح قليلا من جهد السفر والغرفه تقع مقابل غرقة أماني, فدخلت الغرفه وكانت جميله جدأ ومؤثثه باأحلى الأثاث, فقالت مرام هذه غرفة أخي في السابق والأن فهي لك لانه لن يحتاجها بعد اليوم فأنت ستصبح أخي من اليوم وأنا سأكون أختك الدلوعه المطيعه, وتبسمت, وقلت لها نعم ستكونين أختي الحبيبه ومن ثم خرجت من الغرفه.
فرتبت ملابسي ووضعتها في الخزانه ومن ثم أخذت الفوطه ودخلت الحمام لأخذ دوش بارد وبعد خروجي من الحمام وأضعا الفوطه على خصري ,وأذا بمرام جالسه فوق السرير على الطرف وهي تبتسم ,,, وقالت ...هل أستمتعت بالدوش ومارأئيك بالغرفه... فقلت لها الغرفه جميله جدا والدوش كان رائعا, فقالت أنتظر حتى ترى غرفتي لانها من أجمل الغرف في الفيلا وأنا الأبنه الدلوعه وكل شيئ جميل سيكون لي وضحكت, فقلت لها أكيد اني أتمنى أن أرى غرفتك.
سئلتني مرام هل تلعب رياضة كمال الأجسام؟ فأجبتها بنعم كنت أتمرن في السابق وأنا الأن لم أتمرن منذ الشهرين وربما أتوقف عن التمرن نهائيا, فقالت لا أرجوك لا تتوقف لان جسمك جميل جدا والفتيات يحبون الشباب اللي أجسامهم حلوه مثل جسمك يعني فيها عضلات وايد!!!, فقلت لها كيف تعرفين ذالك وأنتي عمرك 18 سنة, فردت والأبتسامه ظاهره على وجهها وقالت ألم تقل لي في السياره أني أصبحت مثل العروسه؟؟؟؟؟, فقلت لها نعم قلت, فقالت أنا الأن أصبحت عروسه وكبرت وأعرف أشياء كثيره, وهي تنظر بأعجاب الى عضلات الساعدين والصدر والى بطني وخصري الذي بدى واضحا والفوطه حواليه, ومن ثم قالت, اه نسيت **** يقطع أبليسي جسمك الحلو نساني اللي جايه أقوله, أمي تقول لك تعال لكي تتعشى ومن ثم خرجت من الغرفه وهي تتمايل وبنطلون الجينز ملتصق على الطيز, والفلقتين تتحركان بسلاسه.
مرام جميله جدا شعرها قصير جدا ومصبوغ باللون البني الفاتح وعندما رأيتها أول مره في السياره فكرت بأنها بويه يعني جنس رابع, وشفايفها كبيره, وطولها لا يناسب سنها لانها طويله وجسمها سكسي متناسق, لها صدر متوسط الحجم وحلمات الصدر بارزه وخصرها روعه ضعيف, وطيزها بارزه الى الخلف ومفروشه, وكانت ترتدي عند دخولها الغرفه, تي شيرت أبيض اللون شفاف وبنطلون جينس أزرق فاتح وضيق تحت الخصر والفخذين مليانين وعطر برئحة المسك والعود وكانت رئحته طيبه جدا تثير الشهوه.
وبعد أن أنتهينا من تناول العشاء وكانت الساعه 10.30 أتت خالتي الى غرفتي وكانت متوتره بعض الشيئ وفي حاله غريبه وقالت لي بأن زوجة عدنان وضعت مولودها الأول وأنها سوف تذهب مع زوجها الى زيارتها في المستشفى, والمستشفى تقع خارج المدينه, وأنهم ربما لن يستطيعوا القدوم الى البيت بنفس الليله ولذالك سيتوجب عليهم المبيت في منزل أبنها عدنان وسيأتون بعد ثلاثة أيام, وأعتذرت لي, لأنهم سيظرون الى الخروج وتركي في المنزل مع مرام والخدامه من الليله الأولى من قدومي وطلبت مني أن أعتني بمرام في وقت غيابهم, وأذا أرت أي شيئ أن أطلبه من المربيه,,, ووافقت على طلبها, وقلت لها أن لاتحمل أي هم فأني سوف أعتني بمرام والمنزل.
ودعت خالتي وزوجها ومن ثم غادرو الفيلا بالسياره, وبعد ذالك أتجهت الى غرف مرام للأطمئنان عليها فدخلت غرفة مرام فوجدتها شبه نائمه لأنها كانت تتقلب على الفراش فتركتها حرصا على عدم أزاعجها, ومن ثم توجهت الى غرفتي لتغير ملابسي وأرتديت بوكسر أبيض ضيق ولم أرتدي شيئ يغطي جسمي من الفوق وأستلقيت على السرير وريموت التلفزيون بيدي أبحث عن قناه أغرائيه قبل النوم لعلي ألاقي, وبعد ربع ساعه تقريبا من مشاهدتي لللتلفزيون وأذا أسمع بطرق على باب الغرفه,,, ومن ثم يفتح باب غرفتي الذي نسيت أقفاله بالمفتاح وأذا بمرام تستأذن لدخول الغرفه,, وفي لحظه وقعت عيناي على شيئ جميل جدا جعل زبي يثتثير ويحاول الخروج من البوكسر من المنظر الذي رأيته,,,مرام وأقفه عند باب غرفتي ومرتديه فستان نوم أبيض قطني,, قصير الى الركبتين, وفيه فتحه من الطرف ومفتوح عند الصدر وكان بأمكاني مشاهدة الصدرين متدليين,,, ولم تكن ترتدي حمالة الصدر لأن حلمة صدرها كانت بارزتان, وبصوت رقيق قالت لي,,, لم تستطع النوم صحيح؟؟؟؟ فقلت لها نعم ,,, فقالت لي ولماذا؟؟؟ فقلت لها لاني لست متعودا على النوم في سرير غير سريري,,, فقالت أنا أيضا لم أستطيع النوم, فسئلتها لماذا؟ فقالت أحس بألم شديد في بطني والألم وأني حاولت النوم ولكن لم أستطع, فقلت لها هل تريدين أن أقول للمربيه أحضار بعض الدوء لكي,, فقالت لا لا داعي لأيقاض المربيه من النوم ,, ولكن أشعر بتحسن الأن.
وأذا بمرام تسألني هل هناك أي برامج جيده في التلفاز الليله؟؟؟ فقلت لها لا لم أشاهد أي برامج جيده وأنا أكلمها تحركت قليلا وأذا بزبي الهائج يشاهد من خلال البوكسر ومرام تنظر اليه بأستغراب, فقلت لها أنا احاول ولكن ولا قناه جيده ولافيلم جميل للمشاهده,,فسئلتني هل تريد مشاهدة الأفلام معي؟؟؟؟, فأنا عندي أفلام كثيره أجنبيه وعربيه في غرفتي,, هل تريدني أن أتيك بها ونشاهدها معا؟؟ فقلت لها اوكي ولكنك الا تريدين النوم شكلك تعبانه؟؟؟ فقالت لا سوف أذهب لأحضارها وخرجت من الغرفه, وفي هذه الأثناء نظرت الى زبي الذي كاد أن يفضحني وهو هائج وواقف الى أخر حد, ونهضت لأرتدي شيئا ليغطي منظر زبي الممحون.
وأتت مرام وفي يدها مجموعه أفلام وسئلتني هل تحب أفلام الأكشن اوالرعب او االرومنسيه وقالت لي كل ماتحب موجود عندي بس أنت أمر ياخوي,, فقلت لها أي شيئ منك جميل ياختي,,, أي فيلم تحبين مشاهدته فسيكون أكيد حلو مثلك, ففرحت جدا من كلامي,, فنهضت من السرير لكي أجلس على الكنبه, وعيون مرام تترصد وتنظر الى زبي المغطى بالبيجاما بطريقه جنونيه.
وذهبت مرام الى لتشغيل الفيلم وأنا جالس على الكنبه العريضه المقابله للتلفاز ووضعت ركبتيها على الأرض وأنحنت في وضعيت السجود وجعلت طيزها مقابل وجهي مباشره, وأرتفع فستان النوم الى الأعلى قليلا وأذا بالمفاجئه الكبرى, مرام لم تكن تلبس كلوت تحت الفستان وأذا بي لم أستطع التنفس وتسارعت أنفاسي ودقات قلبي, وزبي أشتد وأنتفخ الى أخر حد وكأنه سوف يشق الشورت وبدئ زبي وأضحا جدا وأنا أحاول أخفائه لكي لا يتسبب بأحراجي وأحراج مرام, وكان منظر الظيز أحلى منظر رأيته في حياتي عندما أنحنت رأيت طيزها الأبيض بالكامل وفتحت الطيز الواسعه ولونها البني الفاتح والتي خلت من أي شعر وكسها الوردي الرطب والذي لم ينبت له شعر الى الأن, وكأن مرام حست بأني رأيت طيزها وأذا بها تلتفت نحوي وعلى وجهها أبتسامه بريئه شهوانيه,,, وتقول لي لقد أخترت لك فيلم رومنسي أتمنى أن يعجبك!!!! وهمت بالجلوس بقربي على الكنبه وفخذيها ملاصقين الى فخذي,,, وعندما جلست رأيت الفخذين الأملسان وأحسست بالدفء منهما, فأخذت المسند الذي كان بقربي ووضعته على زبي الذي بدء بأنزال الشهوه.
وكان في الفيلم عدة مشاهد أغرائيه كالبوس وخروج البطل والبطله عراه, فقالت لي مرام, أتصدق شيئ جسم البطل مثل جسمك كله عضلات, وجسمه حلة وايد,,, أتصدق أنا أحب هذي الأنواع من الأجسام, أحسها قويه وشكلها حلو وودي ألمسها,, وسئلتني أي نوع من أجسام البنات انت يعجبك؟ فقلت لها جسم البطله حلو أفضل نفس النوع, فردت علي وقالت, بس جسمي أحلى من جسمها ولا لا,, فنظرت ألي بنظره عجيبه كأنها تعاتبني, ومن ثم سكتت, فرديت عليها وقلت لها بالعكس أنت جسمك أحلى من جسم البطله ولكني كنت أحاول أغاضتكي, ففرحت بقولي وضحكت,,,, فقلت لها ودك تلمسين عضلاتي فقالت نعم,,, فلاما لمست صدري أرتعشت وكل شيئ فيني أصبح بارد.
فسئلتني, ممكن أسئلك سؤال يمكن يكون محرج أشوي؟؟ فقلت تفضلي عادي عندي, فقالت, أنت كنت متزوج صح؟ هل كنت تفعل مع زوجتك نفس مايفعل البطل مع البطله اللحين؟؟ وكانت اللقطه لقطة جماع جنس, فنحرجت قليلا... وقلت في نفسي مرام ودها نيكه الليله بس ياعلي البنت صغيره ويمكن ياعلي أنك فهمت الموضوع غلط..... , وقلت أجرب يمكن أحصل فرصه والحس الطيز الحلو والكس اللذيذ.....فقلت لها أكيد وأفعل أحسن من البطل بعد.
أستدارت نحوي وكلها لهفه لمعرفة ماذا سأقول؟ ي**** قولي أرجوك أخوي,,,,, قلت يعني أنا قبل ماأجامع زوجتي أونسها أول وأخليها تستانس, قالت كيف تونسها وتخليها تستانس يعني شنو اتسوي بالضبط؟ وهي تنظر ألي بلهفه تريدني أشرح لها كل شيئ بالتفصيل, فقلت لها أول شيئ لما نكون وحدينا فوق السرير او على الكنبه أو في أي مكان,,, أبوسها في شفايفها وأمصهم بحنيه وأمص ألسانها, وأنزل على الصدر وألعب بالساني على الحلمات ومن ثم أمصهم وأفركهم, ,, وأنزل على بطنها وأحط ألساني في غار بطنها ومن ثم الى كسها وألعب بالساني بالكس وألحسه وأدخل ألساني فيه أشوي أشوي وبعدين أتجه للطيز وأبوس الفلقتين وأفتحهم وأحط ألساني فيه أدخله وأطلعه, وبعدين أدخل زبي في المكان اللي تطلبه, من الكس او من اطيز, وأذا بمرام تتصبب عرق وتنفسها أصبح سريعا ويدها تحت الفستان, وقالت لي وهي تتمحن,,,, أنا مافي أحد يونسني كذا,, ودي حد يسوي فيني كذا ,,,, قالت حبيبي أتريد أتشوف كسي, ومن الفرحه اللي أصابتني قلت لها أكيد حبي أموت وأشوفه, وقالت لي على شرط تسوي لي مثل ماكنت اتسويه مع زوجتك, فقلت لها أكيد, ولكن في شي واحد ماأقدر أسويه معاكي, فقالت لا كل شي أرجوك أنزين مثل أيش يعني؟ قلت لها ماأقدر أدخل زبي فيكي لأن زبي كبير عليكي وأخاف أنك ماتتحملين زبي, فقالت أرجوك خلني أشوفه, وأخذت المسند وباعدته ورفعت الدشداشه وأذا بزبي منتفخ وهايج حده ووأضح والبكسر الضيق يغطيه, وتتفتح مرام عيونها بأستغراب وتتعجب من ضخامته وتقول اه ه ه ه أنه كبير جدا,, وتمسكه بيدها الصغيره الناعمه بكل رفق, , وتنزع الشورت من الطرف وتخرج زبي الهائج وتقول روعه اريده أن يدخل في طيزي بالكامل,, وتضعه في فمها وتمصه, وثم تنظر ألي وتقول,, حبيبي لاتخف سوف يدخل فيني في أي مكان أنت تريده, وتبدء بمص زبي من جديد ولكن هذه المره بكل جنون وتبدء من الرأس الى البيضتين وأنا في عالم ثاني ويدي ممدوده على طيزها وأضعا أصبعي في فتحت الظيز أفركه ومن شدة شهوتها قام كسها بتنزيل ماء الكس اللذيذ وهي تحرك ظيزها في أتجاه أصبعي وتقول حبيبي أرجوك لاتتوقف لاتتوقف أستمر, ومن ثم قامت وفتحت رجليها وقالت لي, حبيبي ألحس لي كسي أرجوك ألعب به بلسانك,, هل تعلم بأنا لم ألبس أي كلوت الليله لأجلك أنت فقط ولما عرفت أنك ستأتي للعيش معنا زادت شهوتي وتعلمت الأغراء لأجلك, وبدى كسها عندما فتحت رجليها مثل الفراوله صغيرا وجميلا وقمت بلحس كسها ومصه وقمت بتدخيل لساني فيه ومرام تتمحن وكان يصدر منها أنين الشهوه, ودام لحسي لكسها مده طويله ومن ثم جعلتها تجلس بوضعيت الكلب ومن ثم قمت بعض طيزها ولحسه بالكامل وبتدخيل لساني في خرم ظيزها وأستمريت بذالك الى أن أحسست بأني قد وسعت خرم ظيز مرام,, ومن ثم قالت لي مرام حبيبي لقد أصبحت اليوم عبدتك أطلب أين تريد أدخال زبك,, في كسي أو طيزي فأنا مستعده لها, فوقفت ماسكا زبي ومرام فاتحه رجليها وتقول لي حبيبي أريده في كسي وأريدك أن تفظ بكارتي, وبالفعل جعلت رأس زبي على كساها وبدأت بأدخاله ومرام تصرخ من الألم والنشوه وأحسست بأن زبي قام بفض بكارتها ورأيت نقط من الدم على الكنبه وأستمريت بأدخالها وأخراجه ومرام تتعذب وتطلب من أن أدخله في طيزها, ومن ثم طلبت منها الجلوس بوضعية الكلب ففعلت ماأمرتها به.. وأذا أرى بعض الدم يخرج من كسها والطيز المتلهف لزبي يفتح وخرم الطيز وأضح جدا وقمت بوضع زبي على فتحت طيزها ومن ثم قمت بأدخاله بالرواقه ومرام تترجى مني أدخاله وكانت تدفع بطيزها الى الخلف وأستمريت في ذالك الى أن أدخلته الى النصف ومرام تتلوا من الأم والنشوه وحسيت أن زبي سوف بشق طيزه بالنصف, وقبل أنزل المني سئلتها هل تريديني أن أنزله فيكي, فقالت نعم أرجوك نزل فيني أريد طيزي أن يصبح كبيرا أرجوك نزل فيني وأملء طيزي بحليبك,,, ولما نزلت في طيزها خرج المني من فتحت طيزها وزبي لايزال بالداخل وأنا أحرك زبي وأقوم بأخراجه وأدخله مرات ومرات عده.
وعندما أنتهيت وأخرجت زبي وفتحت طيزها تفتحت أمامي,, قامت مرامحدثت قصتي هذه عندما سافرت الى الكويت للأستقرار, وتمكنت على الحصول على عمل بدون أي عناء بمساعدة زوج خالتي لي في الحصول على عمل, وكانت والدتي ترفض فكرة السفر الى الكويت والسكن وحدي مما قد يسبب لي الأنحراف أو أي شيئ أخر, وكانت موافقة والدتي على سفري تنصب الا أذا وافقت على السكن في بيت خالتي, وأطريت على الموافقه على شرطها.
أسمي علي وعمري 27 مطلق منذو الشهرين وهذه قصتي التي غيرت حياتي الى الأبد................
خالتي مروه هي الأخت الصغرى لوالدتي وتبلغ من العمر 42سنه ولها ولد وبنت عدنان 19 سنه متزوج, ومرام 18 سنة طالبه في المرحله المتوسطه.
فركبنا السياره متجهين الى بيت خالتي في السالميه وجلست في الخلف مع مرام وكانت متفاجئه قليلا بي لانها لم تتعرف علي وعند زيارتها لنا لم تكن تراني,, وفي الطريق سئلتني أماني هل صحيح أنت ابن خالتي؟ فأجبتها نعم, فقالت فأنا لاأتذكرك كثيرا, ولكني أتذكرأني حضرت حفلة زواج أبن خاله لي قبل سنتين, فأجبتها نعم أتذكر هذا اليوم, ولكن أنا أتذكرك جيدا وخاصتا عندما كنتي بيبي والأن يصعب علي التعرف عليكي وماشاء**** لقد أصبحي الأن شابه جميله مثل العروسه في ليلة زفافها, فتبسمت وأحمر وجهها خجلا.
وعند وصولنا الفيله طلبت خالتي من مرام أن أتفرجني على غرفتي لكي أرتاح قليلا من جهد السفر والغرفه تقع مقابل غرقة أماني, فدخلت الغرفه وكانت جميله جدأ ومؤثثه باأحلى الأثاث, فقالت مرام هذه غرفة أخي في السابق والأن فهي لك لانه لن يحتاجها بعد اليوم فأنت ستصبح أخي من اليوم وأنا سأكون أختك الدلوعه المطيعه, وتبسمت, وقلت لها نعم ستكونين أختي الحبيبه ومن ثم خرجت من الغرفه.
فرتبت ملابسي ووضعتها في الخزانه ومن ثم أخذت الفوطه ودخلت الحمام لأخذ دوش بارد وبعد خروجي من الحمام وأضعا الفوطه على خصري ,وأذا بمرام جالسه فوق السرير على الطرف وهي تبتسم ,,, وقالت ...هل أستمتعت بالدوش ومارأئيك بالغرفه... فقلت لها الغرفه جميله جدا والدوش كان رائعا, فقالت أنتظر حتى ترى غرفتي لانها من أجمل الغرف في الفيلا وأنا الأبنه الدلوعه وكل شيئ جميل سيكون لي وضحكت, فقلت لها أكيد اني أتمنى أن أرى غرفتك.
سئلتني مرام هل تلعب رياضة كمال الأجسام؟ فأجبتها بنعم كنت أتمرن في السابق وأنا الأن لم أتمرن منذ الشهرين وربما أتوقف عن التمرن نهائيا, فقالت لا أرجوك لا تتوقف لان جسمك جميل جدا والفتيات يحبون الشباب اللي أجسامهم حلوه مثل جسمك يعني فيها عضلات وايد!!!, فقلت لها كيف تعرفين ذالك وأنتي عمرك 18 سنة, فردت والأبتسامه ظاهره على وجهها وقالت ألم تقل لي في السياره أني أصبحت مثل العروسه؟؟؟؟؟, فقلت لها نعم قلت, فقالت أنا الأن أصبحت عروسه وكبرت وأعرف أشياء كثيره, وهي تنظر بأعجاب الى عضلات الساعدين والصدر والى بطني وخصري الذي بدى واضحا والفوطه حواليه, ومن ثم قالت, اه نسيت **** يقطع أبليسي جسمك الحلو نساني اللي جايه أقوله, أمي تقول لك تعال لكي تتعشى ومن ثم خرجت من الغرفه وهي تتمايل وبنطلون الجينز ملتصق على الطيز, والفلقتين تتحركان بسلاسه.
مرام جميله جدا شعرها قصير جدا ومصبوغ باللون البني الفاتح وعندما رأيتها أول مره في السياره فكرت بأنها بويه يعني جنس رابع, وشفايفها كبيره, وطولها لا يناسب سنها لانها طويله وجسمها سكسي متناسق, لها صدر متوسط الحجم وحلمات الصدر بارزه وخصرها روعه ضعيف, وطيزها بارزه الى الخلف ومفروشه, وكانت ترتدي عند دخولها الغرفه, تي شيرت أبيض اللون شفاف وبنطلون جينس أزرق فاتح وضيق تحت الخصر والفخذين مليانين وعطر برئحة المسك والعود وكانت رئحته طيبه جدا تثير الشهوه.
وبعد أن أنتهينا من تناول العشاء وكانت الساعه 10.30 أتت خالتي الى غرفتي وكانت متوتره بعض الشيئ وفي حاله غريبه وقالت لي بأن زوجة عدنان وضعت مولودها الأول وأنها سوف تذهب مع زوجها الى زيارتها في المستشفى, والمستشفى تقع خارج المدينه, وأنهم ربما لن يستطيعوا القدوم الى البيت بنفس الليله ولذالك سيتوجب عليهم المبيت في منزل أبنها عدنان وسيأتون بعد ثلاثة أيام, وأعتذرت لي, لأنهم سيظرون الى الخروج وتركي في المنزل مع مرام والخدامه من الليله الأولى من قدومي وطلبت مني أن أعتني بمرام في وقت غيابهم, وأذا أرت أي شيئ أن أطلبه من المربيه,,, ووافقت على طلبها, وقلت لها أن لاتحمل أي هم فأني سوف أعتني بمرام والمنزل.
ودعت خالتي وزوجها ومن ثم غادرو الفيلا بالسياره, وبعد ذالك أتجهت الى غرف مرام للأطمئنان عليها فدخلت غرفة مرام فوجدتها شبه نائمه لأنها كانت تتقلب على الفراش فتركتها حرصا على عدم أزاعجها, ومن ثم توجهت الى غرفتي لتغير ملابسي وأرتديت بوكسر أبيض ضيق ولم أرتدي شيئ يغطي جسمي من الفوق وأستلقيت على السرير وريموت التلفزيون بيدي أبحث عن قناه أغرائيه قبل النوم لعلي ألاقي, وبعد ربع ساعه تقريبا من مشاهدتي لللتلفزيون وأذا أسمع بطرق على باب الغرفه,,, ومن ثم يفتح باب غرفتي الذي نسيت أقفاله بالمفتاح وأذا بمرام تستأذن لدخول الغرفه,, وفي لحظه وقعت عيناي على شيئ جميل جدا جعل زبي يثتثير ويحاول الخروج من البوكسر من المنظر الذي رأيته,,,مرام وأقفه عند باب غرفتي ومرتديه فستان نوم أبيض قطني,, قصير الى الركبتين, وفيه فتحه من الطرف ومفتوح عند الصدر وكان بأمكاني مشاهدة الصدرين متدليين,,, ولم تكن ترتدي حمالة الصدر لأن حلمة صدرها كانت بارزتان, وبصوت رقيق قالت لي,,, لم تستطع النوم صحيح؟؟؟؟ فقلت لها نعم ,,, فقالت لي ولماذا؟؟؟ فقلت لها لاني لست متعودا على النوم في سرير غير سريري,,, فقالت أنا أيضا لم أستطيع النوم, فسئلتها لماذا؟ فقالت أحس بألم شديد في بطني والألم وأني حاولت النوم ولكن لم أستطع, فقلت لها هل تريدين أن أقول للمربيه أحضار بعض الدوء لكي,, فقالت لا لا داعي لأيقاض المربيه من النوم ,, ولكن أشعر بتحسن الأن.
وأذا بمرام تسألني هل هناك أي برامج جيده في التلفاز الليله؟؟؟ فقلت لها لا لم أشاهد أي برامج جيده وأنا أكلمها تحركت قليلا وأذا بزبي الهائج يشاهد من خلال البوكسر ومرام تنظر اليه بأستغراب, فقلت لها أنا احاول ولكن ولا قناه جيده ولافيلم جميل للمشاهده,,فسئلتني هل تريد مشاهدة الأفلام معي؟؟؟؟, فأنا عندي أفلام كثيره أجنبيه وعربيه في غرفتي,, هل تريدني أن أتيك بها ونشاهدها معا؟؟ فقلت لها اوكي ولكنك الا تريدين النوم شكلك تعبانه؟؟؟ فقالت لا سوف أذهب لأحضارها وخرجت من الغرفه, وفي هذه الأثناء نظرت الى زبي الذي كاد أن يفضحني وهو هائج وواقف الى أخر حد, ونهضت لأرتدي شيئا ليغطي منظر زبي الممحون.
وأتت مرام وفي يدها مجموعه أفلام وسئلتني هل تحب أفلام الأكشن اوالرعب او االرومنسيه وقالت لي كل ماتحب موجود عندي بس أنت أمر ياخوي,, فقلت لها أي شيئ منك جميل ياختي,,, أي فيلم تحبين مشاهدته فسيكون أكيد حلو مثلك, ففرحت جدا من كلامي,, فنهضت من السرير لكي أجلس على الكنبه, وعيون مرام تترصد وتنظر الى زبي المغطى بالبيجاما بطريقه جنونيه.
وذهبت مرام الى لتشغيل الفيلم وأنا جالس على الكنبه العريضه المقابله للتلفاز ووضعت ركبتيها على الأرض وأنحنت في وضعيت السجود وجعلت طيزها مقابل وجهي مباشره, وأرتفع فستان النوم الى الأعلى قليلا وأذا بالمفاجئه الكبرى, مرام لم تكن تلبس كلوت تحت الفستان وأذا بي لم أستطع التنفس وتسارعت أنفاسي ودقات قلبي, وزبي أشتد وأنتفخ الى أخر حد وكأنه سوف يشق الشورت وبدئ زبي وأضحا جدا وأنا أحاول أخفائه لكي لا يتسبب بأحراجي وأحراج مرام, وكان منظر الظيز أحلى منظر رأيته في حياتي عندما أنحنت رأيت طيزها الأبيض بالكامل وفتحت الطيز الواسعه ولونها البني الفاتح والتي خلت من أي شعر وكسها الوردي الرطب والذي لم ينبت له شعر الى الأن, وكأن مرام حست بأني رأيت طيزها وأذا بها تلتفت نحوي وعلى وجهها أبتسامه بريئه شهوانيه,,, وتقول لي لقد أخترت لك فيلم رومنسي أتمنى أن يعجبك!!!! وهمت بالجلوس بقربي على الكنبه وفخذيها ملاصقين الى فخذي,,, وعندما جلست رأيت الفخذين الأملسان وأحسست بالدفء منهما, فأخذت المسند الذي كان بقربي ووضعته على زبي الذي بدء بأنزال الشهوه.
وكان في الفيلم عدة مشاهد أغرائيه كالبوس وخروج البطل والبطله عراه, فقالت لي مرام, أتصدق شيئ جسم البطل مثل جسمك كله عضلات, وجسمه حلة وايد,,, أتصدق أنا أحب هذي الأنواع من الأجسام, أحسها قويه وشكلها حلو وودي ألمسها,, وسئلتني أي نوع من أجسام البنات انت يعجبك؟ فقلت لها جسم البطله حلو أفضل نفس النوع, فردت علي وقالت, بس جسمي أحلى من جسمها ولا لا,, فنظرت ألي بنظره عجيبه كأنها تعاتبني, ومن ثم سكتت, فرديت عليها وقلت لها بالعكس أنت جسمك أحلى من جسم البطله ولكني كنت أحاول أغاضتكي, ففرحت بقولي وضحكت,,,, فقلت لها ودك تلمسين عضلاتي فقالت نعم,,, فلاما لمست صدري أرتعشت وكل شيئ فيني أصبح بارد.
فسئلتني, ممكن أسئلك سؤال يمكن يكون محرج أشوي؟؟ فقلت تفضلي عادي عندي, فقالت, أنت كنت متزوج صح؟ هل كنت تفعل مع زوجتك نفس مايفعل البطل مع البطله اللحين؟؟ وكانت اللقطه لقطة جماع جنس, فنحرجت قليلا... وقلت في نفسي مرام ودها نيكه الليله بس ياعلي البنت صغيره ويمكن ياعلي أنك فهمت الموضوع غلط..... , وقلت أجرب يمكن أحصل فرصه والحس الطيز الحلو والكس اللذيذ.....فقلت لها أكيد وأفعل أحسن من البطل بعد.
أستدارت نحوي وكلها لهفه لمعرفة ماذا سأقول؟ ي**** قولي أرجوك أخوي,,,,, قلت يعني أنا قبل ماأجامع زوجتي أونسها أول وأخليها تستانس, قالت كيف تونسها وتخليها تستانس يعني شنو اتسوي بالضبط؟ وهي تنظر ألي بلهفه تريدني أشرح لها كل شيئ بالتفصيل, فقلت لها أول شيئ لما نكون وحدينا فوق السرير او على الكنبه أو في أي مكان,,, أبوسها في شفايفها وأمصهم بحنيه وأمص ألسانها, وأنزل على الصدر وألعب بالساني على الحلمات ومن ثم أمصهم وأفركهم, ,, وأنزل على بطنها وأحط ألساني في غار بطنها ومن ثم الى كسها وألعب بالساني بالكس وألحسه وأدخل ألساني فيه أشوي أشوي وبعدين أتجه للطيز وأبوس الفلقتين وأفتحهم وأحط ألساني فيه أدخله وأطلعه, وبعدين أدخل زبي في المكان اللي تطلبه, من الكس او من اطيز, وأذا بمرام تتصبب عرق وتنفسها أصبح سريعا ويدها تحت الفستان, وقالت لي وهي تتمحن,,,, أنا مافي أحد يونسني كذا,, ودي حد يسوي فيني كذا ,,,, قالت حبيبي أتريد أتشوف كسي, ومن الفرحه اللي أصابتني قلت لها أكيد حبي أموت وأشوفه, وقالت لي على شرط تسوي لي مثل ماكنت اتسويه مع زوجتك, فقلت لها أكيد, ولكن في شي واحد ماأقدر أسويه معاكي, فقالت لا كل شي أرجوك أنزين مثل أيش يعني؟ قلت لها ماأقدر أدخل زبي فيكي لأن زبي كبير عليكي وأخاف أنك ماتتحملين زبي, فقالت أرجوك خلني أشوفه, وأخذت المسند وباعدته ورفعت الدشداشه وأذا بزبي منتفخ وهايج حده ووأضح والبكسر الضيق يغطيه, وتتفتح مرام عيونها بأستغراب وتتعجب من ضخامته وتقول اه ه ه ه أنه كبير جدا,, وتمسكه بيدها الصغيره الناعمه بكل رفق, , وتنزع الشورت من الطرف وتخرج زبي الهائج وتقول روعه اريده أن يدخل في طيزي بالكامل,, وتضعه في فمها وتمصه, وثم تنظر ألي وتقول,, حبيبي لاتخف سوف يدخل فيني في أي مكان أنت تريده, وتبدء بمص زبي من جديد ولكن هذه المره بكل جنون وتبدء من الرأس الى البيضتين وأنا في عالم ثاني ويدي ممدوده على طيزها وأضعا أصبعي في فتحت الظيز أفركه ومن شدة شهوتها قام كسها بتنزيل ماء الكس اللذيذ وهي تحرك ظيزها في أتجاه أصبعي وتقول حبيبي أرجوك لاتتوقف لاتتوقف أستمر, ومن ثم قامت وفتحت رجليها وقالت لي, حبيبي ألحس لي كسي أرجوك ألعب به بلسانك,, هل تعلم بأنا لم ألبس أي كلوت الليله لأجلك أنت فقط ولما عرفت أنك ستأتي للعيش معنا زادت شهوتي وتعلمت الأغراء لأجلك, وبدى كسها عندما فتحت رجليها مثل الفراوله صغيرا وجميلا وقمت بلحس كسها ومصه وقمت بتدخيل لساني فيه ومرام تتمحن وكان يصدر منها أنين الشهوه, ودام لحسي لكسها مده طويله ومن ثم جعلتها تجلس بوضعيت الكلب ومن ثم قمت بعض طيزها ولحسه بالكامل وبتدخيل لساني في خرم ظيزها وأستمريت بذالك الى أن أحسست بأني قد وسعت خرم ظيز مرام,, ومن ثم قالت لي مرام حبيبي لقد أصبحت اليوم عبدتك أطلب أين تريد أدخال زبك,, في كسي أو طيزي فأنا مستعده لها, فوقفت ماسكا زبي ومرام فاتحه رجليها وتقول لي حبيبي أريده في كسي وأريدك أن تفظ بكارتي, وبالفعل جعلت رأس زبي على كساها وبدأت بأدخاله ومرام تصرخ من الألم والنشوه وأحسست بأن زبي قام بفض بكارتها ورأيت نقط من الدم على الكنبه وأستمريت بأدخالها وأخراجه ومرام تتعذب وتطلب من أن أدخله في طيزها, ومن ثم طلبت منها الجلوس بوضعية الكلب ففعلت ماأمرتها به.. وأذا أرى بعض الدم يخرج من كسها والطيز المتلهف لزبي يفتح وخرم الطيز وأضح جدا وقمت بوضع زبي على فتحت طيزها ومن ثم قمت بأدخاله بالرواقه ومرام تترجى مني أدخاله وكانت تدفع بطيزها الى الخلف وأستمريت في ذالك الى أن أدخلته الى النصف ومرام تتلوا من الأم والنشوه وحسيت أن زبي سوف بشق طيزه بالنصف, وقبل أنزل المني سئلتها هل تريديني أن أنزله فيكي, فقالت نعم أرجوك نزل فيني أريد طيزي أن يصبح كبيرا أرجوك نزل فيني وأملء طيزي بحليبك,,, ولما نزلت في طيزها خرج المني من فتحت طيزها وزبي لايزال بالداخل وأنا أحرك زبي وأقوم بأخراجه وأدخله مرات ومرات عده.
وعندما أنتهيت وأخرجت زبي وفتحت طيزها تفتحت أمامي,, قامت مرام بلحس زبي وبمص ماتبقى من المني فيه, ورأيت وجهها وكانت سعيده جدا, وقالت لي حبيبي ألم أقل لك ياحبيبي لاتخف سوف يدخل فيني من حيث تريد, وأبتسمت ومن ثم قالت حبيبي أريد أن أفعلها معك مره ثانيه وثالثه ولكن هذه المره أريدك أن ترتاح وأنا سأفعل كل شي, أريد أن أجلس على زبك وأريده هذه المره أن يدخل بالكامل في طيزي وأريدك أن توسعه لي لأنني أريد زبك أن يستقر في طيزي الى الأبد بلحس زبي وبمص ماتبقى من المني فيه, ورأيت وجهها وكانت سعيده جدا, وقالت لي حبيبي ألم أقل لك ياحبيبي لاتخف سوف يدخل فيني من حيث تريد, وأبتسمت ومن ثم قالت حبيبي أريد أن أفعلها معك مره ثانيه وثالثه ولكن هذه المره أريدك أن ترتاح وأنا سأفعل كل شي, أريد أن أجلس على زبك وأريده هذه المره أن يدخل بالكامل في طيزي وأريدك أن توسعه لي لأنني أريد زبك أن يستقر في طيزي الى الأبد وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
أسمي محمد وعمري 27 مطلق منذو الشهرين وهذه قصتي التي غيرت حياتي الى الأبد................
خالتي مروه هي الأخت الصغرى لوالدتي وتبلغ من العمر 42سنه ولها ولد وبنت عدنان 19 سنه متزوج, ومرام 18 سنة طالبه في المرحله المتوسطه.
فركبنا السياره متجهين الى بيت خالتي في السالميه وجلست في الخلف مع مرام وكانت متفاجئه قليلا بي لانها لم تتعرف علي وعند زيارتها لنا لم تكن تراني,, وفي الطريق سئلتني أماني هل صحيح أنت ابن خالتي؟ فأجبتها نعم, فقالت فأنا لاأتذكرك كثيرا, ولكني أتذكرأني حضرت حفلة زواج أبن خاله لي قبل سنتين, فأجبتها نعم أتذكر هذا اليوم, ولكن أنا أتذكرك جيدا وخاصتا عندما كنتي بيبي والأن يصعب علي التعرف عليكي وماشاء**** لقد أصبحي الأن شابه جميله مثل العروسه في ليلة زفافها, فتبسمت وأحمر وجهها خجلا.
وعند وصولنا الفيله طلبت خالتي من مرام أن أتفرجني على غرفتي لكي أرتاح قليلا من جهد السفر والغرفه تقع مقابل غرقة أماني, فدخلت الغرفه وكانت جميله جدأ ومؤثثه باأحلى الأثاث, فقالت مرام هذه غرفة أخي في السابق والأن فهي لك لانه لن يحتاجها بعد اليوم فأنت ستصبح أخي من اليوم وأنا سأكون أختك الدلوعه المطيعه, وتبسمت, وقلت لها نعم ستكونين أختي الحبيبه ومن ثم خرجت من الغرفه.
فرتبت ملابسي ووضعتها في الخزانه ومن ثم أخذت الفوطه ودخلت الحمام لأخذ دوش بارد وبعد خروجي من الحمام وأضعا الفوطه على خصري ,وأذا بمرام جالسه فوق السرير على الطرف وهي تبتسم ,,, وقالت ...هل أستمتعت بالدوش ومارأئيك بالغرفه... فقلت لها الغرفه جميله جدا والدوش كان رائعا, فقالت أنتظر حتى ترى غرفتي لانها من أجمل الغرف في الفيلا وأنا الأبنه الدلوعه وكل شيئ جميل سيكون لي وضحكت, فقلت لها أكيد اني أتمنى أن أرى غرفتك.
سئلتني مرام هل تلعب رياضة كمال الأجسام؟ فأجبتها بنعم كنت أتمرن في السابق وأنا الأن لم أتمرن منذ الشهرين وربما أتوقف عن التمرن نهائيا, فقالت لا أرجوك لا تتوقف لان جسمك جميل جدا والفتيات يحبون الشباب اللي أجسامهم حلوه مثل جسمك يعني فيها عضلات وايد!!!, فقلت لها كيف تعرفين ذالك وأنتي عمرك 18 سنة, فردت والأبتسامه ظاهره على وجهها وقالت ألم تقل لي في السياره أني أصبحت مثل العروسه؟؟؟؟؟, فقلت لها نعم قلت, فقالت أنا الأن أصبحت عروسه وكبرت وأعرف أشياء كثيره, وهي تنظر بأعجاب الى عضلات الساعدين والصدر والى بطني وخصري الذي بدى واضحا والفوطه حواليه, ومن ثم قالت, اه نسيت **** يقطع أبليسي جسمك الحلو نساني اللي جايه أقوله, أمي تقول لك تعال لكي تتعشى ومن ثم خرجت من الغرفه وهي تتمايل وبنطلون الجينز ملتصق على الطيز, والفلقتين تتحركان بسلاسه.
مرام جميله جدا شعرها قصير جدا ومصبوغ باللون البني الفاتح وعندما رأيتها أول مره في السياره فكرت بأنها بويه يعني جنس رابع, وشفايفها كبيره, وطولها لا يناسب سنها لانها طويله وجسمها سكسي متناسق, لها صدر متوسط الحجم وحلمات الصدر بارزه وخصرها روعه ضعيف, وطيزها بارزه الى الخلف ومفروشه, وكانت ترتدي عند دخولها الغرفه, تي شيرت أبيض اللون شفاف وبنطلون جينس أزرق فاتح وضيق تحت الخصر والفخذين مليانين وعطر برئحة المسك والعود وكانت رئحته طيبه جدا تثير الشهوه.
وبعد أن أنتهينا من تناول العشاء وكانت الساعه 10.30 أتت خالتي الى غرفتي وكانت متوتره بعض الشيئ وفي حاله غريبه وقالت لي بأن زوجة عدنان وضعت مولودها الأول وأنها سوف تذهب مع زوجها الى زيارتها في المستشفى, والمستشفى تقع خارج المدينه, وأنهم ربما لن يستطيعوا القدوم الى البيت بنفس الليله ولذالك سيتوجب عليهم المبيت في منزل أبنها عدنان وسيأتون بعد ثلاثة أيام, وأعتذرت لي, لأنهم سيظرون الى الخروج وتركي في المنزل مع مرام والخدامه من الليله الأولى من قدومي وطلبت مني أن أعتني بمرام في وقت غيابهم, وأذا أرت أي شيئ أن أطلبه من المربيه,,, ووافقت على طلبها, وقلت لها أن لاتحمل أي هم فأني سوف أعتني بمرام والمنزل.
ودعت خالتي وزوجها ومن ثم غادرو الفيلا بالسياره, وبعد ذالك أتجهت الى غرف مرام للأطمئنان عليها فدخلت غرفة مرام فوجدتها شبه نائمه لأنها كانت تتقلب على الفراش فتركتها حرصا على عدم أزاعجها, ومن ثم توجهت الى غرفتي لتغير ملابسي وأرتديت بوكسر أبيض ضيق ولم أرتدي شيئ يغطي جسمي من الفوق وأستلقيت على السرير وريموت التلفزيون بيدي أبحث عن قناه أغرائيه قبل النوم لعلي ألاقي, وبعد ربع ساعه تقريبا من مشاهدتي لللتلفزيون وأذا أسمع بطرق على باب الغرفه,,, ومن ثم يفتح باب غرفتي الذي نسيت أقفاله بالمفتاح وأذا بمرام تستأذن لدخول الغرفه,, وفي لحظه وقعت عيناي على شيئ جميل جدا جعل زبي يثتثير ويحاول الخروج من البوكسر من المنظر الذي رأيته,,,مرام وأقفه عند باب غرفتي ومرتديه فستان نوم أبيض قطني,, قصير الى الركبتين, وفيه فتحه من الطرف ومفتوح عند الصدر وكان بأمكاني مشاهدة الصدرين متدليين,,, ولم تكن ترتدي حمالة الصدر لأن حلمة صدرها كانت بارزتان, وبصوت رقيق قالت لي,,, لم تستطع النوم صحيح؟؟؟؟ فقلت لها نعم ,,, فقالت لي ولماذا؟؟؟ فقلت لها لاني لست متعودا على النوم في سرير غير سريري,,, فقالت أنا أيضا لم أستطيع النوم, فسئلتها لماذا؟ فقالت أحس بألم شديد في بطني والألم وأني حاولت النوم ولكن لم أستطع, فقلت لها هل تريدين أن أقول للمربيه أحضار بعض الدوء لكي,, فقالت لا لا داعي لأيقاض المربيه من النوم ,, ولكن أشعر بتحسن الأن.
وأذا بمرام تسألني هل هناك أي برامج جيده في التلفاز الليله؟؟؟ فقلت لها لا لم أشاهد أي برامج جيده وأنا أكلمها تحركت قليلا وأذا بزبي الهائج يشاهد من خلال البوكسر ومرام تنظر اليه بأستغراب, فقلت لها أنا احاول ولكن ولا قناه جيده ولافيلم جميل للمشاهده,,فسئلتني هل تريد مشاهدة الأفلام معي؟؟؟؟, فأنا عندي أفلام كثيره أجنبيه وعربيه في غرفتي,, هل تريدني أن أتيك بها ونشاهدها معا؟؟ فقلت لها اوكي ولكنك الا تريدين النوم شكلك تعبانه؟؟؟ فقالت لا سوف أذهب لأحضارها وخرجت من الغرفه, وفي هذه الأثناء نظرت الى زبي الذي كاد أن يفضحني وهو هائج وواقف الى أخر حد, ونهضت لأرتدي شيئا ليغطي منظر زبي الممحون.
وأتت مرام وفي يدها مجموعه أفلام وسئلتني هل تحب أفلام الأكشن اوالرعب او االرومنسيه وقالت لي كل ماتحب موجود عندي بس أنت أمر ياخوي,, فقلت لها أي شيئ منك جميل ياختي,,, أي فيلم تحبين مشاهدته فسيكون أكيد حلو مثلك, ففرحت جدا من كلامي,, فنهضت من السرير لكي أجلس على الكنبه, وعيون مرام تترصد وتنظر الى زبي المغطى بالبيجاما بطريقه جنونيه.
وذهبت مرام الى لتشغيل الفيلم وأنا جالس على الكنبه العريضه المقابله للتلفاز ووضعت ركبتيها على الأرض وأنحنت في وضعيت السجود وجعلت طيزها مقابل وجهي مباشره, وأرتفع فستان النوم الى الأعلى قليلا وأذا بالمفاجئه الكبرى, مرام لم تكن تلبس كلوت تحت الفستان وأذا بي لم أستطع التنفس وتسارعت أنفاسي ودقات قلبي, وزبي أشتد وأنتفخ الى أخر حد وكأنه سوف يشق الشورت وبدئ زبي وأضحا جدا وأنا أحاول أخفائه لكي لا يتسبب بأحراجي وأحراج مرام, وكان منظر الظيز أحلى منظر رأيته في حياتي عندما أنحنت رأيت طيزها الأبيض بالكامل وفتحت الطيز الواسعه ولونها البني الفاتح والتي خلت من أي شعر وكسها الوردي الرطب والذي لم ينبت له شعر الى الأن, وكأن مرام حست بأني رأيت طيزها وأذا بها تلتفت نحوي وعلى وجهها أبتسامه بريئه شهوانيه,,, وتقول لي لقد أخترت لك فيلم رومنسي أتمنى أن يعجبك!!!! وهمت بالجلوس بقربي على الكنبه وفخذيها ملاصقين الى فخذي,,, وعندما جلست رأيت الفخذين الأملسان وأحسست بالدفء منهما, فأخذت المسند الذي كان بقربي ووضعته على زبي الذي بدء بأنزال الشهوه.
وكان في الفيلم عدة مشاهد أغرائيه كالبوس وخروج البطل والبطله عراه, فقالت لي مرام, أتصدق شيئ جسم البطل مثل جسمك كله عضلات, وجسمه حلة وايد,,, أتصدق أنا أحب هذي الأنواع من الأجسام, أحسها قويه وشكلها حلو وودي ألمسها,, وسئلتني أي نوع من أجسام البنات انت يعجبك؟ فقلت لها جسم البطله حلو أفضل نفس النوع, فردت علي وقالت, بس جسمي أحلى من جسمها ولا لا,, فنظرت ألي بنظره عجيبه كأنها تعاتبني, ومن ثم سكتت, فرديت عليها وقلت لها بالعكس أنت جسمك أحلى من جسم البطله ولكني كنت أحاول أغاضتكي, ففرحت بقولي وضحكت,,,, فقلت لها ودك تلمسين عضلاتي فقالت نعم,,, فلاما لمست صدري أرتعشت وكل شيئ فيني أصبح بارد.
فسئلتني, ممكن أسئلك سؤال يمكن يكون محرج أشوي؟؟ فقلت تفضلي عادي عندي, فقالت, أنت كنت متزوج صح؟ هل كنت تفعل مع زوجتك نفس مايفعل البطل مع البطله اللحين؟؟ وكانت اللقطه لقطة جماع جنس, فنحرجت قليلا... وقلت في نفسي مرام ودها نيكه الليله بس ياعلي البنت صغيره ويمكن ياعلي أنك فهمت الموضوع غلط..... , وقلت أجرب يمكن أحصل فرصه والحس الطيز الحلو والكس اللذيذ.....فقلت لها أكيد وأفعل أحسن من البطل بعد.
أستدارت نحوي وكلها لهفه لمعرفة ماذا سأقول؟ ي**** قولي أرجوك أخوي,,,,, قلت يعني أنا قبل ماأجامع زوجتي أونسها أول وأخليها تستانس, قالت كيف تونسها وتخليها تستانس يعني شنو اتسوي بالضبط؟ وهي تنظر ألي بلهفه تريدني أشرح لها كل شيئ بالتفصيل, فقلت لها أول شيئ لما نكون وحدينا فوق السرير او على الكنبه أو في أي مكان,,, أبوسها في شفايفها وأمصهم بحنيه وأمص ألسانها, وأنزل على الصدر وألعب بالساني على الحلمات ومن ثم أمصهم وأفركهم, ,, وأنزل على بطنها وأحط ألساني في غار بطنها ومن ثم الى كسها وألعب بالساني بالكس وألحسه وأدخل ألساني فيه أشوي أشوي وبعدين أتجه للطيز وأبوس الفلقتين وأفتحهم وأحط ألساني فيه أدخله وأطلعه, وبعدين أدخل زبي في المكان اللي تطلبه, من الكس او من اطيز, وأذا بمرام تتصبب عرق وتنفسها أصبح سريعا ويدها تحت الفستان, وقالت لي وهي تتمحن,,,, أنا مافي أحد يونسني كذا,, ودي حد يسوي فيني كذا ,,,, قالت حبيبي أتريد أتشوف كسي, ومن الفرحه اللي أصابتني قلت لها أكيد حبي أموت وأشوفه, وقالت لي على شرط تسوي لي مثل ماكنت اتسويه مع زوجتك, فقلت لها أكيد, ولكن في شي واحد ماأقدر أسويه معاكي, فقالت لا كل شي أرجوك أنزين مثل أيش يعني؟ قلت لها ماأقدر أدخل زبي فيكي لأن زبي كبير عليكي وأخاف أنك ماتتحملين زبي, فقالت أرجوك خلني أشوفه, وأخذت المسند وباعدته ورفعت الدشداشه وأذا بزبي منتفخ وهايج حده ووأضح والبكسر الضيق يغطيه, وتتفتح مرام عيونها بأستغراب وتتعجب من ضخامته وتقول اه ه ه ه أنه كبير جدا,, وتمسكه بيدها الصغيره الناعمه بكل رفق, , وتنزع الشورت من الطرف وتخرج زبي الهائج وتقول روعه اريده أن يدخل في طيزي بالكامل,, وتضعه في فمها وتمصه, وثم تنظر ألي وتقول,, حبيبي لاتخف سوف يدخل فيني في أي مكان أنت تريده, وتبدء بمص زبي من جديد ولكن هذه المره بكل جنون وتبدء من الرأس الى البيضتين وأنا في عالم ثاني ويدي ممدوده على طيزها وأضعا أصبعي في فتحت الظيز أفركه ومن شدة شهوتها قام كسها بتنزيل ماء الكس اللذيذ وهي تحرك ظيزها في أتجاه أصبعي وتقول حبيبي أرجوك لاتتوقف لاتتوقف أستمر, ومن ثم قامت وفتحت رجليها وقالت لي, حبيبي ألحس لي كسي أرجوك ألعب به بلسانك,, هل تعلم بأنا لم ألبس أي كلوت الليله لأجلك أنت فقط ولما عرفت أنك ستأتي للعيش معنا زادت شهوتي وتعلمت الأغراء لأجلك, وبدى كسها عندما فتحت رجليها مثل الفراوله صغيرا وجميلا وقمت بلحس كسها ومصه وقمت بتدخيل لساني فيه ومرام تتمحن وكان يصدر منها أنين الشهوه, ودام لحسي لكسها مده طويله ومن ثم جعلتها تجلس بوضعيت الكلب ومن ثم قمت بعض طيزها ولحسه بالكامل وبتدخيل لساني في خرم ظيزها وأستمريت بذالك الى أن أحسست بأني قد وسعت خرم ظيز مرام,, ومن ثم قالت لي مرام حبيبي لقد أصبحت اليوم عبدتك أطلب أين تريد أدخال زبك,, في كسي أو طيزي فأنا مستعده لها, فوقفت ماسكا زبي ومرام فاتحه رجليها وتقول لي حبيبي أريده في كسي وأريدك أن تفظ بكارتي, وبالفعل جعلت رأس زبي على كساها وبدأت بأدخاله ومرام تصرخ من الألم والنشوه وأحسست بأن زبي قام بفض بكارتها ورأيت نقط من الدم على الكنبه وأستمريت بأدخالها وأخراجه ومرام تتعذب وتطلب من أن أدخله في طيزها, ومن ثم طلبت منها الجلوس بوضعية الكلب ففعلت ماأمرتها به.. وأذا أرى بعض الدم يخرج من كسها والطيز المتلهف لزبي يفتح وخرم الطيز وأضح جدا وقمت بوضع زبي على فتحت طيزها ومن ثم قمت بأدخاله بالرواقه ومرام تترجى مني أدخاله وكانت تدفع بطيزها الى الخلف وأستمريت في ذالك الى أن أدخلته الى النصف ومرام تتلوا من الأم والنشوه وحسيت أن زبي سوف بشق طيزه بالنصف, وقبل أنزل المني سئلتها هل تريديني أن أنزله فيكي, فقالت نعم أرجوك نزل فيني أريد طيزي أن يصبح كبيرا أرجوك نزل فيني وأملء طيزي بحليبك,,, ولما نزلت في طيزها خرج المني من فتحت طيزها وزبي لايزال بالداخل وأنا أحرك زبي وأقوم بأخراجه وأدخله مرات ومرات عده.
وعندما أنتهيت وأخرجت زبي وفتحت طيزها تفتحت أمامي,, قامت مرامحدثت قصتي هذه عندما سافرت الى الكويت للأستقرار, وتمكنت على الحصول على عمل بدون أي عناء بمساعدة زوج خالتي لي في الحصول على عمل, وكانت والدتي ترفض فكرة السفر الى الكويت والسكن وحدي مما قد يسبب لي الأنحراف أو أي شيئ أخر, وكانت موافقة والدتي على سفري تنصب الا أذا وافقت على السكن في بيت خالتي, وأطريت على الموافقه على شرطها.
أسمي علي وعمري 27 مطلق منذو الشهرين وهذه قصتي التي غيرت حياتي الى الأبد................
خالتي مروه هي الأخت الصغرى لوالدتي وتبلغ من العمر 42سنه ولها ولد وبنت عدنان 19 سنه متزوج, ومرام 18 سنة طالبه في المرحله المتوسطه.
فركبنا السياره متجهين الى بيت خالتي في السالميه وجلست في الخلف مع مرام وكانت متفاجئه قليلا بي لانها لم تتعرف علي وعند زيارتها لنا لم تكن تراني,, وفي الطريق سئلتني أماني هل صحيح أنت ابن خالتي؟ فأجبتها نعم, فقالت فأنا لاأتذكرك كثيرا, ولكني أتذكرأني حضرت حفلة زواج أبن خاله لي قبل سنتين, فأجبتها نعم أتذكر هذا اليوم, ولكن أنا أتذكرك جيدا وخاصتا عندما كنتي بيبي والأن يصعب علي التعرف عليكي وماشاء**** لقد أصبحي الأن شابه جميله مثل العروسه في ليلة زفافها, فتبسمت وأحمر وجهها خجلا.
وعند وصولنا الفيله طلبت خالتي من مرام أن أتفرجني على غرفتي لكي أرتاح قليلا من جهد السفر والغرفه تقع مقابل غرقة أماني, فدخلت الغرفه وكانت جميله جدأ ومؤثثه باأحلى الأثاث, فقالت مرام هذه غرفة أخي في السابق والأن فهي لك لانه لن يحتاجها بعد اليوم فأنت ستصبح أخي من اليوم وأنا سأكون أختك الدلوعه المطيعه, وتبسمت, وقلت لها نعم ستكونين أختي الحبيبه ومن ثم خرجت من الغرفه.
فرتبت ملابسي ووضعتها في الخزانه ومن ثم أخذت الفوطه ودخلت الحمام لأخذ دوش بارد وبعد خروجي من الحمام وأضعا الفوطه على خصري ,وأذا بمرام جالسه فوق السرير على الطرف وهي تبتسم ,,, وقالت ...هل أستمتعت بالدوش ومارأئيك بالغرفه... فقلت لها الغرفه جميله جدا والدوش كان رائعا, فقالت أنتظر حتى ترى غرفتي لانها من أجمل الغرف في الفيلا وأنا الأبنه الدلوعه وكل شيئ جميل سيكون لي وضحكت, فقلت لها أكيد اني أتمنى أن أرى غرفتك.
سئلتني مرام هل تلعب رياضة كمال الأجسام؟ فأجبتها بنعم كنت أتمرن في السابق وأنا الأن لم أتمرن منذ الشهرين وربما أتوقف عن التمرن نهائيا, فقالت لا أرجوك لا تتوقف لان جسمك جميل جدا والفتيات يحبون الشباب اللي أجسامهم حلوه مثل جسمك يعني فيها عضلات وايد!!!, فقلت لها كيف تعرفين ذالك وأنتي عمرك 18 سنة, فردت والأبتسامه ظاهره على وجهها وقالت ألم تقل لي في السياره أني أصبحت مثل العروسه؟؟؟؟؟, فقلت لها نعم قلت, فقالت أنا الأن أصبحت عروسه وكبرت وأعرف أشياء كثيره, وهي تنظر بأعجاب الى عضلات الساعدين والصدر والى بطني وخصري الذي بدى واضحا والفوطه حواليه, ومن ثم قالت, اه نسيت **** يقطع أبليسي جسمك الحلو نساني اللي جايه أقوله, أمي تقول لك تعال لكي تتعشى ومن ثم خرجت من الغرفه وهي تتمايل وبنطلون الجينز ملتصق على الطيز, والفلقتين تتحركان بسلاسه.
مرام جميله جدا شعرها قصير جدا ومصبوغ باللون البني الفاتح وعندما رأيتها أول مره في السياره فكرت بأنها بويه يعني جنس رابع, وشفايفها كبيره, وطولها لا يناسب سنها لانها طويله وجسمها سكسي متناسق, لها صدر متوسط الحجم وحلمات الصدر بارزه وخصرها روعه ضعيف, وطيزها بارزه الى الخلف ومفروشه, وكانت ترتدي عند دخولها الغرفه, تي شيرت أبيض اللون شفاف وبنطلون جينس أزرق فاتح وضيق تحت الخصر والفخذين مليانين وعطر برئحة المسك والعود وكانت رئحته طيبه جدا تثير الشهوه.
وبعد أن أنتهينا من تناول العشاء وكانت الساعه 10.30 أتت خالتي الى غرفتي وكانت متوتره بعض الشيئ وفي حاله غريبه وقالت لي بأن زوجة عدنان وضعت مولودها الأول وأنها سوف تذهب مع زوجها الى زيارتها في المستشفى, والمستشفى تقع خارج المدينه, وأنهم ربما لن يستطيعوا القدوم الى البيت بنفس الليله ولذالك سيتوجب عليهم المبيت في منزل أبنها عدنان وسيأتون بعد ثلاثة أيام, وأعتذرت لي, لأنهم سيظرون الى الخروج وتركي في المنزل مع مرام والخدامه من الليله الأولى من قدومي وطلبت مني أن أعتني بمرام في وقت غيابهم, وأذا أرت أي شيئ أن أطلبه من المربيه,,, ووافقت على طلبها, وقلت لها أن لاتحمل أي هم فأني سوف أعتني بمرام والمنزل.
ودعت خالتي وزوجها ومن ثم غادرو الفيلا بالسياره, وبعد ذالك أتجهت الى غرف مرام للأطمئنان عليها فدخلت غرفة مرام فوجدتها شبه نائمه لأنها كانت تتقلب على الفراش فتركتها حرصا على عدم أزاعجها, ومن ثم توجهت الى غرفتي لتغير ملابسي وأرتديت بوكسر أبيض ضيق ولم أرتدي شيئ يغطي جسمي من الفوق وأستلقيت على السرير وريموت التلفزيون بيدي أبحث عن قناه أغرائيه قبل النوم لعلي ألاقي, وبعد ربع ساعه تقريبا من مشاهدتي لللتلفزيون وأذا أسمع بطرق على باب الغرفه,,, ومن ثم يفتح باب غرفتي الذي نسيت أقفاله بالمفتاح وأذا بمرام تستأذن لدخول الغرفه,, وفي لحظه وقعت عيناي على شيئ جميل جدا جعل زبي يثتثير ويحاول الخروج من البوكسر من المنظر الذي رأيته,,,مرام وأقفه عند باب غرفتي ومرتديه فستان نوم أبيض قطني,, قصير الى الركبتين, وفيه فتحه من الطرف ومفتوح عند الصدر وكان بأمكاني مشاهدة الصدرين متدليين,,, ولم تكن ترتدي حمالة الصدر لأن حلمة صدرها كانت بارزتان, وبصوت رقيق قالت لي,,, لم تستطع النوم صحيح؟؟؟؟ فقلت لها نعم ,,, فقالت لي ولماذا؟؟؟ فقلت لها لاني لست متعودا على النوم في سرير غير سريري,,, فقالت أنا أيضا لم أستطيع النوم, فسئلتها لماذا؟ فقالت أحس بألم شديد في بطني والألم وأني حاولت النوم ولكن لم أستطع, فقلت لها هل تريدين أن أقول للمربيه أحضار بعض الدوء لكي,, فقالت لا لا داعي لأيقاض المربيه من النوم ,, ولكن أشعر بتحسن الأن.
وأذا بمرام تسألني هل هناك أي برامج جيده في التلفاز الليله؟؟؟ فقلت لها لا لم أشاهد أي برامج جيده وأنا أكلمها تحركت قليلا وأذا بزبي الهائج يشاهد من خلال البوكسر ومرام تنظر اليه بأستغراب, فقلت لها أنا احاول ولكن ولا قناه جيده ولافيلم جميل للمشاهده,,فسئلتني هل تريد مشاهدة الأفلام معي؟؟؟؟, فأنا عندي أفلام كثيره أجنبيه وعربيه في غرفتي,, هل تريدني أن أتيك بها ونشاهدها معا؟؟ فقلت لها اوكي ولكنك الا تريدين النوم شكلك تعبانه؟؟؟ فقالت لا سوف أذهب لأحضارها وخرجت من الغرفه, وفي هذه الأثناء نظرت الى زبي الذي كاد أن يفضحني وهو هائج وواقف الى أخر حد, ونهضت لأرتدي شيئا ليغطي منظر زبي الممحون.
وأتت مرام وفي يدها مجموعه أفلام وسئلتني هل تحب أفلام الأكشن اوالرعب او االرومنسيه وقالت لي كل ماتحب موجود عندي بس أنت أمر ياخوي,, فقلت لها أي شيئ منك جميل ياختي,,, أي فيلم تحبين مشاهدته فسيكون أكيد حلو مثلك, ففرحت جدا من كلامي,, فنهضت من السرير لكي أجلس على الكنبه, وعيون مرام تترصد وتنظر الى زبي المغطى بالبيجاما بطريقه جنونيه.
وذهبت مرام الى لتشغيل الفيلم وأنا جالس على الكنبه العريضه المقابله للتلفاز ووضعت ركبتيها على الأرض وأنحنت في وضعيت السجود وجعلت طيزها مقابل وجهي مباشره, وأرتفع فستان النوم الى الأعلى قليلا وأذا بالمفاجئه الكبرى, مرام لم تكن تلبس كلوت تحت الفستان وأذا بي لم أستطع التنفس وتسارعت أنفاسي ودقات قلبي, وزبي أشتد وأنتفخ الى أخر حد وكأنه سوف يشق الشورت وبدئ زبي وأضحا جدا وأنا أحاول أخفائه لكي لا يتسبب بأحراجي وأحراج مرام, وكان منظر الظيز أحلى منظر رأيته في حياتي عندما أنحنت رأيت طيزها الأبيض بالكامل وفتحت الطيز الواسعه ولونها البني الفاتح والتي خلت من أي شعر وكسها الوردي الرطب والذي لم ينبت له شعر الى الأن, وكأن مرام حست بأني رأيت طيزها وأذا بها تلتفت نحوي وعلى وجهها أبتسامه بريئه شهوانيه,,, وتقول لي لقد أخترت لك فيلم رومنسي أتمنى أن يعجبك!!!! وهمت بالجلوس بقربي على الكنبه وفخذيها ملاصقين الى فخذي,,, وعندما جلست رأيت الفخذين الأملسان وأحسست بالدفء منهما, فأخذت المسند الذي كان بقربي ووضعته على زبي الذي بدء بأنزال الشهوه.
وكان في الفيلم عدة مشاهد أغرائيه كالبوس وخروج البطل والبطله عراه, فقالت لي مرام, أتصدق شيئ جسم البطل مثل جسمك كله عضلات, وجسمه حلة وايد,,, أتصدق أنا أحب هذي الأنواع من الأجسام, أحسها قويه وشكلها حلو وودي ألمسها,, وسئلتني أي نوع من أجسام البنات انت يعجبك؟ فقلت لها جسم البطله حلو أفضل نفس النوع, فردت علي وقالت, بس جسمي أحلى من جسمها ولا لا,, فنظرت ألي بنظره عجيبه كأنها تعاتبني, ومن ثم سكتت, فرديت عليها وقلت لها بالعكس أنت جسمك أحلى من جسم البطله ولكني كنت أحاول أغاضتكي, ففرحت بقولي وضحكت,,,, فقلت لها ودك تلمسين عضلاتي فقالت نعم,,, فلاما لمست صدري أرتعشت وكل شيئ فيني أصبح بارد.
فسئلتني, ممكن أسئلك سؤال يمكن يكون محرج أشوي؟؟ فقلت تفضلي عادي عندي, فقالت, أنت كنت متزوج صح؟ هل كنت تفعل مع زوجتك نفس مايفعل البطل مع البطله اللحين؟؟ وكانت اللقطه لقطة جماع جنس, فنحرجت قليلا... وقلت في نفسي مرام ودها نيكه الليله بس ياعلي البنت صغيره ويمكن ياعلي أنك فهمت الموضوع غلط..... , وقلت أجرب يمكن أحصل فرصه والحس الطيز الحلو والكس اللذيذ.....فقلت لها أكيد وأفعل أحسن من البطل بعد.
أستدارت نحوي وكلها لهفه لمعرفة ماذا سأقول؟ ي**** قولي أرجوك أخوي,,,,, قلت يعني أنا قبل ماأجامع زوجتي أونسها أول وأخليها تستانس, قالت كيف تونسها وتخليها تستانس يعني شنو اتسوي بالضبط؟ وهي تنظر ألي بلهفه تريدني أشرح لها كل شيئ بالتفصيل, فقلت لها أول شيئ لما نكون وحدينا فوق السرير او على الكنبه أو في أي مكان,,, أبوسها في شفايفها وأمصهم بحنيه وأمص ألسانها, وأنزل على الصدر وألعب بالساني على الحلمات ومن ثم أمصهم وأفركهم, ,, وأنزل على بطنها وأحط ألساني في غار بطنها ومن ثم الى كسها وألعب بالساني بالكس وألحسه وأدخل ألساني فيه أشوي أشوي وبعدين أتجه للطيز وأبوس الفلقتين وأفتحهم وأحط ألساني فيه أدخله وأطلعه, وبعدين أدخل زبي في المكان اللي تطلبه, من الكس او من اطيز, وأذا بمرام تتصبب عرق وتنفسها أصبح سريعا ويدها تحت الفستان, وقالت لي وهي تتمحن,,,, أنا مافي أحد يونسني كذا,, ودي حد يسوي فيني كذا ,,,, قالت حبيبي أتريد أتشوف كسي, ومن الفرحه اللي أصابتني قلت لها أكيد حبي أموت وأشوفه, وقالت لي على شرط تسوي لي مثل ماكنت اتسويه مع زوجتك, فقلت لها أكيد, ولكن في شي واحد ماأقدر أسويه معاكي, فقالت لا كل شي أرجوك أنزين مثل أيش يعني؟ قلت لها ماأقدر أدخل زبي فيكي لأن زبي كبير عليكي وأخاف أنك ماتتحملين زبي, فقالت أرجوك خلني أشوفه, وأخذت المسند وباعدته ورفعت الدشداشه وأذا بزبي منتفخ وهايج حده ووأضح والبكسر الضيق يغطيه, وتتفتح مرام عيونها بأستغراب وتتعجب من ضخامته وتقول اه ه ه ه أنه كبير جدا,, وتمسكه بيدها الصغيره الناعمه بكل رفق, , وتنزع الشورت من الطرف وتخرج زبي الهائج وتقول روعه اريده أن يدخل في طيزي بالكامل,, وتضعه في فمها وتمصه, وثم تنظر ألي وتقول,, حبيبي لاتخف سوف يدخل فيني في أي مكان أنت تريده, وتبدء بمص زبي من جديد ولكن هذه المره بكل جنون وتبدء من الرأس الى البيضتين وأنا في عالم ثاني ويدي ممدوده على طيزها وأضعا أصبعي في فتحت الظيز أفركه ومن شدة شهوتها قام كسها بتنزيل ماء الكس اللذيذ وهي تحرك ظيزها في أتجاه أصبعي وتقول حبيبي أرجوك لاتتوقف لاتتوقف أستمر, ومن ثم قامت وفتحت رجليها وقالت لي, حبيبي ألحس لي كسي أرجوك ألعب به بلسانك,, هل تعلم بأنا لم ألبس أي كلوت الليله لأجلك أنت فقط ولما عرفت أنك ستأتي للعيش معنا زادت شهوتي وتعلمت الأغراء لأجلك, وبدى كسها عندما فتحت رجليها مثل الفراوله صغيرا وجميلا وقمت بلحس كسها ومصه وقمت بتدخيل لساني فيه ومرام تتمحن وكان يصدر منها أنين الشهوه, ودام لحسي لكسها مده طويله ومن ثم جعلتها تجلس بوضعيت الكلب ومن ثم قمت بعض طيزها ولحسه بالكامل وبتدخيل لساني في خرم ظيزها وأستمريت بذالك الى أن أحسست بأني قد وسعت خرم ظيز مرام,, ومن ثم قالت لي مرام حبيبي لقد أصبحت اليوم عبدتك أطلب أين تريد أدخال زبك,, في كسي أو طيزي فأنا مستعده لها, فوقفت ماسكا زبي ومرام فاتحه رجليها وتقول لي حبيبي أريده في كسي وأريدك أن تفظ بكارتي, وبالفعل جعلت رأس زبي على كساها وبدأت بأدخاله ومرام تصرخ من الألم والنشوه وأحسست بأن زبي قام بفض بكارتها ورأيت نقط من الدم على الكنبه وأستمريت بأدخالها وأخراجه ومرام تتعذب وتطلب من أن أدخله في طيزها, ومن ثم طلبت منها الجلوس بوضعية الكلب ففعلت ماأمرتها به.. وأذا أرى بعض الدم يخرج من كسها والطيز المتلهف لزبي يفتح وخرم الطيز وأضح جدا وقمت بوضع زبي على فتحت طيزها ومن ثم قمت بأدخاله بالرواقه ومرام تترجى مني أدخاله وكانت تدفع بطيزها الى الخلف وأستمريت في ذالك الى أن أدخلته الى النصف ومرام تتلوا من الأم والنشوه وحسيت أن زبي سوف بشق طيزه بالنصف, وقبل أنزل المني سئلتها هل تريديني أن أنزله فيكي, فقالت نعم أرجوك نزل فيني أريد طيزي أن يصبح كبيرا أرجوك نزل فيني وأملء طيزي بحليبك,,, ولما نزلت في طيزها خرج المني من فتحت طيزها وزبي لايزال بالداخل وأنا أحرك زبي وأقوم بأخراجه وأدخله مرات ومرات عده.
وعندما أنتهيت وأخرجت زبي وفتحت طيزها تفتحت أمامي,, قامت مرام بلحس زبي وبمص ماتبقى من المني فيه, ورأيت وجهها وكانت سعيده جدا, وقالت لي حبيبي ألم أقل لك ياحبيبي لاتخف سوف يدخل فيني من حيث تريد, وأبتسمت ومن ثم قالت حبيبي أريد أن أفعلها معك مره ثانيه وثالثه ولكن هذه المره أريدك أن ترتاح وأنا سأفعل كل شي, أريد أن أجلس على زبك وأريده هذه المره أن يدخل بالكامل في طيزي وأريدك أن توسعه لي لأنني أريد زبك أن يستقر في طيزي الى الأبد بلحس زبي وبمص ماتبقى من المني فيه, ورأيت وجهها وكانت سعيده جدا, وقالت لي حبيبي ألم أقل لك ياحبيبي لاتخف سوف يدخل فيني من حيث تريد, وأبتسمت ومن ثم قالت حبيبي أريد أن أفعلها معك مره ثانيه وثالثه ولكن هذه المره أريدك أن ترتاح وأنا سأفعل كل شي, أريد أن أجلس على زبك وأريده هذه المره أن يدخل بالكامل في طيزي وأريدك أن توسعه لي لأنني أريد زبك أن يستقر في طيزي الى الأبد وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]