معاناة الشهوة الفصل الثالث
" التحول الكامل "
غريب حال البشر حينما تكون بيده المتعه فيبدد سببها ليزيد من متعهته بدلا من الحفاظ عليها، وبعد ذلك يرجع ذليلا لكى يقوم بالوصول لنصف متعته
فرحت امنيه كثيراً بكونها اصبحت انثى كامله، بعد ان قامت من مكانها وذهبت الى الحمام لتتفقد ما بكسها وبزازها ووجدت كل شئ كما حلمت به فتاكدت انه لم يكن حلما، فكسها به بعض الحرقان والالم البسيط تاكدت انها لم تعد فتاة او بمعنى ادق بنت بنوت، ولتزيد من تاكدها ادخلت اصابعها بالكامل فى كسها فلم تخرج قطرة دماء واحده منها وهنا تذكرت ما حدث تماماً ولانها كانت تريد المزيد ذهبت سريعا الى اللاب توب الخاص بها ودخلت على مواقع نصائح المتزوجات وكيف ترضي زوجها على الفراش وكيف تتجنب الحمل واي الطرق اضمن واسهل وهنا تاكدت انها على باب سعادة لن يغلق او هكذا ظنت، قامت من مكانها واتجهت الى دولاب ملابسها ولبست ملابس عاديه وذهبت الى الخارج لتقول لامها انها خارجه ليرد ابوها ويقول " الى اين يا امينه" لترد فى ثقه " ذاهبه لمشوار مهم جداً " وبغمزه بسيطه سكت الاب نهائياً ولكنها استغربت على سرعة سكوته وفيما هى ذاهبه الى الصيدالية اخذت تجول براسها اشياء واشياء والدها لم يكن يعاملها هكذا وكان يدقق فى اى موضوع يفتحه معها مما يرهق تفكيرها ولا تقدر على قول شئ غير صحيح لانه سوف يتاكد من كدبها بطريقه او باخرى ولم يكن يتركها تذهب لوحدها الى اى مكان بعيدا عن مدرستها والان لم يعقب حتى على خروجها رغم انها لم تبلغه الى اين هى ذاهبه وسالت حالها " غمزه بسيطه كهذه هى السبب ؟ ام كسها الطري الذي شبع والدها هو السبب؟ " ووجدت حالها امام الصيداليه فجمعت افكارها ودخلت واختلقت قصه وهميه لكى تاخد ما تريد وأخذت بالفعل ما تريد من برشام مانع للحمل وذهبت للبيت ودخلت البيت بعد إن أخذت قرص كتجربه منها على اخذه واتجهت الى غرفتها وبدأت فى تغيير ملابسها فيما هى تخلع اخر قطعها من ملابسها ولم تكن ترتدي السنتيان والكلت الخاص بها لانها كانت على سرعه وعجل من امرها ونسيت تماما فرات نفسها بدونهم ضحكت وقال لنفسها " من اول مره اتناك فى كسي اتوه كده هههههه دا انا طلعت بحب النيك خالص " وهنا وهى على غفله تجد زب ناشف صلب يخترق فلقتي طيزها ويد تمسك صدرها حاولت الالتفات لم تقدر حركت راسها وجدت اخوها الهايج خلفها ويريد متعته منها، وهنا خافت ان تكون امها وابوها موجودين يعرفوا ان ابنهم بينيك بنتهم ولم تراهم وقت دخولها البيت فقالت لاخوها " ابوك وامك فين طيب " قال لها " ابوكى بينيك فى امك جوه ههه تعالى لما انيكك زيهم ولا احنا ملناش نفس " ردت وقالت " وليه ملناش نفس دا حتى انا ملط اهو تعالى انتا واحشنى قوى وانا تعبانه خالص " احس الولد بان اخته اصبحت لا تستغنى عنه وببعض التقل فى المرات القادمة سوف تفعل اى شئ مهما كان لكى تتناك منه هو ، وبعد ان تركها بيده التفت وهى تنزل على ركبتيها لتهري زبه مص ولحس وعض الى ان انتصب بشده غير معهوده منه لتقوم وتمسك براسه وتلتهم شفتاه وتمصهم بشراسه وهو يبادلها ويتجاوب معها الى اقصى حد ممكن حتى كانو هيخلعوا شفايف بعض من المص وهنا تركته على مضض منها وجريت ورمت نفسها على السرير وفتحت رجليها وهى تقول " ايه موحشكش كسي ولا ايه " نظر اخوها لها وهو مولع ولم ينطق بكلمه ذهب اليها واخد كسها بفمه يمصه ويلحسه ويعضه وقد اخذت الشهوه عقله بشكل كامل فقال لنفسه " لما لا اجربه فلتذهب عذريتها الى الجحيم اذاً اليوم هى مراتى ولن افرط فى حقوقى وهى لن تعترض " قام فوقها وهى غائبه عن وعيها بفعل اللذه والمتعه واخذ بزازها واحد فى فمه والتاني يعصره بايده وفى غفله كان يعتقد انه يغدر بها فيما ادخل كامل زبه وهو يضع فمه على فمها لكي لا تصرخ مع فض غشائها كما تخيل، لكنها احتضنته بالكامل واطبقت رجليها على ظهره وضغطت عليه حتى لا يتحرك
عمته الشهوه ولم ياخذ ما حدث فى الحسبان ولم يتفوه بكلمه ولم يفكر حتى فى تصرفها ولكنه بعصبيه شديده اخد رجلها الاثنين بيده وفتحهما على مصرعهما وبداء فى ايلاج زبه الذي لم يكن بقدر زب ابيه او شبيه مصغر منه ولم يكن كبيرا مثله لهذا لم تتوجع منها طويلا ولكن اللذه غطت على ألامها، واخذ يحرث كسها نيكا بدفعات قويه مصاحبة لصوت ارتطام بيضاته لخرم طيزها اللى عربد فيها من قبل وكانت لذته عاليه اخذ ينيك وينيك بقوه وبسرعه وهى تنتفض الى ان اتت على ذبه مره او مرتين او 10 لم تعد تعرف العدد ولكنها فقط عندما تفوق من رعشتها تجد حالها متشوقها لاخرى تندمج معه اكثر وتحسه على الزياده ليزيد من عيار النيك ويقوم بتغيير الوضع لينيك اكثر واعنف وسرعة زبه تصبح كانها صاروخ مندفع كل مره يدخله بكسها الرطب والذي غرق بماء شهوتها الى ان انامها على بطنها وطعنها بزبه وقد شهقت ووحوحت من دخوله بهذا الوضع الى ان زيادة هرسه لكسها جعلها تطلق رعشتها وكانت على وشك الاغماء مما اصابها من نيك بلا رحمه مع لذه وحشيه وقوه جنسيه امتلكتها وامتلكت كسها فلم تقول لها غير " نيك كسي نيك كسي حبيبي واخى وزوجى انا شرموطتك انا متناكتك انتا حبيبي وانا مراتك حبلنى ابنك خلينى ام من زبك اللى تاعبنى ده " وهنا لم يستطع الفتى كبح جماحه ولم يعد قادر على امساك نفسه ومع دخول زبه لاخره ثبته جيدا كانه وتد خشبى لن يتحرك منها وزام زومة اسد جسور لينهى معاناة شهوته وياتى بكل مخزون بيضاته فى داخلها وحينما احست بسخونة لبنه فى كسها وفى رحمها اللذي امتلاء من لبن اخيها لبن كامل الدسم سخن كانه حديد مصهور اطلقت وقتها اخر رعشاتها واكبرهم حتى انها فقدت وعيها بعدها ولم تعد موجوده بهذا العالم، نام اخوها فوق طيزها وزبه مرشوق فى كسها وبداء يصغر تدريجياً وهو يلهس من التعب وترك نفسه ليغفو هو ايضا، استفاق الاخ ليجد اخته بنفس وضعها فنزل من على ظهرها ونظر لها نظرت المنتصر فيما قال لنفسه " انا عندي بالبيت كنز لا يقدر بثمن " ولكن راجع ما حدث وقال لنفسه " مصيبه انا فتحت اختى وجبت لبنى فى كسها يعنى فتحتها ولن تتزوج وكمان ممكن تحبل فعلا ، ايه المصيبه دي اللى انا عملتها " فيما هو جالس يندب حظه جلس يدور على دماء على زبه لم يجد، على السرير لم يجد ايضا، على اى شئ كان على السرير لم يجد استغرب وبداء فى شك طويل ، هل اخته مفتوحه من قبل شخص اخر ؟ من هو ؟ ومتى فتحها ؟ وكيف رضت هى بذلك ؟ يجب ان اعاقبها على ذلك حتى تظل طوع امرى متى اردت ذلك ؟
لم يفق من تفكيره وسيجارته بيده الا واخته قد فاقت من غيبوبة النيك الحلوه التي اخذتها لتنظر له مبتسمه وتقول " موتني يا مفترى حد يعمل كل ده فى اخته بردو ياخى انا اختك نيك بس مش كده " وهى تضحك ولكن وجدته صامت ينظر لها بدون رد وهنا احست بالسبب وزادت ضحكتها وكانت على وشك ان تحكي له ما حدث ما ابوه امس الا انها فوجئت به ينزل بوابل من الاسئله الجارحه ويحدثها بطريقه غير لائقه وغير معهوده منه اليها مين اللى فتحك يا شرموطه ؟ مين ناكك ؟ مين سلمتيه شرفك ؟ مين ضحك علينا وقدر يكسر رقبتنا عن طريقك ؟ مين الى فتحتى رجلك ليه وهو ينيكك؟ ولا كانوا اكثر من واحد ؟ كان عازم صحابه صح ؟ اه ما لقي واحده وسخه عايزه تتناك هيسيبها يعني لازم يبسط الشله بتاعتها وينيكوها معاه ولا ايه؟ وهنا صدمت وسكتت ولم تتفوه بكلمه كانت تقدر على الحكي ولكنها لم يكن هذا ما يهمها، همها كان كيف لك ان تكلمنى بهذا الطريقه وانا ادور على متعتي معك لامتعك بجسدي الذي لم يمسه غيرك انتا وابوك وانتا تتهمنى باقذر الاتهامات هكذا ؟ لم تعلق على كلامه ولم تتفوه بكلمه وكانت مصدومه من فعل عشيقها وليس اخيها، ولكنها قالت له جمله واحده رفعت ضغطه بها " وانتا مضايق ليه ما انتا ياللى اخويا نكتني وشبعت نيك في من زمان ؟ " وكانت تقولها بدافع ان تجعله يغير ولكن ما راته منه ليس غيره فتاكدت انها ليست الا واحده ساقطه فى نظر اخوها ليس الان فقط ولكن من زمان مجرد لعبه له ينهى بها شهوته بمعنى ادق جسد فقط ولا يهمه الروح التي فيه ولا كيف تستمتع، فقط لعبه له وحزين لان غيره لعب بها مع ان هذا لم يحدث، خرج اخوها من الغرفه بعد ان لبس ملابسه وهو يقول " طيب بعدين نتكلم يا شرموطه يا وسخه واما اشوف بقي هتطلعى للى ناكوكى ازاى دا انا هخلى ايامك سودا وهنيكك وقت ما انا عايز " لم يكن هى فقط من سمعت الجمله لكن ابوها ايضا سمعها ولكن بعد عن الباب قبل ان يفتحه ابنه واتجه مسرعا الى الحمام لكى لا يراه ابنها وخرج الولد من الشقه كلها لا يبالى باى شئ الا ان يعرف من هو فاتح اخته وهل ناكها احد غيره معه او لا غير مبالى الا بضربه وعدم التقرب مره اخرى لكنزه الثمين.
دخل الاب على ابنته المصدومه والعاريه ولم تنظف لبن اخوها من كسها الى الان ونظر لها نظرة شهوة ولم يابه بدموعها وهى تنظر له فخلع من عليه المنشفه وهو مثار بدرجة الجنون من منظرها واخذ رجلها بدون اي مقدمات واطلق زبه بها وهى تنظر اليه هو الاخر بدهشه وتقول لنفسها " يعني انتا كمان واخدنى لعبه بس يعني كمان مش هامك انى مبسوطه ولا بعيط ، يعني انتا كمان واخدنى جسد بس طيب انا هعرفكم غلطكم انتا وهو ومش هخليكم الا شبشب فى رجلى ادوسه وقت ما اعوز بس بكره تشوفو هعمل فيكم ايه " قالت هذا فى نفسها وهى تتحدى نفسها وابوها يهرس كسها الرطب بفعل لبن ابنه وانهى بداخلها هو ايضا وهو مستمتع ولم يقول لها غير " انتى بقيتي مزه يا بت بعد ما اتفتحتى بقيتي زي امك فى شبابها ههههههه دا انا هرجع 20 سنه ورى معاكي يا عسل انتى " وتركها مفتوحة الفخدين وذهب ليستحم لملمت نفسها وانتظرت خروجه وما ان سمعت باب غرفته يقفل ذهبت الى الحمام اغتسلت وهى تبكى على عشيقيها اللذان لو كانوا طلبوا روحها لم تتاخر عنهما وهما يعاملوها على انها لعبه لهم فقط.
عرفت معنى جسدها وعرفت معنى سلاحها الانثوي من كلام ابوها وقررت استغلالهم باكمل وجه
وهذا ما سوف ارويه فى الفصل القادم
The LoVeRz
05-17-2014, 08:03 AM
اخيرا ياعم ماتتأخرشى علينا كده قصصك كويسة لكن بالطريقة كده انت بتزهقنا فياريت تكتب بسرعة
تسلمى على مرورك يا قمر واتمنى تكون فعلا عجبتك بس الرابط ده توقيع ولا ايه بالظبط هههههههه
قصتك جنننن ياريت متتاخرش علينا وتحيه كبيره ليك
تسلم على مرورك يا غالى وياريت اجننك اكثر فى اللى جاى وانتظرو جميعاً الجزء القادم فى تحول جذري فى القصه
mrla1000
05-18-2014, 07:54 AM
روعه رهيب نتظر الجزء الرابع من القصه
اسير المحارم
05-20-2014, 12:11 AM
روعه رهيب نتظر الجزء الرابع من القصه
انا عيونى ليك وتسلم لمرورك يا غالى
وليد الدمياطى
05-20-2014, 01:24 AM
شكراااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااا
لك ننتظر الجزء القادم
تقدم الى الامام
اسير المحارم
05-25-2014, 12:37 AM
معاناة الشهوة الفصل الرابع
" انعكاس المتعة "
بداية عذراً جدا للتاخر، وعذراً اكثر لان الفصل يخلو من الاثارة او قليل الاثارة وشكراً لكل من تابع وكل من سوف يتابع
الحب شئ عجيب، العشق لشخص له حدود تنهيه، بصعوبه لكن تنهيه، وحين ينقلب السحر على الساحر تكون الطامة الكبري، حينما تعش الانثي يتحول سحرها وكيدها الى افكار فقط لكى تختلى مع عشيقها، لا يهم كم الوقت، فهى تريده فوقها الى امد الظهر، لكن حين تنقلب الاية وتتاكد من عدم حبه لها تتحول كافة الامور ضد عشيقها فتزيقه المر وتجعله يري الذل ويتندم على فراقها، وهنالك بعض النساء من تفضل اخذ جراحها وتذهب فى صمت، لكن هذا لن يحدث الا فى وقت معين جدا تكون فيه الانثي ماقته على حياتها.
تحول فكر امينه الى شيطان متجسد فى شكلها تحاول ان تبداء ولا تعرف من اين، الا ان جاء كشاف النور الذي كشف على العداد، وهنا قامت غير مباليه بما تلبس، كانت تلبس بنطلون استرتش لاصق على جسدها كانه جلدها ولا تلبس تحته حاجه، وفوقه كانت تلبس بادي كت يبين نصف بزازها ولا يغطي من ضيقه غير حلمات بزازها، وكان كسها واضح للاعمي قبل المفتح، فتحت الباب اذا بالرجل ذات ال30 عاما يقف مبهوتا مندهشا فاتح فمه من الدهشة لا يتكلم وهنا استفاق على قولها " نعم أي خدمه " ليرد متلعثماً " كشاف النور فين العداد " لترد هى وقد احست بغرابه صوته وقد نظرت لنفسها وابتسمت وهى تقول " اتفضل العداد فى المطبخ " اباها نائم بعد ما ناكها وخد متعته منها وهى تاخذ رجل غريب الى اخر البيت حيث يقع المطبخ مقابل لباب الحمام وتمشي وهي تزيد من ترقيص طيزها امامه وهى تتأرجح وتزيد شهوة واثارة وتولع فى زبه من مياصتها، اتجهت به الى داخل المطبخ وصدرت كل انوثته امامه فاخذت تفتعل التقاط اى شئ وتنظر له وهو اصبح متيم ملهوف على طيزها الرجاجه، لتقوم وتعكس وجهتها لتريه بزازها وقد طفح به الكيل ولا يعلم ما يفعل، قال لها والعرق ينزل كالمطر على وجهه " تسمحي لى بكرسي علشان اقدر اشوف اصلى نسيت النظارة " لترد وقد ارادت ان تثيره اكثر وتولع به " انا اشو فلك القراءه " لتتجه غير مباليه بما سوف يرد ولكنه صمت ونظر للخارج معلنا عن التحرش بها حتي لو اودى ذلك بحياته، اتجهت نحوه ونظرت الى العداد وهو لصق خلفها لكن مازال لم يلمسها، فقالت له " ممكن ترفعنى اصلى انا قصيره مش طايله " وهنا ذهب عقله ومد يديه ليمسكها من وسطها الملبن ويرفعها وهو اطو منها فبدأت تقراء الارقام وهو منسجم فى تلامس يده لها ونسي نفسه وقربها من زبه الضخم واخذ يحركها بدافع ثقلها وهى تغنج كانها لا تعلم ما يفعل وتقول له " ايه انا ثقيله عليك مش قادر ترفعنى " لم يفهم منها شئ لانه كان بعالم تانى من المتعه اخذ ينزلها ويرفعها وطيزها تحتك بزبه المسكين الذي لولا بنطالونه لاخترقها وزاد في سرعته وادعى تعبه من حملها وطوق وسطه بيديه واخذها بحضنه ويهو يلهث مدعى التعب لتزيده اشتعال وتميل الى الامام وهى تعلن عن ااااااه طويله خرجت غصب عنها وتقول مدارية شهوتها " ايدك ناشقفه قوي " يفيق نفسه ويحاول فكها من حضنه على مضض منه ولكنها زادت فى ركوعها لتمسك ركبتيها وهى تدعى الم بطنها فيميل عليها مره اخرى ولكن هذه المره بدون ما يمسكها ويلتصق بها وهنا لما بداء يتحرك فاقت من تمثيليتها وارادت انهاء الموقف وهى تقول " ايه اللى انتاب تعمله ده؟ عيب كده على فكره، انا هنادي على بابا " لتقوم وهى متجه خارج المطبخ والتفت لتنظر له ووجه كان احمر من الشهوة وعينيه تغيرة لونهم لتعرف انها اذاقته عذاب اكبر من عذاب الكرباج على جلد العبد وهنا اشفقت عليه وقالت له " ايه مالك ؟ " ليرد بالعافيه عليها " تعبااااااااااان خالص تعبتينى بجسمك اللي زيا لمهلبيه ده " لترد عليه بابتسامه وهى تقول " عايز ترتاح ؟ " ليرد ويقول لها بنفس متقطع " ياريت، يبقي جميل مش هنساهولك " لتنظر خارجا وهى تنحني على الباب لتري اذا احد قادم وتقول له " طيب بسرعه واوعى تنزل البنطلون بتاعى " وهنا فقد عقله وبسرعه البرق قرب منها وهو يخلع بنطلونه ويحرر ذبه المسكين وهى تلتفت وتنظر لحجه لتراه ضخماً لا يقل عن ذب ابيها وتنظر خارج المطبخ مره اخرى وهو يضع ذبه الصلب المتحجر بين فخديها ويحكه فى طيزها ويطلب منها ضم قدماها ليعلن عن تحركه وهى تشعر بلذه ومتعه ولكن متماسكه الى اقصي درجه ممكنه لتمضي بضع دقائق يعلن فيها عن وصوله وقد احست به وتاكدت من ان لا احد سوف ياتى تلتفت سريعاً وتنزل علي ركبها وتاكل زبه بفمها الذي ما ان شعر بلزوجة فمها وسخونته اطلق حممه داخلها لتستقر فى معدتها كامل الحموله من زبه لتبتسم له وتقول له " متخدش على كده المره دي وبس اوعى تفكر تعمل كده تانى مفهوم ؟ " ليرد " امرك يا احلى بنت انتى تأمري وانا انفذ بس تسمحيلي زي ما بسطتينى اجي الاسبوع الجاي اجيبلك الهديا رد على جميلك " حاولت التملص منه ولكنه اصر واخذ يترجاها ووافق وهي تامره على الذهاب والخروج من البيت
مرت 3 ايام على حادثة كشاف النور وهى تتذكر كيف طوعته تحت امرها بدون ان تخلع من ملابسها قطعه واحده وحتى انها لم تمص زبه الا فقط ليعطيها حليبه بدون طلب منه، اخوها بداء فى محاولة تلطيف الاجواء معها لم تفلح الامور ذادت شهوته عليها وقرر ضربها لم يفلح ايضا خوفا من ابيه لعدم وجود عذر له ، لم يقف الامر هنا ايضا حاول اباها التقرب والتودد لها لم يفلح فهي تصد كل محاولاته وتغلق غرفتها عليها طوال الوقت ولا تخرج منها غير وهي متاكده من انها لن تكن بمفردها مع واحد منها، حاول اباها جذب انتباهها ولكنها لم تقف الا مكتوفة الايدي لا تفعل شئ وتحتمي بامها وخاف ابوها من الفضيحه والبنت قلبت طيبتها واستسلامها الى دهاء كامل الاركان وتلبس ما خف وزنه على جسدها وما لصق فى جسدها ليظهر مفاتنها ، ايام وايام تمر وينتهى الاسبوع معلناً عن يوم الاحد من بداية الاسبوع تستفيق صباحاً تتحرك بحذر لتجد عدم وجود احداً في البيت تغلق الباب من الداخل وتتحرك الى الحمام وتستحم وتلبس ثوب نوم خفيف لاكنه لاصق علي جسدها لا يفعل شئ غير اظهار مفاتنها اكثر، وفيما هي ذاهبة الى غرفتها بعد ان فكت ترباس الباب الداخلى تجد جرس الباب يذهب دمها ويجمده فى غضه لها وهنا ذهبت الى الباب بهدؤ تام ونظرت من العين السحرية لتري كشاف النور وهو يحمل كيس بلاستيك وباليد الاخر دفتره وقلمه لتبتسم وتتذكر وعده لها وتفتح الباب له وهي تقول " انتا تاني ؟ " ليقول لها صباح الخير انا جاى بس علشان اصبح عليكي واديكي الهديا البسيط هدي يارب تليق باجمل بنت واحلى جسم " ادخلته غير مباليه بلبسها امامه وفتحت الكيس وتنظر لتجد علبه قطيفه تفتحها لتجد سلسله ذهب منتهيه بورده ذهبية جميله تلتفت له فى دلال بعد ما رأت نظراته على جسدها وتقول له " لبسهانى طيب اشوفها " يلتصق بها من الخلف ويربطها لها معلنا عن تحرك ذبه لا اراديا بعد ملامسة جسدها الطري ينتهي من تركيب السلسه لها وينتهى ذبه من نومه ويصبح كالحجر فى صلابته، وينظر لها بعين استعطاف وهو يقول " ياريت تكون عجبتك " لترد وتقول وهي تتحسسها " جميله خالص تسلم وتجيبلي يا روحي " وهنا يشتعل ويهيج بدرجه عاليه ويقول لها بضعف واسترجاء " طيب نفسي تريحينى من يوم ما كنت هنا وانا تعبان " ترد بمياصه ودلع " ما انا ريحتك المره اللى فاتت " ليرد ويقول " لو فضلت معاكى 100 سنه بردو هسيبك هتعب " لترد وتقول " بس بسرعه وبردو زي المره اللى فاتت " وتتجه لكرسي الانتريه وتقرفص عليه وتعطي لها ظهرها ليخرج ذبه ويحكتك بها ولكن هذه المره على اللحم وهى بالاندر بس والقميص اترفع طبعا وتضم رجليها بمجرد ما بداء ذبه بملامستها وهنا يهيج ويتحرك سريعا سريعا وينتهى المطاف باخرج لبنه دفعه واحده بين فخذيها الطريين وقامت وهى تقول " بالهنا والشفا ههههههه " ليرد مبتسم " من فخاد ما نعدمها هههههههه " ليضحكو هما الاثنين ويعدل هدومه ويقبلها بخفه ويذهب بعد ان اخذ وعد قاطع منها ان له منها متعه كل شهر مره والباقي حسب الظروف.
لهجتها مع كشاف النور كانت امر وليس حديث عادي، طاعته لجسدها اشعل النار بعقلها، اتجهت بمعاملتها الى والدها لتجرب عليه ما تفعل مع كشاف النور ، فيما هى وابوها وامها يتناولو الغداء استغلت انشغال امها بلم الطعام وقالت لابوها بلهجة امر " انزل هاتلى لاب توب خاص بي انا عايزاه اليوم قبل ما انام يكون عندي " وتركته قبل ان يرد وذهبت الى غرفتها وهى خائفه من ردت فعله هل يسخر منها ؟ هل يغضب ويبداء بضربها بدون سبب ؟ هل وهل وهل واسئله تاتى وتروح بعقلها الا ان غلبها النعاس لتفيق على صوت ابوها وهو يقول لامها " روحي اندهي امينه صحيها عندي ليها مفاجأة " تذهب اليها امها وتوقظها من نومها وتقول لها " قومى ابوكى عاملك مفاجأه بره " قالتها وهي تبتسم وفرحت امينه لانها تعلم ما سوف تجد خارج الغرفه، ذهبت وهى تتارجح من اثر النوم لتذهب الى الخارج وتجد ابوها موجود ومعه اللاب توب عالى الجوده جديد ولم يمسه غير يد من جهزه لها ويد اباها وهنا كادت ان تفقد صوابها ولكنها تذكرت وعدها لنفسها وقالت وهى تبتسم ابسامه عاديه " حلو يا بابا تعيش وتجيب " واخذت اللاب بداءت تتفرج عليه وتعرف مواصفاته ووجدت انه فعلا غالى الثمن وليس رخيص وهنا ذهبت امها لتحضر العشاء لهم ليقول ابوها لها بصوت ضعيف على غير المعتاد وهو يلمس يدها " مش هتحنى عليه بقي ولا ايه " لترد بلهجة امر " اهدي شويه امى هنا انتا عايز تعملنا مصيبه وخلاص " ليرد بضعف " طيب طيب خلاص يا روحى متزعليش نفسك " هنا تاكدت انها فعلا قامت بوضع ابوها فى اصبعها الصغير ولن يكون غير منفذ لكل اوامرها ارضاء لجسدها فقط ، تسهر طوال الليل على اللاب ياتى اخوها يجد غرفتها مفتوحه يذهب لها وهو يحاول اخذ ما يريد لتجده يدخل الغرفه ويحاول قفل بابها لترد عليه بامر واضح منها " كويس انك جيت عايزاك تنزل تجيب لى شوية حجات علشان اللاب اكسسوارات للاب من اى مركز كمبيوتر " ولا تعطي له وجه حتي ليرد " طيب بكره يا حبيبتى الصباح رباح تعالى بقي علشان انتى وحشاني جدا " لترد وهى تنهره وتزقه بعد ما حاول مسكها " انا بقولك انزل دلوقتى والا مفيش زفت خالص ولا هتطول شعره منى ولو قربت تانى هخلى العماره كلها تسمع صوتي واقول كل حاجه " نظر لوجهها وحاول ان يستشف منها عدم جديتها لكنه وجدها جاده بكلامها وغير مباليه لاى شئ سوف يفعله وهذا يدل على عدم خوفها تركها وذهب خارجا من الغرفه ليجلس في الصاله وهو يلعن ام شهوته ويردد انا اقطعه احسن ما اعيش خدام لها ، هنا تتسحب هي لتري هل ذهب ام لا لتجده فى الصاله لم يذهب بعد وتتجه لسريرها وهى تقول لنفسها " انا زودتها معاه كده انا فقدته للابد كان ممكن يبقي زي بابا والواد كشاف النور " تبعد اخوها عن فكرها وهي تدخل النت على اللاب وتنشغل لاكثر من ساعه لتجد نقر على باب غرفتها تذهب لتفتح تجد كيس بلاستيك مكتوب عليه اسم احدا مراكز الكمبيوتر تبتسم وهي تنظر بكل مكان لا تجد احد وتسمع غلق باب غرفة فقط تاخذ الكيس وتذهب الى داخل غرفتها وتغلقها جيدا وتتفقد ما به لتجده مليئ بكل ما هو يتعلق باللاب من اكسسوارات، كل ما يتعلق به
هنا تاكدت ان الابن هو الاخر اصبح لها طوع امرها فقط تامر وهو ينفذ
فى الفصل الخامس ستكون الامور اكثر جراءه وكيداً
الى القاء................