دخول

عرض كامل الموضوع : مشاعر واحاسيس تحت قضيب حارس النادي !


جميل وادي
04-16-2015, 05:10 PM
مشاعر واحاسيس تحت قضيب حارس النادي !

لم اكن من هواة الكرة كثيرا، لكن اصدقائي كانوا شغوفين بها، مما اضطرني ان ارافقهم الى النادي حيث العب معهم احيانا واحيانا كثيرة اقف متفرجا على جانب الساحة، متابعا لتدريباتهم. لم اقوى على الاحتكاك مع اللاعبين الذين كانت خشونتهم في اللعب تخيفني، فآثرت الفرجة على اللعب. لاحظ ذلك حارس النادي الذي كنت اذهب اليه بمعية اصدقائي. فقد كان رجلا في نهاية العقد الرابع من عمره، اسمر، ممتلئ القوام، عضلاته مخلوطة ببدانة جسمه مما اكسبته نوعا من الضخامة. كانت الشمس قد زادت من سماره، فبحكم عمله داخل النادي كان دائم الوقوف والعمل في ساحات النادي المعرضة لشمس النهار. كان قليل الانزواء في غرفته المطلة على مرافق النادي من الطابق الثاني.
تعرفت عليه عندما وقف بجانبي يراقب مباراة تدريبية، لاحظته يشجع فريق اصدقائي مما دفعنا الى الانسجام في التشجيع. وما بين الفرجة والتشجيع صار يطرح اسئلة سريعة:
الحارس: لماذا لا تشارك مع اصدقائك في اللعب ؟
انا: لست موهوبا وليست لي خبرة في اللعب، لذلك فضلت ان اكون خارج الفريق كي لا اتهم انني السبب في اي خسارة!
ضحك الحارس ووضع يده على كتفي وقال: انك طيب وحريص على اداء فريق اصاحبك !
انتابني شعور غريب عندما احسست بحرارة يده على كتفي، حتى انني رغبت ان لا يرفعها عن كتفي، فضحكت انا ايضا واقتربت منه اكثر علني احظى بحرارة اكثر من جسمه. ومع ازدياد حدة اللعب صرنا نشجع ومع كل هدف صار يضع يده على كتفي ويشده من الفرح، وانا صرت اتمنى ان يقوم اصدقائي بتسجيل الاهداف لكي اقترب منه اكثر والامسه.
انتهت هذه المباراة التي كانت سببا في تعارفنا، وكانت سببا في رغبتي زيارة النادي كل يوم حتى وان لم يكن اي فعالية... صرت اتردد لأني شعرت بانجذاب شديد لهذا الحارس... انتظره ليأتي ويقف بجانبي اثناء متابعة التدريبات وحتى الالعاب التي لا ارغب فيها. اصبحت احس انه صار ينتظرني عصر كل يوم. كانت اساريره تنفرج عندما يراني قادما القي التحية عليه، ثم اقف على حافة احدى ساحات التدريب، متظاهرا بمتابعة التدريب، بينما عقلي وقلبي ينتظر قدومه ليقف بجانبي، التفت الى حيث يكون، ارمقه بنظرة، وكأني اقول له هيا تعال الي، انا بانتظارك. كانت نظراتنا تلتقي من بعيد، ثم يقترب شيئا فشيئا حتى يصل الى حيث انا ويقف الى جنبي، حتى يكاد ذراعه يلمس ذراعي وكتفه يلمس كتفي. كنت اتقصد الحركة اثناء التشجيع كي المسه واشعر بحرارته التي صرت اعشقها. قررت في نفسي ان اكون جريئا، فسالته بعد ان لامسته: هل انت متزوج ؟
نظر الى في استغراب مصطنع وقال: كنت متزوجا !
ـ ماذا تقصد كنت متزوجا ؟
ـ انني مطلق !
ـ منذ متى ؟
ـ اكثر من سنتين، هل تريد ان تعرف لماذا انا مطلق ؟!
كان جوابه وسؤاله غريبا، حتى انني، ومن دون تردد اجبته بنعم، اريد ان اعرف !
ـ حسنا، سأقول لك لماذا في الوقت المناسب !
ازداد انجذابي له بعد معرفتي انه مطلق، وصرت اتخيل نفسي بين احضانه يقبلني ويغازلني، وجسده الاسمر يحتك عاريا بجسدي، ينقل حرارته الملتهبة الي، ينقلني الى عالم وحلم وردي في مخدعه. واخذت افكر في طريقة استطيع استمالته وجعله يقدم بجرأة على معاشرتي... لقد صرت ارغبه وارغب جسده !
وكانت الفرصة عندما احتشدت الجماهير لتتابع مباراة بين فريق النادي الذي يلعب اصدقائي له وفريق نادي اخر. احتشدت الجماهير على جانبي الساحة. كنت بين الجماهير منتظرا الحارس بفارغ الصبر، وكنت موقنا انه سوف يجدني، فجاء بعد ان القى التحية وانسل بين الجماهير المزدحمة ووقف خلفي. كانت فرصة رائعة لأفهامه برغبتي، فأخذت استغل انفعالات الجماهير المحيطة بي وحركاتهن وصرت ادفع بمؤخرتي الى الوراء لتلمس مقدمته بينما هو يستغل هذا الهرج بوضع يده او كلتا يديه على اكتافي من الخلف. التصقت مقدمته على مؤخرتي، فلم اتحرك الى الامام، بل تسمرت في مكاني، واخذت احس بقضيبه ينتصب حتى صار قويا كالحديد، ثم اخذ يحكه في مؤخرتي ويوسطه بين فلقتي طيزي، وانا بدوري اصبحت ادفع مؤخرتي على قضيبه، حتى تجرأ وفي غمرة الانفعالات الجماهيرية بتسجيل هدف بان امسكني من الحوض وشدني على قضيبه، ثم قبلني من الخلف على وجنتي بحركة سريعة لم تستغرق الا ثوان، وهمس في اذني وقال:
ـ لقد انزلت !!
فهمت انه قد قذف جراء هيجانه والتصاق مقدمته بمؤخرتي... ثم تركني وذهب. لقد كاد يغمى علي عندما سمعت همسه، وتمنيت لو استمر في شدي من وركي الى مقدمته. لم اصدق هذا الحلم وصرت اتابع المباراة وعقلي كله عند الحارس. انفضت المباراة وبدا الجمهور بالمغادرة بينما انا ابحث عن الحارس حتى رايته مشغولا مع احد اعضاء النادي فقررت المرور من امامه متغافلا عن رؤيته. مررت بجانبه حتى تعديته، عندها سمعت صوته يناديني... خفق قلبي، وصرت ارتجف... توقفت وادرت جسمي باتجاهه، فتقدم الي وقال:
ـ سأكون مشغولا بتنظيف النادي، فانت كما ترى، يجب ان اقوم بإعادة ترتيب النادي، ثم سألني بصوت خافت هل تستطيع ان تأتي الي ظهر يوم غد ؟
اجبته وقلبي يطير فرحا وسرورا: نعم، ولكن اي ساعة ؟
اجاب: ما بين الساعة الواحدة ظهرا ولحد الخامسة حيث اقوم بفتح ابواب النادي !
قلت: اتفقنا !
تركت النادي وانا كلي شوق الى لقاء الغد، افكر واتخيل لقائه، وكيف سنمارس الحب سوية، وكيف سيعاملني وهو ملهوف على الممارسة الجنسية.
وفي اليوم التالي، وللهفتي، كنت امام النادي قبل الموعد المحدد، رأيته يسقي حدائق النادي مرتديا شورت فقط، عاري الصدر والبطن، والشمس تزيده سمارا. راني فترك السقي وتقدم، الى الباب الرئيسي، وهو يبتسم، مرحباً... فتح الباب، وعيناه تراقب المارة والشارع... دخلت بحركة سريعة ... اقفل الباب واتجهنا الى السلالم حيث غرفته في الطابق الثاني. فتح لي الباب وقال: تفضل !
دخلت لمسافة خطوتين وتوقفت انظر الى داخل الغرفة وظهري باتجاه الباب، سمعت صوب الباب وهو يوصد، ثم بذراعين عاريتين تحيطني من الخلف، وليلصق مقدمته على مؤخرتي ويقبلني من رقبتي خلف اذني، وهمس لي: هل اعجبتك حركتي البارحة بين الجمهور ؟
وقبل ان اجيبه بنعم، شعرت بقضيبه منتصبا يحتك بمؤخرتي، فقد ارتديت البنطلون من دون ان البس شيئ تحته. ظل يقبل ويحك عيره على طيزي، وانا اكاد اسقط على الارض من الهيجان والنشوة.
قلت: يبدو انك مستعجل جدا ؟!
قال وهو يهمس وهو حاضنني: اجل، فانا عشقتك من يوم معرفتي بك، وارغب بمعاشرتك جدا جدا !
ثم وامسكني من يدي واتجه الى كرسي موجود في الغرفة جلس عليه ووقفت انا امامه، ثم نظر الى عيني وسألني : هل انت مفتوح ؟
هززت راسي مجيباً بنعم !
ابتسم وامرني ان ادير له ظهري... ادرت ظهري وشرعت في فتح الحزام، وانزلت السحاب وسحبت البنطلون الى الاسفل، فتفاجأ عندما لاحظ انه لا يوجد لباس بحت البنطلون، فقد بانت له مؤخرتي الكبيرة المدورة... امسكني من خاصرتي بكلتا يديه ثم سحبني ببطء نحو صدره حتى التصقت مؤخرتي وهي عارية على صدره واخذ يقبل ظهري، وينزل الى ان صارت شفاهه تلمس فلقتي طيزي فظل يقبلهما تارة، ويعضهما تارة اخرى، ثم يفتحهما الى الجانبين لينظر الى فتحة طيزي، ليلمسها ويدعكها بإبهامه، ثم دافعا اياه فيها محاولا توسيعها... ثم نهض عن الكرسي وطلب مني ان اجلس مكانه. جلست ووقف امامي بجسمه الرائع الممزوج بالعضلات والبدانة الخفيفة... وضعت كفي على جانبي فخذيه وصرت ألتمسهما والمس نعومتهما، آآآآآآآآآآآه كم كانا رائعين، بينما مقدمته منتفخة تنم على قضيب ضخم تحت الشورت... امسكت قضيبه من خلف الشورت وقد ملأ يدي كلها، مما جعلني متلهفا لرؤيته... امسكت الشورت من الجانبين وانزلته لحد الركبتين لينط قضيبه باتجاه وجهي وكانه يقول هيا خذني بفمك. كان قضيبه متوسط الطول لكنه كان غليظا ومتينا... مممممم ما اروعه، انه مثير وملائم جدا للرضع والمص. امسكته بيدي وصرت ادعكه واعصره واضعه على وجنتي استمتع بحرارته ونعومته، ثم احيط راسه بشفتي، وامصه، ورويدا رويدا صرت ادخله كله في فمي... صار منيه ينضح وعيره يزداد سخونة، عندها طلب مني ان انام على سريره... وانا في طريقي الى السرير سألني:
ـ هل عيري مناسب لطيزك ؟
اجبته: ان قضيبك غليظ، لذا عليك بالراحة عندما تدخله في طيزي، ارجو ان لا تنفعل وتحاول ان تدخله بالقوة فتؤذيني.
ـ سأحاول جهدي ان لا اؤذيك، بل امتعك... هل ترغب ان ادهن فتحة طيزك قبل الادخال؟ !
أجبته: كلا، لا احب الدهن. دع زبك يدهن فتحة طيزي بصورة طبيعية!
ـ قصدك نتيجة تبلل راس زبي نتيجة الهيجان !
ـ نعم، وبمساعدة المص !
جلست على حافة السرير ونزعت البنطلون والتي شيرت، واشرت اليه ان يتقدم نحوي، بينما قضيبه لا يزال منتصبا... امسكته من جانبيه وسحبته ببطء شديد باتجاهي حتى اقترب زبه من شفتي، فصرت اقبل راسه واقبله صعودا الى العانة التي كان قد حلقها، فبدا زبه كبيرا، ورائعا، ثم صرت امصه وامصه، حتى انني كنت احس بخروج منيه في فمي. سحب زبه من فمي وقال:
ـ هيا انبطح على بطنك !
انبطت على السرير على بطني فيما وقف هو بجانب السرير يتطلع الى مؤخرتي، ويحلب قضيبه، ومد يده وصار يفركها ويلمسها، ثم انحنى واخذ يقبلها، ثم صعد على السرير وجلس ما بين ساقي، وصار يتمتم: طيزك جميلة ... رائعة !
ثم القى انبطح على ظهري والقى بثقله علي، لقد غطى جسمه كامل جسمي، واندس قضيبه ما بين فلقتي يبحث عن فتحة طيزي، حتى استقر راسه امام بابها... وبينما هو يقبل رقبتي واكتافي من الخلف شعرت بان خرمي اخذ يتبلل... مددت ذراعي الى الخلف وامسكت فردتا فلقتي وفتحتهما الى الجانبين، اساعده لكي يدخل عيره، وهمست له :
ـ هيا ادفع وادخل راس قضيبك !
فصار يدفع مع اهات خفيفة تصدر منه... آآآآه آآآآه آآآآه حتى شعرت بدخول الراس عندها تركت فلقتي لترجع الى وضعها الطبيعي وراس قضيبه مخترقا فتحتي. ثم ادخل ذراعيه من تحت ابطي وامسكني من اكتافي، وقال بهمس: راس عيري صار يسخن بسبب حرارة فتحتك !
قلت له: هيا ادفعه وادخله رويدا رويدا لكي يسخن جميعه !
هاج اكثر من كلامي فاخذ يدفع بقوة اكثر، فقد انفعل، وصرت اصيح بصوت خافت من الالم ... اي ي ي... ا ي ي ي... اي ي ي بينما تصدر منه اهات الادخال آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآه، لقد تسمرت تحته حتى ادخل قضيبه كله وصار ينيك ببطء حتى تعودت فتحتي على حجم قضيبه فبدأ بسحب قضيبه وادخاله بقوة، ومع كل دفعة يشدني اليه وهو يهمس في اذني: لذيذة هي طيزك... انني اعشقها... احبها كما احببتك !
كلماته هذه كانت تجعلني انسى الم دخول قضيبه، لا بل كنت استمتع اكثر به، فصرت كلما يدفع عيره بقوة اعطيه طيزي وادفعها الى الاعلى فترتطم عانته عليها وتطقطق البيضات، جراء ارتطامها بطيزي... طق ... طق... طق...
ـ وانا عشقتك... هيا اروي ظمأ طيزي بماء قضيبك !
ـ هل تريد ان اقذف داخلك ... في طيزك !
ـ نعم، فطيزي ظمآنة للبنك الساخن !
كانت كلماتي تهيجه وتجعله يدفع قضيبه الى اقصاه بداخلي وهو يتمتم في اذني:
ـ خذ ... خذ ... خذ...
ومع كل دفعة اردد :
ـ آآآه ... آآآه ... آي ي ... آووو ...
ثم صار يعلو صوته وصراخه وهو يشدني بقوة ويسحقني تحت جسمه، هو يدفع قضيبه فيّ وانا ارفع له مؤخرتي... ادرت راسي الى الجانب والى الوراء... فهم غايتي فأطبقت شفتاه على شفتي واختلط انيننا ممممم .. مممم .. ممممم، صار جسمه يرتعش، فأطبقت واقفلت على قضيبه بكلتا فلقتي حتى شعرت بنبضات قضيبه وهي تقذف حممها في مؤخرتي ... يمص شفاهي وفي نفس الوقت يقذف لبنه في احشائي، حتى امتلأت مؤخرتي، واخذ ينساب منها لغزارته... ترك شفتاي وظل مستلقيا على ظهري، ووجهه قريب من وجهي، يقول ويهمس في اذني: أحبك .. أحبك ... اريدك كحبيبتي !
وانا ارد واقول له: وانا اعشقك ... كل جسمي لك افعل به ما تشاء ... نيكني كما تشاء ... ووقت ما تشاء... انني سعيد جداً بك... سعيد وانا تحتك ... سعيد وقضيبك في داخلي يرويني من لبنه الساخن !
انتحى جانبا على يساري وبقيت انا منبطحا على وجهي انظر الى عينيه، اراه مبتسما ومسرورا، فمد يده على ظهري يتحسس عليه وينزل على مؤخرتي يتحسس عليها ويعصرها وهو يقول:
ـ كم انت رائع ... وكم رائعة طيزك هذه !
ـ شكرا ... انها ملكك، وملك قضيبك !
ـ هل تعلم ان طريقتك في الاطباق والاقفال بفلقتيك على عيري قد اثارني جدا جدا ؟
ـ هل اسعدتك ؟
ـ نعم، اسعدتني جدا جدا ؟
ـ الم تجربها من قبل ؟
ـ كلا انها المرة الاولى التي يطبق الطيز على قضيبي !
ـ كيف كنت تنيك مطلقتك اذن ؟
ضحك الحارس وهز براسه، ثم قال: مطلقتي ... هل تعلم لماذا طلقتني ؟ لأنني نكت اخيها !
ـ هل نكت اخو زوجتك ؟
ـ نعم، لم يكن لي حيلة، فقد كان جميلا ويميل الى السالب، وانا بدوري احب نيك الطيز، بينما زوجتي كانت تمانع وبشدة ان انيكها من دبرها !
ـ وكيف اقنعت اخيها ؟!
ـ هو الذي اقنعني !!
ـ هو اذن كان السبب ... كيف ؟!
كنت قد سمعت بالصدفة ان ابن الجيران كان قد ناكه، وعندما راقبت طبيعة العلاقة بينهما كأصدقاء في المحلة لم يساورني الشك ابدا ان ابن الجيران قد اتخذه خليلا له. ومع ذلك كنت ساكتا على مضض. لكن الذي دعاني ان انيكة كان في الحقيقة تصرفه تجاهي، فقد صار يقترب مني اكثر فاكثر، وأخذت اشعر انه بدأ بملاحقتي، حتى انه في احد الايام وبينما انا في غرفة النوم، وبينما كنت امارس الجنس مع اخته، زوجتي، شعرت ان هنالك حركة خلف الباب، مما دعاني ان اجزم ان الذي خلفه هو اخو زوجتي حيث صار يراقبنا من فتحة الباب. وفي اليوم التالي، وحالما اختلينا قلت له ومن دون سابق انذار: لقد شعرت بك وانت تراقبنا من فتحة الباب. تلعثم واخذ ينكر ذلك، وفي النهاية فاجأته وقلت له ان كنت ترغب ان امارس معك لا مانع لدي. كانت مفاجأة لم يكن يتوقعها. نظر الي ثم ابتسم وخرج من البيت. وفي صباح احد الايام ذهبت زوجتي الى السوق، بينما انا بقيت في غرفة النوم ارتب حاجياتي وانا باللباس الداخلي، حيث انفتح الباب واذا اخو زوجتي واقف !
ـ لقد فكرت في كلامك ولا مانع عندي من ان تنيكني !!
سقطت حاجياتي من يدي، غير مصدق عيناي واذني، تمالكت نفسي، وطلبت منه يدخل ان يدخل ويغلق الباب. وبمجرد ان وضع قدمه داخل الغرفة وغلق الباب انتصب قضيبي وارتفع لباسي الداخلي من الامام مشكلا خيمة في مقدمتي. اشرت اليه ان يجلس على حافة السرير، ثم اقتربت منه لأرى رد فعله، فما كان منه الا ان مد يده على قضيبي وامسكه واخذ يعصره، ثم انزل لباسي من الامام واخرج قضيبي وامسكه وبدا في الحال بمصه. نظرت اليه ورايته فنانا في المص. وعندما ارتوى قليلا صعد على السرير وانبطح على بطنه وانزل بنطلونه حتى بانت طيزه عارية، وكم كانت جميلة, ورائعة. لم اصدق عيناي، فتسلقت السرير بسرعة وجلست على ركبتي بين سيقانه، وانحنيت اقبل طيزه واشمها والحسها، ثم اعتليته ووضعت عيري بين فلقتي طيزه، ودفعته فيه، حيث تزحلق بكل سهولة ودخل كله، وصرت انيك فيه حتى قذفت في طيزه. بعد هذه الحادثة اصبحنا اصدقاء، وصار يتربص لي كلما خرجت اخته من الدار. حتى اكتشفتنا اخته في احدى المرات عندما عادت الى البيت من دون ان نشعر، وصياحنا اثناء الممارسة قد ملئ الغرفة والبيت معا، ولك ان تتخيل بعدها ماذا حصل من مشاكل بعد هذه الواقعة، حتى انتهى الامر بالطلاق.
كنت استمع اليه وانا لا ازال منبطحا على بطني متكأً على كوعي، بينما يده اليمنى لا تزال تتحسس ظهري وطيزي، ثم التقط منشفة من جانب السرير كان قد اعدها، وراح ينظف ما بين فلقتي من بقايا لبنه، وبعد ان انتهى رمى المنشفة جانبا ووضع يده على طيزي وصار اصبع الوسطي يمشي ما بين الفلقتين ويمر على الفتحة يدلكها بحركة دائرية. كانت تسعدني هذه الحركة فكنت اغمض عيني كلما قام بتدليك فتحتي، تجعلني ائن واتأوه مممم .. آآآآآه، بينما يقوم هو بتقريب شفاهه من شفاهي ويقبلني. شعر هو بمتعتي وقال: سأدخل اصبعي الوسطي في طيزك، واريدك ان تقفل وتطبق عليه بفلقتيك كما فعلت بقضيبي !
ابتسمت وقلت له : يبدو انها اعجبتك ؟!
ـ نعم انها تثيرني !
قال هذا ورا يدفع اصبعه الوسطي، ليخترق خرمي، لقد ادخله بالكامل في طيزي، عندها صرت اعصر واطبق على اصعبه بفلقتي !
ـ خرمك ساخن، حركتك هذه تثيرني !
قرب وجهه من وجهي واطبق على شفاهي في قبلة عميقة، صرنا فيها نمص السنة بعضنا، بينما اصبعه لا يزال في طيزي، حتى هاج ثانية، عندها ترك شفاهي، ونظر الى عيني عن قرب، وقال:
ـ هيا انطرح على ظهرك !
قلت: هل تريد ان تنيكني للمرة الثانية ؟
ـ الثانية والثالثة والرابعة، انك ستبقى حبيبي !
انطرحت على ظهري واثنيت سيقاني وفتحتهما الى الجانبي، ليجلس بدوره على ركبتيه بينهما، ثم رفع اليمنى ووضعها على كتفه الايسر، واليسرى على الايمن، وامسك بقضيبه الغليظ، ووضع راسه على فتحتي ودفعه بهدوء ليدخل حتى التصقت العانة على طيزي، ثم اتكأ على ذراعيه الى الامام مقربا وجهه من وجهي، حيث عانقته وفمه على فمي نمتص من رحيق الحب والجنس، وانطلقنا في رحلة النيك الثانية، فكانت من روائع الحب والنيك بين ذكرين ...
[email protected]

جمال الحلو
04-17-2015, 09:14 AM
قصة حلوة مميزة

soso.love
04-17-2015, 11:21 PM
حلللللللللللللللللللللللللللللللللل لللللللللللللللللللللللللللللللللوة

darklove
05-03-2015, 04:16 PM
قصة روووووعة.....

ramo_ramo
05-04-2015, 12:06 PM
قصة جميلة تسلم ايدك:99:

soso.love
05-12-2015, 12:11 AM
قصه جمييييييييييييييييييييييييييييييييل ه يااااااااااااااااااااااااااااااابخت ك بالزوبر دة

امجداحمد
06-30-2015, 02:45 PM
هذا سيرة حب سماوي

toutty
02-24-2016, 03:42 AM
جميله قصتك جدا ...وياريت تحكى لنا قصتك من الاول وأتفتحت أزاى

كلي نار
06-22-2016, 05:45 AM
جميل
قصصك كلها مثيره ومهييجه
يسلمو

awas
10-02-2020, 03:44 AM
👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍😘😘😘



/archive/index.php/t-95850.html/archive/index.php/t-499536.html/archive/index.php/t-15347.htmlشراميط اتناك صور حمامقصة فشخ طيزي لواط/archive/index.php/t-249417.html/archive/index.php/t-93001.htmlكميه هيجان ف وشها/archive/index.php/t-526373.htmlكان زبه مقوم وهو مخزنقصص جنس العاب جنسية /archive/index.php/t-83711.html/archive/index.php/t-180987.htmlقصص سكس نيك ام صاحبي site:rusmillion.ruقصص سكس بنات العم site:rusmillion.ruقصص سكس شرم الشيخ site:rusmillion.ruسكس.شراميطِ.مع.الضابطقصة نيك اختى متسلسلة site:rusmillion.ruقصص سكس أنا وجارتي/archive/index.php/t-62266.html/archive/index.php/t-89104.html/archive/index.php/t-278258.html/archive/index.php/t-519701.html قصص نيك خطايا العايله /archive/index.php/t-362307.html/archive/index.php/t-69814.htmlتحميل قصص سكس محارم مكتوبة كاملة الخلطة السرية/archive/index.php/t-370245.htmlقصص سكس حوامل محارم site:rusmillion.ru/showthread.php?t=431986قصص شراميط مصر المسيطره في العشوائيات نيك/archive/index.php/t-480164.html/archive/index.php/t-249075.htmlقصة نكت ابن خالتي ﻟﻮﺍﻁ site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-17920.htmlموقع نسونجي/archive/index.php/t-513180.htmlقصة نيك انا ومنقبه سعوديه ب الصدفه سكس site:rusmillion.ruقصص سكس رجب واملﻗﺼﺺ ﻧﺎﻛﻨﻲ ﺣﻤﺎﺭمنتديات نسوانجي محذوفات/archive/index.php/t-214551.html/archive/index.php/t-574675.html/archive/index.php/t-32768.html/archive/index.php/t-68427.html/archive/index.php/f-6.html/archive/index.php/t-138254.html/archive/index.php/t-297710.htmlقصص سكس شفت زب ابن اختي يجنان/archive/index.php/t-163763.html/archive/index.php/t-120081.htmlسكس قصص ورعقصص سكس مصورة خوخةقصصنيك اخت الزوجهي/archive/index.php/t-88966.htmlبنت تلحس صديقتها قصص سكس /archive/index.php/t-194689.htmlقصص سكس بحب بنت اختي.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-161721.htmlقصص شاذ يلوط وينيك ابنه صديقة الولد الرائع.com/archive/index.php/t-426827.html/archive/index.php/t-211086.html/archive/index.php/t-296684.html/archive/index.php/t-590850.htmlقصص سكس متسلسلة عائلة site:rusmillion.ruقصص سكس مراتي و الصعيدي الارشيفطيزحماتي المربرب قصص جنس محارم نسونجيقصه فديت زبك/archive/index.php/t-70438.html/archive/index.php/t-141687.htmlسكس الامساس /archive/index.php/t-589433.htmlقصص سيكس مكتوب حقيقي اب وبيتو عرب نارقصص مرات اخي جنس site:rusmillion.ruقصتي مع نيك ماما شرموطتي وكلبتي متسلسله/archive/index.php/t-478868.htmlقصه سكس اشم رائحتها مكتوبه/archive/index.php/t-8930.html