الحس الكس
05-09-2015, 07:58 PM
============
في الجزء الأول من القصة سردت لكم أول أحداثها وكيف كانت البداية وكيف وصلنا إلى هذه العلاقة الجنسية الخفيفة نسبيا بعد إعجاب كل واحد منا بالأخر
دون أن يصرح أحدنا للأخر وكيف تطورت العلاقة بيننا بيوم وليلة لتكون من علاقة إعجاب إلى علاقة جنسية وإليكم تـتمتها :
بعد الليلة الأولى من الإثارة والنشوة العارمة إنقطعت إتصالاتها بي ولم تعد تريد الذهاب للجامعة بحجة مرضها المزيف والذي إستنتجت بعدها سبب هذا الغياب
والإنقطاع عني الذي كان أنها خجلة مما دار بيننا ولاتستطيع مواجهتي وهذا بعد أن سمعتها تصرخ بوجه أخيها الأصغر بأنها لاتريد رؤيتي ....
المهم ، وبعد عناء المحاولات الجما للتحدث معاها حتى حن قلبها أخيرا لكن لم يكن ردها كما توقعت بل كان ردها قوي ومليء بالشتائم والإتهامات الكثيرة وأهمها
أني أنا من أغواها لفعل مثل هذه الأفعال مع أن هذا غير صحيح ولكن كعادتي أكون مستسلما أمام دموع الفتيات ، لم أبح بكلمة واحدة .
حتى جاء اليوم التالي الذي كنا فيه مدعوين على العشاء في بيت خالتي وإليكم ما حدث :
ظهرت مرح بأجمل هيئة كانت بها من قبل ، كانت بكامل زينتها وحليها ولكن كانت ترتدي بنطال جينز وبلوزة نصف كم حمراء اللون ومكتوب عليها
kiss me توجهت نحوي مقدمة لي كوبا من الشاي ، أخذته ولكن رأيت طرفا صغيرا من ورقة بيضاء موضوعة بين الكوب والطبق ،وبطريقة ما أخذتها دون أن بنتبه
أحد وخرجت خارج الغرفة كان مكتوبا عليها (حبيبي أنا أسفة إنزل على البيت وأنا بحصلك شتأتلك ) ، أستغربت من هذه الرسالة وخاصة كلمة (إشتأتلك )
فيوم أمس لم تكن تريد رؤيتي ولا التكلم معي ، إعتذرت من الموجودين وغادرت المنزل بحجة دوام الجامعة في الصباح الباكر .
دخلت المنزل منتظرا قدومها ولم يطل إنتظاري سوى خمس دقائق حتى سمعت صوت أنامل رقيقة تطرق على الباب توجهت مسرعا لأفتح لها باب البيت
وتدخل ولكنها ذهبت فورا إلى غرفتي ومنعتني من الدخول وطال وجودها في الغرفة أكثر من نصف الساعة وبعدها تخرج وهي ترتدي أجمل (بكيني أحمر ) فضحكت
سألتني : على شو بتضحك ؟
أجبت : أصل البكيني هاد قطعو صغيرة مو ساتر شي بلاه أحسن .
ضحكت وقالت : عجبك ؟
قلت : بجنن ، وبخلي الواحد مو بوعيو .
بعدها تقدمت نحوي بخطوات بطيئة حتى إلتسق جسدي بجسدها تماما وهي تنظر إلي نظرتها التي لاتوصف مقاربة شفاهها من شفاهي قائلةشتأتلك كتير)
وإذ بها قبلة رائعة ذات طعم لم أذقه في حياتي إذ بها لم تكن كالقبلات السابقة من شفاهها كان لها طعما غريبا ولكنه مألوف
سألتها : شوهاد ؟ شو آكلة اليوم
أجابت : أصدك على الطعمة ، هاي الحمرة إلي على شفايفي شتريتها خصيصا إلك وهي بطعم الدراق وأنا بعرفك بتحب الدراق منشان تحسب شفايفي دراق وتاكلن
لم أستطع الصبر على هذا الكلام الذي كلما ذكرت منه أشعر بنفسي حارا شديد الشهوة بها ، حملتها وأنا أقبلها من شفاهها الدراق الزهرية حتى وصلت إلى غرفتي
ووضعتها على السرير ونزعت عنها ستيانها وأخذت بزازها وأمصمصهم بأبرع الحركات وإذ بي أذوق طعم الدراق على حلمتها
سألتها :وكمان هون دراق شو بدي أكل ؟
أجابت : إذا شفت حبة دراق شو تعمل فيها عميل فيني .
وأخذت أمصمص شفاهها وبزازها حتى شعرت بها تذوب بين يدي ولا تستطيع الحراك ، نزعت عنها الكيلوت الأحمر الرقيق الشفاف لأبدأ بكسها الوردي النظيف
وأذوق أيضا طعم الدراق فقلت لها : فعلا إنت حبة دراق يتتاكلي أكل ، ضحكت بصوت منخفض فهي لاتستطيع حتى الضحك من حجم النشوة التي كانت بها
وبعد ساعة من مداعبتي لها من مص بزازها وشفايفها ولحس كسها أمسكت بي من وجنتي لتحول شفاهي إلى شفاهها وتأخذ قبلة طويلة وتسحب نفسها من تحتي
وتقلبني إلى ظهري وتبدأ بمداعبتي مثل *** صغيرولكنها كلما طال بها الوقت كلما زادها نشوة حتى أخذت إيري بين يديها تمصه وتفرك الجزء الذي كان خارج شفاهها
مع العلم أني لا أستلذ بهذه الحركة كثيرا ، بعدها قامت ووضعت كسها فوق شفاهي وفالت لي دوق هالكس دوق
وهي تتحرك من الأمام إلى الخلف وبالعكس وهي تتأوه من اللذة ااااه اااااااااااااه اممممممم ثم ترمي بنفسها علي وهي تضع بزها في فمي
وتقول : مصمصهم حتى يصير لونهم أحمر .
وهي تضع كسها على إيري الذي كان كقطعة حديد لاتلتوي وهي تهرك كسها به ثم تمسك بي وتقلب نفسها وتقلبني لنتبادل الأماكن وتصبح
هي تحتي وتقول : أنا إلك دبحني ونيكني شلون بدك
وعندما كانت تفرك إيري بكسها شعرت به يدخل داخل كسها بعض الشيء وكلما شعرت بهذا أحاول أن أسحبه خوفا عليها بحكم أنها مازالت عذراء وهي تحاول جاهدة
أن تدخله داخل كسها الطري حتى سئمت من المحاولة مفصحة لي
قائلة : كريم دخل إيرك بكسي ما عبحسن أتحمل
وأنا أرفض بصمت مشغلا نفسها بمص شفايفها وبزازها .
حتى جاء الوقت الذي شعرت بها تحاول ثانية ولكن هذه المرة تنجح ويدخل إيري بكسها أكثره .
شعرت حينها بلذة لاتقاوم وشعرت أيضا بأن إيري رطب ومببل فإذ بغشائها العذري قد فض وخسرت عذريتها وهي تحاول أن تدخل إيري في كسها أكثر
وهي تقول: كريم أنا بحبك وبموت عليك وعلى إيرك ، كريم خليه جوا كسي
وهي تحاول إبقاء إيري داخل كسها ممسكة بأسفل ظهري وهي تحرك كسها بشكل دائري وتتأوه تأوهات النشوة العظمى
اااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا ااااااااااااااااااه اممممممممممممممممممممممممم مممممممممممممممم مممممممممممممممممممم
وكلما عال صوتها أأخذ شفاهها بين شفاهي بقبلة طويلة وهي تحرك كسها بشكل دائري دون توقف حتى شعرت بإيري وفخادي رطبة ومبللة
وتوقفت عن التحريك بكسها اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وأصبحت كجثة هامدة دون أي حراك سوى صوتها اااه اااه اااه ممم ممم ممم وبعدها شعرت بأني أصبحت جاهزا لإلقاء لبني
ولكن إيري مازال داخل كسها فحاولت سحبه لأني لا أريد إلقاء شهوتي داخلها ولكنها كانت تمنعني حتى إستطعت سحبه بالقوة وإنسكبت شهوتي على جسدها الممشوق
جسدها الرائع الذي لم أشعر باللذة إلى به وعليه
وبعدها بدأت بمداعبتها من جديد حتى شعرت بها لا تستطيع الحراك مطلقا .............. وإستلقينا إلى جانب بعضنا البعض
قائلا لها : صرتي مدام ، صرت سيدة ، ما عدت بنت
فشعرت بالمصيبة التي نحن بصدد مواجهتها
فقالت وهي تمصمص شفايفي : كريم سكوت مابدي أسمع ولا كلمة ، إلي صار صار ، والي صار كان بدو يصير ، فأحسن مايصير مع واحد مابحبو خلي يصير مع واحد بحبو حبيبي
وبعدين مو أهلنا بدهم يجوزونا خلص ، وبعدين بدنا نتفق على كام إتفاق بيني وبينك وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
في الجزء الأول من القصة سردت لكم أول أحداثها وكيف كانت البداية وكيف وصلنا إلى هذه العلاقة الجنسية الخفيفة نسبيا بعد إعجاب كل واحد منا بالأخر
دون أن يصرح أحدنا للأخر وكيف تطورت العلاقة بيننا بيوم وليلة لتكون من علاقة إعجاب إلى علاقة جنسية وإليكم تـتمتها :
بعد الليلة الأولى من الإثارة والنشوة العارمة إنقطعت إتصالاتها بي ولم تعد تريد الذهاب للجامعة بحجة مرضها المزيف والذي إستنتجت بعدها سبب هذا الغياب
والإنقطاع عني الذي كان أنها خجلة مما دار بيننا ولاتستطيع مواجهتي وهذا بعد أن سمعتها تصرخ بوجه أخيها الأصغر بأنها لاتريد رؤيتي ....
المهم ، وبعد عناء المحاولات الجما للتحدث معاها حتى حن قلبها أخيرا لكن لم يكن ردها كما توقعت بل كان ردها قوي ومليء بالشتائم والإتهامات الكثيرة وأهمها
أني أنا من أغواها لفعل مثل هذه الأفعال مع أن هذا غير صحيح ولكن كعادتي أكون مستسلما أمام دموع الفتيات ، لم أبح بكلمة واحدة .
حتى جاء اليوم التالي الذي كنا فيه مدعوين على العشاء في بيت خالتي وإليكم ما حدث :
ظهرت مرح بأجمل هيئة كانت بها من قبل ، كانت بكامل زينتها وحليها ولكن كانت ترتدي بنطال جينز وبلوزة نصف كم حمراء اللون ومكتوب عليها
kiss me توجهت نحوي مقدمة لي كوبا من الشاي ، أخذته ولكن رأيت طرفا صغيرا من ورقة بيضاء موضوعة بين الكوب والطبق ،وبطريقة ما أخذتها دون أن بنتبه
أحد وخرجت خارج الغرفة كان مكتوبا عليها (حبيبي أنا أسفة إنزل على البيت وأنا بحصلك شتأتلك ) ، أستغربت من هذه الرسالة وخاصة كلمة (إشتأتلك )
فيوم أمس لم تكن تريد رؤيتي ولا التكلم معي ، إعتذرت من الموجودين وغادرت المنزل بحجة دوام الجامعة في الصباح الباكر .
دخلت المنزل منتظرا قدومها ولم يطل إنتظاري سوى خمس دقائق حتى سمعت صوت أنامل رقيقة تطرق على الباب توجهت مسرعا لأفتح لها باب البيت
وتدخل ولكنها ذهبت فورا إلى غرفتي ومنعتني من الدخول وطال وجودها في الغرفة أكثر من نصف الساعة وبعدها تخرج وهي ترتدي أجمل (بكيني أحمر ) فضحكت
سألتني : على شو بتضحك ؟
أجبت : أصل البكيني هاد قطعو صغيرة مو ساتر شي بلاه أحسن .
ضحكت وقالت : عجبك ؟
قلت : بجنن ، وبخلي الواحد مو بوعيو .
بعدها تقدمت نحوي بخطوات بطيئة حتى إلتسق جسدي بجسدها تماما وهي تنظر إلي نظرتها التي لاتوصف مقاربة شفاهها من شفاهي قائلةشتأتلك كتير)
وإذ بها قبلة رائعة ذات طعم لم أذقه في حياتي إذ بها لم تكن كالقبلات السابقة من شفاهها كان لها طعما غريبا ولكنه مألوف
سألتها : شوهاد ؟ شو آكلة اليوم
أجابت : أصدك على الطعمة ، هاي الحمرة إلي على شفايفي شتريتها خصيصا إلك وهي بطعم الدراق وأنا بعرفك بتحب الدراق منشان تحسب شفايفي دراق وتاكلن
لم أستطع الصبر على هذا الكلام الذي كلما ذكرت منه أشعر بنفسي حارا شديد الشهوة بها ، حملتها وأنا أقبلها من شفاهها الدراق الزهرية حتى وصلت إلى غرفتي
ووضعتها على السرير ونزعت عنها ستيانها وأخذت بزازها وأمصمصهم بأبرع الحركات وإذ بي أذوق طعم الدراق على حلمتها
سألتها :وكمان هون دراق شو بدي أكل ؟
أجابت : إذا شفت حبة دراق شو تعمل فيها عميل فيني .
وأخذت أمصمص شفاهها وبزازها حتى شعرت بها تذوب بين يدي ولا تستطيع الحراك ، نزعت عنها الكيلوت الأحمر الرقيق الشفاف لأبدأ بكسها الوردي النظيف
وأذوق أيضا طعم الدراق فقلت لها : فعلا إنت حبة دراق يتتاكلي أكل ، ضحكت بصوت منخفض فهي لاتستطيع حتى الضحك من حجم النشوة التي كانت بها
وبعد ساعة من مداعبتي لها من مص بزازها وشفايفها ولحس كسها أمسكت بي من وجنتي لتحول شفاهي إلى شفاهها وتأخذ قبلة طويلة وتسحب نفسها من تحتي
وتقلبني إلى ظهري وتبدأ بمداعبتي مثل *** صغيرولكنها كلما طال بها الوقت كلما زادها نشوة حتى أخذت إيري بين يديها تمصه وتفرك الجزء الذي كان خارج شفاهها
مع العلم أني لا أستلذ بهذه الحركة كثيرا ، بعدها قامت ووضعت كسها فوق شفاهي وفالت لي دوق هالكس دوق
وهي تتحرك من الأمام إلى الخلف وبالعكس وهي تتأوه من اللذة ااااه اااااااااااااه اممممممم ثم ترمي بنفسها علي وهي تضع بزها في فمي
وتقول : مصمصهم حتى يصير لونهم أحمر .
وهي تضع كسها على إيري الذي كان كقطعة حديد لاتلتوي وهي تهرك كسها به ثم تمسك بي وتقلب نفسها وتقلبني لنتبادل الأماكن وتصبح
هي تحتي وتقول : أنا إلك دبحني ونيكني شلون بدك
وعندما كانت تفرك إيري بكسها شعرت به يدخل داخل كسها بعض الشيء وكلما شعرت بهذا أحاول أن أسحبه خوفا عليها بحكم أنها مازالت عذراء وهي تحاول جاهدة
أن تدخله داخل كسها الطري حتى سئمت من المحاولة مفصحة لي
قائلة : كريم دخل إيرك بكسي ما عبحسن أتحمل
وأنا أرفض بصمت مشغلا نفسها بمص شفايفها وبزازها .
حتى جاء الوقت الذي شعرت بها تحاول ثانية ولكن هذه المرة تنجح ويدخل إيري بكسها أكثره .
شعرت حينها بلذة لاتقاوم وشعرت أيضا بأن إيري رطب ومببل فإذ بغشائها العذري قد فض وخسرت عذريتها وهي تحاول أن تدخل إيري في كسها أكثر
وهي تقول: كريم أنا بحبك وبموت عليك وعلى إيرك ، كريم خليه جوا كسي
وهي تحاول إبقاء إيري داخل كسها ممسكة بأسفل ظهري وهي تحرك كسها بشكل دائري وتتأوه تأوهات النشوة العظمى
اااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااا ااااااااااااااااااه اممممممممممممممممممممممممم مممممممممممممممم مممممممممممممممممممم
وكلما عال صوتها أأخذ شفاهها بين شفاهي بقبلة طويلة وهي تحرك كسها بشكل دائري دون توقف حتى شعرت بإيري وفخادي رطبة ومبللة
وتوقفت عن التحريك بكسها اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وأصبحت كجثة هامدة دون أي حراك سوى صوتها اااه اااه اااه ممم ممم ممم وبعدها شعرت بأني أصبحت جاهزا لإلقاء لبني
ولكن إيري مازال داخل كسها فحاولت سحبه لأني لا أريد إلقاء شهوتي داخلها ولكنها كانت تمنعني حتى إستطعت سحبه بالقوة وإنسكبت شهوتي على جسدها الممشوق
جسدها الرائع الذي لم أشعر باللذة إلى به وعليه
وبعدها بدأت بمداعبتها من جديد حتى شعرت بها لا تستطيع الحراك مطلقا .............. وإستلقينا إلى جانب بعضنا البعض
قائلا لها : صرتي مدام ، صرت سيدة ، ما عدت بنت
فشعرت بالمصيبة التي نحن بصدد مواجهتها
فقالت وهي تمصمص شفايفي : كريم سكوت مابدي أسمع ولا كلمة ، إلي صار صار ، والي صار كان بدو يصير ، فأحسن مايصير مع واحد مابحبو خلي يصير مع واحد بحبو حبيبي
وبعدين مو أهلنا بدهم يجوزونا خلص ، وبعدين بدنا نتفق على كام إتفاق بيني وبينك وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]