سليف_ضائع
01-29-2016, 03:14 PM
هاي انا زياد. يمكن ديه اول مرة اتكلم عن قصتي و بدايتي مع الذل و الخضوع بشكل علني. و يمكن ده يعتبر زي اعترافي بالحصل فيا. بالرغم من اني دايما حاسس بالعار و الزل منها بس برده احيانا بشعر بالاثارة و الخضوع لما بتكلم عنها. اثارتي مش بتكون بفرح او سعادة وانما بتكون بشكل غريب صعب اوصفه. بحس اني متخدر و مش في وعي. بحس اني بتحول لشخص تاني تماما.
في الاول اوصفلكم نفسي علشان احب انكم تتخيلوني. انا طولي 170 سنتي و وزني حوالي 83 كيلو. جسمي مش رياضي بس برده مش تخين. لون بشرتي قمحي و شعري ناعم اسود و لون عيني بني غامق. انا حاليا عندي 25 سنة بس قصتي بدأت من صغري.
احب برده اعتذر عن طريقة حكايتي للقصة. ممكن اكون بحكي تفاصيل مش تهمكم و ممكن اكون بقول كلام غريب عليكم بس اعتبروني بفضفض معاكم بقي معلش :smile:
والدي راجل متدين بدرجة من التشدد. كان دائما يامرني اني احقق اعلي درجات من النجاح في كل شئ. كنت ابذل قصاري جهدي اني اكون مميز عن زملائي و عن اخوتي بما اني الاصغر سنا فيهم فكنت اقل واحد من ناحية الانجازات و كان والدي مش بيعترف غير بالي حققته. ده كان دائما محسسني اني ولا حاجة لو ما اجدتهتش و كنت دايما مش حاسس باي قيمة لنفسي.
فوق كل ده كان والدي يستخدم الدين في كل شيئ علشان يبرر تصرفاته لينا و لنفسه. تقريبا كل شيئ كان حرام او ممنوع لسبب ديني. كان ديما يحسسنا اننا مقصرين في كل شيئ مهما عملنا. لحد ما جيت في مرة بعد ما اشتري لينا كمبيوتر و كنا بالليل و انا كان عندي 9 سنين. صحيت و كنت عطشان فخرجت من اوضتي لقيت والدي مشغل الجهاز و كان مديني ظهره و حاطط السماعات و مش سامعني خالص. كان سعتها موصل النت عن طريق التليفون و بيتفرج علي مواقع اباحية. ساعتها مكنتش فاهم اي حاجة و كنت مصدوم صدمة كبيرة جدا في والدي الي كنت شايفه انه كائن مش بيغلط من كتر ما كان يبرر تصرفاته لينا بأستخدام الدين. دخلت تاني غرفتي من غير حتي ما اشرب و حاولت انسي الي حصل ومن ساعتها مكنتش اثق فيه او في كلامه. كنت شخص مجتهد بس كان كل تصرفاتي بهدف اني ارضي والدي بس من بعدها بقيت مش عارف اعمل ايه و ليه اجتهد و لمين.
علي ما اظن ان من هنا اتزرعت بذرة الخضوع و حب الهوان جوايا. كنت بحس بيها بس كنت برفضها. كنت بفكر فيها قبل ما انام بس مكنتش فاهم ليه. كنت دايما افكر اني مربوط و بتعذب. كنت دايما اتخيل اني في معركة مع شخص ما و الشخص ده يهزمني و يأسرني. يجرني لسجنه و يقطعلي هدومي. يجلدني و يعاقبني اني حاربته و رفضته. ياخد كل شيئ مني و يرميني في زنزانته. كنت بتخيله يجرني في الشوارع و يفرج الناس عليا لدرجة اني كنت بتخيله يعلقني من ايدي في عمود عالي و انا عريان و يغني للناس و يقول "اتفرج يا سلام علي البطل العريان"!
فضلت علي حالي كدة كام سنة. لحظة بلوغي كنت لوحدي في بيتنا. مكنتش عارف مالي كنت عامل زي المسعور. عمال الف حوالين نفسي و زبي واقف زي الحجر مش عارف عايز ايه. ساعتها افتكرت الافلام الي كنت بلاقيها علي جهاز الكمبيوتر بتاعت اخواتي الاكبر مني سنا. اذاي الرجالة كانت بتركب الستات. اذاي اظبارهم كانت ترزع في طياز البنات و اكساسهم. كان دايما يجيلي شعور غريب لما اتفرج علي الحجات ديه ساعتها. كنت بحس بشور غريب في بطني .. مش وجع انما شعور مش مريح. كنت بحس ان قلبي بيدق بسرعة عالية و ان رقبتي ضيقت و مش عارف اتنفس. في يوم ما بلغت وسط حيرتي لقيت نفسي بقلع هدومي كلها. بحسس علي جسمي كله. اقفش في بزازي جامد. اغرز فيهم اظافري بس برده مكنش كفاية. امسك في طيازي جامد و اغرز فيهم اظافري و برده مش كفاية. بقيت عامل زي المسطول بيطوّح. لقيت نفسي بنام علي بطني علي السيراميك الساقع و برفع طيزي العارية لفوق زي ما كنت بشوف الستات بتعمل في الافلام. ساعتها حسيت ان زي ما اكون ارتحت. اني لقيت الوضع المفضل ليا. بس برده كان فيه حاجة ناقصة. ما ارتحتش غير لما لقيت نفسي بحط صباعي في خرم طيزي. وجعني جامد و حسيت بحرقان جامد. بس ساعتها مكنش هاممني. الالم زود ليا شعور غريب. مكنتش مستمتع بيه بس برده مكنت قادر اقف. مسكت زبي بايدي من تحت و انا رافع طيزي فوق و ايدي التانية حاططها في طيزي. بدأت ادخل و اطلع صباعي في خرم طيزي بهستيرية و عنف لحد ما الالم بدئ يزول. ساعتها حسيت ان فيه حاجة ناقصة. لقيت نفسي بدخل صباع تاني في طيزي و الالم رجع تاني بس مش زي الاول. حطيط صباع تالت و الالم زاد اكتر بس برده مش زي الاول. مستحملتش اكتر من كدة و كنت برتعش و كان زبي عمال ينطر في سائل شفاف. منه الي نزل علي السيراميك و منه الي نزل علي افخاذي و انا عمال انهج و اتأوه بشكل جنوني. بعد كدة بكام لحظة حسيت كأني صحيت من النوم. فوقت لقيت نفسي نايم علي الارض سقعان و رافع طيزي لفوق. حسيت بصدمة و خوف. مكنتش عارف اذاي انا عملت كدة. قومت غسلت افخاذي و لبست هدومي و وعدت نفسي ان مش هعمل كدة تاني.
طبعا مقدرتش اني اقف بعدها. مفيش اسبوع و انا بستحمي بصيت لجسمي في المراية لقيت نفسي بلف و بتفرج علي شكل طيزي و عمال احك في زبي. بعدها علطول حطيت صباعي في خرمي تاني بس مكنتش مستمتع زي الاول. مكنتش بستمتع غير لما احس بالالم. كنت بحس بذل و عار من الالم ده. ده كان بيثرني اكتر. كنت احيانا ابدئ بصباعين علي الاقل علشان احس بالشعور ده. مكنتش اعرف اجيب لبني غير لما اكون حاسس بالالم في خرم طيزي.
طبعا في فترة المدرسة الاعدادية (12 سنة فيما فوق) اتعلمت كل انواع الشتيمة و معانيها. كانت كلمة "خول" و "شرموط" و "متناك" دائما ما ليها تأثير عليا. بعد ما عرفت معانيهم و اذاي اصدقائي كانوا بيستعملوا الكلمات ديه علشان يذلوا و يشتموا بعض. اذاي ان الناس الي بالصفات ديه ناس ملهمش اي قيمة. اذاي ان الخولات مايستهلوش غير انهم يتناكوا و عمرهم ما هيكون ليهم قيمة. كنت كل ما اسمع الكلمات دي كنت احس ان خرم طيزي بيقفل و يفتح و كأنه بيشكني. كنت ساعتها افتكر الي بعملوا في نفسي و اني واخد من الخولات و الشراميط و المتناكين. كنت بحزن علطول و احس العار و الذل. بس لما اكون لوحدي في بيتنا او لما اكون بستحمي كنت احط صوابعي في طيزي و اقول لنفسي "انا خول .. انا شرموط .. انا متناك ... ااااه ... ااااي ... اااام" و اقعد اتشرمط و اتأوه زي الستات و البنات الي بشوفهم في افلام السكس. مكنتش المس زبي و اقعد ادخل صوابعي بعنف و اقول بصوت واضح "انا بحب اتناك زي الشراميط ... دخل زبك في خرم طيزي ... امتلكني و اضربني ... استعملني ... ااااااه ... جااامد ... انا تحت امرك ... ااااه مش قادر ده بيوجع اوووووي .... " وكان زبي ساعتها يكون زي الحجر. مكنتش احكه اكتر من عشر ثواني بعدها و الاقيه نطر علي الارض علطول.
فضلت كدة فترة لحد ما اتعرفت علي "محمد" جارنا
هكملكم قصتي المرة الجاية
باي
في الاول اوصفلكم نفسي علشان احب انكم تتخيلوني. انا طولي 170 سنتي و وزني حوالي 83 كيلو. جسمي مش رياضي بس برده مش تخين. لون بشرتي قمحي و شعري ناعم اسود و لون عيني بني غامق. انا حاليا عندي 25 سنة بس قصتي بدأت من صغري.
احب برده اعتذر عن طريقة حكايتي للقصة. ممكن اكون بحكي تفاصيل مش تهمكم و ممكن اكون بقول كلام غريب عليكم بس اعتبروني بفضفض معاكم بقي معلش :smile:
والدي راجل متدين بدرجة من التشدد. كان دائما يامرني اني احقق اعلي درجات من النجاح في كل شئ. كنت ابذل قصاري جهدي اني اكون مميز عن زملائي و عن اخوتي بما اني الاصغر سنا فيهم فكنت اقل واحد من ناحية الانجازات و كان والدي مش بيعترف غير بالي حققته. ده كان دائما محسسني اني ولا حاجة لو ما اجدتهتش و كنت دايما مش حاسس باي قيمة لنفسي.
فوق كل ده كان والدي يستخدم الدين في كل شيئ علشان يبرر تصرفاته لينا و لنفسه. تقريبا كل شيئ كان حرام او ممنوع لسبب ديني. كان ديما يحسسنا اننا مقصرين في كل شيئ مهما عملنا. لحد ما جيت في مرة بعد ما اشتري لينا كمبيوتر و كنا بالليل و انا كان عندي 9 سنين. صحيت و كنت عطشان فخرجت من اوضتي لقيت والدي مشغل الجهاز و كان مديني ظهره و حاطط السماعات و مش سامعني خالص. كان سعتها موصل النت عن طريق التليفون و بيتفرج علي مواقع اباحية. ساعتها مكنتش فاهم اي حاجة و كنت مصدوم صدمة كبيرة جدا في والدي الي كنت شايفه انه كائن مش بيغلط من كتر ما كان يبرر تصرفاته لينا بأستخدام الدين. دخلت تاني غرفتي من غير حتي ما اشرب و حاولت انسي الي حصل ومن ساعتها مكنتش اثق فيه او في كلامه. كنت شخص مجتهد بس كان كل تصرفاتي بهدف اني ارضي والدي بس من بعدها بقيت مش عارف اعمل ايه و ليه اجتهد و لمين.
علي ما اظن ان من هنا اتزرعت بذرة الخضوع و حب الهوان جوايا. كنت بحس بيها بس كنت برفضها. كنت بفكر فيها قبل ما انام بس مكنتش فاهم ليه. كنت دايما افكر اني مربوط و بتعذب. كنت دايما اتخيل اني في معركة مع شخص ما و الشخص ده يهزمني و يأسرني. يجرني لسجنه و يقطعلي هدومي. يجلدني و يعاقبني اني حاربته و رفضته. ياخد كل شيئ مني و يرميني في زنزانته. كنت بتخيله يجرني في الشوارع و يفرج الناس عليا لدرجة اني كنت بتخيله يعلقني من ايدي في عمود عالي و انا عريان و يغني للناس و يقول "اتفرج يا سلام علي البطل العريان"!
فضلت علي حالي كدة كام سنة. لحظة بلوغي كنت لوحدي في بيتنا. مكنتش عارف مالي كنت عامل زي المسعور. عمال الف حوالين نفسي و زبي واقف زي الحجر مش عارف عايز ايه. ساعتها افتكرت الافلام الي كنت بلاقيها علي جهاز الكمبيوتر بتاعت اخواتي الاكبر مني سنا. اذاي الرجالة كانت بتركب الستات. اذاي اظبارهم كانت ترزع في طياز البنات و اكساسهم. كان دايما يجيلي شعور غريب لما اتفرج علي الحجات ديه ساعتها. كنت بحس بشور غريب في بطني .. مش وجع انما شعور مش مريح. كنت بحس ان قلبي بيدق بسرعة عالية و ان رقبتي ضيقت و مش عارف اتنفس. في يوم ما بلغت وسط حيرتي لقيت نفسي بقلع هدومي كلها. بحسس علي جسمي كله. اقفش في بزازي جامد. اغرز فيهم اظافري بس برده مكنش كفاية. امسك في طيازي جامد و اغرز فيهم اظافري و برده مش كفاية. بقيت عامل زي المسطول بيطوّح. لقيت نفسي بنام علي بطني علي السيراميك الساقع و برفع طيزي العارية لفوق زي ما كنت بشوف الستات بتعمل في الافلام. ساعتها حسيت ان زي ما اكون ارتحت. اني لقيت الوضع المفضل ليا. بس برده كان فيه حاجة ناقصة. ما ارتحتش غير لما لقيت نفسي بحط صباعي في خرم طيزي. وجعني جامد و حسيت بحرقان جامد. بس ساعتها مكنش هاممني. الالم زود ليا شعور غريب. مكنتش مستمتع بيه بس برده مكنت قادر اقف. مسكت زبي بايدي من تحت و انا رافع طيزي فوق و ايدي التانية حاططها في طيزي. بدأت ادخل و اطلع صباعي في خرم طيزي بهستيرية و عنف لحد ما الالم بدئ يزول. ساعتها حسيت ان فيه حاجة ناقصة. لقيت نفسي بدخل صباع تاني في طيزي و الالم رجع تاني بس مش زي الاول. حطيط صباع تالت و الالم زاد اكتر بس برده مش زي الاول. مستحملتش اكتر من كدة و كنت برتعش و كان زبي عمال ينطر في سائل شفاف. منه الي نزل علي السيراميك و منه الي نزل علي افخاذي و انا عمال انهج و اتأوه بشكل جنوني. بعد كدة بكام لحظة حسيت كأني صحيت من النوم. فوقت لقيت نفسي نايم علي الارض سقعان و رافع طيزي لفوق. حسيت بصدمة و خوف. مكنتش عارف اذاي انا عملت كدة. قومت غسلت افخاذي و لبست هدومي و وعدت نفسي ان مش هعمل كدة تاني.
طبعا مقدرتش اني اقف بعدها. مفيش اسبوع و انا بستحمي بصيت لجسمي في المراية لقيت نفسي بلف و بتفرج علي شكل طيزي و عمال احك في زبي. بعدها علطول حطيت صباعي في خرمي تاني بس مكنتش مستمتع زي الاول. مكنتش بستمتع غير لما احس بالالم. كنت بحس بذل و عار من الالم ده. ده كان بيثرني اكتر. كنت احيانا ابدئ بصباعين علي الاقل علشان احس بالشعور ده. مكنتش اعرف اجيب لبني غير لما اكون حاسس بالالم في خرم طيزي.
طبعا في فترة المدرسة الاعدادية (12 سنة فيما فوق) اتعلمت كل انواع الشتيمة و معانيها. كانت كلمة "خول" و "شرموط" و "متناك" دائما ما ليها تأثير عليا. بعد ما عرفت معانيهم و اذاي اصدقائي كانوا بيستعملوا الكلمات ديه علشان يذلوا و يشتموا بعض. اذاي ان الناس الي بالصفات ديه ناس ملهمش اي قيمة. اذاي ان الخولات مايستهلوش غير انهم يتناكوا و عمرهم ما هيكون ليهم قيمة. كنت كل ما اسمع الكلمات دي كنت احس ان خرم طيزي بيقفل و يفتح و كأنه بيشكني. كنت ساعتها افتكر الي بعملوا في نفسي و اني واخد من الخولات و الشراميط و المتناكين. كنت بحزن علطول و احس العار و الذل. بس لما اكون لوحدي في بيتنا او لما اكون بستحمي كنت احط صوابعي في طيزي و اقول لنفسي "انا خول .. انا شرموط .. انا متناك ... ااااه ... ااااي ... اااام" و اقعد اتشرمط و اتأوه زي الستات و البنات الي بشوفهم في افلام السكس. مكنتش المس زبي و اقعد ادخل صوابعي بعنف و اقول بصوت واضح "انا بحب اتناك زي الشراميط ... دخل زبك في خرم طيزي ... امتلكني و اضربني ... استعملني ... ااااااه ... جااامد ... انا تحت امرك ... ااااه مش قادر ده بيوجع اوووووي .... " وكان زبي ساعتها يكون زي الحجر. مكنتش احكه اكتر من عشر ثواني بعدها و الاقيه نطر علي الارض علطول.
فضلت كدة فترة لحد ما اتعرفت علي "محمد" جارنا
هكملكم قصتي المرة الجاية
باي