mrla1000
04-05-2016, 06:02 PM
قصتي مع البواب..الجزء الثاني
شتان بين ليلة رامي وليلة عبدو البواب.
كان رامي يشعر بإثارة متواصلة تلك الليلة،كطفل صغير حصل على لعبة جديدة.في تلك الليلة مارس رامي العادة السرية ثلاثة مرات.
اما عبدو فقد كان يشعر بالقلق الشديد،لعن تسرعه وشهوته التي جعلته يرتكب تلك الفعلة الشنيعة مع رامي،لم يكن ضميره مايعذبه، بل خوفه من افتضاح امره.جافاه النوم تلك الليلة،ولم تغمض عينيه الا قبل شروق الشمس بقليل.
استفاق عبدو مرتعبا على طرقات على باب غرفته،هل جاء احد والدي رامي ليطلب له الشرطة،بصوت مرتجف سأل من الطارق،وزاد توتره وهو يسمع صوت رامي:عمو عبدو،انا رامي.
فتح عبدو باب غرفته ويديه ترتعش، تخيل ان يجد رامي ووالديه والشرطة في انتظاره،لكنه تنفس الصعداء عندما وجد رامي لوحده.
قال عبدو:ماذا تريد رامي؟؟
احمر وجه رامي خجلا وهو يجيب:لقد تأخرت عن المدرسة ولن اذهب اليوم اليها،وماما ذهبت لتزور خالتي في المستشفى، شعرت بالملل لوحدي في البيت.
سكت رامي، وهو يطرق رأسه خجلا، اما عبدو فقد انقلب حاله مئة وثمانون درجة.ارتسمت على شفتيه ابتسامة عريضة شيطانية،يبدو ان هذا الفتى قد اعجبه ماحدث في الامس،ويرغب باعادة التجربة.
قال عبدو:وتريد ان تتدرب معي على المصارعة،اليس كذلك؟؟
تمتم رامي بصوت خافت:نعم،اذا احببت.
دعا عبدو رامي للداخل،واغلق الباب خلفه.نظر عبدو الى رامي،لقد عاد اليه برجليه، هذا مشجع جدا ليتمادى معه كما يشاء، ومن الواضح ان رامي يكتم السر.
عدل عبدو من وضع ز*ه الذي انتصب تحت ملابسه امام رامي بدون خجل،فأطرق رامي عينيه بالارض خجلا وتوترا.
قال عبدو:انا مسرور منك انك تكتم السر.
رد رامي:طبعا عمو،لن اخبر احد ابدا.
ازدادت ابتسامة عبدو شيطانية وهو يقول:مهما سنفعل سيبقى سرا بيننا.
هز رامي رأسه موافقا،فتابع عبدو كلامه:ومهما طلبت منك ان تفعل لن تعترض،عليك ان تطيع مدربك اليس كذلك؟؟
تمتم رامي ب حاضر.
ابتسم عبدو وهو يقول:حسنا ايها المصارع،هيا انزع ملابسك واستعد للتدريب.
كليهما كان يعلم ان مايحدث وسيحدث لم يكن تدريبا،لكنهما بكل بساطة وجدا الأمر كتمثيلية يخفي خلفها كل منهما رغبته الجنسية وان اختلفت الاهداف.
نزع رامي ملابسه وبقي بالكلسون فقط ووقف امام عبدو الذي تأمل جسده، كان رامي نحيلا وطويلا وابيض البشرة،وشعره الطويل الناعم ينسدل الى منتصف عنقه، كان شهيا ومثيرا ولا يختلف عن الاناث الا بذلك التكوير الصغير البارز من تحت كلسونه.
نزع عبدو ملابسه،وبقي بالبوكسر،نظر رامي اليه،كان عبدو ضخما،وبنيته الجسدية عضلية،وشعر صدره غزيرا كغابة مطرية،وهناك انتفاخ كبير تحت بوكسر عبدو،كأنه يخفي قضيبا معدنيا او سيف عريض تحته.
جلس عبدو على سريره وقال:عليك ان تقوم بتمارين الاحماء.
اخبر عبدو رامي ماذا عليه ان يفعل.في الحقيقة لم يكن رامي بحاجة للتمارين الاحماء، لكن عبدو بعقليته المريضة رغب برؤية رامي وهو يتمايل امامه،تخيله كأنه يقوم برقصة اغراء،كما ان عبدو صاحب مزاج فريد بالجنس،يعشق الجسد المتعرق،سوائل الجسد تثيره.
بدأ رامي يرفع يديه للاعلى والجوانب،ثم يحني ظهره ليلامس بيديه اصابع قدميه،كان ينفذ تعليمات عبدو الذي تأمل كل انحناءة يقوم بها رامي بشهوة متزايدة.
لاحظ رامي بطرف عينه عبدو وهو يداعب هذا الشيء المنتصب تحت بوكسره اكثر من مرة.
اكتفى عبدو بهذا القدر،هو الان يريد تواصلا جسديا،طلب من رامي ان يستلقي على السرير على بطنه،فامتثل رامي،استلقى عبدو فوقه واخبره ان يحاول رفعه.كان ذلك مستحيلا خاصة وعبدو بالاضافة لثقل جسده يدفع بز*ه على مؤخرة رامي الذي شعر بذلك الشيئ الصلب بين جسديهما وعلى مؤخرته.
عض عبدو شفتيه وهو يمسك يدي رامي الناعمتين.
شعر رامي بأنفاس عبدو الحارة تلفح عنقه من الخلف،اثاره ذلك من دون ان يفهم ماذا يحدث له،هو يعلم ان العلاقة الجنسية تكون بين ذكر وانثى، لايعلم تفاصيل العلاقة لكن هذا شيئ بديهي،أما الان فهذه العلاقة غير منطقية،بين ذكر وذكر،او ربما بين ذكر وبينه هو، هل هو ذكر ام شيء اخر!!!
شعر عبدو باستسلام رامي،بالتأكيد يعجبه او على الاقل هو لم يعترض على تحرشاته به.شجعه هذا على التمادي اكثر.
قال عبدو:كلسونك يضايق حركتنا للتمرين،مارأيك ان تنزعه؟؟
اغمض رامي عينيه بخجل وتمتم :كما تريد عم عبدو.
اصلا لم يكن عبدو ينتظر موافقة رامي،فقد امسك كلسونه وسحبه للاسفل كاشفا عن مؤخرته المثيرة.
تأمل عبدو مؤخرة رامي المستديرة،بدت شهية جدا جدا.نزع عبده بوكسره نفسه،التفت رامي مسترقا نظرة اليه، شعر بمزيج معقد من المشاعر عندما رأى ز* عبدو المنتصب اسفل بطنه،كان ضخما للغاية،لا مجال للمقارنة بما يمتلكه هو.شعر رامي بالرعب،الفضول، الاثارة والخضوع.دفن رامي رأسه بالفراش،وشعر بعبدو يستلقي فوقه ثانية.
هذه المرة شعر بذلك الشيئ الصلب على مؤخرته مباشرة،كان احساسا غريبا،فبقدر صلابته كان ناعما وساخنا.لم يكتم عبدو انفاسه وهمهماته كما فعل بالأمس، ملمس مؤخرة رامي ناعم للغاية،ورائع لدرجة لاتصدق.
كان عبدو يضغط ز*ه على مؤخرة رامي،على طوله يسحقه بين جسديهما،لم يدري رامي حقيقة مشاعره،الا انه كان يشعر بمتعة مثيرة يتذوقها لاول مرة في حياته.
لم يعد عبدو يطيق صبرا للتمثيل والالاعيب، سيطرت على عقله الشهوة الجنسية الخالصة.وفمه بالقرب من عنق رامي ينفث انفاسه الحارة قال:ايعجبك ما افعل.
كتم رامي آهاته لكن صوته المتهدج فضحه:لا ادري.
ضغط عبدو بجسده ساحقا جسد رامي تحته،وقال:اتريدني ان اتوقف.
بأنفاس متقطعة اجاب رامي:كما تريد عمو.
لم يستطع عبدو مقاومة صوت رامي الناعم وعنقه الابيض المثير، طبع قبلة بشفتيه الغليظتين على عنق رامي الذي سرت قشعريرة في جسده.
حرك عبدو ز*ه على مؤخرة رامي،كان يحاول تحريكه على طول الخط الفاصل بين شقيها، ومرات عديدة كان رأس ز*ه يحتك بقوة بين فلقتي مؤخرة رامي الذي ضل يحاول كتم صوته وآهاته.
مال عبدو نحو عنقه ثانية وقبله،وتابع بقبلاته حتى اطراف خد رامي،همس عبدو في اذنه:رامي حبيبي،لم انت صامت؟؟اسمعني صوتك الجميل،لاتخجل، اذا اوجعتك اخبرني، واذا كان هذا يمتعك اخبرني.
رفع عبدو اوسطه وجعل ز*ه عاموديا بينهما، همهم رامي.
استلقى عبدو بجانب رامي وجعله يستدير ليقابله. نظرا الى بعض،قال عبدو:انت لن تخبر احد عن ما نفعل اليس كذلك؟
كان عبدو يعرف الجواب،من الواضح ان مايقومان به ممارسة جنسية صريحة،لكن عبدو رغب بسماع ذلك من رامي،رد رامي:لا لن اخبر احد.
قال عبدو:انت تعلم اني اعيش لوحدي بعيدا عن زوجتي،واريد ان تصبح انت بدلا عنها.
بدت الحيرة على وجه رامي،فتابع عبدو:اليس ما افعله معك يمتعك.
هز رامي راسه بالإيجاب بخجل.
فقال عبدو:جيد،ولكي تتمتع اكثر عليك ان تفعل كل ما اقوله لك،سأمثل انا دور الرجل وانت تمثل دور الفتاة.
لم يفهم رامي ايضا مايريده عبدو منه،فقال:ماذا عليي ان افعل.
قال عبدو:انت ولد ناعم،وصوتك رقيق،اريدك ان ترقق صوتك اكثر وتتخيل نفسك فتاة.
من الغريب ان رامي في تلك اللحظة،لم يعترض لان عبدو نعته بالرقة وانه كالفتيات، كأن سطوة عبدو كانت واضحة عليه.فعبدو اضخم واقوى منه،وبالتأكيد اكثر ذكورة منه.لم يجب رامي وهو يشعر يد عبدو الخشنة تتحسس فخذه وبطنه. قال عبدو:انت ناعمة جدا ياريم.
لم يفهم رامي مباشرة ان عبدو بدأ بتنفيذ لعبته،لكن عندما تابع عبدو:هل انت سعيدة معي ياريم.فهم رامي قصده،والغريب ان هذا دغدغ احساسا دفينا في رامي.
رقق رامي صوته وهو يجيب:نعم عبدو.
لكن عبدو فجر اكبر مفاجأة،لقد وجد في رامي اروع فرصة لتحقيق كل احلامه الشاذة،قال عبدو:ريم انت في عمر ابنتي،لذلك ناديني بابا.
لم يكن عمر ولا خبرة رامي كافية ليعلم شذوذ هذا الشيطان،لكن هذه اللعبة الشاذة استهوت هذا المراهق المبتدئ. قال رامي بخجل:حاضر بابا.
ارتسمت ابتسامة كبيرة على وجه عبدو،أي حلم رائع شاذ يعيشه هذه اللحظة.
قال عبدو:بابا مشتاق لابنته ويريد تقبيلها.
لم يدري رامي ماذا يجيب،فقال:كما تريد بابا.
قرب عبدو فمه من فم رامي وقبله،اغمض رامي عينيه،هل هو خجل مما يحدث،ام يحاول اخفاء حقيقة استثارته. لم تتوقف شفتي عبدو الغليظة عن التهام شفتي رامي الرقيقة.شعر رامي بجسد عبدو يقترب بل يلتصق به،ويدي عبدو تطوقانه، شعر بذلك الشيئ الصلب الكبير على ز*ه الصغير.شعر بيد عبدو الخشنة تمسك احد فلقتي مؤخرته وتعصرها بقوة،فلتت من بين شفتي رامي:اااه. لا ارادية.
اثارت هذه الآه عبدو،فعصر مؤخرة رامي بقوة اكبر وهو يقول:ايعجبك مايفعل بابا،هيا اخبري بابا انك تحبين هذا.
مايحدث اثار رامي جدا،بغض النظر ان فهم او لم يفهم،
رد رامي وهو يرقق صوته:نعم بابا يعجبني هذا.
عاد عبدو يقبل رامي واصابع يده تبحث عن فتحة شرج رامي،وعندما وجدها،داعبها برأس اصبعه الاوسط محاولا ادخاله.لا اراديا اغلقت عضلات شرج رامي الفتحة امام هذا الغازي.
لم يتوقف عبدو عن محاولاته،وبنفس الوقت لم يتوقف عن التهام شفتي رامي الذي وضع يده يتحسس خشونة بشرة عبدو وصلابة عضلات ساعديه.
دفع عبدو بأصبعه رغما عن شرج رامي،اصدر رامي اهة اخرى، قال عبدو:هل اوجعك بابا.
رد رامي:اوجعتني قليلا بابا.
قال عبدو:لكنك تريدين ان يدخل بابا اصبعه اكثر،هيا ريم،اطلبي من بابا ان يدخل اصبعه.
كانت مداعبة اصبع عبدو للاعصاب الجنسية الحساسة في حلقة شرج رامي تدفع رامي للجنون،لم يختبر مثل هذه المتعة من قبل.
قال رامي:نعم بابا،ابنتك تريد ان تدخل اصبعك اكثر.
اصبح رامي يتقن دوره اكثر،بل ويتمتع بهذا الدور.
دفع عبدو اصبعه اكثر مقتحما شرج رامي العذري،كان ذلك مؤلما بعض الشيئ لرامي،الا ان الالم لا يقارن بالمتعة التي يعيشها.
قال رامي :ااه هذا يؤلم بابا.
اسكته عبدو بقبلة ساخنة وهو يدفع اكثر من نصف اصبعه داخل رامي.
اخذ عبدو يحرك اصبعه دخولا و خروجا في شرج رامي الذي لم يعد يخجل ويكتم آهات متعته.قال عبدو:انت تستمتعين بهذا ريم... اممممم يعجبك مايفعل بابا..لكن بابا ايضا يريد ان تمتعيه.. هيا امسكي ز*ي والعبي فيه.
كانت هذه اول مرة يسمع رامي كلمة ز*،كان يطلق عليها فرفورة كما علمه اهله.لكنه برغم جهله علم قصد عبدو،الا انه لم يفعل شيئا، فهو لايعلم كيف.
استلقى عبدو على ظهره،نظر رامي الى ز*ه الضخم المنتصب على بطنه،قال عبدو:هيا حبيبتي،العبي بز* بابا ومتعيه.
علم عبدو ان رامي متردد لانه لا يفهم،فأمسك يده وشدها نحو ز*ه وجعله يضع اصابعه حوله،واخذ يحرك يده للاعلى والاسفل.
لم يلبث رامي ان بدأ يقوم بهذا لوحده،وهو مندهش من حجم عضو عبدو،بالكاد استطاع احاطة ز*ه بأصابعه،تحسس عروقه البارزة،ولامس بأطراف اصابعه الرأس الناعم،نزل بأصابعه الى جذور ز* عبدو الذي يحيط بيضتيه غابة كثيفة من الشعر.
وضع عبدو يده خلف ظهر رامي ودفعه نحو الاسفل وقال:اريدك ان تقبلي ز*ي،تخيليه حبة ايسكريم،افعلي به نفس الشيء.
اصبح رامي فعلا بقرب ز* عبدو،لكنه نظر اليه،كان مترددا ومرتبكا، لم يتخيل ان من ضمن الممارسة الجنسية مثل هذا.شجعه عبدو :هيا حبيبتي، متعي بابا كما يطلب منك.
نظر رامي الى ز*عبدو،عن قرب بدا كبيرا جدا،بدا اكبر من ساعده،قرب رامي شفتيه وقبل ز* عبدو قبلة سريعة،ومن داخله شعر بلذة في ذلك،اعاد الكرة مرة ومرتين وثلاثة،وفي كل مرة تستغرق قبلته وقتا اطول.
سمع رامي اكثر من مأمأة تصدر من عبدو،شعر بالفرح انه يمتع والده كفتاة مطيعة!!!!! لقد انغمس رامي بالدور.
قبل رامي رأس ز* عبدو،كانت هناك قطرة من مذيه،استطعم ملوحتها، لكن هذا لم يمنعه من اعادة الكرة،بل اخرج لسانه لاحسا رأس ز* عبدو الذي ضل يردد كلمات الرضا والسرور من ابنته الجميلة!!
فتح رامي فمه اقصى ما استطاع وحاول ان يضع رأس ز* عبدو في فمه.نجح في ذلك،لم يكن يدري مايفعل او الخطوات الصحيحة،لكنه كان يقوم بهذا بصورة صحيحة،هل هي فطرة به؟؟؟ لا يعلم،لكن صوت عبدو يدل انه سعيد بما يفعل.
لم يحتمل عبدو كل هذه الاثارة،وكل هذا الشذوذ،امسك رامي وجعله يستلقي على ظهره،باعد بين رجليه واستلقى فوقه،بين رجليه.كان عبدو بالتأكيد يرغب بإدخال ز*ه في شرج رامي،لكنه يعلم ان هذا لن يكون سهلا،فشرج رامي لايزال صغيرا جدا،وبحاجة لتوسعة ووقت،وهو الان يشعر بز*ه يكاد ينفجر.
اخذ عبدو يتحرك للامام والخلف بين رجلي رامي،وز*ه يسحق ز* رامي تحته،تخيل عبدو انه يضاجع فتاة وليس فتى،وفعليا كان رامي مثل فتاة،فمع كل ضربة من ز* عبدو كان رامي يئن ويتأوه.
اطبق عبدو شفتيه على شفتي رامي الذي شعر بذلك السائل الساخن على ز*ه وبطنه.
لقد افرغ عبدو حمولته اخيرا،استلقى بجانب رامي،لم يهتم هذه المرة بإزالة اثار جريمته كما فعل بالأمس. نظر رامي الى بطنه الذي ملئه ذلك السائل اللزج الابيض.
رغب رامي بمداعبة ز*ه نفسه،لكنه شعر بالخجل من فعل هذا امام عبدو.
قال عبدو: ادخل الحمام واغتسل.
قام رامي، ودخل الحمام وقد سقطت بضعة قطرات على رجليه،داعب رامي ز*ه وسرعان ما قذف منيه ايضا بغزارة.
اغتسل رامي وعندما عاد وجد عبدو قد ارتدى ملابسه،من تلك اللحظة علم رامي ان مهمته امتاع عبدو،لبس رامي ملابسه،وخرج،كان عاقد العزم على العودة قريبا فقد تمتع هو ايضا بأول اختبار جنسي في حياته،حتى لو كان شاذا.
لكن رامي لم يعلم ان هذه ليست سوى البداية،بداية علاقة شاذة للغاية ستغير حياته للابد.
شتان بين ليلة رامي وليلة عبدو البواب.
كان رامي يشعر بإثارة متواصلة تلك الليلة،كطفل صغير حصل على لعبة جديدة.في تلك الليلة مارس رامي العادة السرية ثلاثة مرات.
اما عبدو فقد كان يشعر بالقلق الشديد،لعن تسرعه وشهوته التي جعلته يرتكب تلك الفعلة الشنيعة مع رامي،لم يكن ضميره مايعذبه، بل خوفه من افتضاح امره.جافاه النوم تلك الليلة،ولم تغمض عينيه الا قبل شروق الشمس بقليل.
استفاق عبدو مرتعبا على طرقات على باب غرفته،هل جاء احد والدي رامي ليطلب له الشرطة،بصوت مرتجف سأل من الطارق،وزاد توتره وهو يسمع صوت رامي:عمو عبدو،انا رامي.
فتح عبدو باب غرفته ويديه ترتعش، تخيل ان يجد رامي ووالديه والشرطة في انتظاره،لكنه تنفس الصعداء عندما وجد رامي لوحده.
قال عبدو:ماذا تريد رامي؟؟
احمر وجه رامي خجلا وهو يجيب:لقد تأخرت عن المدرسة ولن اذهب اليوم اليها،وماما ذهبت لتزور خالتي في المستشفى، شعرت بالملل لوحدي في البيت.
سكت رامي، وهو يطرق رأسه خجلا، اما عبدو فقد انقلب حاله مئة وثمانون درجة.ارتسمت على شفتيه ابتسامة عريضة شيطانية،يبدو ان هذا الفتى قد اعجبه ماحدث في الامس،ويرغب باعادة التجربة.
قال عبدو:وتريد ان تتدرب معي على المصارعة،اليس كذلك؟؟
تمتم رامي بصوت خافت:نعم،اذا احببت.
دعا عبدو رامي للداخل،واغلق الباب خلفه.نظر عبدو الى رامي،لقد عاد اليه برجليه، هذا مشجع جدا ليتمادى معه كما يشاء، ومن الواضح ان رامي يكتم السر.
عدل عبدو من وضع ز*ه الذي انتصب تحت ملابسه امام رامي بدون خجل،فأطرق رامي عينيه بالارض خجلا وتوترا.
قال عبدو:انا مسرور منك انك تكتم السر.
رد رامي:طبعا عمو،لن اخبر احد ابدا.
ازدادت ابتسامة عبدو شيطانية وهو يقول:مهما سنفعل سيبقى سرا بيننا.
هز رامي رأسه موافقا،فتابع عبدو كلامه:ومهما طلبت منك ان تفعل لن تعترض،عليك ان تطيع مدربك اليس كذلك؟؟
تمتم رامي ب حاضر.
ابتسم عبدو وهو يقول:حسنا ايها المصارع،هيا انزع ملابسك واستعد للتدريب.
كليهما كان يعلم ان مايحدث وسيحدث لم يكن تدريبا،لكنهما بكل بساطة وجدا الأمر كتمثيلية يخفي خلفها كل منهما رغبته الجنسية وان اختلفت الاهداف.
نزع رامي ملابسه وبقي بالكلسون فقط ووقف امام عبدو الذي تأمل جسده، كان رامي نحيلا وطويلا وابيض البشرة،وشعره الطويل الناعم ينسدل الى منتصف عنقه، كان شهيا ومثيرا ولا يختلف عن الاناث الا بذلك التكوير الصغير البارز من تحت كلسونه.
نزع عبدو ملابسه،وبقي بالبوكسر،نظر رامي اليه،كان عبدو ضخما،وبنيته الجسدية عضلية،وشعر صدره غزيرا كغابة مطرية،وهناك انتفاخ كبير تحت بوكسر عبدو،كأنه يخفي قضيبا معدنيا او سيف عريض تحته.
جلس عبدو على سريره وقال:عليك ان تقوم بتمارين الاحماء.
اخبر عبدو رامي ماذا عليه ان يفعل.في الحقيقة لم يكن رامي بحاجة للتمارين الاحماء، لكن عبدو بعقليته المريضة رغب برؤية رامي وهو يتمايل امامه،تخيله كأنه يقوم برقصة اغراء،كما ان عبدو صاحب مزاج فريد بالجنس،يعشق الجسد المتعرق،سوائل الجسد تثيره.
بدأ رامي يرفع يديه للاعلى والجوانب،ثم يحني ظهره ليلامس بيديه اصابع قدميه،كان ينفذ تعليمات عبدو الذي تأمل كل انحناءة يقوم بها رامي بشهوة متزايدة.
لاحظ رامي بطرف عينه عبدو وهو يداعب هذا الشيء المنتصب تحت بوكسره اكثر من مرة.
اكتفى عبدو بهذا القدر،هو الان يريد تواصلا جسديا،طلب من رامي ان يستلقي على السرير على بطنه،فامتثل رامي،استلقى عبدو فوقه واخبره ان يحاول رفعه.كان ذلك مستحيلا خاصة وعبدو بالاضافة لثقل جسده يدفع بز*ه على مؤخرة رامي الذي شعر بذلك الشيئ الصلب بين جسديهما وعلى مؤخرته.
عض عبدو شفتيه وهو يمسك يدي رامي الناعمتين.
شعر رامي بأنفاس عبدو الحارة تلفح عنقه من الخلف،اثاره ذلك من دون ان يفهم ماذا يحدث له،هو يعلم ان العلاقة الجنسية تكون بين ذكر وانثى، لايعلم تفاصيل العلاقة لكن هذا شيئ بديهي،أما الان فهذه العلاقة غير منطقية،بين ذكر وذكر،او ربما بين ذكر وبينه هو، هل هو ذكر ام شيء اخر!!!
شعر عبدو باستسلام رامي،بالتأكيد يعجبه او على الاقل هو لم يعترض على تحرشاته به.شجعه هذا على التمادي اكثر.
قال عبدو:كلسونك يضايق حركتنا للتمرين،مارأيك ان تنزعه؟؟
اغمض رامي عينيه بخجل وتمتم :كما تريد عم عبدو.
اصلا لم يكن عبدو ينتظر موافقة رامي،فقد امسك كلسونه وسحبه للاسفل كاشفا عن مؤخرته المثيرة.
تأمل عبدو مؤخرة رامي المستديرة،بدت شهية جدا جدا.نزع عبده بوكسره نفسه،التفت رامي مسترقا نظرة اليه، شعر بمزيج معقد من المشاعر عندما رأى ز* عبدو المنتصب اسفل بطنه،كان ضخما للغاية،لا مجال للمقارنة بما يمتلكه هو.شعر رامي بالرعب،الفضول، الاثارة والخضوع.دفن رامي رأسه بالفراش،وشعر بعبدو يستلقي فوقه ثانية.
هذه المرة شعر بذلك الشيئ الصلب على مؤخرته مباشرة،كان احساسا غريبا،فبقدر صلابته كان ناعما وساخنا.لم يكتم عبدو انفاسه وهمهماته كما فعل بالأمس، ملمس مؤخرة رامي ناعم للغاية،ورائع لدرجة لاتصدق.
كان عبدو يضغط ز*ه على مؤخرة رامي،على طوله يسحقه بين جسديهما،لم يدري رامي حقيقة مشاعره،الا انه كان يشعر بمتعة مثيرة يتذوقها لاول مرة في حياته.
لم يعد عبدو يطيق صبرا للتمثيل والالاعيب، سيطرت على عقله الشهوة الجنسية الخالصة.وفمه بالقرب من عنق رامي ينفث انفاسه الحارة قال:ايعجبك ما افعل.
كتم رامي آهاته لكن صوته المتهدج فضحه:لا ادري.
ضغط عبدو بجسده ساحقا جسد رامي تحته،وقال:اتريدني ان اتوقف.
بأنفاس متقطعة اجاب رامي:كما تريد عمو.
لم يستطع عبدو مقاومة صوت رامي الناعم وعنقه الابيض المثير، طبع قبلة بشفتيه الغليظتين على عنق رامي الذي سرت قشعريرة في جسده.
حرك عبدو ز*ه على مؤخرة رامي،كان يحاول تحريكه على طول الخط الفاصل بين شقيها، ومرات عديدة كان رأس ز*ه يحتك بقوة بين فلقتي مؤخرة رامي الذي ضل يحاول كتم صوته وآهاته.
مال عبدو نحو عنقه ثانية وقبله،وتابع بقبلاته حتى اطراف خد رامي،همس عبدو في اذنه:رامي حبيبي،لم انت صامت؟؟اسمعني صوتك الجميل،لاتخجل، اذا اوجعتك اخبرني، واذا كان هذا يمتعك اخبرني.
رفع عبدو اوسطه وجعل ز*ه عاموديا بينهما، همهم رامي.
استلقى عبدو بجانب رامي وجعله يستدير ليقابله. نظرا الى بعض،قال عبدو:انت لن تخبر احد عن ما نفعل اليس كذلك؟
كان عبدو يعرف الجواب،من الواضح ان مايقومان به ممارسة جنسية صريحة،لكن عبدو رغب بسماع ذلك من رامي،رد رامي:لا لن اخبر احد.
قال عبدو:انت تعلم اني اعيش لوحدي بعيدا عن زوجتي،واريد ان تصبح انت بدلا عنها.
بدت الحيرة على وجه رامي،فتابع عبدو:اليس ما افعله معك يمتعك.
هز رامي راسه بالإيجاب بخجل.
فقال عبدو:جيد،ولكي تتمتع اكثر عليك ان تفعل كل ما اقوله لك،سأمثل انا دور الرجل وانت تمثل دور الفتاة.
لم يفهم رامي ايضا مايريده عبدو منه،فقال:ماذا عليي ان افعل.
قال عبدو:انت ولد ناعم،وصوتك رقيق،اريدك ان ترقق صوتك اكثر وتتخيل نفسك فتاة.
من الغريب ان رامي في تلك اللحظة،لم يعترض لان عبدو نعته بالرقة وانه كالفتيات، كأن سطوة عبدو كانت واضحة عليه.فعبدو اضخم واقوى منه،وبالتأكيد اكثر ذكورة منه.لم يجب رامي وهو يشعر يد عبدو الخشنة تتحسس فخذه وبطنه. قال عبدو:انت ناعمة جدا ياريم.
لم يفهم رامي مباشرة ان عبدو بدأ بتنفيذ لعبته،لكن عندما تابع عبدو:هل انت سعيدة معي ياريم.فهم رامي قصده،والغريب ان هذا دغدغ احساسا دفينا في رامي.
رقق رامي صوته وهو يجيب:نعم عبدو.
لكن عبدو فجر اكبر مفاجأة،لقد وجد في رامي اروع فرصة لتحقيق كل احلامه الشاذة،قال عبدو:ريم انت في عمر ابنتي،لذلك ناديني بابا.
لم يكن عمر ولا خبرة رامي كافية ليعلم شذوذ هذا الشيطان،لكن هذه اللعبة الشاذة استهوت هذا المراهق المبتدئ. قال رامي بخجل:حاضر بابا.
ارتسمت ابتسامة كبيرة على وجه عبدو،أي حلم رائع شاذ يعيشه هذه اللحظة.
قال عبدو:بابا مشتاق لابنته ويريد تقبيلها.
لم يدري رامي ماذا يجيب،فقال:كما تريد بابا.
قرب عبدو فمه من فم رامي وقبله،اغمض رامي عينيه،هل هو خجل مما يحدث،ام يحاول اخفاء حقيقة استثارته. لم تتوقف شفتي عبدو الغليظة عن التهام شفتي رامي الرقيقة.شعر رامي بجسد عبدو يقترب بل يلتصق به،ويدي عبدو تطوقانه، شعر بذلك الشيئ الصلب الكبير على ز*ه الصغير.شعر بيد عبدو الخشنة تمسك احد فلقتي مؤخرته وتعصرها بقوة،فلتت من بين شفتي رامي:اااه. لا ارادية.
اثارت هذه الآه عبدو،فعصر مؤخرة رامي بقوة اكبر وهو يقول:ايعجبك مايفعل بابا،هيا اخبري بابا انك تحبين هذا.
مايحدث اثار رامي جدا،بغض النظر ان فهم او لم يفهم،
رد رامي وهو يرقق صوته:نعم بابا يعجبني هذا.
عاد عبدو يقبل رامي واصابع يده تبحث عن فتحة شرج رامي،وعندما وجدها،داعبها برأس اصبعه الاوسط محاولا ادخاله.لا اراديا اغلقت عضلات شرج رامي الفتحة امام هذا الغازي.
لم يتوقف عبدو عن محاولاته،وبنفس الوقت لم يتوقف عن التهام شفتي رامي الذي وضع يده يتحسس خشونة بشرة عبدو وصلابة عضلات ساعديه.
دفع عبدو بأصبعه رغما عن شرج رامي،اصدر رامي اهة اخرى، قال عبدو:هل اوجعك بابا.
رد رامي:اوجعتني قليلا بابا.
قال عبدو:لكنك تريدين ان يدخل بابا اصبعه اكثر،هيا ريم،اطلبي من بابا ان يدخل اصبعه.
كانت مداعبة اصبع عبدو للاعصاب الجنسية الحساسة في حلقة شرج رامي تدفع رامي للجنون،لم يختبر مثل هذه المتعة من قبل.
قال رامي:نعم بابا،ابنتك تريد ان تدخل اصبعك اكثر.
اصبح رامي يتقن دوره اكثر،بل ويتمتع بهذا الدور.
دفع عبدو اصبعه اكثر مقتحما شرج رامي العذري،كان ذلك مؤلما بعض الشيئ لرامي،الا ان الالم لا يقارن بالمتعة التي يعيشها.
قال رامي :ااه هذا يؤلم بابا.
اسكته عبدو بقبلة ساخنة وهو يدفع اكثر من نصف اصبعه داخل رامي.
اخذ عبدو يحرك اصبعه دخولا و خروجا في شرج رامي الذي لم يعد يخجل ويكتم آهات متعته.قال عبدو:انت تستمتعين بهذا ريم... اممممم يعجبك مايفعل بابا..لكن بابا ايضا يريد ان تمتعيه.. هيا امسكي ز*ي والعبي فيه.
كانت هذه اول مرة يسمع رامي كلمة ز*،كان يطلق عليها فرفورة كما علمه اهله.لكنه برغم جهله علم قصد عبدو،الا انه لم يفعل شيئا، فهو لايعلم كيف.
استلقى عبدو على ظهره،نظر رامي الى ز*ه الضخم المنتصب على بطنه،قال عبدو:هيا حبيبتي،العبي بز* بابا ومتعيه.
علم عبدو ان رامي متردد لانه لا يفهم،فأمسك يده وشدها نحو ز*ه وجعله يضع اصابعه حوله،واخذ يحرك يده للاعلى والاسفل.
لم يلبث رامي ان بدأ يقوم بهذا لوحده،وهو مندهش من حجم عضو عبدو،بالكاد استطاع احاطة ز*ه بأصابعه،تحسس عروقه البارزة،ولامس بأطراف اصابعه الرأس الناعم،نزل بأصابعه الى جذور ز* عبدو الذي يحيط بيضتيه غابة كثيفة من الشعر.
وضع عبدو يده خلف ظهر رامي ودفعه نحو الاسفل وقال:اريدك ان تقبلي ز*ي،تخيليه حبة ايسكريم،افعلي به نفس الشيء.
اصبح رامي فعلا بقرب ز* عبدو،لكنه نظر اليه،كان مترددا ومرتبكا، لم يتخيل ان من ضمن الممارسة الجنسية مثل هذا.شجعه عبدو :هيا حبيبتي، متعي بابا كما يطلب منك.
نظر رامي الى ز*عبدو،عن قرب بدا كبيرا جدا،بدا اكبر من ساعده،قرب رامي شفتيه وقبل ز* عبدو قبلة سريعة،ومن داخله شعر بلذة في ذلك،اعاد الكرة مرة ومرتين وثلاثة،وفي كل مرة تستغرق قبلته وقتا اطول.
سمع رامي اكثر من مأمأة تصدر من عبدو،شعر بالفرح انه يمتع والده كفتاة مطيعة!!!!! لقد انغمس رامي بالدور.
قبل رامي رأس ز* عبدو،كانت هناك قطرة من مذيه،استطعم ملوحتها، لكن هذا لم يمنعه من اعادة الكرة،بل اخرج لسانه لاحسا رأس ز* عبدو الذي ضل يردد كلمات الرضا والسرور من ابنته الجميلة!!
فتح رامي فمه اقصى ما استطاع وحاول ان يضع رأس ز* عبدو في فمه.نجح في ذلك،لم يكن يدري مايفعل او الخطوات الصحيحة،لكنه كان يقوم بهذا بصورة صحيحة،هل هي فطرة به؟؟؟ لا يعلم،لكن صوت عبدو يدل انه سعيد بما يفعل.
لم يحتمل عبدو كل هذه الاثارة،وكل هذا الشذوذ،امسك رامي وجعله يستلقي على ظهره،باعد بين رجليه واستلقى فوقه،بين رجليه.كان عبدو بالتأكيد يرغب بإدخال ز*ه في شرج رامي،لكنه يعلم ان هذا لن يكون سهلا،فشرج رامي لايزال صغيرا جدا،وبحاجة لتوسعة ووقت،وهو الان يشعر بز*ه يكاد ينفجر.
اخذ عبدو يتحرك للامام والخلف بين رجلي رامي،وز*ه يسحق ز* رامي تحته،تخيل عبدو انه يضاجع فتاة وليس فتى،وفعليا كان رامي مثل فتاة،فمع كل ضربة من ز* عبدو كان رامي يئن ويتأوه.
اطبق عبدو شفتيه على شفتي رامي الذي شعر بذلك السائل الساخن على ز*ه وبطنه.
لقد افرغ عبدو حمولته اخيرا،استلقى بجانب رامي،لم يهتم هذه المرة بإزالة اثار جريمته كما فعل بالأمس. نظر رامي الى بطنه الذي ملئه ذلك السائل اللزج الابيض.
رغب رامي بمداعبة ز*ه نفسه،لكنه شعر بالخجل من فعل هذا امام عبدو.
قال عبدو: ادخل الحمام واغتسل.
قام رامي، ودخل الحمام وقد سقطت بضعة قطرات على رجليه،داعب رامي ز*ه وسرعان ما قذف منيه ايضا بغزارة.
اغتسل رامي وعندما عاد وجد عبدو قد ارتدى ملابسه،من تلك اللحظة علم رامي ان مهمته امتاع عبدو،لبس رامي ملابسه،وخرج،كان عاقد العزم على العودة قريبا فقد تمتع هو ايضا بأول اختبار جنسي في حياته،حتى لو كان شاذا.
لكن رامي لم يعلم ان هذه ليست سوى البداية،بداية علاقة شاذة للغاية ستغير حياته للابد.