دخول

عرض كامل الموضوع : مذكرات جاي في الخمسين "كاملة الأجزاء"


ghhhg
05-01-2016, 03:11 PM
الجزء الأول
اقلب في اوراق ذكرياتي القديمة .. احاول ان الملم خيوط كادت ان تتقطع ويبليها الزمن , غير انني وجدتني اعود الي مايزيد عن ال 45 سنة ماضية.

جاي في الخمسين تلك هي الحقيقة المطلقة التي لا استطيع ان اهرب منها او انكارها. قد اتجاهلها بعض الوقت لكنها تلاحقني في كل الوقت. والجاي هو وصف يطلق علي ممارسي الشذوذ الرجالي (اللواط) وهي كلمة انجليزية Gay

وعالم الجاي عالم عجيب وغريب. فيه من الاسرار والمفارقات الكثير والكثير وقد صار عالما قائما متخفيا يتواجد في كل مكان لكن لا يراه الا من ينتسب اليه لانه عالم محرم في نظر الدين والمجتمع غير انه واقع وان كان غير مرأي. عالم كبير من الكذب والخداع والضعف والاستغلال والابتزاز وايضا الجريمة.

نعم 45 عام او يزيد حملتني فيها ذكريات صرت افتش فيها عن بدايات صنعت مني شيئا محرما في نظر المجتمع والدين والعرف.

انني احاول ان اواجه نفسي واعلم يقينا ان تلك المواجهة لن تنفعني في شئ. لقد صرت كالميت او اشد قليلا فما عادت لي احاسيس تأخذني في ذلك لتحرك بداخلي ساكنا كي اعيد التفكير في ذلك او ماشابهه.

صرت افتش في ذكرياتي القديم عندما كنت طفلا منذ نعومة اظافري مالذي اوصلني لذلك.

ويأخذني البحث في ذلك ليس في تفاصيل الاحداث لكن في تحليلها وتفسيرها

مننذ بدايات الطفولة كانت هناك احاسيس ومشاعر تأخذني علي الدوم الي بعض ا****ي او مايزيدون عن عمري قليلا لاعيش معهم بخيالي في حالة صداقة حميمة كانت فطرية وعفوية بعيدة كل البعد ان الرغبات الجنسية.

كنت اعيش في تلك الحالة في خيالاتي تلك التي كنت اغمض عليها عيني واتأملها وقد صارت واقع اهرب اليه واستمتع به كل الاستمتاع.

والغريب في تلك المشاعر كانت تبحث في كل يوم عن بطل جديد اعيش معه باحاسيسي . وفي الغالب تكون البطولة لهؤلا اصحاب الوجوه الجديدة التي تتوارد في حياتي وسرعان ماكنت اسأم الوجوه القديمه لاستبدلها دائما بجديدة.

كانت حالة من الشذوذ النفسي الخيالي لطفل كان يملك خيالا واسعا يختلف به عن كل الاطفال الذين يتعامل معه.

كانت عبارة عن تعويض نفسي بعيدة عن الرغبات الجسدية او ماشابه ذلك.

ولو حاولت تفسيرا تلك الحالة فلن يكون لدي سوي تفسير واحد اجتهدت في الوصول اليه.

قد يكون ذلك كان محاولة لتعويض ذلك الحرمان النفسي الابوي الذي كنت اعيش فيه وقد كان قدري في اب شديد القسوة, بخيل في عواطفه, صارم في تعامله معنا, في كثير من الاحيان يستمتع بانزال العقوبات البدنية بنا بوجه عام وبي انا بوجه خاص لانه يري انني الولد الكبير لديه وعلي ان اكون القدوة, كانت اختي تكبرني ولانها كانت انثي كان لها معاملة خاصة جدا بعيدة عن العقوبات البدنية. ام اخي الذي كان يصغرني فكانت له ايضا له معامله خاصة جدا لانه كان صاحب مرض متكرر احيانا بالحق واحيانا بالتمثيل الذي كان يجيده.

كنت انا الابن الاوحد الذي عليه ان يتحمل العقوبات البدنية المتتابعة حتي انني من كثرة تلك العقوبات البدنية ماعدت اعبأ بها وبالذات كان ابي لايخرج عن طوره في ممارستها.

فقد كان ضربه منهجيا منظما لايزيد عن ضرب اليدين او القدمين بعيدا عن البدن والوجه بعصا يحتفظ بها وكان يستمتع بازلالنا بان نقوم باحضار العصي من مكانه للضرب

كنت اخاف منه لدرجة الرعب حتي انني كنت اخاف ان اجلس معه اذا صرت وحيدا معه

لا اذكر مرة انه رتب علي كتفي في حنان ناهيك انني لا اذكر مره واحدة في حياتي قام بتقبيلي قبل ان ابدأ رحلات السفر والترحال والتي كانت قبلاته روتينية لا اشعر فيها باحاسيس ابوية

رحمك **** ياابي وغفر لك

فكرت في الهروب من المنزل اكثر من مرة بسبب تلك المعاملة القاسية جدا وكنت اعيش في خيالي لذلك الهروب احيانا بكل التفاصيل لكن الذي كان يمنعني في ذلك هو العقلانية التي كانت تميزني في ذلك الوقت.

كان يفرض علينا سياجا من العزلة وطوقا حديديا من المحرمات الكثيرة بداية من اللعب في الشارع , واتخاذ اصدقاء حتي الضحك في وجوده كان محرما لان ذلك كان قلة ادب (من وجهة نظره).

كان فظا جدا في التعامل معنا رغم انه كان مسالم جدا في معاملاته مع الآخرين حتي انني لم اذكر له اية مضاربة او حتي تلاسن مع احد ايا كان من الجيران او الاقارب .


وكم كنت اغبض اي *** اراه يمسك يد اباه باعتزاز او في حب . واحسد اي *** يتلقي قبلة من ابيه وكنت اتمني بيني وبين نفسي ان اكون هذا *****.

كان كل ذلك سببا في ان اعتزل العالم كله واعيش في خيالي اعوض حالة الحرمان النفسي التي اعيشها ولولا امي بحنانها المتدفق لصرت مريضا عقليا يختفي وراء اسوار مستشفي الامراض العقلية.
ـــــــــــــــــ

حتي نهاية المرحلة الابتدائية كانت خيالاتي مع الجنس الخشن افلاطونية بعيده عن اي احاءات جنسية

كنت غليظا وفظا مع البنات رغم انني كنت مرغوبا منهن حتي انني كنت من وقت لآخر تنتهي الي اسماعي عبر بعض الاحداث ان فلانة تحبني او ان علانة متيمة بي وقد يكون السبب في ذلك انني كنت متفوق دراسيا. او ربما بسبب حالة الجدية الرجولية التي كنت اتصرف فيها في ذلك الوقت والتي كنت بها اسلك عمرا اكبر من عمري.

وبدأت المرحلة الاعدادية وكانت بداياتي مع العادة السرية التي اخبرني بها ابن خالي الذي كان يكبرني بسنتين وقام بممارستها امامي في الحقل بعيدا عن اعين الناس في اول اجازة كانت لي بعد اولي اعدادي في القرية. كان ذلك دون ادني اثارة مني او اية رغبة من ابن خالي فالامر لم يكن اكثر من سخافات مراهقين اراد بها تعليمي امرا رآه هاما لرجولتي حتي انني لم امارس تلك العاده امامه ولم يتكرر الامر ثانية منه في وجودي مرة اخري.

بعد ذلك كان اسرافي الشديد في ممارسة العادة السرية والغريب انني كنت امارسها بخيالاتي مع فتيات وليس غير ذلك رغم انني كنت اميل جدا الجنس الخشن وليس الناعم في خيالاتي الافلاطونية التي كانت تستهويني.

رغم ذلك الا انني بدأت استمتع بمشاهدة الرجال وهم باجساد عارية حتي انني كنت احب الذهاب الي القرية للذهاب الي اماكن السباحة المفضلة للمراهقين والشباب لمشاهدة اجسادهم شبه العارية في الانهار القريبة.

واستمررت في العادة السرية بالخيالات النسائية وخيالاتي الرجالية الافلاطونية حتي انني صرت مدمنا لتلك الخيالات فلا استطيع النوم الا وان اعيش فيها لدقائق قد تطول او تقصر علي حسب حالة الارق التي تأخذني.

حتي ذلك الحين لم اكن اتخيل ان هناك جنسا يمارس بين الرجال والرجال ولكن كنت الذي اتوقعه هو حبا افلاطونيا ومشاعر من التواصل النفسي والتعويضي.

واستمررت علي تلك الحالة الي ان دخلت الكلية وتحديدا في السنة الرابعة درسنا في علم الطب الشرعي فصلا عن ذلك الجنس المحرم بين الرجال وكانت بدايتي لمعرفة حقيقة ذلك الامر الذي لم اكن اتخيله.

بدأت اهتماماتي في الخيال الذي كنت اعيش به مع الرجال يتحول من حب افلاطوني الي علاقة جسدية بعض الشئ من احضان وقبلات فقط لا غير وبدأت استحضر هذه الخيالات في ممارسة العادة السرية واستبدل المرأة بالرجل.
ويمضي بي قطار العمر وانا لا اتخيل العلاقات الجنسية المباشرة بين الرجال الي ان كان لي 28 سنة وكانت البداية في الاتوبيس

وقف الي جواري شاب نحيف قمحي اللون رجولي جدا في هيئته وملامح هادئة تميل الي المسالمة وكان الاتوبيس مزدحم بعض الشئ وصار هذا الشاب يضغط بنصفه السفلي علي جانب فخدي الذي كان يواجهه. في البداية ظننت ان الزحام هو السبب فصرت اتراجع عنه قليلا قدر استطاعتي لكن كلما تراجعت عنه اجده يعاود الالتصاق بفخذي . بدأت استشعر ان امرا غير عادي يحدث وليس الزحام. التفتت اليه حتي صرت مواجها له بجسدي وجها لوجه, الصدر في الصدر, والبطن في البطن, والقضيب علي القضيب. لاجده يزيد من حكة ذكره بذكري الذي صار منتصبا داخل البنطلون وقد صرت استمتع بذلك وكأنني اريد الاستمرار

اغمضت عينايا علي نشوة المتعة داخل الاتوبيس المزدحم لكنني افقت علي اصابع الشاب تداعب اصابعي الممسكة بعمود الاتوبيس العلوي ومازال يحك قصيبه في قضيبي

اقترب بفمه من اذني ليهمس الي بصوت خافت انه بينزل المحطه الجايه لاشق طريقي خلفه وسط الزحام وانزل في اعقابه

كانت هناك حاله شديدة من الخوف والذعر تنتابني لكن حمي الرغبة الجسدية جعلتني اتجاوز تلك الحالة لاستمر معه

صافحني بيده وامسك يدي لنترجل ميدان العباسيه

من الميدان وصلنا الي الحديقه المقابله لمستشفي الدمرداش علي شارع رمسيس لنجلس الي السور الذي يحيط بتلك الحديقة الصغيرة

صرت اتأمل ملامحه الهادئة البسيطة المسالمة والتي كان يغلفها دائما بابتسامة خجل

تحدث معي عن نفسه اسمه واين يعمل واين يسكن وصار يحكي لي بدايته مع الجنس الرجالي عندما كان يدرس في المرحلة الثانوية وكانت مع مدرس داخل اسوار المدرسة . كان يحمل دبلوم صنايع والغريب انه كان صادقا في كل الحديث الذي تحدث به معي وقد اثبتت الايام التالية صدقه في ذلك ولم اقابل احدا بمصداقيته الشديده في الحديث.

اخذ يحكي لي كل شئ عن هذا العالم العجيب . انواع الممارسة فيه . المصطلحات الشائعة والتعبيرات الخاصة به. اماكن تجمع ولغة التواصل والتعارف فيه وكيفية الحوار واسلوب التواصل. ساعتين فقط كانت لي معه في جلستي تلك نقل لي خبرات عشر سنوات بصدق غريب علي هذا العالم. كان متزوجا ولديه ولد وبنت رغم انه كان من نفس مواليد السنه التي ولدت فيها فقد تزوج وهو في الخامسة والعشرين.

كان ايجابيا في ممارسته الجنسيه علي حسب تعبيره ذلك الامر الذي لم استسيغه لانني لم افكر في الممارسة ايا كانت والخوف ترتعد منه اطرافي لان فكرة الجنس في ذلك لم تكن واضحة في ذهني في هذا الوقت. وقد طلبت منه ان اودعه ويتركني الي حال سبيلي الا انه امسك يدي في رغبة ساخنة وهو يكاد يتوسل الي ان استمر معه بعض الوقت.

طلبت اليه ان نترك المكان ونتمشي. تأبط ذراعي وكانت المره الاولي في حياتي التي اترك ذراعي فيها لاحد يتأبطه وقد كنت استنكر ذلك الفعل الذي كنت اراه مشينا سواء بين الرجال والرجال او حتي بين النساء والرجال.

تجاوزنا مستشفي الدمرداش الي كوبري الدمرداش في وقت كان فيه المترو مازال تحت التأسيس ومازال القطار يعمل بين رمسيس والمرج.

بعد ان نزلنا درجات الكوبري اتجهنا علي قضيب القطار ناحية رمسيس . ولان الوقت كان متأخرا الي مابعد العاشرة ليلا والاجواء تميل الي البرد في اواخر نوفمبر فقد كانت حركة الناس شبه معدومة في هذا المكان.

بعد ان ابتعدنا عن محطة القطار بعض الشئ وكادت ان تتواري عن انظارنا وقف بي بجوار سور صغير لاجده يلف ذراعيه علي ظهري ويعانقني بصدره ويستمر بشفتيه بين شفتايا في قبلة ساخنة.

استسلمت له دون مقاومه ويمكن العكس ساعدته في ذلك وكانني وجدت غايتي المنشودة منذ سنوات عديدة

كانت المرة الاولي في حياتي التي اقبل فيها احدا بذلك الاحساس بعيدا عن قبلات التحية العادية التي نتبادلها في الظروف العادية.

ولاادري تفسيرا لحالة النشوي الشديدة التي كانت لي مع قبلته تلك. هل لانها كانت اول قبلة في حياتي؟. او انها كانت قبلة خبير في عالم الجاي؟. والغريب انني مازلت اقابله بين الحين والحين علي فترات متباعدة جدا لاستمتع احساس قبلته الاولي تلك التي لم اعيشه ابدا مع احدا من بعده.

صار يعانقني بشده ويضغط بصدره علي صدري ويداعب بلسانه اذني مره اليمين ومره الشمال ويمرر لسانه علي رقبتي ليعود بين الحين والحين الي شفتاي يمصها بين شفتييه وقد صرت بين يديه التلميذ الذي يتلقي دروس الجنس من استاذ.

كان يضغط بوسطه علي وسطي ويزيد احتكاك قضيبه بقضيبي المنتصبين خلف البنطلون ورويدا مد يده الي قضيبي المنتصب حبيس البنطلون والسروال وصار يضغط عليه بقوة باصابعه وهو يحاول تحسسه ويمسك بيدي كي افعل بقضيبه مايفعله معي وقد استسلمت لرغبته.

فمه علي فمي ويده علي قضيبي ويدي عل قضيبه دقائق قليله علي ذلك ليسحب سوستة بنطلوني الي اسفل ويفك الحزام والازرار ليخرج قضيبي المنتصب ليتحسسه ويعانقه باصابعه باحاسيس رقيقه زادت من انصابه فصار كالحديد واشعل بي الرغبة.

قام بانزال بنطلونه الي اسفل ليكشف عن قضيبه وكانت المفاجأة كان ضخما في الحجم يماثل قضيبي مرتين في الطول والحجم رغم ان قضيبي ليس بالصغير. ويطلب مني ان افعل بقضيبه كما هو يفعل بقضيبي.
استجيب لدعوته بلا ادني مقاومه ليس ذلك فحسب بل صرت استمتع بما يفعله معي وبما افعله معه وقد عاد بشفتيه الي شفتايا. يده تدغدغ قضيبي ويدي تداعب قضيبه وشفتانا تتعانقان

كان بالفعل استاذا لم اقابل مثله بعد وكأن القدر يجعل بدايتي مع هذا المحترف ساخنة جدا

استمررنا علي ذلك الي ان قام هو بالقذف. غير انه لم يتوقف معي بعد ان قضي رغبته وانتهي منها ليجلس القرفصاء مواجها ذكري يدلكه بكلتا يديه لاستثارة رغبتي الي القذف. وفي اللحظة التي قذفت فيها ظهر الينا رجلا في اواسط الععمر يرتدي ثوبا صعيديا علي بعد مائة متر وهو يصيح علينا ويعدو في اتجاهنا. رفعنا بنطلواتنا بسرعة وانطلقنا بساقينا في العدو وقد طلبت اليه ان يعدو في اتجاه واعدو في اتجاه آخر لتشتييت الرجل الذي يلاحقنا واستجاب لذلك ليتحقق مااردته فلقد تردد الصعيدي في اي اتجاه يلاحق احدنا لنبعد عنه حتي صارت المسافة كبيرة وقد اختفي الصعيدي واختفي بطل تجربة الجاي الاولي معي بلا اية وسيلة اتصال وبلا اي موعد لاحق.

كانت تلك هي تجربتي الاولي وقد سردتها بكل التفاصيل لانها كانت لها الاثر الشديد جدا في تشكيل رغباتي الجنسية الذكورية وفي تفعيل رغبات متأججة داخلي كانت تبحث عن وسيلة للتعبير لكنني ماكنت ادري تلك الوسيلة تلك التي علمني اياها ذلك الفتي الاول في حياتي

وقد صنع ذلك الفتي مواصفات الجاي الذي يستهويني لتبقي هذه المواصفات ماثلة في رغباتي وتهيج حواسي ان رأيتها في شخص ما سواء كان جاي ام غير ذلك

نحيف في اواسط العشرين من العمر. ملامح رجوليه. سيمات الطيبة والضعف. اللون القمحي. ومضت بي سنوات العمر لكن لم تتغير في تلك الملامح التي ابحث عنها عندما تدور عيني تبحث عن هدف لها في ذلك.

غير انني في البداية بعد ان انزلقت قدمايا الي ارصفة رمسيس كنت لا امانع من اي تيب (Type) حتي ولو اختلف في المواصفات التي تستهويني فلقد كانت الرغبة لدي شديدة جدا حتي انني كنت امارس مع من امارس بالساعات دون ان اصل للقذف ولا استطيع القذف الا ان اقوم بممارسة العادة السرية بنفسي وقد كان ذلك بالنسبة لي مشكلة كبيرة حتي انني عانيت منها في الاسبوعين الاول من تجربة زواجي .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
كنت انزل الي ميدان رمسيس يوميا لاقضي فيه الساعات والساعات وقد صرت جايا ملتزما من البيت لميدان رمسيس ومن ميدان رمسيس للبيت. وميدان رمسيس هو احد اكبر ميادين القاهرة. يكتظ بالماره والمتسكعين الي الارصفة. يختلط فيه الحابل بالنابل من شدة الزحام. كانت ومازالت ارصفة الميدان هي الملاذ للباحثين عن الجنس الرجالي المحرم. فالامر لن يزيد عن الوقوف الي احد ارصفة محطة الاتوبيس به وتأمل الواقفين الي الرصيف او العابرين به ليرمي بنظرات يعرفها ويجيدها في لغة يمارسها ويدركها مدمني الوقوف اليه من ممارسي الجنس المحرم (اللواط).
تكون البداية باطالة النظرات يتبعها خطوات بطيئة الي خارج الميدان الي احد الشوارع الجانبية. والحديث التقليدي.

- مساء الخير
- الساعة كام؟
- نظ*** ايه؟
- انا بدي
- مفيش مشكلة
- عندك مكان؟

ويتفق الاثنان ليخرجا من الميدان الي المكان الذي يكون لاحدهما وقضيان رغبتهما التي جاءا الي الميدان بحثا عنها. او يختلفا ليفترقا علي السريع ليعود كل واحد منهم ثانية الي ارصفة ميدان رمسيس ليعاود بثه من جديد بلغة العيون التائهة.

لم يكن لدي مانع من التحدث مع اي شخص بعد ان اجدت لغة العيون علي ارصفة الميدان بسرعة شديدة. وكانت المشكلة التي اعاني منها انني ليس لدي المكان المناسب وكان من الصعب ايجاد من لديه المكان لذلك كانت المماراسات الفعلية قليلة وبالذات بعد تجربتي الاولي علي قضبان القطار تخيفني من الممارسة في اي مكان غير مقفول وغير آمن

كنت اقابل من اقابل غير ان الرغبة الشديدة في بطل تجربتي الأولي الشاب الذي تعرفت اليه في الاتوبيس (الحافلة) جعلتني ابحث عنه دائما في كل الوجوه التي اراها. وقد تحققت امنيتي في ذلك عندما قابلت ذلك الشاب الذي قابلته في الاتوبيس (الحافلة) في ميدان رمسيس بعد حوالي 6 اشهر وكأنني الغريق الذي وصل لشط النجاة.

كان موعدنا في اليوم التالي علي محطة الاتوبيس القريبة من منزله لان زوجته ستكون في زيارة لاهلها مع الولد والبنت وستخلو بنا الشقة لنفعل مانريد.
بالفعل جاء في الموعد الذي انتظرته فيه وكانت المفاجأة عندما دخلت شقته لاجد الصليب معلق علي الجدار وانتبه الي يده لاجد الصليب الموشوم علي الرسغ. غير ان هذه المفاجأة لم تغير من رغبتي فيه

قضينا رغبتنا لكن في هذه المرة ونحن عراة علي الفراش نظام ( فيس تو فيس) وقد كان ممتعا جدا وقد وصل لذروة شهوته بالقذف بعد قرابة النصف ساعة لكنني لم استطع القذف الا بعد ان قام هو بتدليك قضيبي في الحمام فترة غير قصيرة وقد كان هو الوحيد الذي اوصلني للقذف دون ان اقوم بممارسة العادة السرية رغم انني كنت اقوم مع الاخرين بوضع قضيب بداخلهم والممارسة الكاملة معهم لكن لا استطيع القذف الا بممارسة العادة السرية بنفسي.

ومن المفارقات ان هذا الشاب انقطعت مقابلاتي معه الا النادر منها بالسنوات وقد كان السبب في ذلك انني كنت ارغب في الطرف الآخر الذي اجتمع به ان يكون لديه الاستعداد في استضافة ذكري بداخله حتي القذف والا لن تكتمل رغبتي. كنت انا الذي ابادر في الاتصال به بين السنوات والسنوات اذا اخذني الشوق لحرارة قبلاته بين وقت وآخر غير انه في احدي المرات منذ خمسة سنوات وفي لحظات الاستمتاع التي جمعتنا وبعد ان وصل للقذف بقضيبه الذي صار ضعيفا للغاية في انتصابه وبدلا من ان يمسك بقضيبي ليقوم بتدليكه كما يحدث في كل مرة وجدته يستلقي علي ظهره ويرفع فخذيه ذلك الوضع الذي يعني في عالم الجاي انه لديه الاستعداد في تلقي قضيبي في داخله لارفع فخذيه اكثر واكثر وهو يساعدني في ذتك من غير رفض او مقاومة وساقيه علي كتفي وانا احاول ادخال ذكري في شرجه غير انه كان صعب الاختراق وقام هو بترطيب ذبي من لعابه ليمسك به بعد ان بلل شرجه ويوجهه الي احشائه وهو يتألم في ذلك وبشدة حتي انني طلبت اليه التوقف حتي لا يتألم الا انه طلب مني الاستمرار وقد كان يبكي من شدة الالم الي ان انتهيت من قذف مائي بداخله.

منذ ذلك الحين وانا احاول تجنب لقائه خشية تكرار ذلك معه الا من مره واحده كانت لي معه منذ سنتين وتكرر نفس تفاصيل آخر لقاء جمعني به.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
الجزء الثالث

كانت ليلة بارده من ليال شهر ديسمبر اقف فيها الي رصيف محطة الاتوبيس بميدان رمسيس وسط القاهرة كالعادة ابحث عن اليف (لافر) جديد اروي به ظمأ رغبتي المتأججة في الجنس الرجالي المحرم (الجاي) وتستوقفني لغة العيون - تلك التي تعلمتها في ميدان رمسيس- رجل يميل الي السمرة في اواسط الثلاثينات وكان نحيفا ذو ملامح طيبة كتلك التي كانت تستهويني غير ان لونه الزائد في السمار كان يمنعني من التواصل معه. غير ان لغة العيون لديه كانت تلاحقني كلما دارت عيني تجاهه وان كنت لا انظر اليه. كنت احاول تجاهل نظراته التي تلاحقني. حدثت نفسي احدثه فقط. وخرجنا من الميدان بعد الايحاءات والايماءات بخطوات متقطعه ومتلاحقه.

طلبت منه ان نجلس الي قهوه قريبة من ميدان رمسيس لكنه رفض لانه لايحب الجلوس علي القهاوي لنكمل حديثنا وقوفا بالشارع وهو يمسك بحقيبة سيمسونايت متوسطة الحجم سوداء اللون.

كان من خارج القاهره من احد محافظات شمال الصعيد وقد تأخرت به الساعات بعد ان قضي مصالح له بالقاهرة وليس هناك وسيلة مواصالات يعود بها ولا يريد ان يزعج احد من اقاربه لذلك سيبقي بالميدان حتي خيوط الفجر ليأخذ القطار في اياب لبلدته.

كان من الحين والحين اثناء وقوفه معي يركز نظراته علي ذكري شبه المنتصب. كان حديثه معي رقيقا بدرجة استهوتني وقد فكرت في الاستمرار معه بالميدان حتي يركب القطار في الفجر.

كان ضابطا بالجيش برتبة نقيب واعطاني اسمه كاملا وعنوان سكنه ليس ذلك فحسب بل اعطاني رقم هانفه في العمل وفي المنزل.
استوسمت الصدق فيه لذلك وجدت لدي رغبة شديدة ان ادعوه للنوم عندي بالمنزل حتي الصباح بعيدا عن معاناة الانتظار بالميدان . كانت تلك الدعوة بعيدا عن اي رغبة جنسية من عالم الجاي او تداعيات جسدية من الجنس الرجالي المحرم.

قبل الدعوة بدون تردد ليصل معي المنزل في وقت متأخر من الليل. كان أخي نائما في غرفته المغلقه عليه لندخل الي غرفتي في غير ازعاج في الغالب لن يشعر اخي بشئ لانه يقوم الي عمله مبكرا ولا يحتاج للدخول الي غرفتي ونومه ثقيل جدا .

استبدلت ملابسي وقام هو بخلع البلوفر والبنطلون وبقي بالطقم الصوف الداخلي الذي كان يرتديه تحت الملابس لننام الي الفراش ببطانية واحدة.

بقيت احايل في النوم فترة طويلة بدون فائدة بعد ان اعطيت له ظهري هروبا من عينيه ولم اتعود ان انام وهناك آخر ينام الي بجواري. تقلبت بوجهي اليه لاجده مازال يفتح عينيه. حدثته بصوت خافت : انت لسه صاحي.
اجابني : مش جايلي نوم
بدأت الرغبة تداهمني وقد انتصب ذكري عن آخره غير انني حاولت كبتها. بقيت عيناي معلقة بعينيه التي لاتكاد ترمش رمشة واحدة.

اقترب بوجهه قريبا من وجهي حتي احسست بحرارة زفيره تداعب انفاسي. لم استطع المقاومة وقد استبدت بي الرغبة.
مددت يدي لاضعها علي كتفه ليتأبطني بسرعة في حضن شديد كالجائع الذي منع عنه الطعام اياما طويله وكأنه كان ينتظر تلك اللحظة من ساعات.
الشفاه تمتص الشفاه. والصدر يلتصق بالصدر. والذكر يضغط في الذكر. كان علينا ان نلتزم الهدوء الشديد حتي لا يشعر اخي بشئ وان كان نومه عميقا.
اعتليته ونحن علي نفس العناق ليفتح من فخذيه قليلا ويقوم باحتواء فخذي بين ساقيه وانا ضغط بذكري المنتصب ذكره والذي كان هو الاخر منتصبا.
زدنا من قوة العناق اكثر واكثر لينزل من ساقيه التي كانت تعانق فخذي ويرتفع بنصفه الاسفل قليلا لينزل البنطلون واللباس الداخلي ويكشف نصفه السفلي وانا بين فخذيه.

لم اتردد انا الآخر لافعل مثل مافعل لنصير عرايا النصف السفلي فقط.
ازاحني قليلا عنه الي الجنب ليمسك بقضيبي وصار يدلك فيه وقد جلس الي ركبتيه. وينحني برأسه علي اسفل بطني ويداعب قضيبي بشفتيه.

المرة الاولي في تجاربي الجنسية التي يلامس ذبي احساس شفاة لذلك كانت الرغبة المشتعلة في. اخذ يداعب راس ذبي بلسانه ويمرر شفتيه عليه وانا اكاد انتفض من الاثارة.

طبق شفتيه عي راس قضيبي المنتفخ واخذ يدخله ويخرجه من بين شفتيه وهو ينظر الي من حين الي حين وعيناه تلتهبان من الرغبة.

لم استطع تحمل رغبتي الجامحة فيه لازيح رأسه واطرحه علي ظهره وانقض فوقه وقد استبد بي عنف الرغبة.
صرت اشدد في عناقه بعنف واضغط بجسدي عليه بقوة واعضعض شفتيه وهو يبادلني ذلك.

صرنا الهر والهرة وهما يقتتلان في ممارسة الجنس.

كانت تجربة جديدة علي لم امر بها من قبل غير انها كانت ممتعة للغاية وصارت تستهويني في الممارسات الجنسية.
استمررت في عنفي معه وعنفه معي ولولا اخي النائم الي الغرفة المجاورة ماادري الي اي مستوي وصل ذلك العنف بيننا.

قمت من فوقه لاتجرد من الملابس التي تستر نصفي العلوي ورفعت ثيايه هو الاخ لنصير عرايا وليذهب اخي الي الجحيم. اقلبه بعنف علي بطنه وانا اعتصر اليتيه بعنف بين اصابعي وهو يتأوه في ذلك بصوت خافض اكاد اسمعه. مررت باصبعي المبلل بلعابي الي فتحة شرجه احاول ان ادخله فيه غير انه صار يهز نصفي الاسفل ولايدع لي ذلك وهو يقول لي في صوت يكاد يجهش بالبكاء : لا .. لا .. ماتدخلشي صباعك.. مش حاقدر استحمل
ويواصل لي قوله وهو يتلو تحتي : اعمل فيا اي حاجه لكن ماتدخلشي صباعك ولا تنكنيش.

تجاهلت كلماته ظننا ان تلك المقاومة هي استكمال حالة العنف الجنسي التي يستمتع بها وان رجاءه ماتنكنيش يقصد به ان انيكه لكن علي طريقته في المقاومة التي يستمتع بها. لاثبت ظهره بصدري وقد امسكت يديه بقوة وصرت اارتفع وانخفض بقوة بحوضي عليه ضاربا بذبي المنتصب بين فلقتي طيزه ابحث عن ضالتي المنشودة خرم طيزه.

ليتحقق لي ذلك بعد قليل بعد ان انهارات المقاومة لديه تماما لادخل ذبي كله الي احشائه وهو يتالم ويتلوي باستمتاع وكلمات كانت تشعل رغبتي الجنسية فيه اكثر واكثر. يستمتع بدخول ذبي وخروجه من طيزه في قوة. ويطلب مني المزيد من والمزيد.

دقائق من المتعة الجنسية به وانا اعتليه في نيك عنيف لاقوم من عليه واقلبه الي ظهره واهجم عليه رافعا ساقيه علي كتفي وادخل ذبي في فتحة شرجه الملتهبة من الرغبة وانا اعتصره بين يدي اقبله في عنف واعضعض فيه وهو يتألم في استمتاع ولوعة شديدة وانا استمتع بتأوهاته وقد الهبتني واشعلت ذبي بداخله الذي صار كالقضيب لا يلين ولا يتوقف دخولا وخروجا.

من وضع رفع الرجول اخرجت ذبي منه لاستلقي علي ظهري طالبا منه الجلوس علي ذبي واكاد ان اضربه ليفعل مااريد

ويجلس الي ركبتيه وانا ممدد تحته بين فخذيه وهو يبكي ليمسك بقضيبي ويدخله الي شرجه وهو جالس علي ركبتيه
صار يرتفع وينخفض علي بطني وذبي يكاد يكون مثبتا في طيزه من شدة الانتصاب

ارتفعت بصدري قليلا انا ممسكا بكتفيه حتي صار وجهي مواجها لوجهه لاعتصر شفتيه بين شفتي واعضعض اذنيه وامرر لساني علي رقبته واعتصره بين يدي وهو يرتعش من النشوة وقد تعلق بيديه في رقبتي وكأنه يخشي ان اتوقف عن نيكه

ادرت بمقعدتي قليلا الي طرف الفراش لانزل ساقي الي الارض وهو مازال معلقا بيديه في رقبتي وزبي يملأ احشائه
لان بنيانه الجسماني كان ضعيفا كان من السهل ان اقف الي الارض وهو محمول علي ذبي لامسك بحوضه رافعا ومخفضا اياه علي ذبي الممد د داخله

لحظات من المتعة الملتهبة لم اعش مثلها من قبل. وقد توقف عن تأوهاته بكلمات استمتاع خافتة الي اسماعي
نيكك حلو اوي. انا اول مره اتناك . ماتسيبنيش انا عايز اقابلك علي طول وخد مني اللي انت عايزو

القيته بظهره الي الفراش ونصفه السفلي معلق علي الحافة وانا واقف علي الارض بين فخذيه ومازال زبي بداخله. انحنيت عليه برأسي اقبله بعنف والحس رقبته بلساني واداعب اذنيه بلساني وهو يحضني في عنف شديد وانا ادخل واخرج زبي في طيزه بقوة وعنف وهو مستمتعا بذلك ويطلب المزيد بكلماته الخافته المتحشرجة الملتهبة : أححححححح .. كماااااان .. اوفففففففف

بعد قرابة النصف ساعة ونحن نتواصل في عزف جنسي يشدو بي زبي ويتلقاه شرجه ويسانده ايدينا وصدورنا وشفاهنا وقد وصل به الاعياء بعد ان قذف بماءه وقضي شهوته بشدة من ذلك وقد طلب مني ان اقذف فيه لانه ماعاد يتحمل ذلك. لكنني لم استطع القذف لان هذه هي مشكلتي الكبري منذ ان بدأت النيك في عالم الجاي.

اخرجت زبي المنتفخ بداخله لاستلقي علي ظهري بجواره وانحنيت علي صدره وانا اقبله في هدوء واعتذر له عن العنف الذي كان مني معه.

رتب علي كتفي بيده وهو يقول لي: انا بحب العنف في الجنس

وتعانقنا في احضان شديدة ووجوهنا تتواجه وشفاهنا تتلامس حتي وجدته يمد يده ليداعب ذبي الذي مازال به قليل من الانتصاب لتعود الروح اليه من جديد ونعاود ممارسة الجنس العنيف الذي استمر لساعات لم يوقفه غير اذان الفجر الذي جاء من المسجد المجاور

ليقوم ويرتدي ملابسه ويودعني بقبلة ساخنة عند الباب وهو يتوسل الي ان اتصل به واستمر في العلاقة معه وان ابقي معه

لم تتح لي ان اقابل ذلك الرجل مرة اخري وقد كانت اتصالات هاتفية مني اليه من وقت لاخر وهو يرجوني ان اقابله ليأتي الي ونعيد مافعلناه لكنني كنت اعتذر لاني كنت اخشي ان اعيد تجربته عندي بالمنزل ويفضح امري اخي

شهور قليلة بعد تلك التجربة الممتعة وان مازلت اتسكع علي ارصفة رمسيس حتي صرت مدمن الوقوف فيه لاجد بين الحين والحين من انفس معه عن رغباتي الجنسية المتأججة وانا بيني وبين نفسي احمد السماء علي انني لم اعرف الطريق الي هذه الرغبة الا بعد ان انهيت دراستي والا مااستطعت اكمالها وانا صرت ساقطا في هذا الادمان الجنسي.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع
وفي ليلة من تلك ليالي التسكع علي ارصفة رمسيس كانت لغة العيون بيني وبين رجل يرتدي جلبابا بلديا ويضع طاقية صوف كتلك التي يلازمها سكان القري. كان في الخمسينات ولم يكن التيب الذي يستهويني لكن ملاحقته لي بلغة العيون التي يجيدها متسكعي ارصفة رمسيس ولانني منذ ايام لم اعثر علي فريسة جعلتني اواصل معه الحديث بقليل من التحفظ.

خرجت من الميدان الي احد الشوارع الجانبية ليلاحقني بخطواته. اقترب مني وبدأ الحديث المتكرر عشرات المرات يوميا علي تلك الارصفة في جنبات رمسيس
- مساء الخير
= مساء النور
- الساعة كام
= الساعة 9
اتحرك بخطواتي وهو يتحرك بجواري ليكون الحديث
- انت منين
= انا من القاهرة. وانت
- من القليوبية
= ممكن اتعرف علي اسمك
- انا اسمي احمد. وانت اسمك ايه
= انا برضو اسمي احمد
- عندك مكان
= ماعنديش. عندك انت
- ايوه بس مش في مصر
= فين المكان
- في القليوبية
= بعيد
- لأ مش بعيد 50 كيلو. الميكروباس بياخدها في ساعة الا ربع اقرب من انك تروح الهرم
= المشكلة ارجع ازاي
- مفيش مشكلة انا بنام في شقة لواحدي. نام عندي لغاية الصبح
= مش عارف اذا كان نظامي بيمشي معاك ولا .. لأ
- مفيش مشكلة المهم اننا نقضي وقت كويس. مفيش حد بيعمل حاجة غصب عنه
= عشان اكون واضح معاك علشان مااتعبكشي ولا تتعبنيش. انا بدي
- مفيش مشكلة اللي يريحك

وينتهي الحديث التقليدي والذي يكون بعده القرار السريع في التحرك من ميدان رمسيس الي حيث المتعة المحرمة

تحركت مع الرجل من ميدان رمسيس الي موقف القللي لنركب الميكروباس الي المدينة التي يقيم فيها. ونحن جلوس الي الميكروباس وكان يجاورني في القعد صار يحك فخذه في فخذي وهو بين الحين والحين يطالع بعينه علي المنطقة التي يتخفي بها زبي بالبنطلون وكأنه يبحث بعينيه عن انتصاب قوي ينتظره.
حاولت ان اتجاهل استفزازته الجنسية تلك ولاسيما انني كنت في هذه الليلة ارتدي سليب ضيق علي غير العادة

وصلنا الي الموقف لنهبط الميكروباس ونترجل باقدامنا في شارع غير طويل انتهت المباني علي جانبيه ليستمر بمسافة غير قصيرة داخل المزارع.
راودني احساس من الخوف وقد خرجنا من العمران الي الحقول سألته هو فين بيتك
اشار بيده الي عماره 3 ادوار تنتصب داخل المزارع حولها منازل قليلة وقال لي: بيتي هو ده
كان لدي احساس ان الرجل يكذب علي وان هناك مؤامرة يحيكها لي لذلك بدأت أهدئ خطواتي معه بعض الشئ

وصلنا الي بوابة المنزل الذي اشار اليه. كانت هناك اصوات في الطابق الثاني والثالث لراديو وبعض الاشخاص

فتح البوابة الحديدية الخارجية لأتجاوزها قبل ان يغلقها خلفي ويفتح باب الشقه الوحيده التي كانت في الدور الارضي

بدأت استشعر قليلا من الطمأنينة وهو ينير الشقة المظلمة ويغلق الباب ليدخل بي الي غرفة النوم

ماان دخلت الي الغرفة ليستأذني انه سيتركني لبضعة دقائق ويعود الي وقد سألني ان يحضر لي طعام عشاء واعتذرت له لانني تناولت العشاء
مضي من امامي لاسمع باب الشقه وقد اغلقه خلفه لتختفي عن اسماعي وقع خطواته

صرت اتامل الغرفة ومحتوياتها من اثاث احاول ان استهلك الانتظار الذي لا اعلم مداه. سرير عريض مع دولاب متوسط ومراية مثبتة علي الجدار مع منضدتين صغيرتين وسجادة تتوسط الغرفة
صورة ابيض واسود تتوسط الجدار المقابل لذلك الرجل لكن قبل سنوات
جلست الي طرف السرير وصارت الدقائق طويلة في تتابعها الي ان سمعت وقع اقدام وباب يفتح ويغلق ويدخل علي الرجل الي الغرفة.
فال لي خد راحتك. غير هدومك
واحضر لي جلبابا قطنيا كان معلقا علي الشماعة خلف الباب
اعتذرت له عن ارتداء الجلباب لاني لم اتعود عليه في النوم واخبرته انني سأبقي بالملابس الداخلية
تركني الي الداخل وقد اخبرني انه يريد دورة المياه لاخلع ملابسي واعلقها علي الشماعة واندس بملابسي الداخلية تحت اللحاف وقد هدأت مشاعر الخوف التي كانت تسيطر علي وبدأت استشعر الحيوان الكآن اسفل بطني وقد بدأت الحياة تدب فيه بفورة دم اشعلته انتصابا

بعد قليل عاد الرجل ليقوم بخلع جلبابه الصوفي الذي كان يرتديه ليستبدله بالجلباب القطني الذي كان عرضه علي من قبل بعد ان خلع فانلته الداخليه وكان شعر صدره يغلب عليه الشيب وله بطن بارزة لكن ليست بكبيرة

بعد ان ارتدي الجلباب قام بخلع سرواله واطفأ النور ليبقي نور سهراية اخضر خافت ويندس الي جواري تحت الغطاء الي ذات الفراش
صار يمرر يده في رفق علي صدري ورويدا رويدا نزل بيده الي بطني ثم الي زبي الذي كان كالوتد حبيس السروال
اخذ يتحسس قضيبي وقد كان السروال الذي ارتديه شورتا ضيقا لم يدع له ان يتحسس تفاصيله جيدا

دقائق قليلة ليقوم بانزال سروالي ويخلعه من قدمي وصار يتحسس زبي بين اصابعه وبين راحتيه
حاول الاقتراب من فمي بشفتيه غير انني وجدتني اشمئز من تقبيله وادير وجهي عن وجهه للأنني لم استسيغ رائحة انفاسه.

عاد الي زبي يدلك فيه بين يده وقد كان شديدا في انتصابه من غير حاجه للتدليك
قام الرجل وقد رفع نصف ثوبه السفلي الي مستوي صرته وجلس علي بطني القرفصاء وانا مستلقي بين قدميه علي ظهري وصار يدفع بزبي الي داخل احشاءه بعد ان بلله بلعابه وبلل فتحة شرجه

كان سهلا دخول زبي الي فتحته شرجه بدون اية مقاومة منه كما كان مع السابقين الذين تعاملت معهم . ليسند بكلتا يديه الي صدري ليرتفع وينخفض بمقعدته وزبي مثبتا في شرجه كل ذلك وقضيبه مرتخي ليس فيه اية انتصاب

استمر في صعوده وهبوطه وانا لا اجد انشوة في ذلك تلك النشوة التي كنت اعيشها في مماراساتي الجنسية الرجالية التي كانت لي من قبل وقد شغلني البحث عن ذلك السبب.

هل لانها هي المرة الاولي التي اتعامل فيها مثل ذلك النوع سواء في السن؟
او بسبب قدرته الفائقة علي احتواء زبي بغير معاناة ؟
او بسبب ان قضيبه غير منتصب؟

استمر الرجل علي وضعية الجلوس علي زبي وانا معه من غير تفاعل ولا حرارة ليقوم من عليه لينبطح علي وجهه وبطنه طالبا مني اني اركبه وانيكه في ذلك الوضع

استجبت له وقمت من رقدتي لاحتويه بين فخذي وامرر زبي الي داخله في فتحة شرجه . ثبتت ركبتي بين فخذيه وصرت بوزني الي يدي علي الفراش وصار هو يرتفع وينخفض من تحتي وزبي في طيزه كالوتد الذي دق في الارض. مابين الارتفاع والانخفاض كان هز طيزه لليمنة واليسرة محدثا حكة في زبي

كل ذلك وانا لا اجد اية متعة في نيكه. يرتفع بحوضه الي اعلي وانا راكبا فوقه حتي صار في وضعية السجود وانا ممسكا بجانبي صدره بكلتا يداي الحم زبي فيه من الخلف وصار يتقدم بحوضه الي الامام والي الخلف وانا اثبت زبي في احشائه يكاد يخرج من طيزه الملتهب الا من رأسه ليعود بالكامل الي داخله.

استمررنا علي ذلك الحال دقائق قليلة لاجدني مللت الاستمرار لاضغط عليه بقوة حتي يفرد من جسمه الي الفراش وانا ممدد فوقه لاصطنع القوة في ادخال زبي فيه واخراجه في تتابع سريع الي ان مثلت رعشة وهمية وكأنني قذفت في احشائه لأسلت بعدها زبي منه وارتمي بجواره علي ظهري

ارتفع بصدره قليلا من علي الفراش ليضع يده علي صدري ورأسه الي كتفي وهو يحدثني : شكلك جديد علي المواضيع دي.

اجابته بنعم وانا لاادري سببا لكذبي عليه
ليواصل حديثه الي : لو كانت دي اول مره ليك بلاش منه حاول تبعد عنه. لان الموضوع ده ادمان اذا حبيته مش حاتقدر تبطله ابدا وصارت عيناه تلمعان بالدموع

ويزيد من مسح يده الي صدري وكأن الاب الذي يحتضن ولده ويعاود حديث الي وصوته يكاد يجهش بالبكاء: انا ياابني حاولت المستحل اني ابطل الموضوع ده بدون فايده. اول مره عملتها كان عمري 15 سنة كانت مع راجل كبير في الغيض فلاح زي. بعد ماخلصت شغل في الارض وقلعت اللباس والفانلة علشان البس الجلابيه علي نظافة بعد ماستحم في الترعة لقيت راجل من جيراننا في الارض بسرعة جه وقلع هدومه ونزل الميه وقرب مني شويه شويه مسك زبري وقعد يلعب فيه لغاية ماوقف. طلعنا من الميه ونيكته في درا حلفا كانت علي الشط
من يومها وانا بقيت انيك الرجل ده من وقت للتاني لغاية ماعرفت رمسيس . اتجوزت وانا عمري 20 سنة وماعرفتش ابطل الموضوع ده. ولادي كبار منهم اللي اتجوز في العماره فوق وبقي عندي احفاد وعماره وارض
من كتر التفكير جالي السكر اللي بسببه ماعدشي زبري بيقف ومن بعد ماكنت انا اللي بعمل بقيت انا اللي بيتعمل فيا لاني رغبتي في الجنس مع الرجاله استمرت رغم اني ماعنديش انتصاب رغم اني حجيت واتعلقت لاكعبه وبكيت ان ربنا يتوب علي من الموضوع ده لكن مفيش فايده

انتهي حديث الرجل لتتساقط الدموع من عينيه تبلل خده المجعد والملفع بحرارة الشمس لادير وجهي اليه وامسح دموعه باطراف اصابعي . وارتب علي كتفه وكانني اريد ان اخفف من احزاني قبل احزانه هو وقد رأيت نفسي في ذلك الرجل بعد ان تسرق مني السنين

تركته الي الحمام ازيل من علي جسدي نجاسة الجنس المحرم ذلك الذي جمعني مع هذ الرجل . بعد ان انتهيت من الغسل ارتديت ملابسي وطلبت اليه ان يفتح الباب لي كي امشي
استغرب لهذا القرار المفاجئ وطلب مني ان ابقي الي الشروق حيث تتوفر السيارات الي القاهره

ومع اصراري لم يكن لديه بد من الاستجابة لي وانا اخطو الي خارج الشقة امسكني بيده وكأنه يستجدي مني موعدا : بشوفك تاني

اعتذرت له انني لا استطيع ان اوعده لان ليس لدي وقت منتظم لذلك

خرجت من المنزل وانا اهرب في ان التقي بعيني مع عين هذا الرجل وكأنني اريد الا اعذب بما رأيته فيهما من دموع
سرت بخطوات سريعة وكأنني اخشي ان يلاحقني الرجل بدموعه ليؤلمني بها ويزيد الصراع الداخلي الذي تفجر وجعلني اترك منزله والساعة بعد منتصف الليل بساعتين

وصلت الي الموقف وقد كان خاليا الا القليل من السيارات وبعض المترجلين. بحثت بعيناي في الارجاء لاجد كل المحلات مغلقة الا من عشة صغيرة الي البحر كان يجلس علي مصطبة ممددة في جدارها بعض الرجال من مراحل عمرية مختلفة

جلست الي مصطبة مقابلة خالية وقد طلبت من القائم علي الخدمة بالقهوة قهوة وشيشة واغرق في بحر من التفكير
عز علي انا اري نفسي في هذا الرجل بما يحمل من صراع وندم وضعف واصير مثله لاحول لي ولا قوة
افيق من استطراقاتي علي صوت منادي من احد السيارات: مصر مصر
ركبت وقد كان لدي قرار جاد في التوقف عن ذلك الجنس المحرم نهائيا مهما كلفني ذلك من معاناة ودموع الرجل تمتثل في عيناي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس والاخير
كان صراعا شديدا يدور داخلي قلب هدوءي الي عصبية وثورة لاتفه الاسباب الرغبة في الجنس الرجالي المحرم المحمومة

كانت عيوني تبحث بين الوجوه التي اقابلها في الشارع في العمل ذلك التيب الذي يستهويني في الجاي بعد ان توقفت عن التسكع في ارصفة رمسيس.

حاولت ان اشغل نفسي بالقراءة وبحضور دروس العلم والندوات في ووسائل التسلية

في احدي المرات وكنت خارجا من احد القاعات التعليمية في شارع الجلاء برمسيس بعد انتهاء درس فيها لاحد الشيوخ المشهورين وقد اتجهت الي الي محطة اتوبيس الاسعاف كي أأخذ اتوبيس لعودتي الي المنزل تجنبا للمرور في ميدان رمسيس ذلك الضروري لعبوره للوصول الي محطة القطار والذي يمثل لي الوسيلة المثالية للوصول للمنزل والذي يكتظ بالباحثين عن الجاي.

وانا في بداية خطواتي بشارع الجلاء استوقفتني عيون حائرة لرجل في بداية الثلاثينات كان يقف الي الرصيف.
عندما جاءت عيناي في عيناه تواصلت تلك لغة العيون التي يعرفها ويجيدها اصحاب عالم الجاي

حاولت تجاهل لغة العيون التي بدأها معي في الاسراع بتجاوزه الي الرصيف الآخر من الشارع غير انه تبعني بخطواته

حاولت ان اتحرك بقدمايا بعيدا قبل ان يلحق بي غير انني شعرت باثقالا غريبة منعت قدمايا من التحرك من مكاني.

وكان الحوار التقليدي للجاي في تلك المنطقة المشهورة في وسط القاهرة

مساء الخير, والساعة كام الي ان انتهي النهاية التقليدية بالسؤال عن توفر مكان. وقد كانت اجابتي له ليس لدي مكان ليخبرني انه لديه مكان في صباح الغد الموافق للجمعة علي ان انتظره امام بوابة طوارئ مستشفي المطرية.

تركته وكان لدي يقين انني سأخدع ذلك الرجل بعدم الذهاب اليه في الموعد الذي اتفقنا عليه لانني مازلت تائه في صراعاتي الشديدة.
وصلت البيت وانا افكر في هذا الامر الذي صار يدور في رأسي ويتعب افكاري.

حاولت ان انام غير الافكار اشتعلت في رأسي وصار الاستفهام يلاحقني اذهب ام لا اذهب
اتقلب علي الفراش طول الليل دون فائدة وقد خاصم النوم جفوني بالاستفهام الذي يشتعل في رأسي حتي اذان الفجر

كانت عقارب الساعة تقترب من التاسعة ولم يتبق علي الموعد بيني وبين ذلك الرجل سوي ساعة والطريق الي المستشفي يستغرق النصف ساعة

ادرت وجهي عن الساعة احاول ان استهلك الوقت لعل يمضي الموعد الذي بيني وبينه

دقائق قليلة لانهض من الفراش ولدي رغبة جنونية في ذلك الجنس الرجالي المحرم الذي توقفت عنه منذ شهرين لارتدي ملابسي واجد صعوبة كبيرة في حشر ذلك الزب المنتصب لي اسفل البطن داخل البنطلون وقد فشلت في محاولة الخروج من انتصابه ولو قليل من الارتخاء حتي استطيع ان اسير في الشارع دون ان يلفت انتباه احد من المارة ولاسيما الجيران

اهبط درجات السلم وانا احاول ان اخفي انتصاب زبي فما كان الا ان اخرج القميص من البنطلون ليغطي المنطقة الامامية من الحوض حيث زبي المنتصب الذي يسعي لجلسة نيك ينتظرها ويشتاق اليها منذ اكثر من شهرين

وصلت الي بوابة المستشفي حيث الموعد بيني وبين الرجل كان باقي له دقائق

صرت اتأمل الوجوه القادمة من بعيد من يمين ويسار البوابة حتي ظهر من من بعيد استمررت في مكاني حتي جاء الي ليصافحني ويطلب مني ان اتابعه الي داخل بوابة المستشفي

كنت اهرول بخطواتي الي خطواته المسرعة احاول ان اكون بجواره من طرقة الي طرقة ومن درج الي درج لننتهي الي غرفة قسم العمليات وقد كانت هناك احدي الفتيات تجلس في انتظاره وضح من ثيابها انها ممرضة

ما ان رأتنا تلك الممرضة حتي قامت مسرعة وقالت له : خلاص يا..... انا بمشي . ده مفتاح العمليات

وتركت له المفتاح وقد تجاوزت الباب الكبير للقسم

قام باغلاق البوابة الرئيسية للعمليات بتلك المفاتيح التي تركتها له الممرضة من الداخل ليتأبط يدي وندخل الي احدي الغرف الداخلية وكانت تحوي سريرين مكتوب عليها من الخارج غرفة الافاقة

بعد ان دخلنا الي تلك الغرفة وقد وقفت اليها وانا في حيرة من طبيعة ذلك المكان واستفهامات تدور في رأسي كيف استحل ذلك الجنس الرجالي المحرم في مكان كهذا المكان الذي اقف اليه الآن
غير انه اوقف عني تلك الدوامة وقد وقف مواجها لي. الصدر في الصدر والبطن في البطن ليلف بذراعيه حولي ويقترب بشفتيه من شفتاي

صار يمص شفتاي بين شفتيه ويداعب بلسانه لساني دخولا وخروجا الي فمي وهو يضغط بعنف بيديه التي تلتف حول جسدي ويضرب بزبه زبي

اخذ يدفعني الي الخلف قليلا قليلا حتي سقطت علي السرير وهو مازال يشد في احضاني

صرنا نتقلب علي الفراش مرة انا اسفل ومره هو اسفل والايدي تتعانق والشفاة تتواصل والصدر يضغط علي الصدر والبطن تضغط علي البطن

قام بفك ازارير البطلون وسحابته ليشده الي اسفل
كان زبي يملأ السلب القصير الذي كنت ارتديه بانتصابه الشديد
اخذ يمرر اصابعه علي زبي حبيس السلب وقد خرجت راسه من تحت مطاط الوسط وكأنه يعلن عن فوران الرغبة فيه

سحب سلبي الي اسفل وانا مازلت مستلقي علي طرف الفراش وقدمايا الي الارض ليعلن بداية تواصل جنسي جديد وقد صرت عريانا بنصفي السفلي بعد ان قام بنزع سلبي وبنطلوني من قدمايا وقذف بهما الي السرير الآخر

تخلص من بنطلونه وسرواله بعد ان خلع الملابس التي كان يرتديها علي نصفه العلوي

كانت بشرته قمحيه داكنه عن لون وجهه وكان الشعر كثيفا يغطي صدره المفتول بالعضلات ذات الحجم المتوسط

صرنا في قبلات الشفاه وتلاصق الجسد ودفأ الاعناق كالعطاشي اللذين غاب عنهم الماء اياما وقد صرنا عراة الي الفراش نتقلب اليه كل يقبض علي الآخر وكأنه يخشي انفلاته

نام علي بطنه وقد طلب مني ان اقوم بتدليك ظهره. جلست علي مقعدته زبي يدق بين فلقتيه وانا امرر يدي علي اعلي ظهره ادعدع عضلاته

انزلت بيدي الي اسفل وصولا الي اليتيه لاعتصرهما بين اصابعي

صرت العق ظهره بلساني وانا انام عليه وادفع بزبي بين فخذيه وهو يطلب مني ان انزل بلساني الي اسفل

نزلت بلعقي لظهره حتي وصلت لاليته وهو يتلوي من لعقاتي غير انني توقفت عن الاستمرار وهو يستجدي مني المزيد فقذ وصلت لمنطقه ليس من السهل علي لعقها بلساني

استبدلت لساني باصابعي بعد ان بللتها بلعابي وصرت ادلك بهم مابين الاليتين حول فتحة شرجه لامرر اصبعي الي الداخل وهو يتلوي نشوة من ذلك لازيد الاصبع اصبعين فركا في احشائه

ويزيد نشوته مع اصابعي الداخله والخارجه في قتحته لتزيد معها رغبتي في استبدال اصابعي بزبي القائم باتصابه اسفل بطني

بللت زبي بقليل من اللعاب الذي تبقي في فمي الذي استهلكته في تدليك اصابعي واتمدد علي ظهره ليرفع مقعدته قليلا وكانه يستعد للاقتحام الذي يشتاق اليه حتي صار في وضعية السجود يتلوي في نشوته مع اهاته الخافته

امسكت بزبي وصرت ادفع به بين فلقتي طيزه الي داخل احشائه رويدا رويدا حتي استقر بكامله الي الداخل لاواصل الضغط بداخله وهو يتلوي في تلذذه بذلك ويطلب من المزيد

صرت ادخل واخرج بزبي في فتحته وتأوهاته تزيد من شهوتي فيه للمزيد والمزيد لاسرع حركات الدخول والخروج فيه بزبي حتي كان صوتا قويا في اصطدام فخذاي بطيزه

اخذت في ضرب جوانب إليتيه وان استمتع بنيكه علي ذلك الوضع وهو يتأوه : افففففففففف ... احححححححححححححح
ليبلغ به الاعياء ويسقط علي الفراش ومازال زبي يستقر في فتحته لاخرجه من طيزه وهو يتوسل لي ان اعاود ادخاله فيه ثانية

قمت باقلابه الي ظهره ليواجهني في نومته وصرت اعتصر شفتيه بين شفتي وادفع بزبي بين فخذيه ليرفع فخذيه لتلتف حول ظهري

رفعت من صدري عليه قليلا وامسكت بزبي لادفعه في احشائه وهو يتلوي في ذلك ويستمتع بتأوهاته التي تلهب رغبتي فيه

اخذت في ملاعبة شفتيه ولسان وزبي ادفع به دخولا وخروجا اليه وهو يلف ذراعيه حول كتفي يشد من عناقه لي كلما اسرعت بحركة زبي داخله

طلبت منه ان يمسك الي رقبتي بقوة لانقلب بظهري الي الخلف وهو مثبت علي زبي حتي صار في وضعية الجلوس علي

حرر من يديه حول رقبتي ليعتدل في جلوسه علي

اسند بيديه الي الفراش وصار يرتفع بجسمه علي ومازال زبي يتخلل فتحة شرجه دون ان يخرج منه وقد كان قضيبه شديد الانتصاب حتي انه قذف بمنيه علي بطني في دفعات قويه كادت ان يصل رذاذها الي وجهي لتهدأ ثورته الجنسيه ويطلب مني ان اقذف فيه حتي ننتهي

دفعته من علي لالقي به علي الفراش الي وجهه لاعيد تمرير زبي في فتحة طيزه وهو يتوسل الي ان انتهي ماعاد يتحمل

صرت ادفع بزبي الي داخل وخارج خرم طيزه بسرعة وبقوة واصطنعت انني وصلت للقذف ليطلب من ان استمر بزبي داخاله ولا ارفعه واستمر في عناقه من الخلف ليستمتع بالاحساس مابعد القذف

استسلمت بصدري الي ظهره واسترخيت بذراعي علي كتفه وهو يحدثني ان هذه هي المره الاولي التي يجيب فيها مع واحد بينيكه وذلك لانه استمتع بنيكتي له مالم يستمتع به من قبل مع احد

اسلت زبي من احشائه لارتمي الي جواره لينحني الي صدري بصدره وبذراعيه حول كتفي في احساس دافئ وهو يعانقني ويطبع قبلة علي خدي يرتمي برأسه الي صدري

طلبت منه ان نقوم كي نرتدي ملابسنا لكنه طلب الاستمرار في ذلك فاحاسيس مابعد الجماع تكون احاسيس رقيقه يستمتع بها ويريدني ان استمتع بها معه

استطعت التخلص من احضانه الساخنة بصعوبة شديده لاقوم وارتدي ملابسي واتركه بعد ان اتفقت معه ان آتيه بعد اربعة اسابيع في نفس المكان وفي نفس الوقت حيث نوبته الدوريه يوم الجمعه من كل اسبوع في العمليات.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ

ghhhg
05-01-2016, 03:13 PM
القصه منقوله لكنها اعجبتنى فعلا

كلي نار
05-01-2016, 04:09 PM
القصه مثيره
ياريت تذكر هل التقيتما بعد ذلك ولو صدفة وتكملة البقيه
شكرا للسرد الجميل والامتاع الاجمل

امجداحمد
05-05-2016, 06:37 AM
استمر بالسرد والإبداع يانجيب محفوظ

ahmdusama
05-06-2016, 09:09 AM
"عالم كبير من الكذب والخداع والضعف والاستغلال والابتزاز وايضا الجريمة"

فعلا عالم قذر ويبدو انه ما زال يخفي لي ما لم اجربه

جميلة جدا القصة او الذكريات

استمر :)

darklove
05-12-2016, 10:56 AM
قصة روووووووووووووووووووووووعة......

عصر يوم
04-05-2017, 07:24 PM
تم اضاقة 8 أجزاء ....

zezoo
11-29-2017, 02:55 AM
قصة فى منتهى الجمال
شكرا يا باشا

mona ahmed1
09-12-2018, 11:12 AM
اوووووووف جامد جدا :g030:

الفهد الصعيدي
12-23-2018, 12:45 AM
روعه قصه ممتعه ومثيره

الفهد الصعيدي
12-23-2018, 12:46 AM
كيف لي ان اضع صوره

ضيف
12-26-2018, 10:24 AM
هل القصة حقيقية؟؟؟

poucy waled
03-28-2019, 04:29 PM
ممتعه اووووي:g014:

Soso sucking
01-11-2021, 08:05 PM
القصة دي كانت زمان على منتدى آخر
لم يكملها صاحبها
لذا تم نشرها غير مكتملة
أتمنى تكملتها



طرق واساليب نيك زوجة اخيقصص سكس نيك محارم اب يتزوج ابنتهقصص سكس محارم سحاقية من الأرشيف site:rusmillion.ruمكتملة قصتي سكس نيك طياز مراهقات site:rusmillion.ru/archive/index.php/f-9-p-171.html/archive/index.php/t-483351.htmlايقاظ الزب النائم سكسقصص سكس متحررين تونسيقصص نيك صديقتي وامها متسلسله site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-13401.htmlققص سكس خنت زوجي مع الفحلقصص سكس نيك صديقة امي في بيتها site:rusmillion.ruقصص محارم خيانه site:rusmillion.ruقصاص مصور بس صورسكس حقيقه/archive/index.php/t-223187.htmlقصة نيك طيزي من الشباب site:rusmillion.ruانا انيك عمتي الشرموطة و زوجتي على الشاطي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-286912.html/archive/index.php/t-167157.htmlكس مدام عربيهاطياز بنات مصر والمغرب ولخلوج سكس عربي/archive/index.php/t-59712.htmlقصة سكس خدامة كلبتهم site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-422466.htmlفيدهآت سكسي صأروق خان قصص سكس بنات اخوات شرموطات في ليبيا/archive/index.php/t-147855.htmlقصص محارم يمنية جديدة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-207214.html/archive/index.php/t-10740.html/archive/index.php/t-502708.htmlسكس قصص لواط يمني site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-483516.html/archive/index.php/t-267527.html/archive/index.php/t-331058.htmlفصص نيك امهات اريافقصة سكس سودانيس/archive/index.php/t-195406.html/archive/index.php/t-156414.html/archive/index.php/t-140784.htmlصور زب موجب بينقط لبن سالب/archive/index.php/t-7024.html/archive/index.php/t-289428.html/archive/index.php/t-194201.html/archive/index.php/t-323425.html/archive/index.php/t-17917.html/archive/index.php/t-4578.htmlاحلا قصه نيك جارتينسوانجي تحرش قصص نيك/archive/index.php/t-397920.html/archive/index.php/t-322779.html/archive/index.php/t-437569.htmlقصص نورا وابنها عرب ميلف في غيط site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-518009.html/archive/index.php/t-310026.html/archive/index.php/t-499937.htmlروايات سكسيه مثيره مصريه اغتصاب site:rusmillion.ruقصص سكس نيك لواط عايلي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-503450.html/archive/index.php/t-156624.htmlقصص جنسيه مصوره مدبلجه/archive/index.php/t-72312.html/archive/index.php/t-322244.html/archive/index.php/t-309967.htmlقصص سكس بيت الاكابر site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-75339.htmlسكس وزبي يسكب حليبقصص جنس لعب عريس وعروسة site:rusmillion.ruصور سكس نسوان تركب على الزب وتنك امهتا/archive/index.php/t-550234.htmlقصص نيك سالب متسلسله/archive/index.php/t-369806.htmlشب عمينيك بنت/archive/index.php/t-83749.html/archive/index.php/t-215735.html/archive/index.php/t-457163.html