ozozo63
06-26-2016, 09:50 PM
[COLO
القصة دى عجبتنى لما قرتها فى منتدى تانى وقررت انى انقلها ليكم خصوصا انى حسيت انها بسيطة وحلوة
حلم أى بنت هو الجواز والأولاد لكن عدد قليل منهم هما إللى بيفكروا فى الجنس والمتعة وسمية منهم فى ليلة الدخلة فكرت إنها هتتقطع من جوزها لما يدخل بتاعة فيها وتصرخ من الألم لكنها إنصدمت لما لقتة ملوش فى النسوان خالص معندوش غير حتت لحمية 3 أو 4 سنتم هى دى عضوة مابيقومش ولا ينزل وعشان دا جواز مصلحة للعلتين والعريس قريبهم وغنى وهى من عيلة محافظة معندهاش طلاق قررت تعيش على كدة فدخلت الحمام شالت بكارتها بصوبعها بنفسها وإدتة المنديل إداة لأهلها ومحدش لاحظ حاجة وكتمت سرة فى نفسها محدش عرفة لا من أهله ولا أهلها وكانت قدام الكل مبسوطة ويقولوا دى أسعد وحدة لكن فى أوضت نومها تفضل تتعذب وتتقلب من الرغبة وتسهر للصبح ودا خلا شكلها زى ماتكون عجوزة وعشان تشغل وقتها بقى جوزها ياخدها معاة الغيط تساعدة فى الأرض وفضلت على كدة 18 سنة لدرجة إنها نست يعنى إية جنس لكن القدر مخلهاش فى حالها ففيوم إنعزمت مع أهل الحارة فى فرح بنت جيرانها وكان الفرح كبير وفيه فقرات كتيرة بس هى مارحتش غير متأخر على الساعة 9 م ووهى دخلة الصوان سلمت على المعازيم جيرانها وكانت متعودة تضحك وتهزر معاهم لكن فى حدود الأدب والأحترام لحد ما وصلت لعلاء مراهق عندة 18 سنة بس وسيم وحليوة وجسمة رياضى سلمت عليه فقالها عقبالك ياسمية ضحكت وقالت تانى وكان الولد عاجبها جداً شكلة بكلامة بضحكة بكل حاجة فيه فقالت هسلم على العرسان وأجيلك وطلعت سلمت على العريس والعروسة ورجعت قعدت فريحة من ورة وقالت هه كنت بتقول إية بقت قال عقبالك لما تتجوزى تانى قالت والراجل إللى معايا دة أعمل فيه إية قال أهو يبقى التانى إحتياطى ضحكت وقالت دا إنتا عليك حجات وصقفت وهى تتفرج على العرسان وهما يرقصوا وقالت لعلاء عقبالك قال دا قرف قالت ليه يعنى قال ماهم لما يخشوا هيفرقعها وهيحتاس دم وإنتى عارفة قالت بزعل إيه الكلام دة إحترم نفسك بقت لحسن هقوم من فريحك قال طاب دا محصلش معاكى يعنى قالت يووة دا إنتا قليل الأدب وقامت راحت عند أخر صف بعيد عن الناس شوية فراح لها وقعد فريحها وهو يقول طاب قولى بس إية إللى حصل معاكى مقدرتش تمنع نفسها من الضحك فإبتسمت وقالت كدة عيب بجد وهزعل منك قال أنا عايز أعرف بس مش أكتر قالت دا إنتا لحوح قال طاب حصل إية بقت قالت يعنى لو قلتلك تسكت قال مفيش كلام بصت حواليها لقت الناس بعيد عنهم فقالت أول ما دخلنا الأوضة رحت أغير هدومى فى الحمام ولما جيت له لقيتة لابس الصديرى ورقد على جنبة وكنت لبسة قميص النوم الأسمر القصير الشفاف فرقدت له على ضهرى وفكرت إنه هيدخل بتاعة فيا لكنه لف على صوبعة شاش ودخلة فى بتاعى لحد مانزل دم بكارتى فغسلت فى الحمام ولما جيت لقيتة نام وتانى يوم شفت بتاعة كان صغير جداً 3 أو 4 سنتم مابيقومش فسكت وبلعت ريقها بحسرة وهى تقول بس دا إللى حصل قال ياة دى قصة حزينة بشكل عمل نفسة بيعيط فضحكت وقالت إية دة هو قام بص لقى بتاعة قايم فى البنطلون هيقطع السوستة ويطلع فقالها يعنى بتقولى الكلام دة ومش عايزاة يقوم أهى المشكلة بقت إنى لازم أنزل العشراية عشان ينام تانى لحسن هتبقى فضيحة الليلة قالت وهتنزلها إزاى هنا بص حوالية وقال يبقى أروح السرب الورانى وأنزلها قالت ولو حد شافك يا معلم هتنفضح قال طاب خلاص تعالى راقبيلى السكة قالت أنا لأ يا خوية حد يشوفى تبقى مصيبة قال متخفيش قومى بقت خلينى أخلص قالت دا إنتا مشكلة وقامت مشت معاة لفوا من ورة المسرح دخلوا سرب صغير طويل حوالى متر ونص عرض و4 متر طول فقالت خلص بقت بسرعة ووقفت عند مدخل السور ففتح السوستة طلع بتاعة فقالت سمية بدهشة إنتا واخد حاجة قال لأ وبص لبتاعة القايم لقدام زى الحديد الصلب حوالى 20 متر وعرضة الدائرى 7 سنتم وقال هو كدة لما يقوم وإبتسم بفخر وهو يقول دا غير الكل نحن نختلف عن الأخرون إبتسمت وقالت طاب خلص مسك بتاعة وبدأ يدعكة بإيدة بالراحة وحدة وحدة وهى تبصلة فقال ما تساعدينى بحاجة قالت إزاى قال ورينى ورك أو بز يساعد معايا قالت خلص وبطل قلة أدب قال ماهو لازم حاجة تساعد معايا خلصى بقت عشان خاطرى قالت بتردد يعنى لو وريتك هتخلص قال على طول قالت ماشى وبصت يمين وشمال ملقتش حد فدخلت السرب خطوة بحيث تدارى نفسها وتشوف إللى معدى ورفعت الجيبة السمرا وقميص النوم الأسمر لوسطها فبانت رجليها طويلة بيضة ملفوفة برشاقة ومليانة من الوركين والكلوت الأسمر محدد وسطها ومزود حلاوتهم فقال إية دة كله وكنتى عايزة تحرمينى من إنى أشوف الحلاوة دى قالت وهى تبتسم بطل بكش وخلص دعك بتاعة وهو يقول أنا دلوقتى بقلعك الكلوت شايف كوس ملبن ضحكت وهو يتخيل نفسة معاها بصوت مسموع ودلوقتى بمسك زبى وبدخلة فى كوسك حبت تجارية فى تخيلاتة فقالت أة حاسب زبك بيوجع بصلها وضحك وهو يكمل دلوقتى بقت بدبة فيكى بدب بدب وبأبدة قالت أة بيوجع بيوجع وضحكوا فقال دا إنتى فرسة وقحبة بصت على اليمين وقالت وهى تسيب هدومها تنزل خد بالك واحدة جاية وعدلت هدومها فبص هو فى السرب لقى فتحة حوالى متر فى الجدار فدخل فيها وعملت سمية نفسها بتدور على حاجة فى الأرض وهى قعدة فعدت وحدة من فريحها وهى تقولها إزيك ياسمية قالت كويسة عملة إية قالت خير مالك قالت بدور على خمسة جنية وقعت منى قالت مش محتاجة مساعدة قالت شكراً ولما الست بعدت قالت له خلاص إطلع أهى مشت قالها تعالى إنتى هنا المكان متدارى دخلت السرب ووطت بصت من الفتحة لقتة قاعد تحت المسرح بالظبط والمكان منور شوية ومتدارى من كل ناحية بالخشب والفِراشة فدخلت وقعدت قصادة مربعة فقالها مددى وورينى وراكك تانى قالت لازم يعنى ومددت رجليها على يمينة وشمالة بقى قاعد بينهم ورفعت هدومها بينت وراكها بالكلوت وكان بتاعة قريب من بتاعها فمسكة ودعكة لثوانى وبعدين سابة قايم وحط إيدية على رجليها تحت الركبة حسس عليها فقالت وبعدين قال مالك دا تحسيس بس قالت أما أشوف وبصت لإيدية وهو يحسس على رجليها ويطلع للركبة والوراك ويقول دا إنتى فرسة فرسة إبتسمت فطلع بإيدة اليمين لبين رجليها وحسس على كلوتها من فوق بتاعها فبصتلة وإتكة هو عليه بصوبعة الوسطانى كإنة عايز يدخلة من الكلوت فقالت ودا كمان تحسيس قال لأ ببعبصك قالت وهى تضحك صريح أوى يعنى قال ماتورينى كدة ومسك كلوتها حاول ينزلة لتحت فمسكت إيدة وهى تقولة كله إلا كدة قال مالك يا سمية دا أنا هشوفة بس قالت ولو حد شافنا قال يعنى بالعقل كدة حد هيجى تحت المسرح خلصى بقت وورينى قالت طاب تشوفة بس قال ماشى بس إرقدى على ضهرك بصت له ورقدت على ضهرها وحطت إيديها على صدرها فمسك الكلوت بإيدية ونزلة للركبة فبان بتاعها أبيض حوالية شعر كبير واضح إنها محلقتش من شهرين وأكتر فنزل الكلوت لرجليها فقالت ماخلاص بتاعى بان أهوت وشوفتة قال وهو يقلعها الكلوت ويحطة فريحها لسة ما شفتوش كويس ومسك الفرقتين بعدهم عن بعض فتحة فلقى جواة أحمر والفتحة لتحت شوية فسابة ودخل صوبعة الوسطانى جواة وهو يقولها إقمطى عليه قالت مش فهمة يعنى إية قال يعنى إتكى على صوبعى بكوسك قالت حاضر وإتكت عليه قمطت فطلع صوبعة ودخلة تانى وقالها ورينى بقت بزازك على ما أبعبصك شوية قالت وهى تقعد وممددة لسة وصوبعة فى بتاعها شكلك هتودينا فى داهية الليلة وفكت زراير الجاكت الأسمر ونزلت حمالتين القميص لكوعها فبان البزين كبار بيض بيلمعوا من البياض فساب بتعها ومسكهم بإيدية يتكة ويعبط فيهم فقالت كفاية بقت لحسن دوخت وجسمى بيقشعر قال طاب ماتيجى أنيكك قالت لأ كله إلا كدة دى تبقى كارثة قال لية دا الزب هيخش فيكى خمس دقايق وخلاص قالت ماهو مش دى المشكلة المشكلة بقت إن زى ما قلتلك جوزى ملوش فى النسوان ولا الخلفة ومعنى إنك تنكنى يبقى هتنزل فيا وهحبل منك وأتفضح وجايز جوزى يقتلنى هو وأهلى قال مكبرة الموضوع لية يعنى وفكر ثوانى وقال طاب أنا عندى الحل بس عايز أعرف وبصراحة عايزا تتناكى قالت إنتا كدة بتحرجنى قال قولى بقت قالت بحرج أيوة قال يبقى خلاص أنا هنيكك ولما العشراية تيجى تنزل هقولك وأطلع زبى من كوسك وأنزلها على جسمك أو على بزازك قلتى إية قالت يعنى مش هتنزلها فيا قال ماقلتلك أهوت قالت إن كان كدة يبقى خلاص نكنى قال طاب إرقدى رقدت على ضهرها مفرشحة رجليها فمسك زبة ودخلة فى كوسها فمطت شفتها وقالت خليك فاكر إوعى تنزلها قال متخفيش ورقد فوقها وهو يبص فى عنيها ويقولها إنتى حلوة أوى قالت إنتا أحلى بكتير ميل على بزازها بوشة وباس بزها الشمال ومص الحلمة بتاعتة ودخلها فى حنكة يرضعها وهو يعبط فى بزها اليمين ويعصرة بإيدة فساحت خالص وحس بكوسها يقمط جامد على زبة وأنفاسها بقت بتطلع بسرعة مسموعة وقلبها بيدق بسرعة ومن كتر هيامها غمضت عنيها من المتعة فرفع وشة وضم شفايفة على شفتها التحتانية ومصها وكانت دى أول مرة حد يبوسها كدة فساحت أكتر وإتلوت تحتة وهى تئن إن إن هه هه إم إم ومن كتر اللذة نزلت عشرتها مية بيضة سايلة زى المية نزلت بغزارة لأول مرة زى ماتكون عمرها مانزلتها ومطلعش هو بتاعة إنما بقى يدبة فيها والمية تزحلقة جواها وكان دبة بطيئ هادى ل20 ثانية خلصت بعدها شهوتها وغرقت الأرض تحتها وحاست وراكها فسابها وقعد بين رجليها على ركابة ومسك رجليها فشخهم عن بعض لأخرهم وزبة لسة فى كوسها ودبة فيها فإنتفضت ومطت شفتها وهى تبصلة فدبة تانى فإنتفضت وكان بيدب المرة دى بقوة أكتر من الأول ومرة وحدة أبدة فيها كلة للبيوض فكزت على سنانها وشدت فى شعرها والألم باين عليها هاين عليها تصرخ من الوجع فإنبسط هو بألمها ودبة 5 مرات على السريع وجة مأبدة تانى فإنتفضت وقالت أاة أة ورفعت دماغها عن الأرض وهى تقولة بالراحة بالراحة بيوجع كدة لكنه بقى يدب ويبص عليها وهى بتتوجع وكل مادا يحس بسيطرتة عليها وهى رغم ألمها والوجع دة لكنها لأول مرة تحس إنها ست ضعيفة بتتألم وتتمتع فى نفس الوقت ودا كان مخليها تستلذ منه وكوسها بقى يقمط لوحدة ويعصر فى زبة كإنه بيستعجلة ينزل العشراية وبعد دقيقتين بطل دب وساب رجليها وهو يطلع زبة من كوسها ويدعكة فقعدت مفرشحة زى ماهى وهو بين رجليها لسة وقالت وهى تشحر هه خلاص هز دماغة بأيوة فبصت لزبة بلهفة وشوق مستنية تشوفها نزلة ولقتة غمض عنية بنشوة ودعك زبة بسرعة ومرة وحدة سابة وزبة بقى يترفع لفوق وتحت بتتابع ونزل منة لبن أبيض غليظ إتنطر لقدام جة على هدومها وبسرعة مسكة ودخلة فى كوسها وكان المفروض حسب الإتفاق إنه مينزلش فيها لكنها سابتة ورقدت من تانى على ضهرها مفرشحة رجليها فرقد فوقها وهو يدب زبة وينطر عشريتة جوا كوسها إللى بيقمط على أخرة يعصر الزب ويصفية ولما خلص هدا وساب نفسة خالص كإنة بيريح من مشوار طويل وفضل مريح فوقها دقيقتن كاملين وبعدين قعد عند رجليها وهو يقول دا إنتى مكنة ملهاش حل إبتسمت وقعدت بصت على كوسها لقت عشريتة مغرقاة كلة ومدارية شعرتها ولسة بتسيل لتحت منها فقالت وهى تبتسم بسعادة نزلتها فيا برضة قال وهو يدعك زبة عايزة تعرفينى يعنى إن مكانلكيش مزاج تاخديها بصت فى الأرض بحرج وقالت ما إنتا سايحتنى خالص وخلتنى سلمتلك نفسى قال بس كنتى عايزاها من الأول صح بصت لة ولزبة وقالت بصراحة كنت أموت وأخدها قال وأديكى خدتيها هتدفعى كام بقت قالت وهى تضحك دمك زى العسل قال طاب ماتديرى لما أدخلة فطيزك شوية قالت بجدية لأ كلة إلا كدة قال لية ماهو دخل فكوسك قالت طيزى لأ دا إهانة ليا ولكرامتى وذل وغير كدة حرام ويبقى لواط قال نعم يختى حرام أومال العشراية إللى فكوسك دى حلال قالت ولو أنا عمرى ما هخليك تعمل فيا من ورة مهما كان قال خلاص برحتك بس خليكى فكرة قالت ماشى ورفعت الثنتيانة وقفلت زراير صدرها ولبست الكلوت وعدلت هدومها وطلعت دماغها من الفتحة تشوف حد ولما لقت الطريق أمان طلعت وقالتله تعالى أمان طلع ووقف يعدل البنطلون
طبعا انتها الجزء على الاول على انى نكت سمية لاول مرة تحت المسرح وبعد ما خلصت نيك وقامت وعدلت هدومها وقالت هاروح أقعد شوية فى الفرح قبل ما جوزى يحس بحاجة قال وهو يمسك إيدها الشمال إستنى وشدها ووقفها للحيطة وزنقها فى الركن وبسها فى شفايفها فقالت وهى تضحك مكفكش إللى عملتة فيا قال إنتى حلوة أوى وبسها فى رقبتها وهو يلزق وسطة بوسطها ويعبط فى بزازها يخرب بيتك هسيح تانى قال وماله ويدب وسطة لوسطها من فوق الهدوم فقالت كفاية بقت خلينى أمشى قال شلحى هدومك وطلع زبة ومسكة فقالت تانى دا إنتى عليك حجات وشلحت رفعت هدومها من تحت ونزلت الكلوت لركبتها فدخل زبة فى كوسها فدخل كله جواها متزحلق من عشريتة ودبة فيها بتتابع وهو يقولها مش هتتناكى فطيزك برضة قالت وهى تتهز من قوة الدب وتغمزلة بعينها الشمال مستحيل قال برحتك ياكس أمك وأبد زبة فيها للبيوض فكزت على سنانها ووقفت على طرف صوابعها وهى تقولة يخرب بيتك هتفرتكنى كدة لكنه أبدة من تانى مرتين وفكل مرة يطلعة للطرف ويدبة جامد ويفضل مدخلة فيها للبيوض ل20 ثانية ودا كان بيعمل لها ألم رهيب بتحس كأن كوسها هيتقطع ولولا إنهم فى السرب لكانت صرخت بأعلى صوتها وورغم ألمها دة كانت حسة بمتعة كبيرة منه عشان كدة بقت تتألم وهى سكتة لحد ما نزلت عشرتها فمطلعش زبة فضل مدخلة ويدب فيها على السريع لحد ما هدا ونطر عشريتة فيها هو كمان فغمضت عنيها بلذة وإبتسمت بسعادة وكوسها بقى يقمط ويعصر زبة والعشراية بتتنطر جواة ل18 ثانية ولما خلص فتحت عنيها والعرق نازل على وشها وقالت بسعادة مش عارفة زبك دا عملى إية عشان أحبة بالشكل دة قالها وهو يضحك ناكك طبعاً وطلع زبة من كوسها ومسحة فى وراكها ودخلة فى البنطلون وهو يقول هشوفك تانى إمتا وفين قالت وهى تعدل هدومها مش عارفة ولو عليا مستعدية أرقدلك تنيك فيا ليل ونهار بس إنتا عارف قال يعنى مش هشوفك تانى قالت وهى تبوسة فى خدة بحنية سيبها للظروف وبصت فى عينة وقالت وبعدين دا الدارين قريبين من بعض قال ما خلاص صاحب البيت طردنى عشان مدفعتش إللى عليا وكمان نكت بنتة الصغيرة قالت ما سمعتش يعنى قال ماهو كتم على الموضوع عشان الفضيحة قالت طاب وهتقعد فين دلوقتى قال مش عارف قالت طاب خلى بالك من نفسك وأنا هبقى أستناك وساعت ماتعرف مكان تقعد فيه قلى قال حاضر وبسها فى شفايفها وهو يحضنها فقالت وهى تبوسة سبنى بقت لحسن مش هنمشى النهاردة سابها فإتأكدت من هدومها ومسحت شفايفها وطلعت من السرب فطلع وراها ومشوا للفرح وقبل ما يوصلوا للصوان بعبصها من ورة فبصت له وقالت وهى تبتسم إعقل بقت لحد يشوفنا بعبصها تانى ودخل الصوان قعد فى الأخر فدخلت هى وقعدت وسط النسوان وتبصلة وهو يبصلها وشوية وجة جوزها قالها سعيد صاحب الأرض إللى فريحنا هيروى أرضة بكرة ولازم أرضنا تتروى الليلة لحسن الدور هيروح علينا قالت طاب ومين هيرويها السعادى قال خدى الحمار والكشاف وروحى علقى على المكنة وإفتحى القناية ولو إتأخرتى باتى هناك بس خلى بالك من نفسك قالت حاضر وقامت وقفت فقالها إستنى ونادا على علاء فخافت وإترعبت ليكون شافهم وهيفضحها لكن لما جة قاله عايز منك خدمة قالة إإمر قالة تروح بس مع سمية تروى الأرض قالة بس كدة إطمنت سمية وخدت نفسها ومشت مع علاء وبمجرد ماطلعوا بعيد عن الصوان قالت دا أنا قلبى وقف فكرت إنه كشفنا قال وإية يعنى ووصلوا الدار فلفت فتحت الحوش طلعت الحمار وحطت عليه السرج ودخلت جابت الكشاف الكبير وقالت لعلاء إركب وهركب وراك قال مبعرفش أسوق وبعدين لوحد شافنا هيشكوا فينا فهركب وتسحبى إنتى الحمار قالت حاضر وركب ومسك الكشاف فإيدة وسحبت هى الحمار ولما طلعوا الطريق الزراعى حط بوز العصايا بين فخادها فقالت بطل بقت لحد يشوفنا قال دا أنا هفضل أنيك فيكى طول الليل قالت لقيتها فرصة إنتا يعنى تنفرد بيا قال وهو يميل لقدام ويبعبصها بإيدة من ورة وحياتك لو عايز أنيكك قدام جوزك لنايكك قالت ياسلام قال وهو يتعدل تانى تحبى أقلعك ملط وأنيكك هنا على الطريق قالت لأ خلينا حلوين كدة أحسن سكت شوية وبعدين قال هناك أكل قالت أيوة عملين حسابنا على كل حاجة وبصت لة وكملت لية جعان قال هموت من الجوع قالت وهى تطبطب على رجلة نوصل بس وهعملك أحلى عشا قال مهما كان إللى هكلة مش هيكون أحلى منك بصت له بحب وقالت الجوع خلاك رومانسى أهوت قال دى حلاوتك إنتى وحسس على خمارها ودماغها وهو يقول بحب مش عارف أنا إتعلقت بيكى إزاى إبتسمت وقالت بقولك إية بطل بكش عليا وهخليك تنكنى ووفر كلامك المزوق دة قال مفكرة إنى بقول كدة عشان أنيكك وعدل نفسة دلدل رجلية من ناحية وحدة وهو يقول لو سألتى أى وحدة بتفهم صحيح غيرك مكنتش قالت كدة قالت بزعل يعنى أنا مابفهمش قال طبعاً أنا بقولك كدة عشان فعلاً حبيتك وبلاقى راحتى وكفايتى معاكى ولو كنت بقول كدة عشان أنيكك ما أنا نكتك فعلاً وعشريتى لسة بتلزق فى كوسك وضربها بالكف على قفاها وهو يقول صح مسكت قفاها وبصتلة فقال صح قالت صح وحست إنة زعل فقالت متزعلش منى ياسى علاء كنت بهزر معاك قال كلة إلا إنك تشككى فى كلامى ولا كفائتى معاكى قالت حاضر أنا أسفة ومشت ساحبة الحمار بية وهو راكب وساكت لحد ما وصلوا الغيط وكان فى وسط 30 فدان منهم خمسة ملكهم فمسكت الحمار وقفتة فنزل وقاد الكشاف فخدت الحمار ربطتة فى الشجرة قدام عشة كبيرة مبنية من البوص والقش والجريد وفتحت الباب دخلت ودخل علاء فخدت منه الكشاف علقتة فى حديدة مدلدلة من السقف نورت العشة كلها وكانت العشة كبيرة حوالى خمسة × خمسة متر فيها بتوجاز صغير وحلة وصحنين و5 كوبايات وطشط كبير ومفروشة بحسيرة خضرا وفى الركن مخدة طويلة بطول جنب الحيطة زى مسند فقعد علاء وفتحت هى صندوق خشب كبير فى الركن التانى طلعت منه كيس رز وكيس لحمة وقلعت الخمار وولعت البتوجاز وشطفت اللحمة وحطتها فى الحلة على النار وقالت هروح أفتح القناية على ما اللحمة تستوى قال ماتتأخريش مشت لأخر الخمس فدادين ومسكت الطرية وفتحت بيها القناية فى ربع ساعة وربع ساعة تانية وصلت المية للأرض كلها وراحت لعلاء لقتة طبخ الرز ومحضر العشا فقالت وهى تمسح العرق تصدق نسيت العشا خالص قالها إغسلى إيدك وتعالى ناكل قالت حاضر وغسلت إيديها وقعدت فريحة من اليمين فمسك حتت لحمة ووكلها فبصتلة وإبتسمت وخدت حتت لحمة هى كمان ووكلتة فقال متناكتيش قبل كدة يا سمية ضحكت وقالت أومال جوزى دة بيعمل إية قال لأ أقصد من حد تانى قالت بصراحة لأ إنتا أول واحد ينكنى قال ومنزلتيش عشرات مع نفسك قالت نزلتها كتير كل يوم بنزلها مرة أو 2 وكلها لحمة تانى وقال مش هتخلينى أدخلة فطيزك بقت قالت لأ إحنا إتفقنا على كدة قال ماشى يابت المتناكة ووشوشها وهو يكمل يا أم كوس قالت وهى تبصلة وتبتسم ماشى يا سى علاء إشتم برحتك قال ودى شتيمة مش ليكى كوس قالت ليا قال يبقى خلاص متناكة وبكوس قالت دا إنتا باينلك إستويت وغمزتة فى كتفة بكتفها وهى تكمل هقوم أستحمة وأجيلك وقامت فقال هتستحمى فين قالت فى الترعة محدش هنا غيرنا قال لأ إستحمى هنا محبش حد يشوف حريمى بصت له بحب وقالت حاضر يا سى علاء هجيب المية وأجى وخدت الطشط راحت الترعة ملتة مية وشالتة على دماغها ودخلت العشة فقام حططها وقفلت الباب كويس بالبوص وطلعت من صندوق خشب صغير صابونة ريحة كبيرة وليفة ومشط حطتهم على الصندوق الكبير فريحها وقلعت الطرحة والجلبية والقميص والثنتيانة والكلوت قدامة بقت ملط وكانت متعاصة طين فقعدت فى الطشط ومسكت الكوز ملتة وفضتة على جسمها فقام علاء ومسك الصابونة ودعك ضهرها فبصتلة وهى تقولة ميصحش ياسى علاء قال إن ما كنتش أحميكى هحمى مين وضربها على قفاها بهزار وهو يقول وطى دماغك
ابتسمت ووطت دماغها فدعك قفاها وكتافها بالصابونة ونزل لضهرها شوية ونزل لفخادها وحاول يدخل إيدة بينهم معرفش فقال إقعدى مكعبزة عدلت نفسها وقعدت على ركابها فمد إيدة ودعك طيزها ومسك الصابونة بإيدة التانية ودخل صوبعة الوسطانى فخرم طيزها يبعبصها ويدبة فيها فمسكت فى طرف الطشط وهو يبعبصها ويقولها ما تيجى أنيكك فيها بقت قالت لأ تبعبصنى ماشى نياكة لأ بصلها وفضل يبعبصها كدة لدقيقتين كاملين بعدين طلع صوبعة وقعد قدامها دعك بزازها بالصابون وهو يعبط فيهم بإيدية ونزل لبطنها وكوسها ودخل فيه صوبعة هو روخر بعبصة بس لثوانى وطلعة تانى فقالت إشمعنى متوصى بطيزى قال دة نكتة وعشرتة لكن التانية لسة قالت منطق معقول برضة قام وقف ودعك شعرها ووشها بالصبون وساب الصابونة ومسك الكوز ملاة مية ويبصبة عليها يملا ويفضى وهو يدعك جسمها بإيدة ولما خلصت قامت وقفت عريانة المية بتسيل من جسمها مسكت الفوطة ونشفت نفسها وطلعت من الطشط قعدت على المخدة من اليمين تنشف شعرها كويس فقلع هو هدومة كلها زيها بقى ملط وقالها إديرى بقت لما أنيكك فطيزك قالت بقولك لأ وكدة حرام وإهانة ليا قال لحد دلوقتى بقولك إديرى بالأدب والزوق عرفت إنها إستفزتة وممكن يشتمها ويهنها أو يضربها أو حتى يغتصبها ولقت نفسها حبة كدة نفسها تنضرب تنشتم تتهان دة بيسعدها فحبت تستفزة أكتر فقالت وهتعمل إية يعنى دة بمزاجى أنا بس أديرلك ويا أوافق تنكنى يا بلاش قال أنا ممكن أتغابا عليكى وأضربك قالت متقدرش قالها هضربك بجد قالت وهى تطلع لسانها متقدرش قالها طاب ماشى وقرب منها فقالت هة متضرب قالها وهو واقف قدامها متستفزنيش لضربك وأنيكك غصب عنك حبت الموضوع وحبت تجرب تتناك غصب عنها فقالت تعرف لو مديت إيدك هقطعهالك يدوب قالتها وضربها بالقلم بكل قوتة خبط دماغها فى الحيطة ومسكها من شعرها شدها فى الأرض وهو يقول مش متناكة زيك بشرطة تقولى الكلام دة يابت المتناكة وجرجرها لنص الأوضة ومسك عصايا هندية رفيعة وضربها بيها على وراكها فصرخت من الوجع وضربها على فخادها وجسمها وهى تعيط وتصرخ وتتلوى من الوجع زى السمكة إللى طلعة من المية ومن كتر غضبة مسك رجليها رفعها على الصندوق الكبير وربطها فى الطرفين وبقى يضربها على بطن رجليها يمدها وهى تصرخ وتعيط والأخر ضربها على بزازها عصايا خلاها صرخت بأعلى صوتها وكحت كانت هتموت فمسكها من شعرها وهو يقول بتطولى لسانك عليا مش كدة وفك رجليها ورقدها على بطنها وقالها مش راضية تخلينى أنيكك فطيزك طاب هتشوفى ورقد فوقها ودخل زبة فى خرم طيزها ودبة لأخرة فقالت أاااة فدبة تانى وتالت يدب يدب وهى تتألم وتعيط أأة يدب أأة يدب أة أة أة ومرة وحدة أبدة وهو يشدها من شعرها فكزت على سنانها وإتلوت من الوجع كانت حسة إن زبة هيقطعها بجد وممكن تتعور فحاولت تقوم من تحتة لكنه ضربها على كتافها وفخادها خدرهملها مبقتش قدرة تتحرك فزود الدب والتأبيد لربع ساعة نياكة بعنف متواصل لحد مانطر عشريتة فطيزها ومن كتر قوة الدب والتأبيد وعنفة خلا طيزها حمرا وملتهبة فلما نزلت عشريتة فيها عملت لها حرقان بألم فظيع فإتلوت وهى تصرخ لكنة حضنها ومسكها جامد لحد ما صفى أخر نقطة فى زبة ودبة فيها 3 مرات على البطيئ وسابها وقعد على ركابة عند رجليها وبص لقى طيزها حمرا زى الدم كان خلاص هيعورها ويعمل لها نزييف وجسمها أحمر والعرق مغرقها وعشريتة بتسيل من خرم طيزها الملتهب ففضلت سمية رقدة على بطنها تعيط وتتشنف لدقيقتين كاملين لحد ما الوجع خف شوية فطبطب على ضهرها وهو يقول معلش يا سمية بس إنتى إللى إستفزتينى ومبحبش حد يشكك فى قدراتى حاولت تتعدل تقعد لكن الوجع زاد زى مايكون حد بيدخل سيخ محمى نار فى طيزها بالعافية فصرخت ورقدت تانى فقال معلش ياسمية قالت إدعكلى طيزى بالزيت عشان تخف قام جاب قزازة الزيت وكب منها بين فخادها على الخرم والفخاد ودعكهم بإيدة ل3دقايق وبعدين قام غسل إيدة وقال هعمل شاى تشربى معايا قالت أشرب حط البراد ع البتوجاز وحط فية الشاى وبعد خمس دقايق نزلة وصبة فى كوبايتين وهو يقولها بطلى خولنة وإقعدى عشان تشربى قعدت بالراحة خالص وبحذر ونشفت دموعها وهى تقولة دا إنتا مفترى معندكش رحمة قال وإنتى لسانك أطول من كوس أمك قالت بس تعرف إن النياكة فطيزى لها طعم تانى بصلها وإبتسم وقال إزاى قالت وهى تاخد منة كوبايت الشاى ممتعة أكتر من الكوس زبك وهو داخل يتزحلق دافى قوى وإحساسى وإنتا راقد فوقى وبتدبة فيا وصراخى كلة كلة ممتع قال وهو يغمز عشان تعرفى إنى معزور قالت بجد كان عندك حق قالها وهو يشرب شفطة شاى تعرفى ياسمية كل مرة وليها ميزة مختلفة عن التانية زى الشفرات بتاعت الدش هى واحد لكن مختلفة وإنتى بالنسبة ليا أجمل وأحلى مرة قابلتها كل حاجة فيكى بتسعدنى كوسك بزازك عنيكى شفايفك طيازك وراكك كلة كلة رائع والأحلى ضحكك وبصت الحب فى عنيكى السود دول ودمك الخفيف والميزة إللى عجبانى فيكى إنك بتحبى بجد وبتخضعى للى بتحبية وتسبيلة نفسك مهما عمل فيكى قالت وواضح إن كلامة أثر فيها ماهو لازم اوحدة مادام حبت واحد تستحمل منه أى حاجة وبعدين دا مهما كان إسمة راجل وأنا ست مهمتى أسعدة وأنفز أوامرة مهما كانت قال أوما بتعندينى لية بقت قالت مبتسمة بحب أناكف فيك شوية قال ماشى يا كوس أمك ضحكت وقالت إية حكايتك بقت مع أمى كل شوية كوس أمك كوس أمك هو إنتا كنت شوفتة قال بخت كنت شوفتة قالت كنت عملتلة إية يعنى قال كنت مسكتة فشختة نصين بإيديا وفضلت أنيك وأدب فية لحد ماتنزلى منه فأمسكك وأنيكك على طول قالت وهى تضحك دمك زى العسل قال وإنتى كلك عسل قالت وهى تحط الكوباية بعد ماخلصت الشاى ورقدت على بطنها خرم طيزى بياكولنى ما تنيكة شوية قال بس أخاف أعورة قالت ميهمكش نيكة برحتك قال ماشى ياقحبة وخلص الشاى هو كمان فحط الكوباية ومسك زبة القايم ورقد فوقها ودخل زبة فى خرمها فدخل كلة متزحلق ورغم إنة لسة بيحرقها وبيوجعها لكن كلامة وبصاتة خلاها عازتة تانى وكان هو المرة دى بينكها بالراحة خالص وببطء يدب وحدة وحدة ويبوس فى كتافها فقالت إنتا نكت كام وحدة غيرى قال بنات كتير لكن إنتى أول مرة أنكها قالت وهى تبصلة من فوق كتفها وكنت بتحلم بمين وإنتا بتضرب عشريتك قال بصراحة هزت دماغها بأيوة فقال بحلم كل يوم بلأبلة فؤادة مدرسة الأداب قالت وهى تبتسم طاب ماتنكها قال وهو يحسس على شعرها الناعم إزاى دى مؤدبة زيادة عن اللازم ومبتكلمش رجالة قالت إللى زى دى تلقيها عايزا تتناك على أخرها بس بتنكسف وتخاف تبين قال وحلها إية قالت حلها الوحيد إنك تهجم عليها وهى فى البيت وتغتصبها قال وهو يبتسم يا سلام أغتصبها أصلة بالسهل كدة لاهتصرخ ولا جوزها هيشوفنى ولا حتى عيالها هيحسوا قالت نزل بس عشريتك وهقولك وكان فى اللحظة دى بنطر عشريتة فيها فقمطت على زبة بخرمها وفضل ينطر لحد ما خلص فقام قعد ورقدت هى على جنبها اليمين فقال قولى بقت أنكها إزاى قالت تعرف الأول جوزها بيجى من الشغل إمتا وقبل معادة بساعتين تروح عندها البيت تدخل من الشباك أو أى مكان من غير ما حد يحس وتهددها بسكينة يا تقلعى هدبحك إنتى وعيالك طبعاً هتخاف على ولادها وبكدا تنكها وتعمل كل إللى تعوزة قال ولو بلغت عنى بعدها قالت مش هيحصل هى هتكتم فى نفسها وقلتلك عايزا تتناك بس محروجة وصدقنى لو روحتلها مرة تانية وقلتلها عايز أنيكك هتوافق على طول وإسمع كلام وحدة ست زيها وجارتها ضربها على قفاها بهزار وهو يقول دا إنتى مرة شرموطة صحيح قالت بس يطمر وغمزت لة وهى تكمل ولما تخلص مع فؤادة هجبلك جيهان ببنتها قال وهو مش مصدق بجد قالت بجد قال إزاى دى ملهاش فى الكلام دة خالص ومحترمة وقالت مقطعاة وحلوة بكوس وطيز وإتعدلت قعة وقالت أى ست مهما كانت عايزا تتناك بس لو لقت إللى يكيفها هتخلصلة مهما كان طول عمرها ودول متجوزين رجالة بزبار لكن من غير مشاعر تعرفهم لما يبقى الراجل مع مرطة فى قعدة أو مكان عام بيبان عليهم مهما خبوا فى نفسهم قال يخرب بيت دماغ أمك ضحكت وقالت وكوسها سبتة قال وهو يبص لعنيها بحب وكوسها ياستى ولا تزعلى وبسها فى شفايفها ورقد بيها على جنبة وعدلها رقدها على ضهرها وهو لسة بيبوسها ورقد فوقها ومسك زبة دخلة فى كوسها ودبة فيها يدب يدب يدب وهى تقمطلة وتبوس شفايفة وتمصهالة فدخل لسانة فى حنكها فمصتة هو كمان وتمضغة فى حنكها زى اللبان وكوسها يقمط ويعصر زبة وهو يدب فيها ويدخلة وفكل دبة جسمها يترج بقى عامل زى المرجيحة رايح جاى وبعد 3 دقايق نزلت عشرتها ففضل يدب مطلعش الزب إنما ساب شفايفها ورفع وشة بصرة عنها وهو يسند بإيدية على بزازها وأبدة جواها فكزت على سنانها وبصتلة بألم فدبة تانى وتالت ونزلت عشريتة فرقد عليها مرة تانية والعشراية تنزل منطورة فى كوسها وهى تقمط وتشفطها بفتحت المهبل لحد ما خلص فبص لعنيها وبسها فى شفايفها مرتين على السريع وقال إنتى أحلى متناكة قابلتها قالت وإنتى أحلى واحد نكنى وكيفنى بالشكل دة وسمعوا صوت ادان الفجر فقالت ياة معقول الليل عدا كدة قالها وهو لسة فوقها هو الوقت ينحسب معاكى ضحكت وقالت طاب ناملك شوية بقت عشان جسمك يفوق وتعوض إللى نزلتة فيا دا كله قال وإنتى مش هتنامى قالت هقوم أشوف الأرض وأوضب لعشة قبل ما رجب يجى ويلاحظ حاجة قالها بحبك يا أم كوس قالت بدلع قوم من فوقى بقت لحسن مش هنخلص الليلة سابها ورقد على يمينها فقامت وقفت وبصت لجسمها لقتة أحمر زى الدم وأثار الضرب لسة معلمة وكوسها بوراكها محتاسين بعشراتة وطيزها بفخادها كمان فقالت عجبك كدة قال مش عجبك قالت عجبنى ونص كمان ولبست هدومها وطلعت راحت القناية سدتها وبالطين ورجعت لقتة نام فبصتلة بحب وبصت لزبة ومطت شفتها وميلت بستة فى خدة وغطتة ووضبت العشة من غير ماتعمل صوت عشان مايقومش وفضت الطشط برة وملتة مية تانى وقلعت وقعدت فية إستحمت ونشفت ولبست وبصت لقت النهار طلع حوالى الساعة 6.30 فمسك هدوم علاء ولبستهالة وهو نايم وطلعت كيس عجينة طعمية وعملتها على البتوجاز وطلعت جبنة بيضة حلوة ومخلل وسلقت 10 بيضات كانوا فى الصندوق بتوعهم طول الأسبوع وعلى الساعة 7 جة رجب وبص على الأرض ودخل العشة لقاها بتكنسها وعلاء نايم فقال صباح الخير ياسمية قالت صباح النور قال الشغل عشرة على عشرة قالت ماهو علاء هو إللى عمل الشغل كلة طول الليل شغال قال مضايكيش قالت بالعكس دا مؤدب ومحترم جداً قال أصل علمت إن صاحب البيت طردة قالت أيوة وملوش حد يقعد عندة قال طاب ماطالما هو شاطر كدة ما يقعد معانا قالت إللى تشوفة بس هو هيرضى كانت بتعمل نفسها مش مهتمة فقال هنقولة وأهو ينفعنا فى الشغل قالت طاب أقومة قال أيوة على ما أشوف البهايم وأجى وطلع مشة فقعدت فريح علاء النايم وقالت ياسى علاء إصحى
وكل الجزء التانى انتهاء على ان علاء انطرد من بيتة وقعد مع سمية وجوزها وعايشين حياتهم وجزها مبسوط لانة بيساعد فى الشغل والارض ونبدأ الجزء التالت
هز دماغة وإتقلب فقالت بطل كسل وقوم عشان نفطر فتح عنية فقالت صباح الخير ياسى علاء قالها صباح العسل والكساس إبتسمت وقالت قوم بقى عشان تفطر مسك بزها من فوق الهدوم وهو يقول تعرفى نفسى فى إية دلوقت قالت عارفة بس مينفعش تنكنى دلوقت رجب هنا وزمانة جاى قال وهو فين قالت بيشوف البهايم قام وقف وقال كنت عايز أصبح عليكى بعشراية ولا دبتين على السريع قالت مش دلوقتى وغمزت لة وهى تكمل حظك عسل الليلة قال لية قالت رجب طلب منى أقولك تعيش معانا قال بسعادة يعنى هبقى معاكى على طول قالت أيوة بس خليك عاقل وراكز لحد مانبقى لوحدنا قال ماشى يا عسل قالت قوم بقت إغسل وشك على ما أنادى لرجب نفطر وقامت وقفت فبعبصها من ورة فبصتلة وطلعت وغسل هو وشة ونادت لرجب فجة ودخلت حطت الأكل قدامهم على الحسيرة فكلوا وشربوا الشاى وقالة رجب سمية قالتلك ياعلاء قالة أيوة وعمل نفسة روخر مش مدلوق فكمل بس مش عايز أتعبك معايا قالة ياعلاء كلنا واحد وأهو تبقى إبننا برضة وبص لسمية وقالها خدى علاء وروحوا ريحوا شوية وأنا هاجى على الضهر قالت حاضر وقامت فكت الحمار وحطت السرج على ضهرة وركب علاء وركبت هى ورا منة رجليها الأتنين مدلدلة للجنب الشمال وساق علاء لحد ما وصلوا الدار فلقوا نسوان قعدة قدام دار فؤادة لبسين أسمر فنزلت وقالت لوحدة هو فية إية قالت جوز فؤادة مات الساعة وحدة بالليل بصت لعلاء ونزلت السرج ودخلت الحمار فدخل لها الحوش وهو يول إية الحظ دة قالت بالعكس دا حظ حلو وفصلحك قال إزاى دا جوزها مات قالت ما دا أحسن وكملت دلوقتى هى متوترة وزعلانة ومعدلهاش حد غير البنتين ولو دخلت عليها وهددتها دلوقت مش هتعرف تفكر وهتخاف على بناتها وتوافق على طول قال دا إنتى شطانة بس إزاى هخش عليها قالت تعالى معايا هناك هقعد أنا أعزيها وأكلمها تكون دخلت الأوضة وبعدها هخليها تخش تريح فتهددها قال ماشى وطلعوا راحوا دار فؤادة ودخل هو أوضة نومها من غير ما حد يلاحظ وقعدت هى فريحها تواسيها شوية وقالت لها قومى ياختى ريحى شوية على ما يغسلوة لحسن صحتك تتعب وساعدتها تخش الأوضة وقفلت وراها الباب وقعدت تستنى أما علاء ففضل راقد تحت السرير حد ما رقدت فؤادة وهى تعيط فطلع دماغة بص لقاها مديرة وشها لليمين فطلع من الشمال وبسرعة رقد وراها وكتم حنكها بإيدة الشمال وباليمين حط المطوة على رقبتها فإتفزعت وحاولت تتحرك فقالها أى حركة هطقطع رقبة أمك وكمل بتهديد أنا هسيب حنكك ولو صرختى أقسملك إن الكلاب مش هتعرفك وساب حنكها فعدلت نفسها رقدة على ضهرها وقالت حرام عليك يا علاء بتعمل كدة لية قالها سيبك من هبل النسوان دة وحط المطوة على رقبتها تانى وكمل لو سمعتى كلامى هخلص وأسيبك على طول لكن لو صرختى ولا عملتى أى حركة يبقى موتك هيكون أرحم بلعت ريقها بخوف وهزت دماغها موفقة فمد إيدة اليمين وحطها بين وراكها فمسكت إيدة وهى تقولة هتعمل إية قالها وبعدين قالت وهى تعيط حرام عليك دا جوزى لسة مندفنش ميصحش تجبرنى على الزنا قالها وهو يمسك دقنها بقوة ماهو يا أنيكك بالزوق من غير ماحد يحس يا أنيكك غصب عنك وأدخل المطوة دى فخرم طيزك وأقطع بزازك وبعدها تبقى فضيحتك بجلاجل لما الكل يعرف إنى إغتصبتك يوم موت جوزك مسكت إيدة باستها وهى تقولة بتوسل لأ بلاش فضايح أبوس إيدك قالها خلاص خليكى جدعة معايا عشان أخلص وأمشى بسرعة بصتلة ثوانى وبإستسلام سابت إيدة وحطت إيديها عند دماغها ع المخدة فمد إيدة حسس بين وراكها ع الكوس من فوق الهدوم وهو يقول أيوة كدة خليكى عقلة وبعبصها ورفع لها الجلبية وقميص النوم من عند رجليها لوسطها ونزل كلوتها الأحمر للركبتين فبان كوسها محوطاة شعرتها الكبيرة فحسس على شعرتها ثوانى ودخل صوبعة الوسطانى بين فرقتين كوسها بعبصها مرة و2 و3 و4 يبعبص ويدب بعبوصة فيها لدقيقة فساحت وإشتهتة لكنها حاولت تتماسك وتقاوم رغبتها لكن كوسها مطوعهاش وإتكة على صوبعة قمط علية مرة و2 و3 علاء يطلع صوبعة ويدخلة تانى يجى كوسها قامط علية فحس بكدة فقالها أيوة كدة ديرت وشها بحرج وعيطت فبسها فى خدها لقاة ساقع وناعم وقعد بين رجليها على ركابة وفتح السوستة طلع زبة بصت عليه لقتة أبيض قايم كبير لقدام فبلعت ريقها وقالت بصوت مبحوح بلا ش أرجوك عشان ماتفضحش لكنه مسك زبة ودخلة فى فتحت كوسها كله فإنتفضت ومطت شفتها حست بنغزة خفيفة فبصلها ورقد فوقها ودب زبة فيها مرة و2 و3 يدب زبة يدب يدب يدب وهى تتهز معاة بإنتظام وكوسها بقى يقمط على زبة بتتابع غصب عنها فقالت وهى تعيط أرجوك إوعى تنزلها فيا لحسن أحبل وأتفضح بصلها ومردش إنما بقى يزود الدب ومرة وحدة جة مطلعة ومدخلة أبدة فى كوسها 8 ثوانى فإنتفضت بشدة زى ماتكون إتكهربت وكزت على سنانها وقالت بصوت واطى عشان محدش برة يسمعها أة أة بالراحة أرجوك خف شوية بيوجع لكنه طلعة وأبدة تانى وهو يبص لعنيها وهى تحتة تتلوى وتتوجع من الألم ويدب فيها يدب يدب يدب وبعد ربع ساعة هدا وبطل وبقى يدب بالبطئ وحست بشهوتة الدافية تنزل فى كوسها وبدل ماتزقة بعيد عنها سابت نفسها له خالص ومسكت فى المخدة وهى تقمط وتعصر فى زبة وتشفط كل إللى ينزلة فى الرحم ففضل ينزل ويعشر فيها ل16 ثانية بعدها رقد فوقها من غير حركة يريح وهو يصب عرق وهى عرقانة روخرة وكوسها بقى محمر من الدب ومحتاس بعشريتة البيضة فطلع زبة ومسحة فى ثوتها ونزل من ع السرير وقفل السوستة وهو يبصلها ونزل تحت السرير فقعدت وبصت لكوسها شافت العشراية علية عيطت وقالت لية عملت كدة كانت عارفة إنة تحت السرير مستخبى وكان عندها الفرصة تطلع وتصرخ يمسكوة لكنها فضلت قعدة تعيط مكانها ولما الباب خبط رفعت كلوتها بسرعة ونزلت القميص والجلبية ونشفت دموعها وقالت إدخل دخلت سمية مع 2 حريم وقالت الجثة طلعة نزلت من ع السرير وقفت فسندتها سمية ومشوا للباب فبصت تحت السرير لقتة بيبصلها فوقعت مغمى عليها فجابت سمية كوز مية وكبتة على وشها ففاقت وقالت مش قادرة أحرك رجليا بصتلها سمية وبصت لعلاء تحت السرير وإبتسمت فهمت إنها عايزاة تانى فقالت طاب خليكى هنا قالت وحدة تانية ممكن أستنى معاها قالت سمية خليها ترتاح لحد ماندفن ونيجى وبصت لها وكملت مش كدة يافؤادة هزت دمغها بأيوة فخدت سمية النسوان وطلعوا وقفلت الباب وراها فطلع علاء من تحت السرير وقعد فريحها فعيطت فطبطب على ضهرها وهو يقولها كفاية عياط بقت محبش أشوفك بتعيطى كدة قالت والدموع فعنيها غصب عنى أصلى هتفضح فى الحتة كلها قالها لية دا زب دخل فيكى وخلاص ومحدش حس بحاجة قالت المشكلة إنى هحبل منك وكلها 4 شهور وبطنى تبان قدامى رفع وشها خلاها بصتلة ومسح دموعها بإيدية وهو يقول كل مشكلة ولها حل وبعدين لسة أربع شهور ويبان الحمل وساعتها نكون فكرنا فى حل قالت بس قال مابسش وبص فعينها وقالها أنا المفروض كنت بنيك سمية دلوقت إندهشت فكمل لكنى إخترت أنيكك إنتى وكل إللى بطلبة منك هو إنك تبطلى عياط وتخلينى أستمتع وأنا بنيكك ولو مش عايزانى أنيكك وأمشى همشى وبص فى عينيها بحب وقال هة أمشى بصتلة زى المسحورة ومعرفتش تتكلم لكن شفايفها إرتعشت فعرف ردها وبرغبة ميل على شفايفها وضم شفايفة على شفتها التحتانية ببوسة طويلة فحست إنها زى السمنة ع العسل فرقدت على ضهرها وفرشحت رجليها فرفعلها الجلبية والقميص ونزل كلوتها وفتح السوستة طلع زبة ودخلة فى كوسها فى ثوانى فإنتفضت وبصتلة فرقد فوقها وهو يبوس فى خدودها وشفايفها ووشها كلة فلفت درعاتها حولين رقبتة حضنتة وتبوس فية هى كمان زى إللى لقى لحمة بعد جوع شهر وعشان يتمكن أكتر منها لفت رجليها حولين وسطة وتقمط بفرقتين كوسها على بتاعة فبقى يدب فيها يدب يدب وهى تئن بمتعة وتقمط علية أكتر وأكتر وفضلوا على الوضع دا لنص ساعة هو يدب ويبوس فيها وهى تقمط ولفة رجليها ودرعاتها علية وتبوسة لحد ما عشريتة نزلت فضمت راسة لكتفها بقوة وهى تبص لزبة فكوسها وتقمط بكل قوتها تعصرة لدرجة إنة قالها بالراحة يا فؤادة خفى شوية لكن كوسها بقى زى المعصرة يعصر الزب ويشفط لبن عشريتة جوا الرحم ل 20 ثانية فدب فيها 3 مرات متفاوتة يصفية ففكت رجليها من على وسطة وفكت درعاتها من على رقبتة وبصبوا فى عين بعض بحب وإبتسموا وميل بسها فى شفايفها بوسة سريعة وقعد بين رجليها طلع زبة من كوسها فقعدت ممددة وبصت لزبة لقتة أحمر ومكرمش من قوة قمطها وكوسها محمر من الدب فبصتلة وإبتسمت فقالها بحبك يافؤادة قالت وأنا بموت فيك وخبط الباب وصوت سمية أدخل بصلها فقالت إدخلى ياسمية ونزلت القميص والجلبية ورفعت الكلوت فدخلت وقفلت الباب وراها على طول وبصت لعلاء وقالت هة خلصتوا قال وهو يبص لفؤادة وهى ينشبع منها دى فرسة بصتلة بحرج وإبتسمت فقال لسمية أنا جعان قالت تعالى عندى فى البيت نتغدى قالت فؤادة طاب ماتتغدوا معايا هنا قالت سمية الناس هنا رايحة جاية ولازم تطلعى تاخدى العزا لحسن تتكشفى ويعرفوا وبالليل هقول لجوزى أبات معاكى ونتعشى سوا مع علاء بصلها وقال طاب وجيهان قالت فؤادة مزعلاك فى حاجة قالت سمية دا عايز ينكها قالت دا أسهل مايمكن بصولها بدهشة فقالت دى إمبارح كانت بتشتكى من إنشغال جوزها فى الشغل ومابيعملش فيها قالها طاب تعرفى تجيبهالى قالت هحاول أقنعها تتناك قال الليلة قالت بس قاطعها حط صوبعة على شفايفها وقال دى خدمة كبيرة وجميل مش هنسهولك بصت له ولسمية وقالت خلاص هتيجى تلاقيها هنا بالليل قالها هتوحشينى أوى الفترة دى قالت إنتا كمان ميل على شفايفها وبسها لدقيقة خلاها رقدت على ضهرها مفرشحة عايزا تتناك تانى لكن سمية مسكتة وقالت سيبها دلوقت وتعالى وفتحت الباب طلعوا وراحوا البيت عند سمية وكانت جيهان بين المعزيين شافت علاء وسمية وهما طلعين فقامت مع بنتها وخبطت على الباب فردت عليها فؤادة إدخل فدخلت هى والبنت وقفلت الباب وراها وقالت قلبى معاكى ياختى كلنا ليها وقعدت فريحها على السرير وبنتها فضلت وقفة فقالتلها فؤادة إقعدى يا دعاء تعالى إقعدى فريحى لفت وقعدت فريحها فحضنتها وقالت كان نفسى أخلف بنت حلوة زيك لكن الحظ إدانى بنت وولد زى أبوهم قالت لها جيهان وهى دى يعنى عدلة بصتلها وقالت لية عملت حاجة غلط قالت دخلت عليها إمبارح لقتها بتدعك بتاعها تنزل شهوتها بصت فؤادة فى عنيها بسعادة وقالت يعنى كبرتى يادع دع وبصت لأمها وقالت ماهى معزورة برضة دى عندها 18 سنة ولسة متجوزتش وما تنسيش لما كنا فى سنها كنا بنعمل إية قامت جيهان مشت فى الأوضة وهى تقول بحسرة يعنى المتجوزين خدوا إية يعنى قالتلها بالمنسبة عندى إللى يريحك إنتى وبنتك بصتلها بلهفة فقالت من نص ساعة كنت تعبانة ودخلونى هنا أريح شوية ولما قفلوا الباب طلعلى علاء جارنا من تحت السرير وهددنى وإغتصبنى وحكت لهم بالتفصيل كل إللى عملة بوس وتحسيس وتعبيط ودب وتأبيد لحد مانزل العشراية ورفعت الجلبية والقميص ونزلت الكلوت ورتهم كوسها لقوة محمر لسة وعلية نقط بيضة غليظة من عشريتة وريحتة مسك فبصت لجيهان وقالت وغير كدة ناك سمية جارتنا وهو معاها دلوقت لكن إللى دخلة دماغة وعايز ينكها بجد هى إنتى بصتلها بدهشة فقالت هى كل الحكاية نص ساعة ينيكك وتمشى وبصت لدعاء وقالت وأهو بالمرة نخلية يعشرها بصت دعاء فى الأرض بحرج فقالت جيهان بس الناس وكمان دا صغير قد بنتى قالتلها ماهو عمل فيا ومحدش خد بالة ثم إن الصغير دة هو إللى بيكيف ويعرف طلباتنا من نفسة فلية نمنعة لقتها مترددة فقالت على العموم هو جاى بالليل وأنا وعدتة تكونى هنا فإية رأيك تيجى وينيكك مع بنتك قالت هفكر وقالت لدعاء تعالى نروح نتغدى وخدتها ومشت أما علاء وسمية بمجرد ما دخلوا قفلت الباب بغضب فقالها مالك ياعسل زعلان لية قالت دلوقتى إنتا نكت فؤادة وهتنيك جيهان بالليل وأنا بقت هتركنى ع الرف قالها مين قال كدة وحضنها من ورة وهو يبوس فى رقبتها ويكمل دا إنتى الكل فى الكل ولولاكى منكوش إتناكوا قالت كل بعقلى حلاوة قالها عليكى إنتى برضة وشوشها فى ودنها وهو يكمل إية رأيك تخديلك عشراية ع السريع قالت لأ لحسن تكون عايز تعشرنى عشان زعلانة قالها قلتلك قبل كدة مبحبش الكلام دة وحسس على فخادها من فوق الهدوم وكمل إنتى عارفة إن زبى مابيرتحش غير فيكىومشى بيها خطوتين زنقها فى ركن الحيطة وكمل إنتى الأصل ياسمية ومهما نكت غيرك هتفضلى المرة المفضلة عندى كلك زى حلاوة المولد لكن حلاوتك ربانى لفت وبصت فى عنية بحب وحنان وقالت بجد ياسى علاء قال وهو يمسك خدودها ويحسس عليهم بجد ياسمية لفت درعاتها حولين رقبتة حضنتة ليها وهى تبوسة فى شفايفة فحضنها هو كمان ويمص شفتها لدقيقة وبعدين سابها وهو يقول إقلعى وإديرى لحسن دا خلاص إستوى وقام بصت لزبة بهيام وديرت ضهرها له قلعت هدومها بقت ملط وميلت فنست لقدام
المصدرR="Red"][/COLOR]
القصة دى عجبتنى لما قرتها فى منتدى تانى وقررت انى انقلها ليكم خصوصا انى حسيت انها بسيطة وحلوة
حلم أى بنت هو الجواز والأولاد لكن عدد قليل منهم هما إللى بيفكروا فى الجنس والمتعة وسمية منهم فى ليلة الدخلة فكرت إنها هتتقطع من جوزها لما يدخل بتاعة فيها وتصرخ من الألم لكنها إنصدمت لما لقتة ملوش فى النسوان خالص معندوش غير حتت لحمية 3 أو 4 سنتم هى دى عضوة مابيقومش ولا ينزل وعشان دا جواز مصلحة للعلتين والعريس قريبهم وغنى وهى من عيلة محافظة معندهاش طلاق قررت تعيش على كدة فدخلت الحمام شالت بكارتها بصوبعها بنفسها وإدتة المنديل إداة لأهلها ومحدش لاحظ حاجة وكتمت سرة فى نفسها محدش عرفة لا من أهله ولا أهلها وكانت قدام الكل مبسوطة ويقولوا دى أسعد وحدة لكن فى أوضت نومها تفضل تتعذب وتتقلب من الرغبة وتسهر للصبح ودا خلا شكلها زى ماتكون عجوزة وعشان تشغل وقتها بقى جوزها ياخدها معاة الغيط تساعدة فى الأرض وفضلت على كدة 18 سنة لدرجة إنها نست يعنى إية جنس لكن القدر مخلهاش فى حالها ففيوم إنعزمت مع أهل الحارة فى فرح بنت جيرانها وكان الفرح كبير وفيه فقرات كتيرة بس هى مارحتش غير متأخر على الساعة 9 م ووهى دخلة الصوان سلمت على المعازيم جيرانها وكانت متعودة تضحك وتهزر معاهم لكن فى حدود الأدب والأحترام لحد ما وصلت لعلاء مراهق عندة 18 سنة بس وسيم وحليوة وجسمة رياضى سلمت عليه فقالها عقبالك ياسمية ضحكت وقالت تانى وكان الولد عاجبها جداً شكلة بكلامة بضحكة بكل حاجة فيه فقالت هسلم على العرسان وأجيلك وطلعت سلمت على العريس والعروسة ورجعت قعدت فريحة من ورة وقالت هه كنت بتقول إية بقت قال عقبالك لما تتجوزى تانى قالت والراجل إللى معايا دة أعمل فيه إية قال أهو يبقى التانى إحتياطى ضحكت وقالت دا إنتا عليك حجات وصقفت وهى تتفرج على العرسان وهما يرقصوا وقالت لعلاء عقبالك قال دا قرف قالت ليه يعنى قال ماهم لما يخشوا هيفرقعها وهيحتاس دم وإنتى عارفة قالت بزعل إيه الكلام دة إحترم نفسك بقت لحسن هقوم من فريحك قال طاب دا محصلش معاكى يعنى قالت يووة دا إنتا قليل الأدب وقامت راحت عند أخر صف بعيد عن الناس شوية فراح لها وقعد فريحها وهو يقول طاب قولى بس إية إللى حصل معاكى مقدرتش تمنع نفسها من الضحك فإبتسمت وقالت كدة عيب بجد وهزعل منك قال أنا عايز أعرف بس مش أكتر قالت دا إنتا لحوح قال طاب حصل إية بقت قالت يعنى لو قلتلك تسكت قال مفيش كلام بصت حواليها لقت الناس بعيد عنهم فقالت أول ما دخلنا الأوضة رحت أغير هدومى فى الحمام ولما جيت له لقيتة لابس الصديرى ورقد على جنبة وكنت لبسة قميص النوم الأسمر القصير الشفاف فرقدت له على ضهرى وفكرت إنه هيدخل بتاعة فيا لكنه لف على صوبعة شاش ودخلة فى بتاعى لحد مانزل دم بكارتى فغسلت فى الحمام ولما جيت لقيتة نام وتانى يوم شفت بتاعة كان صغير جداً 3 أو 4 سنتم مابيقومش فسكت وبلعت ريقها بحسرة وهى تقول بس دا إللى حصل قال ياة دى قصة حزينة بشكل عمل نفسة بيعيط فضحكت وقالت إية دة هو قام بص لقى بتاعة قايم فى البنطلون هيقطع السوستة ويطلع فقالها يعنى بتقولى الكلام دة ومش عايزاة يقوم أهى المشكلة بقت إنى لازم أنزل العشراية عشان ينام تانى لحسن هتبقى فضيحة الليلة قالت وهتنزلها إزاى هنا بص حوالية وقال يبقى أروح السرب الورانى وأنزلها قالت ولو حد شافك يا معلم هتنفضح قال طاب خلاص تعالى راقبيلى السكة قالت أنا لأ يا خوية حد يشوفى تبقى مصيبة قال متخفيش قومى بقت خلينى أخلص قالت دا إنتا مشكلة وقامت مشت معاة لفوا من ورة المسرح دخلوا سرب صغير طويل حوالى متر ونص عرض و4 متر طول فقالت خلص بقت بسرعة ووقفت عند مدخل السور ففتح السوستة طلع بتاعة فقالت سمية بدهشة إنتا واخد حاجة قال لأ وبص لبتاعة القايم لقدام زى الحديد الصلب حوالى 20 متر وعرضة الدائرى 7 سنتم وقال هو كدة لما يقوم وإبتسم بفخر وهو يقول دا غير الكل نحن نختلف عن الأخرون إبتسمت وقالت طاب خلص مسك بتاعة وبدأ يدعكة بإيدة بالراحة وحدة وحدة وهى تبصلة فقال ما تساعدينى بحاجة قالت إزاى قال ورينى ورك أو بز يساعد معايا قالت خلص وبطل قلة أدب قال ماهو لازم حاجة تساعد معايا خلصى بقت عشان خاطرى قالت بتردد يعنى لو وريتك هتخلص قال على طول قالت ماشى وبصت يمين وشمال ملقتش حد فدخلت السرب خطوة بحيث تدارى نفسها وتشوف إللى معدى ورفعت الجيبة السمرا وقميص النوم الأسمر لوسطها فبانت رجليها طويلة بيضة ملفوفة برشاقة ومليانة من الوركين والكلوت الأسمر محدد وسطها ومزود حلاوتهم فقال إية دة كله وكنتى عايزة تحرمينى من إنى أشوف الحلاوة دى قالت وهى تبتسم بطل بكش وخلص دعك بتاعة وهو يقول أنا دلوقتى بقلعك الكلوت شايف كوس ملبن ضحكت وهو يتخيل نفسة معاها بصوت مسموع ودلوقتى بمسك زبى وبدخلة فى كوسك حبت تجارية فى تخيلاتة فقالت أة حاسب زبك بيوجع بصلها وضحك وهو يكمل دلوقتى بقت بدبة فيكى بدب بدب وبأبدة قالت أة بيوجع بيوجع وضحكوا فقال دا إنتى فرسة وقحبة بصت على اليمين وقالت وهى تسيب هدومها تنزل خد بالك واحدة جاية وعدلت هدومها فبص هو فى السرب لقى فتحة حوالى متر فى الجدار فدخل فيها وعملت سمية نفسها بتدور على حاجة فى الأرض وهى قعدة فعدت وحدة من فريحها وهى تقولها إزيك ياسمية قالت كويسة عملة إية قالت خير مالك قالت بدور على خمسة جنية وقعت منى قالت مش محتاجة مساعدة قالت شكراً ولما الست بعدت قالت له خلاص إطلع أهى مشت قالها تعالى إنتى هنا المكان متدارى دخلت السرب ووطت بصت من الفتحة لقتة قاعد تحت المسرح بالظبط والمكان منور شوية ومتدارى من كل ناحية بالخشب والفِراشة فدخلت وقعدت قصادة مربعة فقالها مددى وورينى وراكك تانى قالت لازم يعنى ومددت رجليها على يمينة وشمالة بقى قاعد بينهم ورفعت هدومها بينت وراكها بالكلوت وكان بتاعة قريب من بتاعها فمسكة ودعكة لثوانى وبعدين سابة قايم وحط إيدية على رجليها تحت الركبة حسس عليها فقالت وبعدين قال مالك دا تحسيس بس قالت أما أشوف وبصت لإيدية وهو يحسس على رجليها ويطلع للركبة والوراك ويقول دا إنتى فرسة فرسة إبتسمت فطلع بإيدة اليمين لبين رجليها وحسس على كلوتها من فوق بتاعها فبصتلة وإتكة هو عليه بصوبعة الوسطانى كإنة عايز يدخلة من الكلوت فقالت ودا كمان تحسيس قال لأ ببعبصك قالت وهى تضحك صريح أوى يعنى قال ماتورينى كدة ومسك كلوتها حاول ينزلة لتحت فمسكت إيدة وهى تقولة كله إلا كدة قال مالك يا سمية دا أنا هشوفة بس قالت ولو حد شافنا قال يعنى بالعقل كدة حد هيجى تحت المسرح خلصى بقت وورينى قالت طاب تشوفة بس قال ماشى بس إرقدى على ضهرك بصت له ورقدت على ضهرها وحطت إيديها على صدرها فمسك الكلوت بإيدية ونزلة للركبة فبان بتاعها أبيض حوالية شعر كبير واضح إنها محلقتش من شهرين وأكتر فنزل الكلوت لرجليها فقالت ماخلاص بتاعى بان أهوت وشوفتة قال وهو يقلعها الكلوت ويحطة فريحها لسة ما شفتوش كويس ومسك الفرقتين بعدهم عن بعض فتحة فلقى جواة أحمر والفتحة لتحت شوية فسابة ودخل صوبعة الوسطانى جواة وهو يقولها إقمطى عليه قالت مش فهمة يعنى إية قال يعنى إتكى على صوبعى بكوسك قالت حاضر وإتكت عليه قمطت فطلع صوبعة ودخلة تانى وقالها ورينى بقت بزازك على ما أبعبصك شوية قالت وهى تقعد وممددة لسة وصوبعة فى بتاعها شكلك هتودينا فى داهية الليلة وفكت زراير الجاكت الأسمر ونزلت حمالتين القميص لكوعها فبان البزين كبار بيض بيلمعوا من البياض فساب بتعها ومسكهم بإيدية يتكة ويعبط فيهم فقالت كفاية بقت لحسن دوخت وجسمى بيقشعر قال طاب ماتيجى أنيكك قالت لأ كله إلا كدة دى تبقى كارثة قال لية دا الزب هيخش فيكى خمس دقايق وخلاص قالت ماهو مش دى المشكلة المشكلة بقت إن زى ما قلتلك جوزى ملوش فى النسوان ولا الخلفة ومعنى إنك تنكنى يبقى هتنزل فيا وهحبل منك وأتفضح وجايز جوزى يقتلنى هو وأهلى قال مكبرة الموضوع لية يعنى وفكر ثوانى وقال طاب أنا عندى الحل بس عايز أعرف وبصراحة عايزا تتناكى قالت إنتا كدة بتحرجنى قال قولى بقت قالت بحرج أيوة قال يبقى خلاص أنا هنيكك ولما العشراية تيجى تنزل هقولك وأطلع زبى من كوسك وأنزلها على جسمك أو على بزازك قلتى إية قالت يعنى مش هتنزلها فيا قال ماقلتلك أهوت قالت إن كان كدة يبقى خلاص نكنى قال طاب إرقدى رقدت على ضهرها مفرشحة رجليها فمسك زبة ودخلة فى كوسها فمطت شفتها وقالت خليك فاكر إوعى تنزلها قال متخفيش ورقد فوقها وهو يبص فى عنيها ويقولها إنتى حلوة أوى قالت إنتا أحلى بكتير ميل على بزازها بوشة وباس بزها الشمال ومص الحلمة بتاعتة ودخلها فى حنكة يرضعها وهو يعبط فى بزها اليمين ويعصرة بإيدة فساحت خالص وحس بكوسها يقمط جامد على زبة وأنفاسها بقت بتطلع بسرعة مسموعة وقلبها بيدق بسرعة ومن كتر هيامها غمضت عنيها من المتعة فرفع وشة وضم شفايفة على شفتها التحتانية ومصها وكانت دى أول مرة حد يبوسها كدة فساحت أكتر وإتلوت تحتة وهى تئن إن إن هه هه إم إم ومن كتر اللذة نزلت عشرتها مية بيضة سايلة زى المية نزلت بغزارة لأول مرة زى ماتكون عمرها مانزلتها ومطلعش هو بتاعة إنما بقى يدبة فيها والمية تزحلقة جواها وكان دبة بطيئ هادى ل20 ثانية خلصت بعدها شهوتها وغرقت الأرض تحتها وحاست وراكها فسابها وقعد بين رجليها على ركابة ومسك رجليها فشخهم عن بعض لأخرهم وزبة لسة فى كوسها ودبة فيها فإنتفضت ومطت شفتها وهى تبصلة فدبة تانى فإنتفضت وكان بيدب المرة دى بقوة أكتر من الأول ومرة وحدة أبدة فيها كلة للبيوض فكزت على سنانها وشدت فى شعرها والألم باين عليها هاين عليها تصرخ من الوجع فإنبسط هو بألمها ودبة 5 مرات على السريع وجة مأبدة تانى فإنتفضت وقالت أاة أة ورفعت دماغها عن الأرض وهى تقولة بالراحة بالراحة بيوجع كدة لكنه بقى يدب ويبص عليها وهى بتتوجع وكل مادا يحس بسيطرتة عليها وهى رغم ألمها والوجع دة لكنها لأول مرة تحس إنها ست ضعيفة بتتألم وتتمتع فى نفس الوقت ودا كان مخليها تستلذ منه وكوسها بقى يقمط لوحدة ويعصر فى زبة كإنه بيستعجلة ينزل العشراية وبعد دقيقتين بطل دب وساب رجليها وهو يطلع زبة من كوسها ويدعكة فقعدت مفرشحة زى ماهى وهو بين رجليها لسة وقالت وهى تشحر هه خلاص هز دماغة بأيوة فبصت لزبة بلهفة وشوق مستنية تشوفها نزلة ولقتة غمض عنية بنشوة ودعك زبة بسرعة ومرة وحدة سابة وزبة بقى يترفع لفوق وتحت بتتابع ونزل منة لبن أبيض غليظ إتنطر لقدام جة على هدومها وبسرعة مسكة ودخلة فى كوسها وكان المفروض حسب الإتفاق إنه مينزلش فيها لكنها سابتة ورقدت من تانى على ضهرها مفرشحة رجليها فرقد فوقها وهو يدب زبة وينطر عشريتة جوا كوسها إللى بيقمط على أخرة يعصر الزب ويصفية ولما خلص هدا وساب نفسة خالص كإنة بيريح من مشوار طويل وفضل مريح فوقها دقيقتن كاملين وبعدين قعد عند رجليها وهو يقول دا إنتى مكنة ملهاش حل إبتسمت وقعدت بصت على كوسها لقت عشريتة مغرقاة كلة ومدارية شعرتها ولسة بتسيل لتحت منها فقالت وهى تبتسم بسعادة نزلتها فيا برضة قال وهو يدعك زبة عايزة تعرفينى يعنى إن مكانلكيش مزاج تاخديها بصت فى الأرض بحرج وقالت ما إنتا سايحتنى خالص وخلتنى سلمتلك نفسى قال بس كنتى عايزاها من الأول صح بصت لة ولزبة وقالت بصراحة كنت أموت وأخدها قال وأديكى خدتيها هتدفعى كام بقت قالت وهى تضحك دمك زى العسل قال طاب ماتديرى لما أدخلة فطيزك شوية قالت بجدية لأ كلة إلا كدة قال لية ماهو دخل فكوسك قالت طيزى لأ دا إهانة ليا ولكرامتى وذل وغير كدة حرام ويبقى لواط قال نعم يختى حرام أومال العشراية إللى فكوسك دى حلال قالت ولو أنا عمرى ما هخليك تعمل فيا من ورة مهما كان قال خلاص برحتك بس خليكى فكرة قالت ماشى ورفعت الثنتيانة وقفلت زراير صدرها ولبست الكلوت وعدلت هدومها وطلعت دماغها من الفتحة تشوف حد ولما لقت الطريق أمان طلعت وقالتله تعالى أمان طلع ووقف يعدل البنطلون
طبعا انتها الجزء على الاول على انى نكت سمية لاول مرة تحت المسرح وبعد ما خلصت نيك وقامت وعدلت هدومها وقالت هاروح أقعد شوية فى الفرح قبل ما جوزى يحس بحاجة قال وهو يمسك إيدها الشمال إستنى وشدها ووقفها للحيطة وزنقها فى الركن وبسها فى شفايفها فقالت وهى تضحك مكفكش إللى عملتة فيا قال إنتى حلوة أوى وبسها فى رقبتها وهو يلزق وسطة بوسطها ويعبط فى بزازها يخرب بيتك هسيح تانى قال وماله ويدب وسطة لوسطها من فوق الهدوم فقالت كفاية بقت خلينى أمشى قال شلحى هدومك وطلع زبة ومسكة فقالت تانى دا إنتى عليك حجات وشلحت رفعت هدومها من تحت ونزلت الكلوت لركبتها فدخل زبة فى كوسها فدخل كله جواها متزحلق من عشريتة ودبة فيها بتتابع وهو يقولها مش هتتناكى فطيزك برضة قالت وهى تتهز من قوة الدب وتغمزلة بعينها الشمال مستحيل قال برحتك ياكس أمك وأبد زبة فيها للبيوض فكزت على سنانها ووقفت على طرف صوابعها وهى تقولة يخرب بيتك هتفرتكنى كدة لكنه أبدة من تانى مرتين وفكل مرة يطلعة للطرف ويدبة جامد ويفضل مدخلة فيها للبيوض ل20 ثانية ودا كان بيعمل لها ألم رهيب بتحس كأن كوسها هيتقطع ولولا إنهم فى السرب لكانت صرخت بأعلى صوتها وورغم ألمها دة كانت حسة بمتعة كبيرة منه عشان كدة بقت تتألم وهى سكتة لحد ما نزلت عشرتها فمطلعش زبة فضل مدخلة ويدب فيها على السريع لحد ما هدا ونطر عشريتة فيها هو كمان فغمضت عنيها بلذة وإبتسمت بسعادة وكوسها بقى يقمط ويعصر زبة والعشراية بتتنطر جواة ل18 ثانية ولما خلص فتحت عنيها والعرق نازل على وشها وقالت بسعادة مش عارفة زبك دا عملى إية عشان أحبة بالشكل دة قالها وهو يضحك ناكك طبعاً وطلع زبة من كوسها ومسحة فى وراكها ودخلة فى البنطلون وهو يقول هشوفك تانى إمتا وفين قالت وهى تعدل هدومها مش عارفة ولو عليا مستعدية أرقدلك تنيك فيا ليل ونهار بس إنتا عارف قال يعنى مش هشوفك تانى قالت وهى تبوسة فى خدة بحنية سيبها للظروف وبصت فى عينة وقالت وبعدين دا الدارين قريبين من بعض قال ما خلاص صاحب البيت طردنى عشان مدفعتش إللى عليا وكمان نكت بنتة الصغيرة قالت ما سمعتش يعنى قال ماهو كتم على الموضوع عشان الفضيحة قالت طاب وهتقعد فين دلوقتى قال مش عارف قالت طاب خلى بالك من نفسك وأنا هبقى أستناك وساعت ماتعرف مكان تقعد فيه قلى قال حاضر وبسها فى شفايفها وهو يحضنها فقالت وهى تبوسة سبنى بقت لحسن مش هنمشى النهاردة سابها فإتأكدت من هدومها ومسحت شفايفها وطلعت من السرب فطلع وراها ومشوا للفرح وقبل ما يوصلوا للصوان بعبصها من ورة فبصت له وقالت وهى تبتسم إعقل بقت لحد يشوفنا بعبصها تانى ودخل الصوان قعد فى الأخر فدخلت هى وقعدت وسط النسوان وتبصلة وهو يبصلها وشوية وجة جوزها قالها سعيد صاحب الأرض إللى فريحنا هيروى أرضة بكرة ولازم أرضنا تتروى الليلة لحسن الدور هيروح علينا قالت طاب ومين هيرويها السعادى قال خدى الحمار والكشاف وروحى علقى على المكنة وإفتحى القناية ولو إتأخرتى باتى هناك بس خلى بالك من نفسك قالت حاضر وقامت وقفت فقالها إستنى ونادا على علاء فخافت وإترعبت ليكون شافهم وهيفضحها لكن لما جة قاله عايز منك خدمة قالة إإمر قالة تروح بس مع سمية تروى الأرض قالة بس كدة إطمنت سمية وخدت نفسها ومشت مع علاء وبمجرد ماطلعوا بعيد عن الصوان قالت دا أنا قلبى وقف فكرت إنه كشفنا قال وإية يعنى ووصلوا الدار فلفت فتحت الحوش طلعت الحمار وحطت عليه السرج ودخلت جابت الكشاف الكبير وقالت لعلاء إركب وهركب وراك قال مبعرفش أسوق وبعدين لوحد شافنا هيشكوا فينا فهركب وتسحبى إنتى الحمار قالت حاضر وركب ومسك الكشاف فإيدة وسحبت هى الحمار ولما طلعوا الطريق الزراعى حط بوز العصايا بين فخادها فقالت بطل بقت لحد يشوفنا قال دا أنا هفضل أنيك فيكى طول الليل قالت لقيتها فرصة إنتا يعنى تنفرد بيا قال وهو يميل لقدام ويبعبصها بإيدة من ورة وحياتك لو عايز أنيكك قدام جوزك لنايكك قالت ياسلام قال وهو يتعدل تانى تحبى أقلعك ملط وأنيكك هنا على الطريق قالت لأ خلينا حلوين كدة أحسن سكت شوية وبعدين قال هناك أكل قالت أيوة عملين حسابنا على كل حاجة وبصت لة وكملت لية جعان قال هموت من الجوع قالت وهى تطبطب على رجلة نوصل بس وهعملك أحلى عشا قال مهما كان إللى هكلة مش هيكون أحلى منك بصت له بحب وقالت الجوع خلاك رومانسى أهوت قال دى حلاوتك إنتى وحسس على خمارها ودماغها وهو يقول بحب مش عارف أنا إتعلقت بيكى إزاى إبتسمت وقالت بقولك إية بطل بكش عليا وهخليك تنكنى ووفر كلامك المزوق دة قال مفكرة إنى بقول كدة عشان أنيكك وعدل نفسة دلدل رجلية من ناحية وحدة وهو يقول لو سألتى أى وحدة بتفهم صحيح غيرك مكنتش قالت كدة قالت بزعل يعنى أنا مابفهمش قال طبعاً أنا بقولك كدة عشان فعلاً حبيتك وبلاقى راحتى وكفايتى معاكى ولو كنت بقول كدة عشان أنيكك ما أنا نكتك فعلاً وعشريتى لسة بتلزق فى كوسك وضربها بالكف على قفاها وهو يقول صح مسكت قفاها وبصتلة فقال صح قالت صح وحست إنة زعل فقالت متزعلش منى ياسى علاء كنت بهزر معاك قال كلة إلا إنك تشككى فى كلامى ولا كفائتى معاكى قالت حاضر أنا أسفة ومشت ساحبة الحمار بية وهو راكب وساكت لحد ما وصلوا الغيط وكان فى وسط 30 فدان منهم خمسة ملكهم فمسكت الحمار وقفتة فنزل وقاد الكشاف فخدت الحمار ربطتة فى الشجرة قدام عشة كبيرة مبنية من البوص والقش والجريد وفتحت الباب دخلت ودخل علاء فخدت منه الكشاف علقتة فى حديدة مدلدلة من السقف نورت العشة كلها وكانت العشة كبيرة حوالى خمسة × خمسة متر فيها بتوجاز صغير وحلة وصحنين و5 كوبايات وطشط كبير ومفروشة بحسيرة خضرا وفى الركن مخدة طويلة بطول جنب الحيطة زى مسند فقعد علاء وفتحت هى صندوق خشب كبير فى الركن التانى طلعت منه كيس رز وكيس لحمة وقلعت الخمار وولعت البتوجاز وشطفت اللحمة وحطتها فى الحلة على النار وقالت هروح أفتح القناية على ما اللحمة تستوى قال ماتتأخريش مشت لأخر الخمس فدادين ومسكت الطرية وفتحت بيها القناية فى ربع ساعة وربع ساعة تانية وصلت المية للأرض كلها وراحت لعلاء لقتة طبخ الرز ومحضر العشا فقالت وهى تمسح العرق تصدق نسيت العشا خالص قالها إغسلى إيدك وتعالى ناكل قالت حاضر وغسلت إيديها وقعدت فريحة من اليمين فمسك حتت لحمة ووكلها فبصتلة وإبتسمت وخدت حتت لحمة هى كمان ووكلتة فقال متناكتيش قبل كدة يا سمية ضحكت وقالت أومال جوزى دة بيعمل إية قال لأ أقصد من حد تانى قالت بصراحة لأ إنتا أول واحد ينكنى قال ومنزلتيش عشرات مع نفسك قالت نزلتها كتير كل يوم بنزلها مرة أو 2 وكلها لحمة تانى وقال مش هتخلينى أدخلة فطيزك بقت قالت لأ إحنا إتفقنا على كدة قال ماشى يابت المتناكة ووشوشها وهو يكمل يا أم كوس قالت وهى تبصلة وتبتسم ماشى يا سى علاء إشتم برحتك قال ودى شتيمة مش ليكى كوس قالت ليا قال يبقى خلاص متناكة وبكوس قالت دا إنتا باينلك إستويت وغمزتة فى كتفة بكتفها وهى تكمل هقوم أستحمة وأجيلك وقامت فقال هتستحمى فين قالت فى الترعة محدش هنا غيرنا قال لأ إستحمى هنا محبش حد يشوف حريمى بصت له بحب وقالت حاضر يا سى علاء هجيب المية وأجى وخدت الطشط راحت الترعة ملتة مية وشالتة على دماغها ودخلت العشة فقام حططها وقفلت الباب كويس بالبوص وطلعت من صندوق خشب صغير صابونة ريحة كبيرة وليفة ومشط حطتهم على الصندوق الكبير فريحها وقلعت الطرحة والجلبية والقميص والثنتيانة والكلوت قدامة بقت ملط وكانت متعاصة طين فقعدت فى الطشط ومسكت الكوز ملتة وفضتة على جسمها فقام علاء ومسك الصابونة ودعك ضهرها فبصتلة وهى تقولة ميصحش ياسى علاء قال إن ما كنتش أحميكى هحمى مين وضربها على قفاها بهزار وهو يقول وطى دماغك
ابتسمت ووطت دماغها فدعك قفاها وكتافها بالصابونة ونزل لضهرها شوية ونزل لفخادها وحاول يدخل إيدة بينهم معرفش فقال إقعدى مكعبزة عدلت نفسها وقعدت على ركابها فمد إيدة ودعك طيزها ومسك الصابونة بإيدة التانية ودخل صوبعة الوسطانى فخرم طيزها يبعبصها ويدبة فيها فمسكت فى طرف الطشط وهو يبعبصها ويقولها ما تيجى أنيكك فيها بقت قالت لأ تبعبصنى ماشى نياكة لأ بصلها وفضل يبعبصها كدة لدقيقتين كاملين بعدين طلع صوبعة وقعد قدامها دعك بزازها بالصابون وهو يعبط فيهم بإيدية ونزل لبطنها وكوسها ودخل فيه صوبعة هو روخر بعبصة بس لثوانى وطلعة تانى فقالت إشمعنى متوصى بطيزى قال دة نكتة وعشرتة لكن التانية لسة قالت منطق معقول برضة قام وقف ودعك شعرها ووشها بالصبون وساب الصابونة ومسك الكوز ملاة مية ويبصبة عليها يملا ويفضى وهو يدعك جسمها بإيدة ولما خلصت قامت وقفت عريانة المية بتسيل من جسمها مسكت الفوطة ونشفت نفسها وطلعت من الطشط قعدت على المخدة من اليمين تنشف شعرها كويس فقلع هو هدومة كلها زيها بقى ملط وقالها إديرى بقت لما أنيكك فطيزك قالت بقولك لأ وكدة حرام وإهانة ليا قال لحد دلوقتى بقولك إديرى بالأدب والزوق عرفت إنها إستفزتة وممكن يشتمها ويهنها أو يضربها أو حتى يغتصبها ولقت نفسها حبة كدة نفسها تنضرب تنشتم تتهان دة بيسعدها فحبت تستفزة أكتر فقالت وهتعمل إية يعنى دة بمزاجى أنا بس أديرلك ويا أوافق تنكنى يا بلاش قال أنا ممكن أتغابا عليكى وأضربك قالت متقدرش قالها هضربك بجد قالت وهى تطلع لسانها متقدرش قالها طاب ماشى وقرب منها فقالت هة متضرب قالها وهو واقف قدامها متستفزنيش لضربك وأنيكك غصب عنك حبت الموضوع وحبت تجرب تتناك غصب عنها فقالت تعرف لو مديت إيدك هقطعهالك يدوب قالتها وضربها بالقلم بكل قوتة خبط دماغها فى الحيطة ومسكها من شعرها شدها فى الأرض وهو يقول مش متناكة زيك بشرطة تقولى الكلام دة يابت المتناكة وجرجرها لنص الأوضة ومسك عصايا هندية رفيعة وضربها بيها على وراكها فصرخت من الوجع وضربها على فخادها وجسمها وهى تعيط وتصرخ وتتلوى من الوجع زى السمكة إللى طلعة من المية ومن كتر غضبة مسك رجليها رفعها على الصندوق الكبير وربطها فى الطرفين وبقى يضربها على بطن رجليها يمدها وهى تصرخ وتعيط والأخر ضربها على بزازها عصايا خلاها صرخت بأعلى صوتها وكحت كانت هتموت فمسكها من شعرها وهو يقول بتطولى لسانك عليا مش كدة وفك رجليها ورقدها على بطنها وقالها مش راضية تخلينى أنيكك فطيزك طاب هتشوفى ورقد فوقها ودخل زبة فى خرم طيزها ودبة لأخرة فقالت أاااة فدبة تانى وتالت يدب يدب وهى تتألم وتعيط أأة يدب أأة يدب أة أة أة ومرة وحدة أبدة وهو يشدها من شعرها فكزت على سنانها وإتلوت من الوجع كانت حسة إن زبة هيقطعها بجد وممكن تتعور فحاولت تقوم من تحتة لكنه ضربها على كتافها وفخادها خدرهملها مبقتش قدرة تتحرك فزود الدب والتأبيد لربع ساعة نياكة بعنف متواصل لحد مانطر عشريتة فطيزها ومن كتر قوة الدب والتأبيد وعنفة خلا طيزها حمرا وملتهبة فلما نزلت عشريتة فيها عملت لها حرقان بألم فظيع فإتلوت وهى تصرخ لكنة حضنها ومسكها جامد لحد ما صفى أخر نقطة فى زبة ودبة فيها 3 مرات على البطيئ وسابها وقعد على ركابة عند رجليها وبص لقى طيزها حمرا زى الدم كان خلاص هيعورها ويعمل لها نزييف وجسمها أحمر والعرق مغرقها وعشريتة بتسيل من خرم طيزها الملتهب ففضلت سمية رقدة على بطنها تعيط وتتشنف لدقيقتين كاملين لحد ما الوجع خف شوية فطبطب على ضهرها وهو يقول معلش يا سمية بس إنتى إللى إستفزتينى ومبحبش حد يشكك فى قدراتى حاولت تتعدل تقعد لكن الوجع زاد زى مايكون حد بيدخل سيخ محمى نار فى طيزها بالعافية فصرخت ورقدت تانى فقال معلش ياسمية قالت إدعكلى طيزى بالزيت عشان تخف قام جاب قزازة الزيت وكب منها بين فخادها على الخرم والفخاد ودعكهم بإيدة ل3دقايق وبعدين قام غسل إيدة وقال هعمل شاى تشربى معايا قالت أشرب حط البراد ع البتوجاز وحط فية الشاى وبعد خمس دقايق نزلة وصبة فى كوبايتين وهو يقولها بطلى خولنة وإقعدى عشان تشربى قعدت بالراحة خالص وبحذر ونشفت دموعها وهى تقولة دا إنتا مفترى معندكش رحمة قال وإنتى لسانك أطول من كوس أمك قالت بس تعرف إن النياكة فطيزى لها طعم تانى بصلها وإبتسم وقال إزاى قالت وهى تاخد منة كوبايت الشاى ممتعة أكتر من الكوس زبك وهو داخل يتزحلق دافى قوى وإحساسى وإنتا راقد فوقى وبتدبة فيا وصراخى كلة كلة ممتع قال وهو يغمز عشان تعرفى إنى معزور قالت بجد كان عندك حق قالها وهو يشرب شفطة شاى تعرفى ياسمية كل مرة وليها ميزة مختلفة عن التانية زى الشفرات بتاعت الدش هى واحد لكن مختلفة وإنتى بالنسبة ليا أجمل وأحلى مرة قابلتها كل حاجة فيكى بتسعدنى كوسك بزازك عنيكى شفايفك طيازك وراكك كلة كلة رائع والأحلى ضحكك وبصت الحب فى عنيكى السود دول ودمك الخفيف والميزة إللى عجبانى فيكى إنك بتحبى بجد وبتخضعى للى بتحبية وتسبيلة نفسك مهما عمل فيكى قالت وواضح إن كلامة أثر فيها ماهو لازم اوحدة مادام حبت واحد تستحمل منه أى حاجة وبعدين دا مهما كان إسمة راجل وأنا ست مهمتى أسعدة وأنفز أوامرة مهما كانت قال أوما بتعندينى لية بقت قالت مبتسمة بحب أناكف فيك شوية قال ماشى يا كوس أمك ضحكت وقالت إية حكايتك بقت مع أمى كل شوية كوس أمك كوس أمك هو إنتا كنت شوفتة قال بخت كنت شوفتة قالت كنت عملتلة إية يعنى قال كنت مسكتة فشختة نصين بإيديا وفضلت أنيك وأدب فية لحد ماتنزلى منه فأمسكك وأنيكك على طول قالت وهى تضحك دمك زى العسل قال وإنتى كلك عسل قالت وهى تحط الكوباية بعد ماخلصت الشاى ورقدت على بطنها خرم طيزى بياكولنى ما تنيكة شوية قال بس أخاف أعورة قالت ميهمكش نيكة برحتك قال ماشى ياقحبة وخلص الشاى هو كمان فحط الكوباية ومسك زبة القايم ورقد فوقها ودخل زبة فى خرمها فدخل كلة متزحلق ورغم إنة لسة بيحرقها وبيوجعها لكن كلامة وبصاتة خلاها عازتة تانى وكان هو المرة دى بينكها بالراحة خالص وببطء يدب وحدة وحدة ويبوس فى كتافها فقالت إنتا نكت كام وحدة غيرى قال بنات كتير لكن إنتى أول مرة أنكها قالت وهى تبصلة من فوق كتفها وكنت بتحلم بمين وإنتا بتضرب عشريتك قال بصراحة هزت دماغها بأيوة فقال بحلم كل يوم بلأبلة فؤادة مدرسة الأداب قالت وهى تبتسم طاب ماتنكها قال وهو يحسس على شعرها الناعم إزاى دى مؤدبة زيادة عن اللازم ومبتكلمش رجالة قالت إللى زى دى تلقيها عايزا تتناك على أخرها بس بتنكسف وتخاف تبين قال وحلها إية قالت حلها الوحيد إنك تهجم عليها وهى فى البيت وتغتصبها قال وهو يبتسم يا سلام أغتصبها أصلة بالسهل كدة لاهتصرخ ولا جوزها هيشوفنى ولا حتى عيالها هيحسوا قالت نزل بس عشريتك وهقولك وكان فى اللحظة دى بنطر عشريتة فيها فقمطت على زبة بخرمها وفضل ينطر لحد ما خلص فقام قعد ورقدت هى على جنبها اليمين فقال قولى بقت أنكها إزاى قالت تعرف الأول جوزها بيجى من الشغل إمتا وقبل معادة بساعتين تروح عندها البيت تدخل من الشباك أو أى مكان من غير ما حد يحس وتهددها بسكينة يا تقلعى هدبحك إنتى وعيالك طبعاً هتخاف على ولادها وبكدا تنكها وتعمل كل إللى تعوزة قال ولو بلغت عنى بعدها قالت مش هيحصل هى هتكتم فى نفسها وقلتلك عايزا تتناك بس محروجة وصدقنى لو روحتلها مرة تانية وقلتلها عايز أنيكك هتوافق على طول وإسمع كلام وحدة ست زيها وجارتها ضربها على قفاها بهزار وهو يقول دا إنتى مرة شرموطة صحيح قالت بس يطمر وغمزت لة وهى تكمل ولما تخلص مع فؤادة هجبلك جيهان ببنتها قال وهو مش مصدق بجد قالت بجد قال إزاى دى ملهاش فى الكلام دة خالص ومحترمة وقالت مقطعاة وحلوة بكوس وطيز وإتعدلت قعة وقالت أى ست مهما كانت عايزا تتناك بس لو لقت إللى يكيفها هتخلصلة مهما كان طول عمرها ودول متجوزين رجالة بزبار لكن من غير مشاعر تعرفهم لما يبقى الراجل مع مرطة فى قعدة أو مكان عام بيبان عليهم مهما خبوا فى نفسهم قال يخرب بيت دماغ أمك ضحكت وقالت وكوسها سبتة قال وهو يبص لعنيها بحب وكوسها ياستى ولا تزعلى وبسها فى شفايفها ورقد بيها على جنبة وعدلها رقدها على ضهرها وهو لسة بيبوسها ورقد فوقها ومسك زبة دخلة فى كوسها ودبة فيها يدب يدب يدب وهى تقمطلة وتبوس شفايفة وتمصهالة فدخل لسانة فى حنكها فمصتة هو كمان وتمضغة فى حنكها زى اللبان وكوسها يقمط ويعصر زبة وهو يدب فيها ويدخلة وفكل دبة جسمها يترج بقى عامل زى المرجيحة رايح جاى وبعد 3 دقايق نزلت عشرتها ففضل يدب مطلعش الزب إنما ساب شفايفها ورفع وشة بصرة عنها وهو يسند بإيدية على بزازها وأبدة جواها فكزت على سنانها وبصتلة بألم فدبة تانى وتالت ونزلت عشريتة فرقد عليها مرة تانية والعشراية تنزل منطورة فى كوسها وهى تقمط وتشفطها بفتحت المهبل لحد ما خلص فبص لعنيها وبسها فى شفايفها مرتين على السريع وقال إنتى أحلى متناكة قابلتها قالت وإنتى أحلى واحد نكنى وكيفنى بالشكل دة وسمعوا صوت ادان الفجر فقالت ياة معقول الليل عدا كدة قالها وهو لسة فوقها هو الوقت ينحسب معاكى ضحكت وقالت طاب ناملك شوية بقت عشان جسمك يفوق وتعوض إللى نزلتة فيا دا كله قال وإنتى مش هتنامى قالت هقوم أشوف الأرض وأوضب لعشة قبل ما رجب يجى ويلاحظ حاجة قالها بحبك يا أم كوس قالت بدلع قوم من فوقى بقت لحسن مش هنخلص الليلة سابها ورقد على يمينها فقامت وقفت وبصت لجسمها لقتة أحمر زى الدم وأثار الضرب لسة معلمة وكوسها بوراكها محتاسين بعشراتة وطيزها بفخادها كمان فقالت عجبك كدة قال مش عجبك قالت عجبنى ونص كمان ولبست هدومها وطلعت راحت القناية سدتها وبالطين ورجعت لقتة نام فبصتلة بحب وبصت لزبة ومطت شفتها وميلت بستة فى خدة وغطتة ووضبت العشة من غير ماتعمل صوت عشان مايقومش وفضت الطشط برة وملتة مية تانى وقلعت وقعدت فية إستحمت ونشفت ولبست وبصت لقت النهار طلع حوالى الساعة 6.30 فمسك هدوم علاء ولبستهالة وهو نايم وطلعت كيس عجينة طعمية وعملتها على البتوجاز وطلعت جبنة بيضة حلوة ومخلل وسلقت 10 بيضات كانوا فى الصندوق بتوعهم طول الأسبوع وعلى الساعة 7 جة رجب وبص على الأرض ودخل العشة لقاها بتكنسها وعلاء نايم فقال صباح الخير ياسمية قالت صباح النور قال الشغل عشرة على عشرة قالت ماهو علاء هو إللى عمل الشغل كلة طول الليل شغال قال مضايكيش قالت بالعكس دا مؤدب ومحترم جداً قال أصل علمت إن صاحب البيت طردة قالت أيوة وملوش حد يقعد عندة قال طاب ماطالما هو شاطر كدة ما يقعد معانا قالت إللى تشوفة بس هو هيرضى كانت بتعمل نفسها مش مهتمة فقال هنقولة وأهو ينفعنا فى الشغل قالت طاب أقومة قال أيوة على ما أشوف البهايم وأجى وطلع مشة فقعدت فريح علاء النايم وقالت ياسى علاء إصحى
وكل الجزء التانى انتهاء على ان علاء انطرد من بيتة وقعد مع سمية وجوزها وعايشين حياتهم وجزها مبسوط لانة بيساعد فى الشغل والارض ونبدأ الجزء التالت
هز دماغة وإتقلب فقالت بطل كسل وقوم عشان نفطر فتح عنية فقالت صباح الخير ياسى علاء قالها صباح العسل والكساس إبتسمت وقالت قوم بقى عشان تفطر مسك بزها من فوق الهدوم وهو يقول تعرفى نفسى فى إية دلوقت قالت عارفة بس مينفعش تنكنى دلوقت رجب هنا وزمانة جاى قال وهو فين قالت بيشوف البهايم قام وقف وقال كنت عايز أصبح عليكى بعشراية ولا دبتين على السريع قالت مش دلوقتى وغمزت لة وهى تكمل حظك عسل الليلة قال لية قالت رجب طلب منى أقولك تعيش معانا قال بسعادة يعنى هبقى معاكى على طول قالت أيوة بس خليك عاقل وراكز لحد مانبقى لوحدنا قال ماشى يا عسل قالت قوم بقت إغسل وشك على ما أنادى لرجب نفطر وقامت وقفت فبعبصها من ورة فبصتلة وطلعت وغسل هو وشة ونادت لرجب فجة ودخلت حطت الأكل قدامهم على الحسيرة فكلوا وشربوا الشاى وقالة رجب سمية قالتلك ياعلاء قالة أيوة وعمل نفسة روخر مش مدلوق فكمل بس مش عايز أتعبك معايا قالة ياعلاء كلنا واحد وأهو تبقى إبننا برضة وبص لسمية وقالها خدى علاء وروحوا ريحوا شوية وأنا هاجى على الضهر قالت حاضر وقامت فكت الحمار وحطت السرج على ضهرة وركب علاء وركبت هى ورا منة رجليها الأتنين مدلدلة للجنب الشمال وساق علاء لحد ما وصلوا الدار فلقوا نسوان قعدة قدام دار فؤادة لبسين أسمر فنزلت وقالت لوحدة هو فية إية قالت جوز فؤادة مات الساعة وحدة بالليل بصت لعلاء ونزلت السرج ودخلت الحمار فدخل لها الحوش وهو يول إية الحظ دة قالت بالعكس دا حظ حلو وفصلحك قال إزاى دا جوزها مات قالت ما دا أحسن وكملت دلوقتى هى متوترة وزعلانة ومعدلهاش حد غير البنتين ولو دخلت عليها وهددتها دلوقت مش هتعرف تفكر وهتخاف على بناتها وتوافق على طول قال دا إنتى شطانة بس إزاى هخش عليها قالت تعالى معايا هناك هقعد أنا أعزيها وأكلمها تكون دخلت الأوضة وبعدها هخليها تخش تريح فتهددها قال ماشى وطلعوا راحوا دار فؤادة ودخل هو أوضة نومها من غير ما حد يلاحظ وقعدت هى فريحها تواسيها شوية وقالت لها قومى ياختى ريحى شوية على ما يغسلوة لحسن صحتك تتعب وساعدتها تخش الأوضة وقفلت وراها الباب وقعدت تستنى أما علاء ففضل راقد تحت السرير حد ما رقدت فؤادة وهى تعيط فطلع دماغة بص لقاها مديرة وشها لليمين فطلع من الشمال وبسرعة رقد وراها وكتم حنكها بإيدة الشمال وباليمين حط المطوة على رقبتها فإتفزعت وحاولت تتحرك فقالها أى حركة هطقطع رقبة أمك وكمل بتهديد أنا هسيب حنكك ولو صرختى أقسملك إن الكلاب مش هتعرفك وساب حنكها فعدلت نفسها رقدة على ضهرها وقالت حرام عليك يا علاء بتعمل كدة لية قالها سيبك من هبل النسوان دة وحط المطوة على رقبتها تانى وكمل لو سمعتى كلامى هخلص وأسيبك على طول لكن لو صرختى ولا عملتى أى حركة يبقى موتك هيكون أرحم بلعت ريقها بخوف وهزت دماغها موفقة فمد إيدة اليمين وحطها بين وراكها فمسكت إيدة وهى تقولة هتعمل إية قالها وبعدين قالت وهى تعيط حرام عليك دا جوزى لسة مندفنش ميصحش تجبرنى على الزنا قالها وهو يمسك دقنها بقوة ماهو يا أنيكك بالزوق من غير ماحد يحس يا أنيكك غصب عنك وأدخل المطوة دى فخرم طيزك وأقطع بزازك وبعدها تبقى فضيحتك بجلاجل لما الكل يعرف إنى إغتصبتك يوم موت جوزك مسكت إيدة باستها وهى تقولة بتوسل لأ بلاش فضايح أبوس إيدك قالها خلاص خليكى جدعة معايا عشان أخلص وأمشى بسرعة بصتلة ثوانى وبإستسلام سابت إيدة وحطت إيديها عند دماغها ع المخدة فمد إيدة حسس بين وراكها ع الكوس من فوق الهدوم وهو يقول أيوة كدة خليكى عقلة وبعبصها ورفع لها الجلبية وقميص النوم من عند رجليها لوسطها ونزل كلوتها الأحمر للركبتين فبان كوسها محوطاة شعرتها الكبيرة فحسس على شعرتها ثوانى ودخل صوبعة الوسطانى بين فرقتين كوسها بعبصها مرة و2 و3 و4 يبعبص ويدب بعبوصة فيها لدقيقة فساحت وإشتهتة لكنها حاولت تتماسك وتقاوم رغبتها لكن كوسها مطوعهاش وإتكة على صوبعة قمط علية مرة و2 و3 علاء يطلع صوبعة ويدخلة تانى يجى كوسها قامط علية فحس بكدة فقالها أيوة كدة ديرت وشها بحرج وعيطت فبسها فى خدها لقاة ساقع وناعم وقعد بين رجليها على ركابة وفتح السوستة طلع زبة بصت عليه لقتة أبيض قايم كبير لقدام فبلعت ريقها وقالت بصوت مبحوح بلا ش أرجوك عشان ماتفضحش لكنه مسك زبة ودخلة فى فتحت كوسها كله فإنتفضت ومطت شفتها حست بنغزة خفيفة فبصلها ورقد فوقها ودب زبة فيها مرة و2 و3 يدب زبة يدب يدب يدب وهى تتهز معاة بإنتظام وكوسها بقى يقمط على زبة بتتابع غصب عنها فقالت وهى تعيط أرجوك إوعى تنزلها فيا لحسن أحبل وأتفضح بصلها ومردش إنما بقى يزود الدب ومرة وحدة جة مطلعة ومدخلة أبدة فى كوسها 8 ثوانى فإنتفضت بشدة زى ماتكون إتكهربت وكزت على سنانها وقالت بصوت واطى عشان محدش برة يسمعها أة أة بالراحة أرجوك خف شوية بيوجع لكنه طلعة وأبدة تانى وهو يبص لعنيها وهى تحتة تتلوى وتتوجع من الألم ويدب فيها يدب يدب يدب وبعد ربع ساعة هدا وبطل وبقى يدب بالبطئ وحست بشهوتة الدافية تنزل فى كوسها وبدل ماتزقة بعيد عنها سابت نفسها له خالص ومسكت فى المخدة وهى تقمط وتعصر فى زبة وتشفط كل إللى ينزلة فى الرحم ففضل ينزل ويعشر فيها ل16 ثانية بعدها رقد فوقها من غير حركة يريح وهو يصب عرق وهى عرقانة روخرة وكوسها بقى محمر من الدب ومحتاس بعشريتة البيضة فطلع زبة ومسحة فى ثوتها ونزل من ع السرير وقفل السوستة وهو يبصلها ونزل تحت السرير فقعدت وبصت لكوسها شافت العشراية علية عيطت وقالت لية عملت كدة كانت عارفة إنة تحت السرير مستخبى وكان عندها الفرصة تطلع وتصرخ يمسكوة لكنها فضلت قعدة تعيط مكانها ولما الباب خبط رفعت كلوتها بسرعة ونزلت القميص والجلبية ونشفت دموعها وقالت إدخل دخلت سمية مع 2 حريم وقالت الجثة طلعة نزلت من ع السرير وقفت فسندتها سمية ومشوا للباب فبصت تحت السرير لقتة بيبصلها فوقعت مغمى عليها فجابت سمية كوز مية وكبتة على وشها ففاقت وقالت مش قادرة أحرك رجليا بصتلها سمية وبصت لعلاء تحت السرير وإبتسمت فهمت إنها عايزاة تانى فقالت طاب خليكى هنا قالت وحدة تانية ممكن أستنى معاها قالت سمية خليها ترتاح لحد ماندفن ونيجى وبصت لها وكملت مش كدة يافؤادة هزت دمغها بأيوة فخدت سمية النسوان وطلعوا وقفلت الباب وراها فطلع علاء من تحت السرير وقعد فريحها فعيطت فطبطب على ضهرها وهو يقولها كفاية عياط بقت محبش أشوفك بتعيطى كدة قالت والدموع فعنيها غصب عنى أصلى هتفضح فى الحتة كلها قالها لية دا زب دخل فيكى وخلاص ومحدش حس بحاجة قالت المشكلة إنى هحبل منك وكلها 4 شهور وبطنى تبان قدامى رفع وشها خلاها بصتلة ومسح دموعها بإيدية وهو يقول كل مشكلة ولها حل وبعدين لسة أربع شهور ويبان الحمل وساعتها نكون فكرنا فى حل قالت بس قال مابسش وبص فعينها وقالها أنا المفروض كنت بنيك سمية دلوقت إندهشت فكمل لكنى إخترت أنيكك إنتى وكل إللى بطلبة منك هو إنك تبطلى عياط وتخلينى أستمتع وأنا بنيكك ولو مش عايزانى أنيكك وأمشى همشى وبص فى عينيها بحب وقال هة أمشى بصتلة زى المسحورة ومعرفتش تتكلم لكن شفايفها إرتعشت فعرف ردها وبرغبة ميل على شفايفها وضم شفايفة على شفتها التحتانية ببوسة طويلة فحست إنها زى السمنة ع العسل فرقدت على ضهرها وفرشحت رجليها فرفعلها الجلبية والقميص ونزل كلوتها وفتح السوستة طلع زبة ودخلة فى كوسها فى ثوانى فإنتفضت وبصتلة فرقد فوقها وهو يبوس فى خدودها وشفايفها ووشها كلة فلفت درعاتها حولين رقبتة حضنتة وتبوس فية هى كمان زى إللى لقى لحمة بعد جوع شهر وعشان يتمكن أكتر منها لفت رجليها حولين وسطة وتقمط بفرقتين كوسها على بتاعة فبقى يدب فيها يدب يدب وهى تئن بمتعة وتقمط علية أكتر وأكتر وفضلوا على الوضع دا لنص ساعة هو يدب ويبوس فيها وهى تقمط ولفة رجليها ودرعاتها علية وتبوسة لحد ما عشريتة نزلت فضمت راسة لكتفها بقوة وهى تبص لزبة فكوسها وتقمط بكل قوتها تعصرة لدرجة إنة قالها بالراحة يا فؤادة خفى شوية لكن كوسها بقى زى المعصرة يعصر الزب ويشفط لبن عشريتة جوا الرحم ل 20 ثانية فدب فيها 3 مرات متفاوتة يصفية ففكت رجليها من على وسطة وفكت درعاتها من على رقبتة وبصبوا فى عين بعض بحب وإبتسموا وميل بسها فى شفايفها بوسة سريعة وقعد بين رجليها طلع زبة من كوسها فقعدت ممددة وبصت لزبة لقتة أحمر ومكرمش من قوة قمطها وكوسها محمر من الدب فبصتلة وإبتسمت فقالها بحبك يافؤادة قالت وأنا بموت فيك وخبط الباب وصوت سمية أدخل بصلها فقالت إدخلى ياسمية ونزلت القميص والجلبية ورفعت الكلوت فدخلت وقفلت الباب وراها على طول وبصت لعلاء وقالت هة خلصتوا قال وهو يبص لفؤادة وهى ينشبع منها دى فرسة بصتلة بحرج وإبتسمت فقال لسمية أنا جعان قالت تعالى عندى فى البيت نتغدى قالت فؤادة طاب ماتتغدوا معايا هنا قالت سمية الناس هنا رايحة جاية ولازم تطلعى تاخدى العزا لحسن تتكشفى ويعرفوا وبالليل هقول لجوزى أبات معاكى ونتعشى سوا مع علاء بصلها وقال طاب وجيهان قالت فؤادة مزعلاك فى حاجة قالت سمية دا عايز ينكها قالت دا أسهل مايمكن بصولها بدهشة فقالت دى إمبارح كانت بتشتكى من إنشغال جوزها فى الشغل ومابيعملش فيها قالها طاب تعرفى تجيبهالى قالت هحاول أقنعها تتناك قال الليلة قالت بس قاطعها حط صوبعة على شفايفها وقال دى خدمة كبيرة وجميل مش هنسهولك بصت له ولسمية وقالت خلاص هتيجى تلاقيها هنا بالليل قالها هتوحشينى أوى الفترة دى قالت إنتا كمان ميل على شفايفها وبسها لدقيقة خلاها رقدت على ضهرها مفرشحة عايزا تتناك تانى لكن سمية مسكتة وقالت سيبها دلوقت وتعالى وفتحت الباب طلعوا وراحوا البيت عند سمية وكانت جيهان بين المعزيين شافت علاء وسمية وهما طلعين فقامت مع بنتها وخبطت على الباب فردت عليها فؤادة إدخل فدخلت هى والبنت وقفلت الباب وراها وقالت قلبى معاكى ياختى كلنا ليها وقعدت فريحها على السرير وبنتها فضلت وقفة فقالتلها فؤادة إقعدى يا دعاء تعالى إقعدى فريحى لفت وقعدت فريحها فحضنتها وقالت كان نفسى أخلف بنت حلوة زيك لكن الحظ إدانى بنت وولد زى أبوهم قالت لها جيهان وهى دى يعنى عدلة بصتلها وقالت لية عملت حاجة غلط قالت دخلت عليها إمبارح لقتها بتدعك بتاعها تنزل شهوتها بصت فؤادة فى عنيها بسعادة وقالت يعنى كبرتى يادع دع وبصت لأمها وقالت ماهى معزورة برضة دى عندها 18 سنة ولسة متجوزتش وما تنسيش لما كنا فى سنها كنا بنعمل إية قامت جيهان مشت فى الأوضة وهى تقول بحسرة يعنى المتجوزين خدوا إية يعنى قالتلها بالمنسبة عندى إللى يريحك إنتى وبنتك بصتلها بلهفة فقالت من نص ساعة كنت تعبانة ودخلونى هنا أريح شوية ولما قفلوا الباب طلعلى علاء جارنا من تحت السرير وهددنى وإغتصبنى وحكت لهم بالتفصيل كل إللى عملة بوس وتحسيس وتعبيط ودب وتأبيد لحد مانزل العشراية ورفعت الجلبية والقميص ونزلت الكلوت ورتهم كوسها لقوة محمر لسة وعلية نقط بيضة غليظة من عشريتة وريحتة مسك فبصت لجيهان وقالت وغير كدة ناك سمية جارتنا وهو معاها دلوقت لكن إللى دخلة دماغة وعايز ينكها بجد هى إنتى بصتلها بدهشة فقالت هى كل الحكاية نص ساعة ينيكك وتمشى وبصت لدعاء وقالت وأهو بالمرة نخلية يعشرها بصت دعاء فى الأرض بحرج فقالت جيهان بس الناس وكمان دا صغير قد بنتى قالتلها ماهو عمل فيا ومحدش خد بالة ثم إن الصغير دة هو إللى بيكيف ويعرف طلباتنا من نفسة فلية نمنعة لقتها مترددة فقالت على العموم هو جاى بالليل وأنا وعدتة تكونى هنا فإية رأيك تيجى وينيكك مع بنتك قالت هفكر وقالت لدعاء تعالى نروح نتغدى وخدتها ومشت أما علاء وسمية بمجرد ما دخلوا قفلت الباب بغضب فقالها مالك ياعسل زعلان لية قالت دلوقتى إنتا نكت فؤادة وهتنيك جيهان بالليل وأنا بقت هتركنى ع الرف قالها مين قال كدة وحضنها من ورة وهو يبوس فى رقبتها ويكمل دا إنتى الكل فى الكل ولولاكى منكوش إتناكوا قالت كل بعقلى حلاوة قالها عليكى إنتى برضة وشوشها فى ودنها وهو يكمل إية رأيك تخديلك عشراية ع السريع قالت لأ لحسن تكون عايز تعشرنى عشان زعلانة قالها قلتلك قبل كدة مبحبش الكلام دة وحسس على فخادها من فوق الهدوم وكمل إنتى عارفة إن زبى مابيرتحش غير فيكىومشى بيها خطوتين زنقها فى ركن الحيطة وكمل إنتى الأصل ياسمية ومهما نكت غيرك هتفضلى المرة المفضلة عندى كلك زى حلاوة المولد لكن حلاوتك ربانى لفت وبصت فى عنية بحب وحنان وقالت بجد ياسى علاء قال وهو يمسك خدودها ويحسس عليهم بجد ياسمية لفت درعاتها حولين رقبتة حضنتة ليها وهى تبوسة فى شفايفة فحضنها هو كمان ويمص شفتها لدقيقة وبعدين سابها وهو يقول إقلعى وإديرى لحسن دا خلاص إستوى وقام بصت لزبة بهيام وديرت ضهرها له قلعت هدومها بقت ملط وميلت فنست لقدام
المصدرR="Red"][/COLOR]