دخول

عرض كامل الموضوع : غفوة نوم وبعدها قشعريرة النشوة - حصرياً لنسـوانجي


عصر يوم
09-23-2016, 08:38 PM
غفوة نوم وبعدها قشعريرة النشوة

اسمي عزيز أعيش مع أمي چيهان بمفردنا بشقة بالدور الأرضي ،هي سيدة عاملة تعمل بأحد الشركات الخاصة ،وترملت في الثامنة والعشرين من عمرها منذ كنت في العاشرة من عمري ،ومرت الأيام وكبرت وتخرجت من كليتي وعملت معلما بإحدى المدارس الثانوية ،وكثيرا ما كنت ارجع من عملي قبل والدتي ..

في يوم صيف حار ،لم أتمالك فيه نفسي عندما رجعت من عملي لأنزع عني ملابسي وأدخل الحمام لآخذ شاور ،ولشدة الحر تركت نافذة الحمام مفتوحة دون إغلاق لأنعم ببعض نسمات الهواء وأنا استحم ، ونزلت تحت الدش وأنا مندمج مع الإستحمام ومستمتع بالماء البارد وزوبري منتصبا،إلا وأُقذف بمشبك من نافذة حمام جارتنا الجميلة الشابة والتي شقتها مقابلة للشقة التي فوقنا ،فنظرت ناحيتها وأنا في شدة الكسوف والخجل من نفسي ،فوجدتها واقفة من مدة تشاهدني وهي مبتسمة وعندما أخذت في الغناء لم بعجبها صوتي فرمتني بمشبكها وعندما تقدمت للنافذة لأتأسف لها ثم أغلقها قالت لي بصوت خفيض ،منظرك يجنن بس صوتك وحش قلت شكرا قلت بعد إذنك ممكن اقفل النافذة ..قالت لا تغلقها أنا مستمتعة بالفرجة عليك!!وعلى عزيز الصغير.. وبعد ما تخلص استحمام من فضلك عاوزاك في حاجة مهمة ..قلت تحت أمرك..وتركت النافذة مفتوحة وعندما أنهيت حمامي إرتديت شورت بدون فانلة وهي عادتي بالمنزل وخاصة في الأيام الحارة والمرتفعة الرطوبة ،وعندها تركتني وخرجت من حمامها.

قلت في نفسي ماذا تريد مني هذه الجارة ذات التسعة عشر ربيعا ؟فهي عروس جديدة لم يمر على زواجها أكثر من تسعة أشهر ،ثم تركها زوجها بعد الزواج بثلاثة اشهر لدواعي العمل بإحدى الدول الشقيقة ،ثم لماذا علقت على زوبري المنتصب بعزيز الصغير؟قلت أكيد تريد جنسا ،قلت أطنشها أفضل حتى لا تساء سمعتي عند الجيران ،وبعدها بساعة تقريبا دخلت لأنام فوالدتي لن تأتي قبل الخامسة مساءا بعد ثلاث ساعات من الآن ،إلا وأُفاجأ برنين جرس الباب ،فأقوم مذعورا وأجري لأفتح الباب ،وأجدها أمامي!!قلت خير ؟قالت خير..أنا مش طلبت من حضرتك تطلع عندي لأمر هام؟قلت إحنا مش صحاب عشان أطلع عندك لشقتك ..قالت أنا مش قلت لحضرتك إني محتجاك لأمر هام والجار للجار يا سيدي قلت عامة تحت أمرك ..قالت طيب يا ياسي عزيز قول إتفضلي إنت موقفني على باب الشقة كدة!! وأدخلتها وأغلقت الباب بيدها وقالت ممكن أجلس ولا الضيوف عندكو بيقفوا على حيلهم ..وضحكت وقلت آسف إتفضلي يا ست شروق..قالت وعارف كمان إسمي قلت زي ما انت كمان عارفة اسمي وعارفة إسم عزيز الصغير ..قالت لأ ..يا حبيبي أنا لم أناديه باسمه !!قلت هو مين؟قالت ده وراحت مقربة مني وماسكة زوبري من فوق الشورت ..قلت مش خايفة ليكون حد في الشقة قالت حبيبي ماما بتيجي الساعة خامسة !!وأنا مرقباك من فترة ..

وشوف كمان أنا لابسة عباية وما فيش تحتها أندر ولا سونتيانة يعني جاية قاصدة عزيز الصغير قلت دا إنت جريئة قوي ..قالت الحرمان يا حبيبي بيخلليني ما باشفش النوم!!واللي داق مرة ما بيقدرش يستغنى عن الزوبر بالمرة ..قلت وإيه أدراكي إني ممكن أتجاوب معاكي ..قالت وحياتك يا حبيبي بالفطرة ..ثم نزعت عنها عبايتها لأرى جسدا لأنثى ما فيش فيه غلطة صدر منتفخ نافر صلب ذو حلمات طويلة تمتلك خصرا رفيعا وأردافاً كبيرة بما يبشر بكس ذو شفاه غليظة و قمحية اللون مؤخرتها بارزة و مكتنزة وقامتها ممشوقة ورشيقة عيناها واسعتان عسليتان ناعستان مع رموش كثيفة طويلة و غمازات بالخدين وشفايف ليست منتفخة أو غليظة بل رقيقة وفم صغير كخاتم سليمان البطن منتفخة ببساطة من عند الصرة وبدون كرش بشرتها ناعمة الملمس كالحرير لون المنطقة الحساسة كلون بشرتها .

حملتها بين ذراعي وأدخلتها غرفتي وأجلستها على السرير ثم نزعت عني شورتي وأصبحنا عرايا تماما وأحسست بأنها تريد أن تفترسني من شدة شهواتها ونظراتها المتحفزة لزوبري وآه من جسدها !! ستجد نفسك تنجذب لجسدها وكأنها مغناطيس سيجذب منك قضيبك من بين فخذيك وآه من مؤخرتها مرتفعة مكتنزة رجراجة متحركة مستديرة.. فلقة فوق فلقة تحت إنها تسلب عقلك!!بظرها كزوبر طفل صغير ينم على عدم ختانها .

أخدتها بحضني وقبلتها حضنتني بقوة و إبتدأت تمص شفايفي فضلت أمص شفايفها وماسك بزازها أفعص فيهم وهى سخنة نيمتها على ظهرها ونزلت على بزازها ارضع فيهم ونزلت على سوتها لحس وبوس وتحسيس وهي تقول لي ياه يا حبيبي إيدك ومصك ولحسك وعضك سحر حيجنّوني أنا عاوزة أتذوق لسانك على بظري وشفرات كسي ونزلت على بظرها أعض وألحس وأمص فيه حتى إنتفضت وصرخت من شدة الشبق قائلة إلحقني نزلت عسلي من كسي من مصك ..ثم قالت كمان يا زيزو أنا جبت ضهري معاك نيكني في كسي بس حاسب وانت بدخله حتلاقيني ضيقة قوي من قلة دخول زوبر في كسي من مدة قلت لها إنتظري أنا حخليكي تجيبي ضهرك مرة وإثنين وثلاثة ثم رفعت ساقيها علي كتفاي فأصبح زوبري أمام كسها ،ثم مسكت زوبري وأخذت افرش علي بظرها وشفرات كسها حتى جاءتها شهوتها مرة ثاني وثالثة ثم طلبت الزوبر في كسها وأدخلته بالراحة خالص ولكن وجدت صعوبة لضيق فتحة مهبلها وجدتها بتصرخ وتقول خرج راسه حتعورني كسي صغنون مش مستحمل زوبرك.. ثم أخذت أدلك الراس بين شفايف كسها حتى تدفقت مياه كسها اللزجة على راس زبي ثم أدخلت راسه بالراحة خالص ..قالت أيوة بالراحة ..بالراحة ..إعمل معروف يخرب بيت النيك وشرقان الكس ثم أخذت أدخله جزءا ..جزءا حتى البيضان ثم أخذت أدخله وأخرجه بالراحة ثم بسرعة ثم بسرعة أشد وهوي تتأوه وتتغنج وتتوحوح حتى جاءتها شهوتها ثم أحسست بدنو شهوتي فأخرجت زوبري من كسها خشية الحمل ..فقالت خرجته ليه قلت شهوتي خلاص جاية قالت دخله تاني وإقذفهم في كسي المحروم ماتخافش أنا واخدة مانع حمل ونسيت أقولك ودخلته وحركت نفسي جوة كسها ، فأحسست بأنه يشفط زوبري داخله وعضلة كسها تقبض وترتخي عليه كسها أخذ زوبري داخله وبين جدرانه يلتهمه و يفعصه يدغدغه يسحقه بين عضلاته عندها شبقت وتشنجت ووصلت لنشوتها الجنسية مع رعشتي وقذفي.. و صبت عسلها وأفرجت عن زوبري الفريسة .. بينما هي تتأوه وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!!

وإسترخى زوبري ولم تتركه حتى إنتصب مرة أخرى ونيمتني على ظهري وركبت فوقي وأدخلت زوبري بكسها ثم إنحنت علي لتقبلني في فمي وهي طالعة ونازلة على زوبري حتي جاءتها شهوتها ولم تأتي شهوتي بعد ..ونيمتها على بطنها وهي ضامة ساقيها ودخلت من بين ساقيها حتى قارب زبي مؤخرتها وأنا ساند يداي بين جنبيها ثم أدخلت زوبري بكسها فصرخت قلت في إيه؟قالت الطريقة دي ضيقت كسي قوي وحسسيت بزوبرك جوة رحمي ثم أخذت أحرك نفسي بقوة وأنا حاسس فعلا بأن زوبري محشور بين جدران كسها وكأنني خبطت الچي سبوت فإنتفضت وإرتعشت وجاءتها شهوتها.. ثم أحسست بقرب شهوتي فأدخلت زوبري لآخره وقذفت داخلها لبني بالراحة خالص فأحست بلبني وهي يقذف داخل كسها فأخذت تصرخ وتصرخ وتتأوه وتغنج وإرتفعت آهاتها ..وقاربت الساعة الرابعة مساءا فارتدت عبايتها وشكرتني على إروائها وإشباعها نيكا وانصرفت على أمل ألا تنقطع عني وأن تكون لقاءاتنا عندي في شقتنا فهي أأمن من شقتها واستمرت علاقتي بها فترة طويلة جدا ..وصاحبت والدتي وكانت تأتي للجلوس معها كثيرا وحرصت ألا تتقرب مني أمام والدتي وكانت تعاملني بمنتهى الرسمية حتى لا تشك في أن بيني وبينها أي علاقة جنسية ..وكانت نهمة جدا للجنس حتى أنها كانت تأتي عندي يوميا بعد رجوعي من عملي وأحيانا قليلة أطلع لها لشقتها وكانت لا تكتفي بزوبر واحد في أي لقاء ..بل لو طالت أن لا أخرج زبي من كسها لفعلت ..وكنت أحيانا أهرب منها من شدة شبقها ..وكانت مثلي تكره الجنس الشرجي ولا تحبذه..وكانت تقول كسي ما بيشبعش نيك وما بيحبش شريك في جسمي .

أتذكّرُ صديقة لأمي كَانتْ تَأتيها مرّتان أسبوعيا لإعطائها جلسة تدليك وبعد كل جلسة تقوم والدتي بعمل مساچ لها وهما عاريتان تماما، لكن بعد أن تغطي أردافها بالمنشفة..أما أنا فطفل لم يخجلا من وجودي فقد كنت وقتها في الحادية عشرة من عمري و كنت انظر إليهن بكل راحة وذلك لصغر سني فلم أكن اهتم لما كنت أشاهد من أجسام ولكنني كنت أحب النظر لأثداهن وأكساسهن وأطيازهن وأحس بمتعة غريبة وكن أراقبهن وهما يتماسچان من أخمص قدمهن حتى رأسهن مرورا على أساسهن عند نوم أحدهما للأخرى على ظهرها أو على بطنها ومن كثرة مشاهداتي أصبحت أشعر بأنني أستطيع أن امتهن مهنة التدليك والمساچ ..
و عندما بلغت الثانية عشرَة من عمري،أصبحت أهتم بمراقبة ما يجري من تدليك أكثرِ من قبل، وأُصبحُت أكثر شوقا لمعرفة أجسامهم .. ومَرَّاتٌ كنت أستطيع أن المح حلمات وكس ونهود والدتي أو صديقتها بينما كانت تنتقل من مكانها وتغير موضعية التدليك ..أَتذكّرُ يومَا أنّ أنني حملقت في كس صديقة أمي بنظرة واستطعت أن أرى شعر عانتها الأسود بينما كانت ترتدي ملابسها .عندما رأتني غطت نفسها بسرعة بالروب.. وقالت لوالدتي نظرة عزيز شعرت بأنها نظرة رجل يشتهي فقالت لها أمي يا شيخة دا لسة عزيز في مرحلة الطفولة بس كسك حلو وأي حد يشوفه يحب يتفرج عليه !!بعد بضعة شهور، أصبح عمري ثلاثة عشرَ سنة وابتدأ صوتي يخشن وينمو شعر تحت ابطي وعلى عانتي ، وإذداد حجم قضيبي وخصيتاي كما كنت ألاحظ عندما أنظر لأي أنثى أشعر بميل لها وتهيج جنسي وينتصب قضيبي بشدة ..وكنت أصحو من النوم وأجد قضيبي منتصبا ..وأحيانا كثيرة أحس بحركة زبي وأنا نائم وكأنني أدخل زوبري بأنثي دون تحديد مكان الدخول فيقشعر بدني وأقذف وأقوم من النوم أجد هذا البلل ..وكنت ألاحظ نظرات أمي لي بعد بلوغي خاصة عندما ينتصب ذكري ويفضحني عندما يرفع خيمته خاصة عندما كنت أرتدي جلباب النوم القصير ومرة من المرات أتت بأحد كلوتاتي المنداه بلبني وقالت إيه دا يا عزيز؟ فقلت هو سائل يخرج مني عنوة وأنا نائم فقالت هو إحتلام فأنت كبرت وبلغت مبلغ الرجال وعليك بالإغتسال إذا نزل منك هذا السائل ..مبروك يا إبني فقد أصبحت رجل ولم تعد طفلا..

لم تعد صديقة أمي تأتي لتدليكها بالرغم من أنها كانت تأجرها على ذلك بصفتها خبيرة مساچ وتدليك ،وسألت ماما هي طنط سميرة إنقطعت عن المساچ ليه؟فقالت لقد تركت بلدتنا وهاجرت ..وقلت لها طيب ليه ما جبتيش حد تاني غيرها ؟ قالت هي كانت متهاودة معي في الأجرة ولن أجد مثلها فكلهن مرتفعات التكلفة ولا أستطيع مجارتهن .. وأحسست بأن أمي تغير مزاجها وأصبحت عصبية بصورة لا تطاق فقلت أكيد جسمها تعود على التدليك والمساچ ،ودخلت على الإنترنت وقلت يجب أن أتعرف عن أهمية المساچ ،فعرفت بأن يعمل على إسترخاء الجهاز العصبي بالجسم الذي يتحكم في الجسم فأي خلل في الأعصاب يؤثر بالطبع على الجسم وهذا الخلل نتيجة انحراف العمود الفقري الذي يضغط على الأعصاب مسببا خللا في وظائف الجسم لذا تأتي أهمية التدليك في العلاج كنوع من أنواع الطب التكميلي.
وهو علاج لعديد من الأمراض كالأرق و التوتر و الآم الظهر و الصداع و يساعد على الاسترخاء النفسي و النشاط و الراحة ..و ينشط الدورة الدموية .وحيث أنني كنت أشاهد صديقة والدتي لقرابة سنتين وهي تمارسه على والدتي فقلت أدعمه بالقراءة حتى ألم بكل نواحيه وفعلا نجحت في ذلك.

ذهبت لوالدتي وهي جالسة بغرفة نومها تتألم بعصبية بعد عودتها من العمل ،فقلت لها ..ماما تعلمين بأنني كنت أشاهد طنط سميرة وهي تمارس معك المساچ قرابة سنتين وقد إكتسبت منها خبرة في التدليك ودخلت على الإنترنت لأدعمها بالعلم فإجعليني أحل محل طنط سميرة وجربيني ولن تندمي .. واقتربت من أمي وعرضت عليها أن أقوم بجلسة مساچ لها وكم كانت دهشتي كبيرة عندما وافقت وبسهوله .. قالت لي بأن أجهز الطاولة بينما تقوم يتغير ملابسها وتستعد للمساچ.. بعد دقائق قليلة عادتْ والروب عليها ومنشفتان. أدارتْ ظهرها لي ولَفّتْ واحدة حول خصرِها ثمّ نامت علي الطاولة على بطنها وذراعيها على جوانبها.. كم كان صعبا علي أن المح صدرها وهي تقوم بذلك .. بَدأتُ بفَرْك رأسها كما كانت صديقتها تفعل لعِدّة دقائق ثم تَحرّكتْ لأسفل ظهرِها حتى حد المنشفةِ قالتْ ماما انت تلميذ شاطر وتعلمت بسرعة وأصبحت مدلك بارع تسلم ايدك يا حبيبي رايحتني كثيرا..ثم ذهبت ناحية قدميها وبدأت بمساچها وساقيها كانا ممدودتان ومقفولتان لم أستطع أن أرى شيئا
وعندما انتهيت من أقدامُها، نامت أمي مسترخية تماماً. صَعدتُ قليلا باتجاه فخذيها وحركت ساقيها قليلاً لأفتحهما بلطف و لم تقاوم ما كنت أقوم به ، بعد ذلك بدأت بتدليك باطن ركبتها باهتمام أكبر وكانت ماما تتمتم ببعض عبارات الراحة والإعجاب لما كنت أقوم به .وتقول رائع. أنت مدلك بالفطرة يا عزيز. ثم انتقلت إلى
أفخاذها.و بَدأتُ بمداعبة أفخاذها كل على حده ،كنت أتوقف عن حد المنشفة الملفوفة على مؤخرتها تماما .ثمّ بَدأتُ بتَدليك كلتا الأفخاذ، واضعا أصابعي بينهما لكن كلما عَصرتُ،فَتحتْ أفخاذها أكثر . لقد نجحت خطتي فلقد رأيت وبشكل جيد شعر عانتها الأسود الجميل لكن لم استطع أن أرى أكثر من ذلك فساقيها ما زالت مغلقتان تماما ولم أستطيع أن أرى أكثر من ذلك ..
.. القصه حصريه بمنتديات نـسوانـجي..
كَانَ ذلك مثيرا لي جدا بعد بضعة دقائق، شَكرتْني أمي وتناولت الروب وغطت نفسها بسرعة فلم استطع أن أشاهد غير ظهرها العاري تماما ..بعد ذلك وليومين ، كنت أفكّرُ كثير بجسم أمِّي كم هو رائع.. فينتصب زوبري و أجدني بيني وبين نفسي أمسك قضيبي وأدلكه وعندا أقارب على الإنزال أقذف بمنديل ورقي حتى لا أفضح نفسي مع ماما!!

جهزت الطاولة استعدادا لعودة ماما المتعبة من العمل وعندما حضرت قلت لها المدلك الخاص جاهز يا سيدتي فابتسمت وقالت سأكون جاهزة حالا ،عادتْ والخجل يعلو وجهها وتمددت على الطاولة ، بَدتْ أميُّ أكثرِ ارتياحا هذه المرة بَعْدَ أَنْ أنهيتُ ذراعيها وظهرها ، ذهبت إلى أقدامِها لاحظتُ بأنّها فتحت ما بين ساقيَها أكثر هذه المرة من قبل كما لَمحتُ من تحت المنشفةِ، أنه يُمْكِنُ أَنْ أَرىَ شعرِ عانتها الأسمرِ الفاتحِ من بين سيقانِها.. أَخذتُ وقتَا بتدليك أقدامها وأفخاذها .بينما فَركتُ خلف رُكَبِها، ضَغطتُ بلطف سيقانها على حِدة.. ماما لَمْ تكن تدرك ما كُنْتُ أَعْملُ فتدليكي لفخذها هذه مره كشف عن منطقة عانتها بشكل أوضح ! أصبحتُ في الحقيقة أستطيع أن أري وبشكل جيد وبارز شفاهْ كسها الجميلِ..وتجرأت و حرّكَت يداي إلى أعلى من مستوى المنشفةِ ..وإقتربت أصابعي أكثر مِنْ 20 سم مِنْ كسها..شعرتْ ماماُّ بأنّها مكشوفة كثيرا فأغلقت بسرعة سيقانها..ثم شَكرتْني،وقالت بأنّها أكتفك.. هذه المرة أيضا قامت من على الطاولة دون أن أرى جسمها .لقد خفت أن أكون قد دمرت علاقتي بأمي وأني لن أستطيع أن أرى جسمها مرة أخري بعد ما فعلته هذه المرة ..بعد يومين ، أميّ سَألتْني إذا كنت أستطيع أن أقوم بتدليكها مرة أخري ؟ قلت أكيد ووافقتُ بسرور.. كُنْتُ عدوانيَا أقل هذه المرة ولمدة شهرين قادمين ،دلّكتُها من مرتان إلى ثلاث مرات في الأسبوع وكُنْتُ أتكافأ بمشاهدة بكس أميِّ الجميلِ..و هي بَدت مرتاحة أكثر بكثيرُ خاصة حول غطاء نفسها قَبلَ وَبَعد التدليك.. أنا كُنْتُ حذرَ بالنظر لكسها ونهديها وحلماتها السمراء الغامقة َ.

في مساء يوم جاءتْ إلى الغرفةِ ووَضعتْ المنشفة على المنضدةِ وخلعت الروب ولم تغطي صدرهاْ وطلعت على المنضدة ونامت على بطنها ثم مدت يدها لظهرها وحَلتَّ المنشفةَ حول وركها ووَضعتْها علي أردافها تماماً مثلما كانت تعمل عندما كانت صديقتها تدلكها .. لحسن حظي كان وسطي تحت المنضدةِ، لأن قضيبي إنتصب بشدة وخفت أن تراني على هذه الحالة.. عندما أنهيتُ ظهرَها، طَلبتْ مِني تَدليك أردافها من تحت المنشفةِ..و دلكت أردافها لمدة خمس دقائقِ تقريباً إلى أن طَلبتْ مْني الانتقال إلى أقدامِها.. وفتحت بين ساقيها إلى حدٍّ كبير أكثر مما كَانت تفعل في الماضي.. أَخذتُ وقتَي علي أقدامها وفخذها ..كُنْتُ أَتمتّعُ بالنظر إلى عانتها وشفرات كسها ..و لاحظت أن شفتراتها منتفختان ورطبتان جداً..وعندما عَصرتُ أفخاذَها َو أقتربت إلى كسها لاحظت أن شفرتيها تزدادان رطوبة ياااااه ولأول مرة أشاهد كسها يتحرك كلما تحركت ..وكنت أضغط على فخذها كلما تحرك كسها..و وَصلتُ تحت المنشفةِ وبَدأتُ بتَدليك أردافِها ثانيةً.. هذا المرة إبهامي كَانْ بين أخدودِ فلقتيها وكُلّ عصرة كان كسها الرطب جداً يفتح على نحو أوسع.. بعد دقيقةّ قالتْ أعتقد من الأفضل أن نتوقف الآن ..لقد أعطيتني تدليكا رائعا.. قامت ولفت المنشفة حول وسطِها..و تمكنت من أَنْ أَرى حلماتَها منتصبة ووجهها محمرا.. وَضعتْ عليها الروب وذَهبتْ إلى غرفتِها.. كنت أنا في وضع الانفجار.. ذَهبتُ إلى غرفتِي وخفّفتُ الضغطِ بسرعة قبل أن ينفجر قضيبي مستمتعا برؤية كسِ أمِّي الرائع ..و أعتقد بأنّها كَانتْ مستمتعة بما أفعل لَكنَّها ربما كَانتْ مشاعرَ الذنبِ التي أوقفتْها عن إستكمال استمتاع كسها بنيكة وكان كل مساچاتي لها تتم بعد رجوعها من العمل .. في الأيام التالية أصبح التدليك مثيرا لدرجة أكبر..

وفي يوم المساچ رجعت ماما من عملها ولم تطلب مساچها ولم أغلق ..قلت ربما خافت من أنها لن تستطيع من التحكم في شبقها للجنس فأنا ولدها ..وعند العاشرة ليلا تعشينا ثم أخذت حماما سريعا بعد العشاء ..وجاءت وعليها عباءتها ..ووجدتها تطلب مني حصتها في التدليك اليوم !!وافقتُ بِلَهْفة.. وجهزت المنضدة، وخلعت ماما الروب وتَقدّمتْ للمنضدةَ وكَانتْ عارية تماما ثمّ غَطّتْ أردافَها بالمنشفة و كانت أول مرة أشاهدها من الأمام عارية تماما لذلك قررت أن أعطيها تدليكا جيدا هذه المرة مكافئا لها لأنها أرتني جسمها الرائع ..أعطيت رأسها وكتفها وذراعيها مساچا رائعا ولمدة ليست بالقصيرة كانت مستمعة كثيرا ومسترخية تماما.. بعد نصف ساعة من التدليك بدأت بنصفها السفلي ..كانت ساقاها مفتوحتان كثيرا هذه المرة خلافا لكل مرة حتى أني استطعت أن أرى كسها المبلل والرطب جداً.. عندما بدأت بتدليك مؤخرتها وإبهامي كان بين الفلقتين لاحظت أنها كانت تضغط على إصبعي ضغطا خفيفا جدا ..فتبادر لذهني الشيطاني فكرةِ.. سألتها إذا أرادتْ أن أدلّكْ أفخاذها من الأمام .. أجابتْ بأنّها تَحْبُّ ذلك. .عندها انقلـبت على ظهرِها.. سَحبتْ المنشفة مِنْ تحت أردافها ووَضعتْهآ على بطنها، تحت صدرِها العاريِ. سيقانها كانت مفتوحة جداً..بدأتُ فوق ركبها صعودا، وماما كانت مغلقة عيناها ، حلماتها كَانتْ منتصبة إلى أعلـى.. أحسستُ أنها كانت مستمـتعة ومثارة جدا لكني كنت مشغول لما بين يدي من استكشاف للجسم الرائع لأول مرة من الأمام .. أصابع إبهامي كَانتْ تلتهم بلطف كسِها الأبيض المكتنز الناعـم .. كسها كَانَ يَفْتحُ ويَغْلقً مَع حركة أصابعي. أوراك أمّيِ كانتْ ترتْفعُ بانتظام مع حركتي وأنفاسها كانت سريعة.. وكان جسمها يرتعش ويرتجف من هزاتُ نشوة جنسيه عرفت بعد ذلك أنها جاءتها شهوتها ونشوتها ، لَكنِّي آحسستُ انه عندها نفس الشعور الذي أشعر به عندما أقارب على الانتهاء من استمنائي مـباشرةً قبل أن افرغ لبني.. تساءلت إذا كانت ستقذف كما أفـعل أنا..بَدأتْ أمّيُ تتأوه ..وتقول رائع. مممممممممممممم أستمر بالمساج، آه آه آه آه آه حبيبي أستمـــر بتَدلـيكي! كما لو أننيَّ سأتوقّفُ! بعد دقيقتين،هدأت ورجع نفسها إلى طبيعته ثم نَهضتْ ووَضعتْ عليها الروب وشَكرتَني مَع قبلة على خدّي وذَهبَت إلى غرفتِها..لم تتحدث أمي عن الصفة الجنسية لتدليكِها، لَكنَّها كَانَت في مزاج جيد حقيقي وأعطتَني عِدّة أحضان وأخبرتَني كم كُنْت ابن عظيم ُ..

.. القصه حصريه بمنتديات نـسوانـجي.. في أحد الأيام وذات ليلة كنت أستحم و بعد أن أنهيت حمامي ،دَعتْني أمي إلى غرفتِها..و كَانَ روبها عليها .. سَألتْ إذا من الممكن أن أدلكها ؟.. قلت لها أكيد وذهبت لأجهز المنضدة ..لكنها أوقفتني وقالت إنها تريد أن نستعمل سرير نومها .. سَحبتْ البطانيات وأزالت الروب عنها..وقفت أمامي عارية تماما كما ولدتها أمها بكل
جمال جسمها الرائع والفتان، قالتْ، بعد أن تنتهي مني، سَأَعطيك جلسة تدليك لك يا ابني الحبيب..نامت على بطنها وساقيها مفتوحتان ثم قالتْ بابتسامة تعلو شفتيها إبداء بأكتافِي وظهرِي،و دع رأسي فهو بخيرً.. فجاءتني فكرة عظيمة.. وَضعتُ رُكَبِي بين سيقانِها عندما مِلتُ إلى الأمام لأُصُل أكتافِها، قضيبي لامس شَقُّ مؤخرتها . كلما دلّكتُها، تحرك قضيبي على طول شَقِّها.. لكنها لم تبدي أيِ شئ لتَوَقُّفني، لكن كما تَحرّكتُ أسفل ظهرها،تَوقّفَ التلامس بين قضيبي ومؤخرتها. كلما دلكت مؤخرتها أصبح كسها واضح الملامح أمام عيني الجائعتين .. بدأ كسها بالبلل ويزداد بللا مع كل حركة أقوم بها وشفاهه كَانتْ تُبرزُ بشكل رائع.. تَحرّكتُ بسرعة أسفل سيقانِها ولكن عندما وَصلتُ إلى أقدامِها، التفت على ظهرها وفتحت سيقانَها لأكون ثانيةً بينهم.. يااااه لو إنها لاحظَت قضيبُي المنتصبُ أمام كسها، لكنها لم تلاحظ أو إنها لاحظت ولكن لَمْ تَقُلْ أيّ شئَ.. قالت وهى نائمة على ظهرها مغلقه الأعين دلّكُ أفخاذَي الآن.. عَرفتُ ما أرادتْ لذا انتقلت إلى قمةِ أفخاذِها أسرع بكثيرِ
مِنْ العادةِ..بدأت أُدلّكُ الجزءَ السمينَ مِنْ مهبلِها.. كنت أرى وبشكل واضح بظرها كلما فَتحتُ وغَلقتُ شفاه كسها .. بَدأتْ تتأوه وأوراكِها تعلو وتنزل مع حركتي .. إحدى أصابعِ إبهامي اخترقت كسها بينما دَفعتْ إصبعي إلى الأمام .. سمعتها تأن وتتأوه ورفعت مؤخرتها إلى الأعلى لمدّة ثانية ثم تحركت إلى اليمين والى الشمال قليلا ثم سحبت جسمها إلى الوراء قليلا حتى خرج إصبعي من مكانه.. تَوقّفتْ فجأة.قالتْ، أنه دورُكَ.. تمدد على ظهرِكَ.. عندما امتثلت لأمرها ،وضعت أرجلها كل
رجل بجانب جسمي كما يفعل الفارس الراكب على حصانه وبَدأتْ فَرْك صدري وأكتافي.. وهى تدلّكْ، نزّلتْ مؤخرتها قليل حتى شعرت بمهبلها الزلق يلامس
قضيبِي المنتصب.. بَدأتْ تتحرك فوق وأسفل وكَانتْ حركة مدهشةَ.. كنت أستطيع أَنْ أَحسّ بالبلل كلما لامس فرجها بيضاتي وبعد ذلك تتَحرّكَ ببطء نحو رأس قضيبي..كُنْتُ أشعر بالسعادة والانفعال الكبيرين وعَرفتُ بأنّني كُنْتُ سأَجيءُ قريباً.خلال حركتها هذه كان قضيبي في وضع مناسب دَفعتُ مؤخرتي إلى الأعلى قليلا
فاستطاع أن يدخل زبي كسها لمسافة ما يقارب ال4 سنتمترات فقد غابت رأس زوبري في مهبلها..ذهبت أنفاسي عندما شَعرتُ بكسها الدافئ يعصر رأس زوبري.أمّي قالتْ، أوه لا، ابني.. ذلك غير ممكن .. يُمْكِنُنا أَنْ نُدلّكَ بعضنا البعض، لكن ما تقوم به يدعى نيك محارم!!! ..ثم رفعت جسدها قليلا حتى خرج زوبري ببطء من كسها فصَفعَ بطني .. أنزّلتْ أمي نفسها فوراً وواصلت عملية فرك ْ أعضائنا التناسلية بعضها البعض.. مددت يدي إلى حلماتِها المنتصبة لأداعبها.. مع كل هذه الإثارة لم أَستطيعُ أَنْ أَتحْملَ فتره أطول وبَدأتَ بالمَجيء والقذف بشكل قوي وكبير كما لم أفعل من قبل..عندما رأت أمي زوبري وهو يقذف كل ما في داخله بلغت الإثارة عندها أقصى ما كانت تتحمل حتى إنها بدأت ترتعش حتى انتهت نشوتها الجنسية هي أيضاً..نامت فوقي لفترة من الوقت ثم قامت ومسحت السائلَ عن زوبري وجسمي وعنها أًيضا بمنديَل ثم نامت بجانبَي..و سرعان!ما غرقنا في النوم حتى الصباح التالي، صَحوتُ وأمي العارية بجانبي تحضنني .لقد غَطّتْنا أثنَاءُ اللَّيلِ.. بَدأت بمداعبة صدرها وهى نائمة حتى بدأت حلماتها بالانتصاب لَكنَّها استيقظت ٍقالتْ بأنّها يجب أن تكون جاهزة للذهاب إلى العمل..أستمر هذا الحال كما هو كانت تدعوني مرة في الأسبوع إلى غرفة نومها لعمل جلسة مســـاج ومرات إلى الطاوٌلة حتى أصبح عمرًي ستة عشر ..

في يوم من الأيام وكالعادة بعد أن دلكتها على الطاولة طلبت مني أن أصعد على الطاولة لتدلكني نمت على بطني وبدأت تدلك لي رأسي وظهري ثم فخداي من
الخلف كنت عاري تماما ..بعد أن انتهت من الجهة الخلفية طلبت مني أن أنام على ظهري- .. القصه حصريه بمنتديات نـسوانـجي..- ثم بدأت تدلك لي فخذي كنت مغلقا عيناي أتمتع بملمس يداها على جسمي لكن وللحظة شعرت بشيء عجيب..شعرت بيدها الناعمتين على زوبري آه ه ه إنها تدلك لي زوبري كانت تبدأ من الأسفل إلى الأعلى حركة خفيَفة وبطيئة كان الشعور رائع وكان زوبري منتصبا كالحديد ..ثم بدأت تدلك لي رأسه بحركات سريعة بعض الشيء ممممممممم شعرت بالنشوة الممتعة لكني لم افتح عيناي
مستمتعا بهذه التجربة الرائعة حيث كانت ولأول مرة أشعر بزوبري بيد غير يدي عليه .. بعد ثواني قليلة وَضعَت زوبري بين راحتي يديها وفَركَته ذهاباً وإياباً.. الدوران الناتج عن هذه الحركة أشَعرَني بالارتياح حقاً وأنا عَرفتُ بأنّني ما كُنْتُ سأَدُومُ أطول.. لكن ما حدث بعد ذلك كان أكثر روعة، كانت مفاجأة عظيمة، أحسستُ بشيءَ دافئَ وزلقَ يَبتلعُ زبي.. فتحت عيني ونَظرت إلى أسفل لرُؤية ماذا يحدث لي ممممم أمّيِ وَضعتْ زوبري في فَمِّها وكَانتْ تحرّكُ رأسها من فوق إلى أسفل يــــاه إنني انيك فم أمـــــي، أمــــــي تمص لي قضيبي.. أحسست مَجيء شهوتي وبدأ قضيبي بالقذف وابتلعت أمّيُ كُلّ سائلي مممممممممم.. وعندما انتهيت، ابتسمت وقالَت، اعتقدت بأنّك تستحق شيءَ خاصَّ يا حبيبي على معاملتك لي طول هذه الفترة ..بعد هذه الحادثة ولمدة يومين فكرت في نفسي كيف ممكن أن أرد لأمي هذا
الجميل .

وفي اليوم الذي دَعتْني فيه إلى غرفتِها بعد بضعة أمسيات لاحقاً عَرفَت ماذا سأفعَلُ.. مَررنَا بالروتينِ العاديِ حتى انقلبت على ظهرها وعندما كُنْتُ أُدلّكُ مهبلَها، مِلتُ إلى الأمام وبَدأتُ الحس شفاهِ كسها البارزةِ.. تأوهت قائلة ماذا تفعل ؟ دون أن تَسْحبْ نفسها مني، إستمريتُ باللَحس.. كان من الواضح إنها أحبت ما كنت أقوم به من حركة جديدة. .ثنت رُكَبَها إلى أعلى وفتحت سيقانَها بشكل أوسعَ. .حتى أصبح الوصول إلى مهبلِها بشكل كاملِ وأسهل..بعد عِدّة دقائق من اللحس، بَدأتُ مص بظرها الذي بدأ بالتضخم شيئا فشيئا .. كزوبرصغير تماما..أمّي أُثيرتْ تماماً وبشكل واضح وبَدأتْ بتَحْديب ورفع ظهرها إلى أعلى بينما كنت ممسكا فخذاها وأصبحت تتأوه بصوت أعلى الآن .. جاء ظهرها بقوة هذه المرة وكذلك رعشتها ، تَدفّق عسل فرجها على وجهِي و استمرّيتَ بالَحس والمصّ.. بعد ذلك هدأت أمّي وقالتْ، ابني ذلك كَانَ لا يصدق. . استنزفت قواي اوعدني أَنْ لا تَستغلَّني أو تستغل وضعي، سَأَنَامُ لفترة..و بدون انتظار جواب، أغَلقتْ عيونَها..وكُنْتُ أَنْظرُ إليها، نظرت إلى الحلمات المنتصبة والمهبل المتدفق بالعصير لقد كان يَدْعوني كل شئ في جسمها يدعوني ويرجوني كان يقول تعال أطفئ ناري المشتعلة لا تخاف تعالى إلى جسم أمك أدخل زوبرك نيــــــــك هذه الكس الجائع تعــــــــــالى.. انتظرت لدقيقة قبل أن أبَدأَ بمداعبة صدرها.. بَقيتْ حلماتُها منتصبة تحت ملمسِي.. أميّ كانت تتنفس بانتظام.. زوبري يريد هذا الكس كان يشير إلى فرجها الجائع برأسه..أأمنعه؟ كسها ينتظر زوبري ليستقبله وأمي عملت نفسها نائمة في غفوة ..ووجدتني داخلا بين أفخاذها المنفرجة و ونظرت لكسها فوجدته تسيل منه إفرازاته وشفرتاه منتفختان ومتابعدتان قلت لم أرى كسها بنفس هذا الشكل من قبل إنها مشتاقة لدخول الزب في كسها ولكنها تعمل نائمة ..والمفاجأة نني بمجرد ما أدخلت رأس زوبري في كسها وجدته ينزلق ويدخل بسهولة بالغة داخل كسها..فدفعته إلى الأمام فدخل كله حتى إلتصقت خصواتي بشفراتها ..اتكأت للأمام لأمص حلماتِها وأن انيكها ببطء للمرّة الأولى.. لَمْ أرد لهذا الشعور أَنْ يَتوقّفَ، لذا أبقيتُ سرعتي بطيئة بعض الشيء. .لاحظتُ أن تنفس أمّيَ تَغيّرَ بينما وركها بَدأ يرد على حركتي.. كنت أحس بعضلات مهبلَها تضغط على زوبري عندما يتلاقى جسمي مع جسمها.. بَدأتُ شهوتي بالمَجيء بدون سابق إنذار عندما دَفعتْ وركَها نحوي.. أعتقد أن شهوتها جاءت هي أيضاً في نفس الوقت، لَكنِّي لم أكنَ متأكّداً لأنني كُنْتُ منهمكَ جداً بنفسي وأن أقذف لأول مرة داخل مهبلها.. وهدأت أنا وأمي وإرتخينا ونزلت ونمت بجانبها وأنا اراقبها ومسحت كسها من لبني وهي مغمضة عيونها و واصلتْ تَصَرُّفها كأنها نائمة.. وألقيت البطانية علينا وحضنت أمي ونمت .

.في الصباح التالي، أمّي كَانتْ في الدُشِ عندما نَهضتُ.. كان اليوم أجازتها الأسبوعية، لذا لم تخرج إلى العمل. دخلت عليها الحمام،ابتسمت.. ساعدنَا بعضنا البعض على الاستحمام . يديها المليئة بالصابون جعلت زوبري ينتصب من جديد بل كان انتصابا مؤلما من عظم الإثارة التي كان يشعر بها .. حلمات أمّيِ كَانتْ منتصبة
أيضاً بَعْدَ أَنْ ممرت عليهم الصابون.. نشفنا بعضنا البعض وذَهبَنا إلى غرفةِ النوم..عندما بَدأتُ بمداعبة مؤخرة أمي وأنا أعانقها، قالتْ، أنا بحاجة لأن أغفو
قليلاً عرفت أنها تريد أن تتناك مرة أخرى في كسها.. تَمددنا على السريرِ وداعبنا بعضنا قَبْلَ أَنْ أبد بتَقبيل وامتصاص حلماتِها.. استلقت على السرير وفتحت سيقانُها حتى أتمكن من مداعبة كسها بأصابعي..و مؤخرتها كانت تتجاوب مع حركة يدي وتدفعني إلى الخلف، نفسها تغير وأصبح أسرع مع كل حركة..قالت بعد تنهيدة رائعة ســـَأَنــَامُ الآن..وأغَلقتْ عيونَها واسترخت .. أغلقت عيناها .ونامـــــــــــت أحسستُ بأنّها كَانتْ مستعدّةَ للمُمَارَسَة الجنس لكن كانت تدعي النوم حتى لا تشعر بالذنب وتتخلص من التوتر بداعي أنها نائمة.. صَعدتُ فوقها ودخلت زوبري فيها بشكل كامل.. رَدَّ جسمُها فوراً.. عانقنَا بعضنا . كنت أَحسَّ ببظرَها يلامس زوبري .. دُمتُ وقت طويل لأنني كُنْتُ أحرك دون أن أَدْفعُ.. بَدا ممتازاً، كنت مسيطرَاً.. فجاءت بسرعة قشعريرة جسدها .. ولكن ومع حركتي المستمرة داخل مهبلها بدأت من جديد تتفاعل معي وعندما أشرفت على القذف وفقدت السيطرة على نفسي وبدأت بالقذف بشكل مستمر وكميات كبيرة بدأت أمي برعشتها من جديد.. رعشتها جاءت بلهثتين عميقتين، عصرتني برجليها بينما كنت اقذف داخلها أخر قطرة من سائلي .. نَظرتُ إلى وجهِها وهي مغَلقهْ عيونَها والابتسامة على شفتاها..بعد دقائق قليلة،نمت بجانبها وأنا احضنها . خلال دقيقتان،قامت أمي من نومها المصطنع وقالتْ، إنها غفوة لطيفة ،كانت مثل الحلمِ الرائعِ. وأَشْعرُ بأني بحاجة لدش آخر..

وكنا ننام سويا نَنَامُ سويا كُلَّ لَيلة ، لكن أمّي ما زالَتْ تحب أَنْ تَدّعي بأنّها نائمةُ قَبْلَ أَنْ نُمارسُ الجنس.. نحن نمارس كل أنواع الجنس عدا الجنس الشرجي، لكن عندما يحين وقت الإدخال تَقُولُ دائماً بأنّها تَحتاج لغفوة صَغيرة.. أحياناً تَأْخذُ ثلاثون ثانية فقط لتنام .. أنا لا أهتم .. قد لا تتجاوب معي عندما تكون مستيقظة .. ولقد تعودت أمي علي وأصبحت لا تستغنى عن ممارسة الجنس معي والإستمتاع بالإنزال في كسها لدرجة أنني أصبحت أنام معها على سريرها ولا تغفو فعلا إلا بعد أن أنتهي من نيكها ..أو قل إعطائها الجرعة اليومية من لبني .. والغريب أن مذاق النيك مع أمي له طعم خاص ولكن مذاق طعم النيك مع جارتنا له طعم آخر..

كلي نار
09-23-2016, 10:48 PM
روعه القصه وممتعه

mahmod alosta
09-24-2016, 04:16 AM
راااااااااااااااااائعة
تسلم الأيادي

sekoseko87
09-24-2016, 07:11 AM
ترجمة جيدة

شوفوني
09-24-2016, 11:48 AM
دول قصتين مختلفين منشورين هنا من زمان اوي شكرا لك دمجتهم بقصة واحدة ظنه

شاطى العطش
09-24-2016, 11:51 AM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــادى

العميــد
09-27-2016, 11:49 AM
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووور

نسوانجي253
10-13-2016, 07:36 AM
يا ويلتاااه قصة رائعة عصر .. سلمت يداك

عصر يوم
10-14-2016, 08:39 PM
يا ويلتاااه قصة رائعة عصر .. سلمت يداك
أشكر لك تعليقك نسوانجي253 فأنت من المتميزين بالمنتدى...

mido013
10-17-2016, 12:23 PM
شكرا لك قصة مثيرة

عصر يوم
10-17-2016, 10:29 PM
شكرا لك قصة مثيرة

شكرا لتفاعلك مع القصة

عصر يوم
07-02-2017, 03:32 PM
شكرا لكل من تفاعل مع القصة....

دكتور حب منصوره
07-04-2017, 04:45 AM
لو الدنيا كلها عليك بس جمبك حد بتحبه بتسنِد راسك ع كتفه ، فـ كل الدنيا بتهون.

ابوزب55
07-05-2017, 06:07 PM
قصة جميله وممتعة جدااااااااااا وفي منتهى الرووووووووووعة
تسلم على السرد

el forma
07-05-2017, 07:43 PM
كووووووووويس يا صحبي

mido81
07-05-2017, 08:03 PM
حلوة جدا
تحياتي



يعصر امه وهي نايمه قصص نيك الموظفه/archive/index.php/t-334035.html/archive/index.php/t-507462.html/archive/index.php/t-325139.html/archive/index.php/t-364964.htmlصورسكس شموار/archive/index.php/t-302124.htmlقصص نيك يمنيه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-586431.htmlقصص سكس محارم مع زب عمي ابو زوجي في البحر.com site:rusmillion.ruﺳﻼﺡ ﻣﺮﺍﺕ ﺧﺎﻟﻰ ﺍﻟﻔﺘﺎﻙ .. ‏( 35 ‏) ﺟﺰﺀﺍ .. ﺍﻟﺠﺰﺀ 22 ﻭ ﻣﺎ ﺑﻌﺪﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻔﺤﻪ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﻪ ﻗﺼﺺ ﺳﻜﺲ ﺍﻟﻤﺤﺎﺭﻡ site:foto-randewu.ruقصص نيك بنوتي مطيز نسوانجي/archive/index.php/t-392173.htmlكيف يتم توسع فتحه الطيز نسوانجيقصص سكس بنات هايجة/archive/index.php/t-116535.html/archive/index.php/t-511048.htmlقصص سكس يووووووه والحلا/archive/index.php/t-199699.htmlقصص سكس الامهات مع ابن الاخ/archive/index.php/t-327373.htmlقصص لزوجات ونيك مثيره/archive/index.php/t-452625.html/archive/index.php/t-252321.html/archive/index.php/t-6859.htmlامي تنتاك من الزنوج واناشاركهاقصص زوجة أخي واختها سكس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-77413.htmlقصص سكس تيك بنات يتيمات قصص نسوانجى ماما مش لبسه اندر/archive/index.php/t-127240.html/archive/index.php/t-245586.html/archive/index.php/t-458765.htmlقصص جنس انا واختي التوأم في المسبح محارمالسقوط قصص جنس نسونجيقصص نيك بنات محرومه تنتاك بقضيب ضخم تحكي كيف تمتعت مشوقه الارشيفسكس سوداني 6دقائق/archive/index.php/t-33633.html/archive/index.php/t-574675.htmlقصص سكس ماما تونسي/archive/index.php/t-95632.htmlقصص جنس عشيقي قصص سكس مصوره ناروتو جديد نسوانجي/archive/index.php/t-115859.htmlقصص اه ياكسي يامعلي حسيقصص سكس زوجة صاحب العمل/archive/index.php/t-473451.html/archive/index.php/t-586665.html/archive/index.php/t-488275.htmlنيكني بلا رحمه قصص جنس منحرفه/archive/index.php/t-282405.htmlقصص بحب نيك الشباب/archive/index.php/t-439977.html/archive/index.php/t-51125.html/archive/index.php/t-227122.html/archive/index.php/t-216196.htmlكلام سكس امجد ينيك أمة الجزء الاول حقيقي site:foto-randewu.ruقصص نيك فشخ site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-134518.html/archive/index.php/t-308026.htmlقصص سكس حياتيقصص سكس ساخنه نارروايات جنسية اولاد نيج قصص سكس خليجيات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-444089.htmlxnxx خاله تحبش لا في خدامه/archive/index.php/t-226802.htmlقصص سكس ينيك صحبات خطيبتو/archive/index.php/t-8106.html/archive/index.php/t-202482.html/archive/index.php/t-362113.htmlزواج بنات عذراء كيف تنتاك اول ليله/archive/index.php/t-538490.htmlفضفضة و تجارب نسوانجى بزاز الشغالة الخدامة/archive/index.php/t-487823.htmlصورنيك متكيف/archive/index.php/t-118852.htmlمواضيع الداله نسوانجي نسوان سوريه /archive/index.php/t-327534.htmlالعائله المفككه قصص محارم مكتوبهقصص محارم اختي المطلقة على السرير site:rusmillion.ru