مللك الليل
11-18-2016, 09:58 PM
ار
ليلة ايقظنى فيها الشيطان
ارجو الا تاخذ الموضعات التى اكتبها انها موضوعات تخصنى انما هى تخص ناس تانية اكتبها على لسانهم ومنهم وصابر صديقى
*** اهلا بيكم هذه ليلة من اهم ليالى عمرى حيث كنت اعمل بالنهار فى احد المحلات القريبة من المنزل كانت فى الصف الثانى الثانوى العام وكنت اسعاد والدى فى مصروفات البيت نظرا لضيق الحال لا احب عن اتكلم بالسوء عن عائلتى انما فقد احببت ان اقول ما مافى قلبى من اعتابر ان الفضفضة تريح القلب
وفى احد الايام عدت الى البيت فى العاشر مساء اذا جائت الى امى وتقول هل تعيشت ام لا قولت لا قالت اصبر سوف اقوم بتسخين العشاء اليك لكى تتعشى فانت متعب طوال اليوم من العملوقد احضرت العشاء وقالت لابد ان تنام مبكرا لكى تستطيع الذهاب الى المدرسة ثم الذهاب الى عملك فقد كنت ولد مطيع لاهله ذهبت الى النوم ولكن بعد حوالى ساعتين من النوم صحيت على كابوس هو اننى لاول مرة استحلم على امى فى المنام قمت من نومى مفزوعا ما الذى يحدث لى كيف لى ان احلم بذلك ولكن فقت قبل حدوث تنزيل المنى قمت الوم نفسى كثيرا وقولت لنفسى اذهب الى الحمام لكى اقوم بغسل وجهى وافوق من ذلك الكابوس
وذهبت الى الحمام واثناء مرورمى على غرفة نوم ابى وامى سمعت هماس بينهم وقلت لنفسى يبدو انهم يناقشوا امور البيتولكن الصوت ارتفع بالمشاجرة وهى تقول له انا تعبت بقى كل مرة تتركنى كدة وتنام وانا اتعذب وهو يرد عليها بقوله ذلك من الارهاق فى العمل ولكن فى طريقة اخرى سوف ادهن بتاعى بكريم جديد يمكن يجيب معايا نتيجىة كنت مستغرب جدا من كلامهم وبسرة وقفت خلف الستارة حتى لا يرانى والدى وهو خارج من غرفة نومه وبينما هو خرج الى الحمام ومعه علبة كريم صغيرة ترك باب غرفة النوم موارب واذا بى انظر فاجد امى فى وضع غريب ومثير
رايتها فى وضع ما يسمى بوضع الحيوانات فمن الناس ما يقولوا عنه وضع الكلابى ولا اعرف اسم اخر له
وجميع جسمها واضح وكان صدرها يتحرك يمني وشمال وكان ك-س-ه-ا خلفها وينزل منه بعض القطرات فارتعب جسمى من شدة المنظر ولم استطيع الانتظار من هول الصدمة ولكن لا احسن التصرف فيما افعل انها اول مرة فى حياتى اشهاد امراة بهذا الشكل وكانت ما فى الصدمة ان اول امراة اشوفها فى حياتى عريانة وفى وضع جنسى بهذه الطريقة تكون امى ولكن ما كان فى داخلى كيف لامى ان تقوم بذلك وما يحدث بينهم هو عيب او حرام او هو شيء عادى فسمعت والدى ينادى عليها من الحمام بصوت ضعيف وقال لها بقولك ايه انا عاوزك تربطى ايشاربك على وجهك حتى لا تصعقى من هول الصدمة لو شوفتى بتاعى فى المنظر ده فقالت له طيب خلاص اما نشوف بقى اهو..
وقامت بسرعة بربط ايشارب على عينها وهى فى ذلك الوضع وما منى الإ اننى لم اعد تحمل ما اراه واطمأنيت حينماا درك انها لن ترانى مما جعلنى اتقرب شي فى شيء حتى ارى كل ما حرمته منها طوال فترات عمرى من مذاكرة وعمل وحين اقتربت اكثر فى اكثر بخطوات هادئة بدون اصدار اى صوت ما فقدانى القدرة على التحمل اخيرا وصل الى ك سها وما ان اخرجت بتاعى من بنطلونى افركه لكى انتهى من الم الشهوة التى اتنابنتنى قد خطر الى بالى انالمس فيها بببتاعى وليحدث ما يحدث واذا بقى اتقرب جزء بسيط حتى اصدم بتاعى بك سها كانت تلك االمسة كافية ان تاتى بما تبقى من جسمى بنار تحرق جسمى ولا بد ان تخرج باى طريقة حتى لو تكلف الامر مصائب الدهر من لمسة بسيطة بكسها ادخلت نصف بتاعى ولم انطق وهى تتأوه بهدوء وتقل اه ايوة كدة ولم اكمل عدد 1ربع حركات داخل كسها حتى افرغت شهوتى بها بسرعة وهربت من امامها بسرعة دخلت الى غرفتى بسرعة لا ادى ماذا فعلت والخوف يقتلنى لما سوف يحدث ولم اعرف ما حدث حتى مرة خمس دقائق وجدت امى تفتح باب غرفتى وتزيل ملاية السرير من فوق راسى وانا واضع راسى بين المخدة واعمل نفسى مستغرق فى نوم عميق
فهى تحركنى يمني وشمال لكى تشوف رد فعلى ولكن لم اتحرك لحظة فتركتنى وخرجت
وفى الصباح بعد انصراف والدى الى عمله قامت الى غرفتى وايقظتنى من نومى وقالت اصح اصح مالك نايم ده كله ليه شكلك كنت تعبان قوى امبارح ياما تحت السواهى دواهى فقمت من النوم قالت عامل ايه قولت الحمد لله قالت مش عارفة اقولك ايه بس انتى صغير عشان تعمل حركات عيال وتجرى ينفع كدة لم ارد عليها وعندما بدات تفتح فى الموضوع تظاهرت بانى لا اعمل شيء فقالت لى الى انت عملته ده كان ممكن يدويك فى داهية بس الفضل لى انى لحقتنى انضف نفسى بسرعة قبل ما ابوك يدخل وكنت هتموت فيها يااستاذ يبتاع الثانوى الى بكرة المفروض تكون مهندس مع زيادة كلامها قولت لها اعمل ايه غصب عنى انا من لحم ودم وما حصل كانت مفجاة بالنسبة لى لم اكن اتوقع ما رايته امامى فى تلك اللحظة قالت اخيرا اعترفت انا بوعدك ان محدش هيعرف حاجة بس توعدنى انك تكون ارجل واد المسئولية ولا تخرب اى شخص كان بما حدث معى وخصوصا صحابك واو اى حد من الاقارب قولت طبعا ما ينفع انى اتكلم عن امى . قالت تمام كدة قوم خد دوش الاول عشان ما لازن تتطهر وتنظف نفسك ولكن وهى تتكلم معى كانت تنظر الى بنظرة لاول مرة اشوفها فى عينها وهى نظرة امراة لراجل وليس نظرة ام لابنها فذهبت الى الحمام واذ بالباب وهى تخبط عليه افتح جبت ليك لبسك قمت بفتح الباب وانا اقف خلفه مكسوف منها ولكنها دخلت الى الحمام ترتدى قميص نوم قصير وتقول مالك خايف من ايها امال كنت عامل فيها راجل امبارح ليه وختنى على غفلة وجبتهم جوة ولا بتتمسكن لحد ما تتمكن وخلاص . كانت لحظة صعبة فقد كنت استطيع ان ارى صدرها كامل وكانت لاتردى شيء من الاندر تحت القميص قولت لنفسى فى ايه. وكنت خائف هل هى تختبرنى ام تريد تجيد ما حصل ونا قمت باعجابها بما فعلت
فما لاحظت منها هو انها تريد ان اتهجم عليها باى طريقة فكانت تثيرنى وهى تدعك ظهرى فى الحمام الى ان وصلت لقضيبى وامسكتها بيدها ومازالت تلعب فيه الى ان انتصب واحمر وججها من منظر قضيبى يبدوا انها لم تكن تتوقع ذلك الحج وحين انتصب قضيبى بشدة قالت اه فعلا انا حسيت بالحجم ده قولت اسف قالت فاهمه انه كان غصب عنك فاهمة كل حاجة فقولت لها انا همشى عشان المدرسة قالت لا اليوم خدوا اجازة من المدرسة ورايتها تخلع قميصها امامى وتتقرب منى ولكن الامس كنت ضغعيف الشهوة ام اليوم فادرك ما افعل انها امى وهى تعلم وانا اعلم كيف ان اقوم بذلك فحاولت الهرب منها وهى تمنعنى حتى لم استطيه الهرب فرميتها على الارض ضاربهها باتلالم بقوة على وجهها وقولت لها حرام عليكى ده ما ينفعش.
ومن يومها وانا تارك البيت ومر على ذلك شهر وانا عود من المدرسة على محل عملى وابات وعندما ياتى والدى لكى ياخذنى الى المنزل ارفض بشدة باى حجة باننى لا استطيع المذاكرة فى البيت ووفى الليل يا ابى هنا استطيع مذاكرة كل دروسى .
انا اعلم بانى مخطأ ومن منا لا يخطى ولكن ادركت انه لا بد من تصحيح الخطأ الرجاء افيدونى هلى انا مجرم فى حقها فعلا ام انه خطأ يمكن لبعض الصفح عنه مستقبا
ليلة ايقظنى فيها الشيطان
ارجو الا تاخذ الموضعات التى اكتبها انها موضوعات تخصنى انما هى تخص ناس تانية اكتبها على لسانهم ومنهم وصابر صديقى
*** اهلا بيكم هذه ليلة من اهم ليالى عمرى حيث كنت اعمل بالنهار فى احد المحلات القريبة من المنزل كانت فى الصف الثانى الثانوى العام وكنت اسعاد والدى فى مصروفات البيت نظرا لضيق الحال لا احب عن اتكلم بالسوء عن عائلتى انما فقد احببت ان اقول ما مافى قلبى من اعتابر ان الفضفضة تريح القلب
وفى احد الايام عدت الى البيت فى العاشر مساء اذا جائت الى امى وتقول هل تعيشت ام لا قولت لا قالت اصبر سوف اقوم بتسخين العشاء اليك لكى تتعشى فانت متعب طوال اليوم من العملوقد احضرت العشاء وقالت لابد ان تنام مبكرا لكى تستطيع الذهاب الى المدرسة ثم الذهاب الى عملك فقد كنت ولد مطيع لاهله ذهبت الى النوم ولكن بعد حوالى ساعتين من النوم صحيت على كابوس هو اننى لاول مرة استحلم على امى فى المنام قمت من نومى مفزوعا ما الذى يحدث لى كيف لى ان احلم بذلك ولكن فقت قبل حدوث تنزيل المنى قمت الوم نفسى كثيرا وقولت لنفسى اذهب الى الحمام لكى اقوم بغسل وجهى وافوق من ذلك الكابوس
وذهبت الى الحمام واثناء مرورمى على غرفة نوم ابى وامى سمعت هماس بينهم وقلت لنفسى يبدو انهم يناقشوا امور البيتولكن الصوت ارتفع بالمشاجرة وهى تقول له انا تعبت بقى كل مرة تتركنى كدة وتنام وانا اتعذب وهو يرد عليها بقوله ذلك من الارهاق فى العمل ولكن فى طريقة اخرى سوف ادهن بتاعى بكريم جديد يمكن يجيب معايا نتيجىة كنت مستغرب جدا من كلامهم وبسرة وقفت خلف الستارة حتى لا يرانى والدى وهو خارج من غرفة نومه وبينما هو خرج الى الحمام ومعه علبة كريم صغيرة ترك باب غرفة النوم موارب واذا بى انظر فاجد امى فى وضع غريب ومثير
رايتها فى وضع ما يسمى بوضع الحيوانات فمن الناس ما يقولوا عنه وضع الكلابى ولا اعرف اسم اخر له
وجميع جسمها واضح وكان صدرها يتحرك يمني وشمال وكان ك-س-ه-ا خلفها وينزل منه بعض القطرات فارتعب جسمى من شدة المنظر ولم استطيع الانتظار من هول الصدمة ولكن لا احسن التصرف فيما افعل انها اول مرة فى حياتى اشهاد امراة بهذا الشكل وكانت ما فى الصدمة ان اول امراة اشوفها فى حياتى عريانة وفى وضع جنسى بهذه الطريقة تكون امى ولكن ما كان فى داخلى كيف لامى ان تقوم بذلك وما يحدث بينهم هو عيب او حرام او هو شيء عادى فسمعت والدى ينادى عليها من الحمام بصوت ضعيف وقال لها بقولك ايه انا عاوزك تربطى ايشاربك على وجهك حتى لا تصعقى من هول الصدمة لو شوفتى بتاعى فى المنظر ده فقالت له طيب خلاص اما نشوف بقى اهو..
وقامت بسرعة بربط ايشارب على عينها وهى فى ذلك الوضع وما منى الإ اننى لم اعد تحمل ما اراه واطمأنيت حينماا درك انها لن ترانى مما جعلنى اتقرب شي فى شيء حتى ارى كل ما حرمته منها طوال فترات عمرى من مذاكرة وعمل وحين اقتربت اكثر فى اكثر بخطوات هادئة بدون اصدار اى صوت ما فقدانى القدرة على التحمل اخيرا وصل الى ك سها وما ان اخرجت بتاعى من بنطلونى افركه لكى انتهى من الم الشهوة التى اتنابنتنى قد خطر الى بالى انالمس فيها بببتاعى وليحدث ما يحدث واذا بقى اتقرب جزء بسيط حتى اصدم بتاعى بك سها كانت تلك االمسة كافية ان تاتى بما تبقى من جسمى بنار تحرق جسمى ولا بد ان تخرج باى طريقة حتى لو تكلف الامر مصائب الدهر من لمسة بسيطة بكسها ادخلت نصف بتاعى ولم انطق وهى تتأوه بهدوء وتقل اه ايوة كدة ولم اكمل عدد 1ربع حركات داخل كسها حتى افرغت شهوتى بها بسرعة وهربت من امامها بسرعة دخلت الى غرفتى بسرعة لا ادى ماذا فعلت والخوف يقتلنى لما سوف يحدث ولم اعرف ما حدث حتى مرة خمس دقائق وجدت امى تفتح باب غرفتى وتزيل ملاية السرير من فوق راسى وانا واضع راسى بين المخدة واعمل نفسى مستغرق فى نوم عميق
فهى تحركنى يمني وشمال لكى تشوف رد فعلى ولكن لم اتحرك لحظة فتركتنى وخرجت
وفى الصباح بعد انصراف والدى الى عمله قامت الى غرفتى وايقظتنى من نومى وقالت اصح اصح مالك نايم ده كله ليه شكلك كنت تعبان قوى امبارح ياما تحت السواهى دواهى فقمت من النوم قالت عامل ايه قولت الحمد لله قالت مش عارفة اقولك ايه بس انتى صغير عشان تعمل حركات عيال وتجرى ينفع كدة لم ارد عليها وعندما بدات تفتح فى الموضوع تظاهرت بانى لا اعمل شيء فقالت لى الى انت عملته ده كان ممكن يدويك فى داهية بس الفضل لى انى لحقتنى انضف نفسى بسرعة قبل ما ابوك يدخل وكنت هتموت فيها يااستاذ يبتاع الثانوى الى بكرة المفروض تكون مهندس مع زيادة كلامها قولت لها اعمل ايه غصب عنى انا من لحم ودم وما حصل كانت مفجاة بالنسبة لى لم اكن اتوقع ما رايته امامى فى تلك اللحظة قالت اخيرا اعترفت انا بوعدك ان محدش هيعرف حاجة بس توعدنى انك تكون ارجل واد المسئولية ولا تخرب اى شخص كان بما حدث معى وخصوصا صحابك واو اى حد من الاقارب قولت طبعا ما ينفع انى اتكلم عن امى . قالت تمام كدة قوم خد دوش الاول عشان ما لازن تتطهر وتنظف نفسك ولكن وهى تتكلم معى كانت تنظر الى بنظرة لاول مرة اشوفها فى عينها وهى نظرة امراة لراجل وليس نظرة ام لابنها فذهبت الى الحمام واذ بالباب وهى تخبط عليه افتح جبت ليك لبسك قمت بفتح الباب وانا اقف خلفه مكسوف منها ولكنها دخلت الى الحمام ترتدى قميص نوم قصير وتقول مالك خايف من ايها امال كنت عامل فيها راجل امبارح ليه وختنى على غفلة وجبتهم جوة ولا بتتمسكن لحد ما تتمكن وخلاص . كانت لحظة صعبة فقد كنت استطيع ان ارى صدرها كامل وكانت لاتردى شيء من الاندر تحت القميص قولت لنفسى فى ايه. وكنت خائف هل هى تختبرنى ام تريد تجيد ما حصل ونا قمت باعجابها بما فعلت
فما لاحظت منها هو انها تريد ان اتهجم عليها باى طريقة فكانت تثيرنى وهى تدعك ظهرى فى الحمام الى ان وصلت لقضيبى وامسكتها بيدها ومازالت تلعب فيه الى ان انتصب واحمر وججها من منظر قضيبى يبدوا انها لم تكن تتوقع ذلك الحج وحين انتصب قضيبى بشدة قالت اه فعلا انا حسيت بالحجم ده قولت اسف قالت فاهمه انه كان غصب عنك فاهمة كل حاجة فقولت لها انا همشى عشان المدرسة قالت لا اليوم خدوا اجازة من المدرسة ورايتها تخلع قميصها امامى وتتقرب منى ولكن الامس كنت ضغعيف الشهوة ام اليوم فادرك ما افعل انها امى وهى تعلم وانا اعلم كيف ان اقوم بذلك فحاولت الهرب منها وهى تمنعنى حتى لم استطيه الهرب فرميتها على الارض ضاربهها باتلالم بقوة على وجهها وقولت لها حرام عليكى ده ما ينفعش.
ومن يومها وانا تارك البيت ومر على ذلك شهر وانا عود من المدرسة على محل عملى وابات وعندما ياتى والدى لكى ياخذنى الى المنزل ارفض بشدة باى حجة باننى لا استطيع المذاكرة فى البيت ووفى الليل يا ابى هنا استطيع مذاكرة كل دروسى .
انا اعلم بانى مخطأ ومن منا لا يخطى ولكن ادركت انه لا بد من تصحيح الخطأ الرجاء افيدونى هلى انا مجرم فى حقها فعلا ام انه خطأ يمكن لبعض الصفح عنه مستقبا