طالب مصرى
01-18-2017, 09:59 PM
نبذه.الخلطه السريه هى اول قصه ليا فى المنتدى *** هى بختصار معناه لكل واحد راجل فى حياته مينفعش يغيرها لانها مش بايدوا لكن ها نعمل ايه
مقدمه هامه
انا اسمى محمد منصور شاب زى اى شاب مصرى عادى عندى 20 سنه فى كليه حسبات و معلومات والدى مسافر الخليج يشتغل و انا عايش مع مرات ابويا صفاء بعد ما والدتى اتوفت و انا ابن 8 سنين عندى اختىئ رنا اصغر منى بسنتين و عايش معانا بنات مرات ابويا دعاء و ساره و فى البيت اللى قصدنا مرات عمى اللى بيشتغل مع ابويا فى الخليج و هى اسمها حنان 38 سنه و بنتها رؤى و يارا احنا عايشن فى عماره كانت ملك لجدى اللى اتوفى و ساب عماره 3 ادوار كل دور شقتين ها نعدى بكل شقه منهم فى قصتنا دى و يلا نبدا عشان مطولش عليكم...
البدايه
زى ما قولت انا اسمى محمد 20 سنه طالب فى الكليه كنت على قد سنى ده بطل العالم فى ضرب العشره بحك خبرتى فى الانتر نت و الكمبيوتر كنت مدمن افلام سكس بجانب عشقى الازلى للقراءه اللى ورثته من جدى اللى كان بانى السطوح كمكتبه المهم مكنش ليا علاقات بالبنات حتى من على الفيس ولا الكلام ده مكنتش بثق فيه لغايه ما فيوم حصل الحاجه اللى كانت السبب فى انى ابدا كل القصص اللى حصلتلى كنت فى يوم فى الجامعه و كان عندى محاضره للساعه 5 و كان اغلب الناس مشيت و مفيش غير المجموعه بتاعتنا بس فى الكليه مع بتوع الامن المهم افتكرت انى نسيت الموبايل بتاعى و انا على البوابه المهم قولت لصحابى اننا نرجع نجيبوا بس كعاده الصاحب الجدع كلهم قرروا يروحوا ياكلوا و سبونى ارجع لوحدى المهم رجعت اجيب التليفون و فجاه و انا نازل على السلم سمت صوت حد بيعيط قولت اشوف ايه الحكايه ببص لقيت فيه و لد معرفوش تقريبا كان من دفعه اكبر او اصغر مننا مش عارف لان المكان كان ضلمه ماسك بنت مكتفها و نازل فيها بوس المهم جريت نحيته و شديته من الياقه بس هو كان اقوى منى راح زقنى حامد و طلع يجرى لسه ها اقوم اجرى وراه لقيت ايد بتتمدلى كانت نرمين و نرمين دى كانت واحده معانا فى الكليه بنت فرس زى ما بيقول الكتاب المهم قومت معاها و شكرتنى جدا و بحكم انى شخص خجول و صلتها للبوابه و سبتها وروحت تانى يوم لقيتها فى الكليه جت سلمت عليا و لقتها فجاه بتسالنى على رقم تليفونى و من هنا كانت البدايه بدات القصه بعد ما خدت رقم التليفون و انا سبتها و روحت لقيت الفون بيرن برقم غريب المهم رديت و سمعت احلى صوت فى الدنيا كانت هى نرمين قالتلى انا بكلمك اسلم عليكو اشكرك على اللى انت عملتوا لان ملحقتش اشكرك المره اللى فاتت لانك مشيت بسرعه المهم فضلنا نتكلم فى مواضيغ كتير لمده نص ساعه فضل الوضع ده لمده اسبوع كانت هى كل يوم تكلمنى لغايه ما فى يوم متصلتش و تانى يوم برضوا فضلت حيران اكلمها ولا لا لغايه ما قررت انى ها اكلمها و فعلا اتصلت و كلمتها و طلعت انها عيانه المهم سلمت عليها و فضلنا نرغى و طلبت منى محضرات اليومين دول قولتلها تمام ها اجبهملك بكره و يشاء القدر انوا يكون نفس اليوم اللى شفتها فيه مع الولد اول مره المهم كلمتها و قولتلها ها اقابلك قبل المحاضره قالتلى ماشى المهم قابلتها و وقفنا نتكلم و سرقنا الوقت و بدات المحاضره قولتلها اخ الرخم (و ده لقب دكتور الماده عندنا ) قولتلها الرخم مش ها يرضى يدخلنا تعالى نتمشى و فعلا فضلنا نتمشى لغايه ما و صلنا لمكان و سط الشجر ولان الساعه بدات تدخل على 4 فكان مفيش ناس كتير فى الكليه فضلت اكلمها و لاول مره اتجرا و امسكك ايد بنت كنت فاكر زى الافلام و الكلام ده ها تتكسف و تشيل اده بس محصلش اى حاجه من ده و لقتها بتقولى اخيرا فهمت استغربت جدا من كلامها و هى الحقيقه مسبتنيش استغرب كتير لقتها قربت منى و باستنى فى بوقى بوسه من على الشفايف الحقيقه انا و كان الدنيا اتقلبت اتلبكت و مشيت و فضلت باقى اليوم افكر فى اللى حصل ده معقول فيه بنت كده طب ازاى لغايه ما سمعت الفون بيرن و طبعا مردتش و فضلت باقى اليوم افكر طب ازاى لغايه ما نمت و تانى يوم روحت الكليه و خلصت محضراتى و مشيت بس و انا على البوابه لقيت نرمين واقفه و قالتلى انت ليه مشيت و قافل الفون بتاعك قولتلها معلش كنت تعبان شويا قالتلى طب ممكن اتكلم معاك قولتلها اوك المهم مشينا على نفس المكان و هى بدات بالكلام و قالتى انت زعلت ليه امبارح قوتلها مفيش كنت تعبان المهم حاولت اغير الموضوع بس و انا قاعد معاها بس جالى فكره فى دماغى هى ان ازاى انا غبى كده يعنى معايا بنت فرس و حاولت تبوسنى و انا زى اللطخ ولا اى اندهاش دى هى حتى اللى كانت جايه تبوسنى و فجاه صحيت على سطها بتقولى مالك سرحت فى ايه قولتلها مفيش سرحت فى جمالك و رحت مفرب عليها و روحب بايسها من شفيفها لقيت اللى ما صدقت و راحت قافشه فى شفايقى و دوبنا سوا فى اجمل بوسه ولاول مره فى حياتى اعرف ان البوس طعموا حلو قوى كده فضلنا نبوس فى بعض لمده 5 دقايق و لقتها بتقولى تعالى نقوم من هنا بدل ما حد يشوفنا قولتلها ها نروح فين قالتلى تعالى بس ورايا مشيت وراها لغايه ما وصلنا لمكان متدارى ورا المبنى انا اللى بقالى 3 سنين فى الكليه عمرى ما شفتوا و اخدتها في حضني جامد و هي اخدتني بين دراعتها و بوسنا بعض تاني بس المرادي كنا بناكل شفايف و لسان بعض و ادينا بتتحرك علي كل حته ف جسمنا ايدي نزلت عند طيزها تدعك فيه و اشدها ناحيتي اكتر و احنا مش مبطلين بوس و اديا طلعت شويه شويه لغايه بزها اعصر فيه من فوق الهدوم كانت لابسه تيشرت و مكنش ينفع اقلعهولها فكتفيت بال تقفيش من تحت الهدوم بس و هى راحت نازله على ركبها و فتحت البنطلون و طلعت زوبرى اللى كان و اقف على الاخر و هنا بدات المصيبه لقيتها باصه لزوبرى بستغراب و قرف و فجاه راحت قايمه و قالتلى انا خايفه حد يشوفنا حاولت اطمنها بس الحقيقه هى كانت لبست و بدات تمشى انا رحت اعدل هدومى و جريت وراها قولتلها مالك قالتلى مفيش و فعلا سا بتنى و مشيت و انا روحت و حاولت اكلمه على الفون بس هى مكنتش بترد و رحت تانى يوم ملقتهاش و التالت كذلك استعربت جدا و كنت كلمتها اكتر من 20 مره برضوا مفيش حاولت افكر هى مشيت ليه ملقتش حاجه نمت و انا بفكر و تانى يوم مكنش عندى محاضرات بس قررت انى انزل الكليه اسال حد من صحبتها عليها يمكن يكون حصلها حاجه و فعلا نزلت الكليه اال عليها لقيت واحده من صحبتها بتقولى اه جت النهارده شفتها الصبح المهم كلمتها برضوا مش بترد فضلت ماشى فى الكليه لغايه ما و صلت للمكان المتدارى اللى كنا فيه و لقيت الحاجه اللى غيرت حياتى كلها لقيت نرمين هانم ماسكه زبر واحد زميلنا ونازله فيه مص و هو هايج على الاخر و ماسك راسها و عمال ينكها فى بقها مفيش دقيقه و لقتوا بيزوم و نزل لبنوا كلوا فى بقها ولا اجدعها شرموطه المهم خلصوا و لقيتها باستوا و هو مشى لسا ها اروحلها لقيت واحده صاحبتها جت و بتقولها رجعنا للحبيب تانى قالتلها اه رجعتلوا قالتلها يا بنتى مش كنتى بتقولى هاج عليكى اخر مره و كان ها يغتصبك لولا الواد الاهبل اللى اسموا محمد ده اه صحيح افتكرت ده كان بيدور عليكى النهارده يا حرام و ضحكوا الاتنين ولا الشراميط ردت نرمين قالتلها اه انا كنت فكراه واد جدع و قولت مدب مدب اهو مش ها يعملى حاجه و العب بيه براحتى و يعملى اى حاجه بس زى ما قولتلك طلع زبره ولا عيل فى اعدادى انا اتصدمت و افتكرت لما كانت بتبصلى بقرف بس اتاكدت انها شرموطه و مقدرتش اكمل مشت و انا بفكر ازاى مخدتش بالى من انها وسخه كده واحده بتكلم واحد و بتبوسوا و عارفه اماكن مستخبيه ها تكون ايه معيده المهم روحت على البيت و انا على اخرى بس مطلعتش بتنا طلت على السطوح فى مكتبه جدى اللى كان بنيها و قعدت اعيط زى العيال و اقول لازم اندمها و فضلت ارمى فى كل الكتب اللى تيجى فى ايدى لغايه ما هديت و بدات الم الكتب تانى لغايه ما شد نظرى كتاب مفتوح و فيه طوره واحده عريانه و طيت اجيبوا و ببص لقيت غلافه سميك من الكتب القديمه و ورق ممسوح و اصفر و من الورق السميك مش ورق الايام دى بقلب فى الكتاب و اكتشفت ان الكتاب بيتكلم عن الجنس و طرقه فى عهد الفراعنه و الرومان و طرق الجماع و كلوا بالرسم لغايه ما لقيت عنوان غير مجرى حياتى اسموا الخلطه السريه..............
انا عارف ان الجزء ده مفيهوش جنس بس معلش استخملونى و انا ها انزل الجزء التانى بسرعه و يا ريت رايكم بجد عشان اكمل لان رايكم بالنسبالى اهم شئ و دافع ليا عشان اكمل و يا ريت لو فيه اى ملاحظات تقولوا انا مش ها ازعل بالعكس ها افرح جدا بالحجات دى
مقدمه هامه
انا اسمى محمد منصور شاب زى اى شاب مصرى عادى عندى 20 سنه فى كليه حسبات و معلومات والدى مسافر الخليج يشتغل و انا عايش مع مرات ابويا صفاء بعد ما والدتى اتوفت و انا ابن 8 سنين عندى اختىئ رنا اصغر منى بسنتين و عايش معانا بنات مرات ابويا دعاء و ساره و فى البيت اللى قصدنا مرات عمى اللى بيشتغل مع ابويا فى الخليج و هى اسمها حنان 38 سنه و بنتها رؤى و يارا احنا عايشن فى عماره كانت ملك لجدى اللى اتوفى و ساب عماره 3 ادوار كل دور شقتين ها نعدى بكل شقه منهم فى قصتنا دى و يلا نبدا عشان مطولش عليكم...
البدايه
زى ما قولت انا اسمى محمد 20 سنه طالب فى الكليه كنت على قد سنى ده بطل العالم فى ضرب العشره بحك خبرتى فى الانتر نت و الكمبيوتر كنت مدمن افلام سكس بجانب عشقى الازلى للقراءه اللى ورثته من جدى اللى كان بانى السطوح كمكتبه المهم مكنش ليا علاقات بالبنات حتى من على الفيس ولا الكلام ده مكنتش بثق فيه لغايه ما فيوم حصل الحاجه اللى كانت السبب فى انى ابدا كل القصص اللى حصلتلى كنت فى يوم فى الجامعه و كان عندى محاضره للساعه 5 و كان اغلب الناس مشيت و مفيش غير المجموعه بتاعتنا بس فى الكليه مع بتوع الامن المهم افتكرت انى نسيت الموبايل بتاعى و انا على البوابه المهم قولت لصحابى اننا نرجع نجيبوا بس كعاده الصاحب الجدع كلهم قرروا يروحوا ياكلوا و سبونى ارجع لوحدى المهم رجعت اجيب التليفون و فجاه و انا نازل على السلم سمت صوت حد بيعيط قولت اشوف ايه الحكايه ببص لقيت فيه و لد معرفوش تقريبا كان من دفعه اكبر او اصغر مننا مش عارف لان المكان كان ضلمه ماسك بنت مكتفها و نازل فيها بوس المهم جريت نحيته و شديته من الياقه بس هو كان اقوى منى راح زقنى حامد و طلع يجرى لسه ها اقوم اجرى وراه لقيت ايد بتتمدلى كانت نرمين و نرمين دى كانت واحده معانا فى الكليه بنت فرس زى ما بيقول الكتاب المهم قومت معاها و شكرتنى جدا و بحكم انى شخص خجول و صلتها للبوابه و سبتها وروحت تانى يوم لقيتها فى الكليه جت سلمت عليا و لقتها فجاه بتسالنى على رقم تليفونى و من هنا كانت البدايه بدات القصه بعد ما خدت رقم التليفون و انا سبتها و روحت لقيت الفون بيرن برقم غريب المهم رديت و سمعت احلى صوت فى الدنيا كانت هى نرمين قالتلى انا بكلمك اسلم عليكو اشكرك على اللى انت عملتوا لان ملحقتش اشكرك المره اللى فاتت لانك مشيت بسرعه المهم فضلنا نتكلم فى مواضيغ كتير لمده نص ساعه فضل الوضع ده لمده اسبوع كانت هى كل يوم تكلمنى لغايه ما فى يوم متصلتش و تانى يوم برضوا فضلت حيران اكلمها ولا لا لغايه ما قررت انى ها اكلمها و فعلا اتصلت و كلمتها و طلعت انها عيانه المهم سلمت عليها و فضلنا نرغى و طلبت منى محضرات اليومين دول قولتلها تمام ها اجبهملك بكره و يشاء القدر انوا يكون نفس اليوم اللى شفتها فيه مع الولد اول مره المهم كلمتها و قولتلها ها اقابلك قبل المحاضره قالتلى ماشى المهم قابلتها و وقفنا نتكلم و سرقنا الوقت و بدات المحاضره قولتلها اخ الرخم (و ده لقب دكتور الماده عندنا ) قولتلها الرخم مش ها يرضى يدخلنا تعالى نتمشى و فعلا فضلنا نتمشى لغايه ما و صلنا لمكان و سط الشجر ولان الساعه بدات تدخل على 4 فكان مفيش ناس كتير فى الكليه فضلت اكلمها و لاول مره اتجرا و امسكك ايد بنت كنت فاكر زى الافلام و الكلام ده ها تتكسف و تشيل اده بس محصلش اى حاجه من ده و لقتها بتقولى اخيرا فهمت استغربت جدا من كلامها و هى الحقيقه مسبتنيش استغرب كتير لقتها قربت منى و باستنى فى بوقى بوسه من على الشفايف الحقيقه انا و كان الدنيا اتقلبت اتلبكت و مشيت و فضلت باقى اليوم افكر فى اللى حصل ده معقول فيه بنت كده طب ازاى لغايه ما سمعت الفون بيرن و طبعا مردتش و فضلت باقى اليوم افكر طب ازاى لغايه ما نمت و تانى يوم روحت الكليه و خلصت محضراتى و مشيت بس و انا على البوابه لقيت نرمين واقفه و قالتلى انت ليه مشيت و قافل الفون بتاعك قولتلها معلش كنت تعبان شويا قالتلى طب ممكن اتكلم معاك قولتلها اوك المهم مشينا على نفس المكان و هى بدات بالكلام و قالتى انت زعلت ليه امبارح قوتلها مفيش كنت تعبان المهم حاولت اغير الموضوع بس و انا قاعد معاها بس جالى فكره فى دماغى هى ان ازاى انا غبى كده يعنى معايا بنت فرس و حاولت تبوسنى و انا زى اللطخ ولا اى اندهاش دى هى حتى اللى كانت جايه تبوسنى و فجاه صحيت على سطها بتقولى مالك سرحت فى ايه قولتلها مفيش سرحت فى جمالك و رحت مفرب عليها و روحب بايسها من شفيفها لقيت اللى ما صدقت و راحت قافشه فى شفايقى و دوبنا سوا فى اجمل بوسه ولاول مره فى حياتى اعرف ان البوس طعموا حلو قوى كده فضلنا نبوس فى بعض لمده 5 دقايق و لقتها بتقولى تعالى نقوم من هنا بدل ما حد يشوفنا قولتلها ها نروح فين قالتلى تعالى بس ورايا مشيت وراها لغايه ما وصلنا لمكان متدارى ورا المبنى انا اللى بقالى 3 سنين فى الكليه عمرى ما شفتوا و اخدتها في حضني جامد و هي اخدتني بين دراعتها و بوسنا بعض تاني بس المرادي كنا بناكل شفايف و لسان بعض و ادينا بتتحرك علي كل حته ف جسمنا ايدي نزلت عند طيزها تدعك فيه و اشدها ناحيتي اكتر و احنا مش مبطلين بوس و اديا طلعت شويه شويه لغايه بزها اعصر فيه من فوق الهدوم كانت لابسه تيشرت و مكنش ينفع اقلعهولها فكتفيت بال تقفيش من تحت الهدوم بس و هى راحت نازله على ركبها و فتحت البنطلون و طلعت زوبرى اللى كان و اقف على الاخر و هنا بدات المصيبه لقيتها باصه لزوبرى بستغراب و قرف و فجاه راحت قايمه و قالتلى انا خايفه حد يشوفنا حاولت اطمنها بس الحقيقه هى كانت لبست و بدات تمشى انا رحت اعدل هدومى و جريت وراها قولتلها مالك قالتلى مفيش و فعلا سا بتنى و مشيت و انا روحت و حاولت اكلمه على الفون بس هى مكنتش بترد و رحت تانى يوم ملقتهاش و التالت كذلك استعربت جدا و كنت كلمتها اكتر من 20 مره برضوا مفيش حاولت افكر هى مشيت ليه ملقتش حاجه نمت و انا بفكر و تانى يوم مكنش عندى محاضرات بس قررت انى انزل الكليه اسال حد من صحبتها عليها يمكن يكون حصلها حاجه و فعلا نزلت الكليه اال عليها لقيت واحده من صحبتها بتقولى اه جت النهارده شفتها الصبح المهم كلمتها برضوا مش بترد فضلت ماشى فى الكليه لغايه ما و صلت للمكان المتدارى اللى كنا فيه و لقيت الحاجه اللى غيرت حياتى كلها لقيت نرمين هانم ماسكه زبر واحد زميلنا ونازله فيه مص و هو هايج على الاخر و ماسك راسها و عمال ينكها فى بقها مفيش دقيقه و لقتوا بيزوم و نزل لبنوا كلوا فى بقها ولا اجدعها شرموطه المهم خلصوا و لقيتها باستوا و هو مشى لسا ها اروحلها لقيت واحده صاحبتها جت و بتقولها رجعنا للحبيب تانى قالتلها اه رجعتلوا قالتلها يا بنتى مش كنتى بتقولى هاج عليكى اخر مره و كان ها يغتصبك لولا الواد الاهبل اللى اسموا محمد ده اه صحيح افتكرت ده كان بيدور عليكى النهارده يا حرام و ضحكوا الاتنين ولا الشراميط ردت نرمين قالتلها اه انا كنت فكراه واد جدع و قولت مدب مدب اهو مش ها يعملى حاجه و العب بيه براحتى و يعملى اى حاجه بس زى ما قولتلك طلع زبره ولا عيل فى اعدادى انا اتصدمت و افتكرت لما كانت بتبصلى بقرف بس اتاكدت انها شرموطه و مقدرتش اكمل مشت و انا بفكر ازاى مخدتش بالى من انها وسخه كده واحده بتكلم واحد و بتبوسوا و عارفه اماكن مستخبيه ها تكون ايه معيده المهم روحت على البيت و انا على اخرى بس مطلعتش بتنا طلت على السطوح فى مكتبه جدى اللى كان بنيها و قعدت اعيط زى العيال و اقول لازم اندمها و فضلت ارمى فى كل الكتب اللى تيجى فى ايدى لغايه ما هديت و بدات الم الكتب تانى لغايه ما شد نظرى كتاب مفتوح و فيه طوره واحده عريانه و طيت اجيبوا و ببص لقيت غلافه سميك من الكتب القديمه و ورق ممسوح و اصفر و من الورق السميك مش ورق الايام دى بقلب فى الكتاب و اكتشفت ان الكتاب بيتكلم عن الجنس و طرقه فى عهد الفراعنه و الرومان و طرق الجماع و كلوا بالرسم لغايه ما لقيت عنوان غير مجرى حياتى اسموا الخلطه السريه..............
انا عارف ان الجزء ده مفيهوش جنس بس معلش استخملونى و انا ها انزل الجزء التانى بسرعه و يا ريت رايكم بجد عشان اكمل لان رايكم بالنسبالى اهم شئ و دافع ليا عشان اكمل و يا ريت لو فيه اى ملاحظات تقولوا انا مش ها ازعل بالعكس ها افرح جدا بالحجات دى