دخول

عرض كامل الموضوع : بوكا وتوكا ... متسلسلة..حتى ج(7)


ahmedegyptalex
04-16-2017, 12:18 PM
بوكا وتوكا
الجزء الاول
انا شاب بحب الرجلين اوي وهذه اول تجربة لي وكان عمري 19 سنة
رجعت من الكلية لقيت البيت فاضي علي غير العادة , لم اشغل بالي كثيرا فكنت احلم بالوصول للسرير بعد يوم طويل و دمه تقيل ,
غيرت هدومي و اترميت علي السرير , في ثواني كنت باكل رز و لبن مع الملايكة .
صحيت فجاءة علي صوت ميكروفون عالي جدا .
فتحت عنيا و ركزت لقيته عزاء تقريبا في الشارع الخلفي . حاولت ارجع انام تاني لكن الميكروفون كانه في اذني .
استسلمت و قمت اخذت الدش و عملت القهوة و لبست و نزلت , قابلت الاصدقاء تحت البيت علي غير ميعاد .
سالت في ايه ؟ قالوا والداى بوكا و توكا ماتوا في حادثة , انت مش سامع الصوان ؟
بوكا و توكا جيراني و اصحاب اختي الصغيرة و من شلتنا في النادى .
بوكا في ثانوية عامة و توكا في اولي ثانوى , متوسطي الجمال لكن محبوبين من الكل . بوكا شرسة شوية و توكا هادية و طيبة .
الحقيقة اول ما سمعت الخبر اتصدمت و رحت العزاء و مشيت و انا مش مصدق و صعبان عليا جدا البنتين . حايعيشوا ازاى و يعملوا ايه و اساله كتير جدا .
بعد اربع او خمس ايام صممت اني ازورهم و اعزيهم , اخذت الشلة كلها و رحنا لهم , قعدنا شوية . و مشينا .
تاني يوم الصبح اتصلت بيهم , ردت بوكا , قلت لها عايز ازوركم تاني . قالت اتفضل . لبست و رحت .
حاولت اخفف عنهم و اشجعهم علي الاستمرار في الحياة , و ارسم معاهم الايام الجاية ,
اتفقت مع بوكا اني حامر عليها كل يوم اذاكر لها علشان امتحانتها باقي لها شهر تقريبا .
مرت الايام في اخوة و ان كنت غصب عني اختلس النظر الي اقدامهن خصوصا توكا ,
كانت رجليهم رفيعة و ذات اصابع طويلة , توكا كانت اكثر حرصا علي العناية بقدميها من بوكا , دايما في كريمات و شراب و تدليك و مياه دافئة ,
كان لها طقوس في طلاء اظافر قدميها قد تستمر اكثر من 4 ساعات .
بوكا كانت تشعر بمسئوليتها تجاه اختها اكثر مما كانت تهتم بالامور البناتية , مع اني ظبطها اكتر من مرة بتتقصع امام المراية . مممممممممممممم .
خلصت الامتحانات بتاعتي و بتاعة بوكا و استمريت امر عليهم اخدهم النادى و ارجعهم بالليل , او نتعشي برة او ندخل سينما ,
نجحت بوكا ب 55% و انا اخذت البكالوريوس و الشغل كان مستني .
في اول يوم عمل لي قررت احتفل به عندهم في البيت لكسر حالة الحزن .
اتفقت معاهم اني حاعمل لهم العشاء بنفسي في مطبخهم .
رحت بالليل و انا شايل علي قلبي تجهيزات العشاء ,
فتحت لي توكا و ساعدتني في شيل الحاجات و توصيلها للمطبخ و شاورت لي بوكا و التليفون في ايدها من علي الفوتيه بتاعها في الانترية .
دخلنا انا و توكا المطبخ و ابتدينا نجهز العشاء , بنتكلم و بنضحك شوية , انضمت لينا بوكا بعد تليفونها ما خلص .
سحبتهم من ايديهم هما الاثنين و دخلتهم حجرتهم علشان يجهزوا للعشاء ,
لأن حكمت ان الحضور بالملابس الرسمية , بالنسبة لهم بس طبعا لكن انا حاحضر زى ما انا . هدفي كان اجبرهم علي خلع الملابس السوداء .
بعد ساعة و نص تقريبا كنت شبه جهزت كل شئ , لقيتهم داخلين المطبخ في ابدع ما يكون ,
بصراحة , حسيت ان عنيا طلعت من مكانها و ريالتي ساحت علي ذقني ,
و طبعا لمحت رجليهم بسرعة .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
الجزء الثانى
اخذتهم علي السفرة و اجلستهم و ابتديت اقدم لهم العشاء كاني السفرجي .
كانت الفرحة في عيونهم اغلي عندى من حياتي في اللحظة دى . و استمتاعهم باللعبة جعلتني احلق في السماء .
خلص العشاء فجبت لهم مياه و فوطة علشان يغسلوا ايديهم في مكانهم ,
قاموا من السفرة الي الانتريه علشان الحلو , استمرت حواديتهم و ضحكهم مع بعض لحد ما لميت السفرة ,
جبت الفاكهة و الساقع و رحت لهم .
كلام و حواديت و ضحك و قفشات حتي وصل الحوار الي اصابع اقدام بوكا و انها شبه صوابع الاولاد ,
طبعا توكا هي ال بتتريق و بتقسم , و بوكا شوية تضحك و شوية تحاول تقلب .
قلت لهم انا عندى حل , فسكتوا و استنوا ,
رحت علي الحمام و جبت الطبق بتاع رجلين توكا و العدة بتاعتها و فوطة ,
رجعت وضعت الحاجات دى تحت رجلين بوكا .
قعدت تحت رجليها و مسكتهم ,
مسحت لها الجزمة بكم قميصي في حركة كوميدية ,
ابتديت اقلعها الجزمة فردة بفردة ,
و بعدين الشراب بالراحة طبعا علشان ما ينقطع .
اول ما انكشفت صوابعها جلجلت ضحكة توكا .
احمر وجه بوكا غضب ( اخوى طبعا )
فمررت اصابع يدى بين اصابع قدميها و زغزغتها في بطن رجلها علشان افك التنشنة و تصلب رجليها
و ابتديت ادلك لها رجليها بالراحة.
طبعا رجليها خشنة شوية و العروق نافرة و فعلا صوابعها شبة صوابع الاولاد ,
لكنها رفيعة و صوابعها طوية و كعبها مدور و صغير
الحقيقة كنت ماسك نفسي بالعافية .
كان نفسي اخد رجليها كلها جوة فمي و الحسها بلساني و امصص صوابعها بشفايفي .
فضلوا يضحكوا , و سابت بوكا رجليها خالص .
حطيت رجليها علي حجرى , ابتديت ازيل المونيكير القديم المقشر اساسا ,
غسلت لها رجليها في المية و الصابون .
اخذت المبرد و ابتديت اوضب لها اظافرها ,
غيرت المية و نقعت لها رجليها تاني و انا باحك الجلد الميت البايش في المية ,
شطفت لها رجليها و نشفتهم بالفوطة ,
نفخت بين صوابعها علشان المية تروح خالص .
مسكت الكريم و ابتديت ادلك رجليها.
صوت الضحك ابتدى يخفت و توكا مركزة جدا لما يحدث ,
و احساسي ببوكا انها مستمتعة و الانوثة بدات تدب في ملمس قدميها .
ركزت الكريم شوية علي كعب رجليها لتعويض الجلد الميت .
ابتديت اطلي اظافرها بمقوى الاظافر و طبعا كان لازم اغير وضعي و بقيت قاعد زى الكلب علشان اتمكن من صوابعها .
خلصت المقوى و ابتديت اطلي الاظافر ,
اخترت لها لون بني غامق علشان لون بشرتها القمحاوية الفاتحة ,
انشغلوا عني بالتلفزيون لحد ما خلصت .
قلت لتوكا : ايه رئيك دلوقتي .
قالت : استاذ .
و انكفئت بشفايفي علي رجلين بوكا ابوسهم و الحسهم بمنتهي الرقة ,
شعرت بالاستمتاع في عيونها و الغيرة في عيون توكا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث


بعد هذا اليوم تطورت العلاقة بيننا , فاصبحت الخادم في البيت المكلف بالنظافة و الماكل و المشرب و الغسيل و المكوى و ترتيب الحجرات و كافة الامور البيتية .
و كان الفرمان الاول لتوكا اني اكلف بالعناية بقدميها و اتفرغ لهم تماما يومين في الاسبوع .
تاني يوم مباشرة كان اول يوم ينفز فيه الفرمان التوكاوى ,
رحتلهم كالعادة بعد ما خلصت شغلي , فتحت لي توكا و كانت بوكا مش موجودة ,
سابتني توكا و راحت علي الكنبة امام التلفزيون و شاورت لي باصبعها و قالت لي : هات العدة و تعالي يا ولد .
جهزت العدة و ظبط القعدة تحت رجليها و اول ما استقريت في مكاني علي الارض مدت لي قدميها و هي لابسة الشبشب ,
فتلقفتهم بلهفة لاحظتها توكا و قالت : براحة ما تخافش مش حاخدهم منك , بس المهم انك تثبتلي انك تستاهلهم . و ضحكت .
و انشغلت عني بالتلفزيون و انهمكت انا في عملي بكل تركيز حتي لا اخسر هذا الشرف و هذة الثقة .
و رغم كده كانت بتزعق لي لما تلاحظ اني باعمل حاجة غلط .
قلعتها الشبشب و مسحت رجليها بايدى ,
شيلت المنوكير القديم و اول ما باحط رجليها في الميه و راحت ساحباها و لطشاني علي وشي و صرخت الميه بردت يا حمار .
اتخضيت و اتلبخت من رد الفعل الغير متوقع ابدا , و تلعثمت حروف كلمات الاسف و الاعتذار و طلب السماح و انا باخد الطبق علشان اسخن المية شوية .
رجعت لها كان وجهها هادى جدا كالمعتاد و زالت تماما علامات الغضب ,
وضعت الطبق تحت رجليها و قلت لها شوفي كده حضرتك , كده كويس .
فلمست وش الميه باطراف اصابعها و طبطبت علي راسي و قالت كويس .
فانفرجت اساريرى و حطيت رجليها و ابتديت ادلكهم برفق و ازيل الجلد الميت .
بصراحة رجليها كانت عامله زى الزبدة مافيها غلطة .
بنتكلم و بنضحك علي الفيلم في التليفزيون , و طبعا انا ضهرى للتلفزيون و باضحك علي ضحكتها ,
كانت تلف راسي برجلها علشان تفرجني علي لقطة او مشهد و تعود للطبق مرة اخرى .
بعد حوالي نصف ساعة قالت لي الميه بردت كفاية كده .
شيلت الطبق و ابتديت انشف لها رجليها .
رفعت صوابعها لحد شفايفي علشان انفخ ما بينهم ,
قالت لي لو قدرت ترضيني انا حاعينك كبير حراس رجليا , و ضحكت .
و بدات مرحلة الكريم ,
في البداية قالت لي ادلك رجليها بالكريم في اتجاهات محددة علشان الريلكسيشن لاعصاب صوابعها و وش رجليها حتي لا تنفر العروق او تبرز فتشوه جمالهما .
بقيت باحط لحسة لحسة من الكريم علشان الجلد يتشربها بالكامل و بعدين احط تاني و هكذا لمدة ساعة تقريبا .
وهي بتشجعني او بتعرفني اتعامل ازاى , مرة بضحك و مرة بجد ,
و جاء دور المونيكير , فركعت كالكلب استعدادا لعملية الطلاء ,
في هذة اللحظة وصلت بوكا , جاءت علينا و ابتسمت للمشهد
جلست علي كرسيها المفضل , فلم يكن مكان لقدميها الا علي ضهرى .
وضعت رجليها علي ضهرى و خلعت جزمتها فاستقرت فردة علي الارض و الثانية علي قفايا ,
انهمكوا مع بعض في حواديت فانهمكت انا في اتمام عملي و طلاء اظافر توكا .
خلصت الرجل الاولي اول وش , فرفعتها علي راسي و مدت لي الثانية .
بعد ما خلصتها اخذت الاثنين علي ايدى و نفخت فيهم علشان انشف المونيكير استعدادا للوش الثاني .
سحبتهم و فردتهم علي راسي شوية ,
كانت رجليها بتتزحلق من علي راسي فكانت بالحقها بخدى و تتعمد هي توصيلها لشفايفي للحسهم و تقبيلهم .
لمحت بوكا ما يحدث و قالت و هي بتخبط برجليها علي ضهرى و قفايا :
انت في نعمة , خلي بالك منها , كتير يتمنوا يكونوا مكانك , لكن احنا واثقين فيك و شايلين لك جميلك معانا و وقفت جنبنا .
رديت و صوابع توكا في فمي : ده اكبر شرف نلته في حياتي , حاعمل كل جهدى للحفاظ عليه طول عمرى .
خلصت الوش التاني و رجعت رجلين توكا علي راسي مع استمرار رجلين بوكا علي ضهرى .
توكا قالت لأختها انا عينته الخدام الخاص لرجليا , بعد كده هو المسئول عنهم .
ردت بوكا : ابسط يا عم نلت الرضا و الشرف السامي .
ضحكوا الاثنين و ضحكت معاهم و انهمكوا في الفيلم و نسيوني تحت رجليهم حوالي ساعة كمان .
فجاءة خبطت بوكا علي ضهرى و قالت : هو ما في عشاء ولا ايه ؟
فقلت لها : حالا .
ضحكت توكا و قالت : حالا ازاى انا مش حاشيل رجليا , انا مبسوطة كده , انا مرتاحة كده .
و ضحكنا كلنا و رفعوا رجليهم و قمت من قعدتي و ابتديت الم العدة و اوضب المكان .
اخدت جزمة بوكا لحجرتها و جبت لها الشبشب و لبستوه لها و هممت بالعودة للمطبخ لتجهيز العشاء .
لحقتني بوكا بالقول : استني , و ابتدت تقلع لبسها لحد مابقت بالاندر وير ,
و قالت هات لي القميص من جوة .
اخدت هدومها و علقتها في مكانها و جبت لها القميص و دخلت علي المطبخ اجهز العشاء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع


عشاء توكا عبارة عن زبادى و فاكهة و عصير فريش بدون سكر او كوب لبن بعسل النحل ,
اما بوكا فكانت متقلبة المزاج خصوصا في العشاء ,
يوم تكتفي بكوب شاى بالحليب و قطعة باتيه او بقسماط او توست ,
و يوم ممكن الموضوع يوصل معاها لحد الرنجه او السردين المملح ,
و كتير كانت تحب تحضر العشاء لنفسها و تتفنن فيه .
نسيت اقول انهم كانوا ميسورى الحال .
فالوالد كان يعمل في مجال البترول و الام كنت مديرة باحد البنوك ,
بخلاف ان الجد للوالد كان من اصحاب الاطيان و لهم عزبة كبيرة ورثوها عن والدهم ,
يديرها عمهم و يرسل اليهم الايراد بانتظام و لم يتاثر الايراد بوفاة الوالد فكان العم ذو ضمير حي و امين عليهم .
اخذت الزبادى و الفاكهة لتوكا , و الشاى و البقسماط لبوكا .
وضعت الصينية علي التربيزة و عدت الي المطبخ لتشطيبه و لفيت في البيت لفة اخيرة للطمئنان علي ان كل شئ في مكانه .
عدت اليهم فقالت لي بوكا : تعالي هنا . و خبطت برجلها علي الارض امامها .
فنزلت علي ايدى و ركبي في مكان ما شاورت ,
راحت رافعة رجليها و فرداها علي ضهرى , و سالتني توكا : انت اكلت ؟ قلت لها : لا .
فوضعت علبة الزبادى امام وجهي علي الارض و داست علي راسي و هي بتقول : اتعشي .
ضحكوا الاثنين و انا باحاول الحس بلساني ما تبقي منها ,
مدت توكا اصابع رجليها الي داخل العلبة في محاولة الي لم الزبادى من اطرافها ثم ادخلتهم في فمي للحس الزبادي ,
و بعدين اخذت قلب التفاحة بين صوابعها و اكلتهالي و هي بتضحك .
قالت : اظن كده اتعشيت خلاص .
قلت لها : احلي عشاء في الدنيا .
جلجلت بضحكتها و غرست قدمها في فمي و قالت : عشائك عندى كل يوم , نظف مكان ما اكلت .
فانهمكت في لحس قدميها لتنظيف اثار الزبادى و ان كان طعم رجليها و صوابعها احلي من الزبادى و العسل .
ضربتني بوكا علي ضهرى وقالت : اثبت بقي كفاية حركة .
و نظرت الي اختها و قالت : ارحميه شوية .
توكا : لسانه احسن من الكريم . و ضحكت . و رفعت رجليها من فمي و ثبتتهم علي راسي و اندمجوا في الفيلم .
كالعادة نسيوني تحت رجليهم و انا متسمر في مكاني خايف حتي اتنفس علشان ما اقطع اندماجهم .
بعد الفيلم ما خلص قاموا الي غرفهم و لميت انا المكان و غسلت الكوبيات و طفيت الانوار ,
مريت علي حجرتيهما للأطمئنان عليهم و مشيت .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ

الجزء الخامس


في الخامسة و النصف تماما موعدى اليومي ذهبت اليهم , فتحت الباب و دخلت كانوا لسة نايمين من بعد الغداء ,
دخلت علي السفرة لميتها و رحت المطبخ شطبت الاطباق و ظبط الدنيا ,
كانت بوكا صحيت , مرت علي المطبخ و قالت : الشاى . من غير ما تبصلي حتي , قلت لها : حالا .
يادوب وصلت كرسيها في الانترية كنت وراها بالشاى لأني فعلا كنت ابتديت في تجهيزه .
قالت لي خلص الي وراك بسرعة و تعالي علشان عايزاك تساعدني في لم الستاير , بقالها كتير ماتغسلتش .
قلت : انا خلصت . فدبت برجلها علي الارض و قالت لي : اترزع هنا لحد ما اخلص الشاى و افوق لك .
نزلت علي ركبي مكان ما دبت بالظبط و مدت لي رجليها اطرقع لها صوابعها علشان تفوق من النوم .
خلص الشاى , قامت بوكا و قالت ورايا . ابتدينا بستاير الانتريه , راحت علي بداية ستارة البلاكونة و شاورت بصباعها ,
حطيت الكرسي مكان ما شاورت , و طلعت فكيت طرف الستارة و نزلت , اخدت الكرسي و رحت علي الطرف الثاني ,
فكيته و نزلت , سبقتني لستارة شباك الانتريه , حطيت الكرسي و طلعت فكيت الطرفين مرة واحدة و نزلت .
راحت علي بلاكونة السفرة و انا وراها بالكرسي ,
شخطت فيا : مش حانخلص في سنتنا و انت ماشي لي بالكرسي كده , سيب الزفت ده و تعالي هنا .
و كعادتها دبت برجلها مكان ما عايزاني , سيبت الكرسي و نزلت علي ركبي مكان ما دبت ,
طلعت علي ضهرى و فكت الطرف , خبطتني برجلها علي قفايا و قالت : الجنب التاني ولا حانام هنا النهاردة .
مشيت بيها و هي واقفة علي ضهرى , ضربتني برجلها تاني في ضهرى و قالت : براحة يا حمار حاتقلبني من البلاكونة .
وصلنا الجنب التاني و فكته و رمت الستارة علي الارض . و هي بتخبط علي وشي برجلها ,
مشيت بيها لحد الشباك , فكت الستارة و رميتها علي الارض , قالت لي : علي الطرقة بقي . بس استني .
نزلت من علي ضهرى و لسة باقوم علشان نروح الطرقة لطشتني بايدها علي قفايا و قالت : رايح فين , زى ما انت .
فرجعت لوضعي علي ايديا و ركبي , راحت راكبه علي ضهرى و قالت : شي . و ضحكت .
مشيت و هي راكباني لحد الطرقة , قالت لي : لاء اوضتي الاول .
فكملت الطرقة كلها لحد اوضتها و هي راكبه علي ضهرى لحد ماصلت البلاكونة .
نزلت و طلعت وقفت علي ضهرى تفك الستارة .
و رجعت ركبت علي ضهرى تاني لحد الطرقة و فكت ستارة الشباك و تاني ركبت علي ضهرى اوصلها لكرسيها في الانتريه .
قعدت علي كرسيها و قمت انا لميت الستاير و حطيتها في الغسالة و يادوب شغلتها ,
سمعت صوت توكا من اوضتها : العصير يا زفت .
جريت علي المطبخ صبيت العصير و اخذته علي الصانية , حطيت الكوباية علي الكمودينو جنب السرير,
كانت توكا لسة بتطمطع في السرير , قالت لي : لسانك لسانك .
فقعدت علي الارض عند طرف السرير و مدت لي رجلها و ابتديت الحسها .
من عند الكعب و بعدين بطن رجلها , و دخلت لساني بين صوابعها , اخدت كل صباع لوحده امصه ,
اتقلبت علي بطنها علشان تديني رجلها التانية . ابتديت بالكعب و زحلقت نفسي علي الارض علشان امصص لها صوابعها .
بقيت نايم علي ضهرى بمحذاة السرير و هي بتلاعبني بصوابعها و رجليها ,
ترفعها فأهم معاها , تنزلها انام علي ضهرى تماما .
اخيرا عدلت نفسها و نزلت رجليها الاثنين من السرير , لفيت جسمي علشان شفايفي تطول كعبيها و صوابعها .
داست برجليها علي وشي و ابتدت تشرب العصير .
دخلت بوكا داست علي بطني علشان تقعد جنبها علي السرير و قالت : لمينا الستاير مش فاضل الا الستارة بتاعتك .
كملت توكا العصير و قالت لها : خدوها .
ردت بوكا : حاسبي رجلك طيب علشان يفكها .
توكا و هي بتخبط علي وشي بصوابعها : خديه . و رفعت رجليها علي السرير .
قمت من تحت رجليهم علي ايديا و ركبي لحد الشباك , طلعت بوكا علي ضهرى و هي بتقول :
انا اصدرت فرمان جديد النهاردة , لا مشي بعد اليوم .
كملت الجملة بعد مافكت الستارة و ركبت علي ضهرى : ركوبتك العارجة تغنيكي عن سؤال اللئيم .
جلجلت ضحكتهما و توكا بتنط تركب علي ضهرى و بتقول : وسعي لي , عايزة لفة .
ردت بوكا : اركبي هناك متسع للجميع .
ركبوني الاثنين و هما بيتناقشوا ,
بوكا : تحبي تروحي فين حضرتك .
توكا : فسحنا شوية يا اسطي . و خبطت بكعبها في فخذى علشان امشي .
طلعت بيهم من الاوضة . عند الحمام توكا قالت : يييييسسس نزلنى هنا يا اسطي , روح وصل ستك و ارجع لي تاني .
كملت المشوار و بوكا راكباني و عماله بتلطش في وشي بايدها و في وسطي برجليها لحد مادخلت اوضتها .
نزلت و قالت لي ارجع لستك و تعالي تاني .
رجعت للحمام كانت توكا خلصت . ركبت علي ضهرى و مشيت بيها لحد مكتبها .
رجعت لبوكا كانت بتلبس علشان خارجة , قالت لي : هات الجزمة .
بصت لها و قالت ما تلمعها يا غبي هو كل حاجة لازم اقولهالك .
لمعتها بكم القميص و لبستها لها .
ركبت علي ضهرى اوصلها لباب الشقة , سالت توكا : عايزة حاجة من تحت ؟
ردت : حاتخدى الجحش معاكي ؟
بوكا : لاء سايبهولك تلعبي بيه براحتك .
ضحكوا الاثنين , خبطتني بوكل علي قفايا علشان امشي , وصلتها لباب الشقة و رجعت لتوكا .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ

الجزء السادس


اول ما قفلت الباب ورا بوكا سمعت صوت توكا بتنده عليا : يا زفت , انت فين ؟
جريت علي اوضتها و انا باقول : تحت امرك يا ستي انا هنا اهو .
كانت غيرت بيجامة النوم و لبست شورت و تي شيرت .
نظرت لي و قالت : متنح كده ليه ؟ انزل يلا ركبني .
اتبلخت لحظة و انا مش فاهم قصدها و بعدين جمعت فرمان بوكا ,
فنزلت علي ايديا و ركبي و قلت لها : اتفضلي يا ستي , علي فين حضرتك .
ركبتني و قالت : البلاكونة . و دبت كعبها في جنبي و قالت : شي يا حمارى .
مشيت بيها و هي علي ضهرى و عمالة تخبط بكعبها في جنابي و تطنطت علي ضهرى .
و احنا في الطريق عدينا جنب المطبخ فشدتني من شعرى و لوت لي رقبتي علشان ادخل المطبخ ,
ساقتني لحد الثلاجة و جابت العصير , ساقتني لحد رف الكوبايات , صبت العصير ,
رجعناه الثلاجة و خبطت بكعبها في جنبي فكملت طريقي للبلاكونة .
فردت رجليها علي ضهرى فاصبح وش رجلها بجوار خدودى و بدات تشرب في العصير ,
عند ناصية السفرة و الانترية زقت وشي بطرف صوباعها علشا ادخل الانترية ,
و ساقتني بصوابع رجليها في خدى لحد الترابيزة , جابت مجلة و ساقتني تاني للبلاكونة .
ظبطني علي حائط البلاكونة و عدلت قعدتها , بعد ما كانت راكباني حمار بقيت كرسي .
سندت ضهرها علي الحيطة و حطت رجل علي رجل و ابتدت تشرب العصير و تقراء المجلة و انا تحتها كرسي ثابت خايف اتنفس .
ساعة تقريبا لحد ما خلصت المجلة و قالت : وديني الاوضة اجيب الوكمان .
رجعت تاني حمار بتسوقني برجليها الي علي خدودى لحد الاوضة و رجعنا للبلاكونة تاني .
بعد شوية قالت لي : عايزة الموبايل . و قامت و هي بتكمل كلامها روح هاته و تعالي .
جريت علي الاوضة جبت لها الموبايل و رجعت . نزلت علي ركبي تاني علشان تكمل قعدتها .
داست علي راسي بشبشبها لحد ما وشي لزق في الارض تحت رجليها و فضلت علي الوضع ده شوية .
ابتدت تكلم صاحبتها في الموبايل و تبدل رجليها علي راسي او ضهرى و بعدين تعبت من الوقفة فرفعت ذقني برجلها علشان ارجع كرسي مرة تانية و قعدت علي ضهرى تكمل كلامها .
كانت بتتفق مع صحبتها علي عيد ميلادها الاسبوع الجاى و خايفة بوكا ماتوافق علي حفلة و الحادثة لم يمر عليها الا شوية شهور قليلة .
الساعة تقريبا بقت 9 لما قالت لي وديني الاوضة .
ركبتني و رجعت بيها لحجرتها , ساقتني لحد مكتبها , قعدت علي كرسيها و فتحت الكمبيوتر و هي بتقولي : اتفرش هنا .
بتشاور اني اتفرش تحت المكتب , طبعا من غير تفكير اتفرشت علي ضهرى مكان ما شاورت .
ظبطتني برجليها لحد مابقت دايسة برجلها علي وشي و التانية علي صدرى .
رفعت لي رجلها و لعبت بالشبشب فقلعته لها .
رجعت تدوس علي وشي تاني برجليها الاثنين ,
و بعدين تشيل واحدة تحطها علي رقبتي و التانية علي صدرى ,
شوية و تدوس علي وشي و تحط رجل علي رجل .
لطشتني علي وشي برجلها و قالت : انا مش قلتلك لسانك ملكي , هو فين ؟
فاخرجت لساني فبدات تمسح بطن رجلها من اول صوابعها لحد كعبها في لساني و هي بتشيت مع صاحبتها بتاعة التليفون .
فجاءة لطشتني و هي بتضحك و تقول : صاحبتي بتسلم عليك و عايزة تتعرف عليك .
طبعا قبل ما ارد كانت غارزة كعبها في فمي .
الساعة قربت من 12 بالليل لما بوكا رجعت و توكا لسة بتشيت و انا مفروش تحت رجليها و لساني مدلدل .
قامت توكا و سابت مكانها لبوكا علشان تسلم علي صاحبتها ,
داست بوكا علي وشي و رقبتي بجزمتها علشان تقعد علي الكرسي
و ابتدت تشيت مع صاحبتهم , و توكا بتسلي نفسها بالتنطيط علي بطني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء السابع


لم تغفل عيني الا مع ضوء النهار الاول عندما ازاحتني توكا من تحت قدميها الي الارض فلم اشعر بشئ بعدها حتي استيقظت علي شلوط بوكا في وشي و هي بتقول : قوم يا معفن حضر الافطار .
و قبل ان اتلقي شلوطها الثاني كنت تلقفت رجلها و بوستها و انا باقول : صباح الخير يا ستي , حالا الافطار حايجهز .
ردت و هي بتدوس علي بطني علشان تطلع علي السرير جنب اختها : صباح الزفت , اخلص انت حاتحكي حواديت .
جريت علي المطبخ جهزت النيسكافية بتاع بوكا و كوب اللبن بالعسل بتاع توكا ,
و رجعت اجهز التوست بالجبنة بتاع افطارهم . شربت كوباية شاى علي ما يخلصوا افطار , لميت الاكواب و الاطباق و شطبت المطبخ و اساذنتهم اروح السوق اجيب لهم شوية حاجات . توكا قالت : ماتنساش الموز علشان مي بتحب الموز باللبن .
بوكا قالت : هات فاكهة و اعمل فروت سلاط و ماتنساش الايس كريم ما انا عارفاك غبي .
قلت لهم : حاضر , اى اوامر تانية . قالوا ماتتاخرش . قلت : امركم .
اتسوقت و رجعت و جهزت الغداء و روقت البيت و حجراتهم و لميت الدنيا بعد الغداء و جهزت الفروت سلاط في التلاجة .
استاذنت بوكا اروح البيت اغير هدومي و ارجع تاني .
غبت حوالي ساعتين و رجعت كانت بوكا امام التلفزيون و توكا علي النت .
دخلت علي المطبخ انتظر اوامرهم كالمعتاد .
الساعة سابعة و نصف تقريبا ضرب جرس الباب , فتحت لقيت مي صديقتهم ,
لحقتني توكا بقلم علي قفايا و انا بامد ايدى لمي اسلم عليها و قالت بنبرة اندهاش :
انت حاتسلم عليها بايدك ؟ انت فاكر نفسك بني ادم ولا ايه ؟ ده انت صرصار تبوس ايدك وش و ضهر لو ستك مي رضيت تدوسك بجزمتها .
شدتني مني شعرى علشان اركع امامهم و هي بتقول : اخرك تبوس جزمتها يا حيوان .
و داست علي راسي علشان ابوس جزمة مي . و لم تكن ترتدى جزمة , كانت لابسة فليب فلوب فشافيفي لمست صوابع رجليها .
راحت مدياني بالشلوت و قالت : توكا بتقول تبوس الجزمة مش رجلي .
و كان توكا ما صدقت و ابتدت تشلط في وشي و بطني و صدرى و ابتديت اتدحرج تحت رجليهم لحد ما دخلوني حجرة توكا و هما بيضحكوا و يشلتوا فيا .
قعدوا علي السرير جنب بعض و زقتني توكا برجلها في صدرى و قالت : هات عصير ستك و اعملي طبق فروت سلاط .
في طريقي للمطبخ عديت علي بوكا في اوضتها اعرفها بوصول مي و اسالها لو عايزة حاجة فطلبت فروت سلاط .
جهزت الطلبات و رجعت لهم كانت بوكا معاهم . قدمت لهم طلباتهم و قالت لي توكا : هات العدة .
قصدها عدة رجليها . الطبق و الصابون و الفوطة و الاسيتون و المونيكير . بسرعة لمحت ان رجلين مي لسة ماعمولين لكن انا عارف ان ده ميعاد رجلين توكا , و طبعا بوكا .
جبت العدة و فرشتها تحت رجليهم , مدت لي توكا رجليها من غير ما تبص لي ,
قلعتها شبشبها و ابتديت ازيل المونيكر القديم و حطيتهم في المية .
رحت لبوكا , كانت حافية كالعادة و مونيكرها مقشر كالعادة شيلت الباقي منه و حطيت لها رجليها في الطبق الثاني .
طلعت رجلين توكا من المية و نشفتهم و نفخت لها بين صوابعها , طلعت رجلين بوكا و نشفتهم و نفخت بين صوابعها .
شاورت لي توكا علي رجلين مي و قالت : لسانك .
منت علي بطني تحت رجلين مي و قلعتها الفليب فلوب بتاعها و ابتديت الحس وش رجلها من اطراف صوابعها لحد فوق .
رغم ان طعم الكريم مازال في رجليها لكن علشان جاية مشي فعلق بهما رمل الطريق , فكنت ابلعه و انا بالحس رجليها .
كانوا بيتفقوا علي عيد ميلاد توكا بعد بكره و انهم مش حايعزموا ناس كتير .
لما جت سيرة هاني انقلب الحوار لضحك و هما متخيلين هاني جنبي علي الارض و بيلحس لهم رجليهم مثلي .
اتقلبت علي ضهرى علشان الحس بطن رجل مي , فكانت مي علي كرسي فوق راسي و توكا علي السرير من يميني و رجليها علي صدرى باحط لها الكريم , و بوكا علي كرسي المكتبي من يسارى و سانده رجليها علي بطني .
توكا و مي كانوا بيتسابقوا علي لساني و بوكا مكتفية بالفرجة و تعليقاتها المضحكة .
حوالي الساعة 11 لما خلصت مهمتي و كان لساني اتبرى و رجليهم بتلمع كالشمع .
قامت مي علشان تمشي , فقالت لي توكا : ستك حاتمشي لحد الباب ولا ايه
فانقلبت حمار , ركبتني مي و توكا لحد الباب , نزلت مي و فتحت الباب , و مدت لي رجليها علشان ابوسهم .
رجعت بتوكا و هي راكباني لحد الانترية امام التلفزيون ,
اتسمرت في مكاني كمسند لرجلين توكا و بوكا امام الفيلم كالمعتاد , و عقلي في عيد الميلاد

brins42
04-16-2017, 02:12 PM
الاسامي متشابهة و هنتوهه

عصر يوم
04-18-2017, 12:05 AM
ـ دمجت لك الأجزاء من بداية الجزء الأول...
ـ إذا أردت كتابة أجزاء جديدة أنقر على الرابط (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=281964) الذي بالصفحة الأولى للقصة المتسلسلة...
ـ ثم أنقر بالماوس بأعلى الصفحة الأولى من القصة المتسلسلة على الأيقونة: //rusmillion.ru/aflmsexarab/images/buttons/reply.gif
وأكتب ما تريد حتى أدمجه لك مع القصة...
ـ وقفلت الأجزاء المدموجة…
ـ من فضلك التزم بالتعليمات ولا تتعداها ليسهل الدمج....
ـ أرجو إعلامي على الخاص بأنك أضفت الجزء الجديد لأدمجه مع بقية الأجزاء ....
وتسلم الأيادي.....
تحياتي،،،،،،،،،،،،،

omar 21
07-07-2017, 10:36 PM
كمل حلوة جدا جدا

من الزقازيق
07-09-2017, 01:17 PM
حلوه بس التفاصيل طوووويله

من الزقازيق
07-09-2017, 01:50 PM
القصه جميله و حلوه تسلم ايدك



/archive/index.php/t-398006.html/archive/index.php/t-441741.html/archive/index.php/t-435755.htmlقصص نيك سوبر ماركت site:rusmillion.ruقصه جنس ألقضيب ألضخم وفتح ألغلأمقصص سكس شيميل site:rusmillion.ruقصص سكس خليجي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-435162.htmlقصص سكس في احياء مصر القديمةقصة نكت ابن صديقي ﻟﻮﺍﻁ site:rusmillion.ru/archive/index.php/f-9-p-138.htmlنقاشي نسوانجي كلبصورة سكس بنت تدخل اصابعها في كسها/archive/index.php/t-497433.html/showthread.php?t=154882&page=9/archive/index.php/t-453873.htmlصور متحركة تفريش كس/archive/index.php/t-138254.htmlقصص سكس ﺍﻟﺼﺪﻓﺔ ﻏﻴﺮﺕ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺍﻟﺴﻠﺴﻠﺔ الثانية site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-491616.htmlقصص سكس زوفليلصور قضيب الصبي مقوم من خلف البنطلون على مؤخرة أمة /archive/index.php/t-174214.html/archive/index.php/t-9267.htmlقصص تحرر طويلة/archive/index.php/t-130308.html/archive/index.php/t-574002.htmlقصص نيك اختي المتزوجه المتحرره site:rusmillion.ruقصص نيك عربيات السائق site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-332696.htmlسكس مدام مصري بتقول كل يااحمر/archive/index.php/t-215154.htmlصور نيك متحركه ع موقع نسوانجيقصص رهطناوناكني يمنيصور.نيك.طيز.بعد.المذاكرة/archive/index.php/t-34352.html/archive/index.php/t-302124.htmlقصص كتابة بنت تنتاك من حصان site:rusmillion.ruدكتوره قصتي طيز.com/archive/index.php/t-516646.htmlقصص جارتناالارمله والمحرومه للنيكقصص نيك خولات ومراتتهمنسوانجي الطريق الي طيز يوسف site:rusmillion.ruقصص سكس ناك اخت صاحبوحمايا ناكني في طيزيقصةسكس بيتنا ابي/archive/index.php/t-221873.html/archive/index.php/t-17121.html/archive/index.php/t-208839.html/archive/index.php/t-207730.htmlقصص "نيك"عرب ""ميلف" حسنة وابنها/archive/index.php/t-55534.html/archive/index.php/t-172097.htmlقصص سكس أغتصبت مرات أخي/archive/index.php/t-18803.html/archive/index.php/t-82109.htmlقصص مصورة جنس المتعةقصه جنسيه زوجتى والملابس الشفافه site:rusmillion.ruناكني زوج بنتي مكتوبة site:rusmillion.ruقصص نيك أب أم أخت/archive/index.php/t-126228.html/archive/index.php/t-305178.htmlقصص محارم امي الحنونة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-214373.html/archive/index.php/t-281428.html/archive/index.php/t-128331.html/archive/index.php/t-230086.htmlرغمة الحكمدار الأمين الهاديقصص نيك طيز وفا/archive/index.php/t-526315.html/archive/index.php/t-389609.html/archive/index.php/t-304514.html/archive/index.php/t-281428.htmlنواسنجي قصص علاج التعاب تحملهقصص سكس نيك محارم زوجات وسيدات مغتربين متسلسله site:rusmillion.ruقصص سكس عازبات عربي نيك صدفهالتلزيق محارم قصص/archive/index.php/t-187728.html/archive/index.php/t-506186.html/archive/index.php/t-78364.html/archive/index.php/t-473610.html/archive/index.php/t-78399.htmlافندينا جنرال نسوانجيقصة نيك طيزي من الشباب site:rusmillion.ru