SHOUCOCO
05-28-2018, 08:01 PM
كان إسمه عمر والدلع مرمر والشهرة من أيام المدرسة "ميرو بعابيص". وزنه حوالي110 ك وطوله 172 سم. طيزه كبيرة مدورة طرية زي الجلي وتعتبر أكبر حاجة في جسمه وصدره مليان. لون بشرته أبيض فاتح جداً ولون شعره بني وطويل وتقيل وقصة شعره من أيام المدرسة طويل مفلفل او مجعد.
كنا قاعدين في الركن المخصص لينا في الجامعة. الركن ده محجوز للشلة الفاقدة من دفعة سنة رابعة لكلية تجارة عين شمس. أعضاء الشلة الأربعة هما:
أنا عصام وشُهرتي "عصام علي كلاي" عشان بمارس رياضة البوكسينج ولوني اسمر زيه.
وجيهان المعروفة بجيجي سايكو عشان دماغها لاسعة. جسمها رياضي بس عندها ليونة وطيزها مرسومة بالمسطرة وحجم بزازها متوسط بس مشدودين لفوق. وزنها 65 ك وطولها 168 سم. نعتبر مرتبطين من سنة أولي. بنام معاها ومع غيرها وهي بتبقي عارفة وساعات بتجيبلي البنت اللي عاجباني لو سكتها صعبة.
فاضل طيفا وشاهيناز ودول متصاحبين وأصحاب مزاج زيينا حشيش وخمرة بس تقدر تقول في حكم المتجوزين.
كل اللي كان شاغل تفكيرنا ازي هنعمل مشروع التخرج واحنا ضايعين في كل المناهج. داحنا بقالنا سبع سنين في
الجامعة وبننجح بالغش.
شاهيناز : مافيش حل غير ان كل واحد فينا يشوف مجموعة يرشق معاها تشيل هي الليلة.
طيفا : وأي مجموعة دي اللي ممكن تقبلنا ف المشروع؟ دي دفعة رزلة عايزة الحرق.
أنا : طيب مافيش بنت نحنوحة سايحة كده تخليني اظبتها وتظبتني معاها.
جيجي سايكو : مافيش يا حبيبي انت متعلم عليك من كل نحانيح الدفعة من عمايلك فيهم. وكمان تقريباً المجموعات كلها قفلت مافيش غير كام عيال دحيحة رخمين اكيد هيختاروا من بعض.
{ وفجأة عدي عمر من قدامنا وفردة طيزه عمالة تتهز من تحت البنطلون الأبيض الخفيف الضيق اللي لابسه. وفضل واقف قدام طابور الكافيتريا قدامنا مستني يشتري أكل ومشاريب.}
جيهان : اهو الواد العلق أبو طيز كبيرة ده منهم. { قعدنا نضحك علي وصف جيهان}
طيفا : اه صح فاكر يا كلاي الواد ده لما كنا بنهريه بعابيص أيام المدرسة؟
أنا وأنا مشفوخ ضحك : أيوة كان اسمه ميرو بعابيص كان كل اللي هايج يحك بتاعه فيه وياما اتعملت عليه حفلات بعبصة وضرب وحك في طيزه.
طيفا : ده قفاه علم مني. بس علي فكرة هو كان بيبقي عايز كده . أنا سمعت ان طيزه بتشيل.
أنا بتريقة : سمعت؟ أكيد بيشيل طبعاً.
شهيناز : طب علي فكرة بقي من نظرتي لطيزه الواد ده مهري تفريش وممكن يكون هاري نفسه بعبصة بس ماتناكش قد كده.
جيهان : نظرة ايه وخرا ايه. انتوا نسيتوا المشروع والحل قدامنا أهو طيزو بعابيص ولا ميرو بعابيص بتاعكو.
شهيناز : نعم ياروح امك؟ انسي لا أنا ولا طيفا لينا في الحاجات دي. ده لو فكر انا أقتله.
جيهان بعصبية : خلاص براحتكو. أنا عن نفسي ممكن البس له زب صناعي لو ده يجيبه سكة.
أنا : وأنا برغم اني ماليش في الخشن ومش عارف هستحمل الموضوع ده ازاي بس ممكن انيكه لو ده يخليني اخلع من الجامعة الخرا دي. { بعد ما طيفا بصلي بنظرة استغراب} علي فكرة انا ممكن اغمض عيني وبصراحة الواد جسمه ناعم فشخ وطيز وبزاز أكبر من سايكو وشاهيناز. يعني الحكاية تمشي.
جيهان : وانا معاك لو محتاجني بس اللي مش معانا برانا.
طيفا وهو بيسحب شيهناز وماشي : حلال عليكم. يعني هي جت علي سنة زيادة. سلام.
جيهان وهي بتبصلي: مستني ايه ؟!! تعالي نلحق الواد.
أنا : ماشي بس لو حسيتي إنه رافض وجودك اخلعي وانا لو ظبته هقنعه يدخلك معانا.
جيجي : لا يا حبيبي رجلي علي رجلك. أنا ماضمنش.
كان لسه عمر خارج من الكافيتريا سندوتش في إيده وبإيده التانية ماسك كوباية عصير ساقعة. جينا من وراه. انا ماسكت فاردة من طيزه وجيجي ماسكة الفاردة التانية وفي نفَس واحد بزعيق قولناله: ميدو هتوحشنا.
جسمه اترعش م الخضة والهيجان وقال آه بكل شرمطة. ساعتها الكوباية كانت بتتهز وبتنقط علي هدومه قامت جيجي زقتها ناحية البنطلون غرقته عصير.
عمر بزعيق وهو بينفخ : ايه ده؟ إيه ده؟ مش تاخدي بالك؟
جيجي وهي بتحسس علي فخاده : يا نهار اسود أنا اسفة. بجد ماقصدتش
أنا فضلت احسس علي بزازه بإيد والمس الحلمة وبالإيد التانية بلمس طيزه من تحت ناحية فخاده كإني بمسح العصير : معلش انت عارف سايكو ايدها سايبة. ماتزعلش منها تعالي معانا الحمام .{ ورحت بايسه من خده} ماتزعلش اهو تعالي معانا.
أول ما بوسته وبعد ماهريناه تقفيش قام بصلي وهو فاشخ بقه ومتنح وبيتنحنح بنرة صوته: خلاص مافيش حاجة أنا هروح لوحدي.
جيجي قامت قفشت علي طيزه جامد خليته ينط من مكانه وقالته : إزاي ابداً تعالي معانا يللا.
وسحبناه في إيدينا ناحية الحمام كإننا مصطادين شرموطة. جيجي ناولت عم فرج فراش الحمامات خمسين جنيه وقالتله : ـ ماعلش هنعالج موقف محرج بس ومش عايزين حد يخش وأخدت منه ازازة مية. فرج هز راسه وهو طبعاً عارف الشلة الفاقدة ومش أول مرة يحصل موقف مشابه لده.
أول مادخلنا الحمام جيجي فضلت ترش مية علي طيزه وفخاده وتلعب فيهم وتحسس. أما انا فرُحت واقف وراه وزبي عمال يحك في طيزه وفكيت زراير قميصه وأنا بفرك الحلمتين بإيدي وبقول لجيجي :
ـ في عصير تقريباً وقع علي صدره امسحيه بالمنديل.
عمر كان خلاص بيسيح مننا وفضل فاتح بقه ومتنح م الهيجان ولما يقفل شفايفه يعض علي سنانه. بعد ما فشخت بزازه دعك وجيجي عمالة تبعبص طيزه فوق البنطلون الأبيض الخفيف . راحت فكت زرار البنطلون وسحبته لتحت سِنّة فبان فرق طيزه قبل الخرم بحاجة بسيطة ودخلت ايدها تحسس علي وراكه شوية وتلمس خرم طيزه شوية وهي بتقوله : معلش يا مرمر بس بمسح العصير اللي دخل جوة.
راح عمر بصيلها بشرمطة وعض علي شفايفه وقالها بصوت رفيع : عادي عادي .
في اللحظة دي وعمر متنح. جيجي بصيت لي وشاورت ع التيشيرت بتاعي عشان اقلعه. فهمتها وقلعت التي شيرت ووقفت قدامه وانا بقول لجيجي: أنا خلصت فوق هاتي مناديل اكمل قدام {وانا تقريباً لازق في وشه}.
أول ماعمر شاف عضلات صدري المنفوخة وعضلات بطني السداسية اللي بارزة جداً فضل يعُض شفايفه مدة طويلة وإيده التخينة الناعمة بتلمس بطني لحد ما لمس عضلة الصدر وإيده تبعد وتقرب كإنه مش مصدق. ومع انفاسي اللي راشقة في مناخيره لقيته مرة واحدة سند علي كتفي جامد ورفع جسمه و وبيبوسني بشفايفه الناعمة. في اللحظة دي جيجي دخلت صوباعها تبعبصه وضربته بالإيد التانية عشان تسخنه وافتكرت الخطة نجحت. بس أنا لا شعورياً وهو بيبوسني ولا اجدع بنت خبرة روحت لاطشه حتة قلم علم علي خده. جيجي اتخضت بس هو رد فعله كان غريب لقيته عض علي شفايفه جامد وهو بيقول آآه قصيرة علقة جداً وقالي بشرمطة :
ـ أنا اسف { ويعض علي شفايفة وعنيه متنحة علي صدري} أنا أسفة قصدي أنا أسف أ أ أصل أنا أسف.
وراحت شفته التحتية عضت علي سنانه بعصبية. طبعاً جيجي عمالة تغمزلي وتشاور بإيديها عشان تقولي
" مشِّي حالك وصلح اللي انت عملته." بس اللي انا فهمته إنه انبسط بالقلم وواضح انه بيحب العنف مع الممارسة. وانا عارف اني ضربته م الصدمة بس اكيد انا مش متضايق اوي وهايج من اللي بيحصل. فرُحت قارص جامد علي حلمة بزازه ولطشته قلم تاني خلاه يعض علي شفايفه من جديد ومسكته من شعره وأنا بقول له :
ـ اخرسي يا مرمورة.
وروحت رزعته بوسة من شفايفي بكل قوتي اخدت خمس دقايق فضل يتلوي زي البطة الهايجة. بعدين بصيتله جامد في عنيه وقولتله :
بقولك ايه هو انت ساكن مع مين؟
عمر قعد يتنحنح ويكح بشرمطة وهو صوته مش طالع بعدين جمع نفسه وقال : مع .. إحم .. مع اهلي.
فبكل ثقة قولتله : طيب بص أنا وجيجي ساكنين لوحدنا وبنحضر فكرة مشروع التخرج فلو { في اللحظة دي جيجي خرجت منها ضحكة عفوية بعدين كتمت بوقها أول ما برقت لها وأنا مبتسم وماسك نفسي} فلو حابب تروَّح معانا دلوقتي ونشوف مع بعض يمكن نوصل لفكرة مشروع تناسبنا احنا التلاتة.
عمر من غير تفكير : اه طبعاً انا عندي أفكار كتير.
أنا : تمام كده إنت خلاص هدومك نشفت وجسمك بقي فلة { وروحت محسس علي بزازه وطيزه من ورا}
يللا بينا نخرج قبل ما نتفهم غلط.
بعد ساعة ــ في شقتي
او ما دخلنا احنا التلاتة باب الشقة كنت خلاص عرفت انا هعمل ايه واتصرف معاه إزاي عشان ينفذ أي حاجة نطلبها. ومانكرش إني هجت عليه فشخ وعندي رغبة اقطعه نيك.
جيجي قفلت باب الشقة من هنا وروحت قالع التي شيرت والبنطلون ونزلت البوكر طلع زبي اللي كان واقف زي الحديدة. طوله متوسط بس عريض جداً والعروق بارزة منه. روحت لطشته بالقلم وسحبته من شعره الطويل خليته يوطي وقولتله : مص يا مرمر.
عمر لما صدق وحرفياً بلع زبي في بقه عشرين ثانية بعدين فضل يكح ويبصلي في عيني وهو ممحون ع الاخر وكمل مص. جيجي كانت قلعته القميص ونزلت بنطلونه لحد الركبة وهريت خرم طيزه بعبصة. وتقفيش وتضربه عليها تحمر وبعدين تحسس عليها وهو مفنس قدامها وتضرب تاني.
فضل يمص لي تلت ساعة كنت جبت اخري. روحت ساحبه من شعره ومجرجره ورايا وهو ركبه عمال تخبط في بعض عشان البنطلون كان مكتفه وجسمه عمال يتهز. في اللحظة دي حسيت برغبة سادية وشهوة اول مرة احس بيها رغم كل التجارب المجنونة اللي عشتها. وصلنا عند الكنبة في الصالة ومسكت طيزه وبضربه عليها وأمره ياخد وضعية الكلب. زقيت وشه دفنته في الكنبة وكتفت إيده ودعكت زبي اللي كان علي اخره حرفياً وجيجي قاعدة قدامه بتتفرج ومندهشة زي اللي هتشوف فيلم رعب لأول مرة. أول مادخلت زبي في خرم طيزه بقي يصوت ويتلوي بطيزه الكبيرة فسخنت اكتر وفضلت انيك خرمه بسرعة وبكل طاقتي. شوية سبت إيده اللي كنت مكتفها ولميت شعره وشديته ناحيتي فكان في وضع الكلب بالظبط وقولت له :
روح وتعالي عليه يا عِلق.
اول ما قولت كده فضل زي المجنون يروح ويرجع علي زبي ويرفع طيزه لفوق ولتحت وزبي جوة عمال يلف في كل ناحية في خُرم طيزه. من كتر الهيجان لقيتني فرغت لبني جوة فتحته وكملت علي طيزه الكبيرة اللي فضلت تتهز فترة بعد ماجيبت. بعدها علي طول ماعرفش ايه اللي خلاني احضنه وابوسه من بقه نفس البوسة اللي رزعتهاله في الحمام.
بعد ما استحمي ولبس هدومه اتفقنا ان الوقت متأخر وهو من نفسه عرض انه يشتغل في بيته ويجي هنا عشان نراجع ونوافق ع الشُغل. او بمعني اصح يتناك مني تاني.
إستمرت العلاقة بالشكل ده وكان بيفرح اكتر لما جيجي تكون مشاركة او يا دوب حتي تتفرج عليه وهو بيتناك مني. بعد المشروع ما خلص واتخرجنا ما عرفش ليه فضلت أكمل معاه. وعلاقتي بيه مابقتش مجرد استغلال وابتزاز. وحتي العلاقة السادية كانت في وقت الممارسة انما في العادي بقي عندي مشاعر عاطفية ناحيته. وبقي في حياتي جيجي وعمر بشكل دائم وعلاقات نسائية عابرة. وبقت علاقتي مع البنات وقت الممارسة فيها عنف اكتر علي عكس طبيعتي في الماضي وده كان بيعجب اغلبهم. بس يفضل عُمر حالة استثنائية مُختلفة.
{إنتهت القصة}
كنا قاعدين في الركن المخصص لينا في الجامعة. الركن ده محجوز للشلة الفاقدة من دفعة سنة رابعة لكلية تجارة عين شمس. أعضاء الشلة الأربعة هما:
أنا عصام وشُهرتي "عصام علي كلاي" عشان بمارس رياضة البوكسينج ولوني اسمر زيه.
وجيهان المعروفة بجيجي سايكو عشان دماغها لاسعة. جسمها رياضي بس عندها ليونة وطيزها مرسومة بالمسطرة وحجم بزازها متوسط بس مشدودين لفوق. وزنها 65 ك وطولها 168 سم. نعتبر مرتبطين من سنة أولي. بنام معاها ومع غيرها وهي بتبقي عارفة وساعات بتجيبلي البنت اللي عاجباني لو سكتها صعبة.
فاضل طيفا وشاهيناز ودول متصاحبين وأصحاب مزاج زيينا حشيش وخمرة بس تقدر تقول في حكم المتجوزين.
كل اللي كان شاغل تفكيرنا ازي هنعمل مشروع التخرج واحنا ضايعين في كل المناهج. داحنا بقالنا سبع سنين في
الجامعة وبننجح بالغش.
شاهيناز : مافيش حل غير ان كل واحد فينا يشوف مجموعة يرشق معاها تشيل هي الليلة.
طيفا : وأي مجموعة دي اللي ممكن تقبلنا ف المشروع؟ دي دفعة رزلة عايزة الحرق.
أنا : طيب مافيش بنت نحنوحة سايحة كده تخليني اظبتها وتظبتني معاها.
جيجي سايكو : مافيش يا حبيبي انت متعلم عليك من كل نحانيح الدفعة من عمايلك فيهم. وكمان تقريباً المجموعات كلها قفلت مافيش غير كام عيال دحيحة رخمين اكيد هيختاروا من بعض.
{ وفجأة عدي عمر من قدامنا وفردة طيزه عمالة تتهز من تحت البنطلون الأبيض الخفيف الضيق اللي لابسه. وفضل واقف قدام طابور الكافيتريا قدامنا مستني يشتري أكل ومشاريب.}
جيهان : اهو الواد العلق أبو طيز كبيرة ده منهم. { قعدنا نضحك علي وصف جيهان}
طيفا : اه صح فاكر يا كلاي الواد ده لما كنا بنهريه بعابيص أيام المدرسة؟
أنا وأنا مشفوخ ضحك : أيوة كان اسمه ميرو بعابيص كان كل اللي هايج يحك بتاعه فيه وياما اتعملت عليه حفلات بعبصة وضرب وحك في طيزه.
طيفا : ده قفاه علم مني. بس علي فكرة هو كان بيبقي عايز كده . أنا سمعت ان طيزه بتشيل.
أنا بتريقة : سمعت؟ أكيد بيشيل طبعاً.
شهيناز : طب علي فكرة بقي من نظرتي لطيزه الواد ده مهري تفريش وممكن يكون هاري نفسه بعبصة بس ماتناكش قد كده.
جيهان : نظرة ايه وخرا ايه. انتوا نسيتوا المشروع والحل قدامنا أهو طيزو بعابيص ولا ميرو بعابيص بتاعكو.
شهيناز : نعم ياروح امك؟ انسي لا أنا ولا طيفا لينا في الحاجات دي. ده لو فكر انا أقتله.
جيهان بعصبية : خلاص براحتكو. أنا عن نفسي ممكن البس له زب صناعي لو ده يجيبه سكة.
أنا : وأنا برغم اني ماليش في الخشن ومش عارف هستحمل الموضوع ده ازاي بس ممكن انيكه لو ده يخليني اخلع من الجامعة الخرا دي. { بعد ما طيفا بصلي بنظرة استغراب} علي فكرة انا ممكن اغمض عيني وبصراحة الواد جسمه ناعم فشخ وطيز وبزاز أكبر من سايكو وشاهيناز. يعني الحكاية تمشي.
جيهان : وانا معاك لو محتاجني بس اللي مش معانا برانا.
طيفا وهو بيسحب شيهناز وماشي : حلال عليكم. يعني هي جت علي سنة زيادة. سلام.
جيهان وهي بتبصلي: مستني ايه ؟!! تعالي نلحق الواد.
أنا : ماشي بس لو حسيتي إنه رافض وجودك اخلعي وانا لو ظبته هقنعه يدخلك معانا.
جيجي : لا يا حبيبي رجلي علي رجلك. أنا ماضمنش.
كان لسه عمر خارج من الكافيتريا سندوتش في إيده وبإيده التانية ماسك كوباية عصير ساقعة. جينا من وراه. انا ماسكت فاردة من طيزه وجيجي ماسكة الفاردة التانية وفي نفَس واحد بزعيق قولناله: ميدو هتوحشنا.
جسمه اترعش م الخضة والهيجان وقال آه بكل شرمطة. ساعتها الكوباية كانت بتتهز وبتنقط علي هدومه قامت جيجي زقتها ناحية البنطلون غرقته عصير.
عمر بزعيق وهو بينفخ : ايه ده؟ إيه ده؟ مش تاخدي بالك؟
جيجي وهي بتحسس علي فخاده : يا نهار اسود أنا اسفة. بجد ماقصدتش
أنا فضلت احسس علي بزازه بإيد والمس الحلمة وبالإيد التانية بلمس طيزه من تحت ناحية فخاده كإني بمسح العصير : معلش انت عارف سايكو ايدها سايبة. ماتزعلش منها تعالي معانا الحمام .{ ورحت بايسه من خده} ماتزعلش اهو تعالي معانا.
أول ما بوسته وبعد ماهريناه تقفيش قام بصلي وهو فاشخ بقه ومتنح وبيتنحنح بنرة صوته: خلاص مافيش حاجة أنا هروح لوحدي.
جيجي قامت قفشت علي طيزه جامد خليته ينط من مكانه وقالته : إزاي ابداً تعالي معانا يللا.
وسحبناه في إيدينا ناحية الحمام كإننا مصطادين شرموطة. جيجي ناولت عم فرج فراش الحمامات خمسين جنيه وقالتله : ـ ماعلش هنعالج موقف محرج بس ومش عايزين حد يخش وأخدت منه ازازة مية. فرج هز راسه وهو طبعاً عارف الشلة الفاقدة ومش أول مرة يحصل موقف مشابه لده.
أول مادخلنا الحمام جيجي فضلت ترش مية علي طيزه وفخاده وتلعب فيهم وتحسس. أما انا فرُحت واقف وراه وزبي عمال يحك في طيزه وفكيت زراير قميصه وأنا بفرك الحلمتين بإيدي وبقول لجيجي :
ـ في عصير تقريباً وقع علي صدره امسحيه بالمنديل.
عمر كان خلاص بيسيح مننا وفضل فاتح بقه ومتنح م الهيجان ولما يقفل شفايفه يعض علي سنانه. بعد ما فشخت بزازه دعك وجيجي عمالة تبعبص طيزه فوق البنطلون الأبيض الخفيف . راحت فكت زرار البنطلون وسحبته لتحت سِنّة فبان فرق طيزه قبل الخرم بحاجة بسيطة ودخلت ايدها تحسس علي وراكه شوية وتلمس خرم طيزه شوية وهي بتقوله : معلش يا مرمر بس بمسح العصير اللي دخل جوة.
راح عمر بصيلها بشرمطة وعض علي شفايفه وقالها بصوت رفيع : عادي عادي .
في اللحظة دي وعمر متنح. جيجي بصيت لي وشاورت ع التيشيرت بتاعي عشان اقلعه. فهمتها وقلعت التي شيرت ووقفت قدامه وانا بقول لجيجي: أنا خلصت فوق هاتي مناديل اكمل قدام {وانا تقريباً لازق في وشه}.
أول ماعمر شاف عضلات صدري المنفوخة وعضلات بطني السداسية اللي بارزة جداً فضل يعُض شفايفه مدة طويلة وإيده التخينة الناعمة بتلمس بطني لحد ما لمس عضلة الصدر وإيده تبعد وتقرب كإنه مش مصدق. ومع انفاسي اللي راشقة في مناخيره لقيته مرة واحدة سند علي كتفي جامد ورفع جسمه و وبيبوسني بشفايفه الناعمة. في اللحظة دي جيجي دخلت صوباعها تبعبصه وضربته بالإيد التانية عشان تسخنه وافتكرت الخطة نجحت. بس أنا لا شعورياً وهو بيبوسني ولا اجدع بنت خبرة روحت لاطشه حتة قلم علم علي خده. جيجي اتخضت بس هو رد فعله كان غريب لقيته عض علي شفايفه جامد وهو بيقول آآه قصيرة علقة جداً وقالي بشرمطة :
ـ أنا اسف { ويعض علي شفايفة وعنيه متنحة علي صدري} أنا أسفة قصدي أنا أسف أ أ أصل أنا أسف.
وراحت شفته التحتية عضت علي سنانه بعصبية. طبعاً جيجي عمالة تغمزلي وتشاور بإيديها عشان تقولي
" مشِّي حالك وصلح اللي انت عملته." بس اللي انا فهمته إنه انبسط بالقلم وواضح انه بيحب العنف مع الممارسة. وانا عارف اني ضربته م الصدمة بس اكيد انا مش متضايق اوي وهايج من اللي بيحصل. فرُحت قارص جامد علي حلمة بزازه ولطشته قلم تاني خلاه يعض علي شفايفه من جديد ومسكته من شعره وأنا بقول له :
ـ اخرسي يا مرمورة.
وروحت رزعته بوسة من شفايفي بكل قوتي اخدت خمس دقايق فضل يتلوي زي البطة الهايجة. بعدين بصيتله جامد في عنيه وقولتله :
بقولك ايه هو انت ساكن مع مين؟
عمر قعد يتنحنح ويكح بشرمطة وهو صوته مش طالع بعدين جمع نفسه وقال : مع .. إحم .. مع اهلي.
فبكل ثقة قولتله : طيب بص أنا وجيجي ساكنين لوحدنا وبنحضر فكرة مشروع التخرج فلو { في اللحظة دي جيجي خرجت منها ضحكة عفوية بعدين كتمت بوقها أول ما برقت لها وأنا مبتسم وماسك نفسي} فلو حابب تروَّح معانا دلوقتي ونشوف مع بعض يمكن نوصل لفكرة مشروع تناسبنا احنا التلاتة.
عمر من غير تفكير : اه طبعاً انا عندي أفكار كتير.
أنا : تمام كده إنت خلاص هدومك نشفت وجسمك بقي فلة { وروحت محسس علي بزازه وطيزه من ورا}
يللا بينا نخرج قبل ما نتفهم غلط.
بعد ساعة ــ في شقتي
او ما دخلنا احنا التلاتة باب الشقة كنت خلاص عرفت انا هعمل ايه واتصرف معاه إزاي عشان ينفذ أي حاجة نطلبها. ومانكرش إني هجت عليه فشخ وعندي رغبة اقطعه نيك.
جيجي قفلت باب الشقة من هنا وروحت قالع التي شيرت والبنطلون ونزلت البوكر طلع زبي اللي كان واقف زي الحديدة. طوله متوسط بس عريض جداً والعروق بارزة منه. روحت لطشته بالقلم وسحبته من شعره الطويل خليته يوطي وقولتله : مص يا مرمر.
عمر لما صدق وحرفياً بلع زبي في بقه عشرين ثانية بعدين فضل يكح ويبصلي في عيني وهو ممحون ع الاخر وكمل مص. جيجي كانت قلعته القميص ونزلت بنطلونه لحد الركبة وهريت خرم طيزه بعبصة. وتقفيش وتضربه عليها تحمر وبعدين تحسس عليها وهو مفنس قدامها وتضرب تاني.
فضل يمص لي تلت ساعة كنت جبت اخري. روحت ساحبه من شعره ومجرجره ورايا وهو ركبه عمال تخبط في بعض عشان البنطلون كان مكتفه وجسمه عمال يتهز. في اللحظة دي حسيت برغبة سادية وشهوة اول مرة احس بيها رغم كل التجارب المجنونة اللي عشتها. وصلنا عند الكنبة في الصالة ومسكت طيزه وبضربه عليها وأمره ياخد وضعية الكلب. زقيت وشه دفنته في الكنبة وكتفت إيده ودعكت زبي اللي كان علي اخره حرفياً وجيجي قاعدة قدامه بتتفرج ومندهشة زي اللي هتشوف فيلم رعب لأول مرة. أول مادخلت زبي في خرم طيزه بقي يصوت ويتلوي بطيزه الكبيرة فسخنت اكتر وفضلت انيك خرمه بسرعة وبكل طاقتي. شوية سبت إيده اللي كنت مكتفها ولميت شعره وشديته ناحيتي فكان في وضع الكلب بالظبط وقولت له :
روح وتعالي عليه يا عِلق.
اول ما قولت كده فضل زي المجنون يروح ويرجع علي زبي ويرفع طيزه لفوق ولتحت وزبي جوة عمال يلف في كل ناحية في خُرم طيزه. من كتر الهيجان لقيتني فرغت لبني جوة فتحته وكملت علي طيزه الكبيرة اللي فضلت تتهز فترة بعد ماجيبت. بعدها علي طول ماعرفش ايه اللي خلاني احضنه وابوسه من بقه نفس البوسة اللي رزعتهاله في الحمام.
بعد ما استحمي ولبس هدومه اتفقنا ان الوقت متأخر وهو من نفسه عرض انه يشتغل في بيته ويجي هنا عشان نراجع ونوافق ع الشُغل. او بمعني اصح يتناك مني تاني.
إستمرت العلاقة بالشكل ده وكان بيفرح اكتر لما جيجي تكون مشاركة او يا دوب حتي تتفرج عليه وهو بيتناك مني. بعد المشروع ما خلص واتخرجنا ما عرفش ليه فضلت أكمل معاه. وعلاقتي بيه مابقتش مجرد استغلال وابتزاز. وحتي العلاقة السادية كانت في وقت الممارسة انما في العادي بقي عندي مشاعر عاطفية ناحيته. وبقي في حياتي جيجي وعمر بشكل دائم وعلاقات نسائية عابرة. وبقت علاقتي مع البنات وقت الممارسة فيها عنف اكتر علي عكس طبيعتي في الماضي وده كان بيعجب اغلبهم. بس يفضل عُمر حالة استثنائية مُختلفة.
{إنتهت القصة}