الحب الاسود
07-20-2018, 09:52 PM
أحببت متمردة
ارجو ان تعجبكم اول راوية لي وارجو معرفة ارئكم لتحسين
تبدا الحكاية في فيله اقل مايقال عنها الثراء الكبير ، يعيش فيها مهند .في الخمس والعشرين من عمره قمحي اللون طوله ١٨٣ سم عريض الكتفين يمارس الرياضه ، يتميز بجسم رياضي يمارس رفع الاثقال بحجره خاصه به داخل الفيله ، وسيم ويتميز يهدوء وبرود الاعصاب (الثبات الانفعالي) ولكن عند الغضب لا احد يستطيع الوقوف امامه ، يعمل مدير لشركته الخاصه بالتصاميم المعمارية والاستثمار والمقاولات ، بحكم انه مهندس ، يتسم بالجديه التامة في التعامل مع الموظفين ، توفي والديه منذ عامين في حادث سياره عند عودتهم من العطله التي قضوها في شرم الشيح ، واصابته حاله من الكئابة والحزن .
في احد الايام يستيقظ مهند علي صوت المنبه وينظر للساعه فيجدها السادسه ونصف فينهض مسرعا من اجل ان ياخذ حمامه المنعش ويرتدي حلته السوداء التي تجسم جمال جسمه الرياضي المتناسق ويعطرنفسه يعطره الجذاب النفيس ويسرع الي سيارته الفارهة فكان يصر علي الذهاب مبكرأ ليكون مثالا للعاملين بالشركه فكان يعمل جاهد منذ ثلاث سنوات لتصبح شركته من اكبر الشركات في السوق في وقت قياسي و كان حريص وضع الحدود لمنع اي ضعف لمشاعره فلم يكن يعترف بالحب حينها بسبب والديه الذين كان حريصين علي الا يكون ولدهم اي علاقات مثل كثير من افرد الطبقه الغنية وانشغاله بالدراسه والعمل ولكن ذالك لم يمنع بعض الصداقات مع زميلته بالجامعه
دخل شركته وقام الموظفين بالوقوف احتراما له ولم يبدي اهتماما ببعض الموظفات التي كان يرمقونه بنظرات اعجاب وافتتان بوسامه وعطره الجذاب ولم يعلق وانصرف لمكتبه واستوقف سكرتيرية الخاصة به
مهند: هاتيلي مواعيد الاجتماعات والملف بتاع القرية الجديد علي مكتبي حالا واطلبي كباية القهوة بسرعه
منال: تمام يا فندم .
وذهب ليباشر عمله وبعد انتهائه انطلق الي منزله . في الطريق الي منزله وكانت الساعه حوالي العاشره والنصف مساءا وسمع صوت صرخات الاستنجاد من امراة امام مجموعه من الشباب الذين كانوا يحاولون اغتصابها ونجحوا بالفعل في تقطيع الفستان الذي كانت ترتديه ووصلو الي السنتيانه و البيبي دول الخاص
وبين صوت صراخها سمع صوت الضحكات من احدهم وهو يقول : بعد ان اخرج المطوة الخاصه به علي عنقها :احنا هناخد الي احنا عيزينة ولو سمعما صوتك هموتك يا جميل تمام ،
اما انا فغلت الدماء بداخلي واسرعت باخراج المسدس الخاص بي
وخرجت من السياره وصرخت بصوت عالي : سيبو البت ياكلب منك ليه والا هاخد روحكم واطلقت رصاصة في الهواء ففرو هاربين من امامي ....
واسرعت لاجد الفتاة ترتجف من الخوف والبكاء فاخذتها بين احضاني حتي تهدي ومسحت بيدي علي شعرها الاسود الطويل حتي تهدا ورادفت بقول:
متخافيش انا جمبك محدش هياذيكي واحست بلامان بين زراعي ونامت وازا بي ادقق النظر في وجهها الملائكي واتاملها وهي نائمه فقد كانت ذات ملامح جميله ومتوسطة الطول متناسقة القوام ممتلائة الارداف صدرها مشدود وكانت حلمتها وردية اللون رايتها بعض ان انقطعت السنتيانة بعد محاولة الاغتصاب فاسرعت بخلع الجاكيت الخاص ببدلتي حتي الفه حول جسدها واسرعت بحملها بين ذراعي متجاها للسيارة و بدات بالبحث في متعالقاتها لبحث عن اي شئ يدلني علي شخصيتها ولكن لم اجد واسرعت للمنزل وانزلتها بين ذراعي في غرفة الضيوف وذهبت لغرفة والدتي المتوفية حتي اعثر علي ملابس بديلة لملابسها التي تلفت ولحسن الحظ كان مقاسها مناسبا وبدات بخلع الملابس الممزقه وكان جسدها ابيض وطري ولم امنع نفسي بطبع قبلهة صغيرة علي شفتايها التي مثل الكرز وانفها الذي كان فيه حمرة خفبفه مماجعل شكلها مثيرا جدا واسرعت بالذهاب الي غرفتي بعد ان غيرت لها ملابسها ولكي لا افعل بهي شي واغتسلت وحاولت النوم ..
ولكانها كانت لاتريد صورتها ان تغادر من عقله ولكنه استسلم لنوم بسبب التعب الشديد الذي اصابه اليوم .
وبذلك تنتهي الفصل الاول الحلقه الاولي من الرواية اعلم نها لم تحتوي علي جنس والكثير من الاثارة ولكن تلك الحلقة مهمة جدا لاحداث القادمة واجو ابداء ارئكم ارجو ان اكون اعجبتكم هذه المرة الاولي لي التي اكتب فيها .
الفصل الاول الحلقه الثانية
(وشائت الاقدار)
اسيقظ مهند منتفضا علي صوت بكاء قادم من غرفة الضيوف ، وقام مسرعا الي تلك الفتاة التي سحرته مساء امس ، وعند باب الغرفة وجدها تبكي بحرقه واتاه صوته الرجولي..
مهند : لماذا تبكين؟
وفاجاته بقولها بصوت واهن : لماذا فعلت بي هذا بعد ان منحتني الامل والامان ؟؟
فعلم انها تقصد انه فعل بها شئ بسبب تغيره لملابسها فارسرع بالقول : لا لم يحدث شئ بيننا لقد مزقت ملابسكي امس وقمت بتغيرها لكي من ملابس والدتي ، واقسم انني لم افعل شئ يضرك ...
فهدائت وبتسمت ابتسامه هدائه وقالت بنبرة ندم :شكرا لك انا اسفة فقال لها : لا عليك انا مهند وانتي فردت برقة : وانا ملك فاردف : هل يمكنك ان تقصي علي قصتك وكيف انتي المطاف بك في ذلك المكان امس ؟؟
وردت عليه بنبرة لا حظ عليها الحزن :
انا اتولدت في عائلة متوسطة توفي والدي منذ سنتين بالسرطان تاثرت جدا لوفاته وابتعدت ماما عني وبعديها بشهرين جات ماما ومعاها راجل وقالت ليا ان دا يبقي جوزها الجديد واتصدمت ازاي ماما تتجوز بعدموت بابا بشهرين وبدات المعاناة كان يحاول يتحرش بيا لما ماما بتكون مشغولة و بدات المعاناة لغاية لما قرفت من تلات شهور تقريبا وتوقع اي كان رد فعلها (بدات الدموع تتجمع في عين ملك) ضربتني بالقلم وقالت بزعيق :
بقا جوزي هيتحرش بيكي انتا يعيلة اختفي من وشي يا وسخه ياقليلة الرباية ومن بعديها اكتشفت حجات كتير اولها بعديها بيومن سمعت صوت اههات وصريخ من اوضة امي كان الباب مش مقفول متوارب فقدرت اشوف منه وكانت امي بتمص زبر راجل وبعدين يدخله مها وبيقول مصي جامد يا شرموطة وبعدين راح رافعها من علي السرير ودخل زبه وكان طويل واول مرة اشوف زوبر علي الحقيقه ودخله بسرعه
في كسها امي :اهه برحه شويه يا خالد اوففف
خالد : اخرصي يا شرموطة
وبدأ يزد سرعته وهو كاتم شفايفها ببوسه مثيرة وايده علي بزازها بيقرصها من حلماتها وبدات تنزل عسلها وهو مازل مستمر لحد عشر دقايق وراح قالها
خالد:يلا افتحي بقك يا شرموطة عشان هنزل وراحت جاريه زي الكلبة
عشان تمص زبو لحد ينزل كنت انا كل ده بلعب في كسي من متعة الي شفته ونزلت اكتر من اربع مرات
وبكده اكتشفت ان امي بقت بتشتغل شرموطة وعشان كده فهمت عملت فيه كده ليه وبعدين سمعته من ورا باب غرفتي بيتكلمو
خالد : خدي دول واعطاها ظ£ظ*ظ*$جنيه
وقالت نهال(امي):بس انتا دفعت لمحسن (جوز امي)
خالد : لا دول ليكي انتي وقبلها قبلة طوية قبل ان يضرب مواخرتها ويخرج
وبعد قليل عاد محسن وقال :عاملة ايه يا حبيبتي ؟؟
نهال قبلته وضحكت ضحكة ماجنة وقالت :تمام يا قلبي
قال محسن :بصراحة اه البت ملك كبرت ولزم تشغليها معاكي وانا عايز افتحها ..
فبتسمت وقالت :لا يا حبيبي مش انتا الي هتفتحها انا اتفقت مع زبون هيدينا خمسين الف جنيه عشان العروسه وكله خمس شهور وتكمل ظ،ظ¨سنة ونعمل كل حاجه متخفش.. فقبلها مرة اخري وقال:تمام يا حبيبتي الي تشوفيه فكانت تلك صدمتي التي لم استطيع احتملها وقررت مغادرة المنزل
في الصباح الباكر وجمعت اغراضي نتقلت لبيت احد صديقاتي وقصت عليها كل شي واسقرت في بيتها حتي جاء زوجها من السفر امس صباحاواضطرت لمغادرة وانا اعلم الي اين يجب ان اذهب حتي وجدني هؤلاء الشباب وبدئو بالتحرش بي حتي مجيئك وانقذك لي من بين ايديهم
وانهت قصتها وعينها ممتلائه بالدموع ففتحت ذراعي لكي اضمها بين صدري وانتهت الحلقة الثانية حتي ان فكيف سينتقم مهند من نهال ومحسن وماذا سيفعل مع ملك فب الحلفة القادمة ارجو مشاركتكم وارئكم
ارجو ان تعجبكم اول راوية لي وارجو معرفة ارئكم لتحسين
تبدا الحكاية في فيله اقل مايقال عنها الثراء الكبير ، يعيش فيها مهند .في الخمس والعشرين من عمره قمحي اللون طوله ١٨٣ سم عريض الكتفين يمارس الرياضه ، يتميز بجسم رياضي يمارس رفع الاثقال بحجره خاصه به داخل الفيله ، وسيم ويتميز يهدوء وبرود الاعصاب (الثبات الانفعالي) ولكن عند الغضب لا احد يستطيع الوقوف امامه ، يعمل مدير لشركته الخاصه بالتصاميم المعمارية والاستثمار والمقاولات ، بحكم انه مهندس ، يتسم بالجديه التامة في التعامل مع الموظفين ، توفي والديه منذ عامين في حادث سياره عند عودتهم من العطله التي قضوها في شرم الشيح ، واصابته حاله من الكئابة والحزن .
في احد الايام يستيقظ مهند علي صوت المنبه وينظر للساعه فيجدها السادسه ونصف فينهض مسرعا من اجل ان ياخذ حمامه المنعش ويرتدي حلته السوداء التي تجسم جمال جسمه الرياضي المتناسق ويعطرنفسه يعطره الجذاب النفيس ويسرع الي سيارته الفارهة فكان يصر علي الذهاب مبكرأ ليكون مثالا للعاملين بالشركه فكان يعمل جاهد منذ ثلاث سنوات لتصبح شركته من اكبر الشركات في السوق في وقت قياسي و كان حريص وضع الحدود لمنع اي ضعف لمشاعره فلم يكن يعترف بالحب حينها بسبب والديه الذين كان حريصين علي الا يكون ولدهم اي علاقات مثل كثير من افرد الطبقه الغنية وانشغاله بالدراسه والعمل ولكن ذالك لم يمنع بعض الصداقات مع زميلته بالجامعه
دخل شركته وقام الموظفين بالوقوف احتراما له ولم يبدي اهتماما ببعض الموظفات التي كان يرمقونه بنظرات اعجاب وافتتان بوسامه وعطره الجذاب ولم يعلق وانصرف لمكتبه واستوقف سكرتيرية الخاصة به
مهند: هاتيلي مواعيد الاجتماعات والملف بتاع القرية الجديد علي مكتبي حالا واطلبي كباية القهوة بسرعه
منال: تمام يا فندم .
وذهب ليباشر عمله وبعد انتهائه انطلق الي منزله . في الطريق الي منزله وكانت الساعه حوالي العاشره والنصف مساءا وسمع صوت صرخات الاستنجاد من امراة امام مجموعه من الشباب الذين كانوا يحاولون اغتصابها ونجحوا بالفعل في تقطيع الفستان الذي كانت ترتديه ووصلو الي السنتيانه و البيبي دول الخاص
وبين صوت صراخها سمع صوت الضحكات من احدهم وهو يقول : بعد ان اخرج المطوة الخاصه به علي عنقها :احنا هناخد الي احنا عيزينة ولو سمعما صوتك هموتك يا جميل تمام ،
اما انا فغلت الدماء بداخلي واسرعت باخراج المسدس الخاص بي
وخرجت من السياره وصرخت بصوت عالي : سيبو البت ياكلب منك ليه والا هاخد روحكم واطلقت رصاصة في الهواء ففرو هاربين من امامي ....
واسرعت لاجد الفتاة ترتجف من الخوف والبكاء فاخذتها بين احضاني حتي تهدي ومسحت بيدي علي شعرها الاسود الطويل حتي تهدا ورادفت بقول:
متخافيش انا جمبك محدش هياذيكي واحست بلامان بين زراعي ونامت وازا بي ادقق النظر في وجهها الملائكي واتاملها وهي نائمه فقد كانت ذات ملامح جميله ومتوسطة الطول متناسقة القوام ممتلائة الارداف صدرها مشدود وكانت حلمتها وردية اللون رايتها بعض ان انقطعت السنتيانة بعد محاولة الاغتصاب فاسرعت بخلع الجاكيت الخاص ببدلتي حتي الفه حول جسدها واسرعت بحملها بين ذراعي متجاها للسيارة و بدات بالبحث في متعالقاتها لبحث عن اي شئ يدلني علي شخصيتها ولكن لم اجد واسرعت للمنزل وانزلتها بين ذراعي في غرفة الضيوف وذهبت لغرفة والدتي المتوفية حتي اعثر علي ملابس بديلة لملابسها التي تلفت ولحسن الحظ كان مقاسها مناسبا وبدات بخلع الملابس الممزقه وكان جسدها ابيض وطري ولم امنع نفسي بطبع قبلهة صغيرة علي شفتايها التي مثل الكرز وانفها الذي كان فيه حمرة خفبفه مماجعل شكلها مثيرا جدا واسرعت بالذهاب الي غرفتي بعد ان غيرت لها ملابسها ولكي لا افعل بهي شي واغتسلت وحاولت النوم ..
ولكانها كانت لاتريد صورتها ان تغادر من عقله ولكنه استسلم لنوم بسبب التعب الشديد الذي اصابه اليوم .
وبذلك تنتهي الفصل الاول الحلقه الاولي من الرواية اعلم نها لم تحتوي علي جنس والكثير من الاثارة ولكن تلك الحلقة مهمة جدا لاحداث القادمة واجو ابداء ارئكم ارجو ان اكون اعجبتكم هذه المرة الاولي لي التي اكتب فيها .
الفصل الاول الحلقه الثانية
(وشائت الاقدار)
اسيقظ مهند منتفضا علي صوت بكاء قادم من غرفة الضيوف ، وقام مسرعا الي تلك الفتاة التي سحرته مساء امس ، وعند باب الغرفة وجدها تبكي بحرقه واتاه صوته الرجولي..
مهند : لماذا تبكين؟
وفاجاته بقولها بصوت واهن : لماذا فعلت بي هذا بعد ان منحتني الامل والامان ؟؟
فعلم انها تقصد انه فعل بها شئ بسبب تغيره لملابسها فارسرع بالقول : لا لم يحدث شئ بيننا لقد مزقت ملابسكي امس وقمت بتغيرها لكي من ملابس والدتي ، واقسم انني لم افعل شئ يضرك ...
فهدائت وبتسمت ابتسامه هدائه وقالت بنبرة ندم :شكرا لك انا اسفة فقال لها : لا عليك انا مهند وانتي فردت برقة : وانا ملك فاردف : هل يمكنك ان تقصي علي قصتك وكيف انتي المطاف بك في ذلك المكان امس ؟؟
وردت عليه بنبرة لا حظ عليها الحزن :
انا اتولدت في عائلة متوسطة توفي والدي منذ سنتين بالسرطان تاثرت جدا لوفاته وابتعدت ماما عني وبعديها بشهرين جات ماما ومعاها راجل وقالت ليا ان دا يبقي جوزها الجديد واتصدمت ازاي ماما تتجوز بعدموت بابا بشهرين وبدات المعاناة كان يحاول يتحرش بيا لما ماما بتكون مشغولة و بدات المعاناة لغاية لما قرفت من تلات شهور تقريبا وتوقع اي كان رد فعلها (بدات الدموع تتجمع في عين ملك) ضربتني بالقلم وقالت بزعيق :
بقا جوزي هيتحرش بيكي انتا يعيلة اختفي من وشي يا وسخه ياقليلة الرباية ومن بعديها اكتشفت حجات كتير اولها بعديها بيومن سمعت صوت اههات وصريخ من اوضة امي كان الباب مش مقفول متوارب فقدرت اشوف منه وكانت امي بتمص زبر راجل وبعدين يدخله مها وبيقول مصي جامد يا شرموطة وبعدين راح رافعها من علي السرير ودخل زبه وكان طويل واول مرة اشوف زوبر علي الحقيقه ودخله بسرعه
في كسها امي :اهه برحه شويه يا خالد اوففف
خالد : اخرصي يا شرموطة
وبدأ يزد سرعته وهو كاتم شفايفها ببوسه مثيرة وايده علي بزازها بيقرصها من حلماتها وبدات تنزل عسلها وهو مازل مستمر لحد عشر دقايق وراح قالها
خالد:يلا افتحي بقك يا شرموطة عشان هنزل وراحت جاريه زي الكلبة
عشان تمص زبو لحد ينزل كنت انا كل ده بلعب في كسي من متعة الي شفته ونزلت اكتر من اربع مرات
وبكده اكتشفت ان امي بقت بتشتغل شرموطة وعشان كده فهمت عملت فيه كده ليه وبعدين سمعته من ورا باب غرفتي بيتكلمو
خالد : خدي دول واعطاها ظ£ظ*ظ*$جنيه
وقالت نهال(امي):بس انتا دفعت لمحسن (جوز امي)
خالد : لا دول ليكي انتي وقبلها قبلة طوية قبل ان يضرب مواخرتها ويخرج
وبعد قليل عاد محسن وقال :عاملة ايه يا حبيبتي ؟؟
نهال قبلته وضحكت ضحكة ماجنة وقالت :تمام يا قلبي
قال محسن :بصراحة اه البت ملك كبرت ولزم تشغليها معاكي وانا عايز افتحها ..
فبتسمت وقالت :لا يا حبيبي مش انتا الي هتفتحها انا اتفقت مع زبون هيدينا خمسين الف جنيه عشان العروسه وكله خمس شهور وتكمل ظ،ظ¨سنة ونعمل كل حاجه متخفش.. فقبلها مرة اخري وقال:تمام يا حبيبتي الي تشوفيه فكانت تلك صدمتي التي لم استطيع احتملها وقررت مغادرة المنزل
في الصباح الباكر وجمعت اغراضي نتقلت لبيت احد صديقاتي وقصت عليها كل شي واسقرت في بيتها حتي جاء زوجها من السفر امس صباحاواضطرت لمغادرة وانا اعلم الي اين يجب ان اذهب حتي وجدني هؤلاء الشباب وبدئو بالتحرش بي حتي مجيئك وانقذك لي من بين ايديهم
وانهت قصتها وعينها ممتلائه بالدموع ففتحت ذراعي لكي اضمها بين صدري وانتهت الحلقة الثانية حتي ان فكيف سينتقم مهند من نهال ومحسن وماذا سيفعل مع ملك فب الحلفة القادمة ارجو مشاركتكم وارئكم