خ ن ث ي
08-18-2018, 08:09 PM
في احدي ليالي الشتاء البارده والجو يملأه السكون كانت نيره صاحبه ال 36 عام تشعل الشموع في بيتها وتلبس احلي ما عندها ليظهرها في قمه جمالها رغم انها ملكه جمال بدون مكياج او لانجريهات. يكفيك ان تري عيناها الواسعتين وبشرتها الخمريه. وجسمها المتناسق مع صدرها ذي الحلمات البارزه التي تشتعل من نار الشهوه التي تكاد تنفحر من رغبتها في الممارسه الجنسيه.
وبينما هي كذلك وكانت تدق الساعه الحاديه عشره وقت رجوع زوجها علاء صاحب ال 45 عام وتزوج من نيره من 6 سنوات قضي منها سنتين معها اجمل ليالي العمر ولكن سرعان ما اختفت السعاده حين علم من الأطباء انه غير قادر عل الانجاب وتحول بعدها الي العربيد الذي يقضي ليله ونهاره. في شرب الخمر التي جعلت منه ضعيفا هزيلا وبدلا من ان يشكر زوجته علي البقاء معه الا انه كان يقوم بتعذيبها مره بالفعل ومره بالقول حتي انه حرمها حقها في ان ينام معها وكانت تلك هي الليله الاخيره والفرصه الاخيره التي ارادت نيره ان تساعده فيها
تاخر الوقت. وقاربت الساعه الثانيه والنصف صباحا وعلاء لم يأت وكان عمر ابن العشرين عاما من سكان احدي القري وقد اتي لاستكمال دراسته في كليه الطب يسكن في الطابق العلوي لبيت نيره
كان عمر يحبه كل من بالعماره ويشهدون له بادبه واحترامه وكان كذلك بالفعل وكان وسيما طويلا قليلا وشعره يميل الي نفس لون عينيه البنيه وجسده الرياضي
اراد ان يشرب كوبا من القهوه ليستطيع ان يكمل مذاكرته فغدا امتحان وعليه مراجعه دروسه فنزل الي بيت جارته نيره التي اعتاد ان ياخذ منها ما ينقصه
لم يتردد كثيرا ولبس جاكت فوق ملابسه ليقيه من البرد ونزل عل الدرج حتي وصل الي الباب وطرق الباب
سمعت نيره الباب وظنت انه زوجها. و سارعت الي الباب وفتحت ولكن كان عمر قد هم بالصعود لانه اعتقد انهم نائمين
وعلي حين غفله خرجت نيره وهي تلبس بيبي دول قصيىر ابيض ونصف صدرها بالخارج وكسها المتعطش لنار النيك والجنس وشعرها الاسود الحريري مسدولا عل كتفيها وتضع البرفيوم الخاص بها يجعل من الاموات أحياء
وبعد ما فتحت الباب رأت عمر. وشم عمر رائحه البرفيوم جعلته يلتفت سريعا اليها. ولم يستطع مقاومه ما يراه فانتصب زبره قليلا من بنطاله
حاولت تداري نفسها وفي نفس الوقت نظرت الي زبره المنتصب. وهو ما تشتاق اليه
واخذا يتبادلا النظرات. وهو قد فحص جسدها المفجر بالانوثه
قالت له .. فيه حاجة يا عمر؟
تلعثم بالكلام واخذ يداري زبره الذي ازداد انتصابه واحمر وجهه واحس بالحر في عز البرد
وقال.... ها... انا.... لا لا. ابدا. انا بس كنت عايز اييي........
وبينما يتكلم واذا بزوجها علاء يصعد درجات السلم. ويراهما سويا
الجزء الثاني كمان شويه
صعد علاء السلم و بينما هو كذلك رأي زوجته شبه عاريه و عمر ووجهه الاحمر من احتباس شهوته
خافت الزوجه كثيرا. واراد عمر الصعود ولكن لا جدوي من ذلك
ف علاء قد اتي مثل كل يوم سكران وغير واعي ولا مدرك لما بحدث فسقطت قدمه بالخطأ عن الدرجات و اصطدمت رأسه بالدرجات
سارعت الزوجه تجاه زوجها وبينما هي تجري وعمر كذلك لمساعدته فخرج احدي ثدييها ولكنها لم تستطع ارجاعه بل وارادت من شهوتها ان يراه عمر
وعمر كذلك انتهز الفرصه وهو يساعد علاء عل النهوض ومسكها من صدرها مره او مرتين. جعلته يزداد شهوه ويشعر بحراره
في جسده
ساعداه في دخول الشقه ولكن علاء اصيب بجرح في رأسه وبعد ما اعادت نيره صدرها الي داخل ال بيبي دول. وتأسف عمر لها وانه لم يقصد. واحست انه يريد البقاء. ولا جدوي من زوجها السكير
فقالت له....علاء تعبان اوي. استني معايا مش هاعرف اتصرف
هو انت مش دكتور بردوا؟؟
رد بسرعه.... طبعا انا مش هاسيبك النهارده خالص. انا تحت امرك
كان الجرح عادي ولكن شهوتهم هي الغير عاديه
قالت نيره... اقلع الجاكت دا... دانت عرقان اوي
قالها.... فعلا. انا لازم اقلعه ......
نام علاء بعد ما اعطاه عمر بعض الادويه الخفيفه
ولكنه يعلم جيدا. انه لن يفيق بسبب سكره
جاءت نيره من خلف عمر وبادرت بخلع ثيابه وتحسست جسده الذي اشتعل نارا كجسدها وبدات هي يتقبيل صدره وكسر ذلك حاجز الخوف بداخله فاخرج صدرها واخذ يمص فيه بنهم. لانه لم يمارس الجنس من قبل
لم يكن يعلم عمر ان تلك الشموع شموعه وتلك العروس عروسه وان هذه هي ليلته
نسي كل شي ونسي امر علاء وامتحانه لم يري امامه الا. حصان بري يحتاج الترويض
اخرج صدرها بسرعه البرق ومزق من علي جسدها ال بيبي دول. وقامت هي باخراج زوبره الذي سيفقد عذريته بعد قليل
سرعان ما كان فس فمها لتتذوق ماهي محرومه منه واخذت تلعق راسه الحمراء الكبيره. وعروقه المنتفخه
وهي الاخر احب ذلك. حتي كب اول دفعه من ماؤه داخل فمها الذي لا يقل عن حلاوه كسها في شي
وارتمي في حضنها وارتمت بحضنه ولكنها فقط البدايه والقادم. احلي بكثيييير
انتظرووووني
الجزء الثاني
قال لها عمر..... انا اسف اني عملت كدا بس انا دي اول مرا ليا
قالتله.... ومش هتكون اخر مرا يا عمر. انت راجل اوي وزبك حلو اووي
..... انتي الاحلي يا نيره. انتي فرسه جامده. اوووي. ايه دا. وازاي انا ماخدتش بالي منك؟
.... انت اللي كنت من الكليه للبيت ومن البيت للكليه ...
وبدات تحكيله عن كل شي. وعن حياتها. وفعلا صعبت عليه جدا لانها محرومه. وهو كمان محروم. ووعدها انه هيكون سرها. وهي كمان تكون سره
وقبل ما تخلص كلامها. كانت بتلعب في زبه تاني. اللي قام عليها. والمره دي. كان لازم يريح كسها. وينيكها فيه
ناموا علي الارض سوا وهو بفعص في يزازها وكسها. وهي بتلعب في زبره. زتعصره
وشفايفهم بتمص عسل بعضها زي ما عسل كسها بدا ينزل
قالتله الحس كسي. .... وما صدق عمر ونزل عل كسها لحس وهي بتلعب بلسنها في راس زبره الحمرا الكبيره
وبعد وقت من المص واللحس. قلبها عل بطنها ونزق زبه في كسها من ورا
ودخل زبره مرا واحده خلاها تصوت مرا. واحده وتشهق وخافت جوزها يصحا. قالها اكتمي صويتك هتفضحينا
وفضل ربع ساعه ينيكها في الوضع دا وزبه يرشق في كسها من جوا لحد ما حست انها تعبت من النيك
قلبها عل وشها. ورفعها بايده وشالها وزبه فيها. ووشو احمر. هينفجر من الشهوه
وبدا ينفذ كل افلام السكس اللي كان بيشوفها
وزبه انتفخ اكتر. وهي عل الرغم من شهوتها وحبها للنيكه الا انها خايفه منه. لانه لسه عايز ينيك فيها
وفضل يرزع في كسها وهي تقول ااااه. اااه. بالراحه يا عمر. شويه. اهدي. مش كدا.
وهو مش مدرك ولا سامع حاجه غير صوتك شهوته
اللي خلته ينزلها وينيكها في وضع الدوجي وشدها مش شعرها. وبعد نيكه طويله حس انه هيجيب
قالها بصوت متقطع اه هانزل. انا هانزل يا نيره
نيره. قالت له. نزلهم برا
ولكن عمر. قلبها تاني علي ضهرها. ومدريش بنفسه غير وهو مدخل زبره في كسها ونام عليه وهي بتصوت في ودنه. جوا. لاااااا جوا. لاااااااا
لااااااااي عمر. ولكن بعد ايه. كان عمر نزل كل لبنه جواها. وبالفعل. نام عليها. وهو شبه فاقدالوعي من النيك
وما سمعش في الاخر. غير. لا يا عمر
طلع. عمر جري بعد ما لبس هدمه. والوقت اتاخر. وقبل ما يطلع ساب اثر بوسه رقيقه عل وش نيره
اللي حست انها ارتاحت وبدات الدنيا تضحك لها. وتعوضها سنين الحرمان اللي فاتت
بس كانت خايفه. رغم كل الشهوه دي والنيكه الحلوه. دي.
ياتري فعلا اللي هي خايفه منه ممكن يحصل؟؟
دخلت خدت شاور عل السريع. وهي بتاخد الشاور كانت زعلانه انها بتشيل عن جسمها ريحه عمر اللي حسستها انها ست. وبسرعت غسلت البيبي دوول
علشان جوزها ما يحسش بحاجه
ودخلت نامت جنبه عل السرير ونضفت مكان النيكه. علشان مايحسش بحاجه
وعمر طلع نام ونسي امتحانه ونام زي القتيل عل السرير وصحي متاخر عل الساعه 12 الضهر وفعلا كان عدي امتحانه بس امتحان ايه. مع اللي حصل امبارح
دخل خد شاور هو كمان. وكان هيلعب في زبه علشان ينزل زي ما كان بيعمل كل مرا لوحده. ولكن رفض. علشان دلوقت اللبن دا له كس مشتاق ليه وعايزه
بردو نيره اتاخرت في النوم. وعلاء صحي من النوم الاول وهي مش عارف حصل ايه وجسمه واجعه مكان الواقعه
وكمان فيه اثر جرح صغير في راسه
قام وقف قدام المرايه بالعافيه. واستغرب و زعق عل نيره بصوت عالي
نيره.... يا نيره.... انتي يا زفته؟
نيره كانت لسا عليها اثر نيكه امبارح. وبتحلم بعمر. وفتحت عنيها عل جوزها وكانت هتغلط وتقول نعم يا عمر. ولحقت نفسها. وقالت يا علاء
قالها انا ايه اللي حصلي
فكرت بسرعه والفت قصه بسرعه بداتها بالبكاء وهي بتقول .... كنت هتروح مني يا حبيبي. يا جوزي. وانت ديما ظالمني
انا كش عارفه انت بتعمل معايا كدا ليه. وحكت له انه وقع عل السلم وهي شالته وساعدته و انقذته. وجعلت من نفسها الزوجه المخلصه
وكان رد فعل علاء الطبيعي انه قالها انا اسف. وباس راسها ودخل الحمام
وشويه. وبدا ينده عليها مرا تانيه. وفي المرا دي. نيره. اتخضت لانها حاسه ان علاء عرف حاجه
ي
بدا ينده علاء بصوت عالي...
نيره. يا نيره. ال بيبي دول دا بتاعك.؟! ، مغسول ليه.
وكمان من امتي وانت بلبسي بيبي دول؟
كملت نيره تمثيل دور الزوجه المخلصه.... وقالت له. انا كنت لابساه لك ولما وقعت عل الارض. ودمك نزل عل الارض. انا قلعت ال بيبي دول. ومسحت بيه الدم علشان كنت خايفه عليك. دا جزاتي
وبعدها غسلته وفضلت اراعيك طول الليل لحد ما اطمنت عليك. ونمت جنبك من التعب
ما فيش مجال للكلام تاني عند علاء غير انخ اعتذر لزوجته اللي اتفشخت امبارح من زبر. عمر. وكمان نزل لبنه جواها
جهزت نيره الاكل وعملت بزياده علشان حبيبها ودكرها الجديد
وخبت الاكل. عن علاء اللي فضلت تدلع عليه وتاكله بايدها لحد ما نزل رراح مشوار واحتماال يغيب فيه
انتهزت الفرصه نيره. وكسها كالها و حبت تتطمن علي النييك الجديد وتعرف هي مره واحده ولا هتعرف تخليه عشيقها. ولا لا
طلعت بشويش علي السلم بعد ما اطمنت ان مافيش حد شايفها. وخدت معاها الاكل وخبطت عل الباب مرا واتنين والتالته. كان عمر لسه طالع من الحمام. ولافف نفسه ببشكير
..... مين اللي برا؟
سمع صوت بالراحه بيهمس افتح يا عمر بسرعه انا نونا
عرف انها نيره .... فتح بسرعه ودخلها وشال منها الاكل
اول ما دخلت وشافت جسمه هاجت عليه..... وفي ثواني كانت شدت البشكير اللي كشف عن زبه اللي وقف عليها وكانهم لسه متجوزين
ونزلت من غير كلام عل ركبها ومصت فيه وهي بتقوله وحشتني. وحشتني اووي.
انا محرومه منه بقالي سنين
وهو ما صدق سابها تمصه. وافتكر لما كان هايز يضرب عشره في الحمام. ومارضيش علشان الكس اللي ما بيشبعش
المرا دي النيكه في اوضته و عشيقته معاه. وكمان. الذ اكل
مسكها عمر من وسطها ونيمها عل ضهرها. وفضل ينيك في كسها ويهز بزازها من كتر ضرب زبره فيها
وكان معاه سكس عل الموبيل. شغله. وطبق كل اوضاع الجنس فيه
وكانه بيذاكر عملي عل نيره
لحد ما جاب لبنه تاني جواها. ومن غير ما يقولها.
وهي كمان ما بقاش يفرق معاها لانه جابهم قبل كدا فيها
دخل عمر. و نيره بعد نيكه طويله تحت الدش يلبعو في بعض هو بيكتشف بزازها واد ايه هما جمال اوي.
وهي بتحسس علي جسمه وتلعب في شعر صدره وزبره. اللي محرومه منه
اوقات تحت الدش مافيهاش كلام
كلها ضحك وهزار. وسكات من باب الفضول والاستمتاع. بجسم. بعض
وقطع عليهم الانسجام دا. اول ما جرس شقته رن
ياتري مين. الي جاي ل عمر
وهل علاء هو اللي عل الباب
هنعرف دا في الجزء القادم
الجزء الثالث
جرس الباب بيرن. وعمر ونيره في احضان بعض تحت الدش
عمر بدا يبلع ريقه ونيره وشها اصفر من الخوف ياتري مين اللي بيرن الجرس؟!
هو علاء..... وشك في حاجه ولا مين خد بالوا. اني طلعت لك
بعد فتره من الاسئله. قرر عمر فتح الباب. لف جسمه وطلع عادي جدا. وراح يشوف مين. ونبه علي نيره مش تطلع من الحمام خالص
قرب عمر من الباب. وقال بصوت متقطع..... مين؟!
رد عليه من برا..... انا سعيد. ما تفتح يا عم انت.ولا جزائي. اني جيت اسال عليه يا عيل يا معفن هههههههه
نبذه عن سعيد.....صديق عمر الانتيم قاهري ونسوانجي اصيل وحشاش من الدرجه الاولي ومصدر السكس اللي بيتفرج عليه عمر. وفي المقابل عمر مصدر النجاح ل سعيد لانه علي اده في المذاكره وبيعتمد عل عمر اعتماد كلي
اتردد عمر قبل ما يفتح.... وراح طمن نيره بصوت واطي وقالها اطلعي من الحمام. وتعالي في الاوضه التانيه....
سعيد.... ما تفتح يا عمر. هو فيه ايه. ولا انت مش عايزني ادخل
عمر كان بيعطل فيه لحد ما نيره لبست. وراحت الاوضه التانيه
وفتح عمر الباب.... وسعيد دخل..... فيه ايه يا عم. انا واقف من بدري وانت مش راضي تفتح وايه دا. انت كنت بتاخد شاور
ماشي يا سيدي عموما احسن ان الحمام فاضي. احسن انا عل اخري.... اوعي كدا
حمد عمر. ربنا. انه طلع نيره من الحمام. وكان عايز يستغل وجود سعيد في الحمام علشان يخرج نيره بس خاف.
المهم... سعيد خرج. وقعد علي الكرسي في الصاله
هيييه... اوووف دا انا كنت هاموت يا جدع ..... مرا من الميا المزنوقه فيا. ومرا من اللبن اللي بيتحوش بسبب بنات البنات اللي في منطقتك. ولا. نسوان عمارتك. يا خراااابي.
رد عمر ... ما تلم نفسك يا جدع هو انت ما بتشبعش ما انت كل يوم
راكب ونايك. ولا هي فراغت عين
بدون ما يشعر مد سعيد ايده عل الاكل اللي نيره عملاه وكل منه. وقاله.. النسوان دي ما حدش يشبع منها. وثانيا مش بهدها غير لنا انيك. وثانيا انت مالك. انت عامل فيها عم الشريف ومقضيها سكس فون بس. انت حر
شويه. وركز سعيد. وقال..... اللله... الاكل دا لذيذ.. من عند مين دا ياض
اكيد سبلت. لواحده هنا ولا هنا. وصعبت عليها. ياعيني
عارف يا عمر. انا لو مكانك كان زماني نكت نسوان العماره. ويمكن صاحبها كمان هههههههههههههه
رد عمر.... دا اكل جايلي من البلد. وثانيا اطفح من سكات. ويلا امشي. انا تعبان
سعيد... ما انا قولت كدا ما يمنعكش من الامتحان الا التعب عموما يا سيدي. ما تغبش تاني علشان اعرف اعدي في ام السنه دي. وما اعيدهاش .... وشكرا عل اكل البلد. هاااه. واخد بالك
عمر.... قاصدك ايه؟
سعيد.. ولا حاجه. انا هامشي. بعد نا اطمنت عليك يا وحش
وفعلا. نزل سعيد وفي الوقت دا نيره سمعت كل كلمه. وكسها كان بياكلها وعايزه تعرف سعيد دا شكله ايه اللي نايك نص بنات البلد
بدات حياه نيره تتحول من ست محافظه. لست تشتهي مل أنواع الجنس. وتتخيل الكل بينيك فيها
اتغيرت 180 درجه. من الاستقامه في علاقه واحده الي علاقات مفتوحه
خرجت نيره من الاوضه. واول سؤال. كان. لعمر
مين صاحبك دا؟! وانت تعرفه من زمان؟ وهو كويس. ولا لا؟
سكت عمر شويه. وعرف ان دي اسئله من نيره عايزه تبدا بيها قصه حب جديده مه نيكه جديده
حاول يتوه في الكلام.... وما يعرفهاش حاجه. عنه. وقالها بعدين بعدين
وخدي معاكي الاكل. وهاتي رقمك انا هاكلمك. لما اكون فاضي
نزلت نييره.وهي خايفه من رد فعل عمر. وعايز. تعرف اكتر عن سعيد. بحيث يكون لها عشيق بديل. في حاله ان عمر. بعد عنها
نزلت نيره شايله ما تبقي من الاكل ولكن ما يدور براسها. هل عمر هيكون معايا عل طوول. ولا مجرد نزوه
ومين سعيد دا اللي ما بيرحمش وكمان ازاي اكسبه في صفي واخد منه الامان.
وهل انا اتحولت ل متناكه وشرموطه
مشاعر متضاربة كلها بتدور جوا نيره لحد ما وصلت لباب شقتها
فتحت ودخلت و غسلت الاطباق وخلصت و دخلت غرفتها تحلم باللي حصل وتتخيل اللي هيحصل.
وفجاه سمعت صوت مفاتيح. بتفتح باب الشقه
عرفت انه جوزها.... عملت نفسها نايمه.... دخل علاء. وكان مسطوول وبيغني ويدندن مع نفسه وتقريبا كان في حضن واحده تانيه.
ودا كان له اثر عل نيره. امها تخفف عن نفسها حدت الذنب والشعور بالخيانه خصوصا لما اتاكدت وهي سامعه جوزها بيتكلم في الفون بتاعه وواحده بتطمن عليه انه روح البيت وبيقولها
ههههههه ايوه يا قلبي. انا في البيت كنتي خايفه اتوووه ههههههه
ما تخافيش عليا..... انا مسطول اه شويتين بس الزبر اللي اديتهولك النهارده مخليني سلطان زماني
ياما نفسي. افشخك كل يوم .... بتقولي ايه. مراتي ؟؟، يا ماما انا مش متجوز. اللي في البيت دي الخدامه بتاعتي. اكل. وشرب. وخدمه وبس.. هههههههه.... يلا بقا علشان بوز الاخص دي ما تصحاش بااااي
سمعت نيره الكلمات وهي بتتقطع من جواها ودوعها غل خدها وبتسال نفسها
انا عملت فيك ايه علشان تعمل فيا دا كله؟
انا حفظت عليك وعل شرفك. والي حصل امبارح كان غصب عني
لكن اوعدك يا جوزي. يا زبير. يا اللي حرمني من حقي. لاضعنك في شرفك. واتناك. من طووب الارض
دخل علاء. ونام كالعاده. وهو علي يقين ان نيره نايمه وانتظرت لحد ما اتاكدت انه نام.
واخدت فونها ونار الانتقام فيها. ورنت عل عمر. اربع مرات ما ردش
شكت وقتها ان عمر. ابن الارياف. خاف من اللي حصل. ومش عايز يجربه تاني. وهتعيش سنوات حرمان تانيه
نامت. وهي عل اخرها في اليوم. دا وقررت تاني. يوم تتاكد بنفسها
انتظرت لما جوزها نزل كالعاده. وطلعت جري علي عمر. ورنت الجرس ولما قال مين ما ردتش
علشان يفتح. لها الباب..... وبعد ما قال مين. اكتر من مرا.
فتح الباب. وفعلا اتصدم بيها..... نيره جاتله. وهي متنرفزه.... واول سؤال بغيظ.
انت لا بترد عل الفون ولا راضي. تفتح الباب. فيه ايه يا عمر؟؟
شدها عمر بسرعه قبل ما تفضحه.... ودخلها. وقالي. وطي صوتك **** يخرب بيتك هتفضحينا. فيه ايه ؟؟!
قالت.... انت مالك فيه. ايه. ولا لبنك خلص يا عنيا؟؟ ولا انت تبع ماركه انيك واجري .... لا. ما انت لازم ترسيني. عل الحوار
هو...... حوار ايه وزفت ايه. هو انا مش قايلك انا اللي هاتصل بيكي.... وكمان انا ماوعدتكيش بحاجه يا نيره
افهمي يا سيتي. انتي متجوزه وانا خايف من ربنا وخايف عليكي وعليا. وبلاش نعمل كدا تاني
ردت.... احااااااا. هو انت هتعمل فيها شيخ يا بتاع سكس التليفونات... عمر بلاش لؤم الفلاحين دا. واصحا كدا
انا مش هاقولك حبيتك. لا. بس لازم تعرف اني مش عل اد مزاجك زي ما نكتني وكنت حابب انا كمان ست وليا طلباتي حتي لو انت مش عايز
هو.... نيره انا مش هاقولك حبيتك. انا بردوا عايز بس ما ينفعش ولو كنتي مش متجوزه كنا اتجوزنا عرفي حتي لكن دا غلط ومسيرنا هنتكشف
هي... دا اخر كلام عندك يا عمر؟؟
هو.... انا اسف. بس.........
هي.... ما تكملش كلامك..... وانسي انك تعرفني..... بس خلي بالك انا اللي جيتلك المرا دي .. المرا الجايه. انت اللي هتجيني. وعلي ملا. وشك. سلام. يا امووور
هو.... استني. بس. يا نيره.. استني. نتفاهم....يوووووه
خرجت نيره مسرعه. لشقتهاومالحقهاش عمر وفضل يفكر في كلامها.
انتظروني في الجزء القادم
ياتري نيره. هتعمل ايه. ؟!!
وبينما هي كذلك وكانت تدق الساعه الحاديه عشره وقت رجوع زوجها علاء صاحب ال 45 عام وتزوج من نيره من 6 سنوات قضي منها سنتين معها اجمل ليالي العمر ولكن سرعان ما اختفت السعاده حين علم من الأطباء انه غير قادر عل الانجاب وتحول بعدها الي العربيد الذي يقضي ليله ونهاره. في شرب الخمر التي جعلت منه ضعيفا هزيلا وبدلا من ان يشكر زوجته علي البقاء معه الا انه كان يقوم بتعذيبها مره بالفعل ومره بالقول حتي انه حرمها حقها في ان ينام معها وكانت تلك هي الليله الاخيره والفرصه الاخيره التي ارادت نيره ان تساعده فيها
تاخر الوقت. وقاربت الساعه الثانيه والنصف صباحا وعلاء لم يأت وكان عمر ابن العشرين عاما من سكان احدي القري وقد اتي لاستكمال دراسته في كليه الطب يسكن في الطابق العلوي لبيت نيره
كان عمر يحبه كل من بالعماره ويشهدون له بادبه واحترامه وكان كذلك بالفعل وكان وسيما طويلا قليلا وشعره يميل الي نفس لون عينيه البنيه وجسده الرياضي
اراد ان يشرب كوبا من القهوه ليستطيع ان يكمل مذاكرته فغدا امتحان وعليه مراجعه دروسه فنزل الي بيت جارته نيره التي اعتاد ان ياخذ منها ما ينقصه
لم يتردد كثيرا ولبس جاكت فوق ملابسه ليقيه من البرد ونزل عل الدرج حتي وصل الي الباب وطرق الباب
سمعت نيره الباب وظنت انه زوجها. و سارعت الي الباب وفتحت ولكن كان عمر قد هم بالصعود لانه اعتقد انهم نائمين
وعلي حين غفله خرجت نيره وهي تلبس بيبي دول قصيىر ابيض ونصف صدرها بالخارج وكسها المتعطش لنار النيك والجنس وشعرها الاسود الحريري مسدولا عل كتفيها وتضع البرفيوم الخاص بها يجعل من الاموات أحياء
وبعد ما فتحت الباب رأت عمر. وشم عمر رائحه البرفيوم جعلته يلتفت سريعا اليها. ولم يستطع مقاومه ما يراه فانتصب زبره قليلا من بنطاله
حاولت تداري نفسها وفي نفس الوقت نظرت الي زبره المنتصب. وهو ما تشتاق اليه
واخذا يتبادلا النظرات. وهو قد فحص جسدها المفجر بالانوثه
قالت له .. فيه حاجة يا عمر؟
تلعثم بالكلام واخذ يداري زبره الذي ازداد انتصابه واحمر وجهه واحس بالحر في عز البرد
وقال.... ها... انا.... لا لا. ابدا. انا بس كنت عايز اييي........
وبينما يتكلم واذا بزوجها علاء يصعد درجات السلم. ويراهما سويا
الجزء الثاني كمان شويه
صعد علاء السلم و بينما هو كذلك رأي زوجته شبه عاريه و عمر ووجهه الاحمر من احتباس شهوته
خافت الزوجه كثيرا. واراد عمر الصعود ولكن لا جدوي من ذلك
ف علاء قد اتي مثل كل يوم سكران وغير واعي ولا مدرك لما بحدث فسقطت قدمه بالخطأ عن الدرجات و اصطدمت رأسه بالدرجات
سارعت الزوجه تجاه زوجها وبينما هي تجري وعمر كذلك لمساعدته فخرج احدي ثدييها ولكنها لم تستطع ارجاعه بل وارادت من شهوتها ان يراه عمر
وعمر كذلك انتهز الفرصه وهو يساعد علاء عل النهوض ومسكها من صدرها مره او مرتين. جعلته يزداد شهوه ويشعر بحراره
في جسده
ساعداه في دخول الشقه ولكن علاء اصيب بجرح في رأسه وبعد ما اعادت نيره صدرها الي داخل ال بيبي دول. وتأسف عمر لها وانه لم يقصد. واحست انه يريد البقاء. ولا جدوي من زوجها السكير
فقالت له....علاء تعبان اوي. استني معايا مش هاعرف اتصرف
هو انت مش دكتور بردوا؟؟
رد بسرعه.... طبعا انا مش هاسيبك النهارده خالص. انا تحت امرك
كان الجرح عادي ولكن شهوتهم هي الغير عاديه
قالت نيره... اقلع الجاكت دا... دانت عرقان اوي
قالها.... فعلا. انا لازم اقلعه ......
نام علاء بعد ما اعطاه عمر بعض الادويه الخفيفه
ولكنه يعلم جيدا. انه لن يفيق بسبب سكره
جاءت نيره من خلف عمر وبادرت بخلع ثيابه وتحسست جسده الذي اشتعل نارا كجسدها وبدات هي يتقبيل صدره وكسر ذلك حاجز الخوف بداخله فاخرج صدرها واخذ يمص فيه بنهم. لانه لم يمارس الجنس من قبل
لم يكن يعلم عمر ان تلك الشموع شموعه وتلك العروس عروسه وان هذه هي ليلته
نسي كل شي ونسي امر علاء وامتحانه لم يري امامه الا. حصان بري يحتاج الترويض
اخرج صدرها بسرعه البرق ومزق من علي جسدها ال بيبي دول. وقامت هي باخراج زوبره الذي سيفقد عذريته بعد قليل
سرعان ما كان فس فمها لتتذوق ماهي محرومه منه واخذت تلعق راسه الحمراء الكبيره. وعروقه المنتفخه
وهي الاخر احب ذلك. حتي كب اول دفعه من ماؤه داخل فمها الذي لا يقل عن حلاوه كسها في شي
وارتمي في حضنها وارتمت بحضنه ولكنها فقط البدايه والقادم. احلي بكثيييير
انتظرووووني
الجزء الثاني
قال لها عمر..... انا اسف اني عملت كدا بس انا دي اول مرا ليا
قالتله.... ومش هتكون اخر مرا يا عمر. انت راجل اوي وزبك حلو اووي
..... انتي الاحلي يا نيره. انتي فرسه جامده. اوووي. ايه دا. وازاي انا ماخدتش بالي منك؟
.... انت اللي كنت من الكليه للبيت ومن البيت للكليه ...
وبدات تحكيله عن كل شي. وعن حياتها. وفعلا صعبت عليه جدا لانها محرومه. وهو كمان محروم. ووعدها انه هيكون سرها. وهي كمان تكون سره
وقبل ما تخلص كلامها. كانت بتلعب في زبه تاني. اللي قام عليها. والمره دي. كان لازم يريح كسها. وينيكها فيه
ناموا علي الارض سوا وهو بفعص في يزازها وكسها. وهي بتلعب في زبره. زتعصره
وشفايفهم بتمص عسل بعضها زي ما عسل كسها بدا ينزل
قالتله الحس كسي. .... وما صدق عمر ونزل عل كسها لحس وهي بتلعب بلسنها في راس زبره الحمرا الكبيره
وبعد وقت من المص واللحس. قلبها عل بطنها ونزق زبه في كسها من ورا
ودخل زبره مرا واحده خلاها تصوت مرا. واحده وتشهق وخافت جوزها يصحا. قالها اكتمي صويتك هتفضحينا
وفضل ربع ساعه ينيكها في الوضع دا وزبه يرشق في كسها من جوا لحد ما حست انها تعبت من النيك
قلبها عل وشها. ورفعها بايده وشالها وزبه فيها. ووشو احمر. هينفجر من الشهوه
وبدا ينفذ كل افلام السكس اللي كان بيشوفها
وزبه انتفخ اكتر. وهي عل الرغم من شهوتها وحبها للنيكه الا انها خايفه منه. لانه لسه عايز ينيك فيها
وفضل يرزع في كسها وهي تقول ااااه. اااه. بالراحه يا عمر. شويه. اهدي. مش كدا.
وهو مش مدرك ولا سامع حاجه غير صوتك شهوته
اللي خلته ينزلها وينيكها في وضع الدوجي وشدها مش شعرها. وبعد نيكه طويله حس انه هيجيب
قالها بصوت متقطع اه هانزل. انا هانزل يا نيره
نيره. قالت له. نزلهم برا
ولكن عمر. قلبها تاني علي ضهرها. ومدريش بنفسه غير وهو مدخل زبره في كسها ونام عليه وهي بتصوت في ودنه. جوا. لاااااا جوا. لاااااااا
لااااااااي عمر. ولكن بعد ايه. كان عمر نزل كل لبنه جواها. وبالفعل. نام عليها. وهو شبه فاقدالوعي من النيك
وما سمعش في الاخر. غير. لا يا عمر
طلع. عمر جري بعد ما لبس هدمه. والوقت اتاخر. وقبل ما يطلع ساب اثر بوسه رقيقه عل وش نيره
اللي حست انها ارتاحت وبدات الدنيا تضحك لها. وتعوضها سنين الحرمان اللي فاتت
بس كانت خايفه. رغم كل الشهوه دي والنيكه الحلوه. دي.
ياتري فعلا اللي هي خايفه منه ممكن يحصل؟؟
دخلت خدت شاور عل السريع. وهي بتاخد الشاور كانت زعلانه انها بتشيل عن جسمها ريحه عمر اللي حسستها انها ست. وبسرعت غسلت البيبي دوول
علشان جوزها ما يحسش بحاجه
ودخلت نامت جنبه عل السرير ونضفت مكان النيكه. علشان مايحسش بحاجه
وعمر طلع نام ونسي امتحانه ونام زي القتيل عل السرير وصحي متاخر عل الساعه 12 الضهر وفعلا كان عدي امتحانه بس امتحان ايه. مع اللي حصل امبارح
دخل خد شاور هو كمان. وكان هيلعب في زبه علشان ينزل زي ما كان بيعمل كل مرا لوحده. ولكن رفض. علشان دلوقت اللبن دا له كس مشتاق ليه وعايزه
بردو نيره اتاخرت في النوم. وعلاء صحي من النوم الاول وهي مش عارف حصل ايه وجسمه واجعه مكان الواقعه
وكمان فيه اثر جرح صغير في راسه
قام وقف قدام المرايه بالعافيه. واستغرب و زعق عل نيره بصوت عالي
نيره.... يا نيره.... انتي يا زفته؟
نيره كانت لسا عليها اثر نيكه امبارح. وبتحلم بعمر. وفتحت عنيها عل جوزها وكانت هتغلط وتقول نعم يا عمر. ولحقت نفسها. وقالت يا علاء
قالها انا ايه اللي حصلي
فكرت بسرعه والفت قصه بسرعه بداتها بالبكاء وهي بتقول .... كنت هتروح مني يا حبيبي. يا جوزي. وانت ديما ظالمني
انا كش عارفه انت بتعمل معايا كدا ليه. وحكت له انه وقع عل السلم وهي شالته وساعدته و انقذته. وجعلت من نفسها الزوجه المخلصه
وكان رد فعل علاء الطبيعي انه قالها انا اسف. وباس راسها ودخل الحمام
وشويه. وبدا ينده عليها مرا تانيه. وفي المرا دي. نيره. اتخضت لانها حاسه ان علاء عرف حاجه
ي
بدا ينده علاء بصوت عالي...
نيره. يا نيره. ال بيبي دول دا بتاعك.؟! ، مغسول ليه.
وكمان من امتي وانت بلبسي بيبي دول؟
كملت نيره تمثيل دور الزوجه المخلصه.... وقالت له. انا كنت لابساه لك ولما وقعت عل الارض. ودمك نزل عل الارض. انا قلعت ال بيبي دول. ومسحت بيه الدم علشان كنت خايفه عليك. دا جزاتي
وبعدها غسلته وفضلت اراعيك طول الليل لحد ما اطمنت عليك. ونمت جنبك من التعب
ما فيش مجال للكلام تاني عند علاء غير انخ اعتذر لزوجته اللي اتفشخت امبارح من زبر. عمر. وكمان نزل لبنه جواها
جهزت نيره الاكل وعملت بزياده علشان حبيبها ودكرها الجديد
وخبت الاكل. عن علاء اللي فضلت تدلع عليه وتاكله بايدها لحد ما نزل رراح مشوار واحتماال يغيب فيه
انتهزت الفرصه نيره. وكسها كالها و حبت تتطمن علي النييك الجديد وتعرف هي مره واحده ولا هتعرف تخليه عشيقها. ولا لا
طلعت بشويش علي السلم بعد ما اطمنت ان مافيش حد شايفها. وخدت معاها الاكل وخبطت عل الباب مرا واتنين والتالته. كان عمر لسه طالع من الحمام. ولافف نفسه ببشكير
..... مين اللي برا؟
سمع صوت بالراحه بيهمس افتح يا عمر بسرعه انا نونا
عرف انها نيره .... فتح بسرعه ودخلها وشال منها الاكل
اول ما دخلت وشافت جسمه هاجت عليه..... وفي ثواني كانت شدت البشكير اللي كشف عن زبه اللي وقف عليها وكانهم لسه متجوزين
ونزلت من غير كلام عل ركبها ومصت فيه وهي بتقوله وحشتني. وحشتني اووي.
انا محرومه منه بقالي سنين
وهو ما صدق سابها تمصه. وافتكر لما كان هايز يضرب عشره في الحمام. ومارضيش علشان الكس اللي ما بيشبعش
المرا دي النيكه في اوضته و عشيقته معاه. وكمان. الذ اكل
مسكها عمر من وسطها ونيمها عل ضهرها. وفضل ينيك في كسها ويهز بزازها من كتر ضرب زبره فيها
وكان معاه سكس عل الموبيل. شغله. وطبق كل اوضاع الجنس فيه
وكانه بيذاكر عملي عل نيره
لحد ما جاب لبنه تاني جواها. ومن غير ما يقولها.
وهي كمان ما بقاش يفرق معاها لانه جابهم قبل كدا فيها
دخل عمر. و نيره بعد نيكه طويله تحت الدش يلبعو في بعض هو بيكتشف بزازها واد ايه هما جمال اوي.
وهي بتحسس علي جسمه وتلعب في شعر صدره وزبره. اللي محرومه منه
اوقات تحت الدش مافيهاش كلام
كلها ضحك وهزار. وسكات من باب الفضول والاستمتاع. بجسم. بعض
وقطع عليهم الانسجام دا. اول ما جرس شقته رن
ياتري مين. الي جاي ل عمر
وهل علاء هو اللي عل الباب
هنعرف دا في الجزء القادم
الجزء الثالث
جرس الباب بيرن. وعمر ونيره في احضان بعض تحت الدش
عمر بدا يبلع ريقه ونيره وشها اصفر من الخوف ياتري مين اللي بيرن الجرس؟!
هو علاء..... وشك في حاجه ولا مين خد بالوا. اني طلعت لك
بعد فتره من الاسئله. قرر عمر فتح الباب. لف جسمه وطلع عادي جدا. وراح يشوف مين. ونبه علي نيره مش تطلع من الحمام خالص
قرب عمر من الباب. وقال بصوت متقطع..... مين؟!
رد عليه من برا..... انا سعيد. ما تفتح يا عم انت.ولا جزائي. اني جيت اسال عليه يا عيل يا معفن هههههههه
نبذه عن سعيد.....صديق عمر الانتيم قاهري ونسوانجي اصيل وحشاش من الدرجه الاولي ومصدر السكس اللي بيتفرج عليه عمر. وفي المقابل عمر مصدر النجاح ل سعيد لانه علي اده في المذاكره وبيعتمد عل عمر اعتماد كلي
اتردد عمر قبل ما يفتح.... وراح طمن نيره بصوت واطي وقالها اطلعي من الحمام. وتعالي في الاوضه التانيه....
سعيد.... ما تفتح يا عمر. هو فيه ايه. ولا انت مش عايزني ادخل
عمر كان بيعطل فيه لحد ما نيره لبست. وراحت الاوضه التانيه
وفتح عمر الباب.... وسعيد دخل..... فيه ايه يا عم. انا واقف من بدري وانت مش راضي تفتح وايه دا. انت كنت بتاخد شاور
ماشي يا سيدي عموما احسن ان الحمام فاضي. احسن انا عل اخري.... اوعي كدا
حمد عمر. ربنا. انه طلع نيره من الحمام. وكان عايز يستغل وجود سعيد في الحمام علشان يخرج نيره بس خاف.
المهم... سعيد خرج. وقعد علي الكرسي في الصاله
هيييه... اوووف دا انا كنت هاموت يا جدع ..... مرا من الميا المزنوقه فيا. ومرا من اللبن اللي بيتحوش بسبب بنات البنات اللي في منطقتك. ولا. نسوان عمارتك. يا خراااابي.
رد عمر ... ما تلم نفسك يا جدع هو انت ما بتشبعش ما انت كل يوم
راكب ونايك. ولا هي فراغت عين
بدون ما يشعر مد سعيد ايده عل الاكل اللي نيره عملاه وكل منه. وقاله.. النسوان دي ما حدش يشبع منها. وثانيا مش بهدها غير لنا انيك. وثانيا انت مالك. انت عامل فيها عم الشريف ومقضيها سكس فون بس. انت حر
شويه. وركز سعيد. وقال..... اللله... الاكل دا لذيذ.. من عند مين دا ياض
اكيد سبلت. لواحده هنا ولا هنا. وصعبت عليها. ياعيني
عارف يا عمر. انا لو مكانك كان زماني نكت نسوان العماره. ويمكن صاحبها كمان هههههههههههههه
رد عمر.... دا اكل جايلي من البلد. وثانيا اطفح من سكات. ويلا امشي. انا تعبان
سعيد... ما انا قولت كدا ما يمنعكش من الامتحان الا التعب عموما يا سيدي. ما تغبش تاني علشان اعرف اعدي في ام السنه دي. وما اعيدهاش .... وشكرا عل اكل البلد. هاااه. واخد بالك
عمر.... قاصدك ايه؟
سعيد.. ولا حاجه. انا هامشي. بعد نا اطمنت عليك يا وحش
وفعلا. نزل سعيد وفي الوقت دا نيره سمعت كل كلمه. وكسها كان بياكلها وعايزه تعرف سعيد دا شكله ايه اللي نايك نص بنات البلد
بدات حياه نيره تتحول من ست محافظه. لست تشتهي مل أنواع الجنس. وتتخيل الكل بينيك فيها
اتغيرت 180 درجه. من الاستقامه في علاقه واحده الي علاقات مفتوحه
خرجت نيره من الاوضه. واول سؤال. كان. لعمر
مين صاحبك دا؟! وانت تعرفه من زمان؟ وهو كويس. ولا لا؟
سكت عمر شويه. وعرف ان دي اسئله من نيره عايزه تبدا بيها قصه حب جديده مه نيكه جديده
حاول يتوه في الكلام.... وما يعرفهاش حاجه. عنه. وقالها بعدين بعدين
وخدي معاكي الاكل. وهاتي رقمك انا هاكلمك. لما اكون فاضي
نزلت نييره.وهي خايفه من رد فعل عمر. وعايز. تعرف اكتر عن سعيد. بحيث يكون لها عشيق بديل. في حاله ان عمر. بعد عنها
نزلت نيره شايله ما تبقي من الاكل ولكن ما يدور براسها. هل عمر هيكون معايا عل طوول. ولا مجرد نزوه
ومين سعيد دا اللي ما بيرحمش وكمان ازاي اكسبه في صفي واخد منه الامان.
وهل انا اتحولت ل متناكه وشرموطه
مشاعر متضاربة كلها بتدور جوا نيره لحد ما وصلت لباب شقتها
فتحت ودخلت و غسلت الاطباق وخلصت و دخلت غرفتها تحلم باللي حصل وتتخيل اللي هيحصل.
وفجاه سمعت صوت مفاتيح. بتفتح باب الشقه
عرفت انه جوزها.... عملت نفسها نايمه.... دخل علاء. وكان مسطوول وبيغني ويدندن مع نفسه وتقريبا كان في حضن واحده تانيه.
ودا كان له اثر عل نيره. امها تخفف عن نفسها حدت الذنب والشعور بالخيانه خصوصا لما اتاكدت وهي سامعه جوزها بيتكلم في الفون بتاعه وواحده بتطمن عليه انه روح البيت وبيقولها
ههههههه ايوه يا قلبي. انا في البيت كنتي خايفه اتوووه ههههههه
ما تخافيش عليا..... انا مسطول اه شويتين بس الزبر اللي اديتهولك النهارده مخليني سلطان زماني
ياما نفسي. افشخك كل يوم .... بتقولي ايه. مراتي ؟؟، يا ماما انا مش متجوز. اللي في البيت دي الخدامه بتاعتي. اكل. وشرب. وخدمه وبس.. هههههههه.... يلا بقا علشان بوز الاخص دي ما تصحاش بااااي
سمعت نيره الكلمات وهي بتتقطع من جواها ودوعها غل خدها وبتسال نفسها
انا عملت فيك ايه علشان تعمل فيا دا كله؟
انا حفظت عليك وعل شرفك. والي حصل امبارح كان غصب عني
لكن اوعدك يا جوزي. يا زبير. يا اللي حرمني من حقي. لاضعنك في شرفك. واتناك. من طووب الارض
دخل علاء. ونام كالعاده. وهو علي يقين ان نيره نايمه وانتظرت لحد ما اتاكدت انه نام.
واخدت فونها ونار الانتقام فيها. ورنت عل عمر. اربع مرات ما ردش
شكت وقتها ان عمر. ابن الارياف. خاف من اللي حصل. ومش عايز يجربه تاني. وهتعيش سنوات حرمان تانيه
نامت. وهي عل اخرها في اليوم. دا وقررت تاني. يوم تتاكد بنفسها
انتظرت لما جوزها نزل كالعاده. وطلعت جري علي عمر. ورنت الجرس ولما قال مين ما ردتش
علشان يفتح. لها الباب..... وبعد ما قال مين. اكتر من مرا.
فتح الباب. وفعلا اتصدم بيها..... نيره جاتله. وهي متنرفزه.... واول سؤال بغيظ.
انت لا بترد عل الفون ولا راضي. تفتح الباب. فيه ايه يا عمر؟؟
شدها عمر بسرعه قبل ما تفضحه.... ودخلها. وقالي. وطي صوتك **** يخرب بيتك هتفضحينا. فيه ايه ؟؟!
قالت.... انت مالك فيه. ايه. ولا لبنك خلص يا عنيا؟؟ ولا انت تبع ماركه انيك واجري .... لا. ما انت لازم ترسيني. عل الحوار
هو...... حوار ايه وزفت ايه. هو انا مش قايلك انا اللي هاتصل بيكي.... وكمان انا ماوعدتكيش بحاجه يا نيره
افهمي يا سيتي. انتي متجوزه وانا خايف من ربنا وخايف عليكي وعليا. وبلاش نعمل كدا تاني
ردت.... احااااااا. هو انت هتعمل فيها شيخ يا بتاع سكس التليفونات... عمر بلاش لؤم الفلاحين دا. واصحا كدا
انا مش هاقولك حبيتك. لا. بس لازم تعرف اني مش عل اد مزاجك زي ما نكتني وكنت حابب انا كمان ست وليا طلباتي حتي لو انت مش عايز
هو.... نيره انا مش هاقولك حبيتك. انا بردوا عايز بس ما ينفعش ولو كنتي مش متجوزه كنا اتجوزنا عرفي حتي لكن دا غلط ومسيرنا هنتكشف
هي... دا اخر كلام عندك يا عمر؟؟
هو.... انا اسف. بس.........
هي.... ما تكملش كلامك..... وانسي انك تعرفني..... بس خلي بالك انا اللي جيتلك المرا دي .. المرا الجايه. انت اللي هتجيني. وعلي ملا. وشك. سلام. يا امووور
هو.... استني. بس. يا نيره.. استني. نتفاهم....يوووووه
خرجت نيره مسرعه. لشقتهاومالحقهاش عمر وفضل يفكر في كلامها.
انتظروني في الجزء القادم
ياتري نيره. هتعمل ايه. ؟!!