همومي دموعك
09-13-2018, 02:44 AM
تحياتي لكم جميعا أعضاء منتدى نسوانجي اول مرة ارفع فيها قلمي أجمع به شتات أفكاري و خيالي انسج به قصة لا أدري أكانت عن الحب بمعنى التقاء الأرواح مع بعض في عالم آخر مهما كنت الروابط سواء بالدم أم بغيره أو كنزوة عابرة انتهت متعتها مع انتهاء فترة العلاقة بين الجانبين أو أحداث و وقائع نربطها بواقع حياتنا اليومية هذه...........
عابر سبيل......
شاب بعمر الخامس والعشرين بعقل رجل في الستين..... كان هذا الشاب جالساً على صخرة في قمة جبل مطل على قريته التي تربى فيها و ذاق منها الحلو و المر و المالح و الحامض و كل اكسبه عقلا و حكمة و خبرة........ سارح في خياله و ذكريات طفولته التي كانت أصعب من أن يعيشها لكن...... كما قيل (أن تبقى في القمة... اصعب من أن تبلغها) يقول صاحبنا و لنقل أن اسمه عابر :::::
في حياتي هذه لم ارى من أقاربي سوى الذل و المهانة و الاستهزاء بل تطور الأمر إلى حد الضرب و غالبا التنكيل بي أمام الناس بالشتائم و القبائح حتى و كأنهم يصنعون شخصيا بأفكاره ليس إلا.......... في حياتي هذه عرفت الجنس بعمر السادس عشر كممارسة فعلية لكن تفريش ليس إلا.... و من هنا نبدأ قصتنا دون ذكر الطفولة (طبعا احترام لقوانين المنتدى).......
أول مرة هذه كانت مع ابنة عمي الصراحة جسدها الأسمر و العيون الواسعة و صدرها الشامخ جعل مني هائجا طول صيف ذلك العام حتى وقعت بالمصيدة كما يسميها البعض......( لن أذكر تفاصيل اللقاء و كيف اوقعتاها فهي مستهلكة في قصصك اخر و الجميع يبحث عن الجديد هنا لكنا ما أحاول أن أوصل ما اكتسبته في هذا اللقاء دون غيره سواء جنسيا أو غيره) أن الجنس ليس كل شيء...... تلك الفتاة ابنة عمي اول من فتح باب الجنس في عقلي تخيل معي عزيزي(ة) القارئ(ة) مراهقة و ما أدراك ما المراهقة انفجار و عنفوان بل إنك قد تفقد زمام الأمور لتصبح بعدها في مصيبة لكن مع هذه الفتاة و لولا القدر تجنب ذلك...... إبنة عمي طلبت مني لقاءها في بيتهم بعد أخذ و رد و متابعة لما يجري حولنا و في ذلك اليوم حوالي وقت الظهر وجدت نفسي لن أقول في احضانها بل مباشر بين فخضيها بعد أن رفعت هي تنورتها و أنزلت انا سروالي ليقوم المارد من سباته طبعا لقلة خبرتنا بل لجهلنا في أمور الجنس كان أول فعل بيننا تفريش لا غير رغم أني انا من حاول إدخاله فطيزها كما يسميها البعض بل أغلبهم لكنا رفضت لأنها أحبت التفريش و ياله من موقف........ طبعا انا رغم أني لم ارى في حياتي فرج المرأة (كس) إلا أني كدت اجزم حينها انه مجرد شق فقط لكن سرعان ما توارى لي أنه فتحة خلف شفريها الخارجيان..... في تلك الأثناء و لا أدري من أين جاءت فكرة إدخال قضيبي في شرجها محاولة مني عدم كسر حاجز (طبعا اغلبكم فهم ماهو) ادرتها إلى الحائط ليصبح ظهرها لي حاولت لكن تمنعت كما سبق لأبدأ تفربشها واقفا خوفاً من مفاجأة من عائلتها و خوفا من تعالي أصواتنا فيحدث الذي نخشاه...............( البعض سيقول اني أسرع الأحداث و البعض الآخر سيقول أن اللقاءات الجنسية هي كل ما نريد لكن ليس هذا ما نحتاجه هنا بل نحتاج إلى ضمير يفكر و يشعر لكي نكمل الصورة الأسمى و نبلغ الأعالي في ممارسة الجنس أو كما يسمى الحب)..... يفيق عابر من خياله في تلك الذكريات على صوت عكاز شيخ يجر رداءه و خلفه غنم تسير.......يقترب الشيخ من عابر بعد أن رد التحية بأدب و احترام و الشيخ يسأله ما سبب وجوده هنا؟!!!؟ يرد عليه عابر :يا جدي إنه الماضي يا جدي انه الماضي............... نهاية الجزء الأول
............تعليقاتكمتشجعنا على الاستمرار.............
عابر سبيل......
شاب بعمر الخامس والعشرين بعقل رجل في الستين..... كان هذا الشاب جالساً على صخرة في قمة جبل مطل على قريته التي تربى فيها و ذاق منها الحلو و المر و المالح و الحامض و كل اكسبه عقلا و حكمة و خبرة........ سارح في خياله و ذكريات طفولته التي كانت أصعب من أن يعيشها لكن...... كما قيل (أن تبقى في القمة... اصعب من أن تبلغها) يقول صاحبنا و لنقل أن اسمه عابر :::::
في حياتي هذه لم ارى من أقاربي سوى الذل و المهانة و الاستهزاء بل تطور الأمر إلى حد الضرب و غالبا التنكيل بي أمام الناس بالشتائم و القبائح حتى و كأنهم يصنعون شخصيا بأفكاره ليس إلا.......... في حياتي هذه عرفت الجنس بعمر السادس عشر كممارسة فعلية لكن تفريش ليس إلا.... و من هنا نبدأ قصتنا دون ذكر الطفولة (طبعا احترام لقوانين المنتدى).......
أول مرة هذه كانت مع ابنة عمي الصراحة جسدها الأسمر و العيون الواسعة و صدرها الشامخ جعل مني هائجا طول صيف ذلك العام حتى وقعت بالمصيدة كما يسميها البعض......( لن أذكر تفاصيل اللقاء و كيف اوقعتاها فهي مستهلكة في قصصك اخر و الجميع يبحث عن الجديد هنا لكنا ما أحاول أن أوصل ما اكتسبته في هذا اللقاء دون غيره سواء جنسيا أو غيره) أن الجنس ليس كل شيء...... تلك الفتاة ابنة عمي اول من فتح باب الجنس في عقلي تخيل معي عزيزي(ة) القارئ(ة) مراهقة و ما أدراك ما المراهقة انفجار و عنفوان بل إنك قد تفقد زمام الأمور لتصبح بعدها في مصيبة لكن مع هذه الفتاة و لولا القدر تجنب ذلك...... إبنة عمي طلبت مني لقاءها في بيتهم بعد أخذ و رد و متابعة لما يجري حولنا و في ذلك اليوم حوالي وقت الظهر وجدت نفسي لن أقول في احضانها بل مباشر بين فخضيها بعد أن رفعت هي تنورتها و أنزلت انا سروالي ليقوم المارد من سباته طبعا لقلة خبرتنا بل لجهلنا في أمور الجنس كان أول فعل بيننا تفريش لا غير رغم أني انا من حاول إدخاله فطيزها كما يسميها البعض بل أغلبهم لكنا رفضت لأنها أحبت التفريش و ياله من موقف........ طبعا انا رغم أني لم ارى في حياتي فرج المرأة (كس) إلا أني كدت اجزم حينها انه مجرد شق فقط لكن سرعان ما توارى لي أنه فتحة خلف شفريها الخارجيان..... في تلك الأثناء و لا أدري من أين جاءت فكرة إدخال قضيبي في شرجها محاولة مني عدم كسر حاجز (طبعا اغلبكم فهم ماهو) ادرتها إلى الحائط ليصبح ظهرها لي حاولت لكن تمنعت كما سبق لأبدأ تفربشها واقفا خوفاً من مفاجأة من عائلتها و خوفا من تعالي أصواتنا فيحدث الذي نخشاه...............( البعض سيقول اني أسرع الأحداث و البعض الآخر سيقول أن اللقاءات الجنسية هي كل ما نريد لكن ليس هذا ما نحتاجه هنا بل نحتاج إلى ضمير يفكر و يشعر لكي نكمل الصورة الأسمى و نبلغ الأعالي في ممارسة الجنس أو كما يسمى الحب)..... يفيق عابر من خياله في تلك الذكريات على صوت عكاز شيخ يجر رداءه و خلفه غنم تسير.......يقترب الشيخ من عابر بعد أن رد التحية بأدب و احترام و الشيخ يسأله ما سبب وجوده هنا؟!!!؟ يرد عليه عابر :يا جدي إنه الماضي يا جدي انه الماضي............... نهاية الجزء الأول
............تعليقاتكمتشجعنا على الاستمرار.............