عقاب الليل
12-04-2011, 11:59 PM
هذه قصتي مع أخت زوجتي ، هي في مثل عمري (34 سنة)وهي متزوجة لمدة 16سنة ومتبنية طفل لإن زوجها ما بيخلف
جميلة ولها قد ممشوق شفايفها عريضة ووردية وعيونها روعة بس أجمل وأروع ما يهبلني فيها هو صدرها ثدييها كبيرة ونعمه تحس لما تلمسا إنها وسادة حرير .
لما اتزوجت مراتي كنت ما أرى في أختها أي شيء يثيرني ، بس مع مرور الوقت ومع الاحتكاك والتعامل اليومي معا في العطل لأنها تسكن بمدينة أخرى حسيت إني بنجدب ليها بقوة وبقيت كلما تزورنا أبقى مرابط بالبيت وما أخرج إلا لقضاء شيء يخصها هي وبس . وكذلك لما أسافر أنا ومراتي عندها كنت ما أنزل من البيت خصوصا إن زوجها كان ما ينام بالليل بالبيت لأنه يشتغل حارس الأمن ، كنت كل مرة تزورنا أو نزورها ما أرفع عيني عنها كنت بتفحص كل ركن في جسمها وأتحين الفرص لكي أعانقها بحجة إني بعزها زي أختي بس أنا كنت أتمتع بحطة صدري على صدرها وشد جسمها إلى جسمي ولصق ثدييها بصدري وأقبل خديها بالقرب من شفتيها حتى أحس بحراتهما في فمي ،كل هذا وهي ما تمانع ولا تتهرب وهو ما يصيبني بحيرة ويخليني أسأل نفسي سؤال كبير يحيرني : هل تعلم بشعوري نحيتها ؟ هل هي كمان عوزاني زي ما أنا عايزها ؟ خصوصا إنها بتعاني كثير من برودة زوجها ، إلي ما يعطيها حقها وما ينام معها إلا قليل ، وكما إنها دايما بتصرح لمراتي إني أنا مراعي زوجتي في كل شيء ، وتلاحظ إني بعانق زوجتي دايما وأقبلها وأراعيها في كل صغيرة وكبيرة ،
مرة كنت أنا ومراتي عند أمها وكانت أخت زوجتي عندها ، كنت ما أنزل عيني عليها وأمعن بصري في كسها وطيزها لما كانت تعطيني بخلفها وهي بتحاول تنظم مائدة الطعام حسيت ساعتها إنها كانت تعملها عمدا لإنها كانت ترمقني نظرة ممزوجة بابتسامة كأنها عايزة تقول لي إنها عرافة بحكايتي . لما تعشينا ونوينا نروح لبيتنا أنا وزوجتي نزلت معنا أختها للباب نضحك ونحكي ولما غلقت الباب ما حسيت إلا وأنا بقول لمراتي تنتظرني وعدت دقيت الباب ففتحت لي دخلت ورديت الباب علينا ورحت أعانقها وأقبلها في خدها وهي تعانقني بس ما كانت عندها الشجاعة عشان تقبلني .
حكاية العناق والتقبيل دي كانت تتكرر مرات عديدة كلما اتلقينا ، بس إلي مازال حاز في نفسي هو لما سافرت عندها في المدينة إلي بتسكن فيها هي ، سافرت لوحدي وقضيت عندها أسبوع كامل مر بسرعة كان زوجها بيروح للشغل ويقضي فيه ساعات كثيرة ومرات كان يقضي الليل في الشغل وكنت أنا وهي وابنها بالتبني بس في البيت أبنها ده عمره 12 سنة
كنا في الصباح نضل نحكي ولما تقوم تنظف البيت كنت أعمل نفسي بقرأ الجريد و اسرق بصات من تحت الجردة على طيزها لما تنحني على المنشفة كانت تلبس كلون ينزل على طيزها لما تنحني حتى يظهر منه الشق وتلبس على صدرها تشورت تبرز منه حلمات ثدييها الكبيرة كنت كلما أشوفو أدوخ ، في المساء كنا نروح أنا وهي وابنها بالتبني على مقهى نشرب مشروبات ونحكي . مرة واحنا في المقهى حسيت إنها تدعك رجلي برجلها بس ما قدرت أعمل شي لأني ماكنت متأكد إنها تعرف بشعوري نحيتها لما عدنا للبيت وكان زوجها نايم بالشغل ،ابنها راح ينام وبقيت أنا وهي لوحدنا بعدين راحت تنام وفضلت لوحدي أتفرج على التلفاز أخدت قناة xxl وأقول في نفسي إني لازم ألحقها في غرفة النوم بس ماكانت عندي الشجاعة خصوصا إن ابنها نايم قربها ، فجأة حسيت إن باب الغرفة انفتح بس ما خرج حدا بقيت مكاني ، كانت التلفزة مقابلة لباب غرفتها بعد شوية لقيتها واقف علي إرؤتبكت وحاولت أغير القناة إلا أنها قالت لي سبها وجلست قربي
تتفرج ووضعت يدها على زبي وأخذت تدعك فيه حينها عرفت إني أخيرا نلت مرادي بدأت أخلع ملابسها و ألحس حلمة ثدييها وهي تإن وتتنهد وتتورد خديها نزلت لها كلسون وبدأت ألحس كسها لقيت فيه أحلى ريحة كنت أتصورها ، لأنها كانت عمله حساب للليله دي كانت حطة عطر على كسها ، كانت تدفع بلساني في كسها وتتلوى بس أنا كان بالي مع طيزها الناعم والكبير قلبتها على بطنها وخلتها تمسك زبي بيدها وتدخل في طيزها أه أه أه شعور لذيذ لما تنول مرادك وتخلي إلي كنت تحلم بها تعمل بك إلي هي تردوا مرت اليلة كلها نيك في نيك وسمر وحديث مطول بين كل نيكة أتريها كانت تعاتب علي عدم شجاعتي وخوفي لو تكون ماتبادلني نفس الشعور وإني ضيعت سنين وشهور بخوفي ده .
بقينا على الحال ده لمدة سنة بس جاء الوقت إلي زعلت مراتي واختها من بعض وبقيت أنا بين نارين نار شوقي لصباح حبيبتي ونار خوفي على زعل مراتي لو تعلم إني حكيت مع أختها لأنها مخصماها .
دلوني أعمل إيه؟
جميلة ولها قد ممشوق شفايفها عريضة ووردية وعيونها روعة بس أجمل وأروع ما يهبلني فيها هو صدرها ثدييها كبيرة ونعمه تحس لما تلمسا إنها وسادة حرير .
لما اتزوجت مراتي كنت ما أرى في أختها أي شيء يثيرني ، بس مع مرور الوقت ومع الاحتكاك والتعامل اليومي معا في العطل لأنها تسكن بمدينة أخرى حسيت إني بنجدب ليها بقوة وبقيت كلما تزورنا أبقى مرابط بالبيت وما أخرج إلا لقضاء شيء يخصها هي وبس . وكذلك لما أسافر أنا ومراتي عندها كنت ما أنزل من البيت خصوصا إن زوجها كان ما ينام بالليل بالبيت لأنه يشتغل حارس الأمن ، كنت كل مرة تزورنا أو نزورها ما أرفع عيني عنها كنت بتفحص كل ركن في جسمها وأتحين الفرص لكي أعانقها بحجة إني بعزها زي أختي بس أنا كنت أتمتع بحطة صدري على صدرها وشد جسمها إلى جسمي ولصق ثدييها بصدري وأقبل خديها بالقرب من شفتيها حتى أحس بحراتهما في فمي ،كل هذا وهي ما تمانع ولا تتهرب وهو ما يصيبني بحيرة ويخليني أسأل نفسي سؤال كبير يحيرني : هل تعلم بشعوري نحيتها ؟ هل هي كمان عوزاني زي ما أنا عايزها ؟ خصوصا إنها بتعاني كثير من برودة زوجها ، إلي ما يعطيها حقها وما ينام معها إلا قليل ، وكما إنها دايما بتصرح لمراتي إني أنا مراعي زوجتي في كل شيء ، وتلاحظ إني بعانق زوجتي دايما وأقبلها وأراعيها في كل صغيرة وكبيرة ،
مرة كنت أنا ومراتي عند أمها وكانت أخت زوجتي عندها ، كنت ما أنزل عيني عليها وأمعن بصري في كسها وطيزها لما كانت تعطيني بخلفها وهي بتحاول تنظم مائدة الطعام حسيت ساعتها إنها كانت تعملها عمدا لإنها كانت ترمقني نظرة ممزوجة بابتسامة كأنها عايزة تقول لي إنها عرافة بحكايتي . لما تعشينا ونوينا نروح لبيتنا أنا وزوجتي نزلت معنا أختها للباب نضحك ونحكي ولما غلقت الباب ما حسيت إلا وأنا بقول لمراتي تنتظرني وعدت دقيت الباب ففتحت لي دخلت ورديت الباب علينا ورحت أعانقها وأقبلها في خدها وهي تعانقني بس ما كانت عندها الشجاعة عشان تقبلني .
حكاية العناق والتقبيل دي كانت تتكرر مرات عديدة كلما اتلقينا ، بس إلي مازال حاز في نفسي هو لما سافرت عندها في المدينة إلي بتسكن فيها هي ، سافرت لوحدي وقضيت عندها أسبوع كامل مر بسرعة كان زوجها بيروح للشغل ويقضي فيه ساعات كثيرة ومرات كان يقضي الليل في الشغل وكنت أنا وهي وابنها بالتبني بس في البيت أبنها ده عمره 12 سنة
كنا في الصباح نضل نحكي ولما تقوم تنظف البيت كنت أعمل نفسي بقرأ الجريد و اسرق بصات من تحت الجردة على طيزها لما تنحني على المنشفة كانت تلبس كلون ينزل على طيزها لما تنحني حتى يظهر منه الشق وتلبس على صدرها تشورت تبرز منه حلمات ثدييها الكبيرة كنت كلما أشوفو أدوخ ، في المساء كنا نروح أنا وهي وابنها بالتبني على مقهى نشرب مشروبات ونحكي . مرة واحنا في المقهى حسيت إنها تدعك رجلي برجلها بس ما قدرت أعمل شي لأني ماكنت متأكد إنها تعرف بشعوري نحيتها لما عدنا للبيت وكان زوجها نايم بالشغل ،ابنها راح ينام وبقيت أنا وهي لوحدنا بعدين راحت تنام وفضلت لوحدي أتفرج على التلفاز أخدت قناة xxl وأقول في نفسي إني لازم ألحقها في غرفة النوم بس ماكانت عندي الشجاعة خصوصا إن ابنها نايم قربها ، فجأة حسيت إن باب الغرفة انفتح بس ما خرج حدا بقيت مكاني ، كانت التلفزة مقابلة لباب غرفتها بعد شوية لقيتها واقف علي إرؤتبكت وحاولت أغير القناة إلا أنها قالت لي سبها وجلست قربي
تتفرج ووضعت يدها على زبي وأخذت تدعك فيه حينها عرفت إني أخيرا نلت مرادي بدأت أخلع ملابسها و ألحس حلمة ثدييها وهي تإن وتتنهد وتتورد خديها نزلت لها كلسون وبدأت ألحس كسها لقيت فيه أحلى ريحة كنت أتصورها ، لأنها كانت عمله حساب للليله دي كانت حطة عطر على كسها ، كانت تدفع بلساني في كسها وتتلوى بس أنا كان بالي مع طيزها الناعم والكبير قلبتها على بطنها وخلتها تمسك زبي بيدها وتدخل في طيزها أه أه أه شعور لذيذ لما تنول مرادك وتخلي إلي كنت تحلم بها تعمل بك إلي هي تردوا مرت اليلة كلها نيك في نيك وسمر وحديث مطول بين كل نيكة أتريها كانت تعاتب علي عدم شجاعتي وخوفي لو تكون ماتبادلني نفس الشعور وإني ضيعت سنين وشهور بخوفي ده .
بقينا على الحال ده لمدة سنة بس جاء الوقت إلي زعلت مراتي واختها من بعض وبقيت أنا بين نارين نار شوقي لصباح حبيبتي ونار خوفي على زعل مراتي لو تعلم إني حكيت مع أختها لأنها مخصماها .
دلوني أعمل إيه؟