دخول

عرض كامل الموضوع : المظلومة ...


The Pharaoh
12-21-2011, 05:49 AM
دائما لما ارجع للبيت خاصة ولما اطلع منه بعض الأحيان–وأنا نازل من السيارة - أحس أن فيه أحد مراقبني من شباك (دريشة) فيلا في نفس الشارع اللي اسكن فيه - مع مرور الوقت صرت أحاول بطرف العين أشوف أي شي- ولكن المشكلة أني ما أشوف احد مع أني متأكد- وفي احد الأيام سويت حركة– ركبت السيارة وشغلتها – نزلت للبيت - خليت باب السيارة مفتوح - فتحت باب البيت ودخلت– المهم رجعت بحركة بطيئة للباب -لاحظت إن فيه واحدة بنت خلف الشباك بالدور الثاني للفيلا الجانبية المقابلة --وكأنها-- بل أكيد كانت تتكلم مع احد في الغرفة عندها –لحظتها ما كانت منتبهة لي أني أشوفها- وتجرأت وصرت أطالعها وأنا واقف- حتى هي انتبهت ولاحظتني --في نفس الوقت – هي ما ابتعدت عن الشباك إلا بعد وقت وبتثاقل –تبغاني أشوفها يعني عادي-وللتوضيح-- البيت اللي أنا فيه مكشوف منها يعني المقدمة كلها تشوفها وتشوف اللي يروح و يجي-- طبعا في البيت يكون الواحد حر- ويجيني ضيوف خاصين وعامين ومن ضمنهم ما أخفيكم- (بعض الجنس الناعم) وخاصة بالليل.
صرت كثير أروح وأجي في المقدمة في جميع الأوقات حتى صارت لما تفتح الشباك تشوفني موجود وأطالعها طبعا بدون ما أحسسها أني مركز عليها أو أشوفها.
حتى جاء يوم من الأيام كانت تطل من الشباك – وأنا في المدخل كنت واقف - وأشوفها مركز نظراتي عليها - لما شافتني – أنا ابتسمت لها ابتسامه خفيفة - بادلتني ألابتسامه ولكن كانت اكبر من ابتسامتي كانت خجولة ومستعجلة ثم اختفت - بعدها صارت باستمرار تطل من الشباك (الدريشة) - خاصة لما أكون أنا موجود في الفيلا إلا إذا كان زوجها موجود- هي متزوجة وعندها بنتين –حتى بدأت تشكل وتغير في الملابس يومياً وأحيانا مرتين باليوم الواحد - وأشوف صدرها يلمع من بعيد وكثير تلبس ملابس لها صدر واسع مثل القمصان والجلابيات البلوزات حتى وصل الأمر أنها تسحب صدر الجلابية أو القميص للأسفل عشان يبان اكبر جزء من صدرها -- أنا متأكد أنها تسوي هذي العملية عمداً _ واضح ما يحتاج شرح_.
مع الوقت... وفي مره من المرات أشرت لها بيدي بالسلام وكانت تبتسم - أخذت لها بعض الوقت وهي تطل (تتفرج من الدريشة) وما اختفت بسرعة مثل العادة- وتكرر الموضوع– وفي المرات اللي بعدها صرت أتعمق بعد الإشارة بالتحية إلى أن وصلت أني اشر على صدري اشرح لها ان صدرك حلو --وحيانا لبسك حلو وأحيانا شعرك أو عيونك الخ.. الموضوع صار عن جد - وأشوف إنها كانت بعض الأحيان ترتفع أكثر للشباك عشان يبان لي أكثر جزء من جسمها.
وصل الأمر إلى أني أشرت لها بالجوال – يعني أعطيني رقمك -هذا قبل البلوتوث- كان واضح لي أنها كانت خايفه – وكررت الطلب عدة مرات -أكيد جار ومتأهل – كبيرة شوي عليها وعلي أنا-- لكن الظروف لها أحكام-- المهم جارتي !!! بسميها (المظلومة) بعد عدة محاولات وافقت تعطيني الرقم - أشرت لي تقول: أوقف عند السيارة أو اجلس في السيارة--( هذا اللي فهمته من تأشيرتها لي بيديها)-- رحت وجلست في السيارة- بعد يمكن أقل من عشر دقائق- - إلا وهي تمر ومعها البنتين ماسكه وحده بيد والثانية وراها - رمت منديل ورق عادي وهي ماشيه بين باب الفيلا والسيارة بشكل واضح لي عشان انتبه له وما هو واضح لأي احد طبعا -راحت باتجاه التموينات- لما تأكدت إن ما فيه احد في الشارع نزلت من السيارة --أخذت المنديل ودخلت للبيت - فتحت المنديل --كانت كاتبه الرقم بدون اسم-- بدون أول رقم من اليسار رقم 4 وهو الدارج الأكثر في الأرقام في احد إحياء الرياض-- خايفة ينكشف الرقم أو احد يكشفها المهم كان تصرفها ذكي جداَ- انتظرت حتى رجعت من البقال - اتصلت على الرقم بعد ما شفتها بالشباك-- المهم-- صار تعارف – طالت المكالمات -من مكالمة لمكالمة صرنا نمون على بعض في الكلام حتى وصلنا تحت الحزام- ثم الكلام عن المتعة المفقودة بين الزوج والزوجة -هي اللي بدت في الموضوع -دخلنا فيه بعمق –نقاش وخلاف – ( مالكم في الطويلة) الحاصل...!!!!!.
سألتني كيف هي تقدر تحصل على المتعة الجنسية؟– مع أن زوجها – زي ما تقول-زبه طويل وكبير وهو وسيم (حلو) الملامح وكل شي فيه زين – لكن ما احصل ألمتعه معاه لأنه لما يخلص ينساني وينزل بسرعة- وبعدها زبه ينام –وهو بعد ينام وخصوصا في الليل!!!- قلت لها بعض الأمور تسويها – قالت: أنها سوت كل شي يمتع زوجها – من المص واللحس والحركات المثيرة واللبس ---- يعني ما أعطتني فرصة لمساعدتها (من الطبيعي أني أقابل زوجها في الشارع وأحيانا يكون بيننا كلام وسلام ( وكان فعلا وسيم الملامح متوسط الطول صافي البشرة ووجهة يدل على النعمة يعمل ضابط).
وفي مره من المرات طلبت مني بطريقة ما - أخليها تنزل بالجوال (بسماعة) – وسويناها مع بعض وكررناها كم مرة - حتى أني في أحدى المرات سويتها في المقدمة عشان عيونها -- وهي تشوف ايش أسوي على الطبيعة حتى انزل وهي تنزل بقمة الشهوة والنشوة- تطور الموضوع معاي على أني لازم أسويها معاها مباشرة - طلبت كم مرة منها لكن رفضت!!! رفض قاطعا!!! نهائي مع أنها تقول: ودي وأتمنى أسويها معاك على الطبيعة- وعلى كثر ما كررت أنا الطلب بالمقابلة كانت تقول – خايفه --- خلني أفكر – خلني أشوف – لا تحرجني – الخ..... كنت أنا راضي و**** – لأنها كانت متونسه معاي -هذا أهم شي عندي لأني أشاركها المتعة حتى لو كان عن طريق التلفون والجوال.
مرت الأيام وانقلب الوضع معاها وصارت تلمح لي بتكرار أنها ودها تقابلني لو مرة في حياتها حتى اقتنعت ووافقت على المقابلة بعد طول انتظار- جاء اليوم اللي صار كل شي مهيأ وجاهز ولا فيه خوف – لان زوجها سافر لخارج الرياض لمدة أكثر من شهر -كانت عطلة الصيف-- وبنفس الوقت كان البيت عندي فاضي يعني كل شي تمام وساعد على الموضوع أن البيت مقابل البيت يعني ما في خوف نهائي ولا احد يشك بالمرة- المهم أنا رتبت للموضوع واشتريت لوازم الضيافة -- هي جلست مع بناتها حتى ناموا -قفلت عليهم باب الغرفة وكان الوقت تقريبا الساعة -10.30- بالليل- يوم الأربعاء بعد ما سافر زوجها بيوم – تركت الباب لها مفتوح عشان تدخل مباشرة.
فعلاً – جات – وهلت وأسفرت – دخلت علي وأنا واقف في الممر - كانت ترتجف من الخوف مستحيه متغطية بالعباة والنقاب وفوق النقاب شيلة خفيفة ما شالتها إلا بعد ما دخلنا وشلتها لها أنا بنفسي وطمنتها حتى ارتاحت بعد السوالف والمقدمات والمدح بجمالها- اللي كان (عادي) ولكن كان لها سحر ذيك الليلة على خيالي – نعم كان جمالها يستحق المدح –شعرها كان له ريحة عطرة قصير مدرج- بدون ألوان – وعيونها كانت سودا صافيه -جسمها كان قصير متوسط -صدرها أيضا كان متوسط الحجم -خصرها صغير ولها ورك عريض وفخذين من خلف التنوره مشدودين واضح عليهم الصحة –ما زال جسمها يرتعش من الخوف حتى – بديت المسها - وزاد عندها الارتعاش من الخوف اللي كان ظاهر في حركاتها وكلامها - خاصة لما قالت: – أخاف يجي احد – والمرة الثانية قالت: أخاف البنات يصحون – ثم قالت:أخاف يتصل زوجي!!! – قلت لها: اذا انت خايفة أحسن شي تروحين للبيت وتنسين الموضوع لأنك إذا استمريتي في التفكير راح تروحين وأنت ما ارتحتي-- ولا ريحيتيني معاك – وخليها مرة ثانية – لما جت بتروح –بعد ما لبست العباية – تحسفت أنا أنها تروح- وخفت إنها تفسر كلامي لها انه تكبر مني وقلت لها: ليش ما تروحين تشوفين البنات وترجعين – وتخلين الجوال على الصامت عشان ما يلفت انتباهك؟ قالت: طيب بروح وأشوف!! أكلمك بعدين – المهم عند الباب قلت لها بترك الباب مفتوح لك متى ما رجعتي ادخلي وسكري الباب وراك- أخذت منها بوسة صغيرة على الطاير مجرد الشفة بالشفة ثم طلعت راحت – وأخذت لها يجي ساعة وما رجعت --ولا اتصلت.
دخلني اليأس على فوات الفرصة وبدلت ثيابي ولبست قميص النوم وكنت متوقع أنها ما راح ترجع أو تتصل- أو أنها لو اتصلت بتتصل عشان نسويها زي العادة على التلفون– بعد ما مر أكثر من ربع ساعة بعد الساعة الأولى!!!! اتصلت (المظلومة) – قالت لي: ما نمت ؟ قلت أنا: قاعد أفكر فيك مادري ليش تأخرت ؟ قالت: خلاص...البنات إلى الحين نايمين وأتصل فلان وقلت له: أني أبنام الحين عشان ما يتصل ثانية–شرايك حبيبي تجي أنت عندي؟ أنا ارتحت لمكالمتها وحسيت أنها هي ارتاحت نفسيا بعض الشي وصار الجو مهيأ إني أكمل الليلة والوناسة وخاصة بعد ما قالت: حبيبي - وكذالك اضن إن البوسة الخفيفة عند الباب صار لها تأثير قوي عليها–المهم -أقنعتها إنها هي اللي تجي – البيت عندي ومتأكد انه ما راح يجي أحد - بنفس الوقت يمكن بناتها يسمعون شي ويصحون على أساس أن ما عندها احد وما نأخذ راحتنا.
ومازالت تارك باب الفيلا مفتوح طول الوقت على أمل أنها تجي مع أني فكرت اسكر الباب كم مرة ولكن لازال في الأمل بقية وتحققت- ومن قل صبري انتظرتها خلف الباب - ولما دخلت سكرت الباب -و كانت بدلت ملابسها السابقة بجلابية -وهذي المرة هي اللي رفعت الشيلة والنقاب - ضميتها على صدري ثم بوستها - كانت مسكرة فمها حتى أني فتحت شفايفها بتدخيل لساني بين الشفتين - دخلت لساني في فمها-- كانت هي بصعوبة وتردد تلمس لسانها بلساني حتى ضميت جسمي لها كله -سحبت لسانها بمصه قويه حتى حسيت أني بلعته ثم بدت ترتخي شوي شوي- صارت هي تبادلني المص وأخذنا كم دقيقة في المص - بصراحة (أحس إنها نزلت) وإحنا واقفين في الممر لأنها كانت تظم فخوذها من تحت على رأس زبي اللي كان مقوم وداخل بين الفخوذ وكانت تضغط كسها عليه بقوة وتتأوه بصوت منخفض – لفيت يدي على خصرها - أخذت منها العباية والشيله بيدي الثانية ومشينا حتى وصلنا المجلس اللي خصصته لجلستنا بعد ما جهزت المكان بكل اللوازم – وقبل تجلس أخذت أنا العباية من على كتوفها ورميتها فوق الكنبة- جلسنا جلسة أرضيه -قدمت لها عصير وشربتها بيدي حتى بدت ابتسامتها توضح وخوفها بدء يتبدد - رجعت لوصفها وتطمينها حتى تأكدت أنها ارتاحت أكثر ثم شربت من كأسها - قلت لها: **** العصير صاير حلو بعد ما صار لعابك فيه !!! لكن ما دري عن عصير اللي بين رجولك --هو حلو زي هذا؟ –وبردة فعل خجولة مترددة وابتسامة عريضة -وبصوت خافت - وعيونها من الخجل ما كانت تطالع فيني قالت: عصيري ما تلقا مثله –ضحكت أنا وابتسمت لها ابتسامة من القلب و قلت: أذوقه واحكم – وضحكت هي من كلامي ضحكة عالية بكل غنج ودلال -واعتقد أن هذي الضحكة هي اللي خلتها تركد وتهدئ وترتاح أكثر وتنسي اللي خارج مجلسنا– تابعنا الكلام والتنكيت والضحك – والتلميس- ثم البوسات الخفيفة_ كانت خجولة بمعنى الكلمة - لما المس نهودها - وكأنها تبعد يدي عنه.
ومع الاستمرار في التلميس والتبويس بدء الحياء يخف شوي شوي- ثم تعانقنا من خلف الثياب وصرنا نلف حول بعضنا وندور على الأرض ونمص لسان بعضنا والشفا يف – والجسم ملتحم على الجسم - كلما ارتفعت درجة سخونتها وشهوتها - أقول لها كلمات فعلا كانت في خاطري وهي تستاهلها– بعدها- تطور الموضوع وصار الحك من ورى الثياب يزيد والثياب ترتفع أكثر وأكثر- ولما شفت موضوع الخوف راح من بالها- وصلت أنا لمرحلة الشك أنها تمل من طول العناق من خلف الثياب أو أنها تشك في أني مالي رغبة في الممارسة الفعلية وكنت منتظر منها تقول أو تسوي شيء يفتح موضوع النيك الفعلي لكن ما قالت ولا سوت ولا حتى ألمحت بشيء –تجرأت أنا وقلت لها: افصخي الجلابية قالت: (لا) خلها علي أحسن – قلت: أبي اونسك إلى آخر حد وأتمتع بشوفت جسمك- وأتمنى انك تفصخين الجلابية – قالت: طيب طف النور – قلت: كيف أشوفك وتشوفيني: قالت: اجل خفف من النور –بحكم معرفتي لجسم المتزوجة إذا كان جابت أطفال هذا شي عادي ومعروف للجميع قلت في نفسي (يمكن ما تبيني أشوف خصرها المهم) – قلت لها: أبي اخلي جسمك كله يحس بجسمي ولا تحاولين تخفين شي عني أرجوك أنا مقدرك مهما كان شكل جسمك واحلف لك ب**** ما راح يؤثر علي نهائي– المهم خففت النور- هي جلست متكية على الكنبة على جنبها الأيمن وأنا مرتكي على الأيسر وفكرت أني ما أشيل الجلابية مباشرة عشان ما تقاوم أو تستحي أكثر _ بديت ادخل يدي والمس فخوذها من تحت الجلابية - أبوس فيها وهي تمص لساني ونتبادل البوس والمص –وصلت يدي بين الفخذين الملتهبين - دخلت يدي أكثر حسيت أن (الكلوت) زي الإسفنج المنقع بالموية الحارة اللزجة - كانت مع ذلك تسكر فخوذها بتردد – يعني مازال فيه خجل- الحاصل دخلت أصابعي من تحت الكلوت - لمست فتحة كسها وبظرها وكان حار ويزلق إصبعي لكثر مويتها من الشهوة اللي كانت فيها – أنا رفعت الجلابية وألا--- مار فعتها؟؟؟!!! شفت شي يهبل– من ورى القميص عليها صدر محتاج حنان ويقول: احضني- ما كان عليها سنتيان - - ومن فوق القميص الخفيف - قهرت صدري و رحت بطرف لساني على راس ابزازها المتنفخة أتلمس –أتحسس- كانت سعابيلي تصب على نهودها حتى لصق لباسها على النهد - كأنها طالعة من تحت الماء – كلما أتنفس على صدرها أحس كأنها بتنط (تنقز) وسط صدري بقلبها – هي بنفس الوقت كانت مسلهمه - ورايحه فيها مغمضه عيونها -مستلقية على الكنب مسلمة جسمها كله لي – تبيني أكمل المشوار بمعرفتي -تبيني اخذ بالي من شهوتها ومتعتها على ما أحب وأشوف انه يسعدها ويمتعها – على هذا الأساس صرت احرص على أني اكتشف ألاماكن اللي تحب -وأحس أنها تثيرها بأقصى درجة -- بنفس الوقت كنت بهدوء شوي شوي ارفع القميص حتى وصل تحت نهودها – ومن تحت حافة النهود صرت اخطط حدودها وأنا مازلت ارفع القميص – راحت في خبر كان – واستمريت بدهن النهود بلساني ومص الابزاز – حتى وصل القميص تحت رقبتها - غطيت بالقميص على وجهها وصرت أبوسها على فمها ثم خشمها ثم عيونها ثم ذقنها - وكله من روى القميص -- وأنا ماسك نهد بيد وأبدل للثاني –والقميص أرفعة باليد الثانية – وفي هذي اللحظة أحس -وكأن- صار لها إغماء من هذي الحركة-- سكت الكلام والأنين والآهات- عرفت ساعتها أنها وصلت للقمة وأي لمسه في كسها تخليها تنزل- فصخت قميصي والفنيلة في تلك اللحظات وما زال قميصها على وجهها– كنت حريص إنها ما تنزل كثير-عشان أعطيها مجال أنها تنزل وزبي داخلها – أنا رفعت قميصها عن وجهها- هي ما زالت في حالة شبه الإغماء آو الاستلام - لفيت يدي ورى رقبتها - ومددتها على الأرض بكل حنان ورقة على ظهرها - بديت بلساني من رجولها الحس بين أصابعها وعلي ساقها وركبتها ثم فخوذها وجوانب فخوذها من فوق الكلوت ثم خصرها - يديها - أصابع يديها - كتوفها ثم رقبتها – صدقوني ما خليت - منبت شعر في جسمها إلا أمرر عليه لساني بكل حنيه وشهوة - وصلت لفمها وعيونها - رجعت لتحت عند رقبتها على نهودها –مصيت نهودها كانت أحلى مصة نهد مصيتها في حياتي!!! كانت نهودها!!! على إنها كانت (أم) بصراحة وكأنها بنت بكر إذا ما كانت الأفضل أضف إلى أن عمرها كان أكثر من 35 سنه وقريب من 40 حتى ألوان النهدين والابزاز كانت رائعة ومبهرة ومرتبة سبحان الخالق - مع المص كانت الابزاز تزيد توهج وانتفاخ – وكانت تلمس جسمي بيدها بتردد خجول جدا وتحرك رجولها يمين ويسار- تفتح وتسكر –مرة تحط يدها على عيونها ومرة تلمس نهودها – ثم ترجع تلمس جسمي.
واصلت المص ثم اللحس حتى وصلت !!!!وصلت!!! وصصصصلت!! وصل لساني حافة الكلوت العلوية - دخلته بين الكلوت وراس الكس - في هذي اللحظة فجأة – ضمت فخوذها وكأنها أول مره احد يلحس لها – وأعتقد فعلا هذا اللي صاير لها—دخلت ركبتي بين سيقانها وضغطت لتحت وفتحت رجولها بحركات خفيفة عشان ترتخي معاي - هذا اللي حصل بالفعل –في الوقت اللي كنت افتح رجولها وأداعب راس كسها كنت اسحب الكلوت على تحت شوي شوي عشان ما تفاجئني بحركة مثل الأولية - بكل سياسة رحت اسحب الكلوت من تحت مكوتها واشد عليها بالمص على راس فتحته الكس ودخل لساني بين فخوذها بشدة واحني راس لساني على بظرها بقوة - حتى ما تحس بسحب الكلوت—وبحركة اعتقد أنها محترفة دخلت يدي من تحت فخذها أتلمس واسحب الكلوت بنفس الوقت - وأصابع اليد الثانية تلامس ابزز نهودها بعد ما بليت أطرافها من مكان لحسي لكسها - رجلي الثانية امسح على ساقها –أضيع تفكيرها عن تفصيخ الكلوت – وبالفعل وصل الكلوت قريب من ركبتيها – انتهزت الفرصة وبيديني الثنتين المس فيها مكوتها وأعلى فخوذها وأنا ما أزال أمص في كسها حتى أني حسيت وكأنه حليب دافئ قاعد اشرب منه.
ميلت جسمي كله على جنب – وبخفه رفعت رجولها وهي مضمومة – حتى وصلت رجولها لصدرها – ضغطت على فخوذها من ورى وخليت رجليها مضمومة والكلوت ماسك رجليها عند الركبتين عشان ما ينزل - طلع لي الكس كأنه محارة لؤلؤ و حواليه شعر قصير خفيف وقليل - وما صبرت على هذا المنظر صرت مثل الجايع اللي ما أكل له عشر سنين- وهجمت على كسها بفمي وهو مفتوح كله - ما ادري شلون يمكن صار فمي كبير ذيك اللحظة - حتى انه غطى كسها كله مع إن فمي صغير بصراحة وشفايفي صغيره – وأحس أني بلعت خوخة بالعبسه (النوى) - كانت تلم راسي بيديها وتشده أكثر لكسها - صرت اشفط -أمص -آكل -الحس – مرة ايديها تترك راسي ثم تلمس بها نهودها وفخوذها ومرة ترجع تلم راسي–بعد هذي العملية - بكل شهوة وعنف فتحت (المظلومة) رجليها – مادري شلون شالت الكلوت لأني ما لاحظت عشاني كنت مشغول بالأكل واللحس ( بالعامية- اللعط) – وبنهم ورغبه شهوانية بصراحة اسميها وحشية طلعت لساني ودخلته بقوة في وسط كسها لأخر ما اقدر عليه !!! آآآآآآآآآآآآآه صرخة وهيجان وارتعاش ما شفته في حياتي - لما أطلقت (المظلومة) الآهات بصوت عالي بصراحة زبي ارتخي منها – أفزعتني (المظلومة) تأكد لي أن المسكينة محرومة من الجنس والمتعة وهذا اللي خلاني أتحمس أعطيها كل ما اقدر ويشبع رغبتها - وبنفس الوقت حسيت أنها نزلت على لساني – لان طعم المويه اختلف وصار أكثر وأملح– ما ألومها بصراحة لاهي ولا غيرها إذا كانت حياتهم بهذي الطريقة – إذا كانوا أزواجهم أنانيين – -- أتخيل كيف لساني الصغير يوم دخل فيها أثارها أكثر بكثير وكثير جدا -من زب زوجها اللي تقول عنه طويل وكبير!!!!؟؟؟؟؟ -
نكمل—.... صارت تلوح برجليها يمين ويسار وترفع جسمها من قاعدة ووسط ظهرها تشد على لساني بكسها تبي مص أعمق – كانت مويه الكس بصراحة كثيرة حتى أني أحس فيها فعلا كأنها صبارة حليب- ورغم ذلك ما قدرت أسيطر على نفسي وصرت أمص بقوة وعنف وبظرها اسكر عليه شفايفي بقوه وكان يلزق في فمي حتى اتركه وأنا شاده لفوق ثم اتركه وهي تسمع صوت المصة يرن في كل المجلس –ادخل لساني -الحس كسها من تحت لفوق من فوق لتحت- وادخله بين شفريها وأداعب راس بظرها براس لساني- وعلى جوانب فخوذها وخصرها – أثارتني من شدة لهفتها واللي أشوفه من تجاوبها.
لساني (أقولها بكل صراحة) انه كان يمر على فتحة مكوتها بدون ما اشعر—مع إني انتبهت للموضوع كذا مرة لكن ما في فايده - كان فيه متعة لها لأني كلما مريت عليها أحس إن إثارتها تزيد - هذا اللي خلاني استمر وأزيد تمريره على كل أعضائها الجنسية بدون تردد حتى أني رفعت مكوتها وحطيتها فوق ركبي المثنية علشان ترتفع لي والحس اكبر جزء من شطاياها وفخوذها بما فيها الكس – وصل الأمر إن فخوذي وركبي صارت مختلطة سعابيل وعسل من كسها وصارت هذا الجزء يزلق من فوق ركبي وفخوذي ثم ارجع اسحبها مرة ثانية.
مع الهز والحركة صرنا ما نعرف الزين أو الشين – نننننزلت (المظلومة) للمرة الثالثة أو أنها الأكثر مادري – وارتخت هي لحظات – ثم طاحت رجليها على الجانبين وأنا في الوسط -ورمت يديها مفتوحات على الجوانب -شكلها كانت تأخذ راحة أو إنها في حالة إغماء مثل المرة الاولة – قمت وضميت رجولها - قلبتها بخفه على بطنها أبسوي لها مساج خفيف وهي طاوعتني وحطيت مخدة الكنب تحت راسها–- آآآآآآآه قلبي تقطع !!!!! وأنا أشوف المكوه قهرتني اللي كانت بالتنورة بشكل انسيابي جميل وكنت مركز نظري على المكوه وأنا اضغط على سيقانها بالمساج – وفتحت أنا رجولها شوي - وبانت -- فتحه المكوه كانت بلون زاهي وردي قريب للأحمر من خلف الشعر الخفيف والنور الخافت- بنفس الوقت المسها بيدي إثناء المساج ومتأكد أني راح انزل لما المسها مجرد لمس بزبي – لأني من البداية كنت خالص لكن مادري وش اسميها الحالة والتركيز اللي سويته علشان أخليها تنسي الدنيا معاي.
أثناء بداية المساج رميت سروالي اللي صار رطب من كثر ما يسيل منه الدموع – ثم استمريت بالمساج على رجولها ثم ظهرها ومكوتها وكنت ألامسها بفخوذي وخصاويني لما كنت أسوي لها مساج - هي تخدرت وارتخت وارتاح جسمها وكانت في وقت المساج !!! تآن وتتأوه من الراحة وبعض الأوقات لما أضغط على بعض ألاماكن في جسمها كان تقول: أي بعد – أو توجهني للمكان اللي يريحها أكثر–بعد المساج السريع والحنون رجعت بديت مثل بدايتي الأولى في اللحس – ومن ذيك اللحظة لاحظت إنها - أطلقت العنان لنفسها وضاع الحياء – وتبدد الخوف كله وحست هي بالحرية المطلقة معاي وأقواها (الآمان).
أبتديت بلحس رجولها من عند الكعوب ثم سيقانها وأسفل ركبها إلى الفخوذ – وواصلت إلى المكوة وحوالي الشطايا والورك –توقفت عند فتحة المكوة - نفسي ادهنها بلساني - كانت فعلاً مغريه بشكل غير طبيعي -لكن ما قدرت أخرب الجو-لأني مادري عن مزاجها ومقدار تقبلها ولو ادري أنها تبي كان سويتها لحظتها لأنه لم يكن عندي لحظتها أي تفريق أو مانع أني أسعدها بأي طريقة مهما كانت- وغير ذلك( المقصود- مكوة ما يبي لها توضيح يا ناس!!!!!؟)- مع ذلك استمريت أدور بلساني حوالي ألفتحه من بعيد- ومن حركتي هذي صارت تشد كسها للأرض مرة -ومرة - ترفع مكوتها وكلما هي تحس إن لساني قريب من فتحه مكوتها تضغط أكثر لفوق شكلها تبيني الحسها – لكني ابتعدت أنا بحركة دبلوماسية- طلعت لظهرها بعد ما مررت لساني على عجزها بين شطاياها ثم كتوفها ورقبتها.
نزلت بلساني بنفس التوقيت والحركات الدائرية والعرضية والطولية حتى رجعت عند المكوة – راحت هي منزله أيديها تحتها – يعني تلعب بكسها -تحركه بيديها وهي ترص عليها على الأرض – هاجت شهوتها من جديد – ما عاد فيني صبر أكثر وفكرت أني بطريقة (انزل المني) عشان أثيرها أكثر ثم أعطيها أطول وقت من النشوة بدون ما تتأثر هي أو تحس بسرعة تنزيل المني أو اذكرها بفلان (زوجها) لنفس السبب.
بمجرد ما أنا مسكت زبي بيدي وأنا أشوفها وهي منبطحة على الأرض وشادة كسها بيديها ومكوتها تفتح وتسكر مع الرص والضغط أثارتني زيادة - حكيت زبي على فخذها وأنا ماسك وبشراسة أشده بيدي وارجه ( خضيته) وأنا أتأوه __ اححححح اااااااي - قذفت المني وطار فوق فخوذها بالعرض – هي لما سمعت صوتي وحست بالمني فوق فخوذها صارت تجاوبت معي تتأوه بصوت عالي لان دفا وحرارة المني لامست جسمها وصوتي هيجها – لما خلصت من التنزيل وبمنديل مسحت المني من على فخوذها وهي مازالت تضغط وتحك في كسها.
ومازال زبي منتصب –وزاد انتصابه أكثر وأكثر --ورميت جسمي عليها ومرتكز على يديني بالأرض - صرت احك زبي على فتحة مكوتها وبين فخوذها وأسفل ظهرها- ومن حركتها وحركتي لما أحك زبي يمر رأسه بين فتحة مكوتها وكسها من بين فخوذها كانت ترفع كسها أكثر كلما وصار زبي قريب من فتحت الكس بانتظار دخوله – !!!!؟خلاص ما فيها لازم ادخل في العميق ولابد من إثارتها أكثر!!!!؟– صرت امسح بلساني بين كتوفها ودخلت زبي في كسها شوي –شوي –صارت هي ترفع أكثر وأكثر ويدخل زبي أكثر وأكثر وتفتح رجولها على الجانبين أوسع وأوسع - حتى صارت خصاي تضرب في عانتها(مكان الشعر فوق أعلى الكس) وخذنا فترة وصوت عناق الخصوة والكس يتناغم مع الحركات - ثم ارتفعت أنا عنها – فهمت هي المطلوب وبركت هي على ركبتيها وصدرها على مخدة الكنب الصغيرة اللي كانت تحت رأسها– ظهر جمال كسها ولونه ولمعانه-- وفتحه مكوتها الوردية الضيقة اللي منظرها سلب قلبي صارت من قوة الشهوة كأنها تفتح وتسكر –مسكتها مع شطاياها على من الوركين ورفعتها أكثر.
وقبل ادخل زبي في كسها هي مسكته بإطراف أصابعها مع الجوانب (بإصبعين) توازن زبي لفتحة كسها مستعجلة على التدخيل - حددت فتحه الكس ثم دفعت جسمها للخلف على جهة زبي حتى إني ما تحركت وأعطيتها حريتها في الحركة وكانت حركاتها أفضل من حركاتي - صارت تروح وتجي على جسمي وزبي يدخل ويطلع وهي مازالت ماسكه آخر زبي من عند الخصيتين-- جسمها مازال - منحني – ملتوي- حتى بدت حركتها تثقل – يعني صارت تتلذذ بعمق زبي بكسها بحركات بطيئة – بعدها مسكت بيديها شطاياها وفتحتهم - صارت تدفع أسرع وأسرع ولما شفت الوضع بداء يزيد سرعة بادلتها الحركة – ولما حسيت إنها تبي أسرع -اقوي - - ورفعت جسمي ( وقفت)– حنيت بيدي أسفل ظهرها أكثر على الأسفل وإلى الخلف أبي كسها يطلع أكثر – عشان تحس بالتدخيل بأخر رحمها – وسكرت ركتبيني على جسمها بين الوركين والخصر – ومسكت أنا زبي -وعموديا ادخله بكسها من فوق لتحت - أعطيتها سرعة وقوة – حتى أني شكيت أن ظهرها ينكسر من كثر الضغط والسرعة حتى صار صوتها عالي –تغني مع موسيقى صوت خصاي لما تضرب في كسها - بكلمات مثير لشهوتي وهمتي الجنسية وهي مثل -- (ووووووووووو) ثم اححححححححح ثم ايييييييييي-- بعض الأوقات ( أسرع ) إيه ( تكفى) -- قالت كلمة رنت في صميم قلبي – بعد ما نزلنا!!!!! بقولها لكم – بس !!! لما أوصل للنهاية خلكم متابعين معاي.
أنا بعد تنزليتي على فخوذها بالمرة الأولية --- صار الوضع عندي أكثر صبر وتحمل من الأول –صار عندي حماس أعطيها أكثر وأكثر وعلى استعداد كامل إني ما انزل حتى تطلب مني هي - أني انزل أو أحس إنها آخر تنزيله لها – صرت ادخل زبي كله وأطلعه كله بحركات بطيئة رومانسية وأنا أشوف فتحه المكوه – خففت السرعة – حتى صارت بطيئة جدا – غرض التلذذ لنا الاثنين – أغرتني مكوتها إني ادخله فيها – طلعت زبي ومسكته بيدي صرت امسح زبي على خرق مكوتها وبين الشطيتين وانزله حتى الكس ثم ظهرها – رجعت زبي إلى فتحة المكوه لما ضغطت عليه بدخله في فتحة المكوة لاحظت إنها صارت تشد خرقها و تقاوم – فهمت إنها ما تبي تدخيل في المكوه _ فكرت - غيرت رأيي- أنا بصراحة (أفضل و أحب) لما انزل أن يكون فمي بفم شريكتي اشرب من عسل سعابيلها - صدري على صدرها --أشوف وجهها وأحس بملامحها وهي تنزل – عشان أتأكد أنها وصلت للذروة وقمة المتعة لان هذا يريحني بعيد عن الأنانية -- حتى لو اضطر أعيد وأزيد حتى تنزل من كل مشاعرها –- المهم كانت شفايفها حلوه ناعمة ومغريه بدرجة كبيرة للمصمصة وهذا اللي خلاني أكثر البوس في البداية.
طلبت منها أنها تنقلب على ظهرها- ونفذت طلبي وكنت أساعدها في شيل رجليها ولف جسمها– نزلت رجليها كانت مثنية ومفتوحة – أنا جلست على ركبتين وسحبتها شوي على جهتي -- رفعت رجولها -حطيتها على كتوفي -حطيت المخدة تحت مكوتها -صار الوضع – آخر تممممممممام – مسكتها من فوق فخذها بيد وزبي مساكة بيدي ثم حطيت راسة على فتحة الكس ودزيته على جواااااااا –ثم استملت أعلى فخذها الثاني وشديت الفخذين مع بعض على جهتي - بديت بحركات خفيفة وثقيلة –صرت ادخل أكثر بهدوء وثقل – ثم اسحب زبي كله برا وبسرعة عشان نستمتع بالصوت وصرت اكرر الحركة حتى صارت تغمض عيونها إذا طلعته وتفتحهم إذا دخل من حلاوة الحركة – هي تتفرج على زبي وأنا أشوف وجهها مستمتعة - يطلع ويدخل – أثارتني- كانت تشوف اللي يصير – ثم هي لفت رجليها على خصري -انكبيت على صدرها بصدري – مسكت رقبتها – من تحت آذانها – استمتعت بالنظر لشفايفها وحسيت إن سعابيلي تنزل أبيها تذوقها دفيت لساني في وسط فمها – صارت سعابيلها أحلى وألذ من سعابيلي وأكثر بكثير– تجاوبت معاي في مص اللسان – الشفاف - ما زال زبي داخل كسها - يدخل - يطلع - بسرعة متوسطة – حتى إذا حضنتها تتفاعل مع المص والتدخيل والصدر يحك النهود – الفخوذ اللي لافه حول جسمي - خصاي اللي تضرب بين شطاياها وعلى فتحه مكوتها - صارت تتأوه وتتفاعل أكثر وأكثر حتى حسيت رجولها مثل المقص على خصري وتشدني على كسها وكنها بتدخل جسمي كله بكسها – وبنفس الوقت كنت أحس كسها يشفط على زبي كأنه بيقطعه ويخليه في الرحم – ما يطلع أبدا... أبدا.
صار معاي أشكال وألوان من المتعة والشهوة والنشوة والإثارة و كلما شفتها تتفاعل- أنا أكثر أتفاعل معها وأكثر – هالمرة طلع صوتي- احححححح –هي ردت علي بصوتها: اييييييه أيوووه-ليوه ه ه ه- ثم ترجع تاخذ لساني بشفايفها وبدون شعورها قالت: ي****ههههه ثم ترجع للساني ي****هههه ثم أنا بدوري اخذ لسانها !!!!!!!! – هي وصلت معاها لما شافتني بنزل قالت: ياللااااااا- خله داخل- نزل نززززززززل ( أنا في هذي اللحظة أنا نسيت كل شي في الدنيا ) من سعادتي لسعادتها – والمني تحداني وصار زبي يرمي بداخل رحمها وهي تعطيني من الضم, المص, الآهات و النشوة أكثر مما أعطيتها – ولا زلت أحرك زبي والمني اختلط في تنزيلتها – كانت حرارة كسها قويه وحسيت بتنزيلتها - من حرارة عسل كسها و تأكد لي إنها نزلت معاي بنفس الوقت واللحظة وبادلتني المتعة- ووصلتها لقمة الذروة اللي كانت فاقدتها.
خليت زبي داخل كسها وقت طويل وهي ضامتني بيديها من خلف ظهري - كانت تسولف عن أشياء كثيرة ومنا قالت: - أنها - لأول مرة في حياتها تحس بالمتعة الجنسية الكاملة واللي كانت تحلم فيها والآمان اللي كانت فاقدته.
وكان في نفسي النيكة ثاني مرة لكني لاحظت أنها تعبت وجاها النعاس من الراحة النفسية والجنسية حتى كانت قريب تنام لكن نبهتها -جلسنا شوي–شربنا عصير وأكلنا بعض الأشياء ومع الأكل والشرب كنا نتبادل البوسات والشراب والأكل من الفم للفم--- الضحك والوناسة والسوالف والمواعيد الجايه حتى جاها الإرهاق بالمرة – وتذكرت هي البيت – وكان هذا حوالي قبل طلوع الشمس – يعني البلدية بدوا يشتغلون - و استأذنت تروح وقلبي كان معاها راحت فيه ورافقتها حتى وصلت الباب – راقبت الشارع – ما في احد– ثم بوستها بوسة الوداع– ثم مشت بخطوات سريعة للبيت –أول شي سوته لما دخلت البيت - راحت تطل على من الشباك وتوريني جسمها من فوق- وهي مفصخة مع الدريشة- وأنا كنت قايل لها خليني أشوفك انك دخلتي البيت وطمنيني عليك من الشباك – لكنها فاجأتني بالحركة المرحة الممحونه.
بعدها شهوتها صارت أقوى من الأول واستمتعت معاي أيام طويلة أثناء ذيك العطلة وبعض الأيام التالية- أحيانا تجي حتى لو كانت العادة الشهرية عندها كانت تجي وتجلس معاي واحك لها كسها بزبي وأحيانا اضغط على فتحة مكوتها براس زبي وادخله شوي – ومع الأيام صارت هي تمص لي وتلحس لي وتطلب حركات وتنفذ حركات جديدة ومثيرة – والخلاصة صارت معاي بالعامية ( خالعة وفاصخة بالمررررررررررررة وجيها قمة المحنة معاي) (و**** مظلومة)
أقول لكم الكلام اللي قالته بدون شعورها بعد ما انتهينا من التنزيل مباشرة - وأنا متأكد أنها تقصد (فلان) قالت بصوت خافت:يا ليت حنانك عنده - دموعها كانت واضحة متحجرة مثل البلور على إطراف العين لأنها كانت مستلقية على ظهرها—ولكني ما سألتها ولا حبيت اسألها عن سبب قولها مآبي اكسر المتعة أو ادخل في تفاصيل حياتها أكثر في تلك اللحظات الجنسية –لكني ناقشتها بعد ما اخترت الوقت المناسب فيما بعد.
اللقأءت اللي صارت بعد اللقاء الأول تستاهل من يكتبها لكن إن صار عندي وقت اكتب لكم بعدين.

aligooodali
01-04-2012, 05:12 PM
goooooooooooooooooooooooo

الحر الجارح
01-04-2012, 08:03 PM
مشكور مشكور مشكور مشكور مشكورمشكور

مشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكور
مشكور مشكور
مشكور

The Pharaoh
01-05-2012, 10:05 AM
شكرا علي المرور

zobr zizo
01-26-2013, 08:37 PM
بكل صدق هذه من ألذ و أمتع القصص التي قرأتها و ركز الكاتب على التفاصيل المهمة المثيرة مما زاد القصة متعة وإثارة

العميــد
01-30-2016, 05:53 AM
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكور مشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور مشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكورمشكور
مشكورمشكورمشكور
مشكور مشكور
مشكور

شاطى العطش
01-30-2016, 12:59 PM
/>



/archive/index.php/t-167126.htmlسكس محارم اكبر بزازفي العالم/archive/index.php/t-508684.html/archive/index.php/t-36741.html/archive/index.php/t-306534.html/archive/index.php/t-110030.html/archive/index.php/t-133936.htmlقصص سكس جديده في جميع الأماكنقصص سكس طيزي ديقة كتير قصه خلتني انيكها غصب عني/archive/index.php/t-377089.html/archive/index.php/t-493363.html/archive/index.php/t-540913.html/archive/index.php/t-560206.htmlقصص نيك في بيتنا ابي الجزء السادس والعشرينقصص نيك عرب "مليف حريم في عمارةصوركوس واصحا/archive/index.php/t-182448.htmlقصص جنسيه سيدى كمال/archive/index.php/t-94981.html/archive/index.php/t-432822.html/archive/index.php/t-285004.htmlنبي صور سكس ونيك من لاخير ومن قدام/archive/index.php/t-419392.html/archive/index.php/t-300434.html/archive/index.php/t-472053.htmlصور سالب سوري حلو/archive/index.php/t-192469.html/archive/index.php/t-175825.html/archive/index.php/t-283244.htmlحكايات امي القحبه معاالناس/archive/index.php/t-49147.html/archive/index.php/t-222768.html/archive/index.php/t-303845.htmlقصه سكس نيك زوجت خالي مثيرهقصة نورهان الجزء اتاني سكس /archive/index.php/t-278018.htmlقصص محارم زوجات الاب نسونجىاجمل والذ قصص سكس محارم site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-532444.html/archive/index.php/t-37080.htmlقصص سكس ﻣﺎﻣﺎ ﺗﻠﺒﺲ ﻭﺗﻌﺮﻯ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻻﺑﻦ ﺍﺧﺘﻬﺎ كتملة الاجزاءقصص سكس عائلة زوجي جميع الاجزاءقصص مصوره ومترجم عربي سكس/archive/index.php/t-208064.htmlقصتي مع الخال اللي أهداني جوال.comقصص ساديه بدون نيك/archive/index.php/t-502030.html/archive/index.php/t-199122.html/archive/index.php/t-335471.html/archive/index.php/t-30303.html/archive/index.php/t-549829.html/archive/index.php/t-193757.html/archive/index.php/t-542289.htmlقصص نيك مدأم نوسه/archive/index.php/t-153916.htmlقصص محارم متحرر site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-8691.html/archive/index.php/t-36741.html/archive/index.php/t-561463.htmlعرب نار لبناني ساخن قديم/archive/index.php/t-524075.htmlنسوانجي مجاب/archive/index.php/t-147702.html/archive/index.php/t-89104.htmlقصص سكس قرف طياز/archive/index.php/t-9118.htmlقصص نيك سكس مدام سعاد/archive/index.php/t-186280.html/archive/index.php/t-35609.html/archive/index.php/t-193527.html