Salimsam
02-27-2019, 08:39 PM
منذ صغري لم يكون لي الحظ مع الفتيات، ولم استطيع الدخول في اي علاقة منذ ولادتي، فكنت دائما اكبت كل ميولي الجنسي داخليا او اخرجه عن طريق العادة السرية، وبعد ان كبت كل ميلاتي الجنسية خلال الخمسة وعشرون سنة التي قضيتها من عمري، قررت ان ادخل لاحد مواقع التواصل الاجتماعي واعرض كل مواصفات جسمي، واطلب المواصفات التي اريد، ولكن لم يلقى منشوري اي إهتمام مدة حتى مرة ثلاث اسابيع لتصلني رسالة في اميلي توافق على جميع الشروط المذكورة.
بعد مدة من تعرفنا قررت احدد معادي معها، وكانت كل مرة تخلق لي اعذارا تافهة لم اكن اعرف حتى اسباب هذه الاعذار. ولكن مع تكرار نفس الاعذار نفذ صبري لأقول لها يا إما ان تأتي في ميعاد يوم غدا والا سوف انهي حديثنا، وفي الاخير وافقت.
فرحت كثيرا لانني سوف اخرج اول مرة في موعد غرامي، ذهبت الى المكان الذي اتفقنا عليه قبل ساعة من كثرت فرحي، وكنت كل مرة احرك راسي يمينا وشمال لاعلي اتعرف عليها من خلال مواصفاتها التي قالتها لي لكني لأجد تلك المواصفات اتصلت بها لأجد هاتفها مطفئ، وبعد كل محاولتي سواء من خلال الاتصال بها او من خلال صفاتها، قررت ان اعود وانا في حالة من خيبة الامل.
لكن في ذلك الموعد ما جاءني غريبا هو انني كنت كلما ارفع رأسي لأبحث عن تلك المواصفات اجد امرأة كبيرة تحدق بي من بعيد، وانا عائد الى منزلي كلما إلتفت الى الوراء اجدها تلحقوني. لم اعرف ما افعل واصبحت خائفا منها وزادت دقات قلبي بدأت اسرع لصل الى منزل بسرعة الى ان وصلت الى البيت وقفلت الباب، اذ هاهي تدق بابي كنت خائفا كثيرا الى ان وضعت الثقة في نفسي وقررت ان افتح الباب واصرخ عليها ماتريدين مني قالت انا حبيبتك التي كنت تتكلم معها وقلت لها هذا غير معقول انا كنت اتكلم مع فتاة في نفس عمري وليس في سن امي، تم قالت لي كل حوارات التي ضارت بيننا ورسائل التي كنا نرسلها الى بعض، فقررت ان ادخلها خوف من الفضائح مع الجيران وخاصة انا اعيش بمفردي.
بعد ان ادخلتها ضار بيننا نقاش وقلت لها لماذا كذبتي علي في سنك، قالت لي انها خائفة من ان ارفضها اذا عرفت سنها، وكان سنها في الثانية واربعين وانها تريد فقط ان تمارس الجنس بدون اي علاقة مع احد لانها متزوجة من عجوز كبير في السن وبأنه مريض وبانها تعاني منذ سنوات من حرمان، وقالت لي سوف اعطيك مال مقابل ذلك، صمت وبقيت افكر في حالتي وانا في هذا السن ولم ادخل في علاقة من قبل رغم اني لم اكن في حاجة للمال، وبعد تفكير طويل قررت ان اوفق على عرضها فقط لاجرب الجنس، وانا ايضا هذا ما كنت اتمناه منذ فترة طويلة، وهاهي جاءتني فرصتي في ان امارس الجنس في سرية تامة.
وبعد موافقتي، قررت هي ان تذهب الى الحمام، فرشدتها الى الحمام الذي يوجد في غرفتي وتوجهت اليه حاملة حقيبة متوسطة وتلبس جلبابة تخفي تضاريسها لم تكن تغريني جنسيا في ان اتمتع معها بالجنس، وعند وصلها الى باب الغرفة قالت لي عندما انهي سوف اعلمك، وبعد مرور ساعة نادت علي وعندما فتحت الباب بقيت منصدما من كل جمالها كانت تلبس فقط كيلوت وحماله صدر احمرين، بمؤخرة دائرية واطرف بارزة نحو الجوانب وارداف خارج الى الوراء وبطنها منبسط كانها لم تحمل من قبل، وصدرها كبير.
بعد رؤية جمالها المخفي، اشعلت نار شهوتي نزعت الملابس وبقيت فقط بالكيلوت وتوجهت اليها ممسك برأسها تم تبادلنا القبلات وبعدها انزلت كيلوتي ونبهرت بقضيبي الذي كان واقفا حيث يصل طوله حوالي ثلاثة وعشرون سم امسكت به وبدأت في مصه لكنها لم تكن بارعة في المص كانت تعض قضيبي، انحرجت من تكرار العض فقررت ان لا احرجها اكثر انهضتها وكنت احاول حملها لكني لم استطع كان جسمها ممتلئ قليلا بسبب اردافها اجلستها على السرير نائمة على ظهرها نزعت حمالتها لاجد ان رؤوس ثديها وردية جميلة بدات امص كولد الرضيع تم نزلت الحس في بطنها المنبسط ونحيف وصولا الى كيلوتها لحست كسها من فوق الكيلوت لاجد انها من شدة سخونتها افرزت شهوتها عليه تدوقتها اعطاني احساسا رائع بعدها نزعت الكيلوت وجدت انا كيسها محلوق ورطب وابيض ناعم بدأت امص فلقتي كيسها تم بعد ذلك ادخلت اصبع وتم اتنين وعند اخراجها إلتصقت بهما شهوتها اللزجة مصصتها و بعدما اعجبتني شهوتها قررت ان نقوم بوضعية تاسعة وستين ركبت فوقها وهي بقيت تمص قضيبي رغم الم العض ولكن استمتعي بشهوتها تنسيني كل الالم، قررت هي ان انيكها نامت جانبا ونمت الى جانبها مدخلا قضيبي في اعماق كيسها عائما في شهوتها الكثيرة كانها طفلة مراهقة، تم بعد ذلك نامت على ظهرها وفتحت رجليها نمت فوقها انيكها وان امص حلماتها ممسكة برأسي، وبعدها قررت ان تتحكم هي في النيك حتى تستمتع عن طريق وضعية ان اجلس وتصعد فوقي بحيث يلتصق صدري بصدرها ممسكا بها من طيزها بيدي وانا اقبل عنقها اما هي فتصعد وتنزل فوق قضيبي، وعندما اقتربت ان انزل حليبي سألتها اين تريده قالت لي ليس في كيسي لأن زوجي عجوز، وليس قادر على الحركة ومريض ولا يخلف اولاد وحينها عرفت لماذا جسمها لازال جميلا وبطنها منبسط، فقالت لي يمكنك ان تأتيه في طيزي فأخدت هي وضعية الكلب وانا واقف بللت طيزها بلعابي وأدخلته بصعوبة حتى سال دماءها وانجرح راس قضيبي لكننا لم نشعر بالالم من كثرت سخونتنا، اكملت في ادخال قضيبي واخرجه وهي تتفوه اه اه اه احححححححح وانا ممسكا حلماتها الكبيرة الى ان قذفت كل حليبي في طيزها واخرجت قضيبي نمت على السرير ونامت بجانبي في الساعة الرابعة مساء استيقضت وحضنتها وهي لازالت نائمة قبلتها من عنقها ونكتها مرة اخرى واتيت بحليبي مجددا في طيزها وعاوت النوم وهي استيقضت واستحمت وخرجت تم كانت تريد وضع المال فوق الطاولة لكني منعتها تم عنقتني بديها وقبلتني وبادلتها نفس الشي ووعدتها ان يبقى سر بيننا ووعدتني هي كذلك.
لتكون هذه النيك اول تجربة لي واجملها حيث كانت سبب في عشقي للنساء الكبار وخاصة الارامل ومحرمات
بعد مدة من تعرفنا قررت احدد معادي معها، وكانت كل مرة تخلق لي اعذارا تافهة لم اكن اعرف حتى اسباب هذه الاعذار. ولكن مع تكرار نفس الاعذار نفذ صبري لأقول لها يا إما ان تأتي في ميعاد يوم غدا والا سوف انهي حديثنا، وفي الاخير وافقت.
فرحت كثيرا لانني سوف اخرج اول مرة في موعد غرامي، ذهبت الى المكان الذي اتفقنا عليه قبل ساعة من كثرت فرحي، وكنت كل مرة احرك راسي يمينا وشمال لاعلي اتعرف عليها من خلال مواصفاتها التي قالتها لي لكني لأجد تلك المواصفات اتصلت بها لأجد هاتفها مطفئ، وبعد كل محاولتي سواء من خلال الاتصال بها او من خلال صفاتها، قررت ان اعود وانا في حالة من خيبة الامل.
لكن في ذلك الموعد ما جاءني غريبا هو انني كنت كلما ارفع رأسي لأبحث عن تلك المواصفات اجد امرأة كبيرة تحدق بي من بعيد، وانا عائد الى منزلي كلما إلتفت الى الوراء اجدها تلحقوني. لم اعرف ما افعل واصبحت خائفا منها وزادت دقات قلبي بدأت اسرع لصل الى منزل بسرعة الى ان وصلت الى البيت وقفلت الباب، اذ هاهي تدق بابي كنت خائفا كثيرا الى ان وضعت الثقة في نفسي وقررت ان افتح الباب واصرخ عليها ماتريدين مني قالت انا حبيبتك التي كنت تتكلم معها وقلت لها هذا غير معقول انا كنت اتكلم مع فتاة في نفس عمري وليس في سن امي، تم قالت لي كل حوارات التي ضارت بيننا ورسائل التي كنا نرسلها الى بعض، فقررت ان ادخلها خوف من الفضائح مع الجيران وخاصة انا اعيش بمفردي.
بعد ان ادخلتها ضار بيننا نقاش وقلت لها لماذا كذبتي علي في سنك، قالت لي انها خائفة من ان ارفضها اذا عرفت سنها، وكان سنها في الثانية واربعين وانها تريد فقط ان تمارس الجنس بدون اي علاقة مع احد لانها متزوجة من عجوز كبير في السن وبأنه مريض وبانها تعاني منذ سنوات من حرمان، وقالت لي سوف اعطيك مال مقابل ذلك، صمت وبقيت افكر في حالتي وانا في هذا السن ولم ادخل في علاقة من قبل رغم اني لم اكن في حاجة للمال، وبعد تفكير طويل قررت ان اوفق على عرضها فقط لاجرب الجنس، وانا ايضا هذا ما كنت اتمناه منذ فترة طويلة، وهاهي جاءتني فرصتي في ان امارس الجنس في سرية تامة.
وبعد موافقتي، قررت هي ان تذهب الى الحمام، فرشدتها الى الحمام الذي يوجد في غرفتي وتوجهت اليه حاملة حقيبة متوسطة وتلبس جلبابة تخفي تضاريسها لم تكن تغريني جنسيا في ان اتمتع معها بالجنس، وعند وصلها الى باب الغرفة قالت لي عندما انهي سوف اعلمك، وبعد مرور ساعة نادت علي وعندما فتحت الباب بقيت منصدما من كل جمالها كانت تلبس فقط كيلوت وحماله صدر احمرين، بمؤخرة دائرية واطرف بارزة نحو الجوانب وارداف خارج الى الوراء وبطنها منبسط كانها لم تحمل من قبل، وصدرها كبير.
بعد رؤية جمالها المخفي، اشعلت نار شهوتي نزعت الملابس وبقيت فقط بالكيلوت وتوجهت اليها ممسك برأسها تم تبادلنا القبلات وبعدها انزلت كيلوتي ونبهرت بقضيبي الذي كان واقفا حيث يصل طوله حوالي ثلاثة وعشرون سم امسكت به وبدأت في مصه لكنها لم تكن بارعة في المص كانت تعض قضيبي، انحرجت من تكرار العض فقررت ان لا احرجها اكثر انهضتها وكنت احاول حملها لكني لم استطع كان جسمها ممتلئ قليلا بسبب اردافها اجلستها على السرير نائمة على ظهرها نزعت حمالتها لاجد ان رؤوس ثديها وردية جميلة بدات امص كولد الرضيع تم نزلت الحس في بطنها المنبسط ونحيف وصولا الى كيلوتها لحست كسها من فوق الكيلوت لاجد انها من شدة سخونتها افرزت شهوتها عليه تدوقتها اعطاني احساسا رائع بعدها نزعت الكيلوت وجدت انا كيسها محلوق ورطب وابيض ناعم بدأت امص فلقتي كيسها تم بعد ذلك ادخلت اصبع وتم اتنين وعند اخراجها إلتصقت بهما شهوتها اللزجة مصصتها و بعدما اعجبتني شهوتها قررت ان نقوم بوضعية تاسعة وستين ركبت فوقها وهي بقيت تمص قضيبي رغم الم العض ولكن استمتعي بشهوتها تنسيني كل الالم، قررت هي ان انيكها نامت جانبا ونمت الى جانبها مدخلا قضيبي في اعماق كيسها عائما في شهوتها الكثيرة كانها طفلة مراهقة، تم بعد ذلك نامت على ظهرها وفتحت رجليها نمت فوقها انيكها وان امص حلماتها ممسكة برأسي، وبعدها قررت ان تتحكم هي في النيك حتى تستمتع عن طريق وضعية ان اجلس وتصعد فوقي بحيث يلتصق صدري بصدرها ممسكا بها من طيزها بيدي وانا اقبل عنقها اما هي فتصعد وتنزل فوق قضيبي، وعندما اقتربت ان انزل حليبي سألتها اين تريده قالت لي ليس في كيسي لأن زوجي عجوز، وليس قادر على الحركة ومريض ولا يخلف اولاد وحينها عرفت لماذا جسمها لازال جميلا وبطنها منبسط، فقالت لي يمكنك ان تأتيه في طيزي فأخدت هي وضعية الكلب وانا واقف بللت طيزها بلعابي وأدخلته بصعوبة حتى سال دماءها وانجرح راس قضيبي لكننا لم نشعر بالالم من كثرت سخونتنا، اكملت في ادخال قضيبي واخرجه وهي تتفوه اه اه اه احححححححح وانا ممسكا حلماتها الكبيرة الى ان قذفت كل حليبي في طيزها واخرجت قضيبي نمت على السرير ونامت بجانبي في الساعة الرابعة مساء استيقضت وحضنتها وهي لازالت نائمة قبلتها من عنقها ونكتها مرة اخرى واتيت بحليبي مجددا في طيزها وعاوت النوم وهي استيقضت واستحمت وخرجت تم كانت تريد وضع المال فوق الطاولة لكني منعتها تم عنقتني بديها وقبلتني وبادلتها نفس الشي ووعدتها ان يبقى سر بيننا ووعدتني هي كذلك.
لتكون هذه النيك اول تجربة لي واجملها حيث كانت سبب في عشقي للنساء الكبار وخاصة الارامل ومحرمات