نادية طيظ
05-31-2019, 12:46 PM
تحسس طيظى .... داخل الصيدلية
باعد الفلق وفتح .... يشم رائحة فتحتى. .... يقبل وبعض و يلحس كورة طيظى
رأيته فى المرآه يخرج قضيبه الكبير ... يدلكه. .. ينتصب بشدة. .. اقترب منى .... أنزل الكلوت إلى ركبتاى. ... يبعد طيظى عن الأخرى بيديه. ... ضغط على ظهرى بيد .... و وضع قضيبه على فتحتى الشرجية. .. وضغط ببطؤ. .... صمت. .. آهاتى خفيفة ممتعة. .... يضغط وينسحب. .. يضغط و ينسحب. .... يضغط و ينسحب. .... فتحت ارداف طيظى الجميلة له بيدى الاثنتين. ... انزلق القضيب الطويل بقوة في أعماق طيظى. ...
ضمنى إلى صدره ... أعطيته شفتاى. ... مصصت لسانه. ... همست جامد قوى وكبير .... عجبك ؟ قلت جدا ... نيكنى حلو بمزاج. ... وناكنى بفن وزوق و أخلاق. ... و اعتنى بضرب قضيبه فى عمق بطنى وأركانها الخفية. .... طال الوقت و نحن فى غيبوبة من المتعة. .... وأنا اشجعه و اتوسل أليه أكثر. .... قال أنا تعبت موش قادر بأة. ...... قلت هات جوايا ..... هات كتير قوى. ... املأ بطنى لبن منك. .... وراح يقذف ... ويقذف. ... ويقذف. .... همس. .. ده آخر نقطة. ... موش قادر. .. حا اموت .... و انزلق قضيبه من طيظى يدهنها باللبن. ... ارتديت الكلوت والبنطلون. .... ضممته بقوة فى احضانى. ... أحبك. .. عاوزك تانى كل يوم ....
وتركت له عنوانى على بعد شارعين فقط ... و تليفوناتى السبعة. ..، مصصت شفتيه. .... و أنزلقت خارجا من الصيدلية
كانت عشيقتى نونو طيظ فى انتظارى على قلق ولهفة خارج الصيدلية
قالت بقلق اتخذت ليه (القصة دى حدثت فعلا بكل تفاصيلها و كل كلمة فيها ) انت اتأخرت قوى كده ليه ؟
قلت الصيدلى ناكنى. .... هاج و عشق طيظى. ... و عجبنى قضيبه الكبير الجامد. ... ناكنى من غير حتى ولا كلمة ولا أذن ولا مناقشة
وانا رضيت. .. ساعدته. .. وكنت مبسوط
قالت طيب وبعدين ؟
قلت أعطيته العنوان .... لما يشتاق ينيكنى ييجى. ... أهلا بيه. ... يسعدني قوى انه ينيكنى. ... وانت قاعدة وقام عنيك
قالت ما اقدرش .... افرض انه قال لى عاوز انيكك يا نونو. .. انا نكت الرجل بتاعك جوزك اهه. ... أقول له ايه ياشيخ ساعتها ؟
قلت وافقى وخلليه ينيكك قدامى ...
قالت انت موافق ينيكنى وكمان قدامك ؟
قلت طبعا ده يبقى لذيذ و انا اخدمكم و أمسك له فخاذك و افتح له طيظك و الحس لبنه فى طيظك يا نونو
قالت خلاص اذا كان ده يريحك و يعجبك قوى خليه ييجى دلوقت حالا معانا ينيكنى قدامك
قلت ده انا خلصت عليه مفيش فيه نفس ولا قوة ينيك تانى النهاردة. .. ومع ذلك اعرض عليه الموضوع. .. ولو جه ننفذ الاتفاقات
قالت ماشى. ... قل له
رجعت الصيدلية لقيته يبتسم مرحبا .... أخبرته بما قالت نونو .... وأننا موافقون. ....
قفل الصيدلية. .. وجاء معنا إلى البيت. .... ناكنى عاريين أمام نونو طيظ ..... استراح قليلا و ناك نونو قدام عيونى بمساعدتى. .، ثم نكتها انا وهو ينيكنى في نفس الوقت ....
لم تمض أسابيع حتى سقط سعيد الصيدلى منهكا تعبانا. ... قال كفاية انيكك انت بس. .. انت مزاجى كله ... بلاش انيك نونو خالص
ضحكت وقلت اللى تشوفه
نونو عندها عشاق كثير
و انت عشيقى لى انا بس ياحبيبي
باعد الفلق وفتح .... يشم رائحة فتحتى. .... يقبل وبعض و يلحس كورة طيظى
رأيته فى المرآه يخرج قضيبه الكبير ... يدلكه. .. ينتصب بشدة. .. اقترب منى .... أنزل الكلوت إلى ركبتاى. ... يبعد طيظى عن الأخرى بيديه. ... ضغط على ظهرى بيد .... و وضع قضيبه على فتحتى الشرجية. .. وضغط ببطؤ. .... صمت. .. آهاتى خفيفة ممتعة. .... يضغط وينسحب. .. يضغط و ينسحب. .... يضغط و ينسحب. .... فتحت ارداف طيظى الجميلة له بيدى الاثنتين. ... انزلق القضيب الطويل بقوة في أعماق طيظى. ...
ضمنى إلى صدره ... أعطيته شفتاى. ... مصصت لسانه. ... همست جامد قوى وكبير .... عجبك ؟ قلت جدا ... نيكنى حلو بمزاج. ... وناكنى بفن وزوق و أخلاق. ... و اعتنى بضرب قضيبه فى عمق بطنى وأركانها الخفية. .... طال الوقت و نحن فى غيبوبة من المتعة. .... وأنا اشجعه و اتوسل أليه أكثر. .... قال أنا تعبت موش قادر بأة. ...... قلت هات جوايا ..... هات كتير قوى. ... املأ بطنى لبن منك. .... وراح يقذف ... ويقذف. ... ويقذف. .... همس. .. ده آخر نقطة. ... موش قادر. .. حا اموت .... و انزلق قضيبه من طيظى يدهنها باللبن. ... ارتديت الكلوت والبنطلون. .... ضممته بقوة فى احضانى. ... أحبك. .. عاوزك تانى كل يوم ....
وتركت له عنوانى على بعد شارعين فقط ... و تليفوناتى السبعة. ..، مصصت شفتيه. .... و أنزلقت خارجا من الصيدلية
كانت عشيقتى نونو طيظ فى انتظارى على قلق ولهفة خارج الصيدلية
قالت بقلق اتخذت ليه (القصة دى حدثت فعلا بكل تفاصيلها و كل كلمة فيها ) انت اتأخرت قوى كده ليه ؟
قلت الصيدلى ناكنى. .... هاج و عشق طيظى. ... و عجبنى قضيبه الكبير الجامد. ... ناكنى من غير حتى ولا كلمة ولا أذن ولا مناقشة
وانا رضيت. .. ساعدته. .. وكنت مبسوط
قالت طيب وبعدين ؟
قلت أعطيته العنوان .... لما يشتاق ينيكنى ييجى. ... أهلا بيه. ... يسعدني قوى انه ينيكنى. ... وانت قاعدة وقام عنيك
قالت ما اقدرش .... افرض انه قال لى عاوز انيكك يا نونو. .. انا نكت الرجل بتاعك جوزك اهه. ... أقول له ايه ياشيخ ساعتها ؟
قلت وافقى وخلليه ينيكك قدامى ...
قالت انت موافق ينيكنى وكمان قدامك ؟
قلت طبعا ده يبقى لذيذ و انا اخدمكم و أمسك له فخاذك و افتح له طيظك و الحس لبنه فى طيظك يا نونو
قالت خلاص اذا كان ده يريحك و يعجبك قوى خليه ييجى دلوقت حالا معانا ينيكنى قدامك
قلت ده انا خلصت عليه مفيش فيه نفس ولا قوة ينيك تانى النهاردة. .. ومع ذلك اعرض عليه الموضوع. .. ولو جه ننفذ الاتفاقات
قالت ماشى. ... قل له
رجعت الصيدلية لقيته يبتسم مرحبا .... أخبرته بما قالت نونو .... وأننا موافقون. ....
قفل الصيدلية. .. وجاء معنا إلى البيت. .... ناكنى عاريين أمام نونو طيظ ..... استراح قليلا و ناك نونو قدام عيونى بمساعدتى. .، ثم نكتها انا وهو ينيكنى في نفس الوقت ....
لم تمض أسابيع حتى سقط سعيد الصيدلى منهكا تعبانا. ... قال كفاية انيكك انت بس. .. انت مزاجى كله ... بلاش انيك نونو خالص
ضحكت وقلت اللى تشوفه
نونو عندها عشاق كثير
و انت عشيقى لى انا بس ياحبيبي