مودي ابن لبوة
07-02-2019, 04:04 PM
اهلا بيكم
دي اول قصة ليا هنا فالمنتدى عن علاقة بين اتنين متجوزين و ولادهم اتمنى انها تعجبكم واتمنى منكم الدعم و النقد البناء على اي حاحة حستوها مش حلوة او فيها غلط و ارائكم تهمني جدا نبدا القصة الي بيرويها بطلها علي :
انا علي محمد عندي ٤٤ سنة متحوز مراتي لينا ٤٤ سنة برضو* من ٢١ سنة بعدها بسنة خلفنا توؤم جميل واد وبنت فسمناهم جمال وجميلة واكتفينا بيهم ومخلفناش تاني
انا جسمي كويس مش رشيق اوي ومليان سنة بسيطة لكن كويس و صحتي زي الفل اما مراتي لينا فهي سورية لكن عاشت عمرها كله فمصر فحتى لهجتها مصرية لكن شكلخا بمجرد متشفها تعرغ انها سورية من الشعر الاشقر الناعم والبياض الجميل والرشاقة الجميلة لكن طيزها مليانة و ملفوفة و بزازها متوسطين من النوع التفاحي تشبه Kageny linn اوي بس بزازها طبيعي طبعا
ابني جمال رياضي جدا مهتم دايما بجسمه وعضلاته مقسمة
واخته حميلة اسم على مسمى حرفيا جسمها رشيق ورفيعة بس شقرا وبيضا اوي وجمال ضحكتها يجنن اكتر ممثلة بورنو تشبها هي Arya Fae لكن جميلة عندها صدر مليان شوية وظاهر على عكس الممثلة الي تشبها
طولت عليكم فالمقدمة و الوصف لكن معلش عشان نبدا القصة على نضافة زي مبيقولوا :
انا شغال مهندس ميكانيكا وحب الهندسة خدوه مني ولادي حميلة وجمال دخلوا هندسة سوا بس جميلة فعمارة و جمال فمدني
المهم اني متعين دكتور فالجامعة الي هم فيها ومتابعهم اول باول عمري مفكرت انه ممكن يبقى في حاجة شهوانية تربطنا ببعض* ابدا لكن عاداتي اللعينة الي خلتنا كدا
انا شهواني جدا و مدمن إباحية بشكل غبي الي هي و القصص الجنسية اثروا فيا وبدات افكر فالعادات الشاذة زي الدياثة والشذوذ وكدا لكن ده كله مجرد تفكير بس ده كان مضيع وقتي اوي و من ونا مراهق ونا بيبان عليا عادات المراهقين المتخلفة زي انه ادخل الاوضة و اقفل الباب او فالحمام
بتكون فاكر انه محدش عارف انك هتضرب عشرة او تفتحلك مجلة لكن انت الي بتعمله كانك بتقول انا داخل اجبهم يجماعة
فكرت كذا مرة اني احاول اعرف ولادي بيعملوا ايه لكن كنت ارحع فكلامي كل مرة وخصوصا انهم متعودين على حريتهم وخصوصيتهم لكن الهيجان بتاعي وصل لاقصى الحدود
وصل لاني بقيت اهيج على بنتي
احنا عيلة متحررة شوية عكس عادات عيلتي فمراتي مثلا محجبة لكن نص شعرها برا الطرحة و لبسها بيبقى ضيق احيانا وخصوصا على طيزها
و جميلة مش محجبة اصلا وعايشة حياتها براحتها جدا ومصاحبة ولاد وبنات زي مهي عاوزة
ونا صغير ممكن ميكونش عندي الفكرة اني مممن اقبل بكدا لكن علاقتي بمراتي هي البداية.
المهم نظراتي لجميلة بانت لمراتي كنت دايما سارح فطيزها و قعداتي معاها كترت وحنيتي ليها زادت وهي كمان كان انجذابها ليا و قعدتها معايا ودلعها عليا وفيوم عيد ميلادهم جبتلهم هجايا ووزعناها قدام العيلة كلها
لكن جيت بعدين في اوضة* جميلة وادتها خاتم ذهب واحنا لوحدنا
_ **** ده جميل اوي يبابا بس شكله غالي
_ميغلاش عليكي ياروحي
بصتلي وضحكت ضحكة سيحتني اوي مقدرتش امسك نفسي رحت حاضنها وبستها بحنية اوي على خدها فحتة قريبة اوي من شفايفها راحت حركت وشها وخلت شفايفي على شفايفها وكانه بالغلط لكن البوسة طولت كمان ٥ ثواني
٥ ثواني كانوا كانهم خمس ساعات من الحب والهيجان والبوس
وشها احمر واتكسفت ونا بستها على دماغها بسرعة و طلعت وشوفت جمال مركز عالهدية الجديدة بتاعته وهو اللاب الجديد قتلته الف مبروك يهندسة و رحت الاوضة وفجاة لقيت لينا بتمسح دموعها
_ مالك في ايه
_مفيش
_ انتي هتصيعي عليا ده انا حافظك صم
_ بصتلي وعينها مليانة دموع : يا علي احنا غلطنا كتير ومينفعش تعمل حاجة كان نفسك تعملها زمان
_ قصدك ايه
_ لينا : انا شفتك فالاوضة مع جميلة واحمد ربك انه جمال كان فالحمام
_انا : وشفتي ايه يعني شفتيني بدي هدية لبنتي ايه فيها
قالتلي لا عادي وانك تبوس بنتك ده عاجي برضو
سكت شوية و لقتها جت حضنتني من قدام* وبصت فعيني بوشها المتألق وقالتلي بصوت مكسور و حنين
انا عارفة انه مش بايدك لكن مش كل مرة تسلم الكرة والي خبيناه قبل كدا مع امك مش هيستغبى مع بنتك
افتكرت ساعتها كل حاجة حصلت زمان ايام الكلية :
موضوع المحارم ده كان ماثر عليا بشكل قوي جدا ووصل الموضوع لأمي ده طبعا لما كنت عندي ١٩ سنة و لسة بنجرس ان ولينا
انا مكنش عندي اخوات بنات وامي ملكة جمال
طيزها كبيرة ومليانة عرضها كبير وبيضا اوي عشان كدا كانت طيزها منظر خلاب يشد اي حد ويزازها كانوا من الحجم العائلي
انا كنت فبدايات هيجاني محبش المليانين و اعشق العود الفرنساوي لكن لما بدات افكر فامي الموضوع اختلف خالص
لينا كانت جارتنا و الحب مبينا واحنا صغيرين ولان ظروف اهلنا مراتحة ماديا فاتخطبنا اول مخلصنا ثانوية عامة واتجوزنا اول ممنا خلصت وكانت هي لسة مخلصتش لكن ده ممنعناش من الجواز الي كان لازم يتم بدري
المهم اني كنت بحب لينا اه بس ممنش عاجبني لبسها بحكم الغيرة وكان في خناقات مبينا دايما
لكن امي جسمها انهى فيا النخوة بسبب طيازها الي بترقص مع كل خطوة وبزازها البيضا الي ترضع بلج وو شها الأبيض الجميل بانف صغير ولطيف وعيون واسعة شديدة السواد وشفايف ملبن
كان فيها شبه من صابرين لكن احلى الف مرة
مبقتش ففترة مهتم بلينا اوي لحكم الدراسة وصعوبتها ولحكم اني اتهوست بامي فشخ لكن لينا لاحظت التغير الي عليا و بدات تحاول تفهم* وتفتش افتكرت اني بحب واحدة فالكلية ولينا مكنتش سهلة ابدا كان ليها صاحبات فالكلية متابعيني لكن طبعا منفعوهاش بحاجة
فالبداية بدات ابص لامي مع كل حركة واتخيلها مع كل مرة اجيب لبني فيهم لكن خلاص انا تعبت بعد سنة من نظرات لطيازها وشم فكلوتتها انا كنت تعبت وعاوز احس بامي عاوز المسها عاوز انيكها
ابويا بيسافر علطول وفمرة كان مسافر لاسبوع ولينا كمان كانت مسافرة مع اهلها
بقى في أسبوع كامل بيني انا وامي عشان كدا قررت استغله
لينا كان عندها منومات فالبيت لامها بالعبيط سرقت شريط منها لما رحت اسلم عليها من غير متاخد بالها*
وحيت على اخر اليوم بليل مفيش غيرنا انا و هدى (امي)
قالتلي بعد العشا هاتلي يعلوة* دوا اضغط
كانت دي فرصتي حباية لطيفة فالماية وامي هتبقى زي القتيل
وبالفعل بعد ساعة قولت اشفها حسست براحة على وشها وبعد كدا صندوق تقيل ووقعته عليها عشان لو. صحيت يبان بالغلط
ولقيتها مفيش اي استجابة خالص حسيت قلبي ساعتها مفشوخ وبعرق كاني واقف تحت دش
امي قدامي اهي وهنال منها
بدات اشد البنطلون سنة سنة لحد مظهرت قدامي طياز متتوصفش لحم ابيض مليان بيترج من اقل لمسة مفهزش ترهلات ولا حاجة لكن حجمه لا يوصف وجماله مش ممكن تلاقيله مثيل
بنهم شديد قلعتها البنطلون والكلوت وزي المجنون نزبت على طيزها وشي غرق حواها واتدفن فيها دقت طعم خرمها الي ريحته دوختني لحست كل حتة فطيز امي وبوست وقفشت فكل فردة من طيازها الي كانت كانها حتة ملبن كبيرة وطلعت البوس واعض فظهرها الطري مكنتش مصدق نفسي اني راكب امي
امي تحتي زي الفريسة تحت الاسد او اللبوة جسمها كلوا ملكي و دخلت فحالة من النشوة عمري موصلتلها قبل كدا
وبكل عنف قلبت امي وبقى وشها فوشي عينها مقفولة ونايمة كأنها ملاك بصيت فالوش الي كان نفسي ادوب الي كان نفسي ابوس فيه طول العمر و اتخيل انه امي مراتي واقضي عمري معاها رغم حبي الشديد ل لينا لكن الام هي الام
وحبي للوهم و الشرايط الجنسية عماني
نزلت بوس فوش امي لكن مطولتش اوي لان البوس لازم يكون من الطرفين
لازم تكون امي هي الي بتشديني عشان اعصر شفايفها فشفايفي
نزلت على صدرها الي كان عامل زي بطيختين صغيرين لونهم ابيض و فشدة الطراوة متزينة بحلمتين ورديتين الرضاعة مبوظتش شكلهم ابدا لحست بزازها كلها بست كل شبر فيها نزلت عض فيها كأنها صدر فرخة بيتاكل وعند حلماتها حسيت نفسي طفل عندي سنة ونزلت مص فيهم وكان طعمهم جميل لكن ده مكفانيش كان لازم اهري كل حتة فامي دراعتها وبطنها الطرية وفخادها الي ميبانش عليها فخاد واحدة عدت الاربعين ابدا
شبعت من كل حتة فيها لحد موصلت لكنزها
كس احمر وردي عمري مشوفت فنظافته لما حطيت لساني عليه سيحت اوي وفضلت الحس فيه جامد فشخ وادخل لساني من جوا
كان منظري ونا عريان وبلحس كس امي لا يوصف وهي عريانة ورجلها مفشوخة
كان نفسي تبقى هي الي فشخاها بنفسها وتقولي :
آآآآآآه يعلي الحس كس امك الشرموطة يحبيبي دخل صباعك فيه بعبصني جامد يعليوة
مخي ساح لدرجة اني بدأت اهلوس واتخيل كانها صاحية فعلا وتكلمني
فجاة حسيت اني هجيب لبني وزبي لسا مخدش حظه من جسمها رحت حاطط زبي بين صدرها وفضلت. انيك بزازها وزبي اتحرك بسهولة لاني تفيت عليه وحطيته فصدرها الي كان مبلول من لحسي ليه فضلت فوقها زي المجنون لحد منطرت شلالات عمري مشفتها فحياتي
جسمها اتملى لبن من زبي صدرها كان كله مناة و وشها كان عامل زي وش ممثلات السكس بالظبط غرقان فلبن متعتي بيها
منظر متصورتش اني ممكن اشوفه هجت اوي نزلت بوس فيها و مص وعض فصدرها ولبني لسة عليها كانت اول مرة فحياتي مقرفش من لبني و اول مرة اهيج. تاني بعد مجيبهم
شوية وشهوتي وصلت لذروتها تاني
من كتر ما بوستها بقى اتفتح شوية
هنا جه فبالي حاجة مستغرب اني ناسيها
هنيك بقها بزبي وكانها بتمصه وتدلعه بلعابها الجميل وبلفعل عدلتها وخلتها كانها قاعدة وقربت راسها لبتاعي ونزلت فبقها نيك للحلق وبعد كدا نيمتها على طهرها وحطيت زبي فبقها و وشي على كسها ( وضعية 69) كنت مبسوط لدرجة لا توصف
بس انا هيجاني شد وعاوز حاجة اجمد
الكلام ده خلاص خلص وقت انا عاوز أجيب تاني قبل ما مفعول المنوم يخلص والمص مبقاش ممتع طلاما هي مش بتمص اصلا
كسها من قدامي كأنه بيقولي نكني
فضلت يجي عشر دقايق متنح خايف ادخله لانها لنا تصحى هتحس بالم فكسها لكن. الشيطان شاطر دهنت كسها بعد مغرقته بلخسي ليه وحطيت حتة كريم على زبري غمضت عيني
و حطيت زبي على شفرات كس أمي و مشيته سنة سنة لجوة وفجاة نطيت عليها شهقت من صدمة الي انا فيه ان بنيك أمي وزبي دخل لاخره فكسها و وصل لاخر كسها زبي حجمه حلو متوسط يميل للطول و تخنه كويس حسيت كسها بيعصر زبي حواخا زادت ضربات قلبي جدا بقيت عامل زي المكنة فوق ماما بنيكها بمنتهى الشدة و العنف بدأت اضربها على وشها و مقدرتش امسك نفسي فدفعة واحدة حبت لبني كوا كسها و اطلقت اهاتي فوق وشها ونا بملى كسها حليب من زبي وطلعت زبي من جوا ونمت فقها ونا فمتتهى السعادة من الحاسس بيه وفضلت نايم فوقيها عشر دقايق مش حاسس بحاجة لحد مسمعت صوت باب الاوضة بيتفتح عشان قلبي يقع فطيزي ساعتها وابص للباب الاقي لينا واقفة مصدومة مبتنطقش كلمة ولا حتى بتاخد نفسها من الصدمة
نهاية الفصل الاول، يتبع
عشان نبقى فاهمين بس :
القصة احداثها هتبقى على زمنين
ايام المراهقة وعلاقتي بلبوتي لينا و الي فيه الاحداث الي ادت لاحداث الزمن التاني الي هو مرتكزة عليه القصة و اللي احنا فيه متجوزين ومخلفين و انا بهيج على بنتي وكدا كانك بتتفرج على مسلسل وفيه فلاش باك يعني ممكن القصة تبقى فزمن الاولاد وفجاة تبقى فايام الشباب والمراهقة عشان كدا محتاجين تركيز شوية
الفصل الثاني :
وقفت لينا قدامي ونا حاضن أمي عريان* زبي فوق كسها و نايم بوشي على صدرها اول مشفتها فقد كل حواسي الحركية نظرات حسرة و صدمة شديدة عليا حسيت بالخجل واني خول من الي عملته
اما لينا فكانت نظرتها متتنسيش
وشها كله احمر من الي شايفاه عيونها تدمع ومحمرة ومكسورة مش قادرة تاخد اي نفس حسيت ساعتها اني كسرت قلبها بجد وفوقت وعرفت حجم المصيبة
انا مش بس كسرت قلب لينا لا
امي هتصحى وهتعرف و ممكن تموت فيها، شعور ناس كتير منا عارفاه
شعور الندم والعار، شعور انك اذيت حد بجد
فحالتي انا كنت اتنين مش واحد
ويريتهم اي اتنين، لا دول اهم اتنين فحياتي.
كل الاحداث دي افتكرتها لما لينا شافتني ببوس جميلة
كانت دايما بتظهرلي فاي مصيبة انا اعملها
لكن عمرها موقفت ضدي ابدا، مراتي كانت كنز ميتعوضش عشان كدا قررت ابعد عن الي فبالي و احافظ على عيلتي مضمنش ايه الي ممكن يحصل تاني والي حصل زمان والمصايب الي اترتبت عليه ممكن تكرر تاني خصوصا اني دلوقتي دكتور ليا مكانتي
قررت اصالح حبيبتي و انسيها
لينا كانت مش سهلة ابدا و لئيمة لكنها كانت بتحبني و شهوانية زيها زيي.
كان جمال و جميلة صحابهم عاملين ليهم حفلة فنزلوا و قلتلهم هنبقى نحصلكوا بعدين
نزلوا ومفضلش غيري انا ولينا قالتلي لو انت صرفت العيال عشان نتكلم فالي حصل من شوية فخلاص انا نسيت كلنا بنغلط وانا عارفة انك بتغلط عادي
بس بتصحح دايما غلطك.
الصراحة كنت مستغرب اوي، انا كان ممكن اصيع عليها وافهمها انه البوسة جت غلط مفيش اي حاجة يعني
و هي فعلا غلط لكنها غلط معتمد مني و من بنتي
لكن انا للاسف كتاب مفتوح قدام لينا الي كانت دايما بتكشفني و كانت دايما قلبها طيب وبتسامح بسرعة
لكن دي واحدة شافتني ببوس بنتها هل ده شيئ يتنسي* او يتحسب انها غلطة عادية
عالعموم قلت لنفسي الي حصل بينا مكنش قليل ومفيش اكتر من انه لبني كان فيوم جوا كسمي وهي شافت كدا كويس
قلتلها خلاص ونا كمان هنسى يا حبيبتي وجايلك ننسى سوا دلوقتي
بصتلي بخباثة كدا وقالتلي قصدك ايه؟
قلتلها الي فهمتيه يلبوة.
كانت لابسة بچامة بينك ماسكة صدرها بنطلونها ضيق على طيزها
طيزها الي كانت علطول نقطة ضعفها، كانت بتهيج من اي لمسة عليها ولو اديتها بعبوص واحد بتسيح علطول ولو مدلعتش طيزها تبقى هي متمتعتش
طول عمرها تقولي الراجل الي ميمتعش طيز مراته يبقى يجي يتناك جمبها احسنله
وقفت بصالي بصتها الساحرة وعيونها بتقولي هتعمل فيا ايه وقفت قدامها و شديتها من دماغها لحد ملزقت جسمها فيا حاسس بكل حتة فيها وكأني اول مرة انيكها ورحت ساحب وشها على وشي وبدأنا نبوس بعض بنهم، بس ده مش مجرد بوس شهوة، ده بوس حب عظيم ميتنسيش
وفي عز مهي دايبة فشفايفي نزلت بإيدي على طيزها المليانة الطرية وحشرت صباعي على خرم طيزها وادتها احلى بعبوص
صرخت اهات مكتومة فبوقي الي البتاكل لسانه و بدات تشدني اكتر من دماغي وتبوس اجمد كل ما ابعبصها والعب فطيازها و احسس عليها وافعص فلحمها الابيض الملبن
وفجأة سابت وشي وراحت نطت عالسرير و فلقستلي زي الكلبة و متكلمتش خااالص
بصتلي بصة واحدة بس، بصة بتقولي انا اللبوة الشرموطة بتاعتك* وعاوزة اتفشخ منك حالا قلعت هدومي علطول وعملت حركة كنا بنعملها زمان قبل متولد
مسكت حزامي و لفيته ورحت نازل باول ضربة على طيزها
صوتت صويتة فشختني فافكاري رحت نازل على طيزها بكذا ضربة ورا بعض كانت نسيت ايه الحركة الي بنعملها او عاملة نفسها ناسية او الضرب مش الي هي عاوزاه رحت ضربت طيزها ضربة خليتها تتخض و راحت قلعت تيشيرت البجامة علطول
كانت الحركة انه انا اضربها و مع كل ضربة تتكيف منها تقلع حتة من الهدوم
نزلت عليها بواحدة كمان راحت قلعت البرا وبزازها بقت عريانة في الهوا
رحت مسكت حلمة بزها و بدات اعصرها واقرصها لقيتها بتفرفر تحتي وقلعت البنطلون علطول رحت واخدها نيمتها على رجلي* و قعدت اضرب طيزها بايدي زي فافلام البورنو وخصوصا Tushy
كان فاضل الكلوت بس وهي مقلعتهوش برضو رحت ماسكه بايدي جامد وقطعته
_ لينا : حرااام يمفتري عليك كلوتاتي كلها متقطعة بسببك
_انا : طول منتي فالبيت ده يمتناكة متلبسيش كلوت وفي اوضة النوم بالذات فاهمة
سكتت ومردتش
ولاننا فاهمين بعض اوي انا كنت فهمها عاوزة ايه وهديلها الي عاوزه رحت مدخل صباعي بعزم ما فيا فخرم طيزها
وقولتلها فاهمة
هي : لا مش فاهمة
رحت مدخل صباعين تانين مرة واحدة
لينا : ااااااه* بالراحة يكسمك بالراحة على طيزي انا مبقتش زي زمان
انا : لا يشرموطة انتي احلى من زمان ورحت منيمها على طهرها
وهي علطول راحت فتحتلي رجلها ، نزلت بوشي عليه وفضلت الحس وابوس فيه كان بقالي اسبوع منمتش مع مراتي وكان كسها وحشني اوي بقيت انيكها بلساني والعب بيه من جوا وادخله فكسها هاجت وقعدت دنت تتأوه حستها هتجيب عسلها* رحت بدات ابعبصها بايدي جامد وبسرعة بصباعين فكسها و صباع من ايدي التانية فطيزها
لينا ساحت خاااالص و بدات تهرتل زي مبتعمل كل مرة بتهيج : اااااااه بعبصني يعلي بعبصني جامد اوي افشخني يدكري افشخ الشرموطة الزانية بتاعتك انا لبوة هايجة وسهلة ورخيصة لكسي اووووف
وبدات تنطر شهوتها فكل حتة و انا* نزلت بوشي على كسها الحس العسل الي عليه الي كان منظره ينسيك اي حاجة فالدنيا
رحت قعدت اكل فكسها كتير وهي رجعت تهيج بزيادة تاني ونا كنت على اخري خلاص قمت على السرير وعدلتها وخلتها فوضع الكلبة و وشها فوشي عشان ترضع من زبي
لقيتها فتحت بقها و مطلعة لسانها وعمالة تنهج من هياجنها حسيت انها عاملة زي الكلبة بجد وهياجنها هيجان كلبة مش لاقية دكر يركبها
لكن مش اي كلبة، دي احلى كلبة فالعالم
منظرها تعبني اوي رحت نازل على شفايفها ولسانها الي طالع ده ادتها بوسة سريعة كدا بهمجية و بعدها قمت ورحت حاشر زبي كله مرة واحدة فبوقها
و بقيت فعالم تاني وكأني بنيك كسها مش بقها ونزلت فيه نيك لحد مجبتش مناتي كلها جوا بقها
نمت عل ضهري اخد نفسي لقيتها ماسكة زبي وبتنزل لبني الي جبته فبقها عليه وعمالة تدعكه باديها لحد مهجت تاني من المنظر قامت تقعد على زبي ونا لسة نايم على ضهري زي منا وبدات تقعد بكسها واحدة واحدة
لحد مدخل كله هاجت بدات تنط اجمد سنة سنة على زبي وبدات انا اتفاعل معاها و ارفع زبي ناحيتها ورحت قمت حتة واحدة زقتها جامد وبقت نايمة على السرير على ضهرها وبقيت راكبها ونا فوقها ورجلها مفشوخة على اخرخا كله ده و زبي فكسها مطلع وزادت ضرباتي ليها وبزازها بقت عاملة زي الجيلي بترقص فكل حتة هجنا اوي وبدأنا نبوس بعض بمحنة شديدة وفضلت تقولي :
اااااااه يعلي يحبيبي نيكني جامد نيك لبوتك الزانية اجمد واجمد انا بحبك يعلي بحبك يدكري وهفضل طول عمري خدامة وشرموطة ليك ااااااااه
طبعا الكلام ده هيجني اوي وخصوصا انها اول مرة تبقى زي الخدامة معايا كدا فالنيك فزادت سرعتي فشخ ونا بدق كسها لاخره وبعدين قمت وخلتها تقعد دوجي ستايل وبقت طيزها البيضة الجميلة الملفوفة الي كان حجمها بالنسبة لجسمها يهبل ورحت داقق زبي فكسها. كله علطول وصوتت صويتة اعتقد وصلت للشارع* واحنا اصلا فالدور الخامس فضلت اركب فيها زي الكلبة جامد اوي زي لحد مجابت اخرها تاني وبدات تنطر مايتها تاني ولقتها اترمت علسرير تعبانة فشخ ونا نمت فقيها بكبل نيك وبطني على ضهرها، احساس فشيخ اوي لما يكون كس مراتك مبلول كدا وانت بتنيكها لقيتها بتتاوه وتتحايل عليا اطلعه ونا رحت فضلت اكمل فيها دعك لانه المرة الشرموطة لو قالتلك كفاية متصدقهاش لما تقولك كفاية
لكن ساعتها حسيت انها تعبت بجد وخصوصا انها بقالها فترة تعبانة رحت مطلعه من كسها وقلتلي تعالا نعنل 69 لحد متجبهم وفضلت هي تلحس زبي زي الايسكريم بمنتهى السعادة لانها كانت بتحب طعم كسها اوي من على زبي وكانت احيانا تجيب شهوتها عالارض و بعد كدا تلحسها لما تكون لوحدها ومش لاقية الي يريحها
بس انا مكنتش ناوي أجيبهم فبقها تاني
كسها اتهرى اه لكن هي عندها كنز تاني
كنز ضيق ومغري وجميل
لينا كانت انضف واحدة شفتها فحياتي فكانت مهتمة بكل حتة فيها حتى خرمها كأنه خرم ممثلة بورنو بالظبط
بدات ادخل صوابعي فطيزها وهي تهيج وتشهق لان البعبوص هو سر منيكتها
فضلت الحسه بلساني واكله و بعدين قمت وضربتها على طيزها وعدلتها فوضع الكلبة تاني قالتلي بتعمل ايه رحت ضاربها على وشها وقلتلها اخرسي يبنت الزانية وحطيت زبي على خرمها ودخلت راسه
فضلت تصوت وتقول : اااااه لا لا لا يعلي بقالي كتير متنكتش فيه ارجوك طلعه مش هقدر
هنا كان ممكن تقول اه هي برضو متالمة وعاوزة اطلعه لكن برضو هنا هي شرموطة وعاوزة خرم طيزها يعمل شلالات لبن
فضلت ادخل لحاد البضان و قعدت اعصر فبزازها عشان تهدى خرمها مخدش ١٠ ثواني وكان زي الفل و مكنش فيه اي عفانة او خرا
الظاهر انه اللبوة كانت لسة منظفاه زي منا دايما كنت بقولها تنظفه علطول حتى لو انا مش مجود وده كان بالنسبالها أوامر
بدات انيك فطيزها حتة حتة دوجي ستايل
احساس جميل اوي لما تلاقي حاجة هتقطم زبك جوا وانت بتفشخ فيها
لينا اهاتها عليت وشتايمها كترت ; اه اه ازني فيا ازني فطيزي الزانية يجوزي افشخني فخرمي جامد يدكري انا شرموطة وبنت شرموطة ونسلي كله شراميط ااااه اووووووووووووووف
تعبت او من كلامها ودقيتها فطيزها جامد اوي حسيت اني قربت فنيمتها على بطنها ونا على ضهرها زي الاول بس المرة دي زبي فخرم طيازها الي كانت بتترج تحتي زي المهلبية لحد مجيت اجيبهم ساعتها بقيت ادق لاخر خرم طيزها جامد اوي و لبني بدأ يملى خرمها لحد ما وهي صوتت صويت ١٠٠ ٪ الجران كلهم سمعه وبدا اللبن يتزحلق على زبي جوا خرمها شلت زبي من عليه وقمت وزبي اليه لبني منظرها يهبل
حطت لولو (دلعها) الشرموطة صوابعها فطيزها وطلعت كل اللبن الي فيه ودعكته على بزازها وبعدين مسكت زبي وشفطت اللبن الي عليه وبلعته كله وقامت باستني جامد و نمنا فحضن بعض بعد احلى نيكة عشناها من سنين ونسينا الحفلة وكل حاجة نامت هي على ضهرها ونا نمت فوقها
فكرتني النومة دي بحوار امي تاني لما لينا دخلت عليا ونا نايم فوقيها
بعد ما لينا شافتني نايم وفضلنا نبص لبعض نظرات صدمة وحسرة طويلة
خرجت لينا وهي بتعيط من الاوضة
طلعت وراها ونا مش عارف اعمل ايه
ايه الي انا عملته ده وايه، وايه الي جاب لينا دلوقتي اصلا
لبست هدومي وفضلت ادور عليها فالشقة لحد ما لقيتها فالاوضة بتاعة الضيوف وقافلة الباب ومنهارة من العياط وبتكلم واحد فالتيلفون الارضي* لمدة تلت ساعة كدا
مكنتش عارف اسمع منها حاجة غير كلمة بسرعة متتاخرش
بنبرة استعطاف وترجي
انا دماغي لفت فشخ مفهمتش كسم اي حاجة
طلعت لينا من الاوضة ونا كنت فوشها ومش عارف انطق ولما جيت اتكلم قولت* :
لينا انا.......
لكن قطعت كلامي بقلم نزل على وشي معرفتش طبعا اقول حاجة عليه
قالتلي بنبرة شخص متضايق ومغلول بس هادي كدا : اسمعني* يحيوان يندل يا وسخ
كل واحد فينا شكله كان مخبي عن التاني مصيبة لكن انا مصيبتي كانت غصب عني انما انت يخول كانت بارادتك
فانت زي الكلب هتساعدني احل مشكلتي وانا دلوقتي حالا هحللك موضوع امك ده
انا : موضوع ايه و مشكلة ايه انا مش فاهم حاجة
لينا : امك يغبي هتصحى وهتحس انها اتناكت انا اعرف الي يحل المشكلة دي وهيجي دلوقتي لكن انت مش هتفتح بوقك النجس ده لحد منخلص انت فاهم؟
طبعا فالعادي عمر ما اي ابن وسخة يقدر يتكلم معايا كدا لكن الي شافته لينا ده يخليها لو حتى ناكتني وبعدها دبحتني مقولش اي حاجة
فضلت ساكت لحد مرن الجرس و الباب فتحته لينا ودخل واحد قالها ازيك يحبيبتي قالتله كويسة يبابا وراحت بايساه من بوقه
و انا واقف مذهول لما شفت الشخص ده
لما شفت ابو لينا داخل بيبوسها من شفايفها و دخل وراها الاوضة الي فيها امي عريانة وغرقانة بلبني!
نهاية الفصل التاني
.
دي اول قصة ليا هنا فالمنتدى عن علاقة بين اتنين متجوزين و ولادهم اتمنى انها تعجبكم واتمنى منكم الدعم و النقد البناء على اي حاحة حستوها مش حلوة او فيها غلط و ارائكم تهمني جدا نبدا القصة الي بيرويها بطلها علي :
انا علي محمد عندي ٤٤ سنة متحوز مراتي لينا ٤٤ سنة برضو* من ٢١ سنة بعدها بسنة خلفنا توؤم جميل واد وبنت فسمناهم جمال وجميلة واكتفينا بيهم ومخلفناش تاني
انا جسمي كويس مش رشيق اوي ومليان سنة بسيطة لكن كويس و صحتي زي الفل اما مراتي لينا فهي سورية لكن عاشت عمرها كله فمصر فحتى لهجتها مصرية لكن شكلخا بمجرد متشفها تعرغ انها سورية من الشعر الاشقر الناعم والبياض الجميل والرشاقة الجميلة لكن طيزها مليانة و ملفوفة و بزازها متوسطين من النوع التفاحي تشبه Kageny linn اوي بس بزازها طبيعي طبعا
ابني جمال رياضي جدا مهتم دايما بجسمه وعضلاته مقسمة
واخته حميلة اسم على مسمى حرفيا جسمها رشيق ورفيعة بس شقرا وبيضا اوي وجمال ضحكتها يجنن اكتر ممثلة بورنو تشبها هي Arya Fae لكن جميلة عندها صدر مليان شوية وظاهر على عكس الممثلة الي تشبها
طولت عليكم فالمقدمة و الوصف لكن معلش عشان نبدا القصة على نضافة زي مبيقولوا :
انا شغال مهندس ميكانيكا وحب الهندسة خدوه مني ولادي حميلة وجمال دخلوا هندسة سوا بس جميلة فعمارة و جمال فمدني
المهم اني متعين دكتور فالجامعة الي هم فيها ومتابعهم اول باول عمري مفكرت انه ممكن يبقى في حاجة شهوانية تربطنا ببعض* ابدا لكن عاداتي اللعينة الي خلتنا كدا
انا شهواني جدا و مدمن إباحية بشكل غبي الي هي و القصص الجنسية اثروا فيا وبدات افكر فالعادات الشاذة زي الدياثة والشذوذ وكدا لكن ده كله مجرد تفكير بس ده كان مضيع وقتي اوي و من ونا مراهق ونا بيبان عليا عادات المراهقين المتخلفة زي انه ادخل الاوضة و اقفل الباب او فالحمام
بتكون فاكر انه محدش عارف انك هتضرب عشرة او تفتحلك مجلة لكن انت الي بتعمله كانك بتقول انا داخل اجبهم يجماعة
فكرت كذا مرة اني احاول اعرف ولادي بيعملوا ايه لكن كنت ارحع فكلامي كل مرة وخصوصا انهم متعودين على حريتهم وخصوصيتهم لكن الهيجان بتاعي وصل لاقصى الحدود
وصل لاني بقيت اهيج على بنتي
احنا عيلة متحررة شوية عكس عادات عيلتي فمراتي مثلا محجبة لكن نص شعرها برا الطرحة و لبسها بيبقى ضيق احيانا وخصوصا على طيزها
و جميلة مش محجبة اصلا وعايشة حياتها براحتها جدا ومصاحبة ولاد وبنات زي مهي عاوزة
ونا صغير ممكن ميكونش عندي الفكرة اني مممن اقبل بكدا لكن علاقتي بمراتي هي البداية.
المهم نظراتي لجميلة بانت لمراتي كنت دايما سارح فطيزها و قعداتي معاها كترت وحنيتي ليها زادت وهي كمان كان انجذابها ليا و قعدتها معايا ودلعها عليا وفيوم عيد ميلادهم جبتلهم هجايا ووزعناها قدام العيلة كلها
لكن جيت بعدين في اوضة* جميلة وادتها خاتم ذهب واحنا لوحدنا
_ **** ده جميل اوي يبابا بس شكله غالي
_ميغلاش عليكي ياروحي
بصتلي وضحكت ضحكة سيحتني اوي مقدرتش امسك نفسي رحت حاضنها وبستها بحنية اوي على خدها فحتة قريبة اوي من شفايفها راحت حركت وشها وخلت شفايفي على شفايفها وكانه بالغلط لكن البوسة طولت كمان ٥ ثواني
٥ ثواني كانوا كانهم خمس ساعات من الحب والهيجان والبوس
وشها احمر واتكسفت ونا بستها على دماغها بسرعة و طلعت وشوفت جمال مركز عالهدية الجديدة بتاعته وهو اللاب الجديد قتلته الف مبروك يهندسة و رحت الاوضة وفجاة لقيت لينا بتمسح دموعها
_ مالك في ايه
_مفيش
_ انتي هتصيعي عليا ده انا حافظك صم
_ بصتلي وعينها مليانة دموع : يا علي احنا غلطنا كتير ومينفعش تعمل حاجة كان نفسك تعملها زمان
_ قصدك ايه
_ لينا : انا شفتك فالاوضة مع جميلة واحمد ربك انه جمال كان فالحمام
_انا : وشفتي ايه يعني شفتيني بدي هدية لبنتي ايه فيها
قالتلي لا عادي وانك تبوس بنتك ده عاجي برضو
سكت شوية و لقتها جت حضنتني من قدام* وبصت فعيني بوشها المتألق وقالتلي بصوت مكسور و حنين
انا عارفة انه مش بايدك لكن مش كل مرة تسلم الكرة والي خبيناه قبل كدا مع امك مش هيستغبى مع بنتك
افتكرت ساعتها كل حاجة حصلت زمان ايام الكلية :
موضوع المحارم ده كان ماثر عليا بشكل قوي جدا ووصل الموضوع لأمي ده طبعا لما كنت عندي ١٩ سنة و لسة بنجرس ان ولينا
انا مكنش عندي اخوات بنات وامي ملكة جمال
طيزها كبيرة ومليانة عرضها كبير وبيضا اوي عشان كدا كانت طيزها منظر خلاب يشد اي حد ويزازها كانوا من الحجم العائلي
انا كنت فبدايات هيجاني محبش المليانين و اعشق العود الفرنساوي لكن لما بدات افكر فامي الموضوع اختلف خالص
لينا كانت جارتنا و الحب مبينا واحنا صغيرين ولان ظروف اهلنا مراتحة ماديا فاتخطبنا اول مخلصنا ثانوية عامة واتجوزنا اول ممنا خلصت وكانت هي لسة مخلصتش لكن ده ممنعناش من الجواز الي كان لازم يتم بدري
المهم اني كنت بحب لينا اه بس ممنش عاجبني لبسها بحكم الغيرة وكان في خناقات مبينا دايما
لكن امي جسمها انهى فيا النخوة بسبب طيازها الي بترقص مع كل خطوة وبزازها البيضا الي ترضع بلج وو شها الأبيض الجميل بانف صغير ولطيف وعيون واسعة شديدة السواد وشفايف ملبن
كان فيها شبه من صابرين لكن احلى الف مرة
مبقتش ففترة مهتم بلينا اوي لحكم الدراسة وصعوبتها ولحكم اني اتهوست بامي فشخ لكن لينا لاحظت التغير الي عليا و بدات تحاول تفهم* وتفتش افتكرت اني بحب واحدة فالكلية ولينا مكنتش سهلة ابدا كان ليها صاحبات فالكلية متابعيني لكن طبعا منفعوهاش بحاجة
فالبداية بدات ابص لامي مع كل حركة واتخيلها مع كل مرة اجيب لبني فيهم لكن خلاص انا تعبت بعد سنة من نظرات لطيازها وشم فكلوتتها انا كنت تعبت وعاوز احس بامي عاوز المسها عاوز انيكها
ابويا بيسافر علطول وفمرة كان مسافر لاسبوع ولينا كمان كانت مسافرة مع اهلها
بقى في أسبوع كامل بيني انا وامي عشان كدا قررت استغله
لينا كان عندها منومات فالبيت لامها بالعبيط سرقت شريط منها لما رحت اسلم عليها من غير متاخد بالها*
وحيت على اخر اليوم بليل مفيش غيرنا انا و هدى (امي)
قالتلي بعد العشا هاتلي يعلوة* دوا اضغط
كانت دي فرصتي حباية لطيفة فالماية وامي هتبقى زي القتيل
وبالفعل بعد ساعة قولت اشفها حسست براحة على وشها وبعد كدا صندوق تقيل ووقعته عليها عشان لو. صحيت يبان بالغلط
ولقيتها مفيش اي استجابة خالص حسيت قلبي ساعتها مفشوخ وبعرق كاني واقف تحت دش
امي قدامي اهي وهنال منها
بدات اشد البنطلون سنة سنة لحد مظهرت قدامي طياز متتوصفش لحم ابيض مليان بيترج من اقل لمسة مفهزش ترهلات ولا حاجة لكن حجمه لا يوصف وجماله مش ممكن تلاقيله مثيل
بنهم شديد قلعتها البنطلون والكلوت وزي المجنون نزبت على طيزها وشي غرق حواها واتدفن فيها دقت طعم خرمها الي ريحته دوختني لحست كل حتة فطيز امي وبوست وقفشت فكل فردة من طيازها الي كانت كانها حتة ملبن كبيرة وطلعت البوس واعض فظهرها الطري مكنتش مصدق نفسي اني راكب امي
امي تحتي زي الفريسة تحت الاسد او اللبوة جسمها كلوا ملكي و دخلت فحالة من النشوة عمري موصلتلها قبل كدا
وبكل عنف قلبت امي وبقى وشها فوشي عينها مقفولة ونايمة كأنها ملاك بصيت فالوش الي كان نفسي ادوب الي كان نفسي ابوس فيه طول العمر و اتخيل انه امي مراتي واقضي عمري معاها رغم حبي الشديد ل لينا لكن الام هي الام
وحبي للوهم و الشرايط الجنسية عماني
نزلت بوس فوش امي لكن مطولتش اوي لان البوس لازم يكون من الطرفين
لازم تكون امي هي الي بتشديني عشان اعصر شفايفها فشفايفي
نزلت على صدرها الي كان عامل زي بطيختين صغيرين لونهم ابيض و فشدة الطراوة متزينة بحلمتين ورديتين الرضاعة مبوظتش شكلهم ابدا لحست بزازها كلها بست كل شبر فيها نزلت عض فيها كأنها صدر فرخة بيتاكل وعند حلماتها حسيت نفسي طفل عندي سنة ونزلت مص فيهم وكان طعمهم جميل لكن ده مكفانيش كان لازم اهري كل حتة فامي دراعتها وبطنها الطرية وفخادها الي ميبانش عليها فخاد واحدة عدت الاربعين ابدا
شبعت من كل حتة فيها لحد موصلت لكنزها
كس احمر وردي عمري مشوفت فنظافته لما حطيت لساني عليه سيحت اوي وفضلت الحس فيه جامد فشخ وادخل لساني من جوا
كان منظري ونا عريان وبلحس كس امي لا يوصف وهي عريانة ورجلها مفشوخة
كان نفسي تبقى هي الي فشخاها بنفسها وتقولي :
آآآآآآه يعلي الحس كس امك الشرموطة يحبيبي دخل صباعك فيه بعبصني جامد يعليوة
مخي ساح لدرجة اني بدأت اهلوس واتخيل كانها صاحية فعلا وتكلمني
فجاة حسيت اني هجيب لبني وزبي لسا مخدش حظه من جسمها رحت حاطط زبي بين صدرها وفضلت. انيك بزازها وزبي اتحرك بسهولة لاني تفيت عليه وحطيته فصدرها الي كان مبلول من لحسي ليه فضلت فوقها زي المجنون لحد منطرت شلالات عمري مشفتها فحياتي
جسمها اتملى لبن من زبي صدرها كان كله مناة و وشها كان عامل زي وش ممثلات السكس بالظبط غرقان فلبن متعتي بيها
منظر متصورتش اني ممكن اشوفه هجت اوي نزلت بوس فيها و مص وعض فصدرها ولبني لسة عليها كانت اول مرة فحياتي مقرفش من لبني و اول مرة اهيج. تاني بعد مجيبهم
شوية وشهوتي وصلت لذروتها تاني
من كتر ما بوستها بقى اتفتح شوية
هنا جه فبالي حاجة مستغرب اني ناسيها
هنيك بقها بزبي وكانها بتمصه وتدلعه بلعابها الجميل وبلفعل عدلتها وخلتها كانها قاعدة وقربت راسها لبتاعي ونزلت فبقها نيك للحلق وبعد كدا نيمتها على طهرها وحطيت زبي فبقها و وشي على كسها ( وضعية 69) كنت مبسوط لدرجة لا توصف
بس انا هيجاني شد وعاوز حاجة اجمد
الكلام ده خلاص خلص وقت انا عاوز أجيب تاني قبل ما مفعول المنوم يخلص والمص مبقاش ممتع طلاما هي مش بتمص اصلا
كسها من قدامي كأنه بيقولي نكني
فضلت يجي عشر دقايق متنح خايف ادخله لانها لنا تصحى هتحس بالم فكسها لكن. الشيطان شاطر دهنت كسها بعد مغرقته بلخسي ليه وحطيت حتة كريم على زبري غمضت عيني
و حطيت زبي على شفرات كس أمي و مشيته سنة سنة لجوة وفجاة نطيت عليها شهقت من صدمة الي انا فيه ان بنيك أمي وزبي دخل لاخره فكسها و وصل لاخر كسها زبي حجمه حلو متوسط يميل للطول و تخنه كويس حسيت كسها بيعصر زبي حواخا زادت ضربات قلبي جدا بقيت عامل زي المكنة فوق ماما بنيكها بمنتهى الشدة و العنف بدأت اضربها على وشها و مقدرتش امسك نفسي فدفعة واحدة حبت لبني كوا كسها و اطلقت اهاتي فوق وشها ونا بملى كسها حليب من زبي وطلعت زبي من جوا ونمت فقها ونا فمتتهى السعادة من الحاسس بيه وفضلت نايم فوقيها عشر دقايق مش حاسس بحاجة لحد مسمعت صوت باب الاوضة بيتفتح عشان قلبي يقع فطيزي ساعتها وابص للباب الاقي لينا واقفة مصدومة مبتنطقش كلمة ولا حتى بتاخد نفسها من الصدمة
نهاية الفصل الاول، يتبع
عشان نبقى فاهمين بس :
القصة احداثها هتبقى على زمنين
ايام المراهقة وعلاقتي بلبوتي لينا و الي فيه الاحداث الي ادت لاحداث الزمن التاني الي هو مرتكزة عليه القصة و اللي احنا فيه متجوزين ومخلفين و انا بهيج على بنتي وكدا كانك بتتفرج على مسلسل وفيه فلاش باك يعني ممكن القصة تبقى فزمن الاولاد وفجاة تبقى فايام الشباب والمراهقة عشان كدا محتاجين تركيز شوية
الفصل الثاني :
وقفت لينا قدامي ونا حاضن أمي عريان* زبي فوق كسها و نايم بوشي على صدرها اول مشفتها فقد كل حواسي الحركية نظرات حسرة و صدمة شديدة عليا حسيت بالخجل واني خول من الي عملته
اما لينا فكانت نظرتها متتنسيش
وشها كله احمر من الي شايفاه عيونها تدمع ومحمرة ومكسورة مش قادرة تاخد اي نفس حسيت ساعتها اني كسرت قلبها بجد وفوقت وعرفت حجم المصيبة
انا مش بس كسرت قلب لينا لا
امي هتصحى وهتعرف و ممكن تموت فيها، شعور ناس كتير منا عارفاه
شعور الندم والعار، شعور انك اذيت حد بجد
فحالتي انا كنت اتنين مش واحد
ويريتهم اي اتنين، لا دول اهم اتنين فحياتي.
كل الاحداث دي افتكرتها لما لينا شافتني ببوس جميلة
كانت دايما بتظهرلي فاي مصيبة انا اعملها
لكن عمرها موقفت ضدي ابدا، مراتي كانت كنز ميتعوضش عشان كدا قررت ابعد عن الي فبالي و احافظ على عيلتي مضمنش ايه الي ممكن يحصل تاني والي حصل زمان والمصايب الي اترتبت عليه ممكن تكرر تاني خصوصا اني دلوقتي دكتور ليا مكانتي
قررت اصالح حبيبتي و انسيها
لينا كانت مش سهلة ابدا و لئيمة لكنها كانت بتحبني و شهوانية زيها زيي.
كان جمال و جميلة صحابهم عاملين ليهم حفلة فنزلوا و قلتلهم هنبقى نحصلكوا بعدين
نزلوا ومفضلش غيري انا ولينا قالتلي لو انت صرفت العيال عشان نتكلم فالي حصل من شوية فخلاص انا نسيت كلنا بنغلط وانا عارفة انك بتغلط عادي
بس بتصحح دايما غلطك.
الصراحة كنت مستغرب اوي، انا كان ممكن اصيع عليها وافهمها انه البوسة جت غلط مفيش اي حاجة يعني
و هي فعلا غلط لكنها غلط معتمد مني و من بنتي
لكن انا للاسف كتاب مفتوح قدام لينا الي كانت دايما بتكشفني و كانت دايما قلبها طيب وبتسامح بسرعة
لكن دي واحدة شافتني ببوس بنتها هل ده شيئ يتنسي* او يتحسب انها غلطة عادية
عالعموم قلت لنفسي الي حصل بينا مكنش قليل ومفيش اكتر من انه لبني كان فيوم جوا كسمي وهي شافت كدا كويس
قلتلها خلاص ونا كمان هنسى يا حبيبتي وجايلك ننسى سوا دلوقتي
بصتلي بخباثة كدا وقالتلي قصدك ايه؟
قلتلها الي فهمتيه يلبوة.
كانت لابسة بچامة بينك ماسكة صدرها بنطلونها ضيق على طيزها
طيزها الي كانت علطول نقطة ضعفها، كانت بتهيج من اي لمسة عليها ولو اديتها بعبوص واحد بتسيح علطول ولو مدلعتش طيزها تبقى هي متمتعتش
طول عمرها تقولي الراجل الي ميمتعش طيز مراته يبقى يجي يتناك جمبها احسنله
وقفت بصالي بصتها الساحرة وعيونها بتقولي هتعمل فيا ايه وقفت قدامها و شديتها من دماغها لحد ملزقت جسمها فيا حاسس بكل حتة فيها وكأني اول مرة انيكها ورحت ساحب وشها على وشي وبدأنا نبوس بعض بنهم، بس ده مش مجرد بوس شهوة، ده بوس حب عظيم ميتنسيش
وفي عز مهي دايبة فشفايفي نزلت بإيدي على طيزها المليانة الطرية وحشرت صباعي على خرم طيزها وادتها احلى بعبوص
صرخت اهات مكتومة فبوقي الي البتاكل لسانه و بدات تشدني اكتر من دماغي وتبوس اجمد كل ما ابعبصها والعب فطيازها و احسس عليها وافعص فلحمها الابيض الملبن
وفجأة سابت وشي وراحت نطت عالسرير و فلقستلي زي الكلبة و متكلمتش خااالص
بصتلي بصة واحدة بس، بصة بتقولي انا اللبوة الشرموطة بتاعتك* وعاوزة اتفشخ منك حالا قلعت هدومي علطول وعملت حركة كنا بنعملها زمان قبل متولد
مسكت حزامي و لفيته ورحت نازل باول ضربة على طيزها
صوتت صويتة فشختني فافكاري رحت نازل على طيزها بكذا ضربة ورا بعض كانت نسيت ايه الحركة الي بنعملها او عاملة نفسها ناسية او الضرب مش الي هي عاوزاه رحت ضربت طيزها ضربة خليتها تتخض و راحت قلعت تيشيرت البجامة علطول
كانت الحركة انه انا اضربها و مع كل ضربة تتكيف منها تقلع حتة من الهدوم
نزلت عليها بواحدة كمان راحت قلعت البرا وبزازها بقت عريانة في الهوا
رحت مسكت حلمة بزها و بدات اعصرها واقرصها لقيتها بتفرفر تحتي وقلعت البنطلون علطول رحت واخدها نيمتها على رجلي* و قعدت اضرب طيزها بايدي زي فافلام البورنو وخصوصا Tushy
كان فاضل الكلوت بس وهي مقلعتهوش برضو رحت ماسكه بايدي جامد وقطعته
_ لينا : حرااام يمفتري عليك كلوتاتي كلها متقطعة بسببك
_انا : طول منتي فالبيت ده يمتناكة متلبسيش كلوت وفي اوضة النوم بالذات فاهمة
سكتت ومردتش
ولاننا فاهمين بعض اوي انا كنت فهمها عاوزة ايه وهديلها الي عاوزه رحت مدخل صباعي بعزم ما فيا فخرم طيزها
وقولتلها فاهمة
هي : لا مش فاهمة
رحت مدخل صباعين تانين مرة واحدة
لينا : ااااااه* بالراحة يكسمك بالراحة على طيزي انا مبقتش زي زمان
انا : لا يشرموطة انتي احلى من زمان ورحت منيمها على طهرها
وهي علطول راحت فتحتلي رجلها ، نزلت بوشي عليه وفضلت الحس وابوس فيه كان بقالي اسبوع منمتش مع مراتي وكان كسها وحشني اوي بقيت انيكها بلساني والعب بيه من جوا وادخله فكسها هاجت وقعدت دنت تتأوه حستها هتجيب عسلها* رحت بدات ابعبصها بايدي جامد وبسرعة بصباعين فكسها و صباع من ايدي التانية فطيزها
لينا ساحت خاااالص و بدات تهرتل زي مبتعمل كل مرة بتهيج : اااااااه بعبصني يعلي بعبصني جامد اوي افشخني يدكري افشخ الشرموطة الزانية بتاعتك انا لبوة هايجة وسهلة ورخيصة لكسي اووووف
وبدات تنطر شهوتها فكل حتة و انا* نزلت بوشي على كسها الحس العسل الي عليه الي كان منظره ينسيك اي حاجة فالدنيا
رحت قعدت اكل فكسها كتير وهي رجعت تهيج بزيادة تاني ونا كنت على اخري خلاص قمت على السرير وعدلتها وخلتها فوضع الكلبة و وشها فوشي عشان ترضع من زبي
لقيتها فتحت بقها و مطلعة لسانها وعمالة تنهج من هياجنها حسيت انها عاملة زي الكلبة بجد وهياجنها هيجان كلبة مش لاقية دكر يركبها
لكن مش اي كلبة، دي احلى كلبة فالعالم
منظرها تعبني اوي رحت نازل على شفايفها ولسانها الي طالع ده ادتها بوسة سريعة كدا بهمجية و بعدها قمت ورحت حاشر زبي كله مرة واحدة فبوقها
و بقيت فعالم تاني وكأني بنيك كسها مش بقها ونزلت فيه نيك لحد مجبتش مناتي كلها جوا بقها
نمت عل ضهري اخد نفسي لقيتها ماسكة زبي وبتنزل لبني الي جبته فبقها عليه وعمالة تدعكه باديها لحد مهجت تاني من المنظر قامت تقعد على زبي ونا لسة نايم على ضهري زي منا وبدات تقعد بكسها واحدة واحدة
لحد مدخل كله هاجت بدات تنط اجمد سنة سنة على زبي وبدات انا اتفاعل معاها و ارفع زبي ناحيتها ورحت قمت حتة واحدة زقتها جامد وبقت نايمة على السرير على ضهرها وبقيت راكبها ونا فوقها ورجلها مفشوخة على اخرخا كله ده و زبي فكسها مطلع وزادت ضرباتي ليها وبزازها بقت عاملة زي الجيلي بترقص فكل حتة هجنا اوي وبدأنا نبوس بعض بمحنة شديدة وفضلت تقولي :
اااااااه يعلي يحبيبي نيكني جامد نيك لبوتك الزانية اجمد واجمد انا بحبك يعلي بحبك يدكري وهفضل طول عمري خدامة وشرموطة ليك ااااااااه
طبعا الكلام ده هيجني اوي وخصوصا انها اول مرة تبقى زي الخدامة معايا كدا فالنيك فزادت سرعتي فشخ ونا بدق كسها لاخره وبعدين قمت وخلتها تقعد دوجي ستايل وبقت طيزها البيضة الجميلة الملفوفة الي كان حجمها بالنسبة لجسمها يهبل ورحت داقق زبي فكسها. كله علطول وصوتت صويتة اعتقد وصلت للشارع* واحنا اصلا فالدور الخامس فضلت اركب فيها زي الكلبة جامد اوي زي لحد مجابت اخرها تاني وبدات تنطر مايتها تاني ولقتها اترمت علسرير تعبانة فشخ ونا نمت فقيها بكبل نيك وبطني على ضهرها، احساس فشيخ اوي لما يكون كس مراتك مبلول كدا وانت بتنيكها لقيتها بتتاوه وتتحايل عليا اطلعه ونا رحت فضلت اكمل فيها دعك لانه المرة الشرموطة لو قالتلك كفاية متصدقهاش لما تقولك كفاية
لكن ساعتها حسيت انها تعبت بجد وخصوصا انها بقالها فترة تعبانة رحت مطلعه من كسها وقلتلي تعالا نعنل 69 لحد متجبهم وفضلت هي تلحس زبي زي الايسكريم بمنتهى السعادة لانها كانت بتحب طعم كسها اوي من على زبي وكانت احيانا تجيب شهوتها عالارض و بعد كدا تلحسها لما تكون لوحدها ومش لاقية الي يريحها
بس انا مكنتش ناوي أجيبهم فبقها تاني
كسها اتهرى اه لكن هي عندها كنز تاني
كنز ضيق ومغري وجميل
لينا كانت انضف واحدة شفتها فحياتي فكانت مهتمة بكل حتة فيها حتى خرمها كأنه خرم ممثلة بورنو بالظبط
بدات ادخل صوابعي فطيزها وهي تهيج وتشهق لان البعبوص هو سر منيكتها
فضلت الحسه بلساني واكله و بعدين قمت وضربتها على طيزها وعدلتها فوضع الكلبة تاني قالتلي بتعمل ايه رحت ضاربها على وشها وقلتلها اخرسي يبنت الزانية وحطيت زبي على خرمها ودخلت راسه
فضلت تصوت وتقول : اااااه لا لا لا يعلي بقالي كتير متنكتش فيه ارجوك طلعه مش هقدر
هنا كان ممكن تقول اه هي برضو متالمة وعاوزة اطلعه لكن برضو هنا هي شرموطة وعاوزة خرم طيزها يعمل شلالات لبن
فضلت ادخل لحاد البضان و قعدت اعصر فبزازها عشان تهدى خرمها مخدش ١٠ ثواني وكان زي الفل و مكنش فيه اي عفانة او خرا
الظاهر انه اللبوة كانت لسة منظفاه زي منا دايما كنت بقولها تنظفه علطول حتى لو انا مش مجود وده كان بالنسبالها أوامر
بدات انيك فطيزها حتة حتة دوجي ستايل
احساس جميل اوي لما تلاقي حاجة هتقطم زبك جوا وانت بتفشخ فيها
لينا اهاتها عليت وشتايمها كترت ; اه اه ازني فيا ازني فطيزي الزانية يجوزي افشخني فخرمي جامد يدكري انا شرموطة وبنت شرموطة ونسلي كله شراميط ااااه اووووووووووووووف
تعبت او من كلامها ودقيتها فطيزها جامد اوي حسيت اني قربت فنيمتها على بطنها ونا على ضهرها زي الاول بس المرة دي زبي فخرم طيازها الي كانت بتترج تحتي زي المهلبية لحد مجيت اجيبهم ساعتها بقيت ادق لاخر خرم طيزها جامد اوي و لبني بدأ يملى خرمها لحد ما وهي صوتت صويت ١٠٠ ٪ الجران كلهم سمعه وبدا اللبن يتزحلق على زبي جوا خرمها شلت زبي من عليه وقمت وزبي اليه لبني منظرها يهبل
حطت لولو (دلعها) الشرموطة صوابعها فطيزها وطلعت كل اللبن الي فيه ودعكته على بزازها وبعدين مسكت زبي وشفطت اللبن الي عليه وبلعته كله وقامت باستني جامد و نمنا فحضن بعض بعد احلى نيكة عشناها من سنين ونسينا الحفلة وكل حاجة نامت هي على ضهرها ونا نمت فوقها
فكرتني النومة دي بحوار امي تاني لما لينا دخلت عليا ونا نايم فوقيها
بعد ما لينا شافتني نايم وفضلنا نبص لبعض نظرات صدمة وحسرة طويلة
خرجت لينا وهي بتعيط من الاوضة
طلعت وراها ونا مش عارف اعمل ايه
ايه الي انا عملته ده وايه، وايه الي جاب لينا دلوقتي اصلا
لبست هدومي وفضلت ادور عليها فالشقة لحد ما لقيتها فالاوضة بتاعة الضيوف وقافلة الباب ومنهارة من العياط وبتكلم واحد فالتيلفون الارضي* لمدة تلت ساعة كدا
مكنتش عارف اسمع منها حاجة غير كلمة بسرعة متتاخرش
بنبرة استعطاف وترجي
انا دماغي لفت فشخ مفهمتش كسم اي حاجة
طلعت لينا من الاوضة ونا كنت فوشها ومش عارف انطق ولما جيت اتكلم قولت* :
لينا انا.......
لكن قطعت كلامي بقلم نزل على وشي معرفتش طبعا اقول حاجة عليه
قالتلي بنبرة شخص متضايق ومغلول بس هادي كدا : اسمعني* يحيوان يندل يا وسخ
كل واحد فينا شكله كان مخبي عن التاني مصيبة لكن انا مصيبتي كانت غصب عني انما انت يخول كانت بارادتك
فانت زي الكلب هتساعدني احل مشكلتي وانا دلوقتي حالا هحللك موضوع امك ده
انا : موضوع ايه و مشكلة ايه انا مش فاهم حاجة
لينا : امك يغبي هتصحى وهتحس انها اتناكت انا اعرف الي يحل المشكلة دي وهيجي دلوقتي لكن انت مش هتفتح بوقك النجس ده لحد منخلص انت فاهم؟
طبعا فالعادي عمر ما اي ابن وسخة يقدر يتكلم معايا كدا لكن الي شافته لينا ده يخليها لو حتى ناكتني وبعدها دبحتني مقولش اي حاجة
فضلت ساكت لحد مرن الجرس و الباب فتحته لينا ودخل واحد قالها ازيك يحبيبتي قالتله كويسة يبابا وراحت بايساه من بوقه
و انا واقف مذهول لما شفت الشخص ده
لما شفت ابو لينا داخل بيبوسها من شفايفها و دخل وراها الاوضة الي فيها امي عريانة وغرقانة بلبني!
نهاية الفصل التاني
.