Aahmedegypt7
07-13-2019, 08:34 AM
البداية رسالة تعارف وصلتني علي الخاص
وبدأ التعارف كالمعتاد وعرفت انه سالب الميول ولم يمارس الجنس فعليا وانه خائف من التجربة الأولي ومثل تلك الأشياء
وبعد اسبوع من الرسائل المتبادلة اتفقنا علي المقابلة في مكان عام وان هذه المقابلة لن تكون إلا للحوار وتبادل الأفكار ومزيدا من التعارف بيننا
وذهبت إلى مكان المقابلة وانا بداخلي يقين بأنه مثل باقي من طلبوا التعارف علي الخاص وانه بالتأكيد لن يحضر كباقي من طلبوا التعارف علي الخاص.
لذلك جلست وطلبت الشيشة وفى ذهني أنني سأذهب بمجرد انتهائى من التدخين ولن انتظر لوقت أطول من ذلك إذا لم يحضر
وفتحت ملف الرسائل انتظارا لرسالته التي لدهشتي لم تتأخر ووجدت رسالته تخبرني بأنه موجود في المكان وعرفته أنني أجلس في المكان الفلاني وترتدي كذا وكذا وهو كذلك أخبرني عن ملابسه ووجدته بالفعل يجلس قريب مني حيث اخترت أبعد مكان عن رواد الكافيه ونظرت اليه وحييته فرد التحية واشرت له أن يجلس معي علي نفس المائدة وقمت سلمت عليه سلاما عاديا وجلسنا
لم يكن ما تخيلته فهو عادي الملامح اصلع قليلا من الامام ممتلئ الجسم ويداري امتلاءه بملابس متسعة ورغم نعومة يده فإن صوته خشن
حسنا انه ليس نوعي المفضل ولكن علي الاقل لم يخلف موعده وتجاذبنا اطراف الحديث وشعرت بأني ايضا لست نوعه المفضل بشعري الأبيض ونظراتي الجادة
تحدثنا قليلا وحتي لم يطلب احدنا من الآخر رقم تليفونه لان كل منا لم يشعر بأن الآخر هو ما يبحث عنه
وقمنا ومن باب المجاملة عرضت عليه أن اوصله الي اقرب مكان به مواصلات ووافق حيث انه لا توجد مواصلات قريبة من المكان
ركبنا المصعد هبوطا للدور الارضي وعند وصوله حدث ما غير تفكيري وتفكيره
عند خروجنا من المصعد وضعت يدى علي ظهره لاخرجه امامي كنوع من المجاملة
فاحسست برجفة سرت في جسده لم يستطع اخفائها وعندها شعرت بأن هناك شئ قد يكون جميلا فلم ارفع يدي عن ظهره بل حركتها مرة اخري متصنعا ارشاده الي الباب المؤدي لسلم الجراج ولم يعترض وبمجرد دخولنا خلف الباب حركت كفي لاسفل حتي لامست فلقتيه فمررت يدي سريعا عليهما وضغطتهم بهدوء حتي وصلت للشق بينهما فمررت اصلع الأوسط بينهما بهدوء شديد فوجدت فلقتيه انفرجا واقفلا ثانية مع آهة جعلت زبري ينتفض واقفا في البنطلون.
وفورا التففت خلفه وضممته من الخلف حتي دخل زبري بين الفلقتين وساعده بنطلونه الواسع الذي يرتديه
كم هي لينة وطرية تلك الفلقات وله حق ان يداريها بتلك الملابس المتسعة احتضنته بشدة واخذت في تقبيل رقبته من الخلف حتي قال لى
- يا مجنون شكلك مش كده خالص اهدى لحد يشوفنا
عندها تركته ومشيت خلفه أتأمل رجرجة فلقاته حتي وصلنا لسيارتي ففتحت له الباب وعند دخوله اهديته بعبوص غاصت معه يدي بين فلقاته فتأوه آهة تفيض بالشرمطة عكس مظهره الجاد
انطلقت بالسيارة وبدلا من ان اوصله لاقرب مواصلة اوصلته حتي باب بيتهم ولم ادعه طول المسافة حتي بيته بدون ان ان استمتع بطراوة لحم افخاده وصدره
قبل نزوله من السيارة تبادلنا أرقام الهواتف وسألته ان كنت اعجبته وان كان سيعيد الاتصال بي فقال بميوعة شديدة هاتعرف اكيد
تلقيت اتصاله قبل ان اصل لنهاية شارع سكنه وتواصلت الاتصالات بيننا واتفقنا علي ان نقضى نهاية الاسبوع سويا في أحد منتجعات العين السخنة ولكنه جعلني اعده أكثر من مرة بأننا سوف نكتفي بالممارسة الخارجية ولن ادخل زبري فيه مهما حدث وحتي لو طلب هو مني هذا
وبالفعل يوم الجمعة التالية ركبت سيارتي مبكرا وبمجرد تحركى اتصلت به لاتأكد من انه علي وعدي معه خاصة وانه اصر علي ان نذهب منفردين ولا يذهب معي في سيارتي لخوفه الشديد
أجابني بانه بالفعل في الطريق وانه سيصل قبلي بنصف ساعة علي الاقل وانه سيحجز شاليه لنا لمدة يومين
بمجرد وصولي للفندق وجدته ينتظرني امام باب البهو الرئيسي وتلقيته بالاحضان وقبلت خديه واتجهنا الي الشاليه الذي اختاره في طرف الفندق بعيدا عن باقي الشاليهات
بمجرد أن دخلنا من الباب إغلاقه خلفي واحتضنته من الخلف مستمتعا بطراوة لحم فلقتيه والتفت ناحيتي وارتمي بين يدى فاخذت اقبل شفاهه بلهفة شديدة وخلعت عنه قميصه الذي كان يرتديه علي اللحم وكذلك خلع لي التيشيرت الذى كنت ارتديه واصبح صدرانا عاريين لأجد صدره كبيرا مثل صدر فتاة بالغة وكل من ثدييه يحمل حلمة كبيرة نافرة وحولها هالة ذات لون بني فاتح
- بزازك حلوة اوي
- عجبوك؟
- جننوني مش بس عجبوني
انهلت بالقبلات علي رقبته هابطا نحو صدره بينما امسكت ثديه الايسر بكفي الايمن اقفشه بهدوء وشفهاي تقبل ثديه الايمن والحس له حول الحلمات بينما اطراف اصابع يدي اليمني تتحرك علي سلسلة ظهره متجهة نحو الأسفل وإذا به يزوم وهو يقول
- يخربيت جننتني
- انت اللي جننتنى
وقبل أن تصل يدي الي طيزه الضخمة كان فك حزام بنطلونه وازراره فسقط البنطلون الي الارض واصبح امامي لا يرتدي الا كلوت لونه ازرق فاتح وادخلت يدي اليمني تحت الكلوت متحسسا تلك الارداف الطرية بينما يدي اليسري تفرك حلمة ثديه الايمن بهدوء شديد والتقمت حلمة ثديه الايسر وضغطت عليها بشفتاي وانا احرك عليها لساني ثم بدات برضاعتها بهدء شديد ووجدته يأن قائلا
- مش قادر خلاص اقف رجليا مش شايلاني
فدفعته بهدوء نحو حافة الفراش حتي نام علي ظهره بينما قدماه علي الارض وانزلت له الكيلوت حتي نزعته عنه واستلقيت فوقه اقبل رقبته وامتص حلمة أذنه اليسرى ونزلت بشفاهي اقبل صدره الكبير والعق مابين ثدياه ورفعت اثداءه الكبيرة لاعلي واخذت في لحسهما من اسفل والمنطقة التي يغطيانها اعلي كرشه الكبير نسبييا ونزلت بلساني الي سرته الكبيرة العميقة وادخلت لساني فيها تداعبها واصطدم زبره المنتصب والذى كان لا يتجاوز عشرة سنتيمترات بصدرى فضغطت عليه بصدري ورفعت ساقيه علي كتفي وبدأت في تقبيل ولحس المنطقة اسفل كرشه بينما يداى تضرب تلك الارداف وأمر بأصابعي عليها مرورا خفيفا متجهة إلى الشق العظيم بينهما
وعلا صوت تأوهاته التي كان يحاول اخفاءها دون جدوى
رفعت ساقيه لاعلي و أخذت في تقبيل ولحس خلف ركبته هابطا لافخاده الطرية البيضاء ولم ادع جزء من فخديه دون قبلة او لحسة حتي وصلت الي طيزه فامسك هو بفخديه ليبقي ساقيه مرفوعة في الهواء مررت اصابع يدى بين الفلقتين بينما شفتاى تلتهم تلك الارداف الطرية وابعدت الفلقتين عن بعضهما محاولا افساح مكان للساني بينهما ففتح هو ساقيه
اخذت اعضعض المنطقة من اسفل خصيتيه وحتي ما قبل خرم طيزه بهدوء ثم مررت لساني علي نفس المنطقة وبمجرد وصول لساني لخرم طيزه وجدته ينتفض بشدة وتقلصت فلقتاه بين يدى وسقطت ساقيه علي كتفي وبدأ زبره الصغير في القذف علي بطنه وهو يتأوه بصوت عالي حتي خفت ان يسمعنا أحد من العاملين في المكان او أحد النزلاء لكني اتطمأننت لبعد الشاليه عن باقي الفندق
وخلعت بنطلوني والبوكسر الذي كنت ارتديه وجلست علي صدره واضعا زبري علي شفتيه فاخرج لسانه وأخذ يلحس رأس زبري باحترافية ثم طلب مني النزول من علي صدره فنزلت ووقفت امامه وزبي منتصب امام وجهه فاخذ في تقبيله مبتدأ من الرأس حتي الخصيتين وادخله فى فمه وانا اضع يدي علي رأسه دافعا زبري لاعماق فمه ووجدت نفسى مشتاقا مرة اخري لفلقتيه وخرم طيزه
رفعت ساقيه مرة اخري حتي اصبح خرم طيزه لاعلي ووضعت زبري بين فلقتيه ومددت يدي حتي اصبح ثدياه في كفي وبدأت انيكه بين فلقتيه وانا اقبل رقبته وقد ارتخت كل عضلاته وعمل لبنه الذى سال بين فلقتيه كمزلق فاصبحت حركة زبري سهلة وما زال يتأوه وقد غرق في غيبوبة اللذة
لم تمر سوي دقائق قليلة وإذا به يضم فخذاه علي رقبتي بشدة ويبدأ في الانتفاض قاذفا مرة اخري دون حتي ان ينتصب عضوه فانزلت ساقيه ونمت فوقه اقبل صدره وامتص حلماته حتي هدأ قليلا فهمست في أذنه وانا أتحسس حلمته
- مبسوط
- عمري ما حسيت بالمتعة دى بس مشبعتش من مص زبرك
نمت علي ظهري بجواره وطلبت منه ان ينام فوقي ويجعل طيزه ناحية وجهى ويمص زبري كما يشاء ففعل وبدأ في مداعبة زبري بلسانه ثم إدخاله الى فمه وقد ترك لي طيزه الجميلة التي دفنت وجهي بين فلقاتها لاحسا كل ما بينهما محاولا ادخال لساني داخل خرم طيزه الذى بدأ ينبض علي لسانى وعندما لامست اصابعي حواف خرم طيزه فاتحا اياه وبمجرد دخول طرف لساني الي داخل خرمه اذا به ينتفض مرة اخري قاذفا لبنه فاخذت تلك الكمية القليلة من لبنه ووضعتها علي خرم طيزه ودفعت باصبعي الاصغر داخله محركا ايه في حركة دائرية فاغلق خرمه علي اصبعي متأوها وكأنه يريد الا أخرجه
تركت اصبعي داخله حتي هدأت تشنجات نشوته واخرجته بهدوء شديد
وكنت قد وصلت لدرجة شديدة من الاثارة فدفعته من فوقي فنام علي بطنه فاشخا ساقيه فجلست بينهما وباعدت ما بين فلقاته وبصقت بينهما ودفنت زبري بين تلك الفلقات الطرية ونمت فوقه واخذت في تحريك زبري ذهابا و إيابا بينهما بينما وضعت كفي علي ثدييه واخذت في تقفيشهما بقوة وهو يساعدني برفع وسطه حتي يحتك زبري بخرم طيزه وكلما لامست رأس زبري خرم طيزه اشعر بحرارة تنبعث منها تدعوني لاقتحامها ووجدته يقول
- دخله دخله ارجوك دخله معدتش قادر خلاص
وبمجرد ملامسة زبري لخرم طيزه وانا افرشه مستعدا لاقتحامه وجدته يقذف مرة اخري وكنت انا الاخر وصلت لذروتي فقذفت بكمية مهولة من المني علي خرم طيزه فضممت فلقتيه علي زبري حتي انتهيت من القذف فارتميت بجسدي بجواره وهو لا يزال نائما علي بطنه وقد ذهب في غيبوبة اللذة واغمض عينيه وذهبت في النوم بجواره وقد وضعت يدي بين فلقاته وطرف اصبعي انزلق داخل خرمه بسهولة نتيجة اللبن الذى اغرقه
استيقظت بعد حوالي ظ£ ساعات فوجدته لازال نائما علي بطنه كما كان ويدي لا زالت بين فلقتيه فتأملت تلك الطيز الرائعة واكملت نومي لاستيقظ علي ملمس لسانه يداعب زبري وعندما لاحظ استيقاظي انتقل للنوم ورأسه علي صدري وسألني
- أنت ليه مدخلتوش حتي بعد ما قلت لك
- لأني وعدتك يا حبيبي وانا عمري ما أخلف وعدي
- طيب ممكن توعدني انك تفضل معايا
- أوعدك أني هافضل معاك قد ما الظروف تسمح
- طيب ممكن لما نكون وحدنا تعاملني كأني ست مش راجل
- حاضر ومن دلوقتي انتي حبيبتي
واكملنا باقي الإجازة في ممارسة لم تنقطع لكني حافظت على وعدى له بعدم ادخال زبري في خرم طيزه وتركنا الفندق ليلا وقد اتفقنا علي لقاء آخر ولكنه سيكون مختلف حسب قوله
وبدأ التعارف كالمعتاد وعرفت انه سالب الميول ولم يمارس الجنس فعليا وانه خائف من التجربة الأولي ومثل تلك الأشياء
وبعد اسبوع من الرسائل المتبادلة اتفقنا علي المقابلة في مكان عام وان هذه المقابلة لن تكون إلا للحوار وتبادل الأفكار ومزيدا من التعارف بيننا
وذهبت إلى مكان المقابلة وانا بداخلي يقين بأنه مثل باقي من طلبوا التعارف علي الخاص وانه بالتأكيد لن يحضر كباقي من طلبوا التعارف علي الخاص.
لذلك جلست وطلبت الشيشة وفى ذهني أنني سأذهب بمجرد انتهائى من التدخين ولن انتظر لوقت أطول من ذلك إذا لم يحضر
وفتحت ملف الرسائل انتظارا لرسالته التي لدهشتي لم تتأخر ووجدت رسالته تخبرني بأنه موجود في المكان وعرفته أنني أجلس في المكان الفلاني وترتدي كذا وكذا وهو كذلك أخبرني عن ملابسه ووجدته بالفعل يجلس قريب مني حيث اخترت أبعد مكان عن رواد الكافيه ونظرت اليه وحييته فرد التحية واشرت له أن يجلس معي علي نفس المائدة وقمت سلمت عليه سلاما عاديا وجلسنا
لم يكن ما تخيلته فهو عادي الملامح اصلع قليلا من الامام ممتلئ الجسم ويداري امتلاءه بملابس متسعة ورغم نعومة يده فإن صوته خشن
حسنا انه ليس نوعي المفضل ولكن علي الاقل لم يخلف موعده وتجاذبنا اطراف الحديث وشعرت بأني ايضا لست نوعه المفضل بشعري الأبيض ونظراتي الجادة
تحدثنا قليلا وحتي لم يطلب احدنا من الآخر رقم تليفونه لان كل منا لم يشعر بأن الآخر هو ما يبحث عنه
وقمنا ومن باب المجاملة عرضت عليه أن اوصله الي اقرب مكان به مواصلات ووافق حيث انه لا توجد مواصلات قريبة من المكان
ركبنا المصعد هبوطا للدور الارضي وعند وصوله حدث ما غير تفكيري وتفكيره
عند خروجنا من المصعد وضعت يدى علي ظهره لاخرجه امامي كنوع من المجاملة
فاحسست برجفة سرت في جسده لم يستطع اخفائها وعندها شعرت بأن هناك شئ قد يكون جميلا فلم ارفع يدي عن ظهره بل حركتها مرة اخري متصنعا ارشاده الي الباب المؤدي لسلم الجراج ولم يعترض وبمجرد دخولنا خلف الباب حركت كفي لاسفل حتي لامست فلقتيه فمررت يدي سريعا عليهما وضغطتهم بهدوء حتي وصلت للشق بينهما فمررت اصلع الأوسط بينهما بهدوء شديد فوجدت فلقتيه انفرجا واقفلا ثانية مع آهة جعلت زبري ينتفض واقفا في البنطلون.
وفورا التففت خلفه وضممته من الخلف حتي دخل زبري بين الفلقتين وساعده بنطلونه الواسع الذي يرتديه
كم هي لينة وطرية تلك الفلقات وله حق ان يداريها بتلك الملابس المتسعة احتضنته بشدة واخذت في تقبيل رقبته من الخلف حتي قال لى
- يا مجنون شكلك مش كده خالص اهدى لحد يشوفنا
عندها تركته ومشيت خلفه أتأمل رجرجة فلقاته حتي وصلنا لسيارتي ففتحت له الباب وعند دخوله اهديته بعبوص غاصت معه يدي بين فلقاته فتأوه آهة تفيض بالشرمطة عكس مظهره الجاد
انطلقت بالسيارة وبدلا من ان اوصله لاقرب مواصلة اوصلته حتي باب بيتهم ولم ادعه طول المسافة حتي بيته بدون ان ان استمتع بطراوة لحم افخاده وصدره
قبل نزوله من السيارة تبادلنا أرقام الهواتف وسألته ان كنت اعجبته وان كان سيعيد الاتصال بي فقال بميوعة شديدة هاتعرف اكيد
تلقيت اتصاله قبل ان اصل لنهاية شارع سكنه وتواصلت الاتصالات بيننا واتفقنا علي ان نقضى نهاية الاسبوع سويا في أحد منتجعات العين السخنة ولكنه جعلني اعده أكثر من مرة بأننا سوف نكتفي بالممارسة الخارجية ولن ادخل زبري فيه مهما حدث وحتي لو طلب هو مني هذا
وبالفعل يوم الجمعة التالية ركبت سيارتي مبكرا وبمجرد تحركى اتصلت به لاتأكد من انه علي وعدي معه خاصة وانه اصر علي ان نذهب منفردين ولا يذهب معي في سيارتي لخوفه الشديد
أجابني بانه بالفعل في الطريق وانه سيصل قبلي بنصف ساعة علي الاقل وانه سيحجز شاليه لنا لمدة يومين
بمجرد وصولي للفندق وجدته ينتظرني امام باب البهو الرئيسي وتلقيته بالاحضان وقبلت خديه واتجهنا الي الشاليه الذي اختاره في طرف الفندق بعيدا عن باقي الشاليهات
بمجرد أن دخلنا من الباب إغلاقه خلفي واحتضنته من الخلف مستمتعا بطراوة لحم فلقتيه والتفت ناحيتي وارتمي بين يدى فاخذت اقبل شفاهه بلهفة شديدة وخلعت عنه قميصه الذي كان يرتديه علي اللحم وكذلك خلع لي التيشيرت الذى كنت ارتديه واصبح صدرانا عاريين لأجد صدره كبيرا مثل صدر فتاة بالغة وكل من ثدييه يحمل حلمة كبيرة نافرة وحولها هالة ذات لون بني فاتح
- بزازك حلوة اوي
- عجبوك؟
- جننوني مش بس عجبوني
انهلت بالقبلات علي رقبته هابطا نحو صدره بينما امسكت ثديه الايسر بكفي الايمن اقفشه بهدوء وشفهاي تقبل ثديه الايمن والحس له حول الحلمات بينما اطراف اصابع يدي اليمني تتحرك علي سلسلة ظهره متجهة نحو الأسفل وإذا به يزوم وهو يقول
- يخربيت جننتني
- انت اللي جننتنى
وقبل أن تصل يدي الي طيزه الضخمة كان فك حزام بنطلونه وازراره فسقط البنطلون الي الارض واصبح امامي لا يرتدي الا كلوت لونه ازرق فاتح وادخلت يدي اليمني تحت الكلوت متحسسا تلك الارداف الطرية بينما يدي اليسري تفرك حلمة ثديه الايمن بهدوء شديد والتقمت حلمة ثديه الايسر وضغطت عليها بشفتاي وانا احرك عليها لساني ثم بدات برضاعتها بهدء شديد ووجدته يأن قائلا
- مش قادر خلاص اقف رجليا مش شايلاني
فدفعته بهدوء نحو حافة الفراش حتي نام علي ظهره بينما قدماه علي الارض وانزلت له الكيلوت حتي نزعته عنه واستلقيت فوقه اقبل رقبته وامتص حلمة أذنه اليسرى ونزلت بشفاهي اقبل صدره الكبير والعق مابين ثدياه ورفعت اثداءه الكبيرة لاعلي واخذت في لحسهما من اسفل والمنطقة التي يغطيانها اعلي كرشه الكبير نسبييا ونزلت بلساني الي سرته الكبيرة العميقة وادخلت لساني فيها تداعبها واصطدم زبره المنتصب والذى كان لا يتجاوز عشرة سنتيمترات بصدرى فضغطت عليه بصدري ورفعت ساقيه علي كتفي وبدأت في تقبيل ولحس المنطقة اسفل كرشه بينما يداى تضرب تلك الارداف وأمر بأصابعي عليها مرورا خفيفا متجهة إلى الشق العظيم بينهما
وعلا صوت تأوهاته التي كان يحاول اخفاءها دون جدوى
رفعت ساقيه لاعلي و أخذت في تقبيل ولحس خلف ركبته هابطا لافخاده الطرية البيضاء ولم ادع جزء من فخديه دون قبلة او لحسة حتي وصلت الي طيزه فامسك هو بفخديه ليبقي ساقيه مرفوعة في الهواء مررت اصابع يدى بين الفلقتين بينما شفتاى تلتهم تلك الارداف الطرية وابعدت الفلقتين عن بعضهما محاولا افساح مكان للساني بينهما ففتح هو ساقيه
اخذت اعضعض المنطقة من اسفل خصيتيه وحتي ما قبل خرم طيزه بهدوء ثم مررت لساني علي نفس المنطقة وبمجرد وصول لساني لخرم طيزه وجدته ينتفض بشدة وتقلصت فلقتاه بين يدى وسقطت ساقيه علي كتفي وبدأ زبره الصغير في القذف علي بطنه وهو يتأوه بصوت عالي حتي خفت ان يسمعنا أحد من العاملين في المكان او أحد النزلاء لكني اتطمأننت لبعد الشاليه عن باقي الفندق
وخلعت بنطلوني والبوكسر الذي كنت ارتديه وجلست علي صدره واضعا زبري علي شفتيه فاخرج لسانه وأخذ يلحس رأس زبري باحترافية ثم طلب مني النزول من علي صدره فنزلت ووقفت امامه وزبي منتصب امام وجهه فاخذ في تقبيله مبتدأ من الرأس حتي الخصيتين وادخله فى فمه وانا اضع يدي علي رأسه دافعا زبري لاعماق فمه ووجدت نفسى مشتاقا مرة اخري لفلقتيه وخرم طيزه
رفعت ساقيه مرة اخري حتي اصبح خرم طيزه لاعلي ووضعت زبري بين فلقتيه ومددت يدي حتي اصبح ثدياه في كفي وبدأت انيكه بين فلقتيه وانا اقبل رقبته وقد ارتخت كل عضلاته وعمل لبنه الذى سال بين فلقتيه كمزلق فاصبحت حركة زبري سهلة وما زال يتأوه وقد غرق في غيبوبة اللذة
لم تمر سوي دقائق قليلة وإذا به يضم فخذاه علي رقبتي بشدة ويبدأ في الانتفاض قاذفا مرة اخري دون حتي ان ينتصب عضوه فانزلت ساقيه ونمت فوقه اقبل صدره وامتص حلماته حتي هدأ قليلا فهمست في أذنه وانا أتحسس حلمته
- مبسوط
- عمري ما حسيت بالمتعة دى بس مشبعتش من مص زبرك
نمت علي ظهري بجواره وطلبت منه ان ينام فوقي ويجعل طيزه ناحية وجهى ويمص زبري كما يشاء ففعل وبدأ في مداعبة زبري بلسانه ثم إدخاله الى فمه وقد ترك لي طيزه الجميلة التي دفنت وجهي بين فلقاتها لاحسا كل ما بينهما محاولا ادخال لساني داخل خرم طيزه الذى بدأ ينبض علي لسانى وعندما لامست اصابعي حواف خرم طيزه فاتحا اياه وبمجرد دخول طرف لساني الي داخل خرمه اذا به ينتفض مرة اخري قاذفا لبنه فاخذت تلك الكمية القليلة من لبنه ووضعتها علي خرم طيزه ودفعت باصبعي الاصغر داخله محركا ايه في حركة دائرية فاغلق خرمه علي اصبعي متأوها وكأنه يريد الا أخرجه
تركت اصبعي داخله حتي هدأت تشنجات نشوته واخرجته بهدوء شديد
وكنت قد وصلت لدرجة شديدة من الاثارة فدفعته من فوقي فنام علي بطنه فاشخا ساقيه فجلست بينهما وباعدت ما بين فلقاته وبصقت بينهما ودفنت زبري بين تلك الفلقات الطرية ونمت فوقه واخذت في تحريك زبري ذهابا و إيابا بينهما بينما وضعت كفي علي ثدييه واخذت في تقفيشهما بقوة وهو يساعدني برفع وسطه حتي يحتك زبري بخرم طيزه وكلما لامست رأس زبري خرم طيزه اشعر بحرارة تنبعث منها تدعوني لاقتحامها ووجدته يقول
- دخله دخله ارجوك دخله معدتش قادر خلاص
وبمجرد ملامسة زبري لخرم طيزه وانا افرشه مستعدا لاقتحامه وجدته يقذف مرة اخري وكنت انا الاخر وصلت لذروتي فقذفت بكمية مهولة من المني علي خرم طيزه فضممت فلقتيه علي زبري حتي انتهيت من القذف فارتميت بجسدي بجواره وهو لا يزال نائما علي بطنه وقد ذهب في غيبوبة اللذة واغمض عينيه وذهبت في النوم بجواره وقد وضعت يدي بين فلقاته وطرف اصبعي انزلق داخل خرمه بسهولة نتيجة اللبن الذى اغرقه
استيقظت بعد حوالي ظ£ ساعات فوجدته لازال نائما علي بطنه كما كان ويدي لا زالت بين فلقتيه فتأملت تلك الطيز الرائعة واكملت نومي لاستيقظ علي ملمس لسانه يداعب زبري وعندما لاحظ استيقاظي انتقل للنوم ورأسه علي صدري وسألني
- أنت ليه مدخلتوش حتي بعد ما قلت لك
- لأني وعدتك يا حبيبي وانا عمري ما أخلف وعدي
- طيب ممكن توعدني انك تفضل معايا
- أوعدك أني هافضل معاك قد ما الظروف تسمح
- طيب ممكن لما نكون وحدنا تعاملني كأني ست مش راجل
- حاضر ومن دلوقتي انتي حبيبتي
واكملنا باقي الإجازة في ممارسة لم تنقطع لكني حافظت على وعدى له بعدم ادخال زبري في خرم طيزه وتركنا الفندق ليلا وقد اتفقنا علي لقاء آخر ولكنه سيكون مختلف حسب قوله