دخول

عرض كامل الموضوع : مكتملة اغتصبني لاني مصدومة { من 3 أجزاء }


شبقانة
01-07-2020, 04:04 AM
أنا امراة اعشق الجنس الى حد الثمالى واذا اكون في علاقة مع رجل ياخذني تحته أكون مجنونة وأفقد تماما وقد زادت هذه الحالة عندي بعد طلاقي قبل 10 سنوات عندما كان عمري 28 سنة بسبب الحرمان والكبت الداخلي الذي عانيته بسبب فقدان الرجل والذي زادني ايضا سكني في بيت اهلي لوحدي بعد طلاقي لان اهلي كانوا قد سافروا خارج البلاد قبل تطليقي فصرت وحيدة محرومة مكبوتة فقررت ان ارفه عن نفسي فاخترت ان أجعل الرجال يغتصبوني يوميا كلما اتيحت لي فرصة حتى أشبع غريزتي الجنسية



وقصتي هذه التي سارويها هي واحدة من انفعالاتي بسبب الحرمان والكبت الشديد الذي عانيته والذي جعلني اتصرف كما يقتضي حالي وقد كانت في يوم صيف حار بعد سنتين من طلاقي عندما اشتدت علي الشهوة جدا واحتجت الرجل بشبق قررت ان اخرج الى الشارع واستقل سيارة أجرة تقلني الى مكان يمر عبر الطريق السريع واجعل السائق يغتصبني في أي مكان تسنح الفرصة فاغتسلت تحت الدش وتعطرت بعدها في كل جسدي ولبست على جسدي الابيض العاري عباءة سوداء قماشها خفيف يتمطى أكمامها تصل الى منتصف الساعدين وطولها الى منتصف الساقين ومفتوحة الصدر فتحة بيضوية تظهر الثديين متكورين ومنفوخين من شدة ضيقها ولها طباقات ازرار من فتحة الصدر حتى الركبتين حتى تكون سهلة الفتح والتزرير ولبست حذاء اسود كعب عالي مع خمار أسود لففته على رأسي وغطيت به نحري وصدري وخرجت بعد نزول الليل وخفت المارة في الشارع اول الليل ومشيت مسافة وأشرت لسيارة أجرة تكسي فرايته رجلا مربوعا مملوءا رجولة واعطاني اقل أجر ممكن حتى أصعد معه لانه اعجب بي فصعدت في المقعد الخلفي وانطلقنا


واخذت بالبكاء بيني وبين نفسي فسألني مابك يا أختي ؟ فلم اجبه وزدت بالبكاء فأعاد علي السؤال ولم اجبه وانا اتباكى بحرقة فقال ارجوك اذا تحتاجين مساعدة فانا حاضر ! وقد وجدها فرصة ليفتح حديثا معي فقلت له لقد توفى أبي منذ ثلاثة ايام وبقيت وحيدة وانا مطلقة وقد اسودت الدنيا في وجهي وفكرت في الانتحار ! واخذت ابكي بشدة وهو يواسيني ويصبرني وأبطا بالسير فقلت له ونحن على الطريق السريع في مكان مظلم منه جدا أرجوك توقف هنا احس بالاختناق فتوقف ونزل ليفتح لي باب السيارة ففتحت طباقات من ازرار العباءة السفلى من عند ركبتي حتى منتصف افخاذي وكشفت سيقاني البيضاء الممتونة وركبي وكشفت خماري عن أثدائي من غير ان انزعه من رأسي او عن نحري والقيت برأسي الى الخلف لاتصنع الاغماء وامسكت بيدي البعيدة عن الباب بخماري عند نحري ليبقى الثديان عاريان فلما فتح الباب كنت مغمضة العينين وابكى وأجهش بالبكاء وقع نظره على الساقين المفتولين الطريين الابيضين وعلى الثديين الابيضين الطريين المنفوخين فهاج واخذ يصبرني فأمسكت بيده وقلت أحس بالاختناق في صدري ولا أستطيع التنفس ! وأشرت له على الثديين ومددت يدي إليه وجذبت قميصه فامسكني بيديه من كفي ومن عضدي الممتون من عند إبطي ثم مد يده وقبض على ثديي واخذ يفركه وانا أتأوه آه ثم فرك ثدي الثاني وانا اتأوه آه حتى خدرت جدا وقلت أريد النزول من السيارة لاشم قليلا من الهواء ! لكن سيقاني لا أستطيع تحريكها فنزل عند سيقاني وأمسك لحمها فوق الحذاء بيد وامسك عضلة الساق من تحت الركبة بيد أخرى ولحمي بيديه وهو يخرجها من السيارة ورأسه بمستوى ركبي وهو يتمتع باللحم الابيض الطري ويرى لحم أفخاذي ثم امسك ساقي الاخرى مثلما امسك الاولى واخرجها خارج السيارة فصارت سيقاني الاثنتين امامه وجلست تلقاءه جاعلة طيزي بإليتيه على حافة المقعد فأفرجتهما له وانا اتأوه ليرى لحم الفخذين وانا اتصنع الذهول عنهما ليشبع نظره ويهيج وفتحت خماري من نحري وأحنيت رأسي امامه في حجري ليرى الثديين وانا انوح وادعي الاغماء ووضع يديه فوق لحم ركبتي من جهة الفخذ ثم بقيت دقائق هكذا هو عند ركبي ينظر بينهما واثدائي واضعا يديه على لحم فخذي فقلت له اريد الوقوف ولكن احس بافخاذي وسيقاني قد تشنجت ! فأخذ ساقي وسحبها إليه بيده ونزع عنها الحذاء وقال لاتهتمي سأفركه لك ! فأخذ يدلك قدمي بيديه في حجره ثم لحم ساقي وهو يتلذذ بلمسه بيديه وانا لا اعترض حتى بلغ ركبتي فأخذها بكلتا يديه دلكا ليصعد للفخذ ولا اعتراض مني فأخذ يدلك لحم فخذي من كلتا جانبيه تحت العباءة وانا ارخيه واباعده عن الاخر واتأوه آآآآآآآآآآه وقد وصل أعلى الفخذ واتصاله بالمهبل والآهات تتصاعد مني ولامست يده مهبلي فلم اعترض وانا ابكي وانوح ففركه مبلولا ولزجا وآهاتي زادت ثم بدأ بقدمي الاخرى فنزع عنها حذاءها وفعل نفس الاولى وتعالت الآهات في حين بلغ مهبلي ايضا وقلت سأقع الى الخلف على المقعد وانا اتاوه واتلوى وابكي وهو يقول تحملي واصبري ! وقام ملتفا من الباب الاخر ودخل السيارة وجلس من جهة ظهري واسندت ظهري إليه وهو ينظر في أثدائي فحضنني من الخلف بذراعه من تحت إبطي ممسكا ثديي وانا آخذة بالبكاء الشديد ووضع يده الاخرى بين افخاذي على لحمهما وهو يفركهما وقد باعدتهما للنهاية فشعرت به امسك بلحم مهبلي فصحت آآآآآآآآآآه وفرك بظري والشفرين ثم بعصه باصبعه الطويل وظل يبعبص به حتى خدرت جدا وانا اتباكى وأصيح أبيييييييييي ! وهو يقول تحملي ولا تفقدي ! واخذ يدلك أثدائي وتصنعت الهيجان والجزع وامسكت عباءتي من فتحة الثديين بكلتا يدي وفتحت طباقات أزرارهما فعاجلني حتى ظهرا عاريبن وانا اصرخ فهجم عليهما واضعا يده عليهما وهو يدلكهما ويفرك حلماتهما ويقول لاتنفعلي وتحملي ! فهجت جدا وأطبقت أفخاذي على يده بقوة وهو يفرك بلا توقف وقلت أرجوك لا استحمل ! وعصرتها بينهما وارتعشت رعشا قويا وصرخت آآآآآآآآآآه وقذفت وسال من مهبلي على يده وقال تحملي حتى ترتاحي ! وانا اشهق واتلوى حتى هدات وتراخت افخاذي وتباعدت عن يده فقلت أني افكر بالانتحار ولا خيار امامي ! فقال لن ادعك تنتحرين ولن اتركك حتى أطمئن عليك وسآخذك الى مكان لترتاحي ! فاصعدي في المقعد الامامي حتى اطمئن عليك ! فقلت لا استطيع ! فقال امسكي بقبضة السيارة حتى انزل واخرجك ! فامسكت بها ونزل من الباب الاخر واغلقه ثم أتاني والبسني حذائي بالقدمين ثم سحبني من إبطي واخرجني واحتضنني إليه وهو يمسكني من ظهري ووضعت ذراعاي حول عنقه ووجهي لوجهه ووقفت فقبلني من شفتي وانا انظر في عينيه ثم تماصص معي قليلا ليروي شبقه وقد احسست بقضيبه منتصبا فقال اتكئي علي واركبي في المقعد الامامي ! وفتح الباب الامامي وجلست على طيزي ثم امسك سيقاني وادخلهما في السيارة وأطبق ازرار عباءتي من الصدر وستر الثديين واغلق ابواب السيارة وركب فشغلها وانطلقنا وانا انوح واتباكى وقد ظهرت افخاذي الممتونة العارية فوضع يده بينهما يفرك لحمهما ويقول اصبري وتحملي ! وتراخت له افخاذي




حتى وصلنا الى بيت فتوقفنا عنده ونزل وفتح لي الباب وقال هل تريدين مساعدة فقلت نعم اسندني فقط ! فاخرجني وقفل ابواب السيارة واستندت عليه ولف ذراعيه خلف ظهري وادخلني الى بيته واقفل الباب علينا وادخلني داخل البيت واقفل بابه ايضا فما إن دخلنا تصنعت الوقوع فحضنني من الامام بذراعيه من خصري وظهري وتمسكت به وعانقته فتماصصنا فخدرت جدا واخذني الى غرفة النوم واجلسني على الفراش وانا اتباكى كالمصدومة فقال سآتيك بماء لتشربي وابدل ثيابي فارتاحي قليلا ! فذهب



وجاءني عاريا بلباس ضيق جدا يجسم قضيبه منتصبا على آخره واعطاني القدح فشربته ووضعه جانبا ونزل الى اقدامي فخلع حذاءها وانا انوح وابكي فقال استلقي على ظهرك لترتاحي فاستلقيت ورفع سيقاني وافخاذي على الفراش ونصبتهما عاريين وانا اتأوه وانظر إليه واقفا فأخرج قضيبه امامي من لباسه وكان ضخما جدا وشديد الانتصاب ثم صعد على الفراش وتركته يباعد بين افخاذي ونام بينهما ووجهه على وجهي فقلت متباكية أبي كيف ساعيش من دونه فحضنني وقبلني فالقيت ذراعاي الى الخلف على الفراش واستسلمت للبكاء وشعرت بقضيبه يولجه في مهبلي ويدفعه كله حتى فات الى آخره وصرخت آآآآآآآآآآه وعانقته بذراعي وشبكت ارجلي بافخاذه وتشبثت به بقوة وخدرت جدا فثبته في مهبلي بكل قوته وارتعشنا سوية رعشتنا الكبرى وقذف قذائف منوية متتالية وقذفت معه واعتصرته اعتصارا وعصرته عصرا وامتصصته امتصاصا وارتضعته ارتضاعا حتى آخر قطرة منوية منه وانا مشدوهة فقال لي عليك ان تتحملي وترتاحي قليلا ثم تماصصنا وفتح عباءتي واخرج أثدائي يرضعهما رضعا عنيفا ومص حلماتهما مصا ولحس آباطي لحسا ومصهما مصا والآهات تتصاعد مني حتى ارتخينا وهدأ فأخرجه من مهبلي وارتخيت وأطبقت أفخاذي لاحتفظ بمائه


وقام عني واقفا وأنا انظر إليه وهو يفرك قضيبه بيده منتصبا وينظر إلي عارية تماما على الفراش كأنما يريد ان يظهر انتصاره وانه نكحني وان قضيبه سيأخذني مرة أخرى فأدخله في لباسه منتصبا ثم خرج من الغرفة فتلفلفت بعباءتي وبقيت مستلقية على ظهري بعد ما تحملت من التعب ثم جاء وأنا على حالي وهو يفرك قضيبه المنتصب من وراء لباسه ووقف فوقي وقال هل ارتحتي فقلت لا ! فقال ما رأيك ان تأخذي دش وقد جهزت لك الحمام ؟ حتى ترتاح اعصابك وتفكي عن نفسك ؟ فقلت نعم ! وقمت واقفة على رجلي فحضنني بذراعيه من خصري وظهري من تحت العباءة المفتوحة وهو يقول تحملي واصبري وكوني قوية ! فعانقته وقلت متباكية لا أستطيع ! فعصرني إليه وصدري على صدره وتماصصنا معا فخدرت جدا من شدة الحرمان ثم خلع عني عباءتي والقاها على الفراش واقتادني الى الحمام وادخلني تحت الدش وفتح الماء على رأسي واخذ يخلع لباسه ويلقيه ارضا أمامي وانا انظر قضيبه يخرج منتصبا ويدخل معي تحت الدش وحضنني وانا مثل المشدوهة المصدومة وعانقته واخذ يمص شفتي وقضيبه يحتك بمهبلي وأخذ شامبو ووضع على رأسي وصدري وظهري وأخذت أدلك به جسمي وأتباكى واعطيته مؤخرتي يدعكها لي بالشامبو حتى دعك مفرقها ومهبلي وانحنيت الى الارض لادعك افخاذي وسيقاني فثارت غريزته وهو ينظر الى مؤخرتي وما بينها فأمسكها بكلتا يديه ودفع قضيبه بين شقيها وشق مهبلي نصفين فشعرت به دفعه بقوة وانزلق فيه مستقرا حتى آخره وصحت آآآآآآآآآآه مهبلي ! واخذ يهز مهبلي هزا ويخضه خضا ويحشره فيه حشرا بكل قوته ذهابا وإيابا وانا اتأوه حتى هجت وهاج فأطبق على مؤخرتي وثبته في مهبلي وصرخ آآآآآآآآآآه وارتعشنا سوية رعشتنا الكبرى وقذف قذائف منوية متتالية وقذفت معه حتى هدأ فأخرجه من مهبلي وقمت واقفة والتفت إليه وهو يدلك قضيبه تحت الماء وهو منتصب فأخذت أفرك مهبلي تحت الماء لاخرج سوائله وهو ينظر في عيني ويفرك بقضيبه وقلت له لقد أدخلت قضيبك في مهبلي ! فقال نعم ! لم استحمل رؤية طيزك ابيضا عريضا فنكحته وافرغت فيه شهوتي ! ثم تحاضنا وتماصصنا مصا عنيفا بشبق وانا اتأوه فقال لي بصيغة الأمر وهو ينظر في عيني لنذهب الى الفراش ! فلم يكن مني الا ان اطيعه راغمة فنشفنا وتلفلفلت بمنشفتي أما هو فخرج عاريا ليريني انتصاب قضيبه واخذني الى غرفة الصراع حيث حل منشفتي وارتميت على وجهي وذراعي ابكي في الفراش فصعد فوقي حاشرا قضيبه بين مؤخرتي التي حركتها يمينا وشمالا حتى افسح المجال لقضيبه في الايلاج في مهبلي وحضنني وهو يقول كفاكي بكاءا وتحملي ولا تجزعي ! فدفع قضيبه بكل قوته ففات في المهبل محشورا وشقه نصفين حتى استقر كله بداخله وصرخت آآآآآآآآآآه على مهلك ارجوك ! واخذني نياكة ساعة كاملة تحته حتى أخرج آهاتي من أجشائي وهاج وهيجني تحته حتى عصرني واخذ قضيبه يرتعش داخلي وارتعشت معه رعشتنا الكبرى وانا اصرخ آآآآآآآآآآه مهبلي وقذف قذائف منوية متوالية وقذفت ايضا حتى هدأ وارتخينا معا وانا اشهق

للقصة تكملة

الجزء الثاني
فأبقى قضيبه في مهبلي وأخذ يواسيني وأنا أقول له هل قضيبك في مهبلي ؟ فقال نعم لا يزال فيه ! فقلت انه منتصب جدا ! فقال نعم ! فقلت له لو كان أبي حيا لما سمح لك بذلك ! فقال طبعا ! فقلت اذن كيف أسمح لك أنا ؟ فقال لاني أقوى منك ولا تستطيعين منعي ! فقلت نعم قضيبك منتصب جدا ولا يمكن إخراجه من قبلي اذا دخل مهبلي ! فقال وأنا لن أخرجه ! فقلت لماذا ؟ قال احب أن أسيطر عليك هذه الليلة وأنهك قواك حتى لاتتهوري وترتكبي حماقة مع نفسك او تنتحري ! فقلت لا بل سأنتحر الآن ! فهجت
وهاج فأخرجه من مهبلي وأطبقت أفخاذي على مهبلي المملوء بالمني المنوي وأخذت أبكي فقلبني على ظهري وانا اقاومه واقول دعني أنتحر أرجوك ! دعني ! وامسك بذراعي الاثنتين بكل قوته وثبتهما على وقد كان هائجا جدا ومستمتعا الى آخر حد واخذت أصرخ واهز برأسي فنام فوقي ليضغط بجسده علي ويثبتني ونجح بالتمركز بين أفخاذي وانا أقول دعني ارجوك ! اتركني ! وأخذت أرافس بأقدامي وسيقاني وأتلوى بجسدي يمنة ويسرة وهو كان في قمة الاهتياج ويصرخ بوجهي إهدئي إهدئي ! وانا ارافس بشدة وأقاومه فلم أشعر الا بقضيبه المنتصب يتلامس بمهبلي بين افخاذي وهو يحاول إيلاجه فيه وزادت مرافستي تحته فضغطني بجسده ليسيطر علي فسيطر على مهبلي فقط لكن رجلاي ترافسان حتى ألقم حشفته فتحة مهبلي ثم ضغطها فيه بشدة وعنف وهيجان ففات قضيبه كله الى آخر مهبلي واستقر فصرخت آآآآآآآآآآه ! وسقطت رجلاي فشبكتها بافخاذه وانتهت مرافستي تحته وسيطر على الجسد بكامله وخضع له فلما رأى انه سيطر واستسلمت بلا حركة تحته وانا الهث وأشهق واتنهد حضنني وقال أنتي الآن تحت سيطرتي فلا تتعبي نفسك ! وأخذت أشعر بقضيبه يدعكه في مهبلي ببطء وهدوء مع ضغط جسمه القوي فوقي وأخذ يذيقني فرض سيطرته علي وهو مستمر بالتحريك والدعك وانا أتنهد وأئن أنينا خافتا فقال لا فائدة من مقاومتك لي فتجاوبي معي أحسن لك وأفضل ! فعانقته مطيعة فلما رأى ذلك هاج ليفرض سيطرته اقوى واخذ يهز مهبلي بقضيبه الحديدي هزا عنيفا ويخضني به خضا ليخضعني به مقهورة تحته ويدكني به دكا فأخذت أبكي تحته حقيقة مظهرة انه لجزعي ولكنه لفرحي بتحقيق ما اردت واجهش بالبكاء وهو يصر ويزداد هيجانا فأخذت اتوسل به آآآآآآآآآآه أررررججججووووكككك لللققققدددد أأأأننننههههكككتتتنننييي ججججدددداااا أأأأررررججججووووكككك إإإإههههددددأأأ ! وهو يرجني رجا عنيفا ويقول الليلة سأنفض فيك حرماني كله وانا ابكي وأنبت أظافري في لحم ظهره من الهياج وصرخت آآآآآآآآآآه أأأأأأ ببببببب ييييي ! واستسلمت له تماما فأخذني ساعة كاملة بلا كلل ولا ملل لانه لم يقاوم إغراء ومفاتن جسدي وعند حرمان شديد جدا وكبت قوي حتى انه فقد على جسدي تماما وعصرني بقوة فظيعة وناك بشراسة تفلطح حوضي تحته بسببها وأنا أسمع صوت ارتطام خصيتيه بمهبلي حتى أخذه العرق في كل جسده واخذني في كل جسدي وقد صار قضيبه فولاذا صلدا حارا جدا وقد انهار جسدي كليا تحته وقد تركته له يقضي به على حرمانه المفرط حتى هاج وثبته في مهبلي بكل قوته وجاءته الرعشة والنشوة فاعتصرته بمهبلي وعصرته بأفخاذي عصرا وشددت ذراعاي عليه حتى أخذتنا الرعشة الكبرى سوية فارتعشنا صارخين آآآآآآآآآآه ! واخذ يقذف قذائف منوية متتالية وقذفت معه وامتصصته امتصاصا وارتضعته ارتضاعا حتى آخر قذيفة منوية انفجرت في رحمي واسترخينا وتراخت أفخاذي حتى تلاشىت حالة الهيستيريا المسيطرة علينا والجنون الجنسي واستعدنا وعينا وفقدت إحساسي بمهبلي تماما فلا أشعر الا بقضيبه المنتصب بين أحشائي فقال لي لا تقاوميني ولا تعارضيني ولا تعترضي علي ولا تمتنعي مني ولا تمانعي ! أفهمتي ؟ فقلت نعم فهمت ! فقال سلمي لي نفسك الليلة حتى ترتاحي وتنسي مصيبتك فأنتي محرومة منذ طلاقك وزادتك المصيبة حرمانا فدعيني افك عنك بعض حرمانك لتهدئي ! اليس حرام ان تنتحري وانتي تملكين كل هذا الجسم والجمال والأنوثة الساحرة التي جننتني واخذت عقلي وجعلتني ساعة كاملة أفرغ كل طاقتي الرجولية في جسدك وأصبها عليه صبا ولم أشبع منك ! آآآآآآآآآآه منك آآآآآآآآآآه ! فقلت لكني عنيدة ولا أرضخ لرجل ولا اكون تحت سيطرته ابدا الا بالقوة فهل ستتحملني ؟ فقال سأخضعك لي غصبا ! فقلت أنا غزالة شاردة لا تصاد الا بسهم قاتل او بالافتراس ! فقال وانا أسد جائع جدا شارف على الموت ان لم يفترسك ! فقلت سنرى ! فقلت لقد تعرقنا فهل نقوم ونغتسل حتى يرتاح جسدنا قليلا ؟ فقال بشرط ان لا تفكري بالانتحار بعد الآن ؟! فقلت أنا منهارة جدا ولا أدري ماذا افعل ولم أفيق من صدمتي بعد الى الآن ! ولم يتعرض اي قضيب لمهبلي منذ سنوات بعد طلاقي الى الليلة فكانت صدمتي قوية جدا ! فقال هذه الليلة ستغير حياتك نهائيا ! ثم قبلني في فمي وتماصص معي وأنا اشعر برجولته هندما أخذ شفاهي الطرية الناعمة الملساء مصا بشفاهه بين شاربه المتين ولحيت ذقنه الكثة آآآآآآآآآآه من الرجل وأخذ لساني بلعابه أثناء المص وانزل ريقه في فمي وتبالعنا الارياق ساعة كاملة جسدا واحدا شبقانين جدا حتى تورمت شفتاي من شدة المص ونسينا الاغتسال ورحنا في عالم آخر
للقصة تكملة

الجزء الثالث و الاخير
فقلت له أرجوك أخرج قضيبك من مهبلي ! فأخرجه منه وسال الماء المنوي من مهبلي وسقطت ذراعاي على الفراش وأفخاذي التي لم أستطع إطباقها لاحتفظ بمائه المنوي في مهبلي وانقلب عني بجانبي مستلقيا وانهار جسدي من شدة الاجهاد والإعياء وبقيت بلا حراك وكأنما سقطت من بناية عالية فقام ليغتسل وقال هيا الى الحمام لنستحم ! فقلت له لا أستطيع ان أحرك مفصلا واحدا ولا أقوى على الحركة فاتركني ارتاح واذهب انت لوحدك ! فتركني مستلقية وذهب ليستحم فغفوت من شدة التعب لأرتاح فلم يلبث 10 دقائق وجاء من الحمام فلم أشعر به الا وهو فوقي ومتمركزا بين أفخاذي ففتحت عيني لانظر عينيه قبل وجهي فقلت له أرجوك لا طاقة لي ولم اعد أقوى على الحركة فاتركني ارتاح ! فقال ولكني محروم ولازال قضيبي منتصب فضغط جسده على جسدي ووضع ذراعيه على ذراعي وثبتهما على الفراش وانا اتأوه بشدة آه وانا بلا حراك تماما تحته وانا أشعر باحتكاك قضيبه المنتصب بين أفخاذي ومهبلي وأخذ يلحس آباطي ويمص بها بشدة وبشراسة ويمص أثدائي ويلحسهما بعنف وانا اتأوه ويرتضع أثدائي من حلمتهما رضعا كاد يفتك بهما وهو ينهشهما نهشا ساعة كاملة وانا اتلوى تحته بضعف فلم أشعر به الا وهو يدفع حشفة قضيبه في فتحة مهبلي استعدادا لإيلاجه وهذه أعظم لحظة جنسية عند المرأة تنتظرها وهي عندما تكون مصروعة تحت الرجل وهو فوقها وقد فرض سيطرته على كل جسدها ونهشه كله ولا حراك لها تحته وقد انفرجت فخذاها يمنة ويسرة والرجل بينهما والمهبل مفتوح أمام قضيبه المنتصب برأسه عند فتحته وهو ينظر في عينيها ليقول سأولجه وهي تعلم ان مهبلها لن يمتنع منه بأي مانع ثم يولجه فيها بكل قوته دفعة واحدة حتى فات كله الى آخره وصرخت آآآآآآآآآآآه بصوت خافت وأخذ يهزني به هزا عنيفا جدا ويخضني به خضا وانا مصروعة تحته بلا حراك قد انهارت قواي واغمضت عيناي تمامافشعرت بهياجه فوقي وهزه لجسدي الميت على الفراش هزا شديدا عنيفا انا والسرير حتى احسست بفكيه تطبق على رقبتي كما الاسد الجائع ينقض على فريسته ويفتك بها من رقبتها وينبت أسنانه فيها وانا اتأوه وهو مستمر بنكاحي بكل قوته وكل فترة يغير موضع فكيه في رقبتي وانا اهتز تحته فأخذني ساعة كاملة بلا توقف حتى فقدت تماما ولم أعد أشعر بما حولي فافلت رقبتي وثبت قضيبه في مهبلي بقوة وارتعش رعشته وأخذ يقذف في مهبلي كل مائه المنوي حتى هدأ وارتخى وكنت قد فقدت الوعي تماما الا بعض الاحاسيس من تفريك كسي ومهبلي بيديه او رضع اثدائي ومص شفتي ثم نمت من الاجهاد والاعياء ولم اشعر بعدها بشيء حتى استيقظت صباحا في تمام ال 6:00 فوجدتني عارية وهو عاري ونائم بجانبي واذا افخاذي عليها السائل المنوي الابيض الجلاتيني وعلى لحم كسي المنفوخ وبطني واذا رائحته تملأ الفراش فنزلت سيقاني من السرير ولبست حذائي وارتديت عباءتي واطبقت تزريرها من الثديين حتى ركبي ولففت خماري على رأسي وغطيت به صدري واستجمعت قواي لانهض حتى وقفت ومشيت خطوات ووقعت ارضا من شدة الاعياء وانا اشعر بوجع في مهبلي واحشائي ثم استندت على الارض وقمت واقفة ومشيت بصعوبة جدا فلا أدري هذا الرجل ماذا فعل بي بعدما افقدني الوعي وفتحت الباب الداخلي ثم الخارجي ونظرت الشارع فاذا هو فارغ تماما فاغلقت الباب وخرجت امشي في الشارع واتمايل وانا اشعر بالمني يسيل من مهبلي بين فخذي ورائحته تفوح من جسدي ومجرى مهبلي ينبض مع دقات قلبي حتى اوقفت سيارة أجرة كانت الوحيدة التي مرت من قربي فاذا سائقها رجل مربوع فاخبرته وجهتي فقال موافق لكن اصعدي في المقعد الامامي لان الباب الخلفي لا يفتح ففتحت الباب وادخلت ساقي اليسار في السيارة وجلست فانكشفت عباءتي عن ركبتي وساقي وهو ينظر ثم أدخلت ساقي الثانية مكشوفة كذلك واطبقت الباب وانطلق بي واخذت أغفو من التعب فقال ما بك !؟ هل تعانين من شيء ؟ فقلت تعبانة ولم انم بمافيه الكفاية الليلة ! فقال أرجعي الكرسي كله للأخير وتمددي حتى اوصلك ولا تهتمي فارجعته الى الخلف حتى صار كالسرير تحتي واخذ يمشي ببطء فتمددت وقد انكشفت بعض افخاذي واخذتني غفوة من النعاس ومن التعب فشعرت بشيء يتحرك بين أرجلي او ان ارجلي تتحرك متباعدة فيما بينها ففتحت عيني فاذا بالسيارة متوقفة في مكان خالي من الناس بين أشجار والسائق نام فوقي وقد أفرج افخاذي ورفعها على المقعد واطبق جسده على جسدي واخذ يقبلني بهدوء فقلت ماذا تفعل ؟ فاحسست بقضيبه يضغط مهبلي بقوة واولجه ففات الى آخره فصرخت آآآآآآآآآآآه فقال لم أستحمل رؤية افخاذك العارية طوال الطريق فانعطفت هنا لأقضي وطري منك ! فقلت لا أرجوك ! فقال لماذا لا ؟ ومهبلك مليان بالمني الذي أفرغه رجل غيري فيك فهل له تسمحين ولي لا تسمحين ؟ واخذ يحركه في مهبلي وهو حار وقوي ويقول كم مرة ناكك ؟ فسكت وهو يدفع بقوة ويدعكه دعكا فقال أنا محروم جدا من هذه السيقان المفتولة والافخاذ الممتلئة لحما فما المانع من ان افرغه في مهبلك ؟ واخذ يتماصص معي ثم فتح ازرار عباءتي من الاعلى واخذ يرضع أثدائي وانا اصيح آآآآآآآآآآآه وهو يقول تحملي فانتي الليل كله تعطيهم فهل تحرمينني انا ؟ فأكل ثديي اكلا من شدة شبقه فهجت من شدة الاثارة وعانقته وقلت لا استحمل ارجوك ! فهاج وثبته في مهبلي بقوة واخذ يرتعش رعشته الكبرى وهو يقذف سيلا من قذائفه المنوية في مهبلي وارتعشت معه رغم انهاكي وارهاقي صارخة آآآآآآآآآآآه وعصرت افخاذي عليه وارتضعت بمهبلي قضيبه ارتضاعا وقذفت حتى ارتخى وهدأ واخذ يقبلني ويتماصص معي ثم اخرج قضيبه من مهبلي وقبل مهبلي بفمه ثم قام عني وقعد في مقعد السائق وانا بقيت مستلقية ورافعة افخاذي على المقعد ومطبقتهما على بعض واخذت السيارة تمشي فنزلتهما عن المقعد ومددتهما وهو ينظر ومد يده عليهما تفريكا ولكسي لمسا وفركا وهو يقول كم مرة تحتاجين في اليوم ؟ فقلت كثير ؟ فقال أنا رجل دمي حار واذا تحتاجي قضيبي فهو لك متى ما اردت وفي اليوم الذي تحتاجيه ! فقلت شكرا لك ! فقال لولا اني أقود سيارة لما تركتك اليوم حتى أقضي منك اكثر من رأس منتصب ! وطلبت النزول قبل وصولي البيت بقليل حتى لا يتعرف على بيتي فأنزلني وقال الأجرة على حسابي ! ونزلت امشي وماءه بين أفخاذي يسيل من مهبلي وذهب هو بعيدا ودخلت بيتي منهكة تماما فخلعت كل شيء ودخلت تحت الفراش عارية تماما ولم أستيقظ الا بعد الظهر

شوفوني
01-07-2020, 05:52 AM
لا تذكري اسماء الاديان في قصصك فهذا مخالف
تم الحذف راجيا عدم التكرار
الابتعاد تماما عن كل ما له علاقة بالاديان مهم جدا

شكرا

sasa hamed
01-07-2020, 08:50 AM
السيدة شبقانة العزيزة
هو مفيش قصص غير الاغتصاب؟
ياترا ده ليه وايه سببه؟

مكسر العظام
01-07-2020, 09:05 AM
لكل إنسان رغبات وانتى رغباتك متميزه وتعبرين عنها بطلاقة وحريه
قصصك شيقه وأسلوبك رائع وكتابتك متميزه ولغتك ممتازه
تحياتى

شوفوني
01-07-2020, 01:50 PM
تم اضافة تكملة لاصل القصة

قراءة ممتعة

Mr.Fuckside
01-07-2020, 03:51 PM
اسلوب رائع ويثير الرغبات رالغرائز.. ياليتني كنت سائق التاكسي فلم اكلن لاتركك تذهبين في حال سبيلك...
سلمت يداك وبانتظار قصص اخرى

A9eel
01-07-2020, 10:26 PM
يا سلااام على الاتقان في وصف الاداء .. شيء مثير جداً يا شبقانة

زبرتي عاشق
01-07-2020, 10:47 PM
مشكوره قصه روعه

عاشق المتعة و
01-08-2020, 07:15 AM
قصة جميلة جدا ما تجي اغتصبك

appearance
01-08-2020, 03:10 PM
شكرا لمشاركتنا القصة

ضيفts6053
01-08-2020, 03:27 PM
//rusmillion.ru/aflmsexarab/customavatars/avatar404474_4.gif
جسمك يقوم الميت

شوفوني
01-08-2020, 03:37 PM
تم اضافة الجزء الثاني

قراءة ممتعة

Romiolove
01-08-2020, 05:05 PM
تمام مشكور مجهودك

Sami Tounsi
01-09-2020, 02:37 AM
تم اضافة الجزء الثالث و الاخير قراءة ممتعة للجميع

الكبير الكبير
04-26-2020, 02:47 PM
snudhhdh من العراق ضيفوني على الكيك ع

العميــد
04-27-2020, 01:44 AM
روووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووعه



/archive/index.php/t-46658.html/archive/index.php/t-548320.html/archive/index.php/t-119343.htmlقصص نيك نقاش محارم site:rusmillion.ruماما طلعت لبوة نسوانجي/archive/index.php/t-402199.html/archive/index.php/t-32196.html/archive/index.php/t-212972.htmlقصتي مع بنات اختي ساخنه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-158174.html/archive/index.php/t-263968.html/archive/index.php/t-9714.htmlقصص سكس الخيال الجنسي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-307642.html/archive/index.php/t-335713.html/archive/index.php/t-48795.html/archive/index.php/t-14149.htmlقصص سكس بنات مع السود/archive/index.php/t-237850.htmlقصص سكس دوخنيقصص سكس مصرية تافهةقصص نيك اختي وامي وباقي العايله site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-354413.htmlقصص سكس حارة/archive/index.php/t-490915.htmlصور سكس/archive/index.php/t-290569.html/archive/index.php/t-35928.htmlقصص سكس دياثه خليجي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-430143.htmlقصص سكس كتابه محارم ديوث وخولقصص جنسية سمير وعايلتة الجزء الاولغصص جنس شرجى/archive/index.php/t-236990.htmlقصص سكس خول وأتقفشت/archive/index.php/t-294618.htmlنقاشي نسوانجي طيز امك site:rusmillion.ruسكس قصص زوجت اخيكعلت اختي قصص site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-488029.html/archive/index.php/t-497395.htmlقصص محارم وتبادل مثيرة سردات/archive/index.php/t-456190.html/archive/index.php/t-402960.htmlقصص سكس في السجن site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-161377.html/archive/index.php/t-296196.htmlقصص سكس مغتربين/archive/index.php/t-328674.html/archive/index.php/t-52436.htmlقصص جنسيه شيميل/archive/index.php/t-219596.htmlقصص سكس امي تتناك من راجل عب/archive/index.php/t-134495.htmlالزوجه السادية قصص site:rusmillion.ruقصص سكس الهوانم والبواب.ج3.احلاقصص سكس نيك مصوره ومترجمه/archive/index.php/t-421639.html/archive/index.php/t-287068.htmlرويه زبك نارنسوانجي زوجي مسافر بحثت عن اخرألبوم بزاز تهيجصورة أكبر بزازصورة سكس مديع.رميسصوراجمل زب شيميلما اروع منضر طيزهاقصص سكس تعريص خليجي site:rusmillion.ruقصص سوالب ملبنقصص سكس مصور لسايقصور ازباز متعطيةصور شيميل/archive/index.php/t-471871.html/archive/index.php/t-325133.html/archive/index.php/t-103723.html/archive/index.php/t-270584.html/archive/index.php/t-108337.html/archive/index.php/t-4699.htmlناكني بكل الاوضاع نيك عنيف قصه/archive/index.php/t-446748.html