دخول

عرض كامل الموضوع : اغتصبني بالمنوم تحديث 20/01/2020


شبقانة
01-17-2020, 09:34 PM
أحلى لحظة تعجبني في الرجل هي عندما يكون محتاج لجسد إمرأة يقضي فيه على انتصاب قضيبه ويفرغ فيه ماءه ويتلذذ بلحمه ويستمتع بإغراءاته ومفاتنه خاصة اذا كان الرجل محروم حرمانا شديدا جدا وعنده كبت جنسي مفرط وهايج الى درجة الاغتصاب وعنده شراسة وعنف تجاه اللحم الأنثوي الطري الممتون وأذكر حادثة حصلت لي مع شاب قبل 8 سنوات أي بعد طلاقي ب2 سنة كنت ذهبت في فصل الصيف لزيارتهم في مدينة أخرى والمبيت لمدة شهر أم وكان الأم والاب كبار في السن وابنهم الاصغر الغير متزوج معهم وكان اصغر مني ب5 سنوات وبقية اخوانه واخواته تزوجوا واستقلوا في حياتهم فأعطوني غرفة في الطابق الثاني بجوار غرفة ابنهم وكانوا لا يستطيعون صعود الدرج لكبر سنهم فأول يوم زرتهم فيه ورأيت إبنهم كان شابا شهوانيا جدا من تصرفاته وحركاته ونظراته لانه محروم من المعاشرة الجنسية وهو في قمة الهيجان الجنسي فأخذني هو الى الطابق العلوي لاضع امتعتي في غرفة نومي وأرتاح بعد 10 ساعات سفر بالقطار حيث وصلت عندهم في الساعة 8:00 صباحا وكنت أرتدي تنورة سوداء قصيرة لانصاف الفخذين تحتها لباس داخلي خيطي اسود شفاف وبودي أسود خفيف القماش ضيق ويتمطى وبلا تعاليق يغطي الثديين بلا حمالة صدر وقميص خفيف أسود قصير يصل لأسفل الثديين مفتوح من الامام وأكمامه قصيرة الى المرفقين وقبقابا عالي الكعب اسود فجعلني أصعد أمامه الدرج وهو خلفي ليرى لحم سيقاني وأفخاذي ومؤخرتي وهي تتهزهز أمامه وبالفعل صعدت امامه فلما بلغت الطابق العلوي رأيته مثارا جدا وهو يرى الثديين متجسمين تحت البودي ويتهزهزان عند المشي واوصلني الى غرفتي حيث خلعت قميصي أمامه وجلس هو على نهاية سريري ذو النفرين من ناحية أقدامي ليريني كم هو مريح وكان مقابل الباب تماما ورأس السرير مستند الى حائط الغرفة حيث توجد تعلاقة لتعليق الثياب أعلى رأس السرير فنزعت قبقابي ورفعت ساقي بقربه فوق السرير حيث انكشف له سيقاني وافخاذي وحتى لباس مهبلي واتكأت على كتفه بيدي لأصعد بأقدامي فوق السرير فأمسكني بيديه من ساعدي ومن زندي عند إبطي متمتعا بفرك لحمي حتى وقفت على امير بقدميي وصار سيقاني بمستوى نظره وأفخاذي وطيزي أعلى رأسه حيث أعطيته مؤخرتي لأعلق قميصي بينما يمعن النظر فيما بين أفخاذي وتحت تنورتي وهو يدعك قضيبه المنتصب على هذا المنظر الذي لم يره في حياته فالتفت إليه فاذا هو يفرك قضيبه المنتصب من وراء الملابس فاضطرب قليلا وتغاظيت عن الموضوع كأني لم انتبه وقلت له سأنام لاني متعبة وأيقظني في الساعة ال 12:00 ظهرا لآخذ حماما ! واحرص ان توقظني بيدك لان نومي ثقيل جدا ! فقال أنا سآخذ حماما قبل ال 12:00 ظهرا بقليل فأوقظك واذهب للحمام ! فقلت موافقة ! فقام وخرج الى غرفته وأطبق الباب خلفه فنمت على ظهري ومددت ساقا ونصبت الاخرى وألقيت ذراعاي الى الخلف لأظهر آباطي وجعلت وسادة على وجهي حتى أستطيع النوم بينما في الحقيقة لم اكن اريد النوم لاني مستمتعة بإظهار مفاتني امام الشاب الهائج جدا وقد حضرت له مفاجأة عند دخوله غرفتي وقد يكون ينظر إلي الان من خرم الباب فمشت الساعات وطار النوم مني لانتظر تأثره عند دخول غرفتي وجاءني قبل الموعد بنصف ساعة ووفتح الباب بهدوء وانا انظر من تحت الوسادة بحيث لا يراني مستيقظة ودخل بلاسه الداخلي الضيق وقضيبه المنتصب ووقف من عند اقدامي وهو يرى افخاذي وسيقاني العرية تماما ومهبلي عليه لباسي الشفاف الاسود فأخرج قضيبه واخذ يفرك به وهو ينظر الى مهبلي بل قرب رأسه من مهبلي ليراه من قريب فمددت إحدى ذراعاي الى لباس مهبلي وفركته وادخلت يدي فيه وحككت مهبلي وهو ينظر ثم اخرجتها جانبا فلم يتمالك نفسه وقرب قضيبه من مهبلي ليقذف على لباسي بغزارة جدا حتى اغرق مهبلي ايضا فمددت قدمي الثانية على الفراش وباعدتها جدا عن الاولى حتى بان لباسي وكسي فرفع طرف تنورتي عنه وأخذ لباسي باصابعه ليكشف عن لحم مهبلي وأخذ يدعك قضيبه الثانية حتى جعله يقذف على لحم مهبلي وبظري فاغرقه تماما ثم رد لباسي عليه وطرف تنورتي وأنا أشعر بلزوجة سائله الحار على لحم مهبلي ثم وضع يده على حلمة ثديي التي كانت شبه ظاهرة ليوقظني وفركه فظهرت منه وهو يناديني فتعمدت تصنع النوم ففركه أقوى ودعكها دعكا وحركني فتأفأفت وقلت دعني ففرك إبطي وهزني فتأوهت انظر فقال سأذهب للحمام فاستعدي بعدي ! فانقلبت على جانب بطني وقد انكشفت مؤخرتي وافخاذي له وثديي العاري بحلمته فلم يستحمل المنظر فوضع يده على لحمها يفرك به بحجة إيقاظي وأنا اتأوه ليتركني انام قليلا فثار ونصب قضيبه وأخذ يحكه بلباسي بعد ان وضع ساقه بين سيقاني على الفراش والاخرى على الارض كأنما ينيكني وأخذ يقذف على مؤخرتي وبين شقيها وعلى لباسي ومهبلي حتى ارتاح وفرك لحم افخاذي وسيقاني وقبلهما وشمشمهما وحتى مهبلي من شدة الحرمان وثديي يتفرس به ويداعب لحمه حتى ارتوى وقام عني واغتسل في الحمام وجاءني بلباسه الداخلي وكنت انقلبت على ظهري وكشفت عن حلمتي ثديي ولباس مهبلي فجعل يوقظني فاستيقظت ناظرة إليه وانا اغطي اثدائي التي رأيته ينظر إليها وهو يقول الحمام جاهز وسآتيك بمنشفة ! فقلت نعم سأقوم شكرا لك ! فخرج وقمت الى الحمام وهناك خلعت البودي وتنورتي وجعلت لباسي فوقها في غرفة المنزع ليراه وأثر المني عليه عندما يأتيني بالمنشفة وتركت باب الحمام مفتوح قليلا حتى يرى منه جسدي وانا أستحم تحت الدش فأعطيته ظهري ومؤخرتي فجاء وظل ينظر وجعلت أستحم ببطء شديد وأدلك ظهري ومؤخرتي وما تحتها من الافخاذ والسيقان وأنا انحني الى الاسفل ليرى مهبلي الذي بين مؤخرتي وما حوله ثم لما اكملت قمت واستدرت ولم انظر قبل الباب وجعلت أدلك اثدائي امامه وافركهماوبطني حتى بلغت كسي ومهبلي فدلكتهما جيدا امامه حتى انتهيت فصاح علي اني اتيتك بالمنشفة ! فمددت يدي من الباب واخذتها منه وتنشفت بها وهو ينظر حتى اذا انتهيت لففت بها أثدائي فما دونهما حتى منتصف افخاذي وخرجت الى غرفتي فلقيني خارجا من غرفته عاريا الا من لباسه الداخلي وقضيبه منتصب جدا خلفه كأنما يريني إياه فقال هل انتهيتي ؟ فقلت نعم ! فقال حتى ننزل ونتغدى فقلت سألبس ملابسي وانزل ! وهو يعلم بأني رايت المني على لباسي ومهبلي وكذا على فراشي فدخلت غرفتي ولم اغلق الباب كليا بل جزئيا حتى يرى ويستمتع وخلعت المنشفة وظهري الى الباب واخذت اعيد تنشيف جسدي من الاعلى الى الاسفل وانا انحني ليرى مؤخرتي وافخاذي حتى انتهيت ببطء ثم فتحت حقيبتي وأخرجت لباسا شفافا خيطيا أحمرا وحمالة صدر شفافة حمراء خيطية ولبستهما وفوقهما ثوب نوم شفاف احمر قصير لانصاف الفخذين وخليع ذو تعاليق من الاعلى وفوقه روب حريري أحمر اللون ساتر الى الركبتين وقبقاب احمر اللون كعبه عالي ووضعت عطرا ومكياجا خفيفا واستعددت للخروج من غرفتي فاذا هو ببابي يلبس شورتا وفانيلة رياضية فقال هل انتهيتي ؟ فقلت نعم سانزل ! فقال هيا سويا ! فنزلنا وهو يرمقني بنظرات شهوانية ثاقبة جعلت دمي يفور ومهبلي يسيل حتى وصلنا المائدة وكانوا بانتظارنا وجلست بجانب والدته وهو امامي ووالده عند رأس الطاولة وتناولنا الطعام وتبادلنا الحديث وهو لا ينزل نظره عن صدري ونحري وانا خجلانة من نظره إلي ولا أرفع رأسي تجاهه حتى انتهينا وساعدت والدته في امر المطبخ ثم جلسنا في غرفة الضيوف وشربنا الشاي وهو جالس امامي ينظر ركبي وسيقاني العارية ويتبادل النظرات إلي وانا اطرق رأسي ثم وضعت رجلا فوق الاخرى امامه حتى يتبين فخذاي له فرأيته مستمتع جدا وبقينا في الصالة بضع ساعات حتى المغرب حيث قمت مع والدته لاعداد العشاء حيث تعشينا عشاءا خفيفا وجلسنا في صالة الضيوف ونظراته لا تنزل عن جسدي حتى استأذنتهم أن أذهب الى غرفة نومي وارتاح لاني اشعر بصداع في رأسي وسآخذ حبوبا منومة قوية جدا حتى انام الى الصباح لأستيقظ بنشاطي فقمت لأصعد الدرج وقام هو خلفي وصعد ورائي مباشرة حتى مشى معي فقال مالك ؟ فقلت أشعر بصداع شديد كثيرا ما يتكرر معي فسآخذ حبوبا منومة أقوى شيء عندي حتى أستطيع النوم ولا أشعر بألم ! فقال لكنها ستفقدك الوعي تماما فلن تشعري بأي شيء ! فقلت نعم ! ولا حل آخر عندي ! فقلت له اريد كوب ماء ! فأتاني بكوب ماء فاخرجت حبتين فيتمين مغذي بدل الحبوب المنومة وبلعتهما امامه وشربت الماء عليهما وشكرته وقلت هذه مفعولها قوي جدا لن افيق الا في الصباح وسيبدأ بعد نصف ساعة فسأذهب لاتجهز للنوم تصبح على خير ! فقال وانتي كذلك ! ودخلت غرفتي واطبقت بابها خلفي ونزعت كل ما تحت الروب والقيته ارضا حتى أثيره ولبست روب نومي فقط وأطفأت المصباح ونمت على ظهري ورفعت أفخاذي وثنيت ركبي وسيقاني ووضعت وسادة على وجهي حتى أشعر بالنوم ويمكنني ان ارى من تحتها وكان قلبي ينبض بسرعة وانا اتوقع دخوله غرفتي في اي لحظة وما سيفعله معي الليلة وهو جامح جدا وفي قمة الهيجان فلما انقضت ساعة من الوقت فتح بابي ودخل وأغلقه خلفه واقترب مني وقرصني من ساقي بقوة فلم اتنحنح وقرصني من فخذي بقوة فلم اتنحنح وقرصني من ثديي بقوة فلم اتنحنح فاطمئن جدا فصعد جنبي في الفراش وفتح روب نومي وألقى طرفيه على جانبي جسدي والغرفة مظلمة ونزع لباسه وتعرى تماما وجلس من طرف أقدامي ومدهما على الفراش وباعد بينهما وقبل كسي بشقتيه ومصه من الشبق ولحس بظري وهو يتأوه ثم أخذ يقبل قدمي وسيقاني وأفخاذي ويمرغ وجهه في لحمهما وتارة يرفع فخذي ويفرجه لينهش بلحمه ويحضنه بيديه وانا احبس آهاتي ولوعتي وشهواتي حتى لا يشعر باني مستيقظة واستلم مهبلي يمص بظره ويلحس به حتى جن جنوني وهجت هيجانا كدت اصرخ من شدته فانهار جسدي ولم اتحمل فارتعشت في داخلي بشبق وحاولت ان لا أظهر رعشتي الا قليلا من الأنين وجاء بوسادتين كبيرتين وضع من جهة كل فخذ وسادة ثم رفع افخاذي وافرجهما ليستندا على الوسادة جنبهما ونام بينهما وركب فوقي وابعد الوسادة عن وجهي وأخذ يرضع أثدائي بشبق وجنون ويمصمص حلماتهما ويلحس آباطي وهو يتأوه ويقول بصوت خافت آآآآآآآآآآه منك يا شبق ! انتي من قبل دائما في تفكيري ! واستمني عندما اتخيل اي عضو من اعضائك ! وخاصة ثدياك الممتلئان وطيزك المنفوخة ! آآآآآآآآآآه كيف سأشبع منك هذه الليلة وقد بلعت حبة فياجرا من اجلك ؟! أتمنى ان أوقظك لتري كيف أنكح مهبلك ! ولأرى وجهك وهو يتغير واسمع صوت توسلاتك ! فعلمت انه مهووس بجسدي بل بكل جزء منه ثم أخذ شفتي يتماصص بها وشعرت بقضيبه يضغط فتحة مهبلي فخدرت جدا وحاولت تثبيت نفسي تحته بلا حراك ثم أخذ يدفعه فيه بقوة رويدا رويدا حتى فات كله واستقر حتى آخره فيه وهو يقول هااا شبق لقد فات كله في مهبلك ! لقد نكحتك وذقت حلاوة كسك الطري ! ثم رجع يتماصص معي فهاج جدا فدفعه بكل قوة وثبته في المهبل وأخذ يرتعش رعشته الكبرى ويقذف قذائف منوية متتالية وارتعشت معه وقذفت ايضا لكن بدون ان احرك أفخاذي بل دفعت مهبلي لالتقم قضيبه فقط مع أنين خافت سمعه وتماصص معي فورا حتى قضى وطره وارتخى عني ثم أخذ يتماصص معي ويرتضع أثدائي بشراسة وقسوة وشراهة ويلحس آباطي ويمصهما وزنودي ايضا وهو يتأوه من ألم الحرمان والكبت بداخله حتى شبع وأخرج قضيبه من مهبلي وقام من الفراش وجاء بلباسي ومسح به مهبلي وحشره فيه وجفف ماءه الذي لطخ لباسي حتى غرق بالمني فألقاه أرضا وقلبني على بطني وادارني ووضعني في عرض الفراش ومد ذراعاي الى الاعلى امامي ملقاة على الفراش ثم سحبني من أقدامي ونزلها على الارض ثم رفع طرف روب نومي عن طيزي ونزل على الارض واقفا وشعرت بقضيبه يدخل بين فلقتي طيزي ليستقر في مهبلي ثم يندفع في المهبل ويولجه كله منتصبا حتى استقر فيه وامسك خصري بيديه واخذ ينكح مؤخرتي ومهبلي بقوة وعنف وشراسة قرابة ساعة وهو يقول آآآآآآآآآآه يا شبق هذه الطيز هي سبب تعبي في الفراش يوميا الليلة سوف ارتاح وانا اتذوق طعم نياكتها ثم نام علي من الخلف وأمسك بيديه اثدائي وهو يحضنني بذراعيه ويتناكح نكحا جنونيا وأنا اتصبر تحته وأتلوع واعلم ان جسدي ليس ملكا لي هذه الليلة فشعرت به يصرخ آآآآآآآآآآه ويرتعش بشبق ويقذف قذائف متتالية وارتعشت معه وقذفت بداخلي وأنا اتنهد وأئن ولا أتحرك تحته ابدا حتى ارتخى وأخرجه من مهبلي واتى بحمالة صدري فمسح بها مهبلي وجفف ماءه وحشرها فيه وكانت من قماش شفاف ثم أخرجها وقد غرقت بمائه في مهبلي ثم القاها أرضا وقلبني على الفراش وجعلني ممددة على ظهري ورفع افخاذي ونصبهما على الفراش وامسكهما بيديه وشعرت بقضيبه يندفع شاقا لفتحة مهبلي شقين ويستقر فيه حتى آخره واخذ ينكح مهبلي بقوة ويهزني هزا وآهاته هيجتني جدا وأخذني نياكة ساعة كاملة حتى اذا اراد ان يرتعش ثنى ركبي وضغط سيقاني على افخاذي التي ضغطهما على بطني وصدري وأطبق على كسي ومهبلي وارتعشنا سوية من اللذة الجامحة مستغلة تحريكه لأرجلي واعتصاره لهما وحضنه إياهما بيديه حتى أفرغ ماءه كله وارتخى ثم أفلت افخاذي وسيقاني من الجانبين وحضنني يتماصص بشفتي وأنا تاركة جسدي بين يديه كالميتة حتى اذا شبع أخرج قضيبه من مهبلي وأتى بثوب نومي الاحمر الشفاف ومسح به مهبلي ونشف ماءه الغزير ثم ألقاه أرضا ثم أخذ يقبلني من وجهي ونحري حتى نزل على آباطي وأثدائي ورضع حلماتي بعنف وشراسة وهو يصيح آآآآآآآآآآه وأنا أشتعل من داخلي وأهيج وأنا مغمضة العينين عارية الا من روب نومي العالق بذراعي حتى نزل على بطني وكسي وافخاذي وركبي وسيقاني بشبق لا يوصف وبعص مهبلي بيده ليشفي غله مني حتى لحس اقدامي وارتاح قليلا ونام بجنبي وهو يفرك بقضيبه الذي لا زال منتصبا وأنا ملقاة بجانبه على الفراش عارية يحلم بمثل هذه الفرصة في العمر كله ثم رجع وأخذ جسدي للنكاح ورفع افخاذي وباعدها ونام بينهما فوقي ونكحني بقوة وعنف وشراسة وشراهة تدل على شدة الحرمان حتى ارتعشنا سوية واخذ ثوب نومي ومسح به مهبلي والقاه ارضا وانا ما عدت احتمل ذلك ابدا أبدا لولا اني تاركة جسدي له يقضي عليه برجولته حتى قبيل الفجر تعبنا جدا وانهارت قوتي فقرر تركي خوفا من استيقاظي فلفني بروب نومي الا كسي تركه مكشوفا وقام عني خارجا من غرفة نومي الى الحمام حيث اخذ دشا وذهب الى سريره منتشيا ونمت مباشرة حتى الصباح حيث دخل غرفتي عاريا الا من لباسه الضيق المنتصب قضيبه من ورائه ووقف فوقي وكسي عاري وافخاذي مكشوفة فأيقظني واستيقظت بصعوبة وانا اظهر عدم قدرتي على تحريك جسدي واطرافي من التعب فنظرت إليه ينظر كسي وأفخاذي مستمتعا وانا لا اقوى على تغطية جسدي فقال انهضي ما بك ؟ فقلت لا اقوى على القيام لا أدري ماذا جرى لي ليلة البارحة ! ارجوك عاوني أذهب لاغتسل لعلي أستعيد نشاطي ! فمد يده وأجلسني ثم وضع يدي حول عنقه وحضنني بيده من ظهري ونزل اقدامي من السرير ثم أقامني فوقعت لولا ان حضنني بقوة وصاح مالك ؟ فقلت أشعر بتعب شديد داخل أحشائي ! فأخذني يجرني الى الحمام حتى أوصلني تحت الدش فقال ساتركك تخلعين الروب وتناوليه لي وتفتحي الدش فخرج وتركني فخلعت الروب ورميته له خارجا وفتحت الدش واخذت أغسل جسدي الذي فاحت منه رائحة المني فاغتسلت وغسلت مهبلي حتى نظف من المني ووضعت الشامبو ودلكت به حتى صحصحت ثم طلبت منه منشفة فناولها لي وتنشفت ثم طلبت روب نومي فناوله لي ولبسته وخرجت الى غرفة نومي فقال هل تحتاجين شيئا ؟ فقلت لا ! فقال سالبس ملابسي وانزل لاخبر والدتي ان تعد لنا الفطور ! فدخلت غرفتي ولملمت ملابسي الداخلية التي كانت مملوءة بالمني واضحا جدا وفراشي الذي سال عليه ايضا فلبست لباسا داخليا ابيضا وحمالة صدر بيضاء وثوب نوم ابيض قصير وخليع وفوقه روب نوم ابيض والقيت ملابسي الملطخة بالمني مع ملابسي السابقة في الحمام حتى يراها هو ويعلم اني دريت بامر المني المقذوف

ولبست قبقابا ذوكعب عالي ونزلت من الدرج وكانوا بانتظاري على الفطور فجلست مقابله عن يمين والده الذي كان جالسا في رأس الطاولة وهو عن يساره ووالدته جلست جنبي وهو لا يرفع نظره عن جسدي منذ نزلت من الدرج وتبادلنا النظرات وهو مستمتع لأنه قد رأى كسي عندما أيقظني ويعلم كل تفاصيل جسدي وأنا أعلم كل ذلك وكأني أجلس عارية أمامه فسألتني أمه كيف نمتي البارحة ؟ وكيف حالك اليوم ؟ فقلت وأنا انظر إليه لقد بلعت حبتين منومتين قويتين ونمت مباشرة ولم أشعر بشيء حتى الصباح الا ألم في أحشائي لازمني طول الليل واستيقظت متعبة جدا بل منهارة القوى حتى اخذت دشا وتنشطت قليلا ! فأكلنا حتى انتهينا وساعدتها في عمل المطبخ واعتذرت من الغداء لعدم شهيتي وحتى آخذ قسطا من الراحة فصعدت لأغير ملابس النوم ولأغسل ملابسي الملطخة بالمني فدخلت غرفتي ونزعت الروب وثوب نومي ولبست ثوب منزلي أسود خليع بلا تعاليق يظهر الثديين عاريين ويحتضنهما وصدري وظهري وقصير لانصاف الفخذين ذو قماش خفيف لصيق من الاعلى والوسط وواسع فضفاض من الخصر فما دون وذهبت بكعبي العالي الى الحمام ولحقني هو حيث توجد غسالة الملابس في غرفة المنزع فهاج عندما رأى أثدائي المنتفخة وكان يحمل مجموعة كبيرة من ملابسه المتسخة فقال هل تحتاجين مساعدة ؟ فقلت نعم شغل لي الغسالة ! فقال لماذا ؟ فقلت لأغسل هذي ملابسي الداخلية ! ورآني أمسك لباسي بيدي وأقلبه بلا لياخل والخارج فقال هل بإمكانك غسل ملابسي معك ؟ فقلت نعم ! فنزع فانيلته أمامي وناولها لي ونزع شورته وبقي بلباسه الداخلي الضيق ليريني حجم قضيبه المنتصب وناوله لي مع بقية الملابس التي القاها أرضا عند الغسالة وكان لابد لي من ان انحني واضع فيها الماء ومسحوق الغسيل والملابس فأعطيته ظهري وانحنيت حتى يرى مؤخرتي ولباسي الابيض وجعلت أضع قطعة قطعة في الغسالة أمام عينيه وبقي هو بقربي يتحدث معي بينما أنتهي من الغسيل وانا منحنية الى الارض وشعرت به خلفي يحتك بمؤخرتي فقال شبق هل أنتي مرتاحة في حياتك ؟ فقلت تعبانة جدا ! فقال لماذا ؟ فقلت أشعر أني محتاجة ! ولا أجد ما يلبي احتياجي ! فقال ما هو احتياجك ؟ فقلت من يعلم الآهات التي في صدري ويستطيع أن يخرجها مني حتى ارتاح ! فقال لماذا ؟ هل انتي متألمة ؟ فقلت نعم ! فقال أليس صعبا ان تبقى امرأة لوحدها بلا رجل في هذه الحياة ؟ فقلت جدا ! فقال فكيف تتحملين ذلك ؟ فقلت لا اتحمل لكن أحاول فقط ! وانت هل مرتاح في حياتك ؟ فقال تعبان جدا جدا ! فقلت لماذا ؟ فقال صعب جدا أن يبقى شاب بلا زواج او علاقة مع امرأة رغم كل المغريات ! فقلت هل تثيرك المغريات ؟ فقال طبعا تثيرني ! وأحاول ان أخفف من حدة توتري واضطرابي ! وأشاهد الأفلام الرومانسية المثيرة حتى أرتاح ! فقلت هل جربت مشاهدة الأفلام الرومانسية في تحصيل الراحة النفسية ؟ فقال طبعا ! هل تحبين ان تشاهدي بعضا منها فقلت نعم لا بأس بذلك ! فأحسست به يقذف سائله المنوي بين شق طيزي وعلى لباسي الابيض حتى بلله تماما فلم أبدي أي نفور ورفعت رأسي فقط ونظرت إليه بخضوع وانذلال وهو يدخل ليستحم ورمقني بنظرة نشوة وانتصار ثم ذهب تحت الدش فمددت يدي الى لباسي ودلكت المني بلباسي ولحم مهبلي ثم القى إلي بلباسه الداخلي لاغسله له حتى اذا انهى استحمامه طلب مني منشفة فجئته بها وناولته إياها فتنشف ولفها على وسطه وخرج من الحمام وقال اذا اكملتي تعالي الى غرفتي لنرى فلما رومانسيا ! فقلت سآتي خلفك مباشرة ! ثم لحقت به وطرقت باب الغرفة فأذن لي بالدخول فوجدته مستلقي على سرير كبير يسع نفرين بلباسه الداخلي فقط وتحته وسادة فقال تعالي ! فجئته فقال تمددي على هذه الوسادة الثانية ! وكانت امامنا شاشة موضوعة من عند اقدامنا حتى تكون المشاهدة مريحة فصعدت جنبه على السرير وبدأ عرض الفلم وكانت قصته عن إمرأة مطلقة شابة وحيدة أرادت الانتحار بإلقاء نفسها في ماء النهر لكنها صارت من حصة صاحب زورق أنقذها وأخذها الى كوخه في وسط غابة حيث نزع عنها ملابسها وعراها تماما من كل شيء ونشر ملابسها على الحبال لتنشف وتركها تحت اللحاف على السرير وأشعل نارا للتدفئة وجلس بقربها وهي تنظر إليه فأثارني الفلم جدا خصوصا انه يرى اللقطة المثيرة ويفرك قضيبه من وراء لباسه ثم ينظر إلي مباشرة فأطرق رأسي خجلا حتى تسلسلت الاحداث ان وقعت تحت تأثير إغوائه يوما فحصرها في زاوية الكوخ وحضنها وتماصصا وخدرت جدا ومد يده على ثدييها وفركهما وعراهما والآهات تتعالى ورضعهما على السرير بعد ان ألقاها عليه ونام فوقها فأخذت أخجل من إكمال الفلم لان لقطاته مثيرة جدا وهو ينظر في وجهي وقد اشتعل كسي جدا فاذا بالبطل يمد يده الى مهبلها ويفرك به فخجلت جدا ثم يخرج قضيبه ويفرج افخاذها وينكح مهبلها فتصرخ آآآآآآآآآآه وتبدأ المشاهد الاكثر إثارة من النياكة بعنف وشراسة مع الصراخ الشديد جدا فأثارني جدا وهو ينظر في عيني فلم أستحمل فقلت لا لا استطيع الاستمرار سأذهب الى غرفتي ! وقمت مسرعة لاخرج فلحق بي عند باب غرفته ويدي على مقبض الباب فوضع يده فوق يدي والتصق بي من مؤخرتي وقال ما بك يا شبق ؟ فالتفت بوجهي إليه وقلت بشهوة وخدر ارجوك لا أستحمل أكثر من ذلك بعد فدعني أذهب لغرفتي ! فقال ما الذي لا تستحملينه يا شبق ؟ والتصق بي أكثر وقضيبه المنتصب بين شق مؤخرتي يحتك بها من وراء لباسه فقلت ألا ترى المشاهد إباحية جدا ؟! فالتصق بي أكثر وهو يحك قضيبه بين مؤخرتي فقال وليكن ؟! لماذا انتي متأثرة جدا ؟ فدفع قضيبه عاريا بين فلقتي طيزي ووضع يده الثانية عند بطني وحضنني بها وهو يضغط به ويحكه بلباسي المبلل ويقول إهدئي ! أرجوك ! لا داعي للأنفعال ! وأنا خدرانة جدا وقلت بخدر وتوسل دعني أذهب لا أستحمل مشاهدة ذلك أرجوك !

فرفع يده عن يدي ومررها من تحت إبطي وحضنني بها من تحت الثديين وانا أفتعل الشد والجذب والحركة العشوائية للتفلت من بين يده فانسحبت حمالة الثديين بفعل حركة ذراعه تحتها وانكشفت أثدائي وحلماتها فرفعت ذراعاي الى الاعلى خلف رأسي كاشفة آباطهما وممسكة رأسه بكلتا يدي قائلة لا ارجوك لا أستحمل ! فوضع ذراعه على الثديين وأمسك بأحدهما بقبضته فصحت آآآآآآآآآآه لا ! وهو يقول إهدئي شبق ما بك ؟ ويده الثانية يضغط بها على بطني فالتصقت به وهو يضغط على مؤخرتي بدفع قضيبه بين فلقتيها فقلت لا أرجوك دعني أذهب ! وأطبقت أفخاذي على قضيبه فعصرته فقذف بين افخاذي وعلى لباس مهبلي بشبق شديد وارتعشت وقذفت بشدة وانتظرته حتى ارتعش رعشته كاملة وانتهى من القذف وعملت نفسي خدرانة جدا حتى هدأت بين يديه وتراخى قضيبه بين أفخاذي وسحبه من بينها الى داخل لباسه بيده التي فوق بطني وهو يهدئني ويقول أنا مثلك ايضا أثارني هذا الفلم لاني محروم ومكبوت في داخلي ! فقلت لكني إمرأة أختلف عنك وانت رجل ! ونحن شابان لوحدنا في الغرفة ومحرومان جدا ! ارجوك ارفع ذراعك عن أثدائي ! فرفعها وقال أنا آسف لم أقصد ! واخذت ثديي بكلتا يدي وارجعتهما الى وضعهما داخل الثوب ورفع يده الثانية وأفلتني وأنا أشعر بمائه على مهبلي وبين أفخاذي فلم أجرؤ ان انظر الى وجهه فقال شبق فلنغير الفلم الى آخر ما رأيك ؟ فقلت لا بأس ! فرجعنا معا الى الفراش وتمددت أمامه وهو جنبي وأظهر لي فلما جديدا قصة إمرأة بيضاء البشرة مطلقة ووحيدة وسط غابة او مزرعة تعيش في كوخ خشبي من طابقين تبدأ قصتها بالتقلب في الفراش ليلا من أثر الشهوة والحرمان ومشاهد جنسية للإستمناء حتى تنتهي بالارتعاش عند تذكرها لحظات الجماع مع طليقها وتستيقظ صباحا وتغتسل في حمام داخل الكوخ عارية فأثارني المشهد جدا وهو ينظر إلى تأثري به وشبقي ويفرك قضيبه من وراء لباسه على السرير وأنا انظر وتخرج لجمع الحطب في الصباح الباكر فتتعرض لهجوم حيوان مفترس فينقذها رجل مار بالصدفة وهو رجل أسود شاب ضخم رجولي يمتلك قوة ذكورية واضحة فيساعدها في جمع الحطب وإيصاله لبيتها وتدخله وتقدم له طعاما وشرابا وتتداول معه الحديث فتعلم أنه بلا مأوى بل جاء ليبحث عن عمل بالمدينة ومر من هذا الطريق فعرضت عليه المبيت لفترة ريثما تجد له عملا من خلال معارفها في المدينة وهيأت له غرفة جنب غرفتها في الطابق السفلي وهيأت له الحمام ليستحم فدخل ونزع ملابسه لتغسلها له ورأت جسده عاريا من ثقب صغير وانه يتمتع بقضيب كبير فأعطته منشفة تنشف بها ولفها على وسطها وجلس يتحدث معها وهي تتفرس في ملامح جسده من شدة الهيجان فلما جن الليل كانت تتلوى في الفراش وهي عارية وتستمني بيدها فسمع تأوهاتها واقترب من بابها ونظر من ثقب الباب ففهم الامر فحدثها في الصباح على الفطور وهما على طاولة واحدة عن طليقها وحياتها الخاصة وعن حرمانها وسالته هل تزوجت ؟ فقال لها لا ولم أمارس الحب مع امرأة ابدا ! فقالت له كيف تستحمل ؟ فقال اصبر نفسي بالاستمناء كلما خلوت الى الفراش كبقية الرجال الغير متزوجين لان الحرمان صعب ! فأثارها ذلك ومد يده وأمسك بيدها فلم تمانع وفركها فلم تمانع فهنا أثارنا الفلم أنا وهو فمد يده وامسك يدي وفركها فلم أمانع وخدرت للأخير تماما وبقي ممسكا بها فقالت هل تعرف الرقص ؟ فقال نعم ! وقاما ليرقصا فتحاضنا ورقصا وعيناهما في عين بعض وأخذ يفرك ظهرها بيده فخدرت واغمضت عينيها فألصقها به وهما يرقصان ثم تماصصا وعانقته فأخذ ينظر الى شفتي واطرقت رأسي خجلا وهو يفرك يدي وأكملنا الفلم ثم خدرت بين يديه تماما فحضنها بشبق ولم تمانع وهو بمنشفته منذ البارحة حيث لم يلبس ملابسه فأراد أن يأخذها للفراش لكنها لم تتقبل ذلك وتبادلا النظرات ونفرت منه فتركها ولبس ملابسه في غرفته واكمل يومه بالعمل معها وجمع الحطب وبعض امور المنزل حتى جاء المساء وبعد العشاء قام الى غرفته وتعرى تحت الفراش تماما وبقي مستيقظا ينظر الى القمر من شباك الغرفة وهي في فراشها تتقلب وتتلوى حتى تعبت تماما فلبست ثوب نوم داخلي عاري وقصير وخرجت من غرفتها وذهبت إليه وطرقت الباب وفتحته ودخلت وهو مستيقظ فقالت لم أستطع النوم فأحببت ان أجلس واتحدث معك ! فقال تعالي ! ورآها شبه عارية فجلست قربه على الفراش فقالت شعرت بوحدة شديدة في الفراش منعتني النوم ! فقال وأنا مثلك تماما ! فخلعت ثوبها وبقيت عارية وقالت لم أعد احتمل وأريد أن أرتاح ! فقال هل انتي متأكدة ؟ فالت نعم ! وكشفت عن جسده الغطاء عاريا وقضيبه منتصب ونامت جنبه فانقلب فوقها بين أفخاذها وحضنها وتعانقا وتماصصا فهجت انا جدا وهاج ايضا وهو ينظر في عيني وانا اتأوه واقول آه مشهد لا يحتمل ابدا ! ثم ظهرت لقطة تصورهما من ناحية اقدامهما وهو في وسطها بين فخذيها المنفرجين يمينا وشمالا وسيقانها قد عانقت افخاذه وتشبثت بهما وقد بدأ بإدخاله في مهبلها فصرخت آآآآآآآآآآه فدفعه كله حتى آخره وقال لقد فات فتبادلا النظرات وارتعشا رعشة جنونية نفض فيها ماءه تماما فبقيت صامدة وانا انظر المشهد فانقلب فوقي وركب بين أفخاذي التي انفرجت له وانا خدرانة جدا وحضنني فقلت بصوت خافت خدران وضعيف هذا ما كنت أخشاه ! فقال وما هو ؟ فقلت أن افقد ولا أستطيع ان افعل شيئا ! فتماصص معي ولم اعترض وعانقته وهو يحك لباسه وقضيبه بلباسي ومهبلي حكا شديدا فقلت له لا أرجوك لا تفعل ذلك ! فقال ما بك الا ترغبين بذلك ؟

فقلت ارجوك لا احتمل ذلك فانا امراة شابة مطلقة ومحرومة ! فأخرج ثدياي والتهمهما رضعا من الحلمتين وانا أصيح آآآآآآآآآآه والقيت ذراعاي الى الاعلى على الفراش فالتهم آباطي ومصهما وأنا اتأوه بشدة فقلت دعني أذهب ارجوك انت هائج بسبب الفلم ! فقال إني هائج جدا يا شبق بسببك وليس بسبب الفلم ! فقلت ماذا ؟ قال نعم بسببك انتي ! واخرج قضيبه من لباسه واخذ يضغط به على لباسي ومهبلي وهو منتصب بقوة فقلت ماهذا ؟ لا ارجوك لا تفعلها ! لماذا بسببي ؟ ماذا فعلت لك ؟ فقال لم استحمل منذ رايت افخاذك العريضة وسيقانك المتينة المفتولة ومؤخرتك بل وجهك وحده يثير أي رجل فيتمنى ان يرى ملامحه وهي تتغير تحته من شدة الدفع في مهبلك ! فقلت لكنك لم يبدو عليك اي من ذلك ؟ فقال لقد قذفت على لباسك الداخلي وانتي نائمة اكثر من مرة واليوم في الحمام وقبل قليل ! فقلت وانا اقول ما هذا الماء بين أفخاذي وعلى لباسي ؟! فاحسسته يكشف مهبلي بيده ويضع رأس قضيبه على فتحته ويحضنني فقلت لا لا تفعلها ارجوك ! وهو ينظر في عيني فقلت لا تتهور رجاءا ! وأخذت انظر يمينا لاتخلص منه واحاول الهرب وانظر شمالا فلا أجد مهربا فتماصص معي وهو يفرك أثدائي حتى انهارت قواي فقال ولكني فعلتها الليلة الماضية ! فصرخت كيف ؟ فقال دخلت غرفتك وانتي نائمة ورايتك متكشفة فلم أستحمل فنمت بين افخاذك وافرجتها وادخلت قضيبي في مهبلك كله للآخر ! فقلت آآآآآآآآآآه لماذا ؟ ! فقال ولأكثر من مرة ادخلته وحتى من الخلف وارتعشت وقذفت فيه حتى فاض وبقيت الليل كله انكح مهبلك حتى الفجر فقلت ولذا كان مهبلي يؤلمني وممتليء بسوائل منوية ! أوووووووووه ه ه إذن لقد فعلتها وأخذت مهبلي بقضيبك ؟ آآآآآآآآآآه منك ! فأخذ يدفع به وانا انظر إليه وأقول لا أرجوك ! فشعرت بقضيبه يضغط مهبلي وعيني في عينيه فدفعه بقوة فصرخت لا ااااااااا ففات كله فصحت آآآآآآآآآآه وتشبثت به بافخاذي فقال لقد أدخلته في مهبلك شبق ! فقلت أشعر به قوي ومنتصب وحااااااار ! آآآآآآآآآآه ! لا يمكن لإمرأة ان تستحمل كل هذا ! فانقض علي نيكا عنيفا شرسا واخذ يهزني تحته ويخضني بكل قوته مستغلا اننا لوحدنا في الغرفة والطابق العلوي فأخذت أتشبث بالفراش بكلتا يدي من اليمين ومن الشمال من شدة النكاح لقد كان انتقاما من قوة الكبت في داخله وأخذت ألهث وأشهق وأتنهد واصيح تحته كفى ارجوك ! ارحمني لم اعد اطيق ! وهو هائج جدا جدا وقد تجنن على مفاتن جسدي بشبق واخذ يتصرف كالمجنون والآهات تتعالى مني والتوسلات وأنا أشعر بمهبلي مشلول وتحت سيطرته تماما فقلت له رفقا بمهبلي ارجوك فلا احد يمنعه منك ولم اقاومك حتى !؟ آآآآآآآآآآه ! فثارت رجولته بعد سماع توسلاتي وعصرني بقوة فعانقته بكل قوتي وصرخنا آآآآآآآآآآه وارتعشنا سوية رعشتنا الكبرى واخذ يقذف قذائف منوية متتالية وقذفت ايضا وانا اعصره بافخاذي واعتصره بمهبلي واخذت ارتضعه رضعا حتى آخر قطرة منوية قذفها حتى تراخت افخاذي ووقعت ذراعاي على الفراش وأنا ألهث واشهق شهيقا عاليا جدا من شدة الاجهاد والشبق وهدأ هو تماما وأخذ يرضع حلماتي ويمتص الثديين شبقا بلحمهما بعد ان تأكد من انهياري تحته فقلت له اذن انت قضيت الليلة كلها بين افخاذي وتغتصب مهبلي وتستمتع به وأنا لا أدري ؟! فقال لحمك لا يقاوم ابدا ! فتصنعت الاعتراض والممانعة وقلت أريد ان أقوم من تحتك لأذهب الى غرفة نومي فأخرج قضيبه من مهبلي وانقلب جنبي وأطبقت أفخاذي على بعضهما وبقيت هادئة في الفراش لارتاح قليلا فقلت الآن ارتحت بعد أن قضيت وطرك مني ؟ فسحبت ثوبي من الاسفل حتى خلعته من اعلى رأسي ونزعت لباسي ورميتهما ارضا وقلت ها انا ذا عارية امامك فخذني في فراشك واقضي وطرك حتى تشبع ! ما دمت قد عاشرتني الليلة ولم تشبع مني ! ولن اقوم من فراشك ! فحضنني وتماصصنا وتغطينا بغطاء خفيف ابيض وركبني بين افخاذي ودفع قضيبه منتصبا كله حتى فات بمهبلي وناكني ثلاث ساعات متواصلة في الفراش بدون توقف حتى شبع مني وانهكني انهاكا وفتك بكسي فتكا وعيناه لا تفارق عيني ليشبع من تخضيعي وإذلالي وقهري تحته وله وهو يسمعني أتأوه وأتوسل واترجى من جاء قوة قضيبه وتهوره واستهتاره في انقضاضه على مهبلي وشدة شراسته في النكاح التي جعلتني التصق به وانا ارتعش تحته كالسمكة عند اصطيادها فقام عني عندما رآني اصبحت جثة هامدة وانقلب جنبي ونمنا سوية في فراشه عاريين في غطاء واحد انتهى بنا المطاف

A9eel
01-17-2020, 09:59 PM
اااااه يا شبق إثارة ما بعدها إثارة

شوفوني
01-17-2020, 10:23 PM
تشكرات شبقانة

ليس للاغتصاب معنى الا اذا كانت شبقانة طرفا فيه

استمري بقصص الاغتصاب فقد اصبحت تستهويني

لك عندي مفاجأة سارة اواخر الشهر اذا استمر نشاطك هكذا (( وعد ))

Sami Tounsi
01-18-2020, 04:05 AM
تشكرات شبقانة

ليس للاغتصاب معنى الا اذا كانت شبقانة طرفا فيه

استمري بقصص الاغتصاب فقد اصبحت تستهويني

لك عندي مفاجأة سارة اواخر الشهر اذا استمر نشاطك هكذا (( وعد ))
لو المفاجأه ترقية فهي تستحقها لكن لو اغتصاب خودوني معاكووووو:D

شوفوني
01-18-2020, 09:06 PM
تم اضافة نص جديد مكمل للقصة

قراءة ممتعة للجميع


صديقتي الشبقانة

انصح بتقسيم النص الى فقرات واستخدام بعض علامات الترقيم للفصل بين الجمل والافكار

اعلم انك قادرة على ذلك فلغتك ممتازة ولكنك ترصين الكلمات رصا كانها تغتصب بعضها البعض ههههههه

التجزئة الى فقرات والانتقال من فكرة لفكرة ومن مرحلة لمرحلة يعطي القصة جمالا اكثر ويسهل القراءة على المتابعين

شكرا شبقانة على مشاركتنا تجارك الاغتصابية

رال البغدادي
01-18-2020, 09:27 PM
استمري عاشت ايدج
وبعد عندج قصص وعدتيني بيها يلكراج

قائد القراصنه
01-19-2020, 06:33 AM
قصص ممتازه استمري بكتابه قصص الاغتصاب لانها ممتعه

شوفوني
01-19-2020, 09:26 PM
تم اضافة مكملة لاحداث القصة

قراءة ممتعة للجميع

شوفوني
01-20-2020, 06:23 PM
تم اضافة متممة للقصة

قراءة ممتعة

جاسر221
01-20-2020, 07:35 PM
اسلوبك جميل اوى بالكتابه راق لى ككاتب جنسى شكرا لطرحك الجميل

زبرخان مصري
01-20-2020, 07:54 PM
ممتازه جدا واسلوبك جميل في القصه ماتيجي احكيلك قصه سر جداااا

اعتزلت الحياه
01-21-2020, 04:52 AM
روعه
نفسي اكون معاكي ‘اغتصبك

سكون الظهيرة
01-21-2020, 05:05 AM
احلى ما فيها ****جة التي تطغى عليها بالمفردات

اشكرك و قصتك جدا رائعة

الكبير الكبير
04-26-2020, 02:45 PM
snudhhdh من العراق ضيفوني على الكيك

العميــد
04-27-2020, 01:15 AM
حلووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووه

ahlawy77
11-08-2020, 04:20 PM
حلوة بس كانت محتاجة تطول



/archive/index.php/t-147702.html/archive/index.php/t-234289.htmlقصه سكس سايق site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-57616.htmlقصص سكس الظليماف انا انيك كعلتها زوجي متحرر ملوي المنيا طيزيبنتي قحبه محارم/archive/index.php/t-489941.htmlقصص سكس ع شط النيل/archive/index.php/t-33851.html/archive/index.php/t-110032.htmlقصة متزوجة وقارئ عداد الكهرباءامي مع ابن خالي قصصكيف اريح كسي الهايجسكس صريح/archive/index.php/t-102579.html/archive/index.php/t-542419.htmlقصص سكس رضاعه طبيعيه حقيقيه site:rusmillion.ruسكس تلعب بزبه في المكروسكس قصص اشم كلسون قصص نيك محارم دكتور ينيك محارمه سكس مصرى عم١٣/archive/index.php/t-485563.html/archive/index.php/t-283165.html/archive/index.php/t-228507.html/archive/index.php/t-404584.htmlقصص سكس محارم يمنية 2018/archive/index.php/t-344662.htmlقصص نيك كيف قدر يغويها بزبرهقصص سكس نيك فاجر/archive/index.php/t-157822.htmlقصص سكس بن بواب/archive/index.php/t-115841.html/archive/index.php/t-46850.htmlقصص جنس ليبياماما.متناكه.جعلتني.خدامهاقصه اختي تهديني كسها افتحه نيك محارم/archive/index.php/t-246746.htmlقصص العاب جنسية سادية site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-318877.htmlقصص جنس عائلي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-538875.html/archive/index.php/t-6242.html/archive/index.php/t-483351.html/archive/index.php/t-512530.htmlقصص سكس محارم شرموطه جديدة سوداني site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-449450.html/archive/index.php/t-132710.html/archive/index.php/t-518755.htmlقصص سكس دكتورة فحص قصيالنيك المباحقصص سكس مصورة محارم جخمراتي لبستني الاندرقصص سكس سعودي منتديات عرب نارقصص سكس زوجتي وصحب الدكان/archive/index.php/t-7814.html/archive/index.php/t-496811.html/archive/index.php/t-526554.html/archive/index.php/t-191828.htmlنداء الجسد قصص محارم منتدى نسوانجىتخون زوجها carmen valentina/archive/index.php/t-113981.htmlقصص سكس شم طياز عربية/archive/index.php/t-493177.html/archive/index.php/t-96718.html/archive/index.php/t-489783.html/archive/index.php/t-480739.htmlقصص سكس مصورة 2013قصص سكس لوحدنا المكتبقصص محارم اماندا/archive/index.php/t-334104.html/archive/index.php/t-528120.html/archive/index.php/t-223837.htmlتعليم سكس بالصورقصصنيك احمر مولع اخت خطيبتيقصتي محارم ذهبت الى اختي زوجتي الي اشتكي عن زوجتيقصص جنسية مصرية مثيرة منتديات نسوانجىقصص قالت طيزي جيعانابعاد مراهق مكتمله نسونجىقصص بيوت الدعاره site:rusmillion.ru