قصتي …… حقيقه .. الجزء السادس 26/01/2020

[رضوى عادل]

انا عاوزه احكي حكايتي كلها بس انا مش حقول اسمي الحقيقي ولا حقول انا منين حكايتي دي كلها حقيقية ومعلش اتحملوني لو أسلوبي مش اد كده انا بس بحاول اطلع الي جويا

انا عمري دلوقت 53 سنه مجوزه من مصر تبدا حكايتي من 35 سنه كنت بنت عندي 18 سنه كنت لسه عيله وكانت ظروفنا مش اد كده اما جاني عريس وهو كمان ظروفه كانت مش كويسه اوي انما هو كا مسافر السعوديه وكان لسه راجع وكان معاه قرشين كويسين وقتها انا كنت عيشه في محافظه ارياف اتقدملي واتجوزنا انا مكنتش متعلمه اوي ابويا قعدني في البيت من بعد الإعدادية ولان انا ليا تلات اخوات صبيان كان هما الأهم يتعلمو ويكملو والبنت في الاخر لبيتها وجوزها

طبعا وقتها انا مكنتش نعرف اي حاجه عن الحياه الزوجيه او الجنس معدا مره وحده شوفت فيها راجل مع ست ومكنتش فهمه هما بيعملو ايه وقتها كان عندي 14 سنه وكانت امي وقتها بتروح المدينه الي في المحافظة الي انا منها عشان كل محافظه فيها مناطق ارياف بيكون فيها مدينه كبيره كانت امي بتروح وتأخذني معها عشان هي كانت بتشتغل من ورا ابويا في تنضيف البيوت عشان المعايش والمصاريف واهوه يبقي معاه قرش للزمن ومكنتش تروح الا لستات تعرفهم او ستات معارف وفي مره من المرات دي في ست كلمتها وقالت ليها يا ام رضوى بكره ضروري لازم تيجي تنضفي الشقه لانها عندها عزومه تاني يوم وأنها حتسيب المفتاح عند جارتها عشان شغلها وامي قالت لها حاضر والصبح صحينا لبسنا انا وامي وقالت لأبويا انها نازله السوق تقضي شويه حاجات واحتمال تعدي عَلي خالتي في السكه وابويا راح شغله ونزلنا روحنا ودخلنا الشقه وسمعت أصوات زي متكون شبه حد بيتالم قولت لها ياما حتلاقي الست تعبانه جوه قالت ليا لا خلينا هنا بلاش ندخل طبعا لان امي عرفه ده صوت ايه وفضلنا واقفين لحد منا جريت منها ودخلت اشوف احسن يكون في حد تعبان ولقيت راجل نايم علي ست وهي تحته عماله تتلوى كأنها عندها مغص ومش حسه بالدنيا لدرجه انها مش سمعاني وانا دخله عليهم الراجل ده خد باله واتفزع وقالي انتي مين وامي طبعا جريت وريا وقالت له انا ام رضوى وجيت عشان انضف البيت المهم طلعت انا وامي من الاوضه وهو ستر روحه وطلع ورنا وقال لامي بصي الي شوفتوه ده محدش يعرفه لان محدش حيصدقك وساعتها حقول عليكي انك كنتي بتسرقي الشقه واني دخلت عليكي ولقيتك بتفتشي في الدولاب طبعا امي خافت علي اكل عيشها وسكتت ومفهمتش الست الي كانت معاه دي كانت بتتالم ولا بتتلذذ وهي تحته وحاولت اسال امي وقالت ليا انتي لسه صغيره اما تكبري حتعرفي طبعا مكنش ينفع اسال حد لاني كده حنفضح امي انها بتشتغل في البيوت من ورا ابويا وسكتت

وقت ما تقدملي العريس ده كان سني 18 سنه وهو كان عايز يكتب ويدخل علي طول يمكن كان عجبه جسمي لاني طول عمري مليانه ولوني خمري فاتح ابويا خد رايي وانا قولت له الي تشوفه لاني برضك كنت عيزه نعيش في بيت تاني ونجرب الحياه دي وبرضك نجرب الجنس الي طبعا بقيت بسمع عنه من عمر 16 سنه من البنات قريبي او جيراني الي بيتجوزو وفعلا كتبنا الكتاب ومن وقتها بقي بيجي البيت عندنا كل يوم ويسهر عندنا وانا نروح له البيت الصبح لان شقتي كان في بيت اهله وكنت بروح انا وهو عشان الستائر يفرحني عليها يوريني الحاجه الي اشترها كده يعني صباحيه كتب كتابنا أخذني وفسحني في المدينه انا كانت كل خبرتي بالسمع يعني برضك عمري ماحفهم الا اما اجرب المهم ركبنا مواصله بيجو سبع ركاب وركبنا انا وهو في اخر كنبه هي تلات أماكن وهو دفع التلات أماكن دول عشان بيكونو ضيقين المسافة تقريبا ساعه وفضل ماسك ايدي في الاول كنت بيشد ايدي من تحت ايده لكن هو كان بيرجع يمسكها تاني وبعدين قرب من ودني وقالي انتي مراتي مالك قولت له معلش بس مش متعوده قالي معلش ومسك ايدي وبقي يدعك في بطن ايدي بصوابعه بعد شويه حسّيت اني مبلوله من تحت اوي ومبقتش فهمه ايه ده بس اطمنت وحسيت انه عادي اما لقيت بنطلونه هو كمان مبلول لانه كان لابس بنطلون قماش وصلنا ولفينا في البلد شويه وجبنا سندوتشات وقالي تعالي نقعد في كافتريا واحنا قاعدين قالي هو انتي فعلا اول مره حد يمسك ايدك حلفت له انه اه طبعا لقيته فرحان اوي بكده قالي طب انتي عارفه احنا الاسبوع الجاي حنعمل ايه قصده علي الدخله قولت له اه يعني من السمع سالني ومين سمعك بقي الكلام ده قولت له امي اكيد بتقولي و صحباتي برضك قالي تمام وراح ماسك ايدي تاني بس المره دي كان بيدعك فيها اجمد من الاول لدرجه انه وجعني اوي وطلعت مني اه من الألم قالي مالك قولت له ايدي وجعتني راح ضاحك المهم روحنا وطول السكه انا كنت تعبانه جدا ومش عرفه ليه

دخلت البيت ونمت الصبح وحده جارتي جت تبارك ليا وقالت ليا انها جتني امبارح وانا كنت بره قولت ليها اه اصلي خرجت معاه قالت ليا وعمل ايه حكيت ليها كل حاجه وقولت ليها بس انا رجعت البيت حاسه اني تعبانه قالت ليا من الإثارة انتي عاوزه دلوقتي الجنس لانك زمان مكنش في اثاره انما دلوقت خلاص وطبعا هي مصدقتش اني بقيت مستثاره من مسكه أيد بس وحسيت انها شيفاني بكدب وبقيت مش عرفه انا حنكدب عليها ليه ده جوزي يعني يعمل الي عايزه المهم هي مشيت وانا روحت علي بيت اهل جوزي عشان احد شويه حاجات من شواري في الشقه وجوزي مكنش في البيت ومش عرفه انا بقيت عيزاه جنبي علي طول ليه اول مره احس بكده واني بحبه عيزاه يمسك ايدي تاني مش عرفه ايه السبب طبعا امي كانت بتوصيني قبل ما اروح اني اصبر للدخله لانه صحيح جوزي وكل حاجه بس لسه لازم يدخل عليا يوم الدخله قعدت ساعه بفكر وانا قعده لقيته دخل الشقه وأول ما دخل قالي القمر هنا وجه راح قالي ايه رتبتي حاجتك قولت له لسه اهوه برتب قالي تصدقي انتي وحشتيني جدا مبقتش عرفه ارد نقوله ايه مع اني كنت عيزه نقوله وانت كمان وكده بس لقيت روحي بنقوله انزل عشان مش حينفع نبقي مع بعض لوحدنا قالي انا جوزك ولا هي امك موصياكي قولت له اه موصياني قالي طب متخفيش قولت له مش خيفه قالي طب اعمليلي كبايه شاي ودخلت المطبخ وانا وقفه لقيته جه حضني من ورا لسه حلف له لقيته ثبتني رمي تقل جسمه علي ضهري وماسك بطني بايده الاتنين وانا من الحضن ده بس روحت في دهيه لف بيا وهو حاضني من ضهري وطلع بيا من المطبخ وزنقني في الحيطه بقي وشي في الحيط وضهري له وحسيت بزبه في طيزي وهو عمال يقفش في جسمي من فوق الهدوم وزبه بيدقر فيا من ورا مفيش ثواني ولقيت مسكته ليا خفت شويه بشويه لدرجه انه سبني خالص مبقتش عرفه ايه السبب بس حسّيت ان في حاجه غلط لفيت له وقولت له مالك قالي مفيش كده غلط خلينا اما ندخل امك عندها حق وراح قعد علي كرسي وانا قعدت تحت رجله وقولت له يا حبيبي والنبي ما تزعل انا كمان غلطانه كان زعلان اوي وانا كنت مضيقه عشان مش عرفه ارضيه ازاي قالي خلاص يا رضوى مفيش حاجه روحي انتي دلوقت قولت له لسه حرتين كام حاجه قالي طيب ونزل هو غير هدومه وشوفته من الشباك خارج انا رتبت حاجتي بس كان في نار في جسمي روحت استحميت وبرضك النار في جسمي مش قدره عليها قولت نروح لجارتي ولا نحكي لامي اعرف منها ايه النار الي في جسمي دي وبعدين قولت بلاش خلي سري في بيتي احسن

تاني يوم الصبح روحت عشان اكمل حاجتي ومكنش موجود بس جاني بليل قعد معيا شويه وروح ومحاولش حتي يمسك ايدي قولت يمكن هو فكر اني عملت كده مع راجل تاني قبل كده وبقت دماغي تودي وتجيب والفكر بقي حيموتني طب لو هو طلقني ده دخلتي بعد كم ساعه حيقولو ايه عليا طب ساعتها مبقتش عرفه لحد ما قبل الدخله بيوم امي وقرايبي البنات روحنا شقتي عشان يجهزوني من الصبح لحد اخر النهار وفضلنا انا وامي واحنا قاعدين جوزي وصل وطلع سلم علي امي وعليا وامي حست انها عزول قالت له طب يا ابني انا حنزل نقعد مع امك شويه اول ما نزلت لقتني بقوله هو انا مزعلاك في حاجه قالي لا ابدا قولت له طب انت ليه مش عايز تبصلي حتي قالي مش عايز اغلط وخلاص ده بعد بكره الفرح قولت له طب عيني في عينك كده قالي مافيش حاجه قولت له طب حط عيني في عينك قالي اهوه عيني في عينك اول ما حطنا عينا في عيون بعض لقيته راح بيسني من بوقي بوسه طويله اوي جسمي ساب وروحت في ستين دهيه لدرجه اني ريحت بضهري لورا علي الكنبه وهو نام فوقي ولقيته بيروح جلبيته وبيطلع زبه من الكلوت وكان لسه حالق ومفيهوش ولا شعره اما شوفته فوقت قولت له لا يوم الدخله قالي متخفيش قالي ده اسمه ايه قولت منعرفش قالي زب وقالي حطيه في بوقك صراحه انا كنت قرفانه اوي بس هو قربه من بوقي وقالي مصمصيه كانك بتشربي عصير بشفاطه وقَعَدت اعمل زي ما طلب مني مفيش ثانيه ولقيته شد عروقه ونزل حاجه بيضه في بوقي انا افتكرته فك زنقته في بوقي ساعتها وبقيت عاوزه نجيب كل الي في بطني لحد هو ما هداني وقالي لا ده انا كده جبت ولقيته متلخبط ومش عارف يقولي ايه وانا مش عارفه يعني ايه جبهم ولا جاب ايه قالي اغسلي بوقك وأما رجعت لقيته عدل روحه وقالي بصي الي انا نزلته ده المني بتاعي وأنه المفروض يجيبه في كسي وأنه المفروض يطول بس لانه مش بينام مع ستات بقاله فتره طويله جبهم بسرعه فانا بصراحه حسّيت اني مضايقه سالته وهو انت نمت مع ستات قبل كده قالي كتير بس انا بطلت كل حاجه من قبل ما اعرفك واوعدك عمري ما اعرف عليكي اي ست ابدا وسألته هما أحله ولا انا قالي انا قبل ما اطلبك سالت عليكي كويس لان عمه ساكن جارنا ومرات عمه في بيتنا علي طول وعرف منها اني خام الخام لا ليا في حاجه كده ولا كده سالته يعني عشان كده بس قالي غير انك زي القمر وجسمك عجبني وانا لقيت نفسي مش عرفه غير اني نصدقه وخوفت اساله علي النار الي بتقيد في جسمي بعد ما يلمسني وقولت خلاص كلها ليلتين واسأله براحتي

ليله الفرح هو كان مشغول بصحابه وانا كنت مشغوله في حنتي وعدت الليلة علي كده وتاني يوم كان الفرح عادي خالص ومحصلش اي حاجه ليها أهميه

المره الجايه حاحكي لكم علي اول ليله ليا معاه

الجزء الثاني

صحيت يوم فرحي بعد صلاه الضهر كنت قيمه جسمي مكسر من الرقص والهزار بتاع ليله الحنه ومش قدره أقوم من السرير بس مش عشان جسمي مكسر كنت خيفه من الي سمعته من صحباتي المتجوزين ومن امي بليل قبل ما انام وكلامهم الي بفكر فيه عن الدخله والفتح والدم بتاع الفتح والوجع بتاعه بقيت خيفه بزياده اكمني كمان ما اتخطبت مده اقدر اتكلم معها فيها او يطمني من نحيته بقيت اليوم ده كله تايهه مش عرفه انا حتعامل معاه ازاي ولا هو حيعمل ايه لكن كنت برجع وأقول لروحي الي حصل بيني وبينه اليومين الي فاتو حلو اوي مجتش علي يومين وجع وبقيت اطمن نفسي لحد امي ما قالت ليا انها سابت فوطه بيضه علي السرير بتاعي عشان دم الفتح عشان تشوفها يوم الصبحيه الصبح اما تيجي هي وأهلي وكلامها ده زود خوفي وآخر ما زهقت قولت خلاص بقي انا فرحي النهارده وخليني فرحانه وزي ما يحصل يحصل

وبدا الفرح وانا كنت مبسوطه وعملت نفسي نسيت كل الكلام الي سمعته عشان ما اضايقش المهم عدي الفرح علي خير وطلعت شقتي وبقيت انا وهو لوحدنا وبقيت مش عرفه حعمل ايه وفضلت قعده في الصاله ساكته لحد هو ما قالي ايه حتفضلي قعده بهدومك قومي كده دلعي نفسك ودلعيني دخلت اوضه النوم وكانت امي محضره قميص نوم ابيض غيرت هدومي ولبست القميص الي مبين جسمي حتي الي ستره من جسمي فضحه ستان القميص الشفاف ومسكت الفوطة البيضه وقَعَدت علي السرير مش عرفه اطلع ولا استناه لحد هو ما دخل الاوضه لقيته بيقولي يخرب بيت امك ده انتي فرس ولقيته بيقولي انا حشقك النهارده ونزل علي صدري يبوس فيه لحد ما لقاني مسكه الفوطة قالي لا خليها هنا واصبري شويه وما تقلقيش بس الحقيقه كان شكله هو الي قلق وسكت شويه وقالي قومي ناكل لقمه بعد الاكل قومنا نتفرج علي التلفزيون وانا كنت قعده في حضنه وهو كان حاطط ايده علي صدري من حركه ايده عليه حلمات صدري وقفت علي الاخر راح موقومني وباسني من بوقي وأيد علي صدري وبايده التانيه مسك ايدي وخلاني امسك زبه لحد زبه ما وقف وبقيت حسه انه عمال يتخن ويكبر ساعتها راح قام وشدني علي اوضه النوم وقلع هدومه كلها وقلعني كلوتي وراح حاطط ايده علي كسي وانا ولعت وبقيت نار وقعد يدعك في كسي جامد وخلاني مسكه زبه وكل ما احرك ايدي يقولي أمسكيه ومتحركيهوش بس غصبن عني كان بيتزحلق في ايدي مره في مره لقيت ايدي كلها اتغرقت لبن اول ما لاقي نفسه جابهم لقيته بطل يدعك في كسي وبصلي بصه خوفتني منه اوي وقولت له بطلت ليه قالي عشان جبتهم مش انا قولت لامك بطلي تدعكي في زبي قولت له انا اسفه غصبن عني انا كنت تايهه قالي طب قومي نتخمد

قعد جنبي في السرير ونام واداني ضهره وانا حسيت اني فعلا ضيقته جامد بس مبقتش عرفه اعمله ايه عشان ارضيه لفيت له ولقيته صاحي قولت له يا حبيبي مكنش قصدي اضيقك صدقني انا عملت كده غصبن عني قالي خلاص انا مش زعلان بس انا قفلت النهارده خلينا بكره قولت له براحتك الي انتي شيفه حسيت انه هدي ونمت جنبه بس بقيت مش عرفه اعمل ايه الصبح اما امي تيجي وتسألني بس الي كان مهدي تفكيري في الموضوع ده ان جسمي بقي نار وحسه انا مش قدره ومش عرفه اعمل ايه

فضلت صحيه لحد الساعه 12 الضهر تاني يوم علي خبط علي باب الشقه كانت امي واخواتي وأمه طلعت لينا معاهم صحيته قولت له اهلي واهلك جم قالي مالك قولت له مش عرفه اقول لامي ايه عشان الفوطه قالي قولي كل حاجه زي الفل بس قولي ليها انك مش عرفه مكانها دلوقت وفعلا طلعت قعدت معاهم وامي قالت لي تعالي معيا دخلنا انا وهي اوضه النوم قالت لي ها فين الفوطه قولت لها مش عرفه شوفيها هنا ولا هنا قالت لي مش مشكله بكره اما ابقي لوحدي أشوفها المهم عملتي ايه وايه الاخبار قولت لها زي الفل حلو وانبسطت طبعا كلامي شكك امي فيا بس هي ما اتكلمتش وما قالتش غير شوفيلي الفوطة فين بكره اما أجي عشان حماتك بره دلوقت بكره انا حاجي لوحدي قولت لها حاضر وطلعنا وامي راحت مزغرطه شويه ومشيت امي وحماتي كمان راحت نازله

فضلت قعده انا وهو مش بنتكلم ولاني ما نمتش ليلتها خالص روحت في النوم علي الكنبه وصحيت علي الساعه عشره بليل كان هو قاعد جنبي بيتفرج علي التلفزيون قالي انا قولت انتي حتنامي للصبح رديت عليه قولت لا ابدا اصلي معرفتش انام كويس بليل قالي ولا يهمك تاكلي قولت له استني انا حقوم اجيب الاكل من المطبخ وفعلا قومت وجبت الاكل وقعدنا ناكل مع بعض بعدها دخلت الحمام استحميت ولبست قميص نوم تاني وطلعت له قالي لو مش عوزه بلاش النهارده قولت له مش حينفع عشان امي زنقتني بالكلام قالي بسيطه نحط لها شويه دم علي الفوطه قولت له مش القصد بس انا سمعت انه في وجع قالي شويه بس متقلقيش يمكن من اللحظة دي بدأت احس ان في حاجه غلط بس مافكرتش كتير في ده

دخلنا اوضه النوم وانا قولت اني خلاص مش حلمسه خالص وهو يعمل فيا الي عيزه نيمني علي ضهري وهو نام فوقي وبقي بيدعك فيا كلي من فوق لتحت وبقي يبوس في رقبتي وبوقي شويه وراح ماسك بزازي كلها بأيديه الاتنين وقعد يفعص فيهم جامد وبعدين حط حلمه بزي في بوقه وقعد يعض اكتر من انه بيلحس فيهم بس كان بيعمل ده كله بسرعه كان في حد بيجري وراه شويه وقالي اخلعي الكلوت روحت خلعته وهو قعد يفعص في كسي ويدعك فيه وشويه يمسكه كله بايديه وشويه يحرك زبه عليه من بره لحد ما زبه قام اوي ووصل لنفس الحجم بتاع امبارح قبل ما يجبهم وانا كسي من اول لمسه له ليا بشهوه ألقيه بيجيب ميه كتير اوي مش عسل يعني افرازات مش بجيبهم المهم مع دعكه لكسي بدأت ادوب خالص وبدات أقوله اه مش قدره وفعلا بدأت احس ان روحي بتروح مني وانا ديخه ورايحه في عالم تاني ومغمضه عيني شد شفايف كسي للجنب فتح كسي بأيديه ودخل راس زبه في كسي لسه بقول اه لقيته جبهم علي باب كسي وفتحت عيني وهو بيقول اخخخ وبينهج بقوله ماللك قالي جبتهم قولت له طيب انت خلصت هات الفوطه عشان الدم قالي لا منا ملحقتش افتح

سكت لاني مكنتش عرفه أقوله ايه بس وشي كان فيه الف سؤال اهمهم حقول لامي ايه مسح لبنه بكلوتي وقام طلع بره الاوضه وانا فضلت نيمه في السرير بفكر فين المتعه الي كنت بسمع عنها انا كل ما جوزي ينام معيا اهيج اكتر وبقيت مش عرفه اعمل ايه اسال امي طب لو هو فيه حاجه ساعتها حبقي فضحت جوزي وطلعت اسرار بيتي بره بعد ساعه قومت عشان اتشطف لقيته قاعد بيشرب سجاره قولت له حدخل اتشطف بصلي الي هو ماشي من غير ما يتكلم وانا في الحمام خوفت اكون انا السبب في حالتنا دي اما طلعت لقيته بيقولي رضوي الفوطة اهي أديها لامك الصبح وهو كان عور صبعه ونقط كم نقطه علي الفوطه قولت له ماشي بس انا عايزه اسالك علي حاجه انت مش مبسوط معيا صح قالي لا طبعا انا مبسوط جدا بس انتي الي مش مبسوطه بصراحه كانت اه علي لساني بس قولت خليني ما اضيقهوش وبعدين اكيد هو سليم ماهو قالي انه كان بينام مع ستات تانيه قبل ما يتجوزني وقولت خلاص اكيد هو مضغوط زيي ويمكن اكتر مني مع الوقت اكيد حيرجع لحالته الطبيعيه واديني اهوه علي الأقل حنام وانا مرتاحه وهو كمان يخف من عليه الضغط عشان امي تاني يوم حتلقي الفوطه وعليها الدم زي ماهي عيزه

الجزء الثالث
بعد ما طلعت من الحمام ولقيته معور روحه عشان يحط دم علي الفوطة زعلت عشانه وبالذات اما قالي اني انا مبسوطه معاه ساعتها كنت لابسه البرنس بتاع الحمام وقولت اتشجع واناغشه وافكه شويه وروحت قعدت علي حجره وقَعَدت انا الي أبوس فيه اوي وابوس في رقبته ونزلت بين رجله وطلعت زبه وقَعَدت امص فيه جامد لحد زبه ما وقف اوي وبعدين قالي طلعيه وقعد يفرك فيه وجابهم علي وشي حسّيت انه مبسوط ودخلت غسلت وشي وطلعت نمت جنبه ولاني كنت لسه صحيه منمتش علي طول بس فكرت هو ده كده الجواز بس عشان كنت مرتاحه من ضغط امي عليا مفكرتش كتير

الساعه 12 لقيته بيصحيني بيقولي امك جت قولت له حاضر قايمه امي قعدت شويه وهو قام دخل الحمام وهي سالتني قولت لها اه جوه ياما دخلت انا وامي اوضه النوم واديتها الفوطه اول ما شافتها وعليها دم انبسطت وأول ما مسكتها الفرحه الي علي وشها دي قلبت وبصتلي بصه كل ما افتكرها لحد دلوقت اخاف امي قفلت عليا انا وهي باب الاوضه وقالت ليا يا بنت الكلب ده مش دم كسك انتي ايه حكايتك بالظبط انتي فيكي حاجه ولا ايه قولت لها يا امي وانا حكدب عليكي ليه قالتلي ده مش دم بكاره افتحي رجلك وريني كسك قولتلها ايه الكلام ده بس قالتلي لازم اشوف كسك فتحت رجلي وبصت وحطت أيدها ويدوب عملت كده وقعدت تلطم علي وشها وتقولي اتفضحنا **** يخرب بيتك هو جوزك قبل الدخله فتحك قولتلها لا قالت ليا امال مين الي فتحك ده شكل كس عروسه بقالها يومين متجوزه ده شكل كس بيتفحت بقاله يومين قولت لها اهدي بس هو لسه مفتحنيش قالتلي ليه بقي قولتلها يعني قالتلي هو فيه حاجه هو ماله قولتلها مالوش هو كويس بس انا الي بتوجع قالتلي بلا دلع وكهن طبعا امي صدقت الحجه دي المهم طلعت امي وشها دم مكان ما لطمت وكانت مصدقه اني بدلع وخافت جوزي يفكر اني مش بنت راحت قالت لجوزي بقولك ايه يا حبيبي سيبك من دلع البنات ده خليك شديد عليها عيزنها تبقي ست بقي لو اتوجعت اكسر دماغها طبعا هو معرفش يرد عليها يقولها ايه وامي قالتلنا يلا بقي السلام عليكم ونزلت

اول ما امي نزلت انا لسه حقوله اصل قالي بعدين ودخل يلبس بقوله انت بتعمل ايه قالي نازل ابص علي امي قولتله استني البس واجي معاك قالي لا قولتله ليه بس متخدني معاك قالي انتي تترزعي هنا قولتله ماشي بس انت ليه بتكلمني كده لقيته جري عليا ومسكني من شعري وقعد يلطش فيا في وشي وفي جسمي ويقولي انتي بتفضحيني يا شرموطه يا بنت الوسخه وانا مش عرفه انطق ولا اتكلم وبعد ما عدمني العافيه لقيت الباب بيخبط كانت امه سمعت صوتي وانا بصرخ ودخلت قعدت معيا هدتني وقالت لي معلش ده شيطان دخل بينكم والكلام ده قامت وقالتلي معلش جوزك حينزلني عشان رجلي وجعاني وعيزاه يساندني طبعا انا ماكنتش قدره ارد

طبعا انا قعدت أعيط ومش متخيله ايه الي بيحصلي ده وقولت يمكن شويه ويطلع ويصالحني لكن أتأخر ساعه ورا ساعه لحد الساعه ماجت تمانيه بليل ولقيت الباب بيفتح وحماتي وامي واخت جوزي وجوزي ومش عرفه في ايه بالظبط هو ناوي يطلقني ولا ايه مبقتش عرفه امي خدتني علي جنب وقالتلي بصي بالهدواه عشان متفضحنياش حنعمل موضوع الدخله طبعا جوزي اما امه طلعت حست ان في حاجه مش مظبوطه وأما نزل معاها اتفقو يجيبو امي وقالو ليها اني انا الي بدلع وطبعا امي صدقت عشان انا كنت لسه الصبح قايلها كده وأنهم بداو يشكو اني مش بنت طبعا امي مستعده توافق علي اي حاجه الا الفضايح وانا قعدت اقول لامي ازاي طب ودي مش فضايح قالتلي خلينا نخلص

ودخلنا كلنا الاوضه وانا كان اهون عليا اموت ولا اني يحصلي كده لكن حعمل ايه خلوني افتح رجلي وجابو خياره وجوزي رزعها في كسي كأنه بينتقم مني وانا كنت بصرخ من الألم ونزل الدم امي وحماتي انبسطو واطمنو بس طبعا انا وجوزي كنّا عرفين المشكله فين لقيت نفسي بقولهم اطلعو بره انتو مش ارتحتو سيبوني لوحدي الألم بدا يزيد وبدات كمان جنابي توجعني نمت من التعب وما صحتش الا علي الفجر

الجزء الرابع
صحيت من النوم علي الفجر ومقدرتش احرك رجلي من الوجع الي كان في كسي ساعتها والنار الي كانت فيه ولقيتني بنزل سوايل صفره من تحت قومت بالعافيه دخلت الحمام ولقيت جوزي نايم علي الكنبه اتشطفت وانا طالعه لقيته لسه صاحي عملت روحي مش شيفاه ودخلت علي الاوضه دخل وريا افتكرته حيضربني تاني قولتله انا تعبانه و**** وما حمل علقه تانيه قالي نامي وطلعي صدرك قعد يمص فيه وفضل يفرك في زبه لحد ما جبهم علي صدري وسابني وطلع كمل نوم بره

الساعه 11 الضهر لقيته بيلبس سالته انت نازل قالي اه نزل وسابني لوحدي رجع عَلي الساعه 10 بليل قلع هدومه وقبل ما يلبس خلاني امص زبه لحد ماجبهم في بوقي وخد هدومه وسابني وراح نام بره

مبقتش عرفه انا ايه الي بيجرالي ده انا عايزه اتناك زي ما سمعت النيك لكن الي انا فيه ده كان صعب المهم انا طلعت له لان السوائل الصوره دي فضلت تنزل وقولت له عيزه اروح للدكتور قالي انه مش فاضي وأنه حيكلم امه حتروح معيا للدكتوره بكره

تاني يوم الصبح روحت انا وأمه للدكتوره كشفت وطلع عندي التهابات مكان ما حطولي الخياره عشان يفتحوني ادتني غسول ومطهر واحنا مروحين امه سالتني اخبارنا ايه لسه في زعل بينا قولت لها اه قالتلي طب انا حتصرف وأما روحنا ندت عليه وقالتله بوس علي راس مراتك واتصفينا بس انا من جويا حسه اني في مصيبه وعدت الأيام الي بعدها زي الي قبلها لحد ما نزل شغل مع جوز اخته

كان بينزل الساعه 8 الصبح ويرجع علي الساعه 6 المغرب وكانت الأيام شبه بعضها كل يوم هو بيروح الشغل وامي تعدي عليا كل كم يوم بروح مره كل اسبوع ازور ابويا مفيش اي تغير حتي السرير والجنس زي ماهو بالعكس بقي بيتوكس اكتر واكتر الدقيقة بقت نص دقيقه وطبعا عشان هو عارف عيبه بقي يخاف انزل لوحدي ولا اروح السوق وطبعا مش خوف عليا انما خوف اني اكلم مع راجل تاني لا اعرف عليه حد واكتر حاجه كانت يتنكد عليا عشتي اما حماتي تسألني ايه لسه مفيش حاجه جايه في السكه واهوه عدت سنه جواز وعندها حق فعلا تسال بس حقولها ايه ابنك خيبه

بعد فتره من شغل جوزي حسّيت انه متغير طبعا عمري ما كنت حخاف انه ينام مع غيري لاني عرفه الوكسه لكن برضك مهما كان متبقاش خيبه جوه وتعرف عليا بره التغير ده مكنش مره وحده انما وحده وحده لحد ما بعد فتره قالي عيزك تنامي علي ضهري بوشك وابوسه في رقبته قولت عادي يوم بعد يوم بقي عوزني الحس جسمه مبقتش عرفه هو قلب ولا ايه وفي مره بتريق عليه قولت له متيجي أحطلك روج قالي ياريت معرفتش اعمل ايه غير اني اضحك

في الفتره دي كان جوز اخته بيطلع يسهر معاه كتير اوي وانا كنت بقعد في اوضتي لانهم كانو بيسهرو لمتأخر اوي وفي يوم كنت عند اهلي وكنت متفقه مع جوزي اني حبات عندهم وقالي ماشي وقتها كنت تعبانه وكنت باخد دواء وأما روحت لاهلي نسيته وجه معاد الدواء وافتكرت اني نسيته في بيتي طبعا مفيش صيدليه تكون فتحه في الوقت ده اخويا قالي تعالي نروح نجيب الدواء من البيت قولتله لو روحت ولقيت جوزي في البيت حقعد قالي خلاص اطلع معاكي لقيناه قعدي مش موجود نرجع تاني قولتله ماشي طلعنا البيت وفتحت الباب ودخلت انا واخويا ودخلت اوضه النوم اجيب الدواء لقيت جوزي لابس قميص نوم وحاطط مكياج وجوز اخته بيكنيه مدرتش بروحي الا وانا بصرخ لقيت اخويا جه علي الاوضه وشاف المنظر ده قالي تعالي معيا وراح نازل لامه وقالها اطلعي أتفرجي علي ابنك الخول وطلعها وشافت المنظر وانا روحت مع اخويا وبعدها بفتره أطلقت منه

الجزء الخامس
اخيرا أطلقت لكن مبقتش عرفه ازعل ولا افرح سنه ونص من عمري عدت من غير اي فايده رجعت بيت اهلي ورجعت لحياتي القديمة بس طبعا طلعت عليا سمعه اني معيوبه واني مش بحبل والسمعة دي زادت خصوصا ان طليقي اتجوز بعد الطلاق بشهر اتجوز وحده من بره البلد وبعد كم شهر مراته الجديده بطنها بقت قدامها طبعا محدش في البلد يعرف الفضيحه غير انا وأهلي واهله وطبعا محدش حيصدق الست ولا أهلها انما حيصدقو الراجل خصوصا انه اتجوز تاني ومراته حبله حتي لو مش منه المهم انها قدام الناس بقت حبله

رجعت أعيش تاني مع ابويا وامي واخواتي ابراهيم الي كان عنده وقتها 28 سنه وكان مسافر السعوديه و محمود كان عنده 24 سنه وعلي كان عنده 15 سنه طبعا ما سلمتش من كلام النسوان حتي اني كنت بنسمع كلامهم بنفسي ويعملو روحهم اكنهم مش وخدين بالهم ولا سلمت من معاكسات الرجاله وتلقيح كلامهم علي امل ان حد فيهم يعرف يعلقني خصوصا اني مبقتش بنت وبقي معروف عني اني مش بحبل يعني مفيش مني قلق وقولت لو راجل يتقدملي حتي لو يتجوزني في بيت اهلي أوافق واهوه ضل راجل ولا ضل حيطه لكن كل الرجاله وقتها كانو بيفكرو في نيكه وتعدي مره بقي اتنين ولا حتي كذه مره بس محدش حيفكر يربط نفسه

ومن كلامي مع صحباتي عرفت موضوع العاده لان كان منهم ستات متجوزه واجوازهم مسافرين وبقيت بستني كلمه من اي راجل عشان اروح افرك في زنبوري وادعك في كسي جامد

لحد ابويا ما اتوفي وبقت ظروفنا اصعب من الاول لان ابويا كان هو الي بتصرف علي البيت وكان مانع اني اشتغل حتي لو حناكل عيش حاف كان خايف حد يشاغلني ويضحك عليا ولانه كان عارف اني مش معيوبه بقيت بصرف الكام شهر الي بعد موت ابويا من فلوس النفقة بتاعتي وبعت الذهب بتاع جوازي لحد ابراهيم اخويا ما نزل اجازه وده ما كانش وقت إجازته احنا وقتها خوفنا يكون انطرد من الشغل بس هو قال لامي انه نزل عشان عايز رضوى في موضوع لو وافقت عليه ربنا حيعوضها عن الي شافته في الجوازه المهببه الي اتجوزتها

اخويا قعد معيا انا وامي وقاللنا ان الكفيل بتاعه بيدور علي عروسه صغيره وأنه عرض عليه انه يتجوزني مخدتش ثانيه قبل ما اقول موافقه من غير ما اسال علي اي حاجه عن العريس ده لا اسمه ولا سنه ولا كنت عيزه اعرف اي حاجه غير انه حيدفعلي مهر كويس ابراهيم اخويا كلم العريس وقاله تمام هي موافقه والعريس قاله طب علي بركه **** ونزلت تاني يوم ما اخويا فتحلي حساب في البنك والكفيل الي هو العريس بعتلي مهري وكان مبلغ محترم عملته وديعه

وجهزت نفسي للسفر وفعلا سافرت مع اخويا عشان اتجوز الكفيل بتاعه ومن المطار حبدا حياه جديده ده الكلام الي كنت بقوله لروحي

الجزء السادس
انا اسفه لو القصه مش اد كده لكن انا مش بكتب أفلام جنسيه انا بكتب قصه حصلت فعلا

استعديت للسفر و سلمت علي امي واخواتي و مشيت انا واخويا ابراهيم للمطار مكنتش خيفه زي اول مره اتجوز فيها لكن كنت متوترة عشان بلد تانيه وعيشه تانيه لكن برضك كنت مبسوطه اني ممكن أعيش اخيرا زي اي ست حتي لو العريس ده كبير في السن المهم وصلنا وخرجنا من المطار ولقينا عربيه اخويا قالي دي عربيه جوزك عربيه كانت شكلها كبير وحلوه اوي ساعتها حسّيت اني ممكن اكون فعلا حبدا حياه جديده المهم ركبنا والمشوار كان طويل جدا لان العريس ده كان من بلد بعيد عن البلد الي فيها المطار

ووصلنا وكنت تعبانه جدا من السفر الطويل اوي ده وصلنا بيت العريس ده كان بيت في بلد صحرا فاضيه خالص الا من كام بيت بعاد عن بعض ودخلنا انا واخويا في اوضه كبيره كان فيها شلت بلدي علي الأرض ولقيت العريس راجل كبير في السن تقربيا بتاع 65 سنه ولقيت معاه اتنين رجاله وراجل زي المأذون المهم هو طلع فعلا كاتب العقد والشهود وكتبنا الكتاب وبعدين قال لاخويا امشي انت ومشي الناس الي كانت موجوده وطلعنا من الاوضه دي علي حوش كبير ومنه علي دخله البيت وانا وهو في الحوش قالي ان اسمه خالد واول ما ندخل حتلاقي 3 نسوان دول نسواني تسلمي عليهم وتبوسي أيدهم لان دول اهم منك دول امهات عيالي طبعا انا عرفه ان الكلام ده يضايق اي ست لكن انا حسّيت انه اصيل معاهم وبرضك صغر سني خلاني مش مقدره الكلام كويس

دخلت البيت وفعلا لقيت 3 ستات اكبر وحده تقريبا كانت 50 سنه ودي اسمها ساميه والاتنين كانو تقريبا في الاربعينات وحده كان اسمها علا والتانيه عنود ودخلت وبوست أيد كل وحده فيهم زي ما طلب مني خالد وفضلت وقفه لحد هو ما قالي اسمائهم وفضلت وقفه لحد ما ساميه قالت ليا تعالي معيا وطلعتني اوضه وقالت ليا ان الي اشوفه او اسمعه في البيت ده ميتحكاش لحد ابدا لو عاوزه أعيش كويس ولازم اسمع الكلام والا حشوف ايام سوده انا صراحه كنت خيفه منها جدا لكن هزيت راسي باني موافقه قالتلي طب يلا افتحي الدولاب وحتلاقي قمصان نوم شوفي واحد والبسيه عشان احضرك لجوزك كنت عيزه اقولها طب اطلعي لكن خوفت منها فعلا غيرت وهي يدوب حطتلي شويه مكياج وطلعت

خمس دقايق عدو ولقيت خالد جوزي دخل الاوضه وقالي انتي خيفه ولا ايه قولتله لا ابدا قالي متخفيش انتي النهارده حتنبسطي جدا شويه والباب خبط لقيته بيقول ادخل ولاقيت شاب اسود زي العبيد بتوع أفلام الكفار انا اتفزعت وحاولت أغطي جسمي بغطا السرير لقيت خالد بيقولي ما تخفيش ده الي حيدخل عليكي النهارده قولتله انت بتهزر قالي لا طبعا قولتله لا طبعا انا مستحيل اعمل كده لقيته مسك رقبتي وخنقني بايده الاتنين وبيقولي بصي يا قحبه انا دفعت فيكي مبلغ وحتعملي الي انا عوزه والا حقتلك وحقول انك كنتي نايمه مع الخدام ده في سريري معرفتش اعمل ايه غير اني فضلت اعيط

خالد شاور للراجل الي معاه ده كان خلع هدومه كلها في ثانيه وخالد قعد جنبي علي السرير يتفرج علي الي الراجل ده حيعمله فيا قرب مني اوي وزبه كان نايم بس طويل لدرجه انه كان مدلدل قدامه ومسكني كنت حسه اني زي اللعبة في أيديه وقومني من تحت الغطا وقعد هو علي السرير ووقفني قدامه وباسني جامد اوي وانا برضه كنت لسه بعيط لاني لو قولت مهما قولت مش حقدر اعمل اي حاجه شويه ونزل علي صدري يلحس فيه ويعض في لحم صدري وانا كنت بقع من طولي مش عرفه من الشهوه ولا من المصيبة الي كنت فيها لفني ونيمني علي السرير ونام فوقي وقطع القميص الي كنت لبساه وقعد يفعص في بزازي جامد وانا كنت خلاص استسلمت للي بيحصلي كنت حاسه بزبه وهو عمال يكبر ويكبر من فوق الكلوت بتاعي شويه ولقيته بيخلعني الكلوت وراح مدخل زبه كله جوه كسي ساعتها انا كنت خلاص بموت كنت حسه زي ميكون زبه حيطلع من بوقي وفضل ينيك في كسي من غير ما يقف بتاع خمس دقايق وانا بقيت خلاص بقوله دخله ونيكني افشخني وخالد جنبي بيقولي انتي شرموطه وانا أقوله اه لحد ما اول مره في حياتي اجبهم مع راجل وهو بينيك فيا بس هو كان لسه عمال ينيك فيا لحد ما هدي وبطل نيك لقيته طلع بتاعه وخالد قالي لفي قولتله ليه قالي عشان ينيك طيزك انا لقتني بقوله لا قالي مفيش لا لفي بدل ماهو حيضربك وحتلفي وفعلا لفيت لقيته بيدخل حاجه في طيزي لسه بقول اه لقيت خالد بيقولي لسه صبعه بس الاول يا متناكه وفضل يبنيك في طيزي بصبعه وبعدين باتنين لحد ما حسيت اني فعلا مش قادره دهنلي زيت علي طيزي وراح حشره جوه طيزي اول ما دخل يدوب رأسه لقيت روحي كأنها طلعت من جسمي بقيت بصرخ صريخ بصوت عالي اوي ولقيت خالد بيقولي صرخي كمان عاوز الناس تسمع صريخك لقيت نفسي بقول للراجل الي بيحفر في طيزي نيكيني كمان قدام الخول جوزي نيكيني قدام المعرص خالد وهو فضل ينيك فيا لحد ما جبهم جوه طيزي

نمت عي بطني ومبقتش قادره اقف حتي وروحت في النوم لحد تاني يوم

[زبرخان مصري]

جميله جدا وشوقتيني اعرف باقي القصه

في انتظارك

[appearance]

اسلوب مشوق
في انتظارك للمزيد

[sky_eagle]

اسلوبك جميل
كماي

[شبح المتعة]

جميلة واسلوبك شغال ييجي منك

[كهربائى سيدات]

ياربت فعلا تكون قصه حقيقية لانى ما بحبش الخيال

[شبح المتعة]

قلبي عندك يامدام زعلت عليكي،بس القصة كدة خلصت ولا لسة ليها بقية؟

[Sexy man 33]

بدايه مشوقه وفى انتظار المزيد

[للعقول الراقيه]

يانهار الوان ايه الناس دى

[أخر قطار]

هي ليه القصه بلهجه اسكندراني

[أخر قطار]

هي ليه القصه بلهجه اسكندراني

[Sami Tounsi]

تم إضافة كل من الاجزاء 2+3+4 قراءة ممتعة للجميع ..

واصلي في اضافة الاجزاء هنا و كل جزء تضيفينه بلغينا عنه فور اضافته في الموضوع الموحد لنقوم بالدمج ..

[falcon1122]

جميلة جدا قصة حلوة

[شبح المتعة]

انتي إزاي شايلة كل دة جوة قلبك وبعد ماستحملتيه يطلع خول،،طب ماكان عرفك الوكسة بتاعته قبل الدخلة،سوري في الرد بس جوزك دة كائن عرص وكويس أنك سبتيه واتطلقتي قريب هيكرمك ربك بسيد سيده اللي يبسطك ويعوضك يارضوي

[bigteto]

مشكوووووووووووووووووووور

[زير نسوانجي]

برغم من قصوة القصة وبدايتها المحزنة الان احساسي ان في متعة جاية ف الأجزاء القادمة وهتبقي رضوي شرسة جدا

[VIROUS]

قصة جميلة منتظر القادم
تحياتي

[y.ali]

روعاتك حلوة واحسنتى
فى انتظار التكملة

[رضوى عادل]

هدية ليكم
/ (/>