Mr_Perfect2020
04-05-2020, 10:56 PM
مرض زوجي .. وعشقت صديقه ..
الجزء الأول ..
لم اكن اعلم ان للحب مذاق اخر لم اتذوقه بعد
ولم اكن ادري ان للجسد فنون اخري لم اكن تعلمتها حتى الان ..
تلك المشاعر التي الهبت خاطري طوال هذا الزمان
لم اكن اعلم انها سوي مجرد قطرات في بحر العشق وجنون الشهوة
عشت مع زوجي ثلاثون عاما قضيت نصفها معتقده ان تلك هي السعادة الحقيقية
والنصف الاخر افتقد ذلك القدر البسيط من الحب والمشاعر ..
حتى تغير كل شيء وكان الزمن عاد بي الى الخلف عندما كنت فتاة مراهقة
في سن الثامنة عشر عند بداية زواجي ...
اليكم قصتى التي طالما خبأتها في طيات روحي ..
اسمي ليان ابلغ من العمر 48 عام جسدي مازال ممشوق رغم التقدم بالعمر
صدري مرفوع لم تصبه الترهلات .. كمان ان جسدي مشدود لم يرهقه العمر بعد ..
شعري لونه بني وعيوني عسلية تري فيها شمس الربيع بوضوح
طيزي مرتفعه بعض الشئ ليست كبيرة ولكنها بارزة وذلك من علامات جمالى
تزوجت من امجد وانا في سن الثامنة عشر .. كنت صغيره ابحث عن الحب والمشاعر
ولما تقدم لي امجد وافق اهلى ووافقت على مضد لانى لم اكن اعرفه جيدا ..
كان عريس مثالى تم زواجى منه وعشت معه أوقات سعيدة او كما اعتقدت ان تلك هي السعادة
علاقتى الجنسية به كانت عادية " كما اكتشفت بعد ذلك انها لم تكن علاقة من الأساس "
حيث كانت تنتهي فور بدايتها بدقائق بسيطة خالية من المداعبات والرومانسية التي طالما حلمت بها
لكن ماكان يصبرني هو ان امجد طيب وحنين وينفذ كل طلباتى
حتى حملت في اول ابنائي عمر ومر عام على ولادتى لعمر وحملت سريعا وانجبت الولد الثاني رامي
كبرت وكبر الولدان مر 15 عام على زواجى حتى أصيب زوجى بمرض السكر والقلب
ومعنى ذلك انه ضعف جنسيا اكثر من الأول .. وكان يمر بنا العام والعامين حتى نلتقى في الفراش
عشت راضية بما قسمه **** لي وربيت اولادي حتي كبرو وتعلموا وسافروا الى احدى الدول الأخرى للعمل
وبقيت انا وامجد نعيش حياة روتينية حتى مرض زوجي مرضا شديدا ولم يكن احد معى ولم يكن قادرا على الوقوف
على قدميه حتى .. اتصلت بطبيب وجاء يفحصة حتى ابلغنى ان هنالك جلطة على المخ اثرت على اعصابه
وافقدته الحركة مؤقتا اى شلل مؤقت .. ولابد من نقله الى المستشفى
لم يكن هنالك احد من اقاربنا موجود معنا في هذه المدينة ولم اكن اعلم بها احد سوي حسين صديق امجد من الصغر
كان رجلا بكل ماتحمل الكلمة من معنى .. متزوج من امرأه متوسطة الجمال ومخلف منها ولد وبنت ومقتدر ماديا
كان يملك عدة شركات يديرها بنفسه هو وأولاده وكان وسيما جدا وجسمة رياضى عكس زوجي امجد
اتصلت عليه وابلغته بحالة امجد وطلبت مساعدته ولم يتردد
جاء على الفور وطلب اسعاف وتم نقل امجد بها الى المستشفى
وذهبت معه خلف امجد في سيارته لم يكن الوقت يسمح للحديث بيننا
ذهبنا الى المستشفى وتم فحص امجد وطلب الطبيب ان يبقى بالمستشفى لحين انتهاء الفحوصات
" ساكمل القصة بالعامية وذلك لسهولة إيضاح المعانى "
طلبت من الدكتور انى افضل مع امجد لكنه قالى مفيش داعى تقدري ترجعى الصبح وهنا الممرضات هيخدموه
حسين قالى يلا اوصلك ونبقى نيجي الصبح تانى
ركبت مع حسين العربية وكنت تعبانه جدا وجسمي كان باين عليه التعب لكن فضلنا نتكلم طول الطريق
كنت ملاحظه ان حسين مركز معايا مش مع الطريق وكان بيحاول يسرق نظرات ليا ولجسمى
لحد ماوصلنا شكرته جدا وفتحت باب العربية ونازله لقيته نزل هو كمان وجه عند بابي
وقالى بكره الصبح هكلمك واعدي عليكي اخدك ونروح المستشفى قلتله ملوش لزوم مش عايزه اتعبك معايا
قالى لاتعب ولا حاجه مينفعش اسيبك لوحدك مش عايزه حاجه اعملهالك قبل ما امشى قلتله لاشكرا تسلم
سلم عليا وباس ايدي ولفيت وطلعت عمارتنا وهو فضل واقف يبص عليا
كنت متاكده ان منظر طيزي وهي بتتهز قدامه اغراه خصوصا انى كنت لابسه جيبة ضيقة
طلعت نمت من التعب وصحيت الساعه 8 لقيت رساله على تليفونى من حسين
بيقولى صباح الفل لما تصحي وتجهزي كلميني عشان اعدى عليكي
مكدبش عليكم انا عجبني اهتمامه جدا خصوصا ان جوزي ماكانش بيهتم بالمواعيد ولا باى حاجه كده
قمت لقيت نفسى بنفس هدومى بتاع امبارح قلعتها كلها ووقفت قدام مرايتي
ابص على جسمى واتحسر عليه وافتكر كل كلمات المعاكسه اللى كنت بتعاكسها ف حياتى
وانى لما كنت امشى مع حد من ولادى كانوا بيقولوله يابختك بيها وفاكريني حبيبته مش امه
اتصلت بحسين اول مافتح قالى صباح الورد كان صوته حنين حسيت كانى بسمعه لأول مرة
قلتله صباح الخير قالى اخبار الجميل ايه حالا قلتله احسن كتير قالى طب تمام ها جهزتي ولا لسه
اوعي تكونى فطرتي قلتله لا الحقيقة لسه قالى خلاص اجهزي وهعدى عليكي اخدك نفطر ونروح المستشفى
قلتله ملوش لزوم قالى لا له لزوم يلا اجهزي قلتله حاضر .. سلام
قفلت المكالمة وايدي تلقائيا راحت لكسى من نفسها .. ياااه بقالى زمن محدش حرك مشاعري كانثي كده
حتى جوزي بقاله سنين طويله عمره ماحرك انوثتي ولا هز شعرة من شعرات كسى
دخلت خدت شاور ولبست جيبة ضيقة ولبست بلوزه عليها ضيقه ومبينه مفاتن جسمى وحلاوة صدري
رغم ان البلوزه ماكانتش مفتوحه الا ان صدري كان واضح للي يركز فيه
مكنتش عارفه انا بعمل كده ليه ولا ازاى بس كنت حاسه انى مراهقه ومستنيه حبيبها عشان يخرجوا سوا
شوية ولقيت حسين بيتصل وبيقولي انه تحت البيت قلتله ثوانى وهنزل
اتعطرت بعطر رومانسيى وشعري كان سايح ع جسمي ونزلت كان واقف عند عربيته
سلم عليا وباس ايدي وقالى مش معقول يامدام ليان ايه الجمال دا كله
ابتسمت وقلتله لاجمال ولا حاجه قالى لا متقوليش كده انتى زي القمر
كلامه كان حلو رغم انه بحدود وكان نفسى يتمادي اكتر ف الكلام
ركبنا ومشينا قلتله ممكن نروح المستشفى الأول قبل اى حاجه
قالى بس نفطر الأول طيب قلتله ارجوك نروح المستشفى الأول
قالى حاضر تحت امرك رحنا المستشفى واتطمنت علي امجد
كان واخد مخدر ونايم تابعت حالته مع الطبيب وقلتله هيرجع البيت امته قالى يومين بالكتير
حسين قالى طب تعالى نفطر ف اى مكان ونرجع يكون فاق قلتله ماشى
رحنا قعدنا ف مطعم قريب وطلبلنا فطار وقعدنا نرغي ونضحك وعدا وقت طويل واحنا بنتكلم
حكالى عن حياته وقد ايه مراته معندهاش مشاعر نهائي وحياتها لاولادها والاكل والنوم فقط
حست من كلامه انه محروم وحست كمان انه عارف انها محرومة
خصوصا انه لمح بالكلام انه يعرف ان جوزها مريض من فتره طويلة بالقلب والسكر
وطبعا مخليش الكلام من انه يغازلها وهي فرحانه من جواها طبعا وخجلانه منه
وكانت بتقوله يا أستاذ حسين قالها لا قولي حسين بس قالتله خلاص متقوليش مدام ليان
قالها حاضر ياليان وضحكوا وبعد كده قاموا رجعوا للمستشفى كان امجد بدا يفوق
بس كان مش ف وعيه نهائي قعدوا معاه وعملوله اشعه مقطعيه على المخ ورجع اوضته
وخد علاج وراح ف النوم تانى لانه كان علاج مخدر
الدكتور قالى تقدري تروحي وتجيله بكره الصبح خرجت مع حسين من المستشفى عشان يوصلنى
قالى تحبي نروح اى مكان كنت ساعتها مضايقه عشان امجد قلتله لا هروح قالى ماشى وروحني وكان ساكت
ولما وصلت نزلت من العربية وطلعت ع الشقة ودخلت اترميت ع السرير مش عارفه مالى وبفكر ف ايه
شوية لقيت حسين بيتصل بيقولى انا زعلتك ف حاجه ؟ قلتله لا طبعا ليه بتقول كده قالى حسيت كده بصراحة
قلتله لا طبعا متقولش كده بالعكس انت تشكر انك واقف جنبي قالها انا مش بعمل كده عشان تشكريني
انا بعمل كده عشان داواجبي ومينفعش اسيبك لوحدك ف الأوقات اللى زي دي
قلتله انا مش عارفه اقولك ايه قالى متقوليش حاجه بس اهم حاجه ماتكونيش مضايقه مني
قلتله لا مش مضايقه قالى اثبتيلي قلتله ازاى طيب قالى مش عارف بس اتصرفي
ضحكت من كلامه بصوت عالى قالى ايوووه كده انا اتاكدت انك مش زعلانه منى
وبعدين ايه الضحكة العسل دى قلتله ياسلام قالى ع فكرة ضحكتك حلوة اوى وابتسامتك احلى واحلي
قلتله كده هتغر ع فكرة قالى حقك انتى لازم تتغري انتى ف حته والعالم كله ف حته تانيه
سكت مكنتش عارفه ارد بس قلبى كان بيدق وكنت محتاجه اسمع كلام اكتر
قالى سكتي ليه ياليان اضايقتي تانى ولا ايه هاااااااا قمت ضاحكه تانى قالى ايوة بقى
انا مستعد اضحك فيكي ع طول عشان اسمع الضحكة الحلوة دى ع طول
قلتله طب يلا روح شوف انت بتعمل ايه قالى انا مفيش ورايا حاجه خالص
انتى هتعملى ايه الليله قلتله ولا حاجه قالى ايه رايك اعدى عليكي نخرج ف اى مكان
قلتله ماشى
وقفلنا وعدى الوقت بسرعه وجه فعلا وخرجنا اتعشينا ف مكان هادي
وكنا بنتكلم واضائه المكان هاديه جدا والوضع رومانسي جدا وكانت عينيه عليا وعلى جسمى
خصوصا انى كنت لابسه فستان اسود ماسك ع جسمي وصدره مفتوح شوية وكان قصير فوق الركبه
اشتغلت موسيقى رومانسية والناس قامت ترقص عليها لقيته مره واحده قام وقف ومدلى ايده
وقالى ممكن متكسفينيش وترقصى معايا الرقصه دى
انا اتلخبطت بس كنت من جوايا عايزه أقوم مسكت ايده وقمت فعلا
وقمنا نرقص وحط ايده ع وسطي وانا لفيت ايدي ع رقبته وكنت خجلانه وبحاول ابعد نظري عنه
بس هو كانت عينه عليا مش بتمشى وايده بتتحرك ببطئ ع وسطي وكان بارع جدا
وقدر يقربني منه ويخلي جسمي يلزق ف جسمه لدرجة انى حسيت بنفسه بدات اغمض عيني
واستمتع بالموقف وانا ف حضنه كده
حسيت بزبه وقف وكان بيحك فيا استغربت انه وقف بسرعه كده
انا كنت بحاول مع جوزي كتير لكنه ماكانش بيقف بسهولة كده
وصلت لمرحلة انى عايزه اسلمله نفسى باى طريقة كنت عايزه اخد زبه ف كسى واخبيه فيه
ويطفي ناري بقيت أحاول افتح رجلي عشان يستقر زبه بينهم وفعلا حصل
وكسى كان بدا يفرز كل افرازاته واعلن حالة من الهياج التام
استلقيت براسى ع صدره واحنا بنرقص مفقتش غير والناس بتسقف وبيعلنوا انتهاء الرقصة
وكانهم اعلان انتهاء حياتى .. كنت أتمنى انها تطول اكتر من كده
رجعنا قعدنا ع التربيزه ومكنتش ع بعضى وهو كان ساكت وبياكلنى بعينه
قلتله ممكن نمشى قالى حاضر
طلب الشيك وحاسب ومشينا
وواحنا ف العربية كنا ساكتين محدش بيتكلم بس بنبص لبعض نظره مفهومة
ووصلنا ونزلت من العربية ونزل معايا وقالى تسمحيلى اوصلك لفوق
هزيت راسى كانى بقوله موافقه انك تنيكني
طلعنا وركبنا الاسانسير كان كل واحد فينا عايز يترمي ف حضن التانى
ايده كانت بتتحرك كنب ايدي وصباعه بيلمس صباعى وانا مغمضه عيوني من الشهوة
وأول ماقرب يمسك ايدي كنا وصلنا الدور اللى فيه شقتي
فتحت الشقة وقلتله اتفضل دخل وقفلت الباب ويادوب بلف لقيته وقف فجاه قدامي
عينينا جت ف عينين بعض وكل واحد حاسس بنفس التانى مسك ايدي وبدون مقدمات خدني ف حضنه
وانا اترميت ف حضنه اوى وسلمتله نفسى بقي بيحضن كل حته فيا بايده ومره واحده مسك شفايفى بشفايفه
وبدا يمص فيهم واكدب لو قلت ان حد ف حياتى كلها مص شفايفى ودوبنى كده
بقيت امص شفايفه انا كمان ويطلعلى لسانه وفهمت وبدات امصه وهو كمان يمص لسانى
شالنى ودخلنا اوضة النوم ونام فوقي وانا حضنته اوي وقالى بحبك يالياان قلتله بحبك ياحسين بحبك اوى
بايديه فتح سوستة الفستان من ضهري وبدا ينزله من ع صدري وكنت لابسه برا خفيف وصغير مش مداري حاجه
حط ايديه يلاعب صدري ويقولى صدرك يجنن ومد ايده من تحت البرا وبدا يدعك ف صدري جامد
وانا كنت خلاص ف مراحل متقدمة من الهيجان عمري ماحد عمل معايا كده وكسى كان ع اخره
فضلت أقوله مش قادره وهو يمص ف صدري اوي ويفرك حلماته بايديه
عدا وقت معرفش قد ايه وهو بيقطع صدري بايديه وشفايفه لحد مانزل بوشه لتحت ع كسى من فوق الاندر
وبدا يلاعب كسى وانا اصوت من المتعه وقلعني الاندر وبدا يلحس كسى ااااااااااااااااه هموووووت مش قادرة
تعبتني ياحسين تعبتني ياحبيبى ااااااه قالى انا هريحك ياقلبي فجاه قلع كل هدومه وشفت زبه واقف
انا مبقتش على بعضي معقول زبه شكله حلو اوى احلى من زب جوزي بكتير حسيت كانى اول مره اشوف زب
بدا يمشيه ع كسى وانا انهارت من الشهوة وقلتله دخله دخله ياحسين دخله كله ياحبيبي
بدا يدخله حته حته وانا ااااااااااه اصوت من كتر المتعه كسى كان بياكلنى وكنت برتاح لما يدخل
وأول مايخرج احس ان كسى مولع وعايز زبه يفشخه وهو دخل زبه جامد اوى
صوت باعلي صوت اااااااااااااااااااااه بحبك ياحسين بحبك ياحبيبي دخله اوى دخله اوى ريحني بقى
وهو فاشخ كسي وبيدخله جامد ويخرجه ويدخله كان أستاذ
وهو يقولى مبسوطة ياحبيبتي قلتله مبسوطة اوى دخله اوى محتاجالك اووووووووى
وطي علي وهمسلي وقالى هنيكك اوى هو قال كده ودخل زبه ف كسى وانا شهقت من الشهوة
مسكت فيه اوي وقلتله اه اه اه قالى اه ايه قلتله نيكني نيكني ياحبيبي
كنت اول مره أقول الكلمة دى ف حياتى كلها وأول مره حد يقولى هنيكك
هيجني اكتر وقالى بتحبي عشيقك قلتله بموت فييييييييه بحبه اوى متعني اووووي
قالى همتعك ياقلب عشيقك وقومني ونام ع ضهره ونيمني فوقه وكسي كان قاعد ع زبه
وانا كسى متقطع من كتر النيك
وفضل ينيك فيا اكتر من نص ساعه لحد ماجبنا شهوتنا ونمت ف حضنه
كنت مكسوفه من نفسى اوي بس مبسوطة
لقيته بيكلمنى وانا ساكته مبردش وقالى مالك ياحبيبتي
ورفع وشى بس من الخجل نزلت وشى تانى قالى انا بحبك ياليان
ومحتاجلك زى ما انتى محتاجالي معرفتش ارد عليه ولقيته باسنى من شفايفي
قلتله بحبك ياحسين بحبك اوووى
بعدها بشوية فضلنا ف حضن بعض لقيته بيقولى الوقت اتاخر هقوم امشى
لقيت نفسى بطلب منه طلب عجيب وبدون تردد
قلتله ممكن طلب قالى اؤمريني ياقلبى قلتله ممكن تخليك معايا
قالى بجد ؟ انا كنت عايز اقولك كده بس محرج منك
اتجرات وبوسته من شفايفه وقلتله احنا مفيش بينا احراج ياحبيبي
انا من النهارده بتاعتك وملكك ياقلبي
قمت وقلتله تعالى نقوم نشرب حاجه
وقمت لقيت قميصه قدامى لبسته وضحكتله وهو ضحك
وقام لبس بوكسره وقمت جبت عصير وشربناه وفضلنا نرغي كتير
ونضحك ونهزر واحنا ف حضن بعض
لحد مالقيته بدا يلعب ف شعري وانا ف حضنه ولقيته بيفتح زراير القميص
لحد ماظهرله صدري مد ايده وبدا يلاعبه وانا بدات اروح ف دنيا تانيه قمت قعدت بين رجليه وهو ع الكنبه
ومديت ايدي ع البوكسر بتاعه وفضلت الاعب زبه بدلع وقلعته وبدات ابوس زبه
وامص فيه اوي
كنت حاسه اني قربت ابلع بضانه من كتر مابدخل زبه ف بؤي
وفجاه قمت قعدت ع رجله ع الكنبه ومسكت شعره وبدات اقعد ع زبه بدلع
واقوله أيه ياحبيبي مش عايز تنيكني بقى لسه هيتكلم حطيت ايدي ع شفايفه
وقلتله خلاص سيبنى انا اتعامل واخليك تنيكني وادلعك وادلع نفسى
وبقيت أقوم واقعد ع زبه اللى زي الحجر واقوله اه اه زبك حلو اوى
واقوم واقعد وكسى يفتحله ويقفل وانا هموووت من الشهوة واتدلع عليه
واقوله زبك بيمتعني اوي
زبك فاشخني اوووي
كسى محتاج لزبك اوى ياحبيبي
كنت حاسه انى انا اللى محتاجاه عشان كده بعمل اى حاجه تمتعني
فضلت اتدلع على زبة وكان بيغطس ف كسى ويروي عطشة
كان كل واحد فينا ف وادى من المتعه وكنت بتفنن في الاستمتاع بزبة
فضلت قاعدة ع زبه وهو بيعصر ف صدري لحد ماشهقت من المتعة وجتلى الرعشة
وجسمى اتنفض وهو ف اللحظه دى جاب ف كسى
واترميت ف حضنه وكنت ف قمة متعتي
نمت ف حضنه وهو كمان نام وماحسيناش بنفسنا غير الصبح الساعة 8
صحيت لقيته بيلعب ف شعري وبيبصلى اوي قلتله صباح الورد ياحبيبي
قالى صباح الفل ياعيون حبيبك وباسنى بوسة حلوة اوى من شفايفي
قالى هنقوم نروح لامجد .. سكت شوية كده وقلتله اه يلا وقمت عشان اخد شاور
مش عارفه ليه سبت الباب موارب ودخلت مليت البانيو ميه وصابون وكان بانيو كبير دائري
ونزلت ف المية وشوية ولقيت حسين جاي بصلى وانا قاعده ف البانيو وبشاورله بصباعى كده تعالى
كنت طول عمري نفسى اتناك ف البانيو بس عمرها ماحصلت
هو شاف منظري هاج ونط جري ف البانيو وانا بقيت اضحك بمياعة
وارشه بالميه والصابون وهو كمان وفضلنا نلعب لحد مامسكني واترمينا ف قلب الميه سوا
كنا حاضنين بعض ف قلب البانيو والصابون مخلى جسمنا كله مزفلط
لدرجة ان زبه دخل ف ثوانى ف كسي شهقت من المفاجاه بس كانت احلى مفاجاه
قلتله اه ياحبيبى بس مش وقته قالى لا زبي تعبان ياقلبى قلتله بمياصة لا سلامته
قالى يرضيكي يفضل تعبان كده قلتله طب هو يرضيه ايه قالى يفشخ كسك
قلتله ااااااااااااى وهو مستني عزومة قام مدخل زبة كله ف كسى قلت اااااااااااااااااااااااه
افشخني اووووووووووووووى ااااااااااااااى نيكني نيكني ياحبيبي
بقى يطلع زبه ويدخله وانا أقوله ااااااى ااااااااااااااااااح مش قادرة اووووووووف نيكني اوي
زبك حلو اوى ياحبيبي متعني بقى افشخ كسى بقى اااااااااااااااااااااااااى
وهو يقولى كسك مولع اوى يالولو وانا اقولة افشخ كسى ياقلب لوولو افشخ لولو بقى
وبقيت امسك شفايفة امصها اووووووووى بمحن وشهوة
كنت ف قمة اثارتي وهو كان أستاذ كان بيكهربنى لما بيلمس حلماتى ويفركهم بايده وزبه ف كسى
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااح مش قادرة اووووووووووف هموت ياحبيبى هموووووووووت
قالى مالك يالولو قلتله تعبانة اوى كسى بيوجعنى اوى ريح كسى اوووووووووووووى ااااااااااااااااي
نيكني اوى نيكني ياحبيبي مشتاقالك من زماااااااااااااااااااااااان ونفسى تنيكني ماصدقت ياحبيبي اااااااااااه
زبك حلو اوى خليه يفشخ كسى اوووووووووووى انا ملكك وكسى ملكك وبتاعك
افشخه بزبك اووووووووووووى نيكني اووووووووووووووووووووي ااااااااااااااااااااااااااااااااه
مش قادرة همووووووووووووت ياحبيبي نيكني اووووووووووووووووي
لحد ما اترعشت وجبت شهوتي بس هو كان لسه قلتله حبيبي ارتاح قالى ريحينى انتى قلتله من عينيا
قمت وقعدته وفضلت العب ف زبة كان منظره حلو اووووووى وهو ابيض وواقف زى الأسد
وكان بيلمع ف الصابون كنت بحسد نفسى عليه
قلتله انا بحب زبك اوووووووووى وببوسة من شفايفه وبدعك ف زبة
ونزلت فضلت امص فيه جااااااااامد والحسه من فوق زى الايس كريم كنت ممحونة عليه اوي
وبقوله زبك حلو اووووووى زبك متعني بجد لحد ماجاب ف وشى وكنت مبسوطة اووووى
قمنا خدنا شاور سوا وقمت لبست وهو كمان ونزلنا رحنا المستشفى
كان امجد نايم وقابلنا الدكتور قال عندى اخبار مش لطيفة
قلتله خير يادكتور
قالى الأستاذ امجد مش هيقدر يتحرك تانى ..
قلتله ايييييييه يعني ايه قالى زى ماسمعتى هيكمل عمره على كرسى متحرك ولسانة تقيل شوية ف الكلام
بس هيتكلم متقلقيش ..
سكت وبصيت لحسين وحسين بصلى وقال للدكتور خير يادكتور قدر **** وماشاء فعل وبصلى تانى كده وسكتنا
يتبع .....
الجزء الثانى ..
معرفش ليه اتصدمت لما سمعت الكلام دا من الدكتور
مقدرش انكر ان العشره مش هاينه عليا وانى متدمرة عشان امجد
وضميري بيانبنى جدا انى خنته مع صاحب عمره
بس هعمل ايه ما انا كنت بموت من جوايا ومحتاجاله وهو كمان
سألت الدكتور امجد هيخرج امته قالى قعاده ف المستشفى زي قلته
خدوه معاكم ع الأقل يغير جو وهنعمله جلسات علاج طبيعي ف البيت
حسين قاله دا حل كويس وع الأقل ميقعدش ف المستشفى ويتعب اكتر
خدناه على كرسى متحرك وكان لسانه تقيل في الكلام وروحناه البيت
في عربية حسين
ولما دخلنا الشقة كنت بتجنب نظرات حسين وشيلنا امجد نيمناه على سريره
وكان حسين بيمسك ايدي من ورا ضهر امجد بس كنت بسحب ايدي
ونيمناه ف سريره وخرجنا قلت لحسين تشرب ايه قالى ياريت قهوة مظبوط
دخلت اعمل القهوة لقيت حسين دخل ورايا ولسه هيحضنى لفيت
وقلتله لو سمحت ياحسين ياريت ننسى اللى حصل دا ومنفكرش فيه تانى
وكانه محصلش قالى ليه كده ياليان انا بحبك وماصدقت لقيتك
انتى رجعتيلى حياتى من تانى قلتله لو سمحت سيبنى انا ست متجوزه
وكفايه تانيب ضميرى لو سمحت سيبنى ارجوك انسى كل حاجه
سابني وخرج وسمعت صوت باب الشقة بيتقفل خرجت جري لقيته مشى
معرفش ليه زعلت بس من جوايا ضميري بدا يرتاح
دخلت المطبخ اجهز اكل لامجد عشان لما يصحى ياكل وياخد علاجه
معرفش ليه حسين سابلى ذكريات في كل انحاء الشقة
بقيت كل ما اقعد في مكان افتكر اللى حصل بينا فيه
كان جوايا مشاعر متلخبطة مابين انى مبسوطة ومضايقة
بس معرفش ليه كان انبساطى اكتر من زعلى
عدت الأيام روتينيه جدا اصحى وافطر امجد واديله علاجه
وينام تانى لان العلاج تقيل واجهزله الغدا ولما يصحى يتغدى وياخد علاجه
واقعد معاه شوية ف صمت لحد ماينام واخرج اتفرج على التليفزيون
كنت ف الوقت دا مفيش اخبار عن حسين وبصراحة وحشنى جدا
وكنت نفسى اكلمه بس ضميري منعنى
كنت بتفرج على التليفيزيون وكان فيه فيلم شغال لسعاد حسنى
وكان فيه مشهد ساخن بينها وبين رسام بيرسمها
حسيت بنار بتاكل فيا وبقيت مش على بعضي واتمنيت ان حسين يجي يطفي ناري
اتفاجئت بتليفوني بيرن واتصدمت لما لقيت حسين اللى بيتصل
استغربت جدا وفرحت ف نفس الوقت
رديت عليه قالى معقول قدرتي تستغنى عنى الكام يوم دول
سكت مكنتش قادره ارد عليه أصلا
قالى بس انا مقدرتش وبجد وحشتيني ونفسى اشوفك واتكلم معاكي
قلتله حسين مينفعش قالى ادينا فرصة نعوض اللى ضاع من حياتنا
كل واحد فينا كان بيتعذب لوحده وساكت وراضى
بس احنا الاتنين مع بعض حياتنا هتبقى احسن صدقيني
لسه بقوله ياحسين بلاش قالى ارجوكي ماتتسرعيش
ولو عايزانى ما اكلمكيش تانى مش هكلمك خالص
وهقفل ومش هكلمك غير لما تبقى عايزه نتكلم
اشوفك على خير ولسه هيقول سلام قلتله حسين قالى نعم
قلتله وحشتنى
قالى بجد قلتله و**** وحشتنى اوى بس بجد مش قادره من تانيب الضمير
قالى ياحبيبتي خلينا نعيش حياتنا ونفكر في نفسنا شوية
قلتله نفسى بس مش قادره قالى انا ماصدقت انك كنتي بين ايديا
انا كنت طول عمري بتمناكى وبحسد امجد عليكي
كنت بدعي ربنا انك تبقى ليا انا مش ليه هو
انتى اجمل حاجه حصلتلى ف حياتى كلها
كلامه كان بيخلى قلبى مش علي بعضه وكسى كان بياكلنى من الشهوة
قلتله بحبك قالى بعشقك يالولو ياريتني كنت معاكى حالا قلتله ياريت بجد
مشتاقالك اوى قالى اجيلك قلتله لا مش هينفع قالى ليه قلتله كده
قالى وحشتيني اوى قلتله وانت كمان ياقلبى
وبداينام معايا في التليفون وجبت شهوتي اربع مرات في المكالمة دى
ومن تعبي نمت عريانه قدام التليفزيون وكان اخر صوت اسمعه هو صوت حسين
صحيت الصبح لقيت نفسى نايمه عريانة في الصالة وجسمى عرقان
قمت خدت شاور وجهزت الفطار لامجد وفطرته وخد العلاج
ولقيت الجرس بيرن رحت افتح اتصدمت
لقيت حسين واقف على الباب
مبقيتش عارفه أقول ايه ولا اعمل ايه كان نفسى اخده بالحضن بس مقدرتش
قالى بصوت واطى ايه ياحبيبتي هتسيبيني واقف على الباب كده
قلتله اتفضل دخل قعد ف الصاله وقالى وحشتيني اوي قعدت جنبه قلتله وانت كمان بخجل
مسك ايدي قالى مش حاسس بصيتله بشوق وقلتله احساسك غلط
قرب ايدي له وباسها وانا غمضت عينيا من الشهوة
جه يقرب عليا فوقت وبعدت وقلتله امجد صاحى جوا
قالى طب انا عايز اشوفه واتطمن عليه قلتله تعالى
ولما قمت لقيته بيقولى بس ايه الجمال دا
" كنت لابسه بدى حماله ابيض وبرموده ابيض "
ابتسمت واتحركت ناحية اوضة النوم اللى فيها امجد
مشى معايا ومسك ايدي بطئت حركتي عشان افضل ماسكة ايده أطول وقت ممكن
وسبتها لما وصلنا لباب الاوضه ودخلنا قعد جنبه يتطمن عليه
وطبعا لسانه كان تقيل معرفش يكلمه
لحد ماحسين قاله ريح انت يا امجد وناملك شوية وانا هروح وابقى اجيلك بعدين
امجد هز براسه كده وريح دماغه على المخده عشان ينام
خرجت انا وحسين من الاوضه وقصدت اقفل باب الاوضه ورايا
بعد ماخرجت لقيت حسين واقف ورايا وخدنى ف حضنه
انا اتخضيت وكنت هجري بس مش عارفه ليه سبت نفسى
لقيته بدا يبوس رقبتى وانا بدات ادوب ف ايديه
ووصل لشفايفي وبدا يبوسها بحنيه لحد ماقطعها بشفايفه
وانا بقيت امص شفايفه بشهوة وكنت على اخري
خدت ايده ورحنا اوضه الضيوف كان فيها سرير صغير كده
وقفلت الباب ورايا وضميته ليا اوى وفضلت ابوس فيه بشهوه وهو كمان
معرفش هو قلعنى كل هدومى ازاى وانا مش حاسه
ماحسيتش بنفسى غير وانا نايمه ف حضنه عريانه وهو بالبوكسر
ولقيته نزل فتح رجلى وبدا يلحس ف كسى وانا بقيت اصوت ااااااااااه
مش قادره ياحبيبي ااااااااااااااه وسامعاه بيقولى كسك حلو اوى يالولو
ااااااااااااه مش قادره همووووت خلاص كسى بياكلنى ياحبيبي
نيكني بقى ارجوك مشتاقالك اووووووووووووووووووى زبك وحشنى موووت
قام نام فوقي وبدا يبوس ف شفايفي ويعصر ف صدري بايده
وبدا زبه يتحرك على كسى وانا صوت من الشهوه اااااااااااااااااااي
ااااااااااااااااااااه مش قادره ياحسين زبك حلو اووووووووووى
اااااااااااااااااااااااااه متعنى ياحبيبى متع كسى بقى اااااااااااااااااااااه
وهو كان بيتفنن في دخول وخروج زبه من كسى كان بيدوبنى
ااااااااااااااااااااح مش قادرة خلاص هموووووووووووت نيكني ياحبيبي
فضل ينيك فيا يجي نص ساعه متواصله غيرنا فيها أوضاع كتير
لحد ماجاب شهوته عليا ونمت ف حضنه وفضلت ف حضنه يجي ساعه
مكنتش قلقانه لانى عارفه ان امجد مش هيقدر يتحرك
فضلنا نايمين ف حضن بعض لحد العصر
لما صحيت بصيت ف الساعه
يالهووووووووى الغدا وعلاج امجد
جيت أقوم لقيته مسك ايدي وباسها
وطيت عليه وبوسته من شفايفه وقلتله بحبك
وخدت هدومى وخرجت عشان اجهز لامجد الغدا ..
يتبع ..
الجزء الأول ..
لم اكن اعلم ان للحب مذاق اخر لم اتذوقه بعد
ولم اكن ادري ان للجسد فنون اخري لم اكن تعلمتها حتى الان ..
تلك المشاعر التي الهبت خاطري طوال هذا الزمان
لم اكن اعلم انها سوي مجرد قطرات في بحر العشق وجنون الشهوة
عشت مع زوجي ثلاثون عاما قضيت نصفها معتقده ان تلك هي السعادة الحقيقية
والنصف الاخر افتقد ذلك القدر البسيط من الحب والمشاعر ..
حتى تغير كل شيء وكان الزمن عاد بي الى الخلف عندما كنت فتاة مراهقة
في سن الثامنة عشر عند بداية زواجي ...
اليكم قصتى التي طالما خبأتها في طيات روحي ..
اسمي ليان ابلغ من العمر 48 عام جسدي مازال ممشوق رغم التقدم بالعمر
صدري مرفوع لم تصبه الترهلات .. كمان ان جسدي مشدود لم يرهقه العمر بعد ..
شعري لونه بني وعيوني عسلية تري فيها شمس الربيع بوضوح
طيزي مرتفعه بعض الشئ ليست كبيرة ولكنها بارزة وذلك من علامات جمالى
تزوجت من امجد وانا في سن الثامنة عشر .. كنت صغيره ابحث عن الحب والمشاعر
ولما تقدم لي امجد وافق اهلى ووافقت على مضد لانى لم اكن اعرفه جيدا ..
كان عريس مثالى تم زواجى منه وعشت معه أوقات سعيدة او كما اعتقدت ان تلك هي السعادة
علاقتى الجنسية به كانت عادية " كما اكتشفت بعد ذلك انها لم تكن علاقة من الأساس "
حيث كانت تنتهي فور بدايتها بدقائق بسيطة خالية من المداعبات والرومانسية التي طالما حلمت بها
لكن ماكان يصبرني هو ان امجد طيب وحنين وينفذ كل طلباتى
حتى حملت في اول ابنائي عمر ومر عام على ولادتى لعمر وحملت سريعا وانجبت الولد الثاني رامي
كبرت وكبر الولدان مر 15 عام على زواجى حتى أصيب زوجى بمرض السكر والقلب
ومعنى ذلك انه ضعف جنسيا اكثر من الأول .. وكان يمر بنا العام والعامين حتى نلتقى في الفراش
عشت راضية بما قسمه **** لي وربيت اولادي حتي كبرو وتعلموا وسافروا الى احدى الدول الأخرى للعمل
وبقيت انا وامجد نعيش حياة روتينية حتى مرض زوجي مرضا شديدا ولم يكن احد معى ولم يكن قادرا على الوقوف
على قدميه حتى .. اتصلت بطبيب وجاء يفحصة حتى ابلغنى ان هنالك جلطة على المخ اثرت على اعصابه
وافقدته الحركة مؤقتا اى شلل مؤقت .. ولابد من نقله الى المستشفى
لم يكن هنالك احد من اقاربنا موجود معنا في هذه المدينة ولم اكن اعلم بها احد سوي حسين صديق امجد من الصغر
كان رجلا بكل ماتحمل الكلمة من معنى .. متزوج من امرأه متوسطة الجمال ومخلف منها ولد وبنت ومقتدر ماديا
كان يملك عدة شركات يديرها بنفسه هو وأولاده وكان وسيما جدا وجسمة رياضى عكس زوجي امجد
اتصلت عليه وابلغته بحالة امجد وطلبت مساعدته ولم يتردد
جاء على الفور وطلب اسعاف وتم نقل امجد بها الى المستشفى
وذهبت معه خلف امجد في سيارته لم يكن الوقت يسمح للحديث بيننا
ذهبنا الى المستشفى وتم فحص امجد وطلب الطبيب ان يبقى بالمستشفى لحين انتهاء الفحوصات
" ساكمل القصة بالعامية وذلك لسهولة إيضاح المعانى "
طلبت من الدكتور انى افضل مع امجد لكنه قالى مفيش داعى تقدري ترجعى الصبح وهنا الممرضات هيخدموه
حسين قالى يلا اوصلك ونبقى نيجي الصبح تانى
ركبت مع حسين العربية وكنت تعبانه جدا وجسمي كان باين عليه التعب لكن فضلنا نتكلم طول الطريق
كنت ملاحظه ان حسين مركز معايا مش مع الطريق وكان بيحاول يسرق نظرات ليا ولجسمى
لحد ماوصلنا شكرته جدا وفتحت باب العربية ونازله لقيته نزل هو كمان وجه عند بابي
وقالى بكره الصبح هكلمك واعدي عليكي اخدك ونروح المستشفى قلتله ملوش لزوم مش عايزه اتعبك معايا
قالى لاتعب ولا حاجه مينفعش اسيبك لوحدك مش عايزه حاجه اعملهالك قبل ما امشى قلتله لاشكرا تسلم
سلم عليا وباس ايدي ولفيت وطلعت عمارتنا وهو فضل واقف يبص عليا
كنت متاكده ان منظر طيزي وهي بتتهز قدامه اغراه خصوصا انى كنت لابسه جيبة ضيقة
طلعت نمت من التعب وصحيت الساعه 8 لقيت رساله على تليفونى من حسين
بيقولى صباح الفل لما تصحي وتجهزي كلميني عشان اعدى عليكي
مكدبش عليكم انا عجبني اهتمامه جدا خصوصا ان جوزي ماكانش بيهتم بالمواعيد ولا باى حاجه كده
قمت لقيت نفسى بنفس هدومى بتاع امبارح قلعتها كلها ووقفت قدام مرايتي
ابص على جسمى واتحسر عليه وافتكر كل كلمات المعاكسه اللى كنت بتعاكسها ف حياتى
وانى لما كنت امشى مع حد من ولادى كانوا بيقولوله يابختك بيها وفاكريني حبيبته مش امه
اتصلت بحسين اول مافتح قالى صباح الورد كان صوته حنين حسيت كانى بسمعه لأول مرة
قلتله صباح الخير قالى اخبار الجميل ايه حالا قلتله احسن كتير قالى طب تمام ها جهزتي ولا لسه
اوعي تكونى فطرتي قلتله لا الحقيقة لسه قالى خلاص اجهزي وهعدى عليكي اخدك نفطر ونروح المستشفى
قلتله ملوش لزوم قالى لا له لزوم يلا اجهزي قلتله حاضر .. سلام
قفلت المكالمة وايدي تلقائيا راحت لكسى من نفسها .. ياااه بقالى زمن محدش حرك مشاعري كانثي كده
حتى جوزي بقاله سنين طويله عمره ماحرك انوثتي ولا هز شعرة من شعرات كسى
دخلت خدت شاور ولبست جيبة ضيقة ولبست بلوزه عليها ضيقه ومبينه مفاتن جسمى وحلاوة صدري
رغم ان البلوزه ماكانتش مفتوحه الا ان صدري كان واضح للي يركز فيه
مكنتش عارفه انا بعمل كده ليه ولا ازاى بس كنت حاسه انى مراهقه ومستنيه حبيبها عشان يخرجوا سوا
شوية ولقيت حسين بيتصل وبيقولي انه تحت البيت قلتله ثوانى وهنزل
اتعطرت بعطر رومانسيى وشعري كان سايح ع جسمي ونزلت كان واقف عند عربيته
سلم عليا وباس ايدي وقالى مش معقول يامدام ليان ايه الجمال دا كله
ابتسمت وقلتله لاجمال ولا حاجه قالى لا متقوليش كده انتى زي القمر
كلامه كان حلو رغم انه بحدود وكان نفسى يتمادي اكتر ف الكلام
ركبنا ومشينا قلتله ممكن نروح المستشفى الأول قبل اى حاجه
قالى بس نفطر الأول طيب قلتله ارجوك نروح المستشفى الأول
قالى حاضر تحت امرك رحنا المستشفى واتطمنت علي امجد
كان واخد مخدر ونايم تابعت حالته مع الطبيب وقلتله هيرجع البيت امته قالى يومين بالكتير
حسين قالى طب تعالى نفطر ف اى مكان ونرجع يكون فاق قلتله ماشى
رحنا قعدنا ف مطعم قريب وطلبلنا فطار وقعدنا نرغي ونضحك وعدا وقت طويل واحنا بنتكلم
حكالى عن حياته وقد ايه مراته معندهاش مشاعر نهائي وحياتها لاولادها والاكل والنوم فقط
حست من كلامه انه محروم وحست كمان انه عارف انها محرومة
خصوصا انه لمح بالكلام انه يعرف ان جوزها مريض من فتره طويلة بالقلب والسكر
وطبعا مخليش الكلام من انه يغازلها وهي فرحانه من جواها طبعا وخجلانه منه
وكانت بتقوله يا أستاذ حسين قالها لا قولي حسين بس قالتله خلاص متقوليش مدام ليان
قالها حاضر ياليان وضحكوا وبعد كده قاموا رجعوا للمستشفى كان امجد بدا يفوق
بس كان مش ف وعيه نهائي قعدوا معاه وعملوله اشعه مقطعيه على المخ ورجع اوضته
وخد علاج وراح ف النوم تانى لانه كان علاج مخدر
الدكتور قالى تقدري تروحي وتجيله بكره الصبح خرجت مع حسين من المستشفى عشان يوصلنى
قالى تحبي نروح اى مكان كنت ساعتها مضايقه عشان امجد قلتله لا هروح قالى ماشى وروحني وكان ساكت
ولما وصلت نزلت من العربية وطلعت ع الشقة ودخلت اترميت ع السرير مش عارفه مالى وبفكر ف ايه
شوية لقيت حسين بيتصل بيقولى انا زعلتك ف حاجه ؟ قلتله لا طبعا ليه بتقول كده قالى حسيت كده بصراحة
قلتله لا طبعا متقولش كده بالعكس انت تشكر انك واقف جنبي قالها انا مش بعمل كده عشان تشكريني
انا بعمل كده عشان داواجبي ومينفعش اسيبك لوحدك ف الأوقات اللى زي دي
قلتله انا مش عارفه اقولك ايه قالى متقوليش حاجه بس اهم حاجه ماتكونيش مضايقه مني
قلتله لا مش مضايقه قالى اثبتيلي قلتله ازاى طيب قالى مش عارف بس اتصرفي
ضحكت من كلامه بصوت عالى قالى ايوووه كده انا اتاكدت انك مش زعلانه منى
وبعدين ايه الضحكة العسل دى قلتله ياسلام قالى ع فكرة ضحكتك حلوة اوى وابتسامتك احلى واحلي
قلتله كده هتغر ع فكرة قالى حقك انتى لازم تتغري انتى ف حته والعالم كله ف حته تانيه
سكت مكنتش عارفه ارد بس قلبى كان بيدق وكنت محتاجه اسمع كلام اكتر
قالى سكتي ليه ياليان اضايقتي تانى ولا ايه هاااااااا قمت ضاحكه تانى قالى ايوة بقى
انا مستعد اضحك فيكي ع طول عشان اسمع الضحكة الحلوة دى ع طول
قلتله طب يلا روح شوف انت بتعمل ايه قالى انا مفيش ورايا حاجه خالص
انتى هتعملى ايه الليله قلتله ولا حاجه قالى ايه رايك اعدى عليكي نخرج ف اى مكان
قلتله ماشى
وقفلنا وعدى الوقت بسرعه وجه فعلا وخرجنا اتعشينا ف مكان هادي
وكنا بنتكلم واضائه المكان هاديه جدا والوضع رومانسي جدا وكانت عينيه عليا وعلى جسمى
خصوصا انى كنت لابسه فستان اسود ماسك ع جسمي وصدره مفتوح شوية وكان قصير فوق الركبه
اشتغلت موسيقى رومانسية والناس قامت ترقص عليها لقيته مره واحده قام وقف ومدلى ايده
وقالى ممكن متكسفينيش وترقصى معايا الرقصه دى
انا اتلخبطت بس كنت من جوايا عايزه أقوم مسكت ايده وقمت فعلا
وقمنا نرقص وحط ايده ع وسطي وانا لفيت ايدي ع رقبته وكنت خجلانه وبحاول ابعد نظري عنه
بس هو كانت عينه عليا مش بتمشى وايده بتتحرك ببطئ ع وسطي وكان بارع جدا
وقدر يقربني منه ويخلي جسمي يلزق ف جسمه لدرجة انى حسيت بنفسه بدات اغمض عيني
واستمتع بالموقف وانا ف حضنه كده
حسيت بزبه وقف وكان بيحك فيا استغربت انه وقف بسرعه كده
انا كنت بحاول مع جوزي كتير لكنه ماكانش بيقف بسهولة كده
وصلت لمرحلة انى عايزه اسلمله نفسى باى طريقة كنت عايزه اخد زبه ف كسى واخبيه فيه
ويطفي ناري بقيت أحاول افتح رجلي عشان يستقر زبه بينهم وفعلا حصل
وكسى كان بدا يفرز كل افرازاته واعلن حالة من الهياج التام
استلقيت براسى ع صدره واحنا بنرقص مفقتش غير والناس بتسقف وبيعلنوا انتهاء الرقصة
وكانهم اعلان انتهاء حياتى .. كنت أتمنى انها تطول اكتر من كده
رجعنا قعدنا ع التربيزه ومكنتش ع بعضى وهو كان ساكت وبياكلنى بعينه
قلتله ممكن نمشى قالى حاضر
طلب الشيك وحاسب ومشينا
وواحنا ف العربية كنا ساكتين محدش بيتكلم بس بنبص لبعض نظره مفهومة
ووصلنا ونزلت من العربية ونزل معايا وقالى تسمحيلى اوصلك لفوق
هزيت راسى كانى بقوله موافقه انك تنيكني
طلعنا وركبنا الاسانسير كان كل واحد فينا عايز يترمي ف حضن التانى
ايده كانت بتتحرك كنب ايدي وصباعه بيلمس صباعى وانا مغمضه عيوني من الشهوة
وأول ماقرب يمسك ايدي كنا وصلنا الدور اللى فيه شقتي
فتحت الشقة وقلتله اتفضل دخل وقفلت الباب ويادوب بلف لقيته وقف فجاه قدامي
عينينا جت ف عينين بعض وكل واحد حاسس بنفس التانى مسك ايدي وبدون مقدمات خدني ف حضنه
وانا اترميت ف حضنه اوى وسلمتله نفسى بقي بيحضن كل حته فيا بايده ومره واحده مسك شفايفى بشفايفه
وبدا يمص فيهم واكدب لو قلت ان حد ف حياتى كلها مص شفايفى ودوبنى كده
بقيت امص شفايفه انا كمان ويطلعلى لسانه وفهمت وبدات امصه وهو كمان يمص لسانى
شالنى ودخلنا اوضة النوم ونام فوقي وانا حضنته اوي وقالى بحبك يالياان قلتله بحبك ياحسين بحبك اوى
بايديه فتح سوستة الفستان من ضهري وبدا ينزله من ع صدري وكنت لابسه برا خفيف وصغير مش مداري حاجه
حط ايديه يلاعب صدري ويقولى صدرك يجنن ومد ايده من تحت البرا وبدا يدعك ف صدري جامد
وانا كنت خلاص ف مراحل متقدمة من الهيجان عمري ماحد عمل معايا كده وكسى كان ع اخره
فضلت أقوله مش قادره وهو يمص ف صدري اوي ويفرك حلماته بايديه
عدا وقت معرفش قد ايه وهو بيقطع صدري بايديه وشفايفه لحد مانزل بوشه لتحت ع كسى من فوق الاندر
وبدا يلاعب كسى وانا اصوت من المتعه وقلعني الاندر وبدا يلحس كسى ااااااااااااااااه هموووووت مش قادرة
تعبتني ياحسين تعبتني ياحبيبى ااااااه قالى انا هريحك ياقلبي فجاه قلع كل هدومه وشفت زبه واقف
انا مبقتش على بعضي معقول زبه شكله حلو اوى احلى من زب جوزي بكتير حسيت كانى اول مره اشوف زب
بدا يمشيه ع كسى وانا انهارت من الشهوة وقلتله دخله دخله ياحسين دخله كله ياحبيبي
بدا يدخله حته حته وانا ااااااااااه اصوت من كتر المتعه كسى كان بياكلنى وكنت برتاح لما يدخل
وأول مايخرج احس ان كسى مولع وعايز زبه يفشخه وهو دخل زبه جامد اوى
صوت باعلي صوت اااااااااااااااااااااه بحبك ياحسين بحبك ياحبيبي دخله اوى دخله اوى ريحني بقى
وهو فاشخ كسي وبيدخله جامد ويخرجه ويدخله كان أستاذ
وهو يقولى مبسوطة ياحبيبتي قلتله مبسوطة اوى دخله اوى محتاجالك اووووووووى
وطي علي وهمسلي وقالى هنيكك اوى هو قال كده ودخل زبه ف كسى وانا شهقت من الشهوة
مسكت فيه اوي وقلتله اه اه اه قالى اه ايه قلتله نيكني نيكني ياحبيبي
كنت اول مره أقول الكلمة دى ف حياتى كلها وأول مره حد يقولى هنيكك
هيجني اكتر وقالى بتحبي عشيقك قلتله بموت فييييييييه بحبه اوى متعني اووووي
قالى همتعك ياقلب عشيقك وقومني ونام ع ضهره ونيمني فوقه وكسي كان قاعد ع زبه
وانا كسى متقطع من كتر النيك
وفضل ينيك فيا اكتر من نص ساعه لحد ماجبنا شهوتنا ونمت ف حضنه
كنت مكسوفه من نفسى اوي بس مبسوطة
لقيته بيكلمنى وانا ساكته مبردش وقالى مالك ياحبيبتي
ورفع وشى بس من الخجل نزلت وشى تانى قالى انا بحبك ياليان
ومحتاجلك زى ما انتى محتاجالي معرفتش ارد عليه ولقيته باسنى من شفايفي
قلتله بحبك ياحسين بحبك اوووى
بعدها بشوية فضلنا ف حضن بعض لقيته بيقولى الوقت اتاخر هقوم امشى
لقيت نفسى بطلب منه طلب عجيب وبدون تردد
قلتله ممكن طلب قالى اؤمريني ياقلبى قلتله ممكن تخليك معايا
قالى بجد ؟ انا كنت عايز اقولك كده بس محرج منك
اتجرات وبوسته من شفايفه وقلتله احنا مفيش بينا احراج ياحبيبي
انا من النهارده بتاعتك وملكك ياقلبي
قمت وقلتله تعالى نقوم نشرب حاجه
وقمت لقيت قميصه قدامى لبسته وضحكتله وهو ضحك
وقام لبس بوكسره وقمت جبت عصير وشربناه وفضلنا نرغي كتير
ونضحك ونهزر واحنا ف حضن بعض
لحد مالقيته بدا يلعب ف شعري وانا ف حضنه ولقيته بيفتح زراير القميص
لحد ماظهرله صدري مد ايده وبدا يلاعبه وانا بدات اروح ف دنيا تانيه قمت قعدت بين رجليه وهو ع الكنبه
ومديت ايدي ع البوكسر بتاعه وفضلت الاعب زبه بدلع وقلعته وبدات ابوس زبه
وامص فيه اوي
كنت حاسه اني قربت ابلع بضانه من كتر مابدخل زبه ف بؤي
وفجاه قمت قعدت ع رجله ع الكنبه ومسكت شعره وبدات اقعد ع زبه بدلع
واقوله أيه ياحبيبي مش عايز تنيكني بقى لسه هيتكلم حطيت ايدي ع شفايفه
وقلتله خلاص سيبنى انا اتعامل واخليك تنيكني وادلعك وادلع نفسى
وبقيت أقوم واقعد ع زبه اللى زي الحجر واقوله اه اه زبك حلو اوى
واقوم واقعد وكسى يفتحله ويقفل وانا هموووت من الشهوة واتدلع عليه
واقوله زبك بيمتعني اوي
زبك فاشخني اوووي
كسى محتاج لزبك اوى ياحبيبي
كنت حاسه انى انا اللى محتاجاه عشان كده بعمل اى حاجه تمتعني
فضلت اتدلع على زبة وكان بيغطس ف كسى ويروي عطشة
كان كل واحد فينا ف وادى من المتعه وكنت بتفنن في الاستمتاع بزبة
فضلت قاعدة ع زبه وهو بيعصر ف صدري لحد ماشهقت من المتعة وجتلى الرعشة
وجسمى اتنفض وهو ف اللحظه دى جاب ف كسى
واترميت ف حضنه وكنت ف قمة متعتي
نمت ف حضنه وهو كمان نام وماحسيناش بنفسنا غير الصبح الساعة 8
صحيت لقيته بيلعب ف شعري وبيبصلى اوي قلتله صباح الورد ياحبيبي
قالى صباح الفل ياعيون حبيبك وباسنى بوسة حلوة اوى من شفايفي
قالى هنقوم نروح لامجد .. سكت شوية كده وقلتله اه يلا وقمت عشان اخد شاور
مش عارفه ليه سبت الباب موارب ودخلت مليت البانيو ميه وصابون وكان بانيو كبير دائري
ونزلت ف المية وشوية ولقيت حسين جاي بصلى وانا قاعده ف البانيو وبشاورله بصباعى كده تعالى
كنت طول عمري نفسى اتناك ف البانيو بس عمرها ماحصلت
هو شاف منظري هاج ونط جري ف البانيو وانا بقيت اضحك بمياعة
وارشه بالميه والصابون وهو كمان وفضلنا نلعب لحد مامسكني واترمينا ف قلب الميه سوا
كنا حاضنين بعض ف قلب البانيو والصابون مخلى جسمنا كله مزفلط
لدرجة ان زبه دخل ف ثوانى ف كسي شهقت من المفاجاه بس كانت احلى مفاجاه
قلتله اه ياحبيبى بس مش وقته قالى لا زبي تعبان ياقلبى قلتله بمياصة لا سلامته
قالى يرضيكي يفضل تعبان كده قلتله طب هو يرضيه ايه قالى يفشخ كسك
قلتله ااااااااااااى وهو مستني عزومة قام مدخل زبة كله ف كسى قلت اااااااااااااااااااااااه
افشخني اووووووووووووووى ااااااااااااااى نيكني نيكني ياحبيبي
بقى يطلع زبه ويدخله وانا أقوله ااااااى ااااااااااااااااااح مش قادرة اووووووووف نيكني اوي
زبك حلو اوى ياحبيبي متعني بقى افشخ كسى بقى اااااااااااااااااااااااااى
وهو يقولى كسك مولع اوى يالولو وانا اقولة افشخ كسى ياقلب لوولو افشخ لولو بقى
وبقيت امسك شفايفة امصها اووووووووى بمحن وشهوة
كنت ف قمة اثارتي وهو كان أستاذ كان بيكهربنى لما بيلمس حلماتى ويفركهم بايده وزبه ف كسى
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااح مش قادرة اووووووووووف هموت ياحبيبى هموووووووووت
قالى مالك يالولو قلتله تعبانة اوى كسى بيوجعنى اوى ريح كسى اوووووووووووووى ااااااااااااااااي
نيكني اوى نيكني ياحبيبي مشتاقالك من زماااااااااااااااااااااااان ونفسى تنيكني ماصدقت ياحبيبي اااااااااااه
زبك حلو اوى خليه يفشخ كسى اوووووووووووى انا ملكك وكسى ملكك وبتاعك
افشخه بزبك اووووووووووووى نيكني اووووووووووووووووووووي ااااااااااااااااااااااااااااااااه
مش قادرة همووووووووووووت ياحبيبي نيكني اووووووووووووووووي
لحد ما اترعشت وجبت شهوتي بس هو كان لسه قلتله حبيبي ارتاح قالى ريحينى انتى قلتله من عينيا
قمت وقعدته وفضلت العب ف زبة كان منظره حلو اووووووى وهو ابيض وواقف زى الأسد
وكان بيلمع ف الصابون كنت بحسد نفسى عليه
قلتله انا بحب زبك اوووووووووى وببوسة من شفايفه وبدعك ف زبة
ونزلت فضلت امص فيه جااااااااامد والحسه من فوق زى الايس كريم كنت ممحونة عليه اوي
وبقوله زبك حلو اووووووى زبك متعني بجد لحد ماجاب ف وشى وكنت مبسوطة اووووى
قمنا خدنا شاور سوا وقمت لبست وهو كمان ونزلنا رحنا المستشفى
كان امجد نايم وقابلنا الدكتور قال عندى اخبار مش لطيفة
قلتله خير يادكتور
قالى الأستاذ امجد مش هيقدر يتحرك تانى ..
قلتله ايييييييه يعني ايه قالى زى ماسمعتى هيكمل عمره على كرسى متحرك ولسانة تقيل شوية ف الكلام
بس هيتكلم متقلقيش ..
سكت وبصيت لحسين وحسين بصلى وقال للدكتور خير يادكتور قدر **** وماشاء فعل وبصلى تانى كده وسكتنا
يتبع .....
الجزء الثانى ..
معرفش ليه اتصدمت لما سمعت الكلام دا من الدكتور
مقدرش انكر ان العشره مش هاينه عليا وانى متدمرة عشان امجد
وضميري بيانبنى جدا انى خنته مع صاحب عمره
بس هعمل ايه ما انا كنت بموت من جوايا ومحتاجاله وهو كمان
سألت الدكتور امجد هيخرج امته قالى قعاده ف المستشفى زي قلته
خدوه معاكم ع الأقل يغير جو وهنعمله جلسات علاج طبيعي ف البيت
حسين قاله دا حل كويس وع الأقل ميقعدش ف المستشفى ويتعب اكتر
خدناه على كرسى متحرك وكان لسانه تقيل في الكلام وروحناه البيت
في عربية حسين
ولما دخلنا الشقة كنت بتجنب نظرات حسين وشيلنا امجد نيمناه على سريره
وكان حسين بيمسك ايدي من ورا ضهر امجد بس كنت بسحب ايدي
ونيمناه ف سريره وخرجنا قلت لحسين تشرب ايه قالى ياريت قهوة مظبوط
دخلت اعمل القهوة لقيت حسين دخل ورايا ولسه هيحضنى لفيت
وقلتله لو سمحت ياحسين ياريت ننسى اللى حصل دا ومنفكرش فيه تانى
وكانه محصلش قالى ليه كده ياليان انا بحبك وماصدقت لقيتك
انتى رجعتيلى حياتى من تانى قلتله لو سمحت سيبنى انا ست متجوزه
وكفايه تانيب ضميرى لو سمحت سيبنى ارجوك انسى كل حاجه
سابني وخرج وسمعت صوت باب الشقة بيتقفل خرجت جري لقيته مشى
معرفش ليه زعلت بس من جوايا ضميري بدا يرتاح
دخلت المطبخ اجهز اكل لامجد عشان لما يصحى ياكل وياخد علاجه
معرفش ليه حسين سابلى ذكريات في كل انحاء الشقة
بقيت كل ما اقعد في مكان افتكر اللى حصل بينا فيه
كان جوايا مشاعر متلخبطة مابين انى مبسوطة ومضايقة
بس معرفش ليه كان انبساطى اكتر من زعلى
عدت الأيام روتينيه جدا اصحى وافطر امجد واديله علاجه
وينام تانى لان العلاج تقيل واجهزله الغدا ولما يصحى يتغدى وياخد علاجه
واقعد معاه شوية ف صمت لحد ماينام واخرج اتفرج على التليفزيون
كنت ف الوقت دا مفيش اخبار عن حسين وبصراحة وحشنى جدا
وكنت نفسى اكلمه بس ضميري منعنى
كنت بتفرج على التليفيزيون وكان فيه فيلم شغال لسعاد حسنى
وكان فيه مشهد ساخن بينها وبين رسام بيرسمها
حسيت بنار بتاكل فيا وبقيت مش على بعضي واتمنيت ان حسين يجي يطفي ناري
اتفاجئت بتليفوني بيرن واتصدمت لما لقيت حسين اللى بيتصل
استغربت جدا وفرحت ف نفس الوقت
رديت عليه قالى معقول قدرتي تستغنى عنى الكام يوم دول
سكت مكنتش قادره ارد عليه أصلا
قالى بس انا مقدرتش وبجد وحشتيني ونفسى اشوفك واتكلم معاكي
قلتله حسين مينفعش قالى ادينا فرصة نعوض اللى ضاع من حياتنا
كل واحد فينا كان بيتعذب لوحده وساكت وراضى
بس احنا الاتنين مع بعض حياتنا هتبقى احسن صدقيني
لسه بقوله ياحسين بلاش قالى ارجوكي ماتتسرعيش
ولو عايزانى ما اكلمكيش تانى مش هكلمك خالص
وهقفل ومش هكلمك غير لما تبقى عايزه نتكلم
اشوفك على خير ولسه هيقول سلام قلتله حسين قالى نعم
قلتله وحشتنى
قالى بجد قلتله و**** وحشتنى اوى بس بجد مش قادره من تانيب الضمير
قالى ياحبيبتي خلينا نعيش حياتنا ونفكر في نفسنا شوية
قلتله نفسى بس مش قادره قالى انا ماصدقت انك كنتي بين ايديا
انا كنت طول عمري بتمناكى وبحسد امجد عليكي
كنت بدعي ربنا انك تبقى ليا انا مش ليه هو
انتى اجمل حاجه حصلتلى ف حياتى كلها
كلامه كان بيخلى قلبى مش علي بعضه وكسى كان بياكلنى من الشهوة
قلتله بحبك قالى بعشقك يالولو ياريتني كنت معاكى حالا قلتله ياريت بجد
مشتاقالك اوى قالى اجيلك قلتله لا مش هينفع قالى ليه قلتله كده
قالى وحشتيني اوى قلتله وانت كمان ياقلبى
وبداينام معايا في التليفون وجبت شهوتي اربع مرات في المكالمة دى
ومن تعبي نمت عريانه قدام التليفزيون وكان اخر صوت اسمعه هو صوت حسين
صحيت الصبح لقيت نفسى نايمه عريانة في الصالة وجسمى عرقان
قمت خدت شاور وجهزت الفطار لامجد وفطرته وخد العلاج
ولقيت الجرس بيرن رحت افتح اتصدمت
لقيت حسين واقف على الباب
مبقيتش عارفه أقول ايه ولا اعمل ايه كان نفسى اخده بالحضن بس مقدرتش
قالى بصوت واطى ايه ياحبيبتي هتسيبيني واقف على الباب كده
قلتله اتفضل دخل قعد ف الصاله وقالى وحشتيني اوي قعدت جنبه قلتله وانت كمان بخجل
مسك ايدي قالى مش حاسس بصيتله بشوق وقلتله احساسك غلط
قرب ايدي له وباسها وانا غمضت عينيا من الشهوة
جه يقرب عليا فوقت وبعدت وقلتله امجد صاحى جوا
قالى طب انا عايز اشوفه واتطمن عليه قلتله تعالى
ولما قمت لقيته بيقولى بس ايه الجمال دا
" كنت لابسه بدى حماله ابيض وبرموده ابيض "
ابتسمت واتحركت ناحية اوضة النوم اللى فيها امجد
مشى معايا ومسك ايدي بطئت حركتي عشان افضل ماسكة ايده أطول وقت ممكن
وسبتها لما وصلنا لباب الاوضه ودخلنا قعد جنبه يتطمن عليه
وطبعا لسانه كان تقيل معرفش يكلمه
لحد ماحسين قاله ريح انت يا امجد وناملك شوية وانا هروح وابقى اجيلك بعدين
امجد هز براسه كده وريح دماغه على المخده عشان ينام
خرجت انا وحسين من الاوضه وقصدت اقفل باب الاوضه ورايا
بعد ماخرجت لقيت حسين واقف ورايا وخدنى ف حضنه
انا اتخضيت وكنت هجري بس مش عارفه ليه سبت نفسى
لقيته بدا يبوس رقبتى وانا بدات ادوب ف ايديه
ووصل لشفايفي وبدا يبوسها بحنيه لحد ماقطعها بشفايفه
وانا بقيت امص شفايفه بشهوة وكنت على اخري
خدت ايده ورحنا اوضه الضيوف كان فيها سرير صغير كده
وقفلت الباب ورايا وضميته ليا اوى وفضلت ابوس فيه بشهوه وهو كمان
معرفش هو قلعنى كل هدومى ازاى وانا مش حاسه
ماحسيتش بنفسى غير وانا نايمه ف حضنه عريانه وهو بالبوكسر
ولقيته نزل فتح رجلى وبدا يلحس ف كسى وانا بقيت اصوت ااااااااااه
مش قادره ياحبيبي ااااااااااااااه وسامعاه بيقولى كسك حلو اوى يالولو
ااااااااااااه مش قادره همووووت خلاص كسى بياكلنى ياحبيبي
نيكني بقى ارجوك مشتاقالك اووووووووووووووووووى زبك وحشنى موووت
قام نام فوقي وبدا يبوس ف شفايفي ويعصر ف صدري بايده
وبدا زبه يتحرك على كسى وانا صوت من الشهوه اااااااااااااااااااي
ااااااااااااااااااااه مش قادره ياحسين زبك حلو اووووووووووى
اااااااااااااااااااااااااه متعنى ياحبيبى متع كسى بقى اااااااااااااااااااااه
وهو كان بيتفنن في دخول وخروج زبه من كسى كان بيدوبنى
ااااااااااااااااااااح مش قادرة خلاص هموووووووووووت نيكني ياحبيبي
فضل ينيك فيا يجي نص ساعه متواصله غيرنا فيها أوضاع كتير
لحد ماجاب شهوته عليا ونمت ف حضنه وفضلت ف حضنه يجي ساعه
مكنتش قلقانه لانى عارفه ان امجد مش هيقدر يتحرك
فضلنا نايمين ف حضن بعض لحد العصر
لما صحيت بصيت ف الساعه
يالهووووووووى الغدا وعلاج امجد
جيت أقوم لقيته مسك ايدي وباسها
وطيت عليه وبوسته من شفايفه وقلتله بحبك
وخدت هدومى وخرجت عشان اجهز لامجد الغدا ..
يتبع ..