زوجة هايجة [الأرشيف] - منتديات نسوانجي

both.hot

04-11-2020, 01:31 PM

للي يعيش يامايشوف واللي ليه عمر يشوف اكتر .
الشهوه شئ رهيب الشهوه شئ لا يمكننا الحكم فيه . الشهوه رغبه الشهوه شعور الشهوه لا يمكننا الهروب منها
الشهوه شوق الشهوه امنيه الشهوه قدره. تخيل انك ميت من الجوع ايه اول شئ بتبحث عنه هو الاكل تخيل انك
عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البروده.
الانثي باجهزتها التناسيليه الداخليه وكمان بلمحللات الحسيه اللي تحت الجلد شئ رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار.
الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن . الانثي زو احاسيس خاصه . الانثي ممكن تفعل اي شئ مع رجل اعجبت فيه وتمنيته . ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها .
كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر
وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامراه .
قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه
حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس
المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس
باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه.
ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل
دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من
ملامسه ايدها ليظها .
كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه
الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه .
كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه .
كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه
غشائها العذراوي .
قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟
كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت.
وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل
كل شئ بسيارته .
المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه . وبالسكه ابتدا
حمدي الكلام والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق
.وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه . نزلت العروسه من باب السيره للكوافير وهي
تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته .
حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها
الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف .واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف .
خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه .اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروس
تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده علي ايدها ويقول لها مبروك.
جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه
وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها .
كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد
واعطاه للعروسه ومشي وراها . الزحام كان شدي . احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست
العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه
رهيبه . واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبر السائق . ايد العروسه بايد العريس . والسائق لازق
زوبره بطيظهاواحست بنشوه رهيبه .
جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف
وسخن وقوي وكم تمنته .
حان وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام .وهنا اعلن حمدي
عن رغبته وشهوته الحقيقيه .ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها
الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد باله .
المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدؤ اعقل يامجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه . المهم لزق
حمدي زوبر فقط بيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه .
انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدوله الخليج . وهو يتزكر ملامسته لجسم العروسه
وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها .
مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري
ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي .
وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي قال من قال له العروسه . قال عروسه اي مش فاهم .
قال البنت اللي زفناها الصيف الماضي قال له معقوله وايه اخبارها قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار
وبقي رهيب ومحتاجه الاكال وضحكوا هههههههه
المهم قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها .المهم باليوم التالي ذهب
الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار .
المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس كانت تطلع سلم العمل لاعلي وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان
وتلامست للايادي واحس كل منهم انه قد وجد ضالته . اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه .
وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم . العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل
وتواعدا باليوم التالي .
باليم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر المقابله دي من زمان .مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه . قال لها انا
متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي.
مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس . وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها
من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه .
قال لها انها احلي وارق واجمي بنت عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه
مرت اللحظات والاتنيان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له . سالها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر
غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفه الامر قالت له مش اليوم
احكيلك . كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه
الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهيلا تقاوم الكلام السحري
فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد .
لعب براسها وحسسها انها الامراه الوحيده بالدنيا .حسسها بانوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من
كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها .تعددت المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون
وافخم المطاعم واحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها
ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتزكر سوي المتعه اللي تعيشها .
كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عقش او كراسي فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد
واحد ززجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج .
بيوم واحده ساعه الغروب واخدبكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب
والملامسات والاثاره الجنسيه .
سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده
واحست بنشوه كبيره .
اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب
من فخ العنكبوت الللي نصبه حولها واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو
يفتح باب الشقه.جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره وجها
لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها
والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها
غير قادره علي الصموت .فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعا ما وحلماته
بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين
شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بضعض كسها من
فوق الكيلوت . نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللذج يملا الكس واحست بنشوه غريبه
وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي . استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو
دخلو مش قادره مش قادر . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبري ووضع الراس علي باب الكس واخد
بتدليل كسها براس زوبره واخيرا قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا
وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان
حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها . واخد بحركات مكوكيه غريبه وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه
وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس . وكانت نيكه مابعدها
نيكه . تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي
اسيره شهوه حمدي.وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم
الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه .
كان صيف كل نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر .
وكانت اجازة حمدى قربت على نهايتها وفى يوم قرر انه لازم يقتح طيز ليلى قبل ما يسافر وينيكها من طيزها لاول مرة
نيكة عمرها ما تنساها فاشترى كريم مخدر مخصوص للنيك وقابلها كما هى العادة واتفسحوا بالعربية شوية وطلعوا
على الشقة واول ما دخلوا الشقة قلعها ملط وهو كمان خلع هدومة وزبره كان شادد على الاخر ومولع ليلى قعدت على
المرتبة وهو واقف ادامها ومصت زبره ولحست بضانه وفضلت تمص فيه وتلحس البيضان وتحسس على طيزه والحركة
دى بتخليه يهيج اكتر وكان عاوز كمان يطمنها ان نيكه لطيزها مش هيتعبها فسابها تلعب فى طيزه وتحط صباعها على
خرم طيزه وهى بتمص زبره بعد شوية مقدرش يقف من كتر ما هو هايج راح نايم على المرتبة وهى راحت طالعه تلحس
زبره فى وضع 69 بدا يلحس كسها ويبعبص طيزها وبل صباعه وبدا يدخل صباعه فى طيزها وهو بيمص زبنور كسها
المولع بدات تصوت تقوله براحة يا حبيبى لحسن هتعورنى هو كان خلاص وصل للهياج الكامل مسبهاش الا وصباعه
رشق فى طيزها كله والبعبص بينيك طيزها استملت الالم وبدات تستمتع بالبعبصة واللحس لكسها وهى تمص زبره
واترعشت ونزلت عسل كسها فى بقه وهو بيلحس كسها وصوتت حس انها ساحت وهاجت على الاخر راح مطلع
الكريم من جيب البنطلون ونيمها على بطنها ورفع طيزها لفوق وحط الكريم على خرم طيزها ودهن زبره بالكريم وراح
رافع طيزها وهى بتقوله هتعمل ايه يا مجنون قالها انا هفتح طيزيك يا متناكه امال جوزك الخول يفتح كسك وانا ملاقيش
حاجه افتحها قالت له بس هتعورنى قالها اشمعنى كسك اتعور وخر دم وانتى مبسوطه استحملى شوية قالت له من
الهيجان طب براحة على طيزى وبدا يدخل راس زبره شوية شوية وهى مستحملة والمخدر مع الكريم عاملين شغل
طربوشة زبره نفدت جوه طيزها راحت مصوته قالت له يا ابن المنيوكه شرمت طيزى يا متناك قالها احا يالبوه انا اللى
متناك ولا انتى يابت الخول وجوزك الخول اللى مش مكيفك ولا فتح طيزيك المولعه اللى نفسها تتناك من زمان
استحملت وبدا يدخل زبره شوية وبراحه لحد ما دخل كل زبره فى طيزها قالت له الحقنى حاسه ان فيه ريح عاوزه تطلع
من طيزى ومنفوخه مش عارفه اطلعها طلع زبرك شوية قالها ابدا مش هطلعه وبدا ينيكها وهى مبسوطه وبتلعت في
زبره بايديها وبضانه وهو بيبعبص كسها وزبره فى طيزها ومن هيجانها جابت شهوتها وهو بينيكها من طيزها راحت
قامطه على زبره جامد حس بنار فى زبره وراح منزل لبنه فى طيزها وهى بتنزل عسل كسها على ايده وفضل ينيكها
لحد ما خلص ولبنه نزل كله راحت نايمه وهو نام فوقيها وساب زبره فى طيزها لحد ما بدا ينام ويخرج من طيزها واول ما
خرج راحت مطلعه ريح بصوت عالى ونطرت لبن زبره على جسمه راح قالها تعالى يا لبوه الحسى لبن زبرى اللى طيزيك
نطرته على جسمى راحت قايمه لحست اللبن كله وهو بعبص طيزها وحط صباعه فى بقها غرقان لبن وهى تلحس
وبعد كده نامت جنبه فى حضه بدا يقولها على فكرة انا مسافر بكره الصبح للشغل وهتوحشينى رااحت معيطه وقالت
له انت بجد هتسيبنى انا مقدرش استغنى عنك قالها طب ما جوزك معاكى زادت فى العياط
قالت له لا انا كنت عاوزه اتطلق مش قادرة اعيش معاه وخاصة بعد ما عرفتك قالها انتى كل مرة مش بتحكى لى على
اللى بينك وبينه احكى لى عشان اعرف كل حاجه قالت له بدات من يوم الدخله اول ما وصلنا البيت طبعا انت كنت
هيجتنى وخليت كسى مولع من عمايلك معايا دخلنا الشقة وقام قايلى انه تعبان من الفرح والزفة واليلة وقاله كام يوم
مبينامش كويس وجعان اوى بصراحة انا كمان كنت جعانه اكتر منه لانى مكلتش من الصبح كلنا مع بعض واحنا بلبسنا
وبدانا نهزر شوية قلت له ممكن تقلعنى عشان الفستان مش عارفة اخد راحتى فى الاكل قام فك السوسته ونزل
الفستان وساعدنى وفكيت الطرحة بقيت ادامه بقيمص قصير والبرا واللباس بس وهو قام قال اشمعنى انتى راح قالع
البدلة وبفضل بالبوكس بتاعه بس ولاحظت ان زبره نايم مش واقف قلت يمكن يكون تعبان وجعان المهم كلنا وشبعنا
وشلت صينية الدفسة فى المطبخ رجعت لقيته نايم على السرير وعامل نفسه راح فى النوم قلت له ايه يا حبيبى
مالك هتنام ولا ايه قاللى تعبان قلت له لا دى ليلة العمر ولازم نسهو شوية وانا كمان تعبانة اكتر منك لكن عاوزين نفرح
مع بعض وننبسط قام قعد وبدات ابوسه واحط ايى على جسمه وصدره وانا فى حضنه هو كمان بدا يلحس رقبتى
ويسيحنى ويحسس على جسمى وراح مقلعنى القميص وانا خلعت البرا ونزلت اللباس وبقيت ملط ادامه ورحت منزله
البوكس بتاعه لقيت زبره مقارنة بزبك يعتبر زنبور وليه مش زب راجل صغير اوى ووقف بس مش جامد فضلت ادلك زبره
بايدى لحد ما وقف شوية وراح منيمنى على ضهرى ورفع رجلى على كتفه وبدا يدخل زبره فى كسى طبعا كسى كان
غرقان ميه وعسل من الهيجان اللى فيا زبره اتزفلط ودخل على طول وزقه جامد وواضح انه كان ابيض وميعرفش حاجه
فى النيك ولا المتعه بس كان حد مفهمه ازاى يفتح كسى ويفض البكارة وده اللى حصل زبره فتحنى ونزلت دم على
المنديل وفضل ينيك فى كسى شوية اقل من دقيقتين وراح ناطر لبنه فى كسى واتقلب على جنبه ونام طبعا انا قمت
دخلت اتشطفت وغسلت الدم ورجعت لقيته بيشخر رحت لامة المنديل عشان اوريه لاهلى واهله الصبح ويفرحم
ببنتهم وابنهم وانا بغلى وكسى مولع عاوز يتناك انا كل السنين دى مستنية اليوم ده يقوم ينام الراجل الخول ده
ومينيكنيش الا دقيقتين تلاته بالعدد رحت نمت جنبه وانا عريانه ملط وفضلت العب فى كسى وبزازى والعب فى زبره
يمكن يقف ويهيج ويصحى ويكمل نيك لقيته زى القتيل وزبه مبيقفش المهم لعبت فى كسى لحد ما اترعشت ونزلت
العسل ولحسته بايدى ونمت من التعب والفرهدة صحينا الصبح على خبط الباب والناس دخلت ووريناهم المنديل
وزغاريد واللذى منه المهم بالليل بعد كل الناس ما مشيت قلت هينيك فيا للصبح ما هو نايم تمام واكلنا حمام وبط فى
الغدا واتعشينا كباب وحمام برضه وكان تانى يوم هنسافر جمصة نقضى اسبوع هناك قالى الاول نحضر الشنط للسفر
قلت له متقلقش انا حضرت كل حاجه ليك وليا لما سبتك مع امك وخالاتك ودخلت مع امى الاوضه حضرنا شنط السفر
قالى طب يالا ننام عشان الاتوبيس بدرى الصبح قلت له ايه رايك ننام فى الاتوبيس ونسهر للصبح قالى احاول اصلى
متعود انام بدرى مش بسهر للدرجة دى قمت شغلت التليفزيون على قناة بتجيب اغنى ورقص وقلت له ايه رايك نرقص
مع بعض قام حزمنى ورقصت له وانا برقص قلعت القميص اللى كنت لابساه وبقيت برقص بمياعه وانا عريانة مش لابسه
غير لباس فتلة بس حسيته بدا يهيج عليا وعينه هتاكل بزازى وطيزى قومته وخليته يقلع ملط الصدمة ان زبه كان نايم
قلت له ايه يا هيما زبك ماله مبيقومش ولا ايه راح وشه مقلوب وشخط فيا ايه يا مرة زبى ناكك وفتح كسك ولا نسيتى
اللى حصل امبارح قلت له امبارح يادوب دقيقتين ورحت مقلوب ونمت ودولقتى هتعمل ايه قال لى هتشوفى قلت له
بمياصه انا نفسى اشوف يا دكرى انت جوزى ولازم تمتعنى وامتعك راح واخدنى جنبه وقلعنى اللباس وبدا يدعك كسى
بايده بس هو مش عارف يدعك فين بدات اقوله حط ايديك على كسى وحرك صوابعك على زنبورى وبعبص كسى
بشويش نفذ كلامى وانا سحت ورحت فى دنيا تانية شوية لقيت زبه وقف وراح راكب على كسى ودخله وهى يادوب
مرتين تلاته راح ناطر لبن زبره فى كسى ونزل من فوقيا ونام قلت له لا مش هتنام انا لسه عاوزاك قوم ناكل اى حاجه
عشان نتمتع تانى انا لسه منبسطش طبعا انا كبنت متربية المفروض احافظ عليه لكن شهوتى برضه ليه حق لازم هو
يشبعنى ويمتعنى ولا كلامى غلط رحت قايل لها طبعا نتى صح الصح المهم عملتى ايه قالت ولا حاجه جبنا اكل واكلنا
واتفرجنا على التليفزيون شوية ةفضلت العب فى زبه لكن كان قتيل مش عاوز يقوم تانى خالص رحت نازلة ابوس زبه
والحسه استغرب جوزى من انى ببوس زبه وقال لى بتعملى ايه قلت له بصحى الميت واعمله تنفس صناعى يمكن
يفوق وضحكت وهو ضحك المهم قلت لهم متعمل زى ما انا عملت والحس كسى ومص زنبورى قال لى انا عمرى ما
سمعت عن كده قلت له بقولك ايه ايه احنا اتجوزنا يعنى كل حاجه تبسطنى لاوم تعملها ولا عاوزنى ابص بره من اول
يوم راح منفعل عليا وقال متقوليش تانى كده لحسن اضربك وابهدلك قلت له خلاص الحس يا دكر ومتع كسى بدا
يلحس لحد ما جبتهم فى بقه داق طعم كسى قالى كسك طعمه غريب انتى نزلت ايه اوعى تكونى شخيتى فى بقى
ضحكت على جهل العريس المغفل اللى ميعرفش الفرق بين عسل الكس والبول وهى كمان ضحكت عليه زى ما
حكت لى قالت له يا هيما ده عسل كسى زى لبن زبرك المهم نام بعد ما ريحنى بلسانه وسهرت للفجر وصحيته
عشان نسافر اول ما وصلنا الشقة فى جمصة دخلت حطيت الهدوم فى الدولاب وهو جاب الغدا من المطعم اتغدينا
وريحنا شوية وقلنا ننزل البحر رحت لابسه المايوه طبعا جمصة ميفعش فيها غير مايوه بنطلون طويل وبلوزه بكم المهم
رحنا البحر ونزلنا ولعبنا فى الميه مع بعض وانا شايفه الرجالة حوالينا هيقطعوا البنطولون بتاعة بعينيهم من منظر طيزى
الكبيرة على المغرب روحنا واستحمينا وريحنا شوية ونزلنا اتعشينا بره واتفسحنا ولقيت حابب يمشى ونتفسح قلت له
كويس انا انبسطت اتاريه مش عاوز يروح عشان مينيكش وانا كنت فاكراه مبسوط بالخروج ولما قرب الفجر قلنا نروح
عشان تعبنا اول ما وصلنا البيت راح داخل على السرير اترمى وراح فى النوم فى ثانية يادوب انا قلعت الهدوم ولبست
قميص نوم قصير لقيته فى سابع نومه سبته ولعبت فى كسى لحد ما نزلت العسل ورحت واخحده العسل من كسى
وحطيته فى بقه بصباعى ودهنت زبه بعسل كسى وجت لى فكرة بنت حرام انى ابعبص طيزه وانيكه بصباعى واحط
عسل كسى فى طيزه رحت نايمه وراه وقلعته البوكسر وبدات ابعبص طيزه والعب فى كسى لحد ما نزلت كمان مره
وخدت عسل كسى وبعبصت طيزه ودخات العسل فى طيزه من جوه ونمت بعد كده وانا عريانه ملط وهو البوكسر بتاعه
نازل لما صحي الصبح لقانى نايمه ملط وهو عريان من تحت راح مصحينى ليلى انتى يا مرة ايه اللى حصل بالليل
صحيت ببص لقيت المنظر افتكرت اللى حصل بالليل قلت له ايه يعنى اللى هيحصل هو انت بتعمل حاجه انت نمت وانا
فضلت العب فى زبك عشان يقوم وتصحى تنام معايا مردتش ومصحيش رحت لعبت فى كسى بصباعى لحد ما راتحت
ونمت قالى طب ايه اللى على طيزى ده انا حاسس بحاجه ملزقة على طيزى قلت له ده عسل كسى دهنت جسمك
بيه طيزك وزبك وبقك لكن انت قتيل يا هيما بلا خيبه على الرجالة اتكسف وحسيت انه انكسر ادامى لقيتها فرصة
رحت مكملة عليه قلت له بقولك يا هيما انت لوعندك مشكلة وده واضح انا اخدك المستشفى عندى اوريك لدكتور
يعالجك عشان نعيش مع بعض واحنا كويسين انت عارف انى ممرضة وبيعرض عليا كتير يا ما نسوان شافت حالها مع
رجالة غير جوازهم بسبب حالتك دى قالى خلاص نصبر شوية ولو منفعش نروح لدكتور وفعلا صبرنا وادينا صابرين لحد
دلوقتى لا هو بيعرف ينيك ولا بيعرف ينيل من ليلتها عرفت حكاية يا حبيبى قلت لها يخرب كس امك ده انتى بتتعزبى
ردت ليلى اوى يا حبيبى عشان كده عاوزه اتطلق واشوف هنتجوز ازاى انا وانت قلت لها بقولك ايه اصبرى انا مسافر
الصبح بلاش نتكلم فى المواضيع دى دلوقتى ولما ارجع يبقى لينا كلام تانى ليلى عيطت وقالت يعنى استحمل كمان
سنه قلت لها معلش تعدى بسرعة وتهون