المارد السوري
09-20-2020, 11:27 AM
اسمي حسن ابلغ من العمر ٤٢عاما
متزوج من هبة ٣٦عاما
كانت مراهقتي غير كل المراهقين كنت لا افكر بالبنات مثل باقي الشباب
في عمر الخامسة عشر كنت في الصف الثالث الاعدادي وكان لي قريب ندرس
سويا وكان داىما ياتي لبيتنا الذي لي غرفة فيه
وفي مرة من المرات كان صديقي او قريبي عندي قال اغلق باب الغرفة جيدا اريدك
بموضوع غير الدراسة
قال اريد ان اعرف من يملك قضيبا اكبر انا ام اتت طبعا استغربت انا من سؤاله لانه
لم يسبق ان تحدثنا بهذه الامور من قبل
عندما رأني مترددا اقترب مني وانزل لي سحاب البنطال القماشي الذي كنت البسه
واخرج قضيبي المرتخي وصار يداعبه
ثواني انتصب قضيبي وارتعد جسدي جراء مداعبته
حقا اثارني ذلك
ومالبثت الا انا مديت يدي اتجاه مخدع قضيبه واخرجته ويال هول مارايت
فكان احمد يملك قضيبا كبيرا مقارنة بقضيبي ومقارنة بعمره
لاحظ احمد انذهالي وقال لي هل اعجبك قضيبي
احمر وجهي وقلت نعم
قال اريد ان اعقد معك اتفاق انت ترضع لي قضيبي وانا اكون معك مثل الانثى
قلت له وانا مستغرف كيف مثل الانثى قال انت تنيكني وبنفس الوقت ترضع قضيبي
قلت موافق
اخذت قضيبه الزهري الابيض الذي يشبه لون قضيبي وصرت ارضع له وانا بقمة هياجي
حتى طلب ان اخرجه من فمي كي لايقذف
وقال هل لديك فازلين قلت بلى قال اجلبه
وفعلا اتيت بعلبة الفازلين
بعد قليل نزع جميع ملابسه واخذ قليلا من الفازلين وصار يضع على فتحة طيزه التي
كانت بيضاء مدورة
وركع على رجليه واخذ قضيبي المتوسط الحجم وصار يلتهمه الا اصبح اكثر صلابة
فاخرجه ووضع عليه الفازلين
واخذ الوضعية الفرنسية المعروفة لاتيه من الخلف وازرع قضيبي بمؤخرته الجميلة
وادفعه ببطئ كي لايتأذى
صار يان مثل العاهرات ويطلب ان ادخله باكمله وفعلا دخل قضيبي بسهولة وصرت انيك
صديقي وللمرة الاولى في حياتي امارس الجنس
دقائق من النيك السريع حتى بدا جسمي يرتعش
واخبرته اني ساقذف قال اقذفهم بداخلي وبالفعل جبت منيي بداخل صديقي صاحب
الطيز الكبيرة
صرخ هاتلي الكلينكس اريد ان اقذف وبدا يفرك راس زبه الكبير وبدا يزأر ويخرج
الحليب
ارتحنا قليلا وعدنا للدراسة
ومرت الايام والسنين وبقينا نزور بعضنا ونمارس النيك كالعادة
الا ان جاء الوقت الذي تزوحت فيه انا
قلت لقائاتنا كثيرا
ولمن كل راينا بعض نتذكر ايام النيك الجميل
وفي يوم لم تكن زوجتي في اليت
اتصلت مع احمد وقلت له تعال اسهر عندي انا لوحدي قال نصف ساعة واكون عندك
وكان عندي بالبيت فيديو سي دي
وكان عندي افلام سكس كنت احضرها انا وزوجتي
فعلا حضر احمد وبعد ان تكلمنا قليلا عرفت منه انه عازم على الخطوبة
وفي سياق الحديث قال لي هل نيك الكس افضل من نيك الطيز
اثارني كلامه وقلت له ان نيك الطيز مثير وايضا نيك الكس
وقمت ووضعت فلما بالفيديو وصرنا نتابعه
يبدو ان صديقي احمد اثاره الفلم فمد يده على قضيبي وصار يفركه
وكانت اول مرة نجتمع منذ زواجي
قضيبي صار مثل الصاروخ
اخذه ووضعه بفمه وقبلها قال اشتقت لقضيبك ياصديقي
هات ذوقني طعم الكس
الحقيقة اثارني كلامه
ولا اعلم كيف تذكرت زوحتي وقتها واننا معنا وترى زوجها قارب ان بضاجع غيرها
ومع من مع شاب
والخقيقة الاخرى الذي راودني ان اجعل زوحتي تنتاك من زب صديقي الضخم
المهم انتهى كعادتنا اللقاء انني لم اقوم وضعت زب صديقي الذي تمنيته يوما ان يدخل
بداخل طيزي ولكن كنت داىما اخاف من ضخامته
ونكته وقتها مرتين
تكررت اللقاءات بغياب زوجتي
وفي احد المرات التي كنت قيها مع زوجتي وكان بيننا لقاء جنسي صاخب ونحن نشاهد
فيلما لرحل له زب كبير
فاعترفت لها ماحصل بالماضي ولكن لم اعترف بما حصل معنا انا واحمد بعد الزواج
وصرت الاحظ ان عند كل لقاء جنسي هي من تذكرني بنيكي لاحمد
وانا عندما كنت انيكها كنت اهذي واقول سانيكك مع احمد يوما ما على هذا الفراش
كانت تفرح وتثار
حتى جاء اليوم الذي صارحنها اني سانيك صديقي يوم الخميس عندما تذهبين لاهلك
فقالت عندي شرط يجب ان اكون بالبيت واراكم
قلت مستحيل لان احمد لايقبل
فقالت لن ادعه يعرف اني بالبيت وسوف اتفرج عليكم من النافذة من مكان لايراني فيه
مالذي حصل اتركه لكم في الجزء القادم قريبا
متزوج من هبة ٣٦عاما
كانت مراهقتي غير كل المراهقين كنت لا افكر بالبنات مثل باقي الشباب
في عمر الخامسة عشر كنت في الصف الثالث الاعدادي وكان لي قريب ندرس
سويا وكان داىما ياتي لبيتنا الذي لي غرفة فيه
وفي مرة من المرات كان صديقي او قريبي عندي قال اغلق باب الغرفة جيدا اريدك
بموضوع غير الدراسة
قال اريد ان اعرف من يملك قضيبا اكبر انا ام اتت طبعا استغربت انا من سؤاله لانه
لم يسبق ان تحدثنا بهذه الامور من قبل
عندما رأني مترددا اقترب مني وانزل لي سحاب البنطال القماشي الذي كنت البسه
واخرج قضيبي المرتخي وصار يداعبه
ثواني انتصب قضيبي وارتعد جسدي جراء مداعبته
حقا اثارني ذلك
ومالبثت الا انا مديت يدي اتجاه مخدع قضيبه واخرجته ويال هول مارايت
فكان احمد يملك قضيبا كبيرا مقارنة بقضيبي ومقارنة بعمره
لاحظ احمد انذهالي وقال لي هل اعجبك قضيبي
احمر وجهي وقلت نعم
قال اريد ان اعقد معك اتفاق انت ترضع لي قضيبي وانا اكون معك مثل الانثى
قلت له وانا مستغرف كيف مثل الانثى قال انت تنيكني وبنفس الوقت ترضع قضيبي
قلت موافق
اخذت قضيبه الزهري الابيض الذي يشبه لون قضيبي وصرت ارضع له وانا بقمة هياجي
حتى طلب ان اخرجه من فمي كي لايقذف
وقال هل لديك فازلين قلت بلى قال اجلبه
وفعلا اتيت بعلبة الفازلين
بعد قليل نزع جميع ملابسه واخذ قليلا من الفازلين وصار يضع على فتحة طيزه التي
كانت بيضاء مدورة
وركع على رجليه واخذ قضيبي المتوسط الحجم وصار يلتهمه الا اصبح اكثر صلابة
فاخرجه ووضع عليه الفازلين
واخذ الوضعية الفرنسية المعروفة لاتيه من الخلف وازرع قضيبي بمؤخرته الجميلة
وادفعه ببطئ كي لايتأذى
صار يان مثل العاهرات ويطلب ان ادخله باكمله وفعلا دخل قضيبي بسهولة وصرت انيك
صديقي وللمرة الاولى في حياتي امارس الجنس
دقائق من النيك السريع حتى بدا جسمي يرتعش
واخبرته اني ساقذف قال اقذفهم بداخلي وبالفعل جبت منيي بداخل صديقي صاحب
الطيز الكبيرة
صرخ هاتلي الكلينكس اريد ان اقذف وبدا يفرك راس زبه الكبير وبدا يزأر ويخرج
الحليب
ارتحنا قليلا وعدنا للدراسة
ومرت الايام والسنين وبقينا نزور بعضنا ونمارس النيك كالعادة
الا ان جاء الوقت الذي تزوحت فيه انا
قلت لقائاتنا كثيرا
ولمن كل راينا بعض نتذكر ايام النيك الجميل
وفي يوم لم تكن زوجتي في اليت
اتصلت مع احمد وقلت له تعال اسهر عندي انا لوحدي قال نصف ساعة واكون عندك
وكان عندي بالبيت فيديو سي دي
وكان عندي افلام سكس كنت احضرها انا وزوجتي
فعلا حضر احمد وبعد ان تكلمنا قليلا عرفت منه انه عازم على الخطوبة
وفي سياق الحديث قال لي هل نيك الكس افضل من نيك الطيز
اثارني كلامه وقلت له ان نيك الطيز مثير وايضا نيك الكس
وقمت ووضعت فلما بالفيديو وصرنا نتابعه
يبدو ان صديقي احمد اثاره الفلم فمد يده على قضيبي وصار يفركه
وكانت اول مرة نجتمع منذ زواجي
قضيبي صار مثل الصاروخ
اخذه ووضعه بفمه وقبلها قال اشتقت لقضيبك ياصديقي
هات ذوقني طعم الكس
الحقيقة اثارني كلامه
ولا اعلم كيف تذكرت زوحتي وقتها واننا معنا وترى زوجها قارب ان بضاجع غيرها
ومع من مع شاب
والخقيقة الاخرى الذي راودني ان اجعل زوحتي تنتاك من زب صديقي الضخم
المهم انتهى كعادتنا اللقاء انني لم اقوم وضعت زب صديقي الذي تمنيته يوما ان يدخل
بداخل طيزي ولكن كنت داىما اخاف من ضخامته
ونكته وقتها مرتين
تكررت اللقاءات بغياب زوجتي
وفي احد المرات التي كنت قيها مع زوجتي وكان بيننا لقاء جنسي صاخب ونحن نشاهد
فيلما لرحل له زب كبير
فاعترفت لها ماحصل بالماضي ولكن لم اعترف بما حصل معنا انا واحمد بعد الزواج
وصرت الاحظ ان عند كل لقاء جنسي هي من تذكرني بنيكي لاحمد
وانا عندما كنت انيكها كنت اهذي واقول سانيكك مع احمد يوما ما على هذا الفراش
كانت تفرح وتثار
حتى جاء اليوم الذي صارحنها اني سانيك صديقي يوم الخميس عندما تذهبين لاهلك
فقالت عندي شرط يجب ان اكون بالبيت واراكم
قلت مستحيل لان احمد لايقبل
فقالت لن ادعه يعرف اني بالبيت وسوف اتفرج عليكم من النافذة من مكان لايراني فيه
مالذي حصل اتركه لكم في الجزء القادم قريبا