رائد سالب
01-28-2021, 07:56 AM
كان يوم الأحد بداية طريق جديد لي، كنت أتوقع كل شيء، قبلا، ما عدا ممارسة الجنس مع أمي، وبالطريقة التي فؤجئت بها.
صباح الإثنين، وكأن شيئا لم يكن، أيقظتني والدتي حوالي الساعة السادسة والنصف كي أتناول فطوري مع والدي والإستعداد للذهاب إلى المدرسة.
على طاولة الطعام، ابدى والدي انزعاجه من الوضع السياسي في البلد، وقال إنه قد يضطر للسفر إلى الخارج لمدة أسبوع، لعقد لقاءات مع مناصري الحزب في الخارج، ليسلّط الضوء على الأوضاع السياسية في البلد، والحلول التي يطرحها حزبه للإنقاذ. وطرحت والدتي بصورة موجزة، أنها سترسلني خلال العام الدراسي القادم إلى مدرسة داخلية خاصة في ضاحية العاصمة، فتساءل والدي لماذا؟ أجابت أريده أن ينصرف فقط لدروسه، بدلا من أن يذهب أسبوعيا لأستاذه، لتلقي الدروس الخصوصية، والتي حسب نتائج الامتحانات أنها لم تعطِ النتائج المرجوة، منها. قال والدي حسنا، قومي بالذي ترينه مناسباً. أنهينا فطورنا، غادر أبي إلى عمله، وحملت أنا محفظتي وتوجهت مع والدتي إلى سيارتها لتوصلني إلى المدرسة.
في الطريق، سألت أمي: هل أنت جادة بإرسالي إلى المدرسة الداخلية؟ ابتسمت وقالت طبعا، ولكن لن أدعهم يضعوك مع باقي التلاميذ في غرفة نوم واحدة للجميع. بل سأطلب من مدير المدرسة أن يعطيك غرفة خاصة لك، مستقلة عن الجميع. وأنا سأزورك في نهاية كل أسبوع. قلت: ولكنني سأفتقد لرفاقي هنا، ولا أعرف أحدا هناك، وسأمضي وقتي وحيدا. قالت ستهتم بدروسك أكثر، وسنفرح بك غدا محاميا لامعا إلى جانب والدك.
لم تحدثني والدتي عما جرى معنا بالأمس... فسألتها: أي ساعة عاد والدي أمس إلى المنزل؟ قالت في الثالثة صباحا، لماذا؟ وهل كنت مستيقظة؟ نعم... وانبطح في السرير وذهب، كعادته، في نوم عميق.... قلت: وأنت؟ قالت: لا شيء... تلهيت بنفسي حتى غفيت...
بعد فترة سألتها: ماما، لماذا لم تنجبا أخا أو أختا لي حتى الآن، وأنا سأصبح في الرابعة عشرة من عمري، وليس لي أخت أو أخ.... تنّهدت والدتي وقالت: بعد ولادتك ... بفترة، أصبت بألم في رحمي جراء التهاب ، ما استدعى إلى إجراء عملية لي وانتزاع الرحم... ما أدى إلى عدم قدرتي على الإنجاب فيما بعد... وأردفت: كيف حصل هذا؟ لم تجب.... وهل كنت تمارسين الجنس مع والدي فيما بعد؟ مرة كل ثلاثة أو أربعة أشهر وبعد أن أتحرش به أنا؟ هل تعتقدين أنه لديه عشيقة؟ لا يهمني ... لتكن لديه مئة عشيقة، الذي يهمني أنا؟ أنا المحرومة من الجنس كما يجب منذ 13 عاماً، مع أنني كنت قادرة على اجتذاب الكثيرين ... ولكن... ولكن ماذا سألت: لم أرد أن أوسّخ اسم العائلة... وصبرت... ما جرى بالأمس كان بيننا... بين أم وابنها، وهذا لا يخرج إلى العلن... قلت طبعا.
لم ننه حديثنا، إذ وصلنا إلى مدخل المدرسة، حيث كان هناك الأستاذ مفيد ينتظر قدومي، فحيّا والدتي واستقبلني واضعا يده على كتفي، وسرنا إلى الداخل.
سأل كيف كان يومي أمس، وهل درست كما يجب؟ أجبت طبعا. قال أنا اشتقت لك، وتمنيت لم تمكنا من قضاء يوم أمس مع بعض، أجبته لا استطيع أيام الآحاد. قال: أعرف ذلك.. قال جهّز نفسك لمساء يوم الخميس، وسأحضر لك مفاجئة...
دخلت الصف وأنا أفكر بالمفاجئة التي سيحضرها لي الأستاذ. ما هي يا ترى؟...
مرّت الساعة الأولى من الدرس، وذهني ما يزال شاردا، كأنني في دنيا أخرى... قلت ربما سيحضّر أطعمة مميزّة، أو ربما سيقدم لي هديّة قيّمة لست أدري...
بعد انتهاء الحصة الدراسية، خرجت إلى الملعب واستقبلني جوزيف، قال: اشتقت لك أمس... قلت وأنا أيضا ولكن... لا أستطيع الذهاب إلى منزلك بعد الآن. تفاجأ جوزيف وقال، هل قمت بما يسيء إليك؟ لا أعتقد، فلماذا إذن؟ قلت أمي علمت أننا نمارس الجنس مع بعضنا، وقالت لن تذهب إلى عند جوزف مرة أخرى؟ كيف عرفت، ومن أين، وهل هذا معقول، لا أحد يعرف إلا أنت وأنا؟ إذن كيف عرفت. قلت بعد أن عدت من عندك جاءت لتقبلني وإذا بها تشتم رائحة المنى على جسمي ووجهي، ولم أكن قد اغتسلت بعد، ثم فحصتني من خرمي وتأكدت أننا كنا نمارس الجنس. تبّا لك من جاهل، كيف تسمح لك بتقبيلك وأنت لم تكن قد اغتسلت بعد... وهل قلت لها أنت أننا نمارس الجنس، أجبته لا، إنما كنت أحتلب. ولكنها لم تصدق... فمنعتني من الذهاب إليك... لا تخف هي ليست أذكى مني... سنمارسه... سنمارسه، وأنا سأقول لك أين وكيف... انتظر مني التعليمات اليوم في الفرصة بعد الظهر...
في فرصة بعد الظهر، رأيت جوزف متجها نحوي بسرعة ويناديني: رائد، رائد تعال. ذهبت نحوه، قال، عند انتهاء الدروس بعد الظهر، سنلتقي في غرفة الجمباز، ونقول أننا نتمرن قبل الذهاب إلى المنزل، وتخبر والدتك أن لديك تمارين ريا ضية مرتين في الأسبوع، قل الثلاثاء والخميس، واطلب منها أن تؤخر مجيئها لتعيدك إلى المنزل ساعتين ونكون نحن قد التقينا دون أن يراقبنا أحد، لأن المكان سيكون فارغا... فنمارس الجنس ونغتسل ولا أحدى يدري بأي شيء. قلت حسنا، ولكن هل ستكون غرفة الجمباز مفتوحة، قال سأعطي الحاجب خمس ليرات فيتركها مفتوحة لنا ونقفلها بعد أن نغادر. قلت أيها الشيطان كيف فكرت بهذا... أجاب قلت لك أن أذكى من أمك.... وسترى.
في الرابعة كنت والدتي تنتظرني على مدخل المدرسة، خرجت واستقليت مقعد السيارة بجانبها، وكانت تبتسم لي واستقبلتني بقبلة حارة على شفتي...
في الطريق قلت لها أن علينا القيام بتمارين رياضية بعد الدروس في قاعة الجمباز مما سيستدعي تأخري يومي الثلاثاء والخميس حوالي الساعتين... قالت حسنا ولكن يوم الخميس أنت تذهب مع الأستاذ من أجل الدروس الخصوصية، قلت سأطلب منه أن ينتظرني حتى أنتهي وبعد ذلك أذهب إليه... قالت وهل هناك ضرورة للقيام بهذه التمارين يوم الخميس، الدرس أهم من التمارين الرياضية، قلت هكذا طُلب منّا. قالت إذن سأطلب من الأستاذ مفيد أن يلغي الدرس يوم الخميس مساء، قلت لها لا تطلبي منه أنا سأراه غدا وأخبره بذلك... قلت ذلك خوفا من أن يقول لها الأستاذ مفيد أن لا صحة لما أقول.... أجابت حسنا، إذن ستخبره أنت بهذا قلت نعم.... ثم سألتني إن كان لدي فروض لإتمامها هذا المساء أجبتها لا.
وصلنا إلى البيت، وكانت الخادمة قد رتبت طاولة العشاء فصعدت إلى غرفتي، ووضعت محفظة الكتب جانبا، وخلعت ثيابي وارتديت شورتا وتي شيرت، واستلقيت على سريري مغمض العينين أستعيد في مخيلتي تلك القبلة الحارة على شفتيّ من أمي، وبينما أنا مسترسل بلغزها، إذ صوت والدتي يناديني من الطابق السفلي في غرفة الطعام، حيث كانت مع الخادمة: هيّا يا رائد العشاء جاهز.
تناولنا العشاء أنا ووالدتي والخادمة وما إن انتهينا حتى طلبت أمي منها أن تعود إلى غرفتها وتستريح بعد العشاء لأنها ليست بحاجة إليها بعد أن تنهي تنظيف المائدة وغسل الصحون.
عدت إلى غرفتي في الطابق العلوي، كان هاجسي أمي، ورأيتها في مخيلتي تدخل غرفتي عارية، يتراقص نهداها مع كل خطوة تخطوها نحوي، ما دفعني إلى مداعبة أيري الذي بدأ بالإنتصاب... فأمعنت في تمسيده صعودا ونزولا حتى بدى كقضيب حديدي فتخيلت صديقي جوزف أمامي وهو ينحني على ركبتيه أمامي متخذا وضع الكلب الذي رمى به شبقه بين فخذي، فاعتصرت أيري ودفعته إلى الأمام لينفجر سيل الزبد بين يدي، وعلى الشورت الذي كنت قد انزلته إلى أسفل ركبتي.... وفجأة تطل والدتي لتشاهدني في هذه الحالة فتقفل الباب وترتمي عليّ تقبل أيري وتمتص ما بقي من زبدي عليه وعلى الشورت... وترمقني بنظرة عتاب وشفتين مرتجفتين كأنها كانت تريد أن تسأل: "لماذا لم تنتظرني"؟
سألتها لم يأت أبي بعد؟ قالت لا، سيكون هنا حوالي العاشرة كما قال لي، وأكملت رضاعة أيري... حتى انتصب مجددا، فداعبتها بقبلات على ثغرها وعلى أذنيها ورقبتها ورفعت الروب الذي كانت ترتديه فبرزت مفاتنها وطلبت منها أن أنيكها في دبرها فلم تمانع، وما إن بدأت بتقبيل خرمها وإدخال لساني إليه حتى بدأت بالتأوه ... وهي تداعب بيد شفرتي كسّها وبالأخرى تعتصر حلمتي صدرها الناتيء كجبل على صدرها... وقالت هيا... هيا يا حبيبي، ادخله... أدخله ، فأدخلته، وإذا بها تصيح من الألم... فاستكنت لفترة ثم أدخلته دفعة واحدة وبدأت بنياكتها وهي تنتظر الرعشة التي اشتاقت إليها منذ زمن فأتينا معا وطفح دبرها بزبدي فتلقفتها بيدها لتمسح به كسها وجسدها...
شارفت الساعة على الثامنة والنصف، فأخذنا حماما مشتركا... وارتدينا ثيابنا ونزلنا إلى الطابق السفلي ننتظر مجيء والدي....
صباح الإثنين، وكأن شيئا لم يكن، أيقظتني والدتي حوالي الساعة السادسة والنصف كي أتناول فطوري مع والدي والإستعداد للذهاب إلى المدرسة.
على طاولة الطعام، ابدى والدي انزعاجه من الوضع السياسي في البلد، وقال إنه قد يضطر للسفر إلى الخارج لمدة أسبوع، لعقد لقاءات مع مناصري الحزب في الخارج، ليسلّط الضوء على الأوضاع السياسية في البلد، والحلول التي يطرحها حزبه للإنقاذ. وطرحت والدتي بصورة موجزة، أنها سترسلني خلال العام الدراسي القادم إلى مدرسة داخلية خاصة في ضاحية العاصمة، فتساءل والدي لماذا؟ أجابت أريده أن ينصرف فقط لدروسه، بدلا من أن يذهب أسبوعيا لأستاذه، لتلقي الدروس الخصوصية، والتي حسب نتائج الامتحانات أنها لم تعطِ النتائج المرجوة، منها. قال والدي حسنا، قومي بالذي ترينه مناسباً. أنهينا فطورنا، غادر أبي إلى عمله، وحملت أنا محفظتي وتوجهت مع والدتي إلى سيارتها لتوصلني إلى المدرسة.
في الطريق، سألت أمي: هل أنت جادة بإرسالي إلى المدرسة الداخلية؟ ابتسمت وقالت طبعا، ولكن لن أدعهم يضعوك مع باقي التلاميذ في غرفة نوم واحدة للجميع. بل سأطلب من مدير المدرسة أن يعطيك غرفة خاصة لك، مستقلة عن الجميع. وأنا سأزورك في نهاية كل أسبوع. قلت: ولكنني سأفتقد لرفاقي هنا، ولا أعرف أحدا هناك، وسأمضي وقتي وحيدا. قالت ستهتم بدروسك أكثر، وسنفرح بك غدا محاميا لامعا إلى جانب والدك.
لم تحدثني والدتي عما جرى معنا بالأمس... فسألتها: أي ساعة عاد والدي أمس إلى المنزل؟ قالت في الثالثة صباحا، لماذا؟ وهل كنت مستيقظة؟ نعم... وانبطح في السرير وذهب، كعادته، في نوم عميق.... قلت: وأنت؟ قالت: لا شيء... تلهيت بنفسي حتى غفيت...
بعد فترة سألتها: ماما، لماذا لم تنجبا أخا أو أختا لي حتى الآن، وأنا سأصبح في الرابعة عشرة من عمري، وليس لي أخت أو أخ.... تنّهدت والدتي وقالت: بعد ولادتك ... بفترة، أصبت بألم في رحمي جراء التهاب ، ما استدعى إلى إجراء عملية لي وانتزاع الرحم... ما أدى إلى عدم قدرتي على الإنجاب فيما بعد... وأردفت: كيف حصل هذا؟ لم تجب.... وهل كنت تمارسين الجنس مع والدي فيما بعد؟ مرة كل ثلاثة أو أربعة أشهر وبعد أن أتحرش به أنا؟ هل تعتقدين أنه لديه عشيقة؟ لا يهمني ... لتكن لديه مئة عشيقة، الذي يهمني أنا؟ أنا المحرومة من الجنس كما يجب منذ 13 عاماً، مع أنني كنت قادرة على اجتذاب الكثيرين ... ولكن... ولكن ماذا سألت: لم أرد أن أوسّخ اسم العائلة... وصبرت... ما جرى بالأمس كان بيننا... بين أم وابنها، وهذا لا يخرج إلى العلن... قلت طبعا.
لم ننه حديثنا، إذ وصلنا إلى مدخل المدرسة، حيث كان هناك الأستاذ مفيد ينتظر قدومي، فحيّا والدتي واستقبلني واضعا يده على كتفي، وسرنا إلى الداخل.
سأل كيف كان يومي أمس، وهل درست كما يجب؟ أجبت طبعا. قال أنا اشتقت لك، وتمنيت لم تمكنا من قضاء يوم أمس مع بعض، أجبته لا استطيع أيام الآحاد. قال: أعرف ذلك.. قال جهّز نفسك لمساء يوم الخميس، وسأحضر لك مفاجئة...
دخلت الصف وأنا أفكر بالمفاجئة التي سيحضرها لي الأستاذ. ما هي يا ترى؟...
مرّت الساعة الأولى من الدرس، وذهني ما يزال شاردا، كأنني في دنيا أخرى... قلت ربما سيحضّر أطعمة مميزّة، أو ربما سيقدم لي هديّة قيّمة لست أدري...
بعد انتهاء الحصة الدراسية، خرجت إلى الملعب واستقبلني جوزيف، قال: اشتقت لك أمس... قلت وأنا أيضا ولكن... لا أستطيع الذهاب إلى منزلك بعد الآن. تفاجأ جوزيف وقال، هل قمت بما يسيء إليك؟ لا أعتقد، فلماذا إذن؟ قلت أمي علمت أننا نمارس الجنس مع بعضنا، وقالت لن تذهب إلى عند جوزف مرة أخرى؟ كيف عرفت، ومن أين، وهل هذا معقول، لا أحد يعرف إلا أنت وأنا؟ إذن كيف عرفت. قلت بعد أن عدت من عندك جاءت لتقبلني وإذا بها تشتم رائحة المنى على جسمي ووجهي، ولم أكن قد اغتسلت بعد، ثم فحصتني من خرمي وتأكدت أننا كنا نمارس الجنس. تبّا لك من جاهل، كيف تسمح لك بتقبيلك وأنت لم تكن قد اغتسلت بعد... وهل قلت لها أنت أننا نمارس الجنس، أجبته لا، إنما كنت أحتلب. ولكنها لم تصدق... فمنعتني من الذهاب إليك... لا تخف هي ليست أذكى مني... سنمارسه... سنمارسه، وأنا سأقول لك أين وكيف... انتظر مني التعليمات اليوم في الفرصة بعد الظهر...
في فرصة بعد الظهر، رأيت جوزف متجها نحوي بسرعة ويناديني: رائد، رائد تعال. ذهبت نحوه، قال، عند انتهاء الدروس بعد الظهر، سنلتقي في غرفة الجمباز، ونقول أننا نتمرن قبل الذهاب إلى المنزل، وتخبر والدتك أن لديك تمارين ريا ضية مرتين في الأسبوع، قل الثلاثاء والخميس، واطلب منها أن تؤخر مجيئها لتعيدك إلى المنزل ساعتين ونكون نحن قد التقينا دون أن يراقبنا أحد، لأن المكان سيكون فارغا... فنمارس الجنس ونغتسل ولا أحدى يدري بأي شيء. قلت حسنا، ولكن هل ستكون غرفة الجمباز مفتوحة، قال سأعطي الحاجب خمس ليرات فيتركها مفتوحة لنا ونقفلها بعد أن نغادر. قلت أيها الشيطان كيف فكرت بهذا... أجاب قلت لك أن أذكى من أمك.... وسترى.
في الرابعة كنت والدتي تنتظرني على مدخل المدرسة، خرجت واستقليت مقعد السيارة بجانبها، وكانت تبتسم لي واستقبلتني بقبلة حارة على شفتي...
في الطريق قلت لها أن علينا القيام بتمارين رياضية بعد الدروس في قاعة الجمباز مما سيستدعي تأخري يومي الثلاثاء والخميس حوالي الساعتين... قالت حسنا ولكن يوم الخميس أنت تذهب مع الأستاذ من أجل الدروس الخصوصية، قلت سأطلب منه أن ينتظرني حتى أنتهي وبعد ذلك أذهب إليه... قالت وهل هناك ضرورة للقيام بهذه التمارين يوم الخميس، الدرس أهم من التمارين الرياضية، قلت هكذا طُلب منّا. قالت إذن سأطلب من الأستاذ مفيد أن يلغي الدرس يوم الخميس مساء، قلت لها لا تطلبي منه أنا سأراه غدا وأخبره بذلك... قلت ذلك خوفا من أن يقول لها الأستاذ مفيد أن لا صحة لما أقول.... أجابت حسنا، إذن ستخبره أنت بهذا قلت نعم.... ثم سألتني إن كان لدي فروض لإتمامها هذا المساء أجبتها لا.
وصلنا إلى البيت، وكانت الخادمة قد رتبت طاولة العشاء فصعدت إلى غرفتي، ووضعت محفظة الكتب جانبا، وخلعت ثيابي وارتديت شورتا وتي شيرت، واستلقيت على سريري مغمض العينين أستعيد في مخيلتي تلك القبلة الحارة على شفتيّ من أمي، وبينما أنا مسترسل بلغزها، إذ صوت والدتي يناديني من الطابق السفلي في غرفة الطعام، حيث كانت مع الخادمة: هيّا يا رائد العشاء جاهز.
تناولنا العشاء أنا ووالدتي والخادمة وما إن انتهينا حتى طلبت أمي منها أن تعود إلى غرفتها وتستريح بعد العشاء لأنها ليست بحاجة إليها بعد أن تنهي تنظيف المائدة وغسل الصحون.
عدت إلى غرفتي في الطابق العلوي، كان هاجسي أمي، ورأيتها في مخيلتي تدخل غرفتي عارية، يتراقص نهداها مع كل خطوة تخطوها نحوي، ما دفعني إلى مداعبة أيري الذي بدأ بالإنتصاب... فأمعنت في تمسيده صعودا ونزولا حتى بدى كقضيب حديدي فتخيلت صديقي جوزف أمامي وهو ينحني على ركبتيه أمامي متخذا وضع الكلب الذي رمى به شبقه بين فخذي، فاعتصرت أيري ودفعته إلى الأمام لينفجر سيل الزبد بين يدي، وعلى الشورت الذي كنت قد انزلته إلى أسفل ركبتي.... وفجأة تطل والدتي لتشاهدني في هذه الحالة فتقفل الباب وترتمي عليّ تقبل أيري وتمتص ما بقي من زبدي عليه وعلى الشورت... وترمقني بنظرة عتاب وشفتين مرتجفتين كأنها كانت تريد أن تسأل: "لماذا لم تنتظرني"؟
سألتها لم يأت أبي بعد؟ قالت لا، سيكون هنا حوالي العاشرة كما قال لي، وأكملت رضاعة أيري... حتى انتصب مجددا، فداعبتها بقبلات على ثغرها وعلى أذنيها ورقبتها ورفعت الروب الذي كانت ترتديه فبرزت مفاتنها وطلبت منها أن أنيكها في دبرها فلم تمانع، وما إن بدأت بتقبيل خرمها وإدخال لساني إليه حتى بدأت بالتأوه ... وهي تداعب بيد شفرتي كسّها وبالأخرى تعتصر حلمتي صدرها الناتيء كجبل على صدرها... وقالت هيا... هيا يا حبيبي، ادخله... أدخله ، فأدخلته، وإذا بها تصيح من الألم... فاستكنت لفترة ثم أدخلته دفعة واحدة وبدأت بنياكتها وهي تنتظر الرعشة التي اشتاقت إليها منذ زمن فأتينا معا وطفح دبرها بزبدي فتلقفتها بيدها لتمسح به كسها وجسدها...
شارفت الساعة على الثامنة والنصف، فأخذنا حماما مشتركا... وارتدينا ثيابنا ونزلنا إلى الطابق السفلي ننتظر مجيء والدي....