لا لا لا لا
05-28-2013, 06:05 PM
ها انا اجلس امام جثمانه … كان ابي… وكان وزوجي …
منذ اربع وعشرين سنة كان ابي ، وها هو امامي جثمان زوجي فقط …
كان والدي ،الجثمان المسجى امامي ، يدخل في كل ليلة مع امي – التي اشبهها – غرفتهم ويقفلون الباب ، فيما انا انام في غرفتي الخاصة… كان هذا يحدث منذ صغري ولا اعرف ما يحدث وراء الباب سوى سماع موسيقى شرقية خافتة,,, واستمروا هكذا حتى توفيت امي وعمري 18 سنة.
بعد اشهر من وفاة امي ناداني ابي الى الغرفة وقال لي اجلسي، جلست ، كنت اخاف منه واحبه لانه لم يقصر معي بشيء … قام واخرج شرابه واخذ يشرب ، وبعد نصف ساعة قام واخرج من احد الحقائب ملابس راقصة شرقية وقال لي :
ساقول لك سرا … في هذه الملابس كانت امك رحمها **** ترقص لي كل ليلة … واريدك ان تكوني بدلها فانت تشيهينها… قومي البسي هذه الملابس.
اندهشت وقلت: لا اعرف ارقص.
قال : تعلمي.
قلت له: تزوج يا ابي مرة اخرى.
قال بحدة: قلت البسي الملابس.
لبستها ولم اعلم فضاحتها لجسدي الشاب امام ابي.
كانت بطني وسرتي وافخاذي المرمرية الشابة البضة ترى لشدة شفافيتها,…
صاح بي: هيا تعالي وارقصي .
رقصت بخجل.
وبعد عدة ايام ادمنت الرقص امام ابي في كل ليلة من الساعة العاشرة الى الثانية عشر .بل راقني هذا الامركثيرا، مما جعلني اتدرب يوميا امام المرآة …
وبعد شهر، وفي احد الليالي وقف ابي بقربي وقبلني من فمي، كانت قبلته شهواية حتى وصل الامر به ان تتحول القبلة الى عضة ، ونثر علي الفلوس .
وبعد ايام احتضنني بشهوانية، كنت انا قد سلمته جسدي فيما يديه تضماني بقوة اليه ، كان قويا ، وكان جسدي نابضا بالشباب والحياة واللذة …كنت قد اغمضت عيني ، تهت في احلامي الزهرية ، كانت اللذة والنشوة تتصاعد في جسدي ، كانت شفتاي المكتنزتان والبريئات بين شفتيه ،وكانت شفتاه تتنقل بين فمي وبين خدودي المزهرة او الى خلف اذني ، وكانت على ظهري كفين تتحركان بلذة ونشوة وهما تجوسان في لحمي البض الناعم اللدن،ولاول مرة اشعر بشيء صلب بين فخذي ، يحتك على كسي ، ويحاول الاندفاع الى اعماقه غير المفتوحة …كنت في عالم اخر والموسيقى تعزف ، حتى انهد ابي وانا على الارض تعبين من النشوة.
في نهاراليوم الثاني كان ابي هو ابي وانا ابنته … وفي الليل ومن الساعة العاشرة الى الساعة الثانية عشر نتحول انا واياه الى شخصين اخرين ،عاشقين … قيس وليلى او قيس والمجنون … ونعيش في عالم اخر والاكف تعصر لحمي في كل مكان والشفاه تلحسني من كل مكان في جسدي فيما ذاك الوتد المنتصب والطويل الذي انتظر مفاجأته لي في وقت ما وانا مهياة له كليا ، كان يتحرك على كسي من وراء الملابس فيزرع النشوة واللذة والامل ودنيا اخرى، كنت ارقص وانا باحضان ابي. كان ثدياي الكاعبان بين يديه يلعب بهما كمن يعصر حبة نومي … كنت انا منتشيه لذة ونشوة و..و.
وفي ليلة ما، رقصت حتى تعبت فرميت بجسدي الى ابي من شدة التعب فاستقبلتني شفتاه بالقبل واللحس ومص الثديين فغبت عن الوعي لذة ونشوة ولساني يردد بخفوت آآآآآآ ه آآآآآآآآآآه يا ابي سأذوب … فسدحني على السرير ونام بالقرب مني ، شعرت وانا في عالم اخر جميل ان ابي فوقي وكلينا عرايا ، فيما ساقاي موضوعتان على كتفيه .. وشفتاه تضمان وتمصان شفتاي …وكفه تجوس في لحم طيزي البض الناعم فيما الكف الاخرى تعصر ثدياي بلذة …وذاك المارد المنتصب يطرق اشفار كسي العذري البريء الرابي كتلال خضر …كان عالم مليء بالورود والطيور المغردة وهي على الاشجار حتى انفلتت صرخة عالية من فمي لم استطع ان اكتمها ،فطارت الطيور واختفت الاشجار … وفتحت عيني … كان ابي فوقي يلهث… والدماء تسيل من كسي …وعيره فيه كالنول يدخل ويخرج حتى قذف، كان بركانه قد انفجر في اعماق كسي فشعرت ان العالم اصبح ملكي . كان قد فض بكارتي … وادخلني عالم جديد عشت فيه طيلة هذه السنوات .
ونمنا على سرير واحد لاول مرة دون ان نكلم احدنا الاخر ، واستمر ذلك عدة ايام، وبعد اسبوع جاءني والدي وطلب مني ان اجمع ملابسي لاسافر معه الى دولة اخرى لانه باع كل املاكه ، وسنعيش هناك، فعلت دون ان اناقشه فقد همت به عشقا وهام بي عشقا.
وعشنا كزوج وزوجة هناك، وولدت ابنائي الاربعة منه، وفي كل ليلة كنا انا وزوجي نقفل الغرفة واظل ارقص امامه حتى اتعب …فيرفعني ويضعني على السرير… وتبدأ رحلة العصافير المغردة والحدائق الجميلة والروائح الزكية. واللذة والنشوة اه ما احلاها
منذ اربع وعشرين سنة كان ابي ، وها هو امامي جثمان زوجي فقط …
كان والدي ،الجثمان المسجى امامي ، يدخل في كل ليلة مع امي – التي اشبهها – غرفتهم ويقفلون الباب ، فيما انا انام في غرفتي الخاصة… كان هذا يحدث منذ صغري ولا اعرف ما يحدث وراء الباب سوى سماع موسيقى شرقية خافتة,,, واستمروا هكذا حتى توفيت امي وعمري 18 سنة.
بعد اشهر من وفاة امي ناداني ابي الى الغرفة وقال لي اجلسي، جلست ، كنت اخاف منه واحبه لانه لم يقصر معي بشيء … قام واخرج شرابه واخذ يشرب ، وبعد نصف ساعة قام واخرج من احد الحقائب ملابس راقصة شرقية وقال لي :
ساقول لك سرا … في هذه الملابس كانت امك رحمها **** ترقص لي كل ليلة … واريدك ان تكوني بدلها فانت تشيهينها… قومي البسي هذه الملابس.
اندهشت وقلت: لا اعرف ارقص.
قال : تعلمي.
قلت له: تزوج يا ابي مرة اخرى.
قال بحدة: قلت البسي الملابس.
لبستها ولم اعلم فضاحتها لجسدي الشاب امام ابي.
كانت بطني وسرتي وافخاذي المرمرية الشابة البضة ترى لشدة شفافيتها,…
صاح بي: هيا تعالي وارقصي .
رقصت بخجل.
وبعد عدة ايام ادمنت الرقص امام ابي في كل ليلة من الساعة العاشرة الى الثانية عشر .بل راقني هذا الامركثيرا، مما جعلني اتدرب يوميا امام المرآة …
وبعد شهر، وفي احد الليالي وقف ابي بقربي وقبلني من فمي، كانت قبلته شهواية حتى وصل الامر به ان تتحول القبلة الى عضة ، ونثر علي الفلوس .
وبعد ايام احتضنني بشهوانية، كنت انا قد سلمته جسدي فيما يديه تضماني بقوة اليه ، كان قويا ، وكان جسدي نابضا بالشباب والحياة واللذة …كنت قد اغمضت عيني ، تهت في احلامي الزهرية ، كانت اللذة والنشوة تتصاعد في جسدي ، كانت شفتاي المكتنزتان والبريئات بين شفتيه ،وكانت شفتاه تتنقل بين فمي وبين خدودي المزهرة او الى خلف اذني ، وكانت على ظهري كفين تتحركان بلذة ونشوة وهما تجوسان في لحمي البض الناعم اللدن،ولاول مرة اشعر بشيء صلب بين فخذي ، يحتك على كسي ، ويحاول الاندفاع الى اعماقه غير المفتوحة …كنت في عالم اخر والموسيقى تعزف ، حتى انهد ابي وانا على الارض تعبين من النشوة.
في نهاراليوم الثاني كان ابي هو ابي وانا ابنته … وفي الليل ومن الساعة العاشرة الى الساعة الثانية عشر نتحول انا واياه الى شخصين اخرين ،عاشقين … قيس وليلى او قيس والمجنون … ونعيش في عالم اخر والاكف تعصر لحمي في كل مكان والشفاه تلحسني من كل مكان في جسدي فيما ذاك الوتد المنتصب والطويل الذي انتظر مفاجأته لي في وقت ما وانا مهياة له كليا ، كان يتحرك على كسي من وراء الملابس فيزرع النشوة واللذة والامل ودنيا اخرى، كنت ارقص وانا باحضان ابي. كان ثدياي الكاعبان بين يديه يلعب بهما كمن يعصر حبة نومي … كنت انا منتشيه لذة ونشوة و..و.
وفي ليلة ما، رقصت حتى تعبت فرميت بجسدي الى ابي من شدة التعب فاستقبلتني شفتاه بالقبل واللحس ومص الثديين فغبت عن الوعي لذة ونشوة ولساني يردد بخفوت آآآآآآ ه آآآآآآآآآآه يا ابي سأذوب … فسدحني على السرير ونام بالقرب مني ، شعرت وانا في عالم اخر جميل ان ابي فوقي وكلينا عرايا ، فيما ساقاي موضوعتان على كتفيه .. وشفتاه تضمان وتمصان شفتاي …وكفه تجوس في لحم طيزي البض الناعم فيما الكف الاخرى تعصر ثدياي بلذة …وذاك المارد المنتصب يطرق اشفار كسي العذري البريء الرابي كتلال خضر …كان عالم مليء بالورود والطيور المغردة وهي على الاشجار حتى انفلتت صرخة عالية من فمي لم استطع ان اكتمها ،فطارت الطيور واختفت الاشجار … وفتحت عيني … كان ابي فوقي يلهث… والدماء تسيل من كسي …وعيره فيه كالنول يدخل ويخرج حتى قذف، كان بركانه قد انفجر في اعماق كسي فشعرت ان العالم اصبح ملكي . كان قد فض بكارتي … وادخلني عالم جديد عشت فيه طيلة هذه السنوات .
ونمنا على سرير واحد لاول مرة دون ان نكلم احدنا الاخر ، واستمر ذلك عدة ايام، وبعد اسبوع جاءني والدي وطلب مني ان اجمع ملابسي لاسافر معه الى دولة اخرى لانه باع كل املاكه ، وسنعيش هناك، فعلت دون ان اناقشه فقد همت به عشقا وهام بي عشقا.
وعشنا كزوج وزوجة هناك، وولدت ابنائي الاربعة منه، وفي كل ليلة كنا انا وزوجي نقفل الغرفة واظل ارقص امامه حتى اتعب …فيرفعني ويضعني على السرير… وتبدأ رحلة العصافير المغردة والحدائق الجميلة والروائح الزكية. واللذة والنشوة اه ما احلاها