استاذ نسوانجى
08-17-2014, 10:26 PM
بعد أن تعب (دقدق ) من النيك الشديد ، واستحم واغتسل تمدد بين كل
من جسدى نادية وهدى العاريتين ، وأغمض عينيه ونام ، ولكنه استيقظ بعد
ساعة أو مايزيد على همس وصوت منخفض وكلام ، فلم يفتح عينيه ، واستغرق
فى الأستماع لما يقال بين نادية وهدى ، وظل مغلق العينين وكأنه نائم ، همست
نادية ، بعبصينى بحساسية فى كسى ياهدى.
قالت هدى لنادية : هل تتذكرين أول مرة لمس جسدك فيها قضيب ولد ؟
أنا
أتذكر هذا تماما ولا أستطيع أن أنسى أبدا..
كان خالى دقدق يزورنا كعادته كل يوم جمعة ، نضحك ونلعب ونفطر ونتغدى
ونتعشى ، ثم يعود إلى بيته فى وسط القاهرة . وكنت أنا فى اليوم الموعود فى
السنة الخامسة الأبتدائية ، فى سن الحادية عشرة ، ولكن ثديى وجسدى كان
يظهرانى أكبر من هذا بكثير كما لو كنت فى الثامنة عشرة ... ، لم يعرف جسدى
بعد الدورة الشهرية ، ولكن أمى كانت تتوقعها فى أى يوم لى...
جلسنا حول المائدة نشاهد فيلم الظهيرة فى التليفزيون ، .. كثيرا من الضرب
والحب والمغامرات ، وكثيرا من القبلات والعناق فى الحب ومشاهده على الشاشة
الصغيرة...
خالى دقدق وهو طالب فى السنة الرابعة فى الجامعة ، كان فى العشرين ، نحيفا
رشيقا أنيقا ، رياضيا ، خفيف الظل ، كلنا نحبه ونعشق تواجده بيننا....
إلتفت إليه وهمست : أونكل ... ممكن تبوسنى ؟
نظر إلى دقدق باستغراب قليلا ، ثم مال على خدى وقبلنى ، وعاد يلتفت إلى متابعة
الفيلم...
وضعت يدى على فخذه وملت عليه وهمست فى أذنه : مش كدة . أنا عاوزاك
تبوسنى زى عمر الشريف ماقطع شفايف فاتن حمامة فى بوسة واحدة فى فيلم
صراع فى الميناء ...
فنظر إلى باستغراب أشد ، ونظر إلى ثديى طويلا يتفحصه ،ثم إلى بقية جسدى
وبالذات أفخاذى ... ، مال على جسدى ، أحاطنى بذراعه وجذبنى حتى رفعنى
فالتصق ثديى بصدره ، وتحسس خدى بأصابعه وهو ينظر فى عينى ، وأطبق
بشفتيه على شفتى ، وامتص شفتى طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق دخان
سيجارة جديدة غالية من السجائر الأمريكية المستوردة التى كان يفضلها دائما ،
أغمضت عينى وأحسست بدوخة من قبلته ، وداعب لسانه شفتاى ، ثم شق
طريقه إلى داخل فمى فامتصصت لسانه بلذة فائقة ، وأحسست بسخونة فى
جسدى كله ، ... أحطت عنقه بذراعى ودفعت صدرى ليلتصق بشدة بصدره ،
وامتدت يداه تتحسس ثديى ، ثم خصرى ، ثم بطنى ، ثم أردافى ، ورفع فستانى ،
وأحسست بيده على لحمى العارى تحت الفستان ، ثم وهى تدخل بين الكلوت
ولحم أردافى لتغوص بينهما ، ويرفعنى من بينهما بيده القوية فيجلسنى على
فخذيه ، ففتحت أفخاذى وأخذت فخذيه بين أفخاذى ، وتحسس أفخاذى من
الأمام ، واندست أصابعه تبعد فتحة الكلوت الجانبية وتدلك كسى بشهوة وبطء ،
تقفش شفتيه تعتصرهما ، وتدلك بظرى الذى لم يختن ، وتغوص عميقا بين
الشفتين تباعد بينهما ، وكان كسى مبللا ساخنا ، فزادت قبلته حلاوة ولذة ... ،
هذه أول قبلة جنسية فى حياتى
ترك كسى ثوانى ، فتح سوستة بنطلونه وأخرج قضيبه المنتصب الضخم ، وأخذ
يدلك به كسى بقوة ويضغطه بين الشفتين .. ، أحسست أن كسى يعوم فى البلل
وارتعش جسدى رعشات متتالية لذيذة ، غبت عن الوعى وشفتاى تمتصان شفتيه
ولسانه بجنون ، كنت أنهج وأتأوه بشدة ، همس فى أذنى : وطى صوتك بعدين
تفضحينا ... ، كنت أريد أن أرقد وأجعل خالى دقدق يرقد فوقى ، لا أعرف السبب ،
ولكننى أردت هذا بقوة ... فقلت له : تعالى إلى حجرة الغسيل فوق السطح ، لا
يوجد أحد يصعد إلى هناك أو يدخلها ... وسارعنا إلى هناك ، كانت حجرة نوم
كاملة مفروشة ، بالحمام ومطبخ وتواليت كما تعرفين ، فى نهاية السطح
المعزول عن العمارة بباب ، أحضرت مفتاحه معنا وأغلقته وراءنا ، فيستحيل أن
يكتشفنا أحد هناك...
جلسنا على حافة السرير ، وخلع عنى دقدق الكلوت تماما ، والفستان ، وخلع
بنطلونه واللباس ... وراح يفترس براعم أنوثتى وأنا متلذذة فى نشوى وتوهان عن
الدنيا كلها ، لا أشعر سوى بشفتيه على ثدييى وكل جزء من جسدى الصغير ،
وأصابعه ويده تتحسس كل سنتيمتر فى جسدى تفحصه وتدلكه حتى جن
جنونى ، فأخذت ألتصق بصدره وأضمه من رقبتى وأنا ألتهم شفتيه وأمتص لسانه
كالمجنونة ، وأمسكت بقضيبه أدلك به بظرى كما فعل بأسفل من قبل ، أدارنى
وفتح أردافى وضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية ... نبذل كل المحاولات
واستخدم اللعاب والماء والصابون .... ولم يستطع إدخال قضيبه فى بطنى أبدا فى
هذا اليوم ، فعاد ويضم صدرى إلى صدره وهو يدلك كسى بقضيبه بسرعة
وقوة ، ...، غبت معه فى قبلة طويلة ، أغمضت عينى ، واحسست أننى أريد هذا
القضيب بشكل أكثر وأعمق ، ... ، لم أعرف إلى أين أريده ، ... ، أخذت قضيبه من
يده لأثبته وأمنعه من تفريش كسى ، وضعته بين شفتى كسى ، وجلست عليه
ببطء ، كان لذيذا جدا ، أحسست ببعض الألم الخفيف ، وأنه لا يمكن أن يدخل
أكثر من هذا ، رفعت قدمى فوق السري فانفتح فخذى ، وانفتح كسى أكثر ،
واستطعت أن أجلس أكثر فيدخل المزيد من رأس القضيب فى كسى ، أحسست
أننى لابد أن أرفع رجلى الأخرى وأضع قدمى الأخرى على السرير أيضا ، فرفعت
قدمى لأضعها على السرير ، ماكدت أفعل حتى نزلت بكل ثقل جسدى جالسة
بقوة على رأس القضيب المغروس فى فتحة مهبلى ، فانزلق داخلى ... أحسست
بألم وحرقان خاطف ، ولكننى شعرت أكثر بلذة شفتى خالى دقدق وهو يضمنى
ويمتص شفتى بلهفة وجنون ، وانتشرت لذة خطيرة ورعشات داخل بطنى وجسدى
... ، أرقدنى دقدق على السرير ، وراح كالقطار يدك قضيبه فى كسى ويخرجه
بجنون وسرعة ، تأوهت كثيرا وغنجت كثيرا وتلذذت باللبن الساخن وهو يملأ بطنى
... ظللنا ننيك حتى غروب الشمس عندما سمعنا الأخرين ينادون علينا ويبحثون ،
أخذنى دقدق إلى الحمام وغسل لى كسى وأردافى جيدا من الدم واللبن ، وألبسنى
ملابسى ، وهمس لى : بأحبك وبأموت فيك يا هدى .. من النهاردة إنت مراتى
حبيبتى .. بس فى السر .. إوعى حد يعرف إللى حصل أبدا..
جلسنا على مائدة الغذاء ملتصقين ، أطعمه بيدى ، وأضع له اللحم والفراخ فى
فمه وبين شفتيه ، وهمست : ياللا علشان نطلع السطوح ،
من جسدى نادية وهدى العاريتين ، وأغمض عينيه ونام ، ولكنه استيقظ بعد
ساعة أو مايزيد على همس وصوت منخفض وكلام ، فلم يفتح عينيه ، واستغرق
فى الأستماع لما يقال بين نادية وهدى ، وظل مغلق العينين وكأنه نائم ، همست
نادية ، بعبصينى بحساسية فى كسى ياهدى.
قالت هدى لنادية : هل تتذكرين أول مرة لمس جسدك فيها قضيب ولد ؟
أنا
أتذكر هذا تماما ولا أستطيع أن أنسى أبدا..
كان خالى دقدق يزورنا كعادته كل يوم جمعة ، نضحك ونلعب ونفطر ونتغدى
ونتعشى ، ثم يعود إلى بيته فى وسط القاهرة . وكنت أنا فى اليوم الموعود فى
السنة الخامسة الأبتدائية ، فى سن الحادية عشرة ، ولكن ثديى وجسدى كان
يظهرانى أكبر من هذا بكثير كما لو كنت فى الثامنة عشرة ... ، لم يعرف جسدى
بعد الدورة الشهرية ، ولكن أمى كانت تتوقعها فى أى يوم لى...
جلسنا حول المائدة نشاهد فيلم الظهيرة فى التليفزيون ، .. كثيرا من الضرب
والحب والمغامرات ، وكثيرا من القبلات والعناق فى الحب ومشاهده على الشاشة
الصغيرة...
خالى دقدق وهو طالب فى السنة الرابعة فى الجامعة ، كان فى العشرين ، نحيفا
رشيقا أنيقا ، رياضيا ، خفيف الظل ، كلنا نحبه ونعشق تواجده بيننا....
إلتفت إليه وهمست : أونكل ... ممكن تبوسنى ؟
نظر إلى دقدق باستغراب قليلا ، ثم مال على خدى وقبلنى ، وعاد يلتفت إلى متابعة
الفيلم...
وضعت يدى على فخذه وملت عليه وهمست فى أذنه : مش كدة . أنا عاوزاك
تبوسنى زى عمر الشريف ماقطع شفايف فاتن حمامة فى بوسة واحدة فى فيلم
صراع فى الميناء ...
فنظر إلى باستغراب أشد ، ونظر إلى ثديى طويلا يتفحصه ،ثم إلى بقية جسدى
وبالذات أفخاذى ... ، مال على جسدى ، أحاطنى بذراعه وجذبنى حتى رفعنى
فالتصق ثديى بصدره ، وتحسس خدى بأصابعه وهو ينظر فى عينى ، وأطبق
بشفتيه على شفتى ، وامتص شفتى طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق دخان
سيجارة جديدة غالية من السجائر الأمريكية المستوردة التى كان يفضلها دائما ،
أغمضت عينى وأحسست بدوخة من قبلته ، وداعب لسانه شفتاى ، ثم شق
طريقه إلى داخل فمى فامتصصت لسانه بلذة فائقة ، وأحسست بسخونة فى
جسدى كله ، ... أحطت عنقه بذراعى ودفعت صدرى ليلتصق بشدة بصدره ،
وامتدت يداه تتحسس ثديى ، ثم خصرى ، ثم بطنى ، ثم أردافى ، ورفع فستانى ،
وأحسست بيده على لحمى العارى تحت الفستان ، ثم وهى تدخل بين الكلوت
ولحم أردافى لتغوص بينهما ، ويرفعنى من بينهما بيده القوية فيجلسنى على
فخذيه ، ففتحت أفخاذى وأخذت فخذيه بين أفخاذى ، وتحسس أفخاذى من
الأمام ، واندست أصابعه تبعد فتحة الكلوت الجانبية وتدلك كسى بشهوة وبطء ،
تقفش شفتيه تعتصرهما ، وتدلك بظرى الذى لم يختن ، وتغوص عميقا بين
الشفتين تباعد بينهما ، وكان كسى مبللا ساخنا ، فزادت قبلته حلاوة ولذة ... ،
هذه أول قبلة جنسية فى حياتى
ترك كسى ثوانى ، فتح سوستة بنطلونه وأخرج قضيبه المنتصب الضخم ، وأخذ
يدلك به كسى بقوة ويضغطه بين الشفتين .. ، أحسست أن كسى يعوم فى البلل
وارتعش جسدى رعشات متتالية لذيذة ، غبت عن الوعى وشفتاى تمتصان شفتيه
ولسانه بجنون ، كنت أنهج وأتأوه بشدة ، همس فى أذنى : وطى صوتك بعدين
تفضحينا ... ، كنت أريد أن أرقد وأجعل خالى دقدق يرقد فوقى ، لا أعرف السبب ،
ولكننى أردت هذا بقوة ... فقلت له : تعالى إلى حجرة الغسيل فوق السطح ، لا
يوجد أحد يصعد إلى هناك أو يدخلها ... وسارعنا إلى هناك ، كانت حجرة نوم
كاملة مفروشة ، بالحمام ومطبخ وتواليت كما تعرفين ، فى نهاية السطح
المعزول عن العمارة بباب ، أحضرت مفتاحه معنا وأغلقته وراءنا ، فيستحيل أن
يكتشفنا أحد هناك...
جلسنا على حافة السرير ، وخلع عنى دقدق الكلوت تماما ، والفستان ، وخلع
بنطلونه واللباس ... وراح يفترس براعم أنوثتى وأنا متلذذة فى نشوى وتوهان عن
الدنيا كلها ، لا أشعر سوى بشفتيه على ثدييى وكل جزء من جسدى الصغير ،
وأصابعه ويده تتحسس كل سنتيمتر فى جسدى تفحصه وتدلكه حتى جن
جنونى ، فأخذت ألتصق بصدره وأضمه من رقبتى وأنا ألتهم شفتيه وأمتص لسانه
كالمجنونة ، وأمسكت بقضيبه أدلك به بظرى كما فعل بأسفل من قبل ، أدارنى
وفتح أردافى وضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية ... نبذل كل المحاولات
واستخدم اللعاب والماء والصابون .... ولم يستطع إدخال قضيبه فى بطنى أبدا فى
هذا اليوم ، فعاد ويضم صدرى إلى صدره وهو يدلك كسى بقضيبه بسرعة
وقوة ، ...، غبت معه فى قبلة طويلة ، أغمضت عينى ، واحسست أننى أريد هذا
القضيب بشكل أكثر وأعمق ، ... ، لم أعرف إلى أين أريده ، ... ، أخذت قضيبه من
يده لأثبته وأمنعه من تفريش كسى ، وضعته بين شفتى كسى ، وجلست عليه
ببطء ، كان لذيذا جدا ، أحسست ببعض الألم الخفيف ، وأنه لا يمكن أن يدخل
أكثر من هذا ، رفعت قدمى فوق السري فانفتح فخذى ، وانفتح كسى أكثر ،
واستطعت أن أجلس أكثر فيدخل المزيد من رأس القضيب فى كسى ، أحسست
أننى لابد أن أرفع رجلى الأخرى وأضع قدمى الأخرى على السرير أيضا ، فرفعت
قدمى لأضعها على السرير ، ماكدت أفعل حتى نزلت بكل ثقل جسدى جالسة
بقوة على رأس القضيب المغروس فى فتحة مهبلى ، فانزلق داخلى ... أحسست
بألم وحرقان خاطف ، ولكننى شعرت أكثر بلذة شفتى خالى دقدق وهو يضمنى
ويمتص شفتى بلهفة وجنون ، وانتشرت لذة خطيرة ورعشات داخل بطنى وجسدى
... ، أرقدنى دقدق على السرير ، وراح كالقطار يدك قضيبه فى كسى ويخرجه
بجنون وسرعة ، تأوهت كثيرا وغنجت كثيرا وتلذذت باللبن الساخن وهو يملأ بطنى
... ظللنا ننيك حتى غروب الشمس عندما سمعنا الأخرين ينادون علينا ويبحثون ،
أخذنى دقدق إلى الحمام وغسل لى كسى وأردافى جيدا من الدم واللبن ، وألبسنى
ملابسى ، وهمس لى : بأحبك وبأموت فيك يا هدى .. من النهاردة إنت مراتى
حبيبتى .. بس فى السر .. إوعى حد يعرف إللى حصل أبدا..
جلسنا على مائدة الغذاء ملتصقين ، أطعمه بيدى ، وأضع له اللحم والفراخ فى
فمه وبين شفتيه ، وهمست : ياللا علشان نطلع السطوح ،