الحس الكس
10-06-2014, 01:33 PM
كنت فى الرابعة والثلاثون من عمرى خريج كلية الزراعة جامعة الاسكندرية واعمل كمهندس استشارى بمديرية الاصلاح الزراعى هناك وكنت اعيش قصة حب عميقة شديدة لاتنفصم ابدا انا واحدى الزميلات كنا كمتزوجين اصلا معا فى الاعاشة والاقامة والعمل فقد كانت باستمرار عندى اواكون عندها وبحكم انى مقطوع من شجرة فقد كانت كل عائلتى اما هاجروا خارج البلاد او ماتو ا وهى ايضا تعيش بحياتهاوحيدة فهى نازحة من احدى االمحافظات البعيدة جدا عن الاسكندرية لكن ظروف عملها معى عمق العلاقة بيننا لابعد االحدود وقد كنت وسيم الشكل والبنيان العنترى والثقافة العالية فكنت متحدث لبق قريب بحديثى العذب لقلب المرأه قبل جسدها وكنت مخلص لمعشوقتى ايما اخلا ص والامر الدى جعلتى أصيب بحالة أكتئاب شديده نتيجة قصة حبى الفاشله والتى انتهت بزواج محبوبتى وسفرها الي الخارج مع زوجها بحيث لم يعد للقيانا معنى ولم يكلم أحدا الاخر اواخر الايام قبل سفرهافانعزلت عن الكون كله حتى عملى انقطعت عنه ونتيجةلانطوائى واعتزالى الناس سقطت صريع مرض الاكتئاب النفسى فى اقسى صوره والدى حدا بجيرانى وزملائى بالعمل والدين يعاودونى من وقت للاخر الي ايداعى احدي مستشفيات الامراض النفسيه الخاصة خوفا على مما قد افعله بنفسى لانهاء حياتى نظرا لخطورة حالتى المرضية وبعد فترة علاج ستة اشهر بدأت فى العودة لطبيعتى وحالى السابق لمرضى وتاكدت انها وعكه لكن كانت طويلة الامد فسعيت للخروج من المشفى الا انى صدمت بان طبيبى المعالج والمسئول عن حالتى قد ذهب لدوره لمدة ثلاثة أشهر حاولت التفاهم مع الطبيب المقيم واخبره بان حالتى قد تحسنت وانى اصبحت بحاله جيده وطلبت منه ان يعمل لى اوراق خروج الا ان الطبيب لم يعرنى اي اهتمام وكان جوابه ان انتظر لحين حضور الطبيب المعالج فهو من يقرر ذلك وهنا أستاءت من هذا الوضع وفكرت بالهرب ر وفي أحدي الامسيات تسللت الي خارج مبني المستشفي ووقفت خارجها لاا دري اين اذهب وتمكن منى التعب والجوع كنت لااشعر حتي اين انا؟ ولا الى اين سوف ادهب؟ وكان سائرا بأحدي الشوراع الفرعيه وأذا بسياره مرسيدس حديثه تطلق لى الة التنبيه لابتعد عن الشارع وكانت الساعه حوالي الواحده بعد منتصف الليل الا انى توقفت حيث انا لافاجئ بالسياره التي توقفت خلفى مباشره بينها وبين اصطدامى سنتيمترات بسيطه ونظرت الي من فيها فأذا هي سيده وفتاتان فتحت السيده زجاج السياره وخاطبتنى ما بك تقف بمنتصف الشارع انت مجنون ولا اصم فلم اجيبها بل سقطت علي الارض فاقدا لوعيى لاادرى بما حولى فنزلت السيده والفتاتان وحملننى الي السياره وذهبوا بى الي منزلهم الكبير خارج نطاق المدينة والذي يوجد به مسبح تحيط به حديقه كبيره وحملونى الي داخل المنزل وذهبت احدي الفتيات وعادت ومعها قليلا من الماء وزجاجة عطر قوي قامت السيده بوضع قيلا منه علي وجهى الذي استفاق من غيبوبته وعدت لوعيى ونظرت حولي لاجد ثلاثة فتيات كل واحدة اجمل من الأخري فقالت السيده ما بك؟ وما اسمك ؟ وايه حكايتك ؟ وايه سبب تواجدك بالشارع وانت فى هده الحاله؟ فجلست علي مقعدى بصالون المنزل امام السيدة لاانطق ببنت شفه والتى لم تضغط فيه على ولاتثقل فى ترديد اسئلتها بل واحترمت صمتى وذهبت الفتاتان وبقيت عندىالسيده وعرفتنى بنفسها قائله أسمي شهيره وأبلغ السابعه والثلاثون من العمر وبناتي نعمه وعمرها اثناو عشرون عاما وتعمل موظفة بشركة سياحة واعلام وايه وعمرها تسعة عشر عاما طالبة بالجامعة وزوجي متوفي وترك لنا هذا المنزل الكبير الذي نعيش فيه وترك لنا من المال ما يكفل لنا عيشا كريما مدي الحياه وانت بقى ما أسمك ؟ فاجبتها عن اسمى وانى مهندس زراعى بمديرية الزراعة سابقا – فاضافت بالسؤال وما الذي اصابك ؟ فاجبتها قبل كل شئ انا ادين لك بحياتى وشاكر صنيعك وعدم تركى بالطريق وسوف اقص عليكي حكايتي وكل ماتساليه لكن هل لي بقليل من الطعام هنا أبتسمت السيده ودخلت المطبخ ورجعت تحمل ما لذ وطاب من الطعام والشراب وقالت كل براحتك واعتبر البيت بيتك وأنا ذاهبه لتغيير ملابسى حيث كانت ترتدي فستان سهره وكانت هي وبناتها بحفله عرس اعاحد أقاربهم . أنتهيت من تناول الطعام ر .واسترددت وعيى بالكامل بعد الوجبه الدسمه وعادت شهيره وهي ترتدي قميص نوم قصير لون ازرق وفوقه روب حريري لونه اسود أظهر من خلاله لون بشرتها الأبيض والذي يشع من خلاله وقالت الان اخبرني بقصتك فحكيت لها قصتى بالتفصيل ولم اخف عليها اى شئ وهنا راودت شهيره خواطر كثيره فهذا انسان وسيم الشكل ظروفه لا تسمح له برفض اي مساعدة مهما كانت فعرضت علي العمل عندهم لأنها بحاجه لشخص يعتني بالمنزل وحديقته ولم يكن أمامى بتلك اللحظه اي خيار سوي القبول فهززت رأسى موافقا فأطلقت شهيره ضحكه وقررت بينها وبين نفسها الا تضيع الوقت وأن تطرق الحديد وهو ساخن فما كان منها الا أن ابعدت الروب عن سيقانها بحركة وكأنها عفويه وباعدت بين سيقانها ليظهر كسها امامى وقد كنت انظر لها وزبى قد اصبح كالعامود فانا لماري اي كس بهذا الجمال منذ مدة طويله وبالتحديد من يوم هجرتنى معشوقتى وقفت شهيره وطلبت منى ان اتبعهاا كي ترينى مكان نومى فأدخلتنى احدي غرف البيت قائله هذا مكان نومك وبه حمام مستقل تستطيع الان أخذ حمام فأنت بالتأكيد بحاجة اليه فشكرتها ودخلت غرفتى وحين هممت وان اخلع ملابسى عادت شهيره الي غرفة نومها وكانت ابنتيها قد نامتا وكانت الساعه حوالي الثالثة بعد منتصف الليل وخطرلها بتلك اللحظه ان تنتاك من قبل هذا الشاب الوسيم لتستمتع به من اول ليلة له بمنزلها فأخرجت احدي بيجامات زوجها وذهبت الي غرفتى وكان الباب غير مغلق وتوقعت ان تجدنى لا زالت استحم فدخلت من دون استئذان واذا بها ترانى بوسط الغرفه وانا لا ارتدي اي ملابس سوي منشفة الحمام استر بها جسمى فخجلت منها وحاولت ان اعتدر او اتاسف فما كان من شهيره الا أن وضعت يدها علي فمى وأقتربت منى ىوحضنتى وقربت فمها من فمى ووضعت لسانها داخل فمى بطريقة سكسيه رهيبه هيجتنى كالفيل وبدأت اتجاوب معها وزبى يكاد ينفجر وبدأت امص وامص وامص لسانها حتي شعرت شهيره بأنها أتتها الرعشه وبحركه سريعه انتزعت عنى المنشفه وأصبحت اقف امامها عاريا تماما وزبى في أوج غضبه فنزلت اليه وهي منتشية ويملاها نظرات الرضا والاطمئنان والفرحة علي كبر حجمه وبدأت تمص بحركة شهوانية وبمهارة وخبرة خبيرة مص وتهييج ووضعته كاملا بفمهاا وكأنها لم تذق طعم الزب من سنين والتهمته بمنتهي العنف حتي انى لم استطع السيطرة علي نفسى وحاولت ابعاده عن فمها وهي ابدا فما كان منى الا ان اطلقت لزبى العنان ليصب منيه داخل فمها رغما عنى وهي تمسك بزبى بكلتا يديها وتيتلع كل قطرة من منيه بتلد دومتعه كبيره ولم تفلت من فمها بل بالعكس زادته مصا حتي عاد الي الانتصاب مجددا وهنا امسكتها ورفعتها من بين افخادى واوقفتها امامى ونزعت عنها ملابسها قطعة قطعة والقطعة التى اخلعا املا مكانها جسم شهيرة بالمص واللحس والبوس والتحسيس حتى نزعت عنها كل ملابسها وانمتها لجزارى على السرير وانمتها على ظهرها وبدأ مصولحس وعض أبزازها الكبيره وحلماتها الواقفه وهي تتلوي اي اي كمان اه اه اه مممممممممم اخ اخ احححححححححح وكنت اتناوب بالمص واللحز بزازها اليمين تاره والشمال تارة اخري حتي ذابت هيوارتفعت في محنتهاا فنزلت الي كسها والتهمت شفراته وصرت الحس بلسانى واعضض فك *****ها وادور بلسانى لحوافه واصبعى الاوسط يتغمدها لان ادخلت لسانى بكسها وصرت انيكها بلسانى وهي تتوجع اي اهه اي اي اه ايوه كمان بليز اي اه اه جامد دخلو جامد نيكه اه اح ايوه كمان اهرينى ماتسكتش خلينى اصوت والم عليك الدنيا كمان كمان حبيبى مش هاسيبك ابدا انا ماصدقت لقيتك فلقيتنى اهيج عليها اكتر وبقت حركاتى ومصى ولحسى وفركى لكسها بمنتهي العنف فانا مشتاق بشكل كبير لمثل هذه اللحظه وأدخلت لسانى الي أعماق كسها وبدأت تطلق تأوهات بصوت متقطع اه اه اه اه اي اي اي كماان حبيبي وجعتني اي اي ايوه كمان ياعمرى كمان وكان صراخها عاليا جدا وهي تتلوي وانا اقتحم بلسانى واصابعى كل منطقة بكسها لحسا وفركا ومصاحتي أمسكت برأسى وانا بين فخادها بقوه وبدأت تنتفض وتطلق الصيحات اي اي اي اي اي رررر اي اي اي اهاه اه اه اه اه كمل خلي لسانك ينيكني كماان اه اي اي كماان راح اوصل راح اجيب لان ضغطت بفخديها جامد وتصلب على راسى واحسست بانقباضات وارتعاشات بكسهاانتفضت شهيره بقوه وهي تتوجع وأتتها الرعشه بقوه اكثر من ثلاث مرات متتاليه وصارت تتوسل ارحم دموع كسى دخله وحياتى عندك ارحمه ماعدتش قادره دخلو ياحبيبى خليه يفرتكنى فرفعت راسى عن كسها وركزتعلى ركبتى بين فخديهاالمفتوحتين عن اخرها ومفشوخه امامى يبان حمرة كسها واحس بنيرانه الموقدة وحرارته فوضعت رأس زبى علي كسهاا وبدأت احركه عليها من الخارج على كل جوانبه وادعك به *****ها وبفعل كمية رحيقها وماء شهوتها انسلتت راسه متغلغة داخل اعماقها وهي تترجانى ان ادخله بقوه اه اه حياتى وجعتني اي اي اي وجعتني اخ اخ اخ ياعمرى اي اي حبيبي دخله اه اه وهنا ارتفعت سخونتى لدرجة الغليان فدفعت زبى بقوه الي اعماق كسها وهي تتلوي وتتوجع ايي اه مممم خخخ رر دبحتني يا مجرم بس زبك حلو قوى اي اي كمان أسرع اسرع اي اي وصوتها يرتفع ويرتفع عاليا ايي اخ اخ كماان كماان اي اي اي وأستمريت بفرك جنبات كسها دخولا وخروجا وعلى الاجناب ليصل زبى الي اعماق كسها حتي شعرت انه سيقذف وما ان اخرجته من كسهاوهي تتأوه اه اه اه اه حتي قامت وتلقفت زبى بفمها وبدأت تلتهم مائى والذي أنطلق من زبى كالبركان حتي فضي كل ما به بفمها وهي تتاوه وتغنج وتتمحن زبك حلو قوى زبك مش هااخليه يبعد عنى ابدا انا عايزه من ده وهنا ارتميت نائما قربها وهي لا زالت تمسك بزبىبكلتا يديها كانها خائفه ان يهرب وأمتصت شفايفى بقوه فما كان منى الا ان قمت ودخلت الحمام الملحق بغرفت وذهبت هي الي غرفتها وأخذت حماما ونامت حتي ساعات متأخره من نهار اليوم التالي ولم اكن اتخيل كل ما حدث وان يحدث بتلك الليله حقيقه ولست بحالم ولكن ما حدث بعد ذلك مع الام وأبنتيها جعله واقعا ملموسا لا استطيع الفكاك منه
وده اميلى للبنات والمدمات
وده اميلى للبنات والمدمات