الطيار طاير
12-25-2015, 02:34 PM
1)كيف تصلين الى اقصى درجات المتعه
2)مناطق جديده للنشوه في جسد المرأه
احببت ان اشارككم بهذا الموضوع قد قرأته في احد الكتب
وهو يعتبر مكمل لما كتبت من قبل وانشاء**** تجدون فيه المنفعه والاستحسان
ترتيبات الجماع الممتع؟؟؟؟
كيفية الوصول الى اللذه الجنسيه؟؟؟؟
للوصول الى قمة اللذة و الاثارة يجب ان تمارس العملية الجنسية بصورة
صحيحة و العملية الجنسية يمكن تقسيمها إلى ثلاث مراحل : أولها : الملاعبة
التمهيدية . ثانياً : الاتحاد الجنسى الفعلى (إيلاج الذكر داخل الفرج ) .
ثالثا : الملاعبة النهائية . ورغم أن هذه العملية عبارة عن تجربة عاطفية
لا يمكن تقسيمها إلا أن هذا التقسيم ليس إلا لمجرد تسهيل الفهم، فالجهل هو
مصدر الخطأ دائما، فكثير من الناس لا يعرفون أن المرأة تحتاج إلى تمهيد
وملاطفة قبل ان تستسلم للزوج فى ابتهاج، فهى تحتاج إلى الحب والرقة من
جانب الزوج .
وتحتاج أيضأ إلى تمهيد جسدى عن طريق الملاعبة المثيرة بل إن الرجل الذى
يحب زوجته فعلأ يحس بحاجتها إلى هذه الملاعبة، بل إن هذه الملاعبة تمثل
أمتع ما فى العملية الجنسية بالنسبة للمرأة ويجب أن يفهم الرجل أن جسد
المرأة أكثر انفعالأ منه وأكثر تأثيرأ للمس والضغط والرجل الذى يغفل هذه
المداعبة نتيجة لجهله أو أنانيته أو خجله الزائف يجعل زوجته لا تستسلم
له تمامأ بل تتحول العلمية إلى ما يشبه الاغتصاب، وطبعأ لا يمكن أن يحقق
الاغتصاب ما نقصده من الاتحاد الجنسي . اتفاق لحظات ذروة الإثارة بين
الزوج وزوجته يجب أن يصل الرجل إلى قمة اللذة فى اللحظة التى تصل فيها
الزوجة إلى قمة لذتها، ولذلك على الزوج أن يروض نفسه، وينتظر حتى تصل
الزوجة إلى هذه القمة حتى يحدث لهما بدلك الانسجام الجنسي. أما الرجل
الذى لا ينتظر فإنه يحطم اللعبة الغرامية دون أن يدري ، ويمكن أن نقول
أن العملية الجنسية هى المدرسة التى تقضى على الأنانية، لأن الزوج إذا ما
فكر فى نفسه فقط فلن يحصل على نفس اللذة الهائلة التى يحسها إذا ما فكر
فى رغبات زوجته فالعملية الجنسية يمكن أن تقرب أو تباعد ما بين الرجل
والمرأة، والإشباع الجنسى هو إحساس متبادل لا يتحقق إلا إذا حدث تناغم
ينتج عنه الانسجام بين الاثنين . المداعبات النهائية ضرورية أما عن
الملاعبة النهائية التى تعقب العملية الجنسية فهى شىء ضرورى رغم أن
الكثيرين يهملونها، إذ يجب أن لا ينفصل الزوجان مباشرة بعد الجماع، بل
يظلا متعانقين، لأن الزوج يحس أن زوجته تريد أن تبقى فى حوزته عاطفيأ
وجسديأ وأنها ما زالت متوترة، كما أن الشكر المتبادل بينهما يزيد
الروابط العاطفية قوة … أى أن لهذه الملاعبة النهائية أثرها فى تثبيت
العلاقات الزوجية وتحقيق سعادة الزوجين معأ و الطريق إلى “اللذة الجنسية
الكاملة” سهل وميسور، ولكن تعترضه مجموعة من العقبات سأجتهد في إزالتها
جميعاً من خلال هذا الطرح الذي أرجو أن يكون دليلاً متكاملاً للزوجات و
الأزواج : ـ هناك تنوع في أشكال تحقق “اللذة الجنسية”، وبالتالي ليس
هناك مكان للحديث عن “صواب” أو “خطأ”، ولكن عن أشكال وأنواع . ـ الحالة
المزاجية من قلق أو سرور أو غير ذلك لها دخل كبير في الوصول
إلى “اللذة” والشعور بها، كذلك الإرهاق البدني والذهني، وكذلك المناخ
المحيط بعملية الممارسة: المكان، الإضاءة، التهيؤ . ـ نوع وكمّ
المداعبة “القبلية” و”البعدية” له دور هام أيضاً . ـ مستوى الثقة
والانسجام بين الزوجين، وتشاركهما في التفاعل والتعامل مع أحداث الحياة
أيضاً عليه معول هام.. بالنسبة للرجل : تحدث “اللذة الجنسية”، وترتبط
بإثارة القضيب، ويتوافق مع القذف الذي يعقبه مجموعة من الانقباضات في
بعض أو كل الأعضاء التناسلية، وتفاعلاً مع هذه الانقباضات حدوث -في بعض
الرجال- “تعبير أعلى” من أصوات تأوه عالية، أو حركات جسدية لا إرادية أو
كلاهما . وهذه التعبيرات قد تحدث أحياناً، وقد لا تحدث، ويستمر الشعور
باللذة عند الرجل لفترة ـ تطول أو تقصر ـ بعد القذف . بالنسبة للمرأة :
هناك اختلاف واسع بين المتخصصين ـ كما سنرى لاحقاً ـ حول شعور المرأة
باللذة الجنسية عمقاً، و”رعشة الشبق” خاصة . ـ بعضهم يقول بأن هناك
نوعين من “الشبق”: أحدهما يحدث في “البظر” وحده ولا يتجاوزه، والآخر يبدأ
من “البظر” ولكن ينتشر منه إلى المهبل، بل وأعضاء الحوض الأخرى:
الرحم .. والمثانة‘¥لخ، ويتحدثون عن نقطة توجد في بعض النساء “حوالي
الثلث” وموضعها في الجدار الأمامي لقناة المهبل، وأن إثارة هذه النقطة
هي التي تؤدي إلى حدوث “الرعشة” التي تنتج أو تكون مصحوبة بانقباضات في
الرحم، والمهبل، وبقية أعضاء الحوض . ـ في حين يتمسك فريق بوجود هذه
النقطة، ويرتبون المسألة على النحو الذي أوضحناه، ينفي آخرون وجود مثل
هذا الأمر تماماً، وإن اتفقوا على أن الجدار الأمامي لقناة المهبل “شديد
الحساسية”، وله دور كبير في تحقيق اللذة، وأن الحديث عن وجود “النقطة
الساخنة” تلك مجرد افتراض علمي، ولم يتأكد بشكل نهائي في الوقت الذي
يؤدي إلى قلق النساء والرجال، وتبرير أخطاء أخرى في الممارسة، بمعنى أن
يكون الادعاء بعدم وجود هذه النقطة في امرأة ما مثل الشماعة التي يعلق
عليها الزوج والزوجة تقصيرهم في استكمال مقدمات وشروط الاستماع . فما هي
ترتيبات الجماع الممتع؟ باختصار : ـ التهيؤ، والاستعداد الجيد: من عدم
وجود منغصات نفسية أو اجتماعية، أو إرهاق بدني أو أي عارض يحول دون
التركيز الكامل في الممارسة الجنسية . ـ المداعبة والملاعبة التي تشمل
أشكالاً كثيرة، وفنوناً واسعة .. أخصّ منها بالذكر: مداعبة الأعضاء
التناسلية الأساسية: “القضيب” في الرجل، و”البظر” في الأنثى .. إن هذه
المداعبة جزء أساسي في تحقيق اللذة، بل وحدوث “الشبق” عند المرأة،
والرجل .. ـ مرحلة الجماع: وله أوضاعه المختلفة والمتنوعة، والتي
تتناسب مع ظروف وأحوال الرجل والمرأة، وغرض هذه الأوضاع وهدفها تحقيق
الإدخال على أفضل وجه، ويلاحظ أن متعة الرجل ووصوله إلى اللذة يكون أسرع
من المرأة ـ في أغلب الأحيان ـ؛ ولذلك فإن عليه ألا يستعجل القذف، وأن
يتأنى ـ حتى لو قذف ـ ويستمر في البقاء داخل المهبل مع المداعبة
والملاطفة حتى تشعر المرأة أنها قضت وطرها، ويسألها عن ذلك، ولا يقوم
عنها إلا إذا اطمئنّ أنّ هذا قد حدث . ـ إذا همّ الرجل بالقيام عن المرأة
قبل أن تقضي وطرها فعليها أن تطلب منه أن يبقى، ويستمر، وألا تعتبر هذا
عيباً أو “قلة حياء”، فالنتائج المترتبة على عدم الشعور باللذة الجنسية
أكبر وأهمّ من أن نتعامل معها باستخفاف، أو نصمت عنها بدافع “الحياء”
الذي يكون هنا مذموما؛ً لأنه في غير موضعه، بل ونلوم فاعله لأنه أخطأ في
حق نفسه، وشريكه .. ـ لا بأس من معاودة الجماع مرة أخرى ـ بعد وقت معقول
ـ يحتاجه الرجل لاستعادة القدرة على الانتصاب، ويحتاجه الزوجان للتهيؤ من
جديد لجماع جديد، وربما غسل الرجل لأعضائه يجعله أنشط وأقدر على
المعاودة .. إذن : الوصول إلى “اللذة الجنسية” عملية مركبة من خطوات
تتضافر، وتتشارك في الوصول، وغياب إحدى النقاط يعيق هذا الوصول .
الوصول إلى الشبق في الرجل والمرأة على حسن إبرام هذه الخطوات، ولا
يرتبط فقط بالإدخال والإنزال، ولكن بمكونات الممارسة كلها، وخاصة مداعبة
أعضاء الإثارة الجنسية: البظر، الأذن، جانب الرقبة، وحلمات الثدي (في
المرأة)، والأعضاء التناسلية (في الرجل) . بحسن الإعداد والممارسة يمكن
ضمان أن تحصل المرأة على متعتها، ويحصل الرجل كذلك على متعته (قبل ومع
وبعد القذف) . المرأة التي لا تصل للشبق بمعنى “الرعشة” ليست بالضرورة
امرأة “باردة جنسية”، فقد تكون بطيئة أو هادئة الاستجابة، وقد يكون
زوجها أسرع منها بكثير، وقد يكون هناك عيب في جانب آخر من الجوانب
اللازم استكمالها لتحقيق ممارسة موفقة..، وهكذا التفاهم والمصارحة، وعدم
الخجل من الحوار حول هذه المسائل هو السبيل إلى الانسجام بين الزوجين،
واستمتاع وإمتاع كل منهما الآخر .
يمكن تقسيم العملية الجنسية الى ثلاث مراحل رئيسية مهمة:
1- مرحلة المداعبات الجنسية الأولية (مداعبات ماقبل الجماع) أو ال
2- مرحلة الجماع (ادخال العضو الذكري في المهبل) 3- مداعبات مابعد الجماع مباشرة
وسوف أتحدث عن هذه المراحل الثلاث ولكن سأركز حديثي على المرحلة الأولى
وهي ( مداعبات ما قبل الجماع ) , وكيف تستثار المناطق الحساسة عند
المرأة ( كالثديين و البظر ) بالتفصيل , وغير ذلك من الأمور المهمة و (
الأسرار الجنسية المهمة ) !!
غالبا مايميل الرجل الى التركيز على المرحلة الثانية من مراحل العملية
الجنسية (وهي مرحلة الجماع وايلاج العضو الذكري في المهبل) , في حين أنه
يقلل من أهمية المرحلتين الأولى و الثالثة.
لكن الحقيقة هي أن المرأة ( تستثار و تستمتع ) بالمرحلتين الأولى
والثالثة ( أي بمداعبات ما قبل و ما بعد الجماع ) وتحتاج اليهما بشكل
أكبر من عملية الجماع نفسها , فلا يحصلن على الاشباع الجنسي الكامل اذا (
قلت ) مداعبات ( ماقبل ) أو ( ما بعد ) الجماع.
هذه هي احدى الحقائق التي يجب على كل رجل أن يضعها نصب عينيه , فرغبات
المرأة الجنسية تختلف كثيرا عن رغبات الرجل.
والحقيقة الأخرى هي أن الممارسة الجنسية بالنسبة للمرأة انما هي ممارسة
( عاطفية ) بالدرجة الأولى , و بالدرجة الثانية يأتي الجانب ( الجنسي أو
الجسدي ) , لذلك تفضل النساء تسمية ممارسة الجنس ب ( ممارسة الحب ).
في المرحلة الأولى ( مداعبات ماقبل الجماع ) :
تقول الدراسات العلمية والعملية في مجال الجنس أن المرأة تحتاج الى ما
معدله ( 15 الى 20 دقيقة ) على الأقل من المداعبات الجنسية كي تكون
متهيئة بشكل كامل لعملية الجماع.
فالجماع لا يكون ممتعا للمرأة الا اذا سبقته مداعبات مستفيضة تجعل من
المرأة في قمة الاستثارة الجنسية.
وكثير من النساء يقولون أنه لا يمكنهن الوصول الى النشوة الجنسية ( هزة
الجماع ) الا اذا سبق الجماع( أي ايلاج العضو الذكري ) مداعبات كثيرة.
فمهما حاول الرجل جاهدا أثناء ( عملية الجماع والايلاج ) لايصال زوجته
للهزة الجنسية فلن يستطيع ذلك , الا اذا سبق عملية الجماع الكثير من
المداعبات الجنسية.
وبعبارة أخرى : اذا كانت مداعبات ما قبل الجماع غير كافية , فلا يمكن
للمرأة الوصول الى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية ( حتى لو استمر
ادخال العضو الذكري في المهبل و تحريكه فترة طويلة ! ) , لذلك فمداعبات
ما قبل الجماع هي أهم مرحلة بالنسبة للمرأة.
والسؤال هنا هو : كيف تهييء و تثير المرأة في ( مرحلة ما قبل الجماع )
؟؟؟؟؟؟
في البداية يستحسن أن يبلغ الزوج زوجته بأنه ينوي مقاربتها جنسيا (أي
يجامعها) قبل فترة الجماع بفترة كافية. كأن يخبرها في بداية المساء أو
قبل الجماع بساعات ان أمكن , مما يجعل الزوجة تتهيأ نفسيا للقاء الجنسي
فتكون على مستوى جيد من الاستعداد النفسي و الاثارة مع بداية المداعبات
الجنسية.
والعامل النفسي للمرأة مهم بالنسبة لها الى أبعد الحدود , وهو الذي
يتحكم فيما اذا كانت المرأة ستستمتع بالجنس أو لا, وذلك بخلاف الرجل الذي
قد يكون مستعدا للأداء الجنسي بعد ثوان معدودة من التفكير في الجنس و
بغض النظر تماما عن حالته النفسية. لكن هذا لا ينفع أبدا مع المرأة , اذ
تحتاج أن تكون في وضع نفسي مناسب كي تستجيب للمثيرات الجنسية.
ويمكن للزوج تهيئة ( المزاج الجنسي ) للزوجة بعدة أمور منها :
1- ابلاغها برغبته في ( ممارسة الحب ) قبل ذلك بساعات ان أمكن.
2- الكلااااااام الرقيق:
فالرجل يستثار بالنظر بينما تستثار المرأة بالكلام , وهنا أؤكد على
أهمية قول الرجل لزوجته ( أحبكي ) قبل كل لقاء جنسي مهما طالت العلاقة
بينهما , فهي كلمة واحدة لاتكلف الرجل شيء , ولكن لها وقع جباااااااار
على قلب المرأة.
وفي احدى المرات قرأت أن امرأة(انجليزية) في الستين من العمر ومتزوجة
من أربعين سنة , كانت تكثر من قول ( أحبك ) لزوجها فقط لكي تجعل زوجها
يقول ( و أنا أحبك أيضا ) . ولكن زوجها كان يكتفي بالابتسامة فقط بدلا من
قول ( و أنا أحبك أيضا ) فتصاب هذه السيدة بشيء من الاحباط .
فالمرأة تعشق سماع هذه الكلمة السحرية , ولكن حياء الرجال و جهلهم أيضا
يقفان عائقا أمام قول ذلك.
3- اللمس و التقبيل والكلام !! :
من أكبر الأخطاء الشائعة بين الرجال هي أنهم عندما يلمسون زوجاتهم فانهم
( يتسرعون ) بلمس و استثارة المناطق الجنسية كالثديين و البظر و
الشفرتان. وهذا خطأ كبييييير و فادح أيضا.
اذ ينبغي ( دااااااائما ) ترك تلك المناطق وجعلها ( آخر ما يستثار و
يداعب ) في أثناء مداعبات ما قبل الجماع.
فتلك المناطق ( الثدي والفرج ) لا تكون مستجيبة للاثارات الجنسية الا
أثناء وصول الزوجة الى مستوى عال من الاثارة, بل وقد تكون تلك الاستثارات
( مؤلمة وكريهة ) اذا لم تكن المرأة مستثارة بشكل كبير.
لذا ينبغي البدء أولا باللمس الخفيييييييييف والرقيييييييق جدا للكتفين
ومنطقة الظهر والخصر أيضا , وفي هذه الأثناء على الزوج أن يقبل زوجته (
بشكل خفيف و رومانسي) في فمها وخدها و رقبتها وخلف أذنيها وعلى
كتفيها , و أن يمزج ذلك كله بكلمات الحب.
وعندما يلاحظ الزوج استجابة زوجته لتلك الاستثارات ( كأن تزيد سرعة
التنفس لديها ), عندها يقوم بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان,
وفي هذه المرحلة يصبح الثديان قابلان للاستثارات الجنسية.
كيف يستثار الثديان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من المعروف أن حلمات الثدي والمنطقة ( الوردية أو البنية المحيطة
بالحلمات ) والتي تعرف باسم ( هالة الثدي ) هما أكثر المناطق الحساسة
في الثدي.
ولكن من الخطأ أن تستثار هاتان المنطقتان قبل باقي أجزاء الثدي , اذ
انه في عالم الجنس عليك دائما أن تثير المناطق الأقل حساسية أولا ومن ثم
المناطق الأكثر حساسية , مما يؤدي في النهاية الى نتائج مثيرة و تحقيق
الاشباع الجنسي الكامل للزوجة.
ففي البداية فان على الزوج ( الذكي ) أن يقوم باللمس ( الخفيييييف )
لأطراف الثديين مع ترك واهمال ( الحلمات وهالة الثدي ) في بداية الأمر ,
ويعرف هذا التصرف في عالم الجنس ب ( teasing ) أو ( التعذيب
المرغوب!!) , حيث يقوم الزوج باستثارة كل المناطق المحيطة والقريبة من
الحلمات مع تجاهل الحلمات نفسها وبذلك تصبح الحلمات في غاية الحساسية
الجنسية كما تصبح المرأة في غاية الاستثارة .
ويفضل استارة الثدي ب( حركات دائرية ) أي عمل دوائر تحيط بالثدي كاملا
وتتجه من أسفل الثدي الى الأعلى مقتربة من ( هالة الثدي و الحلمات ) ,
ولكن ( يجب عدم ) لمس أو تحريك ( الهالة أو الحلمات ) في بداية الأمر.
وبعد ذلك بفترة , يقوم بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس
الخفيف أولا , ثم يأتي اللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز
في النهاية على حلمات الثدي.
وبهذه الطريقة تثور المرأة جنسيا و تزيد كمية الافرازات المهبلية بشكل
كبير , عندها تصبح منطقة الفرج مهيأة للاستثارات.
ملاحظة هامة :
عند معظم النساء يكون أحد الثديين أكثر استجابة للمثيرات الجنسية من
الآخر , لذلك ( يجب ) على الزوجة ابلاغ زوجها بذلك , كما يجب على الزوج
سؤال زوجته أيا من ثدييها يستجيب بشكل أكبر للمثيرات الجنسية.كيف تثار
منطقة الفرج؟؟؟؟؟ ( ما زلنا في مرحلة ما قبل الجماع و ايلاج العضو
الذكري في المهبل )
بعد استثارت الثديين بالشكل الصحيح , على الزوج أن يستثير ( منطقة
البطن و السرة ) باللمس الخفييييف والقبلات الرقيقة أيضا !!!
ومن ثم يقوم باستثارة ( باطن الفخذين) أي الجزء الداخلي من الفخذين,
بادئا من فوق الركبة حتى يقترب من منطقة الفرج. وكلما اقتربت اللمسات
من الفرج تزداد قوة ( التعذيب المرغوب ) , لكن ( احذر من لمس الفرج
الآن) أي ( لاتلمس الفرج الآن ) , وكرر استثارة باطن الفخذين عدة مرات
وذلك باللمس الخفيييييف والقبلات الرقيقة أيضا. فالمرأة تعشق أن تقبل في
كل جزء من أجزاء جسمها.
/ (/ /> ولمنطقة ( باطن الفخذين ) أهمية كبيرة من الناحية الجنسية, اذ أن
الأعصاب الجنسية المغذية لها انما هي فرع من الأعصاب الجنسية المغذية
لمنطقة الفرج نفسها !
بعد باطن الفخذين , تستثار منطقة العانة التي تكون عادة مغطاة بالشعر
وتحتوي بداخلها على كمية من النسيج الدهني ( شحوم ) بالاضافة الى كمية
كبيرة من الأعصاب الجنسية ( وهي المنطقة الممتدة من السرة الى البظر ,
ولكن البظر غير داخل ضمن هذه المنطقة ) وتعرف هذه المنطقة علميا بمنطقة
ال ( mound ) و ترجمتها هي ( منطقة الهضبة أو التلة ) لأنها تكون مرتفعة
قليلا ( متينة ) لكثرة الشحوم التي بداخلها . و تستثار هذه المنطقة
باللمس بأطراف الأصابع بادئا من الأعلى و متجها نحو البظر ( لكن لا تلمس
البظر ) , وهنا مرة أخرى ينبغي على الزوج الذكي أن يستخدم الأسلوب
الجنسي المعروف ب ( التعذيب المرغوب ! ).
وعند هذه المرحلة ستكون الافرازات المهبلية قد غطت الفرج بكامله , و
أصبح جسم المرأة و منطقة حوضها بالذات تتلوى من شدة الاستثارة الجنسية ,
و عندها تأتي المرحلة الأخيرة من ( مداعبات ما قبل الجماع ) وهي استثارة
البظر و الشفرتان.
كالعادة ,,, ( يجب ) عليك ( دائما ) أن تبدأ باللمس الرقيق و الخفيف
على منطقة الفرج , ومن ثم شيئا فشيئا تزيد من السرعة و الضغط ( ولكن
ليس كثيرا ) , وبعد ذلك بفترة تركز اهتمامك لمداعبة أكثر عضو حساس في
جسم المرأة على الاطلاق و هو ( البظر ).
بعض النساء تحب استثارة البظر من (الأعلى الى الأسفل) , والبعض منهن تثار
بشكل أكبر عندما يثار البظر بحركات ( من اليمين الى اليسار ) , و آخرون
يفضلن ( الحركات الدائرية ) , كما أن هناك من النساء من تحب كل ما تقدم
من الحركات.
ملاحظة هامة :
غالبا ما يكون هناك جانب من البظر أكثر حساسية من الجانب الآخر , فعند
بعض النساء يكون (الجانب الأيمن) من البظر أكثر حساسية من ( الجانب
الأيسر ) , أو العكس !
لذلك ( يجب ) على الرجل أن يسأل زوجته عما تفضل , كما ( يجب ) على
المرأة أن تخبر زوجها عما تحب بدون أي حياء أو خجل , فتعليم المرأة
لزوجها أثناء العملية الجنسية ( يثير الرجل لحد الجنون !!) , كما أن
تعليمها اياه سيعود عليها بالنفع من جهتين :
1- ستستمتع أكثر من اللقاء الجنسي.
2- سيحبها زوجها بشكل أكبر , لأن الزوج لا يحب المرأة الخجولة من الجنس.
كما أن على المرأة أن تخبر زوجها بمقدار السرعة والضغط الذي تفضله ,
ومتى يزيد أو يقلل منهما.
ملاحظة أخرى:
عند استثارة البظر ,( يفضل كثيرا ) وضع اصبع ومن ثم اصبعين داخل المهبل
في نفس الوقت وتحريكهما دخولا وخروجا ان أمكن.
كما ( يجب ) ادخال الاصابع بشكل ( بطيء جدا ) , وهذا جزء مما يسمى ب (
التعذيب المرغوب ) أيضا !
ويمكن للزوج الاستمرار في استثارة البظر و المهبل بيديه الى أن تصل
الزوجة الى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية , وعند اقترابها أو و
صولها للنشوة يمكن لة أن يبدأ ( عملية الجماع ) و ايلاج القضيب بدلا من
الأصابع في المهبل.
مداعبات ما بعد الجماع:
بعد بلوغ المرأة للنشوة الجنسية تكون ( دائما ) بأمس الحاجة الى عناق و
قبلات زوجها لعدة دقائق حتى تهدأ نفسها قليلا , فلا تكمل سعادتها ونشوتها
من دون تلك اللحظات الحساسة. ولكن بالمقابل , فان الرجل يشعر بالخمول
الشديد والنعاس الشديد بعد وصوله الى النشوة الجنسية والقذف.
لذا على الزوج أن يفهم طبيعة زوجته الجنسية و أن يحاولة التغلب على
أنانيته ورغبته في (الجماع السريع) , وأن يعطي مداعبات ( ما قبل و ما
بعد الجماع ) حقها الكامل , هذا اذا أراد اسعاد زوجته و رضا **** تعالى.
والحمد لله الذي علمنا مالم نعلم “
2)مناطق جديده للنشوه في جسد المرأه
احببت ان اشارككم بهذا الموضوع قد قرأته في احد الكتب
وهو يعتبر مكمل لما كتبت من قبل وانشاء**** تجدون فيه المنفعه والاستحسان
ترتيبات الجماع الممتع؟؟؟؟
كيفية الوصول الى اللذه الجنسيه؟؟؟؟
للوصول الى قمة اللذة و الاثارة يجب ان تمارس العملية الجنسية بصورة
صحيحة و العملية الجنسية يمكن تقسيمها إلى ثلاث مراحل : أولها : الملاعبة
التمهيدية . ثانياً : الاتحاد الجنسى الفعلى (إيلاج الذكر داخل الفرج ) .
ثالثا : الملاعبة النهائية . ورغم أن هذه العملية عبارة عن تجربة عاطفية
لا يمكن تقسيمها إلا أن هذا التقسيم ليس إلا لمجرد تسهيل الفهم، فالجهل هو
مصدر الخطأ دائما، فكثير من الناس لا يعرفون أن المرأة تحتاج إلى تمهيد
وملاطفة قبل ان تستسلم للزوج فى ابتهاج، فهى تحتاج إلى الحب والرقة من
جانب الزوج .
وتحتاج أيضأ إلى تمهيد جسدى عن طريق الملاعبة المثيرة بل إن الرجل الذى
يحب زوجته فعلأ يحس بحاجتها إلى هذه الملاعبة، بل إن هذه الملاعبة تمثل
أمتع ما فى العملية الجنسية بالنسبة للمرأة ويجب أن يفهم الرجل أن جسد
المرأة أكثر انفعالأ منه وأكثر تأثيرأ للمس والضغط والرجل الذى يغفل هذه
المداعبة نتيجة لجهله أو أنانيته أو خجله الزائف يجعل زوجته لا تستسلم
له تمامأ بل تتحول العلمية إلى ما يشبه الاغتصاب، وطبعأ لا يمكن أن يحقق
الاغتصاب ما نقصده من الاتحاد الجنسي . اتفاق لحظات ذروة الإثارة بين
الزوج وزوجته يجب أن يصل الرجل إلى قمة اللذة فى اللحظة التى تصل فيها
الزوجة إلى قمة لذتها، ولذلك على الزوج أن يروض نفسه، وينتظر حتى تصل
الزوجة إلى هذه القمة حتى يحدث لهما بدلك الانسجام الجنسي. أما الرجل
الذى لا ينتظر فإنه يحطم اللعبة الغرامية دون أن يدري ، ويمكن أن نقول
أن العملية الجنسية هى المدرسة التى تقضى على الأنانية، لأن الزوج إذا ما
فكر فى نفسه فقط فلن يحصل على نفس اللذة الهائلة التى يحسها إذا ما فكر
فى رغبات زوجته فالعملية الجنسية يمكن أن تقرب أو تباعد ما بين الرجل
والمرأة، والإشباع الجنسى هو إحساس متبادل لا يتحقق إلا إذا حدث تناغم
ينتج عنه الانسجام بين الاثنين . المداعبات النهائية ضرورية أما عن
الملاعبة النهائية التى تعقب العملية الجنسية فهى شىء ضرورى رغم أن
الكثيرين يهملونها، إذ يجب أن لا ينفصل الزوجان مباشرة بعد الجماع، بل
يظلا متعانقين، لأن الزوج يحس أن زوجته تريد أن تبقى فى حوزته عاطفيأ
وجسديأ وأنها ما زالت متوترة، كما أن الشكر المتبادل بينهما يزيد
الروابط العاطفية قوة … أى أن لهذه الملاعبة النهائية أثرها فى تثبيت
العلاقات الزوجية وتحقيق سعادة الزوجين معأ و الطريق إلى “اللذة الجنسية
الكاملة” سهل وميسور، ولكن تعترضه مجموعة من العقبات سأجتهد في إزالتها
جميعاً من خلال هذا الطرح الذي أرجو أن يكون دليلاً متكاملاً للزوجات و
الأزواج : ـ هناك تنوع في أشكال تحقق “اللذة الجنسية”، وبالتالي ليس
هناك مكان للحديث عن “صواب” أو “خطأ”، ولكن عن أشكال وأنواع . ـ الحالة
المزاجية من قلق أو سرور أو غير ذلك لها دخل كبير في الوصول
إلى “اللذة” والشعور بها، كذلك الإرهاق البدني والذهني، وكذلك المناخ
المحيط بعملية الممارسة: المكان، الإضاءة، التهيؤ . ـ نوع وكمّ
المداعبة “القبلية” و”البعدية” له دور هام أيضاً . ـ مستوى الثقة
والانسجام بين الزوجين، وتشاركهما في التفاعل والتعامل مع أحداث الحياة
أيضاً عليه معول هام.. بالنسبة للرجل : تحدث “اللذة الجنسية”، وترتبط
بإثارة القضيب، ويتوافق مع القذف الذي يعقبه مجموعة من الانقباضات في
بعض أو كل الأعضاء التناسلية، وتفاعلاً مع هذه الانقباضات حدوث -في بعض
الرجال- “تعبير أعلى” من أصوات تأوه عالية، أو حركات جسدية لا إرادية أو
كلاهما . وهذه التعبيرات قد تحدث أحياناً، وقد لا تحدث، ويستمر الشعور
باللذة عند الرجل لفترة ـ تطول أو تقصر ـ بعد القذف . بالنسبة للمرأة :
هناك اختلاف واسع بين المتخصصين ـ كما سنرى لاحقاً ـ حول شعور المرأة
باللذة الجنسية عمقاً، و”رعشة الشبق” خاصة . ـ بعضهم يقول بأن هناك
نوعين من “الشبق”: أحدهما يحدث في “البظر” وحده ولا يتجاوزه، والآخر يبدأ
من “البظر” ولكن ينتشر منه إلى المهبل، بل وأعضاء الحوض الأخرى:
الرحم .. والمثانة‘¥لخ، ويتحدثون عن نقطة توجد في بعض النساء “حوالي
الثلث” وموضعها في الجدار الأمامي لقناة المهبل، وأن إثارة هذه النقطة
هي التي تؤدي إلى حدوث “الرعشة” التي تنتج أو تكون مصحوبة بانقباضات في
الرحم، والمهبل، وبقية أعضاء الحوض . ـ في حين يتمسك فريق بوجود هذه
النقطة، ويرتبون المسألة على النحو الذي أوضحناه، ينفي آخرون وجود مثل
هذا الأمر تماماً، وإن اتفقوا على أن الجدار الأمامي لقناة المهبل “شديد
الحساسية”، وله دور كبير في تحقيق اللذة، وأن الحديث عن وجود “النقطة
الساخنة” تلك مجرد افتراض علمي، ولم يتأكد بشكل نهائي في الوقت الذي
يؤدي إلى قلق النساء والرجال، وتبرير أخطاء أخرى في الممارسة، بمعنى أن
يكون الادعاء بعدم وجود هذه النقطة في امرأة ما مثل الشماعة التي يعلق
عليها الزوج والزوجة تقصيرهم في استكمال مقدمات وشروط الاستماع . فما هي
ترتيبات الجماع الممتع؟ باختصار : ـ التهيؤ، والاستعداد الجيد: من عدم
وجود منغصات نفسية أو اجتماعية، أو إرهاق بدني أو أي عارض يحول دون
التركيز الكامل في الممارسة الجنسية . ـ المداعبة والملاعبة التي تشمل
أشكالاً كثيرة، وفنوناً واسعة .. أخصّ منها بالذكر: مداعبة الأعضاء
التناسلية الأساسية: “القضيب” في الرجل، و”البظر” في الأنثى .. إن هذه
المداعبة جزء أساسي في تحقيق اللذة، بل وحدوث “الشبق” عند المرأة،
والرجل .. ـ مرحلة الجماع: وله أوضاعه المختلفة والمتنوعة، والتي
تتناسب مع ظروف وأحوال الرجل والمرأة، وغرض هذه الأوضاع وهدفها تحقيق
الإدخال على أفضل وجه، ويلاحظ أن متعة الرجل ووصوله إلى اللذة يكون أسرع
من المرأة ـ في أغلب الأحيان ـ؛ ولذلك فإن عليه ألا يستعجل القذف، وأن
يتأنى ـ حتى لو قذف ـ ويستمر في البقاء داخل المهبل مع المداعبة
والملاطفة حتى تشعر المرأة أنها قضت وطرها، ويسألها عن ذلك، ولا يقوم
عنها إلا إذا اطمئنّ أنّ هذا قد حدث . ـ إذا همّ الرجل بالقيام عن المرأة
قبل أن تقضي وطرها فعليها أن تطلب منه أن يبقى، ويستمر، وألا تعتبر هذا
عيباً أو “قلة حياء”، فالنتائج المترتبة على عدم الشعور باللذة الجنسية
أكبر وأهمّ من أن نتعامل معها باستخفاف، أو نصمت عنها بدافع “الحياء”
الذي يكون هنا مذموما؛ً لأنه في غير موضعه، بل ونلوم فاعله لأنه أخطأ في
حق نفسه، وشريكه .. ـ لا بأس من معاودة الجماع مرة أخرى ـ بعد وقت معقول
ـ يحتاجه الرجل لاستعادة القدرة على الانتصاب، ويحتاجه الزوجان للتهيؤ من
جديد لجماع جديد، وربما غسل الرجل لأعضائه يجعله أنشط وأقدر على
المعاودة .. إذن : الوصول إلى “اللذة الجنسية” عملية مركبة من خطوات
تتضافر، وتتشارك في الوصول، وغياب إحدى النقاط يعيق هذا الوصول .
الوصول إلى الشبق في الرجل والمرأة على حسن إبرام هذه الخطوات، ولا
يرتبط فقط بالإدخال والإنزال، ولكن بمكونات الممارسة كلها، وخاصة مداعبة
أعضاء الإثارة الجنسية: البظر، الأذن، جانب الرقبة، وحلمات الثدي (في
المرأة)، والأعضاء التناسلية (في الرجل) . بحسن الإعداد والممارسة يمكن
ضمان أن تحصل المرأة على متعتها، ويحصل الرجل كذلك على متعته (قبل ومع
وبعد القذف) . المرأة التي لا تصل للشبق بمعنى “الرعشة” ليست بالضرورة
امرأة “باردة جنسية”، فقد تكون بطيئة أو هادئة الاستجابة، وقد يكون
زوجها أسرع منها بكثير، وقد يكون هناك عيب في جانب آخر من الجوانب
اللازم استكمالها لتحقيق ممارسة موفقة..، وهكذا التفاهم والمصارحة، وعدم
الخجل من الحوار حول هذه المسائل هو السبيل إلى الانسجام بين الزوجين،
واستمتاع وإمتاع كل منهما الآخر .
يمكن تقسيم العملية الجنسية الى ثلاث مراحل رئيسية مهمة:
1- مرحلة المداعبات الجنسية الأولية (مداعبات ماقبل الجماع) أو ال
2- مرحلة الجماع (ادخال العضو الذكري في المهبل) 3- مداعبات مابعد الجماع مباشرة
وسوف أتحدث عن هذه المراحل الثلاث ولكن سأركز حديثي على المرحلة الأولى
وهي ( مداعبات ما قبل الجماع ) , وكيف تستثار المناطق الحساسة عند
المرأة ( كالثديين و البظر ) بالتفصيل , وغير ذلك من الأمور المهمة و (
الأسرار الجنسية المهمة ) !!
غالبا مايميل الرجل الى التركيز على المرحلة الثانية من مراحل العملية
الجنسية (وهي مرحلة الجماع وايلاج العضو الذكري في المهبل) , في حين أنه
يقلل من أهمية المرحلتين الأولى و الثالثة.
لكن الحقيقة هي أن المرأة ( تستثار و تستمتع ) بالمرحلتين الأولى
والثالثة ( أي بمداعبات ما قبل و ما بعد الجماع ) وتحتاج اليهما بشكل
أكبر من عملية الجماع نفسها , فلا يحصلن على الاشباع الجنسي الكامل اذا (
قلت ) مداعبات ( ماقبل ) أو ( ما بعد ) الجماع.
هذه هي احدى الحقائق التي يجب على كل رجل أن يضعها نصب عينيه , فرغبات
المرأة الجنسية تختلف كثيرا عن رغبات الرجل.
والحقيقة الأخرى هي أن الممارسة الجنسية بالنسبة للمرأة انما هي ممارسة
( عاطفية ) بالدرجة الأولى , و بالدرجة الثانية يأتي الجانب ( الجنسي أو
الجسدي ) , لذلك تفضل النساء تسمية ممارسة الجنس ب ( ممارسة الحب ).
في المرحلة الأولى ( مداعبات ماقبل الجماع ) :
تقول الدراسات العلمية والعملية في مجال الجنس أن المرأة تحتاج الى ما
معدله ( 15 الى 20 دقيقة ) على الأقل من المداعبات الجنسية كي تكون
متهيئة بشكل كامل لعملية الجماع.
فالجماع لا يكون ممتعا للمرأة الا اذا سبقته مداعبات مستفيضة تجعل من
المرأة في قمة الاستثارة الجنسية.
وكثير من النساء يقولون أنه لا يمكنهن الوصول الى النشوة الجنسية ( هزة
الجماع ) الا اذا سبق الجماع( أي ايلاج العضو الذكري ) مداعبات كثيرة.
فمهما حاول الرجل جاهدا أثناء ( عملية الجماع والايلاج ) لايصال زوجته
للهزة الجنسية فلن يستطيع ذلك , الا اذا سبق عملية الجماع الكثير من
المداعبات الجنسية.
وبعبارة أخرى : اذا كانت مداعبات ما قبل الجماع غير كافية , فلا يمكن
للمرأة الوصول الى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية ( حتى لو استمر
ادخال العضو الذكري في المهبل و تحريكه فترة طويلة ! ) , لذلك فمداعبات
ما قبل الجماع هي أهم مرحلة بالنسبة للمرأة.
والسؤال هنا هو : كيف تهييء و تثير المرأة في ( مرحلة ما قبل الجماع )
؟؟؟؟؟؟
في البداية يستحسن أن يبلغ الزوج زوجته بأنه ينوي مقاربتها جنسيا (أي
يجامعها) قبل فترة الجماع بفترة كافية. كأن يخبرها في بداية المساء أو
قبل الجماع بساعات ان أمكن , مما يجعل الزوجة تتهيأ نفسيا للقاء الجنسي
فتكون على مستوى جيد من الاستعداد النفسي و الاثارة مع بداية المداعبات
الجنسية.
والعامل النفسي للمرأة مهم بالنسبة لها الى أبعد الحدود , وهو الذي
يتحكم فيما اذا كانت المرأة ستستمتع بالجنس أو لا, وذلك بخلاف الرجل الذي
قد يكون مستعدا للأداء الجنسي بعد ثوان معدودة من التفكير في الجنس و
بغض النظر تماما عن حالته النفسية. لكن هذا لا ينفع أبدا مع المرأة , اذ
تحتاج أن تكون في وضع نفسي مناسب كي تستجيب للمثيرات الجنسية.
ويمكن للزوج تهيئة ( المزاج الجنسي ) للزوجة بعدة أمور منها :
1- ابلاغها برغبته في ( ممارسة الحب ) قبل ذلك بساعات ان أمكن.
2- الكلااااااام الرقيق:
فالرجل يستثار بالنظر بينما تستثار المرأة بالكلام , وهنا أؤكد على
أهمية قول الرجل لزوجته ( أحبكي ) قبل كل لقاء جنسي مهما طالت العلاقة
بينهما , فهي كلمة واحدة لاتكلف الرجل شيء , ولكن لها وقع جباااااااار
على قلب المرأة.
وفي احدى المرات قرأت أن امرأة(انجليزية) في الستين من العمر ومتزوجة
من أربعين سنة , كانت تكثر من قول ( أحبك ) لزوجها فقط لكي تجعل زوجها
يقول ( و أنا أحبك أيضا ) . ولكن زوجها كان يكتفي بالابتسامة فقط بدلا من
قول ( و أنا أحبك أيضا ) فتصاب هذه السيدة بشيء من الاحباط .
فالمرأة تعشق سماع هذه الكلمة السحرية , ولكن حياء الرجال و جهلهم أيضا
يقفان عائقا أمام قول ذلك.
3- اللمس و التقبيل والكلام !! :
من أكبر الأخطاء الشائعة بين الرجال هي أنهم عندما يلمسون زوجاتهم فانهم
( يتسرعون ) بلمس و استثارة المناطق الجنسية كالثديين و البظر و
الشفرتان. وهذا خطأ كبييييير و فادح أيضا.
اذ ينبغي ( دااااااائما ) ترك تلك المناطق وجعلها ( آخر ما يستثار و
يداعب ) في أثناء مداعبات ما قبل الجماع.
فتلك المناطق ( الثدي والفرج ) لا تكون مستجيبة للاثارات الجنسية الا
أثناء وصول الزوجة الى مستوى عال من الاثارة, بل وقد تكون تلك الاستثارات
( مؤلمة وكريهة ) اذا لم تكن المرأة مستثارة بشكل كبير.
لذا ينبغي البدء أولا باللمس الخفيييييييييف والرقيييييييق جدا للكتفين
ومنطقة الظهر والخصر أيضا , وفي هذه الأثناء على الزوج أن يقبل زوجته (
بشكل خفيف و رومانسي) في فمها وخدها و رقبتها وخلف أذنيها وعلى
كتفيها , و أن يمزج ذلك كله بكلمات الحب.
وعندما يلاحظ الزوج استجابة زوجته لتلك الاستثارات ( كأن تزيد سرعة
التنفس لديها ), عندها يقوم بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان,
وفي هذه المرحلة يصبح الثديان قابلان للاستثارات الجنسية.
كيف يستثار الثديان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من المعروف أن حلمات الثدي والمنطقة ( الوردية أو البنية المحيطة
بالحلمات ) والتي تعرف باسم ( هالة الثدي ) هما أكثر المناطق الحساسة
في الثدي.
ولكن من الخطأ أن تستثار هاتان المنطقتان قبل باقي أجزاء الثدي , اذ
انه في عالم الجنس عليك دائما أن تثير المناطق الأقل حساسية أولا ومن ثم
المناطق الأكثر حساسية , مما يؤدي في النهاية الى نتائج مثيرة و تحقيق
الاشباع الجنسي الكامل للزوجة.
ففي البداية فان على الزوج ( الذكي ) أن يقوم باللمس ( الخفيييييف )
لأطراف الثديين مع ترك واهمال ( الحلمات وهالة الثدي ) في بداية الأمر ,
ويعرف هذا التصرف في عالم الجنس ب ( teasing ) أو ( التعذيب
المرغوب!!) , حيث يقوم الزوج باستثارة كل المناطق المحيطة والقريبة من
الحلمات مع تجاهل الحلمات نفسها وبذلك تصبح الحلمات في غاية الحساسية
الجنسية كما تصبح المرأة في غاية الاستثارة .
ويفضل استارة الثدي ب( حركات دائرية ) أي عمل دوائر تحيط بالثدي كاملا
وتتجه من أسفل الثدي الى الأعلى مقتربة من ( هالة الثدي و الحلمات ) ,
ولكن ( يجب عدم ) لمس أو تحريك ( الهالة أو الحلمات ) في بداية الأمر.
وبعد ذلك بفترة , يقوم بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس
الخفيف أولا , ثم يأتي اللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز
في النهاية على حلمات الثدي.
وبهذه الطريقة تثور المرأة جنسيا و تزيد كمية الافرازات المهبلية بشكل
كبير , عندها تصبح منطقة الفرج مهيأة للاستثارات.
ملاحظة هامة :
عند معظم النساء يكون أحد الثديين أكثر استجابة للمثيرات الجنسية من
الآخر , لذلك ( يجب ) على الزوجة ابلاغ زوجها بذلك , كما يجب على الزوج
سؤال زوجته أيا من ثدييها يستجيب بشكل أكبر للمثيرات الجنسية.كيف تثار
منطقة الفرج؟؟؟؟؟ ( ما زلنا في مرحلة ما قبل الجماع و ايلاج العضو
الذكري في المهبل )
بعد استثارت الثديين بالشكل الصحيح , على الزوج أن يستثير ( منطقة
البطن و السرة ) باللمس الخفييييف والقبلات الرقيقة أيضا !!!
ومن ثم يقوم باستثارة ( باطن الفخذين) أي الجزء الداخلي من الفخذين,
بادئا من فوق الركبة حتى يقترب من منطقة الفرج. وكلما اقتربت اللمسات
من الفرج تزداد قوة ( التعذيب المرغوب ) , لكن ( احذر من لمس الفرج
الآن) أي ( لاتلمس الفرج الآن ) , وكرر استثارة باطن الفخذين عدة مرات
وذلك باللمس الخفيييييف والقبلات الرقيقة أيضا. فالمرأة تعشق أن تقبل في
كل جزء من أجزاء جسمها.
/ (/ /> ولمنطقة ( باطن الفخذين ) أهمية كبيرة من الناحية الجنسية, اذ أن
الأعصاب الجنسية المغذية لها انما هي فرع من الأعصاب الجنسية المغذية
لمنطقة الفرج نفسها !
بعد باطن الفخذين , تستثار منطقة العانة التي تكون عادة مغطاة بالشعر
وتحتوي بداخلها على كمية من النسيج الدهني ( شحوم ) بالاضافة الى كمية
كبيرة من الأعصاب الجنسية ( وهي المنطقة الممتدة من السرة الى البظر ,
ولكن البظر غير داخل ضمن هذه المنطقة ) وتعرف هذه المنطقة علميا بمنطقة
ال ( mound ) و ترجمتها هي ( منطقة الهضبة أو التلة ) لأنها تكون مرتفعة
قليلا ( متينة ) لكثرة الشحوم التي بداخلها . و تستثار هذه المنطقة
باللمس بأطراف الأصابع بادئا من الأعلى و متجها نحو البظر ( لكن لا تلمس
البظر ) , وهنا مرة أخرى ينبغي على الزوج الذكي أن يستخدم الأسلوب
الجنسي المعروف ب ( التعذيب المرغوب ! ).
وعند هذه المرحلة ستكون الافرازات المهبلية قد غطت الفرج بكامله , و
أصبح جسم المرأة و منطقة حوضها بالذات تتلوى من شدة الاستثارة الجنسية ,
و عندها تأتي المرحلة الأخيرة من ( مداعبات ما قبل الجماع ) وهي استثارة
البظر و الشفرتان.
كالعادة ,,, ( يجب ) عليك ( دائما ) أن تبدأ باللمس الرقيق و الخفيف
على منطقة الفرج , ومن ثم شيئا فشيئا تزيد من السرعة و الضغط ( ولكن
ليس كثيرا ) , وبعد ذلك بفترة تركز اهتمامك لمداعبة أكثر عضو حساس في
جسم المرأة على الاطلاق و هو ( البظر ).
بعض النساء تحب استثارة البظر من (الأعلى الى الأسفل) , والبعض منهن تثار
بشكل أكبر عندما يثار البظر بحركات ( من اليمين الى اليسار ) , و آخرون
يفضلن ( الحركات الدائرية ) , كما أن هناك من النساء من تحب كل ما تقدم
من الحركات.
ملاحظة هامة :
غالبا ما يكون هناك جانب من البظر أكثر حساسية من الجانب الآخر , فعند
بعض النساء يكون (الجانب الأيمن) من البظر أكثر حساسية من ( الجانب
الأيسر ) , أو العكس !
لذلك ( يجب ) على الرجل أن يسأل زوجته عما تفضل , كما ( يجب ) على
المرأة أن تخبر زوجها عما تحب بدون أي حياء أو خجل , فتعليم المرأة
لزوجها أثناء العملية الجنسية ( يثير الرجل لحد الجنون !!) , كما أن
تعليمها اياه سيعود عليها بالنفع من جهتين :
1- ستستمتع أكثر من اللقاء الجنسي.
2- سيحبها زوجها بشكل أكبر , لأن الزوج لا يحب المرأة الخجولة من الجنس.
كما أن على المرأة أن تخبر زوجها بمقدار السرعة والضغط الذي تفضله ,
ومتى يزيد أو يقلل منهما.
ملاحظة أخرى:
عند استثارة البظر ,( يفضل كثيرا ) وضع اصبع ومن ثم اصبعين داخل المهبل
في نفس الوقت وتحريكهما دخولا وخروجا ان أمكن.
كما ( يجب ) ادخال الاصابع بشكل ( بطيء جدا ) , وهذا جزء مما يسمى ب (
التعذيب المرغوب ) أيضا !
ويمكن للزوج الاستمرار في استثارة البظر و المهبل بيديه الى أن تصل
الزوجة الى النشوة الجنسية أو الرعشة الجنسية , وعند اقترابها أو و
صولها للنشوة يمكن لة أن يبدأ ( عملية الجماع ) و ايلاج القضيب بدلا من
الأصابع في المهبل.
مداعبات ما بعد الجماع:
بعد بلوغ المرأة للنشوة الجنسية تكون ( دائما ) بأمس الحاجة الى عناق و
قبلات زوجها لعدة دقائق حتى تهدأ نفسها قليلا , فلا تكمل سعادتها ونشوتها
من دون تلك اللحظات الحساسة. ولكن بالمقابل , فان الرجل يشعر بالخمول
الشديد والنعاس الشديد بعد وصوله الى النشوة الجنسية والقذف.
لذا على الزوج أن يفهم طبيعة زوجته الجنسية و أن يحاولة التغلب على
أنانيته ورغبته في (الجماع السريع) , وأن يعطي مداعبات ( ما قبل و ما
بعد الجماع ) حقها الكامل , هذا اذا أراد اسعاد زوجته و رضا **** تعالى.
والحمد لله الذي علمنا مالم نعلم “