سلوى شهااب
02-08-2016, 07:39 AM
انا سيدة متزوجة في الثالثة و الثلاثين من عمري . بالرغم من ان وجهي ليس جميلا الا انني امتلك جسما جميلا و مثيرا جدا. قامتي متوسطة و لي نهدان مستديران و مشدودان بحلمات كبيرة على قمتهما, خصري نحيل و مؤخرتي مستديرة وكبيرة و بارزة للخلف, فخذاي و ساقاي ممتلئان لدرجة انني احيانا اشعر بالصعوبة في المشي.
و لأني كنت أخجل من نظرات الرجال الى جسمي فقد تعودت منذ صغري ان البس ملابس واسعة تخفي مفاتن جسمي .
و لذلك و بسبب عدم جمال وجهي تأخرت في الزواج ختى تجاوزت الثلاثين من عمري .
و لذلك لم يصدق والدي عندما أحضرت لي إحدى قريباتي عريساً و زوجوني له بسرعة بالرغم من انه عامل بسيطفي ورشة لصيانة السيارات.
زوجي متبلد الاحاسيس يعود من عمله متاخراً فيتغدى و يخرج ليلعب مع اصحابه الكوشتينة حتى وقت متاخر من الليل.
و كثيرا ما يعود ليجدني قد نمت ولهذا كان ينيكني مرة واحدة في الاسبوع او مرتين على الاكثر رغم انني كنت اهتم بجسمي و دائما ما ادلكه واتبخر و ازيل الشعر من حتى اصبح جسمي لينا بضاً و بشرتي ناعمة و معطرة دائما.
و لكن لا حياة لمن تنادي.
الان مرت سنة كاملة على زواجي و لم أحمل وشعرت أمي بالقلق فطلبت مني ان أحضر اليهم لتأخذني الى طبيب شاطر اسمه (مرتضى) فتح عيادته قرب منزلهم. فاستأذنت من زوجي انني سأبيت الليلة عند أمي ولم اخبره انني سازور الطبيب.
اخذتني أمي الى عيادة الطبيب التي كانت تقع في شارع رئيسي قرب منزل اهلي . كانت العيادة عبارة عن فناء صغير تتوسطه غرفة وصالة, جلست مع امي في الفناء مع بقية المريضات بعد ان سجلت اسمي عند موظف الاستقبال.
كان اقبال المريضات على العيادة كبير مما يدل على شطارة الطبيب كما قالت امي.
عندما حان دوري للدخول تركت أمي جالسة بانتظاري و دخلت و انا اتخيل ان أجد الطبيب رجلا كبيرا في السن, و لكن لدهشتي وجدت انه صغير نسبياً عمره لا يتجاوز منتصف الثلاثينات.
كان وسيما و طويل القامة ذو كتفين عريضين تحت البالطو الابيض. شرحت له انني اكملت سنة من الزواج و لم أحمل حتى الان فأحذ يسألني عن انتظام دورتي الشهرية و اسئلة اخرى ثم طلب مني الاستلقاء على طاولة الكشف خلف الستارة حتى يكشف علي.
و طلب مني ان افتح ازرار بلوزتي و ان اخلع السوتيان. وقف لفترة من الزمن ينظر الى بزازي ثم كشف عليه بالسماعة و بعدها اخذ يمرر يديه على بزازي و يعتصرهما برقة. اعتقدت أنّ هذا جزء من الكشف و تركته يلمس بزازي كما يشاء. ثم اخبرني انه يريد ان يعمل لي كشف شخصي للمهبل و الرحم و طلب مني خلع لباسي الداخلي ووقف قرب رجلي و لبس قفاز مطاطي في يده و باعد بين فخذي شعرت به يتحسس كسي من الخارج ثم يدخل إصبعين في فتحة كسي و يحركهما بالداخل لمدة من الزمن ثم اخرجهما و خلع القفاز ثم اخذ يمرر يديه على فخذي و طيزي كما فعل مع صدري. طلب مني النزول من طاولة الكشف و جلس الى مكتبه يكتب في بعض الاوراق امامه و سألني :" اخر دورة كانت منذ متى؟
و اخبرته انها انتهت قبل يومين قال لي: دي فحوصات عايزك تعمليها الليلة و تجيبيها لي ضروري
و سألته ماذا أفعل اذا تأخرت نتيجة الفحوصات حتى وقت متاخر من الليل, فابتسم و قال : انا ما ح اقفل العيادة لغاية ما انتي تجي ... ح انتظر لغاية ما تجيبي النتائج ضروري اشوفها الليلة ووصف لي مكان معمل قريب.
اخذت أمي الى المعمل و أخذوا مني عينات من الدم و البول و اخبروني ان ظهور النتيجة يتطلب ساعتين.
قطلبت من امي الرجوع الى المنزل و بقيت لوحدي في المعمل حتى استلمت النتيجة. كانت الساعة قد تجاوزت العاشرة مساء عندما عدت الى العيادة و عندما دخلت الى فناء العيادة لم اجد احد و لا حتى موظف الاستقبال وسألت نفسي : هل قفل و لم ينتظرني كما قال؟ و لكن غرفة العيادة كانت مضاءة و بابها مفتوح فمشيت ناحيتها و نظرت داخلها بتردد فوجدت دكتور مرتضى جالسا الى مكتبه يقرا في كتاب كبير امامه و عندما شعر بي رفع رأسه و ابتسم و طلب مني الدخول
و قال: زي ما وعدتك انا في انتظارك ثم قام و قفل باب العيادة
و قال: حتى لا يزعجنا احد... لان موظف الاستقبال بتاعي خلاص مشى اخذ مني نتائج الفحوصات و قرأها بعناية ثم هز رأسه و قال : كله تمام ... مافي حاجة... لكن عايز اكشف عليك تاني
و طلب مني الصعود مرة اخرى لطاولة الكشف. فصعدت و فتحت ازرار البلوزة و خلعت الستيان و عندما جاء بجانبي قال لي: المرة دي عايز اشوف استجابة الجهاز التناسلي بتاعك
و لم افهم ما يقصد و لكني اجبت : طيب يا دكتور
فوضع يديه على بزازي و اخذ يمررهما عليهما برقة ثم يعتصرهما , ثم اخذ يمرر اصبعيه الكبيرين على حلماتي حتى شعرت بها تنتصب فاخذ كل واحدة من حلماتي بين اصبعين يمطها و يداعبها.
بدات أشعر بشعور لذيذ و متعة من حركاته و شعرت بدقات قلبي تزداد و انفاسي تتلاحق و شعرت بالحرج و الخجل... ماذا سيظن الدكتور الان ؟
و حاولت ان أسيطر على نفسي و لكني لم استطع كان ما زال يواصل مداعبة حلماتي و اعتصار بزازي و كانت اللذة تزداد و شعرت ببظري ينتصب و ينبض.
رفع دكتور مرتضى يديه عن صدري و قال :" يللا ح اعمل الكشف الشخصي" هل صوته مبحوح ام انني اتخيل؟
نظرت إليه يتجه ناحية رجلي و لاحظت انه لم يرتدي القفاز المطاطي هذه المرة.
خلع لباسي الداخلي ووضع يديه على فخذي ثم باعد بينهما ووقف ينظر الى كسي مدة من الزمن , و شعرت انا بالخجل .. الان سيلاحظ بظري المنتصب و السوائل التي خرجت من كسي. شعرت به يمرر أصابعه برقة على باطن فخذي حتى وصل بيده الى كسي.
ادخل اصبعين الى فتحة مهبلي كالمرة السابقة و لكن بدل ان يتحسس بهما داخل مهبلي كالمرة السابقة اخذ يدخلهما و يخرجهما كانه ينيكني و بدات أشعر بلذة شديدة و متعة, ثم وضع إصبعه الكبير على بظري و اخذ يدعكه وفي نفس الوقت يدخل اصبعيه و يخرجهما من كسي و ازدادت متعتي و نسيت انني في عيادة وان هذا من المفترض ان يكون كشف..
كل ما كان يهمني هو ان يواصل حركة يده في كسي و يمتعني و اغمضت عيني و اسلمت نفسي للمتعة. شعرت به يتحرك و ياتي ليقف يجانبي و يده ما زالت في كسي , و عندما شعرت بانفاسه الحارة قرب صدري فتحت عيني ووجدته يتجه بوجهه ناحية نهدي ثم اخذ احدى حلمتي بين شفتيه يمتصها و عندها ادركت ان الحكاية ليست كشف انما شئ اخر...
و لكن لم يهمني الامر ..مداعباته الخبيرة لصدري و كسي جعلتني في حالة من الهيجان الشديد و و اخذت اتاوه و اتلوى من المتعة. ثم فجاءة ابعد يده كسي و توقف عن امتصاص حلمتي و عندما نظرت اليه وجدته يفك حزام بنطلونه ثم انزل السوستة و اخرج زبه .
كان زبه طويلا و غليظا و شديد الانتصاب و قد بدات السوائل تخرج من فتحته , امسكه بيده و نظر الي و سألني :" عايزاه؟....
و من شدة هيحاني لم استطع أن أتكلم فأومات برأسي بالايجاب , فابتسم و اتجه ناحية رجلي و جذب طيزي إلى حافة الطاولة ووقف بين فخذي و وضع راس زبه الساخن الضخم على كسي من الخارج و اخذ يحركه من أعلى الى أسفل ثم وضعه على فتحة كسي و اخذ يضفط ببطء حتى ادخله كله و صدرت عني شهقة من شدة اللذة. وضع يديه على جانبي جسمي و اتكأ على طاولة الكشف ثم اخذ ينكيني.
كان يتوقف عن ادخال و اخراج زبه أحيانا و يحركه في حركة دائرية داخل كسي.
وكان ينظر اليّ ويقول: ما شفت جسم زي جمال جسمك... هيجتيني شديد... كان لازم انيكك الليلة" .
كنت انا في عالم من اللذة و المتعة لم اشعر به خلال سنة زوجي السابقة و كنت لا استطيع كتم اهاتي حتى لو حاولت ذلك.
كانت حركة النيك تزداد و نزداد معها اللذة و بدا هو ايضا يتاوه في كل مرة يدخل زبه و يخرجه مني . كانت لذتي و متعتي تزداد و تزداد و عندما رفع يده عن الطاولة ووضعها على كسي و اخذ يدعك بظري لم احتمل و بلغت ذروة اللذة و انا اصيح:" احيييي احيييي" ووضعت يدي على فمي لاكتم صوتي و انا ادفع بجسمي باتجاه زبه و اضفطه بشدة و شعرت بكسي ينقبض على زبه فشعرت به يرتعش ثم تصلب جسمه و رفع رأسه الى أعلى و هو يتأوه بشدة شعرت بزبه:g058: ينتفض داخل كسي و يقذف لبنه الحار .
انهار جسمه على جسمي ووضع رأسه على صدري وهو ما زال يحرك زبه داخل كسي حتى هدأت انفاسنا فرفع رأسه و ابتسم لي وقال: عرفت انك ما ح تخذليني... كويس اني انتظرتك نهض من فوقي و اخذ مناديل ورقية و مسح بها كسي و زبه و هو يقول:"ما تخافي انك تحملي مني... لانه بعد الدورة ما تنتهي مباشرة إمكانية الحمل ضعيفة جدأ
و عندما عدنا للجلوس حول مكتبه قال لي:وهو يبتسم : انت كويسة ما عندك حاجة ...بس خلي زوجك ينيكك اكتر... و لو احتجتي لمساعدة مني تعالي طوالي بابي مفتوح ليكي و زبي بانتظارك
و قد مر شهر على هذه الحادثة و قد اشتقت اليه و لكني اشعر بالخجل... هل اذهب اليه؟ .... ما رائكم هل اذهب اليه؟ افيدوني أرجوكم
و لأني كنت أخجل من نظرات الرجال الى جسمي فقد تعودت منذ صغري ان البس ملابس واسعة تخفي مفاتن جسمي .
و لذلك و بسبب عدم جمال وجهي تأخرت في الزواج ختى تجاوزت الثلاثين من عمري .
و لذلك لم يصدق والدي عندما أحضرت لي إحدى قريباتي عريساً و زوجوني له بسرعة بالرغم من انه عامل بسيطفي ورشة لصيانة السيارات.
زوجي متبلد الاحاسيس يعود من عمله متاخراً فيتغدى و يخرج ليلعب مع اصحابه الكوشتينة حتى وقت متاخر من الليل.
و كثيرا ما يعود ليجدني قد نمت ولهذا كان ينيكني مرة واحدة في الاسبوع او مرتين على الاكثر رغم انني كنت اهتم بجسمي و دائما ما ادلكه واتبخر و ازيل الشعر من حتى اصبح جسمي لينا بضاً و بشرتي ناعمة و معطرة دائما.
و لكن لا حياة لمن تنادي.
الان مرت سنة كاملة على زواجي و لم أحمل وشعرت أمي بالقلق فطلبت مني ان أحضر اليهم لتأخذني الى طبيب شاطر اسمه (مرتضى) فتح عيادته قرب منزلهم. فاستأذنت من زوجي انني سأبيت الليلة عند أمي ولم اخبره انني سازور الطبيب.
اخذتني أمي الى عيادة الطبيب التي كانت تقع في شارع رئيسي قرب منزل اهلي . كانت العيادة عبارة عن فناء صغير تتوسطه غرفة وصالة, جلست مع امي في الفناء مع بقية المريضات بعد ان سجلت اسمي عند موظف الاستقبال.
كان اقبال المريضات على العيادة كبير مما يدل على شطارة الطبيب كما قالت امي.
عندما حان دوري للدخول تركت أمي جالسة بانتظاري و دخلت و انا اتخيل ان أجد الطبيب رجلا كبيرا في السن, و لكن لدهشتي وجدت انه صغير نسبياً عمره لا يتجاوز منتصف الثلاثينات.
كان وسيما و طويل القامة ذو كتفين عريضين تحت البالطو الابيض. شرحت له انني اكملت سنة من الزواج و لم أحمل حتى الان فأحذ يسألني عن انتظام دورتي الشهرية و اسئلة اخرى ثم طلب مني الاستلقاء على طاولة الكشف خلف الستارة حتى يكشف علي.
و طلب مني ان افتح ازرار بلوزتي و ان اخلع السوتيان. وقف لفترة من الزمن ينظر الى بزازي ثم كشف عليه بالسماعة و بعدها اخذ يمرر يديه على بزازي و يعتصرهما برقة. اعتقدت أنّ هذا جزء من الكشف و تركته يلمس بزازي كما يشاء. ثم اخبرني انه يريد ان يعمل لي كشف شخصي للمهبل و الرحم و طلب مني خلع لباسي الداخلي ووقف قرب رجلي و لبس قفاز مطاطي في يده و باعد بين فخذي شعرت به يتحسس كسي من الخارج ثم يدخل إصبعين في فتحة كسي و يحركهما بالداخل لمدة من الزمن ثم اخرجهما و خلع القفاز ثم اخذ يمرر يديه على فخذي و طيزي كما فعل مع صدري. طلب مني النزول من طاولة الكشف و جلس الى مكتبه يكتب في بعض الاوراق امامه و سألني :" اخر دورة كانت منذ متى؟
و اخبرته انها انتهت قبل يومين قال لي: دي فحوصات عايزك تعمليها الليلة و تجيبيها لي ضروري
و سألته ماذا أفعل اذا تأخرت نتيجة الفحوصات حتى وقت متاخر من الليل, فابتسم و قال : انا ما ح اقفل العيادة لغاية ما انتي تجي ... ح انتظر لغاية ما تجيبي النتائج ضروري اشوفها الليلة ووصف لي مكان معمل قريب.
اخذت أمي الى المعمل و أخذوا مني عينات من الدم و البول و اخبروني ان ظهور النتيجة يتطلب ساعتين.
قطلبت من امي الرجوع الى المنزل و بقيت لوحدي في المعمل حتى استلمت النتيجة. كانت الساعة قد تجاوزت العاشرة مساء عندما عدت الى العيادة و عندما دخلت الى فناء العيادة لم اجد احد و لا حتى موظف الاستقبال وسألت نفسي : هل قفل و لم ينتظرني كما قال؟ و لكن غرفة العيادة كانت مضاءة و بابها مفتوح فمشيت ناحيتها و نظرت داخلها بتردد فوجدت دكتور مرتضى جالسا الى مكتبه يقرا في كتاب كبير امامه و عندما شعر بي رفع رأسه و ابتسم و طلب مني الدخول
و قال: زي ما وعدتك انا في انتظارك ثم قام و قفل باب العيادة
و قال: حتى لا يزعجنا احد... لان موظف الاستقبال بتاعي خلاص مشى اخذ مني نتائج الفحوصات و قرأها بعناية ثم هز رأسه و قال : كله تمام ... مافي حاجة... لكن عايز اكشف عليك تاني
و طلب مني الصعود مرة اخرى لطاولة الكشف. فصعدت و فتحت ازرار البلوزة و خلعت الستيان و عندما جاء بجانبي قال لي: المرة دي عايز اشوف استجابة الجهاز التناسلي بتاعك
و لم افهم ما يقصد و لكني اجبت : طيب يا دكتور
فوضع يديه على بزازي و اخذ يمررهما عليهما برقة ثم يعتصرهما , ثم اخذ يمرر اصبعيه الكبيرين على حلماتي حتى شعرت بها تنتصب فاخذ كل واحدة من حلماتي بين اصبعين يمطها و يداعبها.
بدات أشعر بشعور لذيذ و متعة من حركاته و شعرت بدقات قلبي تزداد و انفاسي تتلاحق و شعرت بالحرج و الخجل... ماذا سيظن الدكتور الان ؟
و حاولت ان أسيطر على نفسي و لكني لم استطع كان ما زال يواصل مداعبة حلماتي و اعتصار بزازي و كانت اللذة تزداد و شعرت ببظري ينتصب و ينبض.
رفع دكتور مرتضى يديه عن صدري و قال :" يللا ح اعمل الكشف الشخصي" هل صوته مبحوح ام انني اتخيل؟
نظرت إليه يتجه ناحية رجلي و لاحظت انه لم يرتدي القفاز المطاطي هذه المرة.
خلع لباسي الداخلي ووضع يديه على فخذي ثم باعد بينهما ووقف ينظر الى كسي مدة من الزمن , و شعرت انا بالخجل .. الان سيلاحظ بظري المنتصب و السوائل التي خرجت من كسي. شعرت به يمرر أصابعه برقة على باطن فخذي حتى وصل بيده الى كسي.
ادخل اصبعين الى فتحة مهبلي كالمرة السابقة و لكن بدل ان يتحسس بهما داخل مهبلي كالمرة السابقة اخذ يدخلهما و يخرجهما كانه ينيكني و بدات أشعر بلذة شديدة و متعة, ثم وضع إصبعه الكبير على بظري و اخذ يدعكه وفي نفس الوقت يدخل اصبعيه و يخرجهما من كسي و ازدادت متعتي و نسيت انني في عيادة وان هذا من المفترض ان يكون كشف..
كل ما كان يهمني هو ان يواصل حركة يده في كسي و يمتعني و اغمضت عيني و اسلمت نفسي للمتعة. شعرت به يتحرك و ياتي ليقف يجانبي و يده ما زالت في كسي , و عندما شعرت بانفاسه الحارة قرب صدري فتحت عيني ووجدته يتجه بوجهه ناحية نهدي ثم اخذ احدى حلمتي بين شفتيه يمتصها و عندها ادركت ان الحكاية ليست كشف انما شئ اخر...
و لكن لم يهمني الامر ..مداعباته الخبيرة لصدري و كسي جعلتني في حالة من الهيجان الشديد و و اخذت اتاوه و اتلوى من المتعة. ثم فجاءة ابعد يده كسي و توقف عن امتصاص حلمتي و عندما نظرت اليه وجدته يفك حزام بنطلونه ثم انزل السوستة و اخرج زبه .
كان زبه طويلا و غليظا و شديد الانتصاب و قد بدات السوائل تخرج من فتحته , امسكه بيده و نظر الي و سألني :" عايزاه؟....
و من شدة هيحاني لم استطع أن أتكلم فأومات برأسي بالايجاب , فابتسم و اتجه ناحية رجلي و جذب طيزي إلى حافة الطاولة ووقف بين فخذي و وضع راس زبه الساخن الضخم على كسي من الخارج و اخذ يحركه من أعلى الى أسفل ثم وضعه على فتحة كسي و اخذ يضفط ببطء حتى ادخله كله و صدرت عني شهقة من شدة اللذة. وضع يديه على جانبي جسمي و اتكأ على طاولة الكشف ثم اخذ ينكيني.
كان يتوقف عن ادخال و اخراج زبه أحيانا و يحركه في حركة دائرية داخل كسي.
وكان ينظر اليّ ويقول: ما شفت جسم زي جمال جسمك... هيجتيني شديد... كان لازم انيكك الليلة" .
كنت انا في عالم من اللذة و المتعة لم اشعر به خلال سنة زوجي السابقة و كنت لا استطيع كتم اهاتي حتى لو حاولت ذلك.
كانت حركة النيك تزداد و نزداد معها اللذة و بدا هو ايضا يتاوه في كل مرة يدخل زبه و يخرجه مني . كانت لذتي و متعتي تزداد و تزداد و عندما رفع يده عن الطاولة ووضعها على كسي و اخذ يدعك بظري لم احتمل و بلغت ذروة اللذة و انا اصيح:" احيييي احيييي" ووضعت يدي على فمي لاكتم صوتي و انا ادفع بجسمي باتجاه زبه و اضفطه بشدة و شعرت بكسي ينقبض على زبه فشعرت به يرتعش ثم تصلب جسمه و رفع رأسه الى أعلى و هو يتأوه بشدة شعرت بزبه:g058: ينتفض داخل كسي و يقذف لبنه الحار .
انهار جسمه على جسمي ووضع رأسه على صدري وهو ما زال يحرك زبه داخل كسي حتى هدأت انفاسنا فرفع رأسه و ابتسم لي وقال: عرفت انك ما ح تخذليني... كويس اني انتظرتك نهض من فوقي و اخذ مناديل ورقية و مسح بها كسي و زبه و هو يقول:"ما تخافي انك تحملي مني... لانه بعد الدورة ما تنتهي مباشرة إمكانية الحمل ضعيفة جدأ
و عندما عدنا للجلوس حول مكتبه قال لي:وهو يبتسم : انت كويسة ما عندك حاجة ...بس خلي زوجك ينيكك اكتر... و لو احتجتي لمساعدة مني تعالي طوالي بابي مفتوح ليكي و زبي بانتظارك
و قد مر شهر على هذه الحادثة و قد اشتقت اليه و لكني اشعر بالخجل... هل اذهب اليه؟ .... ما رائكم هل اذهب اليه؟ افيدوني أرجوكم