أفندينا
10-12-2016, 07:09 AM
خيانة حبيبي
ماكاد هديب ينهي نشاطه الجنسي ويفرغ حمم قضيبه في طيزي التي كانت مشتاقة له حتى تركني ممدا على السرير بعد ان قبلني وهو يقول: الى اللقاء يامنيوكي الحلو. ثم نزل الدرج الى الطابق الأرضي وانا ماازل مستلقيا على سرير غرفة نومي من شدة التعب والجهد اثناء نيكي
ولاادري كم بقيت ولكني نزلت الى الصالة حيث مازالت زوجتي تجلس والتي استقبلتني بابتسامة غامضة وهي تقول :تعبان حبيبي ؟بس شايفة وشك منور
ولم استطع الرد عليها لانني احسست بانها قد كسرت عيني
ومضت أيام وانا لااستطيع النظر بعيون زوجتي حيث كانت هي كعادتها طبيعية ولكن كانت تكثر من الحديث الهاتفي مع هديب.... إلى ان كان يوم احد وكنا نشرب القهوة في الصالون عندما قرع جرس الباب ،وكان كل تفكيري بانه هديب، وفعلا كان هو ولكن كان معه ضيف اسمه رعد من العراق.واعتذر للحضور المفاجيء ولكن صديقه رعد سمع بان بيتي جميل ويريد بناء منزا مثله ،فلم اجد بد من السماح لهما بالدخول.وبعد تناول القهوة طلب مني رعد ان يرى الطابق الثاني،فاصطحبته الى الدور الثاني للتعرف على البناء.
وعندما وصلنا تجول واعجبته غرفة نومنا..واثناء المشاهدة سمعت صوت زوجتي تغنج وتتأوه بشدة،فخفت ان تكون قد وقعت ولكن رعد ضحك ووضع يده على ظهري وبسرعة البرق قبض بقوة على كل طيزي وهو يقول:يعني مو عارف انو مرتك قاعدة تنتاك يامنيوك عير هديب؟
وبصراحة انا جاي انيكك من كثر ماوصفلي طيزك يامنيوك.
وتجمدت مكاني ،وهو يمسك بقضيبه بعد ان اخرجه من سرواله وهو يقول:اشلح يامنيوك،بدي انيكك .وكانت قبضته القوية لطيزي جعلتني احس بقوته ،مما دفعني للارتخاء .ثم تابع كلامه قائلا: مرتك شو قاعدة تساوي الحين ياخنيث جاوبني يامنيك؟ قلت له دون وعي :قاعدة تنتاك
ثم وبقوة انزل البنطلون ورفع بلوزتي الى اعلى صدري ،ثم بصق على طيزي وفرك قضيبه بيده ودفعه بهدوء بين فخذاتي وباب طيزي حيث أحسست بلهيب الشهوة يحرقني مما جعلني اتأوه واتلوى،حيث لمن يكن بحاجة ليعرف بانني منيوك..فدفع قضيبه بقوة في احشائي وانا اصرخ من الألم والشهوة..دخيلك حبيبي نيكني .
اخذ ينيكني بقوة وقسوة وهو يلعب بزبي الصغير المنتصب من الشهوة ،
قذف رعد حليبه بطيزي بقوة وهو يصرخ من الشهوة، اه يابلاع العيور طيزك احلى من كس زوجتي.
ماكاد هديب ينهي نشاطه الجنسي ويفرغ حمم قضيبه في طيزي التي كانت مشتاقة له حتى تركني ممدا على السرير بعد ان قبلني وهو يقول: الى اللقاء يامنيوكي الحلو. ثم نزل الدرج الى الطابق الأرضي وانا ماازل مستلقيا على سرير غرفة نومي من شدة التعب والجهد اثناء نيكي
ولاادري كم بقيت ولكني نزلت الى الصالة حيث مازالت زوجتي تجلس والتي استقبلتني بابتسامة غامضة وهي تقول :تعبان حبيبي ؟بس شايفة وشك منور
ولم استطع الرد عليها لانني احسست بانها قد كسرت عيني
ومضت أيام وانا لااستطيع النظر بعيون زوجتي حيث كانت هي كعادتها طبيعية ولكن كانت تكثر من الحديث الهاتفي مع هديب.... إلى ان كان يوم احد وكنا نشرب القهوة في الصالون عندما قرع جرس الباب ،وكان كل تفكيري بانه هديب، وفعلا كان هو ولكن كان معه ضيف اسمه رعد من العراق.واعتذر للحضور المفاجيء ولكن صديقه رعد سمع بان بيتي جميل ويريد بناء منزا مثله ،فلم اجد بد من السماح لهما بالدخول.وبعد تناول القهوة طلب مني رعد ان يرى الطابق الثاني،فاصطحبته الى الدور الثاني للتعرف على البناء.
وعندما وصلنا تجول واعجبته غرفة نومنا..واثناء المشاهدة سمعت صوت زوجتي تغنج وتتأوه بشدة،فخفت ان تكون قد وقعت ولكن رعد ضحك ووضع يده على ظهري وبسرعة البرق قبض بقوة على كل طيزي وهو يقول:يعني مو عارف انو مرتك قاعدة تنتاك يامنيوك عير هديب؟
وبصراحة انا جاي انيكك من كثر ماوصفلي طيزك يامنيوك.
وتجمدت مكاني ،وهو يمسك بقضيبه بعد ان اخرجه من سرواله وهو يقول:اشلح يامنيوك،بدي انيكك .وكانت قبضته القوية لطيزي جعلتني احس بقوته ،مما دفعني للارتخاء .ثم تابع كلامه قائلا: مرتك شو قاعدة تساوي الحين ياخنيث جاوبني يامنيك؟ قلت له دون وعي :قاعدة تنتاك
ثم وبقوة انزل البنطلون ورفع بلوزتي الى اعلى صدري ،ثم بصق على طيزي وفرك قضيبه بيده ودفعه بهدوء بين فخذاتي وباب طيزي حيث أحسست بلهيب الشهوة يحرقني مما جعلني اتأوه واتلوى،حيث لمن يكن بحاجة ليعرف بانني منيوك..فدفع قضيبه بقوة في احشائي وانا اصرخ من الألم والشهوة..دخيلك حبيبي نيكني .
اخذ ينيكني بقوة وقسوة وهو يلعب بزبي الصغير المنتصب من الشهوة ،
قذف رعد حليبه بطيزي بقوة وهو يصرخ من الشهوة، اه يابلاع العيور طيزك احلى من كس زوجتي.