يوسف6
11-25-2016, 05:28 PM
ذات يوم رن هاتف المنزل وأنا ما زلت مستغرقة في نومي الصباحي كوني ربة بيت وليس لدي عمل ... نظرت إلى الساعة واذا بها العاشرة صباحا ... استمر الهاتف يملأ رنينه أرجاء الغرفة ... نهضت وذهبت إليه بتثاقل ... وبكل بطئ تناولت سماعة الهاتف وإذا بزوجي يخبرني بأن السباك سيحضر لإصلاح ماسورة حوض المطبخ وعلي أن أفتح الباب له ليقوم بعمله ... فاستجبت لطلبه وأغلقت السماعة ... قبل أن آخذ نفسا واذا بجرس الباب يرن .. لا شك بأنه السباك ... كنت شبه عارية ..
ارتبكت ماذا أعمل فجرس الباب استمر في إزعاجي ... فلم يك أمامي إلا أن تناولت منشفة كبيرة (توال) كانت مرمية على السوفة وغطيت بها صدري وجزئي الأسفل ... فاتجهت ناحية الباب ففتحته ، وإذا بالسباك أمامي يقول : بأنه قد حضر لإصلاح العطل الذي أخبره زوجي به ... قلت له : أتفضل أدخل ...! فدخل ورد التحية ثم سأل : أين اتجاه المطبخ ...؟ فأشرت له بأن يتجه إلى يمين الصالة سيجد المطبخ أمامه ... اتجه إلى المطبخ وأنا اتبعه بخطواتي المتثاقلة ونظراتي المتفحصة له من الخلف وهو يحمل حقيبة عدته .. بدأت المخاوف تدب في نفسي ... لو استو حد بي هذا العملاق في المنزل فمن ينقذني من بين براثنه ...
واذا به يقول: يا مدام أين مكان العطل ...؟ فاتجهت مرغمة إلى المطبخ لأدله على مكان الخلل ... فعند دخولي باب المطبخ لمحته ينظر إلي نظرات غريبة زادت من مخاوفي .. ومع ذلك فأنا لا أنكر بأن مظهره الرجولي الصارخ ولفتاته الشهوانية حركت في بعض رغباتي الأنثوية أمام فحولته الواضحه مددت خطواتي بتثاقل أنثى خائفة ووجلة ناحية الحوض ، فدنوت قليلا لأفتح له باب الدولاب تحت الحوض ... ففتحت الباب وأشرت له إلى مكان الخراب وعيني تراقب بحذر نظراته لأنحاء جسدي ...
فدنى هو ليرى المشكلة مع تعمده الواضح للاحتكاك بجسدي الطري ... رفع رأسه فقال : لا أرى أي تسرب للماء من ماسورة الحوض .. قلت له عند استخدامي للحوض يبدأ التسرب ، فأنا الآن مغلقة المحبس الرئيسي لماسورة المياه ... قال : فضلا افتحي المحبس وجربي استخدام الماء في الحوض حتى أرى .. رفعت جسدي لأصل إلى المحبس الرئيسي حيث كان موضعه يفوق طولي ببعض السنتيمترات فما كان من المنشفة التي تغطي بعض جسدي العاري إلا أن انزلقت لتقع على الأرض ... بقي جسدي شبه عار تماما ... فلا يغطيه سوى شلحة النوم الخفيفة جدا التي لا تكاد تخفي شيئا بل تزيد الجسد إغراءا ... حتى أنني لم أتعود لبس الكلوت أثناء نومي أو حركتي في البيت لاطمئناني بأن لا أحد في البيت سوانا الاثنين أنا وزوجي .. فلا شك بأني عارية تماما أمامه .. زاد خوفي وخجلي ووجلي معا .. اختلطت مشاعر الخوف برغبات خلوتي بذكر يشع فحولة لم اختل بمثله من قبل ... موقف غريب اختلطت فيه أمور لم أدركها في تلك اللحظات العصيبة والمثيرة ... أسمع رجفات ودقات قلبي من الخوف ، وأحس ببلل الرغبة الأنثوية تنساب من بين مشا فر فرجي ... فالموقف لن تقاومه أنثى مثلي بها ظمأ للجنس ، ولكن خوفي من الفضيحة ورغبتي في الحفاظ على عش زوجيتي الجديد يجعلاني أكثر خوفا ... زاد وجلي ... لم أتجرأ على الدنو لأخذ التوال لأغطي به عري جسدي ... هو يبدو انه اندهش من ذلك المنظر فأخذ يمصمص شفتيه الغليظتين وزاد من تركيزه عل تفاصيل جسدي من الخلف ... قال بلهجة آمره : ما بك مرتبكة .. ؟ افتحي المحبس ! ... مددت يدي المرتعشة من الخوف لأتناول المحبس ، وبارتباك شديد بدأت فتح المحبس .. لا شك بأن مؤخرتي برزت أمامه بشكل مثير .. ما أن شرعت في إدارة المحبس لفتحه واذا به ينقض علي كالوحش المفترس ويقيد حركة جسدي الرقيق بين براثن يديه الحديديتين ... انطلقت مني صرخة استغاثة سرعان ما أخمدها قبل سماع صداها بوضع كف يده اليسرى على فتحة فمي وانفي حتى كاد أن يخنقني فما كان مني إلا أن أذرفت الدموع والنواح المكبوت عله يرحمني ... رددت بأصوات مكتومة ... ارجوك أتتتركني ... أرررحمني ... فأنا امرأة متززززوجة ... لم يستجب لتوسلاتي ولا لقطرات دموعي الحارة التي كانت تنساب على يده اليسرى والتي أوثق بها قبضته على صدري وخدي وفمي ... ضمني بكل قوة إلى جسده حتى صرت كعصفورة بين براثن سبع شرع في افتراسها .. التصق جسده بي تمام الالتصاق من الخلف .. أحسست بانتفاخ قضيبه كالعمود وهو يدك بعنف أردافي كمن يبحث عن مكمن بينهما ... حاولت عبثا التملص من بين براثنه ولكن هيهات لأنثى مثلي أن تنفك من هذا الوحش ... كنت ارجوه بصوت مكتوم أن يسمح لي بأن أتنفس حتى لا أختنق .. هو يبدو أدرك خطورة أن يظل مكمما لأنفي وفمي معا .. فمن كثر الاختناق والخوف أصبحت عيني زائقتين .. فخفف هو من قبضته عن أنفي واستمر بسده لفتحة فمي لكي يكتم صراخي .. استمر يدك جسدي الطري من الخلف بقضيبه المتورم ، فيكاد تارة أن يخترق به فوهة فرجي وتارة أخرى فتحة دبري لولا أن ملابسه الخشنة كانت تحول دون ولوجه .. كم آلمني ذلك الاختراق المتكرر لقضيبه أثناء الصراع غير المتكافئ والمحتدم بيني وبينه... وفي خضم صراعه مع جسدي بدأ يفعل فعله بيده اليمنى ليتخلص من ملابسه التي كانت العائق الوحيد لاختراق قضيبه مواطن عفتي ... أما شلحتي فهي لن تعيقه فهي تكاد أن تكون مفتوحة من كل الجهات .. فهي لباس عري أكثر من العري نفسه .. أصبحت ملابسه كلها وبسرعة البرق تحت قدميه .. لا ادري كيف استطاع التخلص منها بتلك السرعة ... فانطلق ذلك العمود الصخري لتلسع حرارته بوابة مؤخرتي .. وبحركة سريعة اولجه بين فخذي حتى أحسست برأسه المنتفخ يدك بوابة فرجي .. انحنى برأسه ناحية أذني فهمس : دعي العبث وحاولي أن تستسلمي فلن تفلتي مني اليوم .. من الأفضل أن تهدئي لتنعمي بجنس لم تذوقيه من قبل ، فأنا خبير بإمتاع أمثالك من النساء الضامئات للجنس ..
كان يهمس بتلك الكلمات بصوت مبحوح وهو مستمر في فرك بوابة فرجي بقضيبه .. حاولت مرارا التملص من قبضته وإزاحة ذكره من بين فخذي ولكن دون جدوى .. ضغط على جسدي لكي ينحني على حوض المطبخ .. باحتراف وبشيء من العنف المتعمد باعد بين ساقي حتى شعر بأن فخذي أخذا الاتساع الكافي لإتمام عمله الإجرامي .. حاولت عبثا أن الم فخذي وإبعاد مؤخرتي لقذف ذكره خارجا ... إلا أن قدميه ضغطتا على قدمي لتوقف أي حركة مني ... صرخت بصوت مكتوم : حرررام عليك يا مجررررم ... سأصصصصرخ وأأأألم عليك الجيران مع محاولات متكررة للخلاص منه دون جدوى ... حرك جسده إلى الخلف فأحسست بذكره الضخم ينسل قليلا باتجاه حركته .. فإذا هي مجرد حركة احترافية لهجوم أقوى لاقتحام فرجي ... لم يعر صراخي المكتوم اعتبارا ... فتح فخذي بيده اليمنى وحرك رأس قضيبه على بوابة فرجي فما كان منه في لحظة غفلة مني إلا أن أولجه بعنف بكسي حتى منتصفه ... شعرت حينها بأنه قد شق فرجي لكبر وضخامة عضوه .. صرخت صرخة مكتومة استطعت أن اسمع صداها يعود إلى مسمعي من جدران ذلك الصمت الذي يخيم على المكان وتلك اللحظات العصيبة ... استمر يسحق جسدي وكسي على ذلك الحوض المشئوم ، زاد من عنف سحقه لجسدي ودك جدران فرجي بكل ما أوتي من قوة حتى أحسست بأنه قد مزق كل شيء .. استمر قرابة نصف ساعة وهو يفعل فعله بكل وحشية وأنا أطلق أنات الألم المكبوتة .. يبدو أن ألمي وأناتي كانت تزيده إثارة ... بعد معركة موحشة يبدو أنه بدأ يصل ذروة شهوته حيث أحسست بزيادة اندفاعه الجنوني وتوغل قضيبه إلى أعماق أعماق فرجي .. فما هي إلا لحظات حتى أحسست بدفق مائه الحار يلسع قاع رحمي .. توالت تلك الدفقات لثوان لتملأ فرجي .. فأحسست بالبلل من الداخل والخارج .. بدأ بصيص من الطمأنينة يدب إلى قلبي .. علله بعد أن قضى شهوته الحيوانية يخفف من وحشية افتراسه لي .. ما هي إلا ثوان ويعيد الكرة ويسحق كسي ثانية بذلك القضيب الصخري دون أن يخرجه أو يعطيه مساحة ضرورية من الراحة .. أصبح جسدي منهكا من تلك المعركة الطاحنة التي استمرت لأكثر من نصف ساعة ، شعرت بأنها ساعات من العنف والوحشية المخيفة والمثيرة .. استمر ينيكني بكل قوة فهمس ثانية في أذني : لا فأئده من المقاومة فقد دخل وانفجرت براكينه في أعماقك وانتهى الأمر .. دعيه ثانية يعبث بفرجك ليمتعك ... إذا ما استمريتي في هذا التمرد العابث ستحرمين من المتعة وقد يلحق بك ضررا لا يفيد ، أما أنا فمقاومتك تزيدني متعة واستثارة يا جميلتي ... استمر في همسه المثير والمخيف في الوقت نفسه .. ترافق ذلك الهمس مع مواصلة قضيبه الحديدي دك جدران فرجي الداخلية بعنف وللمرة الثاني ... بدأ يقبض على نهدي ويفركهما بيده اليمنى ... شعرت بأن لا فأئده من المقاومة فقد اقتحم بقضيبه موطن عفتي التي كنت أخشى عليها وسقى بمنيه كل جزء فيها ، فعلى ماذا أخشى بعد ذلك .. فلا أحد يرى هذه المعركة وهي تتكرر سوانا الاثنين .. فزوجي الغبي هو من سبب هذا .. الم يرسل هذا الوحش ليستفرد بزوجته .. ألم يخطر بباله أن فحولة هذا السباك الواضحة هي عين الخطر حين يختلي بامرأة مثلي تنضح أنوثة وشبقا .. ألم يدرك كل هذا .. فليتحمل نتائج صنعه .. فلن يترك له هذا السباك سوى رحما ممزقا ومبللا بمائه الغزير .. كل هذا كان يدور في خلدي ... فقررت الاستسلام حتى يكمل شهوته للمرة الثانية عله يهدأ ويفك عقالي ... باحتراف مثير استمر ينيك فرجي ويفرك نهدي حتى أحسست بأنه قد أولج الجزء الأكبر من قضيبه الضخم في دهاليز كسي وشعرت بأنه يملأ فضائه .. استسلامي وهدوء جسدي جعلاني أتعايش برضوخ تام مع ذلك النيك المبرح ... حقيقة كان بارعا في نيكه ومحاولة إثارتي ... بدأت اسمع بوضوح ارتطاما مثيرا لفخذيه بمؤخرتي ... فسرت بين ثنايا فرجي بعض القشعريرة اللذيذة من ولوج قضيبه المنتظم إلى أعماق كسي .. فتبدل الألم تدريجيا إلى متعة محسوسة .. حينما أحس هو بهدوئي وسكينتي بدأ يقلل من وتيرة سرعة إدخاله وإخراجه ... عاد يناجيني بهمس مثير ... حيث كان يردد : جسدك رائع .. كسك أروع .. ما هذا الأرداف السكسية .. كم احسد زوجك لعبثه بمثل هذا الجسد الرائع كل ليله .. يا له من محظوظ ....! ... كانت أنفاس صوته الفحولية تلفح منابت شعري ومؤخرة أذني اليسرى فتزيد من إثارتي ... بعد أن أطمأن لاستسلامي وسمع بعض أنات اللذة التي كانت تصدر مني باستحياء أزاح قبضة يده اليسرى من على فمي وجعلها تشارك يده اليمنى في فرك نهدي بشكل مثير ... استمر ينيكني بهدؤ تام وبتفنن .. كل ذلك حرك في جسدي تجاوب الانوثه ، فبدأ فرجي يذرف دموع اللذة ، هو يبدو أحس بتبلل فرجي .. فهمس : نعم كوني هكذا .. سأمتعك وتمتعيني ... فالمقاومة تحرمك من كل متعة .. ضغط بكلتا يديه على خصري كمن يطلب مني رفع مؤخرتي ، وبتلقائية شهوانية فعلت ما أراد .. فالمقاومة الحمقاء من قبلي تحولت بقدرة قادر إلى استجابة واستسلام ... سحبه تدريجيا من فرجي حتى انسل خارجا تاركا ورائه فرجا مفتوحا كمغارة علي بابا ... حينها غضبت من هذه الحركة التي تمت وأنا في بدايات استمتاعي بذلك المارد الضخم وهو يدك حصون فرجي ...فلفت ناحيته مبدية احتجاجا صامتا على فعلته ... همس : لا تخافي سأعيده بطريقة أكثر إمتاعا لك ... وضع يديه على فلقتي أردافي وفتحهما .. طلب مني رفع مؤخرتي قليلا ... بصمت لبيت طلبه ... أمسك قضيبه ليفرك به بوابة فرجي من الخلف برأسه الذي ازداد انتفاخا ... لا شك بأن فرجي لزجا مما أذرفته من ماء الشهوة .. حركت مؤخرتي من الخلف يمنة ويسرة كمن تستجديه بترك العبث خارجا وإيلاجه إلى الداخل .. ففهم رسالتي .. بدأ يدفعه بهدؤ إلى الداخل .. شعرت به ينسل دون أي مقاومة حتى استقر في الأعماق ... ما أمتع ولوجه الهاديء في تلك اللحظة الاستسلامية .. مد عنقه إلى منابت شعر رأسي همس : هل تحسين به .. لم أرد عليه سوى برفع خدي الأيسر كمن تعترف له بذلك ... هو حرك فمه ليلثم كل أجزاء عنقي وخدي الأيسر حتى استقر بفمه على شفتي فأخذ يمتصهما بعنف رجولة مثيرة ، وقضيبه مستمر في دك جدران رحمي ... زاد ني كل ذلك شهوة فتجاوبت معه فأخذ كل منا يمتص لسان الآخر بمتعة لا توصف ... بدأت أسمع صوت انزلاقه في أعماق كسي للزوجة فرجي المبتل .. كان يتفنن في إدخاله وإخراجه ويحركة يمنة ويسره بصورة ممتعة ... لم أتمالك نفسي من صد ارتعاشة عنيفة هزت كل أجزاء جسدي .. فتأوهت لأعلن صراحة لذتي الأولى معه والتي لا توصف ... استمريت في التأوه .. هو زاد من عنف نيكه اللذيذ ... كمن يعدني بارتعاشة أخرى تهز بدني ثانية .. فعلا لم تمر ثوان معدودة حتى واتتني ارتعاشة أخرى كانت أكثر إمتاعا جعلتني أصرخ ليملأ صوت لذتي أرجاء المطبخ ... في ارتعا شتي الأخيرة والأولى كنت أعتصر قضيبه المنتفخ بعضلات فرجي حتى أحس بأنه يستمتع بذلك حيث كان يهمس : أنتي فعلا أمتع من مارست معهن .. أنتي مثيرة جدا ... زاد تني تلك العبارات نشوة وغرورا أنثويا لا يوصف .. فما كان منه إلا أن رفع جسدي المنحني على الحوض إلى الأعلى ، فخشيت أن يوقف فعله الممتع والمسكر وأنا بأمس الحاجة إلى المزيد منه ... فلم يمهلني لهواجسي فحملني وقضيبه غارق في أعماق كسي وأخذ ينيكني بطريقة لم أجربها قط مع زوجي أو غيره .. فكان يرفعني إلى الأعلى ثم يعيدني إلى الأسفل بعنف حتى شعرت بأن قضيبه ينسل في كل رفعة ليعود بعنف لينزلق ثانية إلى أعماق فرجي .. استمر هذا النيك الممتع لدقائق حتى واتتني ارتعا شتين متتاليتين ... تحرك من مكانه وهو يحملني وير هزني في نفس الوقت ليخرجني من المطبخ ويجول بي في الصالة وأنا أصرخ من لذة ما يفعل بي .. كنت أسمع صوت ولوجه وارتطام مؤخرتي في حوضه فكان ذلك يزيد ني إثارة ... أعجبت واستمتعت بفعله هذا ... تساءلت ما هذه القدرة العجيبة لهذا الرجل ... يا لضخامة وشدة ذكره وهو يملأ كل تجاويف رحمي بالرغم من أنه قد سبق وأن افرغ شهوته التي يمكن أن توقع جملا على الأرض من شدتها وغزارتها .. هل هناك رجال آخرون بمثل مقدرته ... تساؤلات كثيرة ترددت في رأسي وأنا في سكرات تلك المتعة الخارقة والتي لم أعشها من قبل مع زوج أو عشيق ... أنزلني حتى لامست قدمي الأرض ... أحسست بأنه يحاول إخراجه من فرجي فلممت فخذي كمن تمانع خروجه ، وكأم تخشى على طفلها من لسعة برد الجو القارس وتصر على بقائه في دفئ أحضانها الحنونة ... إلا انه أصر على سحبه لينسل خارجا ... لمحته يهتز في الهواء كعمود إنارة .. عرفانا مني بعبث ذلك القضيب المارد الذي كاد أن يمزق رحمي مددت يدي لأقدم له الشكر على مجهوده الممتع .... فحين لامست أصابعي وسطه العريض حاولت عبثا أن أقيس عرضه فلممت أصابعي عليه فلم تكاد أن تتلاقى لكبره ، فمررت أصابع يدي لتلامس رأسه المنتفخ ... يا لهول انتفاخ الرأس ، فصممت أن أراه مباشرة لأتمعن في حجمه وتفاصيله ... فاستدرت بجسدي ناحيته ... فصرخت دون شعور .. يا للمصيبة ...! كل هذا كان يخترقني ...! كيف استطاع فرجي الصغير استيعابه .. لا شك بأنه قد ترك حفرة في ذلك الموضع ...؟ قال : ألم يكن ممتعا ... قلت : عند بداية اغتصابك لي كان مؤلما وموجعا جعلني أذرف الكثير من الدموع ، ولكن فيما بعد وخاصة حين شرعت في النيكة الثانية كان ممتعا جفف دموع عيني ليستبدلها بدموع فرجي المثار .. يا له من قضيب ممتع ... قال : حتى لا يغضب دعيه يعود إلى غمده ... قلت له : لماذا لم يقذف بعد قذفته الثانية .. ؟ ألم يثيره فرجي المبتل
.. ألم يتعب وينهك من ذلك الجهد المضني ...؟ ابتسم بزهو .. قلت : عفوا من استفساراتي الغبية فعهدي بزوجي المنحوس بأنه خلال ثواني من ممارسته الهزيلة يقذف منيه قبل أن أستمتع ... أما أنت فقد أنهكت قواي متعة ولذة وما زال قضيبك شامخا ومتصلبا .. فما هذه المفارقات العجيبة بينكم يا معشر الرجال .. رد علي ونخوة الرجولة بادية على ملامحه : الم اقل لك بأني سأمتعك ... ! فأنا من النوع الذي يتحكم في وصوله إلى ذروة الشهوة أي (الإفراغ) ... وهذا يختلف بين رجل وآخر .. قلت : بالفعل لديك قدره فائقة على الإمتاع فنحن النساء نفضل الإطالة في الممارسة حتى نستمتع أكثر ، كما يمتعنا الذكر الذي يملأ تجاويف أرحامنا ... فقال مبتسما : دعيه يعود إلى مكمنه ... فقلت له : قبل أن تولجه داعب جسدي وكسي حتى أثار ثانية ... فلبى طلبي فسد حني على ظهري على طاولة كانت بالصالة .. ففارق بين فخذي وبدأ يلحس أطراف أصابع رجلي ثم ساقي إلى فخذي فتدرج إلى أن وصل إلى بوابة كسي فبدأ ممارسة اللحس الممتع لمشافر فرجي ومص بظري ... كانت أصابع يديه الخشنة تدغدغ جسدي حين كانت تتلمسه بإثارة .. يا له من بارع ومثير في حركاته فلم تمر لحظات حتى هيجني وبدأ كسي يذرف دموع الشهوة بغزاره .. لعق منه ما استطاع بلسانه فقال : ما ألذ رحيقك يا فاتنتي ... حملني من على الطاولة حتى أوقفني فهز قضيبه أمامي .. كانمنتفخا ومتعرقا ، فما كان مني إلا أن أذعنت لشموخه وانتفاخه فبركت على ركبتي فتلقفته بكلتى يدي أمسده تمهيدا لإيلاجه في فمي الصغير .. كانت عروقه البارزة متعني وهي تدغدغ بنبضاتها المتواترة أصابعي ... وجهت رأسه المنتفخ باتجاه فمي .. فمددت لساني لتلحس ذلك الرأس المتورم .. فتحت فمي إلى أقصى حد ممكن فلم أستطع إيلاجه فاكتفيت بلحس الرأس ومص مقدمة حشفته ومن ثم قمت بتمرير لساني على بقية أجزاءه السفلى حتى وصلت إلى منابت الشعر ... فاستمريت بلحس ومص جذوره فأثارتني رائحة رجولته المنبعثة من بين شعره الكث المكوم عند جذر قضيبه ورائحة العرق من خصيتيه ... ما أمتع تلك الروائح الرجولية للمرأة الشبقة جنسيا مثلي ، فقد أزكمت أنفي وزاد تني إثارة .. فبكل متعه أخذت أمسد بيدي طرفه العلوي حتى الرأس والحس جذوره وخصاه واستنشق تلك الروائح المثيرة حتى أحسست بأن كسي من شدة الإثارة يقطر مائه على ارض الصالة ... من براعة مداعبتي لقضيبه أحسست بأنه يزداد انتفاخا ... هو زادت تأوهات لذته من عبثي بقضيبه وخصاه ... قال : مستسلما كفى يا عزيزتي .. فلنبدأ ... وبصمت شديد استسلمت لرغبته ، فأنا أيضا كنت هائجة أرغب في ولوجه ليطفئ لهبة هيجاني ... رفعني إلى أن أوقفني أمامه ، فانقض على شفتا ي مصا ، ونهدي فركا ودعكا حتى زاد من إثارتي ، وأثناء المداعبة والقبلات المثيرة باعد بين فخذي ورفع قليلا ساقي اليمنى وامسك بقضيبه ليوصله إلى ثغور فرجي ... فدعكه قليلا ثم دفعه ليولجه إلى الداخل مستغلا ما أذرفته من مياه اللذة اللزجة .. فدفع بجسده حتى أحسست بسفر قضيبه إلى الأعماق .. ما أمتع ولوجه الهادئ نحو الأعماق .. يكاد يسكرني .. أخذ يحركه قليلا ... فما كان منه إلا أن حملني وهو في أعماقي فطلب مني أن ألف ساقي وفخذي على خصره ... قلت له بتلهف : ما الذي تنوي فعله ...؟ قال : هذه الطريقة ستمتعك بشكل أكبر ... وفعلا كلما زدت من التفاف ساقي على خصره أحسست بقضيبه يتوغل بشكل أكبر ... بدأ هو بعبثه المثير فكان يرفعني لينزلني بعنف على قضيبه استمر في هذا الفعل الممتع حتى صرخت لأعلن عن ارتعا شتي الأولى من هذا الفعل الجديد ... هو كان يزيد من شدة فعله ويهمس في مسامعي كلمات جنس مثيرة ... بدأ يعبث بأصابعه على بوابة فتحة شرجي التي أحسست ومن شدة نيك كسي بأنها مفتوحة لتسمح بتيارات لذتي تتسرب عبر فوهتها لتلتقي بأصابعه المثيرة على بابها ... كان عبثه بفتحة دبري ونيكه المبرح يزيدني شبقا ، فكنت أصرخ في وجهه دون شعور : نيكني ... نيكني ... بقووووة ... لا ترحمني ... ننننيك .. مزق لي كسي ... مددت أصابع يدي إلى أصابعه التي تعبث بمؤخرتي ليزيد من عبثه المثير ويدفع ببعضها لتخترق فتحة دبري ... هو زاد من وتيرة نيكه وأوغل بعض أصابعه بفتحة دبري حتى جعلني ارتعش واصرخ فلم يتمالك هو شهوته فأحسست بتقلص عضلات جسده المثير واشتداد عنف نيكه فما هي إلا لحظات حتى انفجرت براكين شهوته ليسقي بسوائلها المنهمرة والمتدفقة كسي الضمآن...
فسد حني على الطاولة ليكمل متعته بإفراغ ما لديه من حمولة في أعماق كسي ... كم كان لذيذا تدفق منيه وكم كان مثيرا نبض قضيبه وهو يقذف ... شعرت بأن كسي قد ارتوى فلما أخرجه سال جزء كبير من حليبه ليبلل بوابة كسي وينسل إلى فتحة دبري ... مسحت السائل ليعم البلل كافة مناطقي الجنسية بما فيها فتحة دبري ونهدي وصدري ، ثم لعقت ما علق بأصابعي ... شعرت بأنه استمتع بنيكته الأخيرة ... قال : كم كنتي رائعة ...! رديت عليه : بل أنت من أمتعني بمتعة جنسية لم أذقها في حياتي ... ارتحنا قليلا فذهبنا معا إلى الحمام ونحن عرايا تماما ... أخذ كل منا يتبول وينظف مناطق التناسلية مما علق بها من آثار النيك المبرح ... بعد فراغي من تنظيف نفسي دنوت لأفتح الحنفية لأملأ الحوض فلم أكد ألامس محبس الحنفية حتى أحسست به يعبث بمؤخرتي بأصابعه ويمدها إلى بوابة فرجي بغرض إثارتي ... أنا توقفت عن ملئ الحوض بالماء لأستمتع بعبثه .. قام بدعك فتحة شرجي بأصابعه بقصد إثارتي دون أن يدرك أنها تثيرني وبشكل جنوني .. تهيجت فأطلقت أنات اللذة والاستمتاع ، فعادت إلي ذكريات ممارستي للجنس من الخلف مع بعض الشبان قبل زواجي بحيث جعلوني أدمن على ذلك بجنون ... وتمنيت أن يعيد لي تلك الذكريات ولكن الحياء من طلب ذلك منعني ... ودون أن أطلب منه ذلك تمادى في إثارة دبري بحركة أصابعه اللذيذة ، ثم برك على ركبتيه خلفي ففلق فلقتي وأوغل مقدمة رأسه ليشتم مؤخرتي ، ثم مد لسانه ليلحس فتحة دبري ... هذا جعلني استبشر بنيكة من الخلف تعيد لي توازني الجنسي الذي كدت ان أفقده من إغفال زوجي لهذا النوع من النيك المثير .. ، فزوجي الأحمق بالرغم من كل محاولاتي لألفت انتباهه ليمارس معي من الخلف إلا أنه ما يكاد ينتهي من ممارسته المعتادة والسريعة حتى يستسلم لسبات نوم عميق ... كم كان يقيضني ذلك الغباء الجنسي من زوجي ... ألا يدرك بأن الأنثى لديها أكثر من موطن إثارة ومتعة .. ألم يشاهد أفلاما لا يكاد يخلو أحدها من مثل هذا الفعل .. الم يسمع من زملائه عن متعة النيك في هذا الموضع ... ؟ ولكن ها أنا وجدت من يعيد إلي ذلك التوازن المفقود ، ويمتعني في كل فجوة إمتاع في جسدي ... استمر هو في استنشاق مؤخرتي ولحس دبري بإثارة لا توصف ... عاد إلى الخلف ليضع قضيبه بين فلقتي ... ضخامة قضيبه أفرج بين فلقتي حتى أحسست بأنهما مفلوقتين دون ولوجه ... أخذ يعبث برأسه على بوابة دبري تفريشا مثيرا ثم ينزله ليدلك بوابة فرجي التي أحس بأنها ملتهبة من كثر النيك ... حين كان ينزله إلى فرجي كنت اتشائم بأنه لن يلبي لي رغبتي الدفينة .. فكان يثير مشاعري وتوتري بهذه الحركات المموهة ... عاد ثانية يفرش فتحة دبري ... أنا دون إرادة دفعت بمؤخرتي لأشعره برغبتي في الممارسة من الخلف ... هو يبدو فهم رسالتي ... بلل فتحة شرجي ببعض الريق ... ضغط الرأس على الفوهة ليجس النبض هل سأوافقه على ذلك ...؟ شعر بأني مستسلمة ... ضغط أكثر حتى أحسست بأن طرف رأسه بدأ يفتحها فوجد بعض المقاومة لكبره ... أزاحه قليلا ... فسألني هل ترغبين بذلك ... ؟ لم أرد عليه وإنما بقيت مستسلمه لما قد يقوم به ... قال : حسنا ... يبدو أنك ترغبين في ذلك ... لا شك بأنه قد سبق وان مارستي ذلك ...؟ قلت : كيف عرفت ...؟ قال : ألم اقل لك بأني خبير في فنون النيك ...! ففتحة شرجك توحي بأنها قد استضافت أزبابا كبيرة ...هل زوجك يمارس معك من الخلف ...
وهل قضيبه كبيرا ؟ صرخت بهستيريا مستهترة ... زوجي ...! يا للأسف حسب اعتقادي بأنه أغبى زوج في الجنس فهو لم يمتعني قط من الأمام فكيف له أن يمتعني من الخلف ، وقضيبه لا يتعدى ثلث حجم قضيبك فلا أكاد أحس به حين يولجه بكسي ... يا لحظي التعس معه ...! قال كمن يواسيني : لا عليك سأعوضك بقدر ما أستطيع في أي وقت تريدين .... قال : أليس لديك كريما مرطبا حتى لا يؤلمك ... قلت له : حاول دون كريم فقد كنت فيما سبق استمتع به أكثر بدون كريم ... قال : لكن قضيبي رأسه كبير قد يؤلمك ...؟ قلت له : جرب فأحد الذين مارسوا معي سابقا كان لديه قضيبا كبيرا وقد عودني إدخاله وإمتاعي دون كريم ... بدأ يضغط على الفتحة حتى أولج جزء من الرأس وبالرغم من تهيئي التام لاستقباله أحسست ببعض الألم فصبرت .. هو استمر في دفعه حتى توغل الرأس ... حينها أحسست بأن طيزي قد انشق وبدون إرادة خرجت مني أنة ألم .. توقف هو ... قال : أتحسين بألم ...؟ قلت : قليلا ... لكن استمر ... سيزول مع الممارسة فطيزي لم يذق قضيبا منذ شهور ... دفعه أكثر حتى انزلق أكثر من نصفه بكل سهولة كون الرأس فتح الطريق أمام ما تبقى ... وضعت أصابعي على فرجي لأدعكه حتى أتلذذ وأنسى ما سببه دخوله من ألم ... بدأ هو يحركه تدريجيا حتى تعودت عليه وبدأت لذتي تزداد ... هو أمسك بثديي وبدأ يفركهما وأنا استمريت بدفع مؤخرتي وفرك بظري لأبتلع المزيد منه ... أحسست بأنه توغل إلى الأعماق وملأ تجاويف طيزي ... استمر هو بفرك وتمسيد نهودي ودعك جدران شرجي من الداخل ... حينما أحس بمتعتي وسمع تأوهاتي مد عنقه ليهمس في أذني : يا للهول .. فطيزك أمتع من كسك ... فلديك مؤخرة لا تقدر بثمن ... يا لغباء زوجك الذي لا يستمتع بهذا الكنز ... كان فحيح همسه ودك قضيبه لأعماق طيزي جعلني في قمة الإثارة والشبق فلم أتمالك ألا أن واتتني الرعشة الأولى .. فصرخت : ما أمتع زبك ... نيك ..نيييييك ... طيييييزي ... ما ترحمه ... مزق لي طيزي ... أدخله إلى الأعماق ... أدفعه بقوة ... استمر ينيكني حتى واتتنا الرعشة الثانية معا ... فصرخنا .. وكان كل منا يشيد بقدرات الآخر في الإمتاع ... أفرغ في أعماق طيزي ، ما أمتع منيه وهو يتدفق ليسقي تلك الأعماق .. فما كان مني إلا أن كمشته بفوهة طيزي لأمتصه قبل أن يذبل وينسل خارجا ، إلا أني أحسست بأنه ما زال شديدا ويرغب في معاودة الكرة .. فتركته يعيد اللعبة اللذيذة بكل رغبة ... رفعني من على الأرض وجعلني أتكئ على الجدار وما زال قضيبه متوغلا في الأعماق ... قال : ستستمتعين بهذه الوضعية ... فعلا استمر ينيكني في دبري من الخلف وأنا متكأة على الجدار ومؤخرتي مستسلمة بكل شبق لعبث نيكه ... فبينما كنا في قمة الاستمتاع سمعنا صوت رنين الهاتف ... فقلت له : قد يكون زوجي ... قال : أذهبي للرد عليه .. فأراد أن يخرجه ليمكنني من الذهاب للرد على الهاتف .. فمنعته من ذلك فقلت له : دعه بالداخل وسنذهب معا لأجيب عليه ... قال مازحا : قد يراك زوجك عبر التلفون فيغضب ... قلت : دعه يرى ... سأشعر بمتعه لا توصف وأنا أحدثه وزبك بطيزي .. فلا تفوت علي هذه الفرصة ... لبى طلبي فتحركنا رويدا رويدا ناحية الهاتف بالصالة ،
وقبل أن نصل توقف الرنين .. قلت دعه واستمر في فعلك .. سيتصل ثانية ... فعلا لم تمر ثواني إلا والهاتف رن ثانية ... دنوت فرفعت سماعة الهاتف والسباك يزيد من فعله الممتع بمؤخرتي .. وبغنج وأناة متعة أقول ... هللللو .. فيرد زوجي : ما بك هل أنتي موجوعة .. أسمع صوتك متغير ..؟ رديت عليه بغنج أكبر : لا يا حبيبي وإنما لم أشبع نوما بعد اتصالك الأول .. اعتذر عما سببه لي من إزعاج ثم استدرك قائلا : هل أتى السباك ... اتكأت على الجدار بيدي اليمنى وحثيت السباك بأن يزيد من وتيرة نيكه لي فاستجاب لطلبي .. تأخرت في الرد على زوجي .. قال : ما بك لا تردين .. هل أتى السباك ...؟ رديت عليه بمكروبغنج أكبر : ننننعم .. حضر قبل ققققليل .. ثم عاااااد وخرج ليخضر مححححبسا يصلح به العطل ... قال : لا صوتك متغير يبدو عليك مرهقة ...حسنا ... دعيه يصلحه وأنا سأدفع له أجرته حينما أعود ... ثم أردف قائلا على فكرة اليوم لن أعود في الظهيرة كون لدي بعض الأعمال المطلوب إنجازها فسأستمر حتى السادسة مساء ، فيمكنك تعويض نومك .. فلا تنتظريني على الغدا يا حبيبتي ... ابديت له زعلا مصطنعا لهذا النبأ بينما كنت فرحة .. فقلت له : يا حبيبي لا تهتم .. سأنام وسأستمتع بالنوم ... بس ما تتأخر علي بعد إنجازك شغلك .. قال : لا لن أتأخر .. فأغلقت السماعة .. والسباك ما زال يدك بقضيبه أعماق طيزي .. لفت إليه والفرحة تملأني وقلت : أمتعني يا عزيزي .. فالوقت لديك مفتوح بإذن مسبق من ذلك الزوج السخيف .. أسحق مؤخرتي وكسي مثلما شئت وكيفما شئت ... استمر في شغلك يا حياتي فكما سمعت المحروس لن يأتي .. فلديك الوقت لتفعل ما تريد ... دفعني لأنحني على ركبتي في وسط الصالة ... ركعت له فاستمر ينيكني بعنف لم اعهده من قبل حتى جن جنوني .. فكنت اصرخ ... نيكني يا مجنون .. نيك ... نننيك حتى يسمع الجيران صراخي وأنيني .. ما أمتع ضخامة قضيبك وهو يملأ تجاويف طيزي فما كان منه إلا أن زاد من وتيرة نيكه .. رفع إحدى ساقيه ليرتكز قضيبه عموديا على فتحة طيزي ، وأنا بدوري رفعت مؤخرتي لتتوافق مع حركته ... ما أمتع نيكه بذلك الوضع .. واتتني الرعشة التي لم أدرك كم ترتيبها في سلسلة الرعشات فزاد أنيني وتأوهي ، وزادت أصوات انزلاق قضيبه في شرجي ... فكان هو يتمتم ببعض الكلمات الجنسية المثيرة والجريئة ... قال : أنتي منيوكة ... يا شرموطة ... طيزك مفتوح مثل البئر ... تحملتيه دون أي كريم أو مرطب ... قال وجسده يزداد تقلصا ، ونيكه يزداد عنفا : يا شرموطة قربت أكب ... قلت له : دخيلك خرجه أود أن أتلقاه بفمي وأشربه ،
وفعلا قبل تدفقه أخرجه ووجه إلى فمي فتدفق منيه غزيرا ليملأ فمي وينساب على صدري ... ما أمتع المني ومص القضيب بعد خروجه من معركة نيك مذهلة ... نظفت له ذكره من المني ومما علق به من آثار النيكة المبرحة ... قال : هل انبسطتي ... الم تكوني منزعجة بداية ... اعترفت له بأنني كنت منزعجة وخائفة من اغتصابه لي ولكن الآن أحس بأنه أعظم وأجمل اغتصاب في حياتي تمت
منقول
ارتبكت ماذا أعمل فجرس الباب استمر في إزعاجي ... فلم يك أمامي إلا أن تناولت منشفة كبيرة (توال) كانت مرمية على السوفة وغطيت بها صدري وجزئي الأسفل ... فاتجهت ناحية الباب ففتحته ، وإذا بالسباك أمامي يقول : بأنه قد حضر لإصلاح العطل الذي أخبره زوجي به ... قلت له : أتفضل أدخل ...! فدخل ورد التحية ثم سأل : أين اتجاه المطبخ ...؟ فأشرت له بأن يتجه إلى يمين الصالة سيجد المطبخ أمامه ... اتجه إلى المطبخ وأنا اتبعه بخطواتي المتثاقلة ونظراتي المتفحصة له من الخلف وهو يحمل حقيبة عدته .. بدأت المخاوف تدب في نفسي ... لو استو حد بي هذا العملاق في المنزل فمن ينقذني من بين براثنه ...
واذا به يقول: يا مدام أين مكان العطل ...؟ فاتجهت مرغمة إلى المطبخ لأدله على مكان الخلل ... فعند دخولي باب المطبخ لمحته ينظر إلي نظرات غريبة زادت من مخاوفي .. ومع ذلك فأنا لا أنكر بأن مظهره الرجولي الصارخ ولفتاته الشهوانية حركت في بعض رغباتي الأنثوية أمام فحولته الواضحه مددت خطواتي بتثاقل أنثى خائفة ووجلة ناحية الحوض ، فدنوت قليلا لأفتح له باب الدولاب تحت الحوض ... ففتحت الباب وأشرت له إلى مكان الخراب وعيني تراقب بحذر نظراته لأنحاء جسدي ...
فدنى هو ليرى المشكلة مع تعمده الواضح للاحتكاك بجسدي الطري ... رفع رأسه فقال : لا أرى أي تسرب للماء من ماسورة الحوض .. قلت له عند استخدامي للحوض يبدأ التسرب ، فأنا الآن مغلقة المحبس الرئيسي لماسورة المياه ... قال : فضلا افتحي المحبس وجربي استخدام الماء في الحوض حتى أرى .. رفعت جسدي لأصل إلى المحبس الرئيسي حيث كان موضعه يفوق طولي ببعض السنتيمترات فما كان من المنشفة التي تغطي بعض جسدي العاري إلا أن انزلقت لتقع على الأرض ... بقي جسدي شبه عار تماما ... فلا يغطيه سوى شلحة النوم الخفيفة جدا التي لا تكاد تخفي شيئا بل تزيد الجسد إغراءا ... حتى أنني لم أتعود لبس الكلوت أثناء نومي أو حركتي في البيت لاطمئناني بأن لا أحد في البيت سوانا الاثنين أنا وزوجي .. فلا شك بأني عارية تماما أمامه .. زاد خوفي وخجلي ووجلي معا .. اختلطت مشاعر الخوف برغبات خلوتي بذكر يشع فحولة لم اختل بمثله من قبل ... موقف غريب اختلطت فيه أمور لم أدركها في تلك اللحظات العصيبة والمثيرة ... أسمع رجفات ودقات قلبي من الخوف ، وأحس ببلل الرغبة الأنثوية تنساب من بين مشا فر فرجي ... فالموقف لن تقاومه أنثى مثلي بها ظمأ للجنس ، ولكن خوفي من الفضيحة ورغبتي في الحفاظ على عش زوجيتي الجديد يجعلاني أكثر خوفا ... زاد وجلي ... لم أتجرأ على الدنو لأخذ التوال لأغطي به عري جسدي ... هو يبدو انه اندهش من ذلك المنظر فأخذ يمصمص شفتيه الغليظتين وزاد من تركيزه عل تفاصيل جسدي من الخلف ... قال بلهجة آمره : ما بك مرتبكة .. ؟ افتحي المحبس ! ... مددت يدي المرتعشة من الخوف لأتناول المحبس ، وبارتباك شديد بدأت فتح المحبس .. لا شك بأن مؤخرتي برزت أمامه بشكل مثير .. ما أن شرعت في إدارة المحبس لفتحه واذا به ينقض علي كالوحش المفترس ويقيد حركة جسدي الرقيق بين براثن يديه الحديديتين ... انطلقت مني صرخة استغاثة سرعان ما أخمدها قبل سماع صداها بوضع كف يده اليسرى على فتحة فمي وانفي حتى كاد أن يخنقني فما كان مني إلا أن أذرفت الدموع والنواح المكبوت عله يرحمني ... رددت بأصوات مكتومة ... ارجوك أتتتركني ... أرررحمني ... فأنا امرأة متززززوجة ... لم يستجب لتوسلاتي ولا لقطرات دموعي الحارة التي كانت تنساب على يده اليسرى والتي أوثق بها قبضته على صدري وخدي وفمي ... ضمني بكل قوة إلى جسده حتى صرت كعصفورة بين براثن سبع شرع في افتراسها .. التصق جسده بي تمام الالتصاق من الخلف .. أحسست بانتفاخ قضيبه كالعمود وهو يدك بعنف أردافي كمن يبحث عن مكمن بينهما ... حاولت عبثا التملص من بين براثنه ولكن هيهات لأنثى مثلي أن تنفك من هذا الوحش ... كنت ارجوه بصوت مكتوم أن يسمح لي بأن أتنفس حتى لا أختنق .. هو يبدو أدرك خطورة أن يظل مكمما لأنفي وفمي معا .. فمن كثر الاختناق والخوف أصبحت عيني زائقتين .. فخفف هو من قبضته عن أنفي واستمر بسده لفتحة فمي لكي يكتم صراخي .. استمر يدك جسدي الطري من الخلف بقضيبه المتورم ، فيكاد تارة أن يخترق به فوهة فرجي وتارة أخرى فتحة دبري لولا أن ملابسه الخشنة كانت تحول دون ولوجه .. كم آلمني ذلك الاختراق المتكرر لقضيبه أثناء الصراع غير المتكافئ والمحتدم بيني وبينه... وفي خضم صراعه مع جسدي بدأ يفعل فعله بيده اليمنى ليتخلص من ملابسه التي كانت العائق الوحيد لاختراق قضيبه مواطن عفتي ... أما شلحتي فهي لن تعيقه فهي تكاد أن تكون مفتوحة من كل الجهات .. فهي لباس عري أكثر من العري نفسه .. أصبحت ملابسه كلها وبسرعة البرق تحت قدميه .. لا ادري كيف استطاع التخلص منها بتلك السرعة ... فانطلق ذلك العمود الصخري لتلسع حرارته بوابة مؤخرتي .. وبحركة سريعة اولجه بين فخذي حتى أحسست برأسه المنتفخ يدك بوابة فرجي .. انحنى برأسه ناحية أذني فهمس : دعي العبث وحاولي أن تستسلمي فلن تفلتي مني اليوم .. من الأفضل أن تهدئي لتنعمي بجنس لم تذوقيه من قبل ، فأنا خبير بإمتاع أمثالك من النساء الضامئات للجنس ..
كان يهمس بتلك الكلمات بصوت مبحوح وهو مستمر في فرك بوابة فرجي بقضيبه .. حاولت مرارا التملص من قبضته وإزاحة ذكره من بين فخذي ولكن دون جدوى .. ضغط على جسدي لكي ينحني على حوض المطبخ .. باحتراف وبشيء من العنف المتعمد باعد بين ساقي حتى شعر بأن فخذي أخذا الاتساع الكافي لإتمام عمله الإجرامي .. حاولت عبثا أن الم فخذي وإبعاد مؤخرتي لقذف ذكره خارجا ... إلا أن قدميه ضغطتا على قدمي لتوقف أي حركة مني ... صرخت بصوت مكتوم : حرررام عليك يا مجررررم ... سأصصصصرخ وأأأألم عليك الجيران مع محاولات متكررة للخلاص منه دون جدوى ... حرك جسده إلى الخلف فأحسست بذكره الضخم ينسل قليلا باتجاه حركته .. فإذا هي مجرد حركة احترافية لهجوم أقوى لاقتحام فرجي ... لم يعر صراخي المكتوم اعتبارا ... فتح فخذي بيده اليمنى وحرك رأس قضيبه على بوابة فرجي فما كان منه في لحظة غفلة مني إلا أن أولجه بعنف بكسي حتى منتصفه ... شعرت حينها بأنه قد شق فرجي لكبر وضخامة عضوه .. صرخت صرخة مكتومة استطعت أن اسمع صداها يعود إلى مسمعي من جدران ذلك الصمت الذي يخيم على المكان وتلك اللحظات العصيبة ... استمر يسحق جسدي وكسي على ذلك الحوض المشئوم ، زاد من عنف سحقه لجسدي ودك جدران فرجي بكل ما أوتي من قوة حتى أحسست بأنه قد مزق كل شيء .. استمر قرابة نصف ساعة وهو يفعل فعله بكل وحشية وأنا أطلق أنات الألم المكبوتة .. يبدو أن ألمي وأناتي كانت تزيده إثارة ... بعد معركة موحشة يبدو أنه بدأ يصل ذروة شهوته حيث أحسست بزيادة اندفاعه الجنوني وتوغل قضيبه إلى أعماق أعماق فرجي .. فما هي إلا لحظات حتى أحسست بدفق مائه الحار يلسع قاع رحمي .. توالت تلك الدفقات لثوان لتملأ فرجي .. فأحسست بالبلل من الداخل والخارج .. بدأ بصيص من الطمأنينة يدب إلى قلبي .. علله بعد أن قضى شهوته الحيوانية يخفف من وحشية افتراسه لي .. ما هي إلا ثوان ويعيد الكرة ويسحق كسي ثانية بذلك القضيب الصخري دون أن يخرجه أو يعطيه مساحة ضرورية من الراحة .. أصبح جسدي منهكا من تلك المعركة الطاحنة التي استمرت لأكثر من نصف ساعة ، شعرت بأنها ساعات من العنف والوحشية المخيفة والمثيرة .. استمر ينيكني بكل قوة فهمس ثانية في أذني : لا فأئده من المقاومة فقد دخل وانفجرت براكينه في أعماقك وانتهى الأمر .. دعيه ثانية يعبث بفرجك ليمتعك ... إذا ما استمريتي في هذا التمرد العابث ستحرمين من المتعة وقد يلحق بك ضررا لا يفيد ، أما أنا فمقاومتك تزيدني متعة واستثارة يا جميلتي ... استمر في همسه المثير والمخيف في الوقت نفسه .. ترافق ذلك الهمس مع مواصلة قضيبه الحديدي دك جدران فرجي الداخلية بعنف وللمرة الثاني ... بدأ يقبض على نهدي ويفركهما بيده اليمنى ... شعرت بأن لا فأئده من المقاومة فقد اقتحم بقضيبه موطن عفتي التي كنت أخشى عليها وسقى بمنيه كل جزء فيها ، فعلى ماذا أخشى بعد ذلك .. فلا أحد يرى هذه المعركة وهي تتكرر سوانا الاثنين .. فزوجي الغبي هو من سبب هذا .. الم يرسل هذا الوحش ليستفرد بزوجته .. ألم يخطر بباله أن فحولة هذا السباك الواضحة هي عين الخطر حين يختلي بامرأة مثلي تنضح أنوثة وشبقا .. ألم يدرك كل هذا .. فليتحمل نتائج صنعه .. فلن يترك له هذا السباك سوى رحما ممزقا ومبللا بمائه الغزير .. كل هذا كان يدور في خلدي ... فقررت الاستسلام حتى يكمل شهوته للمرة الثانية عله يهدأ ويفك عقالي ... باحتراف مثير استمر ينيك فرجي ويفرك نهدي حتى أحسست بأنه قد أولج الجزء الأكبر من قضيبه الضخم في دهاليز كسي وشعرت بأنه يملأ فضائه .. استسلامي وهدوء جسدي جعلاني أتعايش برضوخ تام مع ذلك النيك المبرح ... حقيقة كان بارعا في نيكه ومحاولة إثارتي ... بدأت اسمع بوضوح ارتطاما مثيرا لفخذيه بمؤخرتي ... فسرت بين ثنايا فرجي بعض القشعريرة اللذيذة من ولوج قضيبه المنتظم إلى أعماق كسي .. فتبدل الألم تدريجيا إلى متعة محسوسة .. حينما أحس هو بهدوئي وسكينتي بدأ يقلل من وتيرة سرعة إدخاله وإخراجه ... عاد يناجيني بهمس مثير ... حيث كان يردد : جسدك رائع .. كسك أروع .. ما هذا الأرداف السكسية .. كم احسد زوجك لعبثه بمثل هذا الجسد الرائع كل ليله .. يا له من محظوظ ....! ... كانت أنفاس صوته الفحولية تلفح منابت شعري ومؤخرة أذني اليسرى فتزيد من إثارتي ... بعد أن أطمأن لاستسلامي وسمع بعض أنات اللذة التي كانت تصدر مني باستحياء أزاح قبضة يده اليسرى من على فمي وجعلها تشارك يده اليمنى في فرك نهدي بشكل مثير ... استمر ينيكني بهدؤ تام وبتفنن .. كل ذلك حرك في جسدي تجاوب الانوثه ، فبدأ فرجي يذرف دموع اللذة ، هو يبدو أحس بتبلل فرجي .. فهمس : نعم كوني هكذا .. سأمتعك وتمتعيني ... فالمقاومة تحرمك من كل متعة .. ضغط بكلتا يديه على خصري كمن يطلب مني رفع مؤخرتي ، وبتلقائية شهوانية فعلت ما أراد .. فالمقاومة الحمقاء من قبلي تحولت بقدرة قادر إلى استجابة واستسلام ... سحبه تدريجيا من فرجي حتى انسل خارجا تاركا ورائه فرجا مفتوحا كمغارة علي بابا ... حينها غضبت من هذه الحركة التي تمت وأنا في بدايات استمتاعي بذلك المارد الضخم وهو يدك حصون فرجي ...فلفت ناحيته مبدية احتجاجا صامتا على فعلته ... همس : لا تخافي سأعيده بطريقة أكثر إمتاعا لك ... وضع يديه على فلقتي أردافي وفتحهما .. طلب مني رفع مؤخرتي قليلا ... بصمت لبيت طلبه ... أمسك قضيبه ليفرك به بوابة فرجي من الخلف برأسه الذي ازداد انتفاخا ... لا شك بأن فرجي لزجا مما أذرفته من ماء الشهوة .. حركت مؤخرتي من الخلف يمنة ويسرة كمن تستجديه بترك العبث خارجا وإيلاجه إلى الداخل .. ففهم رسالتي .. بدأ يدفعه بهدؤ إلى الداخل .. شعرت به ينسل دون أي مقاومة حتى استقر في الأعماق ... ما أمتع ولوجه الهاديء في تلك اللحظة الاستسلامية .. مد عنقه إلى منابت شعر رأسي همس : هل تحسين به .. لم أرد عليه سوى برفع خدي الأيسر كمن تعترف له بذلك ... هو حرك فمه ليلثم كل أجزاء عنقي وخدي الأيسر حتى استقر بفمه على شفتي فأخذ يمتصهما بعنف رجولة مثيرة ، وقضيبه مستمر في دك جدران رحمي ... زاد ني كل ذلك شهوة فتجاوبت معه فأخذ كل منا يمتص لسان الآخر بمتعة لا توصف ... بدأت أسمع صوت انزلاقه في أعماق كسي للزوجة فرجي المبتل .. كان يتفنن في إدخاله وإخراجه ويحركة يمنة ويسره بصورة ممتعة ... لم أتمالك نفسي من صد ارتعاشة عنيفة هزت كل أجزاء جسدي .. فتأوهت لأعلن صراحة لذتي الأولى معه والتي لا توصف ... استمريت في التأوه .. هو زاد من عنف نيكه اللذيذ ... كمن يعدني بارتعاشة أخرى تهز بدني ثانية .. فعلا لم تمر ثوان معدودة حتى واتتني ارتعاشة أخرى كانت أكثر إمتاعا جعلتني أصرخ ليملأ صوت لذتي أرجاء المطبخ ... في ارتعا شتي الأخيرة والأولى كنت أعتصر قضيبه المنتفخ بعضلات فرجي حتى أحس بأنه يستمتع بذلك حيث كان يهمس : أنتي فعلا أمتع من مارست معهن .. أنتي مثيرة جدا ... زاد تني تلك العبارات نشوة وغرورا أنثويا لا يوصف .. فما كان منه إلا أن رفع جسدي المنحني على الحوض إلى الأعلى ، فخشيت أن يوقف فعله الممتع والمسكر وأنا بأمس الحاجة إلى المزيد منه ... فلم يمهلني لهواجسي فحملني وقضيبه غارق في أعماق كسي وأخذ ينيكني بطريقة لم أجربها قط مع زوجي أو غيره .. فكان يرفعني إلى الأعلى ثم يعيدني إلى الأسفل بعنف حتى شعرت بأن قضيبه ينسل في كل رفعة ليعود بعنف لينزلق ثانية إلى أعماق فرجي .. استمر هذا النيك الممتع لدقائق حتى واتتني ارتعا شتين متتاليتين ... تحرك من مكانه وهو يحملني وير هزني في نفس الوقت ليخرجني من المطبخ ويجول بي في الصالة وأنا أصرخ من لذة ما يفعل بي .. كنت أسمع صوت ولوجه وارتطام مؤخرتي في حوضه فكان ذلك يزيد ني إثارة ... أعجبت واستمتعت بفعله هذا ... تساءلت ما هذه القدرة العجيبة لهذا الرجل ... يا لضخامة وشدة ذكره وهو يملأ كل تجاويف رحمي بالرغم من أنه قد سبق وأن افرغ شهوته التي يمكن أن توقع جملا على الأرض من شدتها وغزارتها .. هل هناك رجال آخرون بمثل مقدرته ... تساؤلات كثيرة ترددت في رأسي وأنا في سكرات تلك المتعة الخارقة والتي لم أعشها من قبل مع زوج أو عشيق ... أنزلني حتى لامست قدمي الأرض ... أحسست بأنه يحاول إخراجه من فرجي فلممت فخذي كمن تمانع خروجه ، وكأم تخشى على طفلها من لسعة برد الجو القارس وتصر على بقائه في دفئ أحضانها الحنونة ... إلا انه أصر على سحبه لينسل خارجا ... لمحته يهتز في الهواء كعمود إنارة .. عرفانا مني بعبث ذلك القضيب المارد الذي كاد أن يمزق رحمي مددت يدي لأقدم له الشكر على مجهوده الممتع .... فحين لامست أصابعي وسطه العريض حاولت عبثا أن أقيس عرضه فلممت أصابعي عليه فلم تكاد أن تتلاقى لكبره ، فمررت أصابع يدي لتلامس رأسه المنتفخ ... يا لهول انتفاخ الرأس ، فصممت أن أراه مباشرة لأتمعن في حجمه وتفاصيله ... فاستدرت بجسدي ناحيته ... فصرخت دون شعور .. يا للمصيبة ...! كل هذا كان يخترقني ...! كيف استطاع فرجي الصغير استيعابه .. لا شك بأنه قد ترك حفرة في ذلك الموضع ...؟ قال : ألم يكن ممتعا ... قلت : عند بداية اغتصابك لي كان مؤلما وموجعا جعلني أذرف الكثير من الدموع ، ولكن فيما بعد وخاصة حين شرعت في النيكة الثانية كان ممتعا جفف دموع عيني ليستبدلها بدموع فرجي المثار .. يا له من قضيب ممتع ... قال : حتى لا يغضب دعيه يعود إلى غمده ... قلت له : لماذا لم يقذف بعد قذفته الثانية .. ؟ ألم يثيره فرجي المبتل
.. ألم يتعب وينهك من ذلك الجهد المضني ...؟ ابتسم بزهو .. قلت : عفوا من استفساراتي الغبية فعهدي بزوجي المنحوس بأنه خلال ثواني من ممارسته الهزيلة يقذف منيه قبل أن أستمتع ... أما أنت فقد أنهكت قواي متعة ولذة وما زال قضيبك شامخا ومتصلبا .. فما هذه المفارقات العجيبة بينكم يا معشر الرجال .. رد علي ونخوة الرجولة بادية على ملامحه : الم اقل لك بأني سأمتعك ... ! فأنا من النوع الذي يتحكم في وصوله إلى ذروة الشهوة أي (الإفراغ) ... وهذا يختلف بين رجل وآخر .. قلت : بالفعل لديك قدره فائقة على الإمتاع فنحن النساء نفضل الإطالة في الممارسة حتى نستمتع أكثر ، كما يمتعنا الذكر الذي يملأ تجاويف أرحامنا ... فقال مبتسما : دعيه يعود إلى مكمنه ... فقلت له : قبل أن تولجه داعب جسدي وكسي حتى أثار ثانية ... فلبى طلبي فسد حني على ظهري على طاولة كانت بالصالة .. ففارق بين فخذي وبدأ يلحس أطراف أصابع رجلي ثم ساقي إلى فخذي فتدرج إلى أن وصل إلى بوابة كسي فبدأ ممارسة اللحس الممتع لمشافر فرجي ومص بظري ... كانت أصابع يديه الخشنة تدغدغ جسدي حين كانت تتلمسه بإثارة .. يا له من بارع ومثير في حركاته فلم تمر لحظات حتى هيجني وبدأ كسي يذرف دموع الشهوة بغزاره .. لعق منه ما استطاع بلسانه فقال : ما ألذ رحيقك يا فاتنتي ... حملني من على الطاولة حتى أوقفني فهز قضيبه أمامي .. كانمنتفخا ومتعرقا ، فما كان مني إلا أن أذعنت لشموخه وانتفاخه فبركت على ركبتي فتلقفته بكلتى يدي أمسده تمهيدا لإيلاجه في فمي الصغير .. كانت عروقه البارزة متعني وهي تدغدغ بنبضاتها المتواترة أصابعي ... وجهت رأسه المنتفخ باتجاه فمي .. فمددت لساني لتلحس ذلك الرأس المتورم .. فتحت فمي إلى أقصى حد ممكن فلم أستطع إيلاجه فاكتفيت بلحس الرأس ومص مقدمة حشفته ومن ثم قمت بتمرير لساني على بقية أجزاءه السفلى حتى وصلت إلى منابت الشعر ... فاستمريت بلحس ومص جذوره فأثارتني رائحة رجولته المنبعثة من بين شعره الكث المكوم عند جذر قضيبه ورائحة العرق من خصيتيه ... ما أمتع تلك الروائح الرجولية للمرأة الشبقة جنسيا مثلي ، فقد أزكمت أنفي وزاد تني إثارة .. فبكل متعه أخذت أمسد بيدي طرفه العلوي حتى الرأس والحس جذوره وخصاه واستنشق تلك الروائح المثيرة حتى أحسست بأن كسي من شدة الإثارة يقطر مائه على ارض الصالة ... من براعة مداعبتي لقضيبه أحسست بأنه يزداد انتفاخا ... هو زادت تأوهات لذته من عبثي بقضيبه وخصاه ... قال : مستسلما كفى يا عزيزتي .. فلنبدأ ... وبصمت شديد استسلمت لرغبته ، فأنا أيضا كنت هائجة أرغب في ولوجه ليطفئ لهبة هيجاني ... رفعني إلى أن أوقفني أمامه ، فانقض على شفتا ي مصا ، ونهدي فركا ودعكا حتى زاد من إثارتي ، وأثناء المداعبة والقبلات المثيرة باعد بين فخذي ورفع قليلا ساقي اليمنى وامسك بقضيبه ليوصله إلى ثغور فرجي ... فدعكه قليلا ثم دفعه ليولجه إلى الداخل مستغلا ما أذرفته من مياه اللذة اللزجة .. فدفع بجسده حتى أحسست بسفر قضيبه إلى الأعماق .. ما أمتع ولوجه الهادئ نحو الأعماق .. يكاد يسكرني .. أخذ يحركه قليلا ... فما كان منه إلا أن حملني وهو في أعماقي فطلب مني أن ألف ساقي وفخذي على خصره ... قلت له بتلهف : ما الذي تنوي فعله ...؟ قال : هذه الطريقة ستمتعك بشكل أكبر ... وفعلا كلما زدت من التفاف ساقي على خصره أحسست بقضيبه يتوغل بشكل أكبر ... بدأ هو بعبثه المثير فكان يرفعني لينزلني بعنف على قضيبه استمر في هذا الفعل الممتع حتى صرخت لأعلن عن ارتعا شتي الأولى من هذا الفعل الجديد ... هو كان يزيد من شدة فعله ويهمس في مسامعي كلمات جنس مثيرة ... بدأ يعبث بأصابعه على بوابة فتحة شرجي التي أحسست ومن شدة نيك كسي بأنها مفتوحة لتسمح بتيارات لذتي تتسرب عبر فوهتها لتلتقي بأصابعه المثيرة على بابها ... كان عبثه بفتحة دبري ونيكه المبرح يزيدني شبقا ، فكنت أصرخ في وجهه دون شعور : نيكني ... نيكني ... بقووووة ... لا ترحمني ... ننننيك .. مزق لي كسي ... مددت أصابع يدي إلى أصابعه التي تعبث بمؤخرتي ليزيد من عبثه المثير ويدفع ببعضها لتخترق فتحة دبري ... هو زاد من وتيرة نيكه وأوغل بعض أصابعه بفتحة دبري حتى جعلني ارتعش واصرخ فلم يتمالك هو شهوته فأحسست بتقلص عضلات جسده المثير واشتداد عنف نيكه فما هي إلا لحظات حتى انفجرت براكين شهوته ليسقي بسوائلها المنهمرة والمتدفقة كسي الضمآن...
فسد حني على الطاولة ليكمل متعته بإفراغ ما لديه من حمولة في أعماق كسي ... كم كان لذيذا تدفق منيه وكم كان مثيرا نبض قضيبه وهو يقذف ... شعرت بأن كسي قد ارتوى فلما أخرجه سال جزء كبير من حليبه ليبلل بوابة كسي وينسل إلى فتحة دبري ... مسحت السائل ليعم البلل كافة مناطقي الجنسية بما فيها فتحة دبري ونهدي وصدري ، ثم لعقت ما علق بأصابعي ... شعرت بأنه استمتع بنيكته الأخيرة ... قال : كم كنتي رائعة ...! رديت عليه : بل أنت من أمتعني بمتعة جنسية لم أذقها في حياتي ... ارتحنا قليلا فذهبنا معا إلى الحمام ونحن عرايا تماما ... أخذ كل منا يتبول وينظف مناطق التناسلية مما علق بها من آثار النيك المبرح ... بعد فراغي من تنظيف نفسي دنوت لأفتح الحنفية لأملأ الحوض فلم أكد ألامس محبس الحنفية حتى أحسست به يعبث بمؤخرتي بأصابعه ويمدها إلى بوابة فرجي بغرض إثارتي ... أنا توقفت عن ملئ الحوض بالماء لأستمتع بعبثه .. قام بدعك فتحة شرجي بأصابعه بقصد إثارتي دون أن يدرك أنها تثيرني وبشكل جنوني .. تهيجت فأطلقت أنات اللذة والاستمتاع ، فعادت إلي ذكريات ممارستي للجنس من الخلف مع بعض الشبان قبل زواجي بحيث جعلوني أدمن على ذلك بجنون ... وتمنيت أن يعيد لي تلك الذكريات ولكن الحياء من طلب ذلك منعني ... ودون أن أطلب منه ذلك تمادى في إثارة دبري بحركة أصابعه اللذيذة ، ثم برك على ركبتيه خلفي ففلق فلقتي وأوغل مقدمة رأسه ليشتم مؤخرتي ، ثم مد لسانه ليلحس فتحة دبري ... هذا جعلني استبشر بنيكة من الخلف تعيد لي توازني الجنسي الذي كدت ان أفقده من إغفال زوجي لهذا النوع من النيك المثير .. ، فزوجي الأحمق بالرغم من كل محاولاتي لألفت انتباهه ليمارس معي من الخلف إلا أنه ما يكاد ينتهي من ممارسته المعتادة والسريعة حتى يستسلم لسبات نوم عميق ... كم كان يقيضني ذلك الغباء الجنسي من زوجي ... ألا يدرك بأن الأنثى لديها أكثر من موطن إثارة ومتعة .. ألم يشاهد أفلاما لا يكاد يخلو أحدها من مثل هذا الفعل .. الم يسمع من زملائه عن متعة النيك في هذا الموضع ... ؟ ولكن ها أنا وجدت من يعيد إلي ذلك التوازن المفقود ، ويمتعني في كل فجوة إمتاع في جسدي ... استمر هو في استنشاق مؤخرتي ولحس دبري بإثارة لا توصف ... عاد إلى الخلف ليضع قضيبه بين فلقتي ... ضخامة قضيبه أفرج بين فلقتي حتى أحسست بأنهما مفلوقتين دون ولوجه ... أخذ يعبث برأسه على بوابة دبري تفريشا مثيرا ثم ينزله ليدلك بوابة فرجي التي أحس بأنها ملتهبة من كثر النيك ... حين كان ينزله إلى فرجي كنت اتشائم بأنه لن يلبي لي رغبتي الدفينة .. فكان يثير مشاعري وتوتري بهذه الحركات المموهة ... عاد ثانية يفرش فتحة دبري ... أنا دون إرادة دفعت بمؤخرتي لأشعره برغبتي في الممارسة من الخلف ... هو يبدو فهم رسالتي ... بلل فتحة شرجي ببعض الريق ... ضغط الرأس على الفوهة ليجس النبض هل سأوافقه على ذلك ...؟ شعر بأني مستسلمة ... ضغط أكثر حتى أحسست بأن طرف رأسه بدأ يفتحها فوجد بعض المقاومة لكبره ... أزاحه قليلا ... فسألني هل ترغبين بذلك ... ؟ لم أرد عليه وإنما بقيت مستسلمه لما قد يقوم به ... قال : حسنا ... يبدو أنك ترغبين في ذلك ... لا شك بأنه قد سبق وان مارستي ذلك ...؟ قلت : كيف عرفت ...؟ قال : ألم اقل لك بأني خبير في فنون النيك ...! ففتحة شرجك توحي بأنها قد استضافت أزبابا كبيرة ...هل زوجك يمارس معك من الخلف ...
وهل قضيبه كبيرا ؟ صرخت بهستيريا مستهترة ... زوجي ...! يا للأسف حسب اعتقادي بأنه أغبى زوج في الجنس فهو لم يمتعني قط من الأمام فكيف له أن يمتعني من الخلف ، وقضيبه لا يتعدى ثلث حجم قضيبك فلا أكاد أحس به حين يولجه بكسي ... يا لحظي التعس معه ...! قال كمن يواسيني : لا عليك سأعوضك بقدر ما أستطيع في أي وقت تريدين .... قال : أليس لديك كريما مرطبا حتى لا يؤلمك ... قلت له : حاول دون كريم فقد كنت فيما سبق استمتع به أكثر بدون كريم ... قال : لكن قضيبي رأسه كبير قد يؤلمك ...؟ قلت له : جرب فأحد الذين مارسوا معي سابقا كان لديه قضيبا كبيرا وقد عودني إدخاله وإمتاعي دون كريم ... بدأ يضغط على الفتحة حتى أولج جزء من الرأس وبالرغم من تهيئي التام لاستقباله أحسست ببعض الألم فصبرت .. هو استمر في دفعه حتى توغل الرأس ... حينها أحسست بأن طيزي قد انشق وبدون إرادة خرجت مني أنة ألم .. توقف هو ... قال : أتحسين بألم ...؟ قلت : قليلا ... لكن استمر ... سيزول مع الممارسة فطيزي لم يذق قضيبا منذ شهور ... دفعه أكثر حتى انزلق أكثر من نصفه بكل سهولة كون الرأس فتح الطريق أمام ما تبقى ... وضعت أصابعي على فرجي لأدعكه حتى أتلذذ وأنسى ما سببه دخوله من ألم ... بدأ هو يحركه تدريجيا حتى تعودت عليه وبدأت لذتي تزداد ... هو أمسك بثديي وبدأ يفركهما وأنا استمريت بدفع مؤخرتي وفرك بظري لأبتلع المزيد منه ... أحسست بأنه توغل إلى الأعماق وملأ تجاويف طيزي ... استمر هو بفرك وتمسيد نهودي ودعك جدران شرجي من الداخل ... حينما أحس بمتعتي وسمع تأوهاتي مد عنقه ليهمس في أذني : يا للهول .. فطيزك أمتع من كسك ... فلديك مؤخرة لا تقدر بثمن ... يا لغباء زوجك الذي لا يستمتع بهذا الكنز ... كان فحيح همسه ودك قضيبه لأعماق طيزي جعلني في قمة الإثارة والشبق فلم أتمالك ألا أن واتتني الرعشة الأولى .. فصرخت : ما أمتع زبك ... نيك ..نيييييك ... طيييييزي ... ما ترحمه ... مزق لي طيزي ... أدخله إلى الأعماق ... أدفعه بقوة ... استمر ينيكني حتى واتتنا الرعشة الثانية معا ... فصرخنا .. وكان كل منا يشيد بقدرات الآخر في الإمتاع ... أفرغ في أعماق طيزي ، ما أمتع منيه وهو يتدفق ليسقي تلك الأعماق .. فما كان مني إلا أن كمشته بفوهة طيزي لأمتصه قبل أن يذبل وينسل خارجا ، إلا أني أحسست بأنه ما زال شديدا ويرغب في معاودة الكرة .. فتركته يعيد اللعبة اللذيذة بكل رغبة ... رفعني من على الأرض وجعلني أتكئ على الجدار وما زال قضيبه متوغلا في الأعماق ... قال : ستستمتعين بهذه الوضعية ... فعلا استمر ينيكني في دبري من الخلف وأنا متكأة على الجدار ومؤخرتي مستسلمة بكل شبق لعبث نيكه ... فبينما كنا في قمة الاستمتاع سمعنا صوت رنين الهاتف ... فقلت له : قد يكون زوجي ... قال : أذهبي للرد عليه .. فأراد أن يخرجه ليمكنني من الذهاب للرد على الهاتف .. فمنعته من ذلك فقلت له : دعه بالداخل وسنذهب معا لأجيب عليه ... قال مازحا : قد يراك زوجك عبر التلفون فيغضب ... قلت : دعه يرى ... سأشعر بمتعه لا توصف وأنا أحدثه وزبك بطيزي .. فلا تفوت علي هذه الفرصة ... لبى طلبي فتحركنا رويدا رويدا ناحية الهاتف بالصالة ،
وقبل أن نصل توقف الرنين .. قلت دعه واستمر في فعلك .. سيتصل ثانية ... فعلا لم تمر ثواني إلا والهاتف رن ثانية ... دنوت فرفعت سماعة الهاتف والسباك يزيد من فعله الممتع بمؤخرتي .. وبغنج وأناة متعة أقول ... هللللو .. فيرد زوجي : ما بك هل أنتي موجوعة .. أسمع صوتك متغير ..؟ رديت عليه بغنج أكبر : لا يا حبيبي وإنما لم أشبع نوما بعد اتصالك الأول .. اعتذر عما سببه لي من إزعاج ثم استدرك قائلا : هل أتى السباك ... اتكأت على الجدار بيدي اليمنى وحثيت السباك بأن يزيد من وتيرة نيكه لي فاستجاب لطلبي .. تأخرت في الرد على زوجي .. قال : ما بك لا تردين .. هل أتى السباك ...؟ رديت عليه بمكروبغنج أكبر : ننننعم .. حضر قبل ققققليل .. ثم عاااااد وخرج ليخضر مححححبسا يصلح به العطل ... قال : لا صوتك متغير يبدو عليك مرهقة ...حسنا ... دعيه يصلحه وأنا سأدفع له أجرته حينما أعود ... ثم أردف قائلا على فكرة اليوم لن أعود في الظهيرة كون لدي بعض الأعمال المطلوب إنجازها فسأستمر حتى السادسة مساء ، فيمكنك تعويض نومك .. فلا تنتظريني على الغدا يا حبيبتي ... ابديت له زعلا مصطنعا لهذا النبأ بينما كنت فرحة .. فقلت له : يا حبيبي لا تهتم .. سأنام وسأستمتع بالنوم ... بس ما تتأخر علي بعد إنجازك شغلك .. قال : لا لن أتأخر .. فأغلقت السماعة .. والسباك ما زال يدك بقضيبه أعماق طيزي .. لفت إليه والفرحة تملأني وقلت : أمتعني يا عزيزي .. فالوقت لديك مفتوح بإذن مسبق من ذلك الزوج السخيف .. أسحق مؤخرتي وكسي مثلما شئت وكيفما شئت ... استمر في شغلك يا حياتي فكما سمعت المحروس لن يأتي .. فلديك الوقت لتفعل ما تريد ... دفعني لأنحني على ركبتي في وسط الصالة ... ركعت له فاستمر ينيكني بعنف لم اعهده من قبل حتى جن جنوني .. فكنت اصرخ ... نيكني يا مجنون .. نيك ... نننيك حتى يسمع الجيران صراخي وأنيني .. ما أمتع ضخامة قضيبك وهو يملأ تجاويف طيزي فما كان منه إلا أن زاد من وتيرة نيكه .. رفع إحدى ساقيه ليرتكز قضيبه عموديا على فتحة طيزي ، وأنا بدوري رفعت مؤخرتي لتتوافق مع حركته ... ما أمتع نيكه بذلك الوضع .. واتتني الرعشة التي لم أدرك كم ترتيبها في سلسلة الرعشات فزاد أنيني وتأوهي ، وزادت أصوات انزلاق قضيبه في شرجي ... فكان هو يتمتم ببعض الكلمات الجنسية المثيرة والجريئة ... قال : أنتي منيوكة ... يا شرموطة ... طيزك مفتوح مثل البئر ... تحملتيه دون أي كريم أو مرطب ... قال وجسده يزداد تقلصا ، ونيكه يزداد عنفا : يا شرموطة قربت أكب ... قلت له : دخيلك خرجه أود أن أتلقاه بفمي وأشربه ،
وفعلا قبل تدفقه أخرجه ووجه إلى فمي فتدفق منيه غزيرا ليملأ فمي وينساب على صدري ... ما أمتع المني ومص القضيب بعد خروجه من معركة نيك مذهلة ... نظفت له ذكره من المني ومما علق به من آثار النيكة المبرحة ... قال : هل انبسطتي ... الم تكوني منزعجة بداية ... اعترفت له بأنني كنت منزعجة وخائفة من اغتصابه لي ولكن الآن أحس بأنه أعظم وأجمل اغتصاب في حياتي تمت
منقول