وصال الحائرة
01-16-2017, 12:33 PM
غرقنا في قبلات حارة شقت تنهيداتها صمت اليل الجاثم على قريتنا سرحت اناملنا تعزف على اوتار رغبة جسدينا سال ريق شفاهنا و امتزج بعرق جسدينا لم اعلم كم دامت تلك الجولة من القبل ... تمنيت كما تمنى هو ان نكمل المعركة لللآخر ان يقتحم تحصينات الممنوع ان نزيح رداء الخوف لكن كأن اتفاق خفي وقع بين جسدينا فلا هو اقتحم ولا انا سحبت المقاومة ... افقنا من غفوتنا على صوت محرك السيارة يقترب من المدخل الرئيسي.. بسرعة لملمت ملابسي ورغباتي المتناثرة .. عبثا حاولت كبت انفاسي .. احسست ان عينيا ستفضحان فعلتي اسرعت للغرفة محاولة الهرب ... صراع كبير اجتاح نفسي بين السعادة و الندم ... لم اجد القدرة على التفكير ... لقد دخلت نفق المتعة الحرام ولا يمكن التراجع ... فجأة امتلا البيت صخبا .. دخلت عليا اختي سعيدة جدا حظنتني بقوة لم افهم لذلك مبررا ... سوى ان حظن اختي زاد بعثرة اوراقي ... لقد حصل ما تمنته امي .. فلقد تعرفت اختي على شاب يعمل مهندس بالخليج و تقدم لخطبتها ووافق ابي و قبلت هيا هكذا يحدد مصيرنا في عرف عائلتنا كله يحدث بسرعة .... دخل علينا وليد مشرقا سعيدا هنأ اختي و التفت لي قائلا " عقبالك " اثرت في كلمته كأنه تراجع عما كنا نفعله ... مرت تلك اليلة ثقيلة فلسوء او لحسن الحظ فاختي اختارت المبيت بجانبي ... كان القدر ارسلها لتكبح جماح شهوة اردتها ان تفلت من عقالها ... توالت الأيام و دخل منزلنا في سباق محموم ضد الوقت فالعريس مستعجل و يريد اتمام الزفاف و الدخلة قبل عودته للعمل في الخارج .. الحركية الزائدة و قدوم الضيوف و تحضير الجهاز و و و والف واو دخلت حياتي لتبعدني عن ماكنت انوي فعله مع اخي واحسست بسعادة ممزوجة بمرارة الواقع اني لم اقع في الخطأ معه و اقنعت نفسي قصرا ان ذلك لا يجب ان يحدث مهما كانت الأسباب .. اقترب الزفاف و امتلأ البيت بالضيوف و ازداد الزحام بقدوم الأقارب للإقامة وكل ما قدم شخص جديد كل ما ازداد بعدي عن أخي وازداد اقتناعي بمرارة الواقع " لا يجب ان يحدث " و اخترت كلمة ارددها لمشاعري ورغباتي كل ما وقعت عيني على وليد " كويس انها خلصت على كده " لكن القدر الذي ابعدنا عن بعضنا ليلتها ابى الا ان يتدخل ثانية ليحرك مياه بحيرة الرغبة الراكدة داخلنا فبعد الزفاف و الحفلة والرقص و السباق المحموم ليتم كل شيء على ما يرام و فعلا مرت كل فعاليات العرس حسب تقاليدنا وشروط امي وحماة اختي. و باعتبار ان حفل الزفاف اقيم في قريتنا الا ان اختي ستكن في بيت حماتها في المدينة ومن تقاليدنا ان ترافق عائلة العروسة ابنتهم حتى تدخل هي وزوجها لبيتها و بالتالي ركبنا انا وابي و اخي في سيارة عمي و اصرت زوجة عمي على مرافقتنا بينما ركبت امي مع العريسين في السيارة الفاخرة و انطلق الموكب واوصلنا الزوجين و قمنا بزفة ورقص وزغاريد ملأت المكان و بعد دخول العريسين لزم علينا العودة لكن السيارة التي اقلت العروسين لن تعود للقرية فقد انتهت مهمتها .. يعني امي ليس لها مكان في السيارة و في هذه الحالة و كالعادة اندلعت معركة بين عمي وزوجته متهما اياها انها هي السبب و ان مرافقتها ايانا لم يكن منها بد و انتشر جو من التوتر بيننا لم نخرج منه الا على صوت امي " يلى بقى مش كويس كده في ليلة فرح البنت ... دا يبقى فال وحش ... اركبو انتو الإثنين قدام وانا ومراتك حنركب ورى " ثم التفتت الي وليد بحنق " يلى يا واد خذ البنت المسلوعة دي في حجرك " جف الريق في حلقي لم استطع ان اعترض فالموقف لا يحتمل اي ممانعة ... ركب الجميع السيارة و بقيت انا للاخر وعند محاولتي الركوب انحسر فستاني الفضفاض و ارتفع الي مستوى ضهري خجلت من الموقف فجلست على ركب وليد لا يفصلني عنه سوى اللباس الداخلي ... تصادمت المشاعر داخلي ... فجأة حركة بسيطة هدمت كل التحصينات النفسية والأخلاقية التي بنيتها كي لا اعود لحضنه ثانية ... مع صوت هدير محرك السيارة و زغردات امي وزوجة عمي و تنهيدة ابي التي تظهر انه تخلص اخيرا من احد احماله ... دارت عجلات العربة و دارت معها عضلات بطني.. ودارت معها انامل وليد تذغدغ ركبتي خلسة من عيني زوجة عمي التي رغم اندماجها في تحليل فني و تقني محترف للحفل و اسمتاعها بتعليقات امي حول ما لبسته نساء العائلة و قلة ذوق تلك و فجر تلك و الفستان العاري للاخرى ... الا انها كانت ترمقنا بعين الصقر كانها كان تحس بما يجري ... تسللت السيارة نحو الطريق الفرعي المؤدي لقريتنا كما تسللت انامل اخي صعودا من ركبتي حتى منبت رجليا .. تواصلت لمساته الخبيرة ... ظلام الطريق يزداد لا يشقه الا نور السيارة ... غرقت الدنيا في الظلام كما غرقت انا في مشاعر رغبة سرت في مسامات جلدي ظهرت ملامحها في غرق ملابسي في مياه شهوتي ... احس وليد بذلك فزاد في وتيرة لمساته لقتربت انامله الخبيرة نحو هدفها .. تسللت اطراف اصبعه الي مركز الرغبة ... داعب بحنان شعيرات قليلة تنبت حول شفرتي ... اشتعلت نار الرغبة في جوارحي ... تململت قليلا بدأت اتزحزح نزولا بردفيا من ركبتيه في اتجاه الخلف ... لم يدم زحفي نحو السعادة كثيرا لحظات و التقت مؤخرتي بالوتد المشدود بين رجلي وليد ... شددت شعري و ابعدته عن رقبتي وارخيتها في اتجاه وجهه .. حرارة انفاسه اشعلت فتيلا فجر آخر موقع دفاع داخلي ... فتحت رجليا قليلا و رفعت ردفيا من على الخنجر المغروس فيهما .... حدثت نفسي ان ليته يخرجه من غمده ... اشارة تلقاها وليد ... بخفة غير معهودة انزل سرواله الي نصف الفخذين ... سعادة وخوف سريا داخلي .. اختلست النظر لامي و زوجة عمي ... حوارهما حول الحفل و العرس ازداد تعقيدا وتفصيلا في انسجام جميل ... جميل جمال انسجام الخنجر الباحث عن موقع طعنة تريحه و يستقر به ... انزلت فستاني على جانبيه ... ساتر يبعد عنا اي عين تخترق خلوتنا .. اقنعت نفسي بالأمان و تركت وليد يعبث في شفراتي ... عبث زادت رغبتي فيه ... ابعد كالسوني قليلا و ادلف زبه الضخم يحك شفراتي ... احسست بحرارته نعومته تحتك بفتحتي المبللة رغبة و شهوة انحسر زبه بين الكالسون و شفرتي كسي الحامي ... احسست ان شفرتي تحظنانه ... اول تلامس بيننا .. حرارة انفاس وليد على رقبتي يزداد .. واللمسات المسروقة من شفتيه لرقبتي و تحت اذني اشعلت ناري ... السيارة مازالت تشق طريقها ببطئ نحو البيت و زب وليد مازال يشق من خارج كسي آهات احاول دفنها عبثا ...شكرت مسؤولي دولتنا انهم لم يعبدو الطريق لقريتنا ... اهتزازات السيارة ضاعفت متعة الاحتكاك ... خيم صمت على العربة ... التفت والدي الينا بعد ان قطع حوار لم اسمعه مع عمي " مالكم انتم نمتو " ردت زوجة عمي " ههه مراتك نايمة من زمان ... عندها حق ؟ خليها ترتاح " ثم صمتت لبرهة " وولادك كمان شوية وينامو مع بعض " ضحك ابي و عمي و انحبس الدم في عروقي " هي تقصد ايه ؟؟؟ ينامو مع بعض " ترى هل شكت في امرنا ؟؟
التفت اليها نظرة المستفسر ؟ ابتسمت لي ابتسامة حنونة كانها تطمئنني ؟ ثم غمزتني .. تلك الغمزة لن انساها طوال عمري ؟ سالتها بعينيا و بهزة خفيفة من راسي ؟ اجابتني بحركة افقية من راسها معناها نعم ثم وضعت اصبعا على فمها ان اصمتي ... صمت غصبا فقد تجمدت اعصابي ... وليد خرجت روحه وهو يتابع ما يحدث بردت انفاسه فجأة نهائيا ... نظرنا اليها سويا نظرة رعب واستعطاف ... ابتسمت لنا ورغم ظلمت السيارة فقد رايت شفتيها ترسم كلمات " مالكم .. ما فيش حاجة " احسست بقضيب وليد يتقلص بين شفرتاي رعبا ... لم نزغ ابصارنا عنها حتى طمأنتنا بفتح زرارين من قميصها على مستوى الصدر كشفا عن الخط الفاصل بين ثدييها الضخمين ثم كسرت الصمت محدثة زوجها " ما تفتح الشباك ... حنموت مالحر" رد زوجها حانقا " ما انتي عارفة انو ما ينفتحش ... استحملو كلها ساعة ونصف ونوصل" فتحت زوجة عمي زرار آخر كشف عن بقية صدرها و نظرت الينا غامزة " ياه لسة ساعة ونصف ... عقبال ما نوصل نكون غرقنا في العرق" مررت لسانها على شفتيها بشقاوة العاهرة الخبيرة .. حركة اثارة احساسا على غرابته داخلي الا انها اعادت تدفق الدم بغزارة في عروقي و احسست بحجم قضيب وليد تضاعف حجمه فجاة بعد انحساره .. احسست انه سيشقني نصفين ؟ واصلت زوجة عمي حركاتها المفاجأة برفع طرف فستانها من جهتنا حتى بان لباسها الداخلي لحمها الأبيض الغض اضاء ظلمة السيارة .. تزححت قليلا ناحيتنا حتى التصق فخذها الهاري باسفل فخذي و هي تحدث زوجها " حبيبي مش ممكن تسرع شوية ... احنا حنفرفر مالحر .." رد زوجها بحنق اكثر " انت مش شايفة السكة شكلها ايه .. " ثم غرق ابي وعمي في نقاش حول السياسة واهمال الدولة لجهتنا ووو ومواضيع كان آخر همي ساعتها الإهتمام بها .. " اقتربت مني زوجة عمي أكثر و بيد خبيرة جذبت طرف فستاني ووضعته على ركبتيها لتغطي به ما تعرى من جسدها و تلامست فخذانا اكثر ... اقتربت من اذني هامسة " ما تكملو ؟ مالكم ؟ ما فيش حاجة ؟ و بحركة خبيرة امسكت يدي من ناحيتها ووضعتىها في فمها بللت اصبعي بريق شفتيها ثم انزلتها في حركة غيرت مجرى حياتي نحو وسطها ... كان تقود يدي غصبا عني نحو كسها ... كانت عينيا ترجوانها ان لا تفعلي .. ولكن عبثا .. نظرة صارمة مطمأنة مشجعة مباشرة في عينيا دفعتني للاستسلام لمصيري ... لامست اطراف اصابعي شفرتي كسها الناعم .. اكتشفت ذلك من خلال تجوالي العابث في مركز رغبتها كان ساخنا ناعما مربرب سمين .. زرار رغبتها كان صغيرا وقاسيا قليلا مع اول لمست سرت في جسدها رعشة مبررة و شاطرتها رعشات غير مبررة .. افلتت يدي بعد ان نسقت مسار حركة اصابعي العابثة في مركز رغبتها و تسللت ببراعة الي اللقاء المخفي تحت فستاني احسست بيدها تسسل صعودا نحو كسي ... توقفت حركت يدها عندما لامست اناملها قضيب و ليد .. تحسسته كيد التاجر الخبير ... حاولت ان تحيطه بيدها ثم نزلت باصابعها تقيس طوله .. توقفت انفاس وليد الحارة التي كانت تلفح رقبتي ارتعش ما ان لامست اصابعها بيضاته المنتفخة رعشة ارغمتني على التوقف عن تحريك يدي المكتشفة لكسها الساخن المبلول ... حركت وسطها كانها تأمرني ان اواصل عملي ... واقتربت مني هامسة " عندك حق .. يا بت " ثم التفتت لامي لتتأكد انها تغط في نوم عميق و بجرأة انزلت كلسوني حد الركبتين و امسكت بقضيب وليد المستسلم لحركاتها الخبيرة ووضعت راسه في فتحت كسي ... احسست بالم ورغبة فرفعت وسطي محاولة الهرب و نظرة اليها محركة شفتيا بصعوبة " لا لا بلاش " فهمت دون تفسير اني عذراء حركت راسها ثم عدلت من وضع قضيبة بكيفية يلامس فيها راسه بضري وتولت هي القيام بالحركات بيديها ... لا اعلم كم استمر الأمر .... دخت ... ذهبت لعالم آخر ... وليد القى براسه على كرسي السيارة مستسلما ليدها التي تزور اجسادنا و حياتنا دون استإذان ... تواصل عبثنا باجساد بعضنا .. تدفقت مياه الرغبة تحت وقع الأصابع الخبيرة التي فتحت ينابيعها ... كتمتنا رغبة ورعشت وآهات تواتر بين ثلاثتنا ... اختلط ماء رغبتي بلبن الحياة المتفجر من بركان الرعشة المحشور بين رجليا و ابتلت اصابعي بزبد امواج شهوتها المتلاطمة بين اصابعي ... كما العاصفة هبت هذه الزائرة علينا ... ارتخت اعصابنا ... عاد نفسنا الي نسقه الطبيعي سحبت وئام زوجة عمي يدها من بين رجليا ... رفعت اصابعها لفمها تشممتها ثم لحستها بلسان احمر لين لم يغب الى اليوم عن نظري ... لا ادري لماذا قلدتها سحبت يدي ووضعتها كلها في فمي ... اسرني طعمها المالح و رائحتها الحادة ... تواترا اعدنا اصلاح ملابسنا وهياتنا ووضعية جلوسنا ... جلست على اطراف ركبتي وليد الذي اشاح بوجهه اتجاه نافذة السيارة ينظر الي الطريق ولا يرى ... وضعت راسي على الكرسي الذي يجلس عليه ابي عبثا احاول ان استوعب ماذا جرى ... وئام اغمضت عينيها ترسم على محياه بسمة الفائز في مسابقة لم يخطط ان يشارك بها .... لا ادري متى وصلنا البيت ولا كيف نزلنا و لا متى ذهبت في نوم لم اعرف مثله منذ ولدت .
التفت اليها نظرة المستفسر ؟ ابتسمت لي ابتسامة حنونة كانها تطمئنني ؟ ثم غمزتني .. تلك الغمزة لن انساها طوال عمري ؟ سالتها بعينيا و بهزة خفيفة من راسي ؟ اجابتني بحركة افقية من راسها معناها نعم ثم وضعت اصبعا على فمها ان اصمتي ... صمت غصبا فقد تجمدت اعصابي ... وليد خرجت روحه وهو يتابع ما يحدث بردت انفاسه فجأة نهائيا ... نظرنا اليها سويا نظرة رعب واستعطاف ... ابتسمت لنا ورغم ظلمت السيارة فقد رايت شفتيها ترسم كلمات " مالكم .. ما فيش حاجة " احسست بقضيب وليد يتقلص بين شفرتاي رعبا ... لم نزغ ابصارنا عنها حتى طمأنتنا بفتح زرارين من قميصها على مستوى الصدر كشفا عن الخط الفاصل بين ثدييها الضخمين ثم كسرت الصمت محدثة زوجها " ما تفتح الشباك ... حنموت مالحر" رد زوجها حانقا " ما انتي عارفة انو ما ينفتحش ... استحملو كلها ساعة ونصف ونوصل" فتحت زوجة عمي زرار آخر كشف عن بقية صدرها و نظرت الينا غامزة " ياه لسة ساعة ونصف ... عقبال ما نوصل نكون غرقنا في العرق" مررت لسانها على شفتيها بشقاوة العاهرة الخبيرة .. حركة اثارة احساسا على غرابته داخلي الا انها اعادت تدفق الدم بغزارة في عروقي و احسست بحجم قضيب وليد تضاعف حجمه فجاة بعد انحساره .. احسست انه سيشقني نصفين ؟ واصلت زوجة عمي حركاتها المفاجأة برفع طرف فستانها من جهتنا حتى بان لباسها الداخلي لحمها الأبيض الغض اضاء ظلمة السيارة .. تزححت قليلا ناحيتنا حتى التصق فخذها الهاري باسفل فخذي و هي تحدث زوجها " حبيبي مش ممكن تسرع شوية ... احنا حنفرفر مالحر .." رد زوجها بحنق اكثر " انت مش شايفة السكة شكلها ايه .. " ثم غرق ابي وعمي في نقاش حول السياسة واهمال الدولة لجهتنا ووو ومواضيع كان آخر همي ساعتها الإهتمام بها .. " اقتربت مني زوجة عمي أكثر و بيد خبيرة جذبت طرف فستاني ووضعته على ركبتيها لتغطي به ما تعرى من جسدها و تلامست فخذانا اكثر ... اقتربت من اذني هامسة " ما تكملو ؟ مالكم ؟ ما فيش حاجة ؟ و بحركة خبيرة امسكت يدي من ناحيتها ووضعتىها في فمها بللت اصبعي بريق شفتيها ثم انزلتها في حركة غيرت مجرى حياتي نحو وسطها ... كان تقود يدي غصبا عني نحو كسها ... كانت عينيا ترجوانها ان لا تفعلي .. ولكن عبثا .. نظرة صارمة مطمأنة مشجعة مباشرة في عينيا دفعتني للاستسلام لمصيري ... لامست اطراف اصابعي شفرتي كسها الناعم .. اكتشفت ذلك من خلال تجوالي العابث في مركز رغبتها كان ساخنا ناعما مربرب سمين .. زرار رغبتها كان صغيرا وقاسيا قليلا مع اول لمست سرت في جسدها رعشة مبررة و شاطرتها رعشات غير مبررة .. افلتت يدي بعد ان نسقت مسار حركة اصابعي العابثة في مركز رغبتها و تسللت ببراعة الي اللقاء المخفي تحت فستاني احسست بيدها تسسل صعودا نحو كسي ... توقفت حركت يدها عندما لامست اناملها قضيب و ليد .. تحسسته كيد التاجر الخبير ... حاولت ان تحيطه بيدها ثم نزلت باصابعها تقيس طوله .. توقفت انفاس وليد الحارة التي كانت تلفح رقبتي ارتعش ما ان لامست اصابعها بيضاته المنتفخة رعشة ارغمتني على التوقف عن تحريك يدي المكتشفة لكسها الساخن المبلول ... حركت وسطها كانها تأمرني ان اواصل عملي ... واقتربت مني هامسة " عندك حق .. يا بت " ثم التفتت لامي لتتأكد انها تغط في نوم عميق و بجرأة انزلت كلسوني حد الركبتين و امسكت بقضيب وليد المستسلم لحركاتها الخبيرة ووضعت راسه في فتحت كسي ... احسست بالم ورغبة فرفعت وسطي محاولة الهرب و نظرة اليها محركة شفتيا بصعوبة " لا لا بلاش " فهمت دون تفسير اني عذراء حركت راسها ثم عدلت من وضع قضيبة بكيفية يلامس فيها راسه بضري وتولت هي القيام بالحركات بيديها ... لا اعلم كم استمر الأمر .... دخت ... ذهبت لعالم آخر ... وليد القى براسه على كرسي السيارة مستسلما ليدها التي تزور اجسادنا و حياتنا دون استإذان ... تواصل عبثنا باجساد بعضنا .. تدفقت مياه الرغبة تحت وقع الأصابع الخبيرة التي فتحت ينابيعها ... كتمتنا رغبة ورعشت وآهات تواتر بين ثلاثتنا ... اختلط ماء رغبتي بلبن الحياة المتفجر من بركان الرعشة المحشور بين رجليا و ابتلت اصابعي بزبد امواج شهوتها المتلاطمة بين اصابعي ... كما العاصفة هبت هذه الزائرة علينا ... ارتخت اعصابنا ... عاد نفسنا الي نسقه الطبيعي سحبت وئام زوجة عمي يدها من بين رجليا ... رفعت اصابعها لفمها تشممتها ثم لحستها بلسان احمر لين لم يغب الى اليوم عن نظري ... لا ادري لماذا قلدتها سحبت يدي ووضعتها كلها في فمي ... اسرني طعمها المالح و رائحتها الحادة ... تواترا اعدنا اصلاح ملابسنا وهياتنا ووضعية جلوسنا ... جلست على اطراف ركبتي وليد الذي اشاح بوجهه اتجاه نافذة السيارة ينظر الي الطريق ولا يرى ... وضعت راسي على الكرسي الذي يجلس عليه ابي عبثا احاول ان استوعب ماذا جرى ... وئام اغمضت عينيها ترسم على محياه بسمة الفائز في مسابقة لم يخطط ان يشارك بها .... لا ادري متى وصلنا البيت ولا كيف نزلنا و لا متى ذهبت في نوم لم اعرف مثله منذ ولدت .