عصفور من الشرق
01-18-2017, 10:44 PM
أأنا وخطيبتي مني
شهوة بلا حدود
الجزء السابع
4.filesor.com/pimpandhost.com/1/_/_/_/1/4/b/i/l/4bilj/zx2_l.jpg[/IMG][/U[URL=/
هي أمرأة ليست ككل النساء ، نوع خاص من المرأة ، تتمثل فيها الانوثة بحذافيرها ويجتمع فيها صفات حواء من جميع مفاتنها
[CENTER]تبدلت مشاعري بين يوم وليلة تحولت من الأبنة الي الأم ، عشقت طنط نجوي ، أحلي نيكه كانت معها ، المتعة معها لها شكل وطعم تاني ، اين مني وسوزي من امرأة محصتها الحياة وعلمتها التجارب ، ممارسة الجنس معها شئ مختلف ، لها طعم تاني ، هي أمرأة ليست ككل النساء ، نوع خاص من المرأة ، تتمثل فيها الانوثة بحذافيرها ويجتمع فيها صفات حواء من جميع مفاتنها ، الدلال والرقة ، القوام الملفوف ، الجسم البض الابيض ، الشعر الذهبي المسترسل ، العينان الواسعتان والانف الصغير والشفايف البراقة ، بزازها حكاية ، متكوزه شامخة علي صدرها ، لم تعرف الترهل بعد ، الحلمتان كحبتى الكريز ، لم تفسدهما مداعبات الزوج أو ارضاع الاولاد ، بطنها ضامر كأنها لم تلد من قبل ، طيزها اه من طيزها الرجراجه ، مدوره مرسومة ، فخذيها مستديرتان ممتليئن باللحم الابيض الشهي ، السيقان مخروطه والسمانه مكتظة ، قدميها اه منهما ، أمرأة تشع انوثة في كل حته من جسمها الجميل وصوتها الابح يعطيني احساس وكأني امارس الجنس ، رغم فارق السن الذي تجاوز العشرين عاما تمنيت أن تكون هي زوجتي لا مني ، فكرت اطلق مني وأتزوجها ، كيف أتزوجها وهي زوجة لرجل وقع في هواها وانجب منها ، كلما تذكرت أنني عاشرتها في الشاليه معاشرة الأزوج ، أشعر بفرحة طاغية ، ينتصب قضيبي بقوة ، ، تثير في كل ما تثيره الانوثة من شعور ، شعور الجمال وشعور اللذة وشعور الانسان وشعور الحيوان ، اشعر أنني حققت كل أحلامي الجنسية ، رغم انه لم يمضي علي لقائنا الا يوم وبعض يوم شعرت برغبة جارفة في ممارسة الجنس معها مرة اخري ، اشتقت لرؤيتها وسماع صوتها الناعم ، اتصلت بها تليفونيا علي أمل ارتب لقاء أخر ، تملكني الهلع والخوف عندما رد عليّ زوجها أونكل باهر ، لم أجرؤ أن اتحدث اليه بعد ما خونته واستغفلته ونكت مراته ، القيت سماعة التليفون دون أن أنطق ببنت شفة ، أونكل باهر رجل طيب علي نياته ، لم يسئ الظن بي ، أستأمني علي عرضه وبيته ، كنت حقيرا حين قبلت ان اُقيم علاقة جنسية مع زوجته ، في لحظة استيقظ فيها ضميري عاهدت نفسي الا اكون ندلا وحقيرا والا اعود مرة اخري الي هذا التصرف الدنيء
اتصلت بي مني أكثرمن مرة وعاتبتني لانشغالي عنها ، كنت اخشي مواجهة اونكل باهر ، لم أجرؤ أن أذهب الي منزلها حتي أتصلت بي طنط نجوي ، سماعي صوتها الناعم الدافئ ، جعلني أهرول اليها ، نسيت عهدي مع نفسي ، تحركت شهوتي تجاه الام مرة أخري وانساقت وراء غريزة الجسد ، تلك الغريزة التي تذهب بعقول الرجال والنساء ، كانت أول مرة نلتقي فيها بعد لقاء الشاليه ، استقبلتني عند باب الشقة وهي في كامل زينتها ، ترتدي روب أحمر قصير ، شعرها الذهبي ينساب علي كتفيها ، شفتاها الغليظتان يكسوهما روج احمر داكن أضفي علي وجهها الابيض جمالا فوق جمال ، بدت كأميرة وقفت أتأملها وكأنني عبد ينتظرمن سيدته كلمة عطف ، مدت يداها الرقيقة تصافحني ، انحنيت علي يدها وقبلتها ، رفعت رأسي ، قبلتني من وجنتي والتفتت وراءها كأنخا تخشي أن يرانا احد ، تبعتها الي حجرة الصالون وقد تعلقت عيناي بمؤخرتها وهي تتراقص فيرقص قلبي من النشوة وتتأجج شهوتي ، جلست علي المقعد الذي اعتادت الجلوس عليه ، رمقتني طنط أو نوجا كما تحب أن أسميها بابتسامة عميقة وكأنها تسألني من اين جئت أيها الشقي ، جئت لتفسدني وتوقظ شهوتي ، جلست الي جواري في نفس المقعد الذي تجلس عليه مني كلما جئت لزيارتها ، أول مرة تجلس الي جواري علي هذا المقعد ، لعلها كانت تريد أن تخبرني انها من الأن ستكون بديلة مني ، مرت لحظات كأنها ساعات طويلة وهي جالسة الي جواري ونحن صامتان ، نتبادل الابتسامات وعيوننا تومض بالمحبة والرغبة ، فجاءة وضعت يدها فوق فخذي وهمست بصوت ناعم مثير
- واحشني همست وفي نبرات صوتي فرحة وشوق
- أنتي اكتر
تحسست بيدها اردافي ، لامست أناملها الرقيقة عضوي الذكري من خلال البنطلون ، أنتصب قضيبي واشتعلت وجنتاي ، التفت اليها ، رمتني بنظرة وكأنها تقول لي اريدك الان ، تلاحقت أنفاسي بسرعة واتجه بصري تجاه باب الصالون ، مني دخلت علينا ، تملكني شئ من الارتباك وخفت تكون لاحظت شيء أو فطنت لما بيني وبين امها ، انتفضت واقفا في مكاني ، اقتربت منّي وأقتربت منها ، تبادلنا القبلات كعادتنا كلما جئت لزيارتها ، التفت الي امها تنتظر ان تخلي لها مقعدها ، لم تبرح مكانها ، جلست مني بعيدا عني وسرعان ما تبعها الي الداخل اونكل باهر ، تملكني الخجل والارتباك ، وقفت في مكاني مطرق ، لم أجرؤ أن أرفع عيني في عينيه وهو يرحب بي ويحثني علي استكمال شقة الزوجية ومالبث أن انصرف ا الي عمله ، تنفست الصعداء وشعرت بالطمأنينة ، جلست الي جوار طنط ومني لا تزال في مكانها بعيدا عني ، قالت طنط موجهها كلامها الي مني - مش تقدمي حاجه لخطيبك
ثم التفت اليّ واردفت قائلة
- تشرب ايه يا شريف
- أي حاجه ياطنط
عادت تهمس الي مني بلهجة الامر
- اعملي لنا شاي واوعي تنسي الجاتوه
قالت مني في دهش
- ما عندناش جاتوه
- اتصرفي يا مني المحل تحتنا مش بعيد
تطلعت الي أمها وعلي اسارير وجهها علامات الضيق وانصرفت دون ان تعلق ، لحقت بها طنط
وتركتني وحدي وقد تملكتني الفرحة وتلاحقت انفاسي بسرعه ، طنط نجوي هايجه عايزة تتناك تاني ، استطعت أن ارويها جنسيا وأشبع شبقها وشهوتها الجنسية ، معقول انيكها هنا في بيتها ، عادت بعد قليل ، قالت والفرحة تطل من عينيها
- مني نزلت تشتري جاتوه
لم اصدق أننا اصبحنا وحدنا ، تملكني احساس غريب ما بين الخوف والهياج ، أقتربت مني وجلست علي حجري ، تعلقت في عنقي بكلتا يداها ، لم تمنحني فرصة الكلام ، لصقت شفتيها بشفتي في قبلة حارة ساخنة تنم عن رغبة جارفة في ممارسة الجنس ، تبدد خوفي ، تجرأت واطلقت يدي علي صدرها ، أقفش وادعك في بزازها وشفايفنا لا تزال ملتصقة ، لسانها في فمي ابتلع رحيق فاها الشهي ولسانها في فمي ، لم تكد تتباعد الشفاة حتي همست بصوتها الدافئ المثير
- بأحبك ياشريف
قلت في نهم
- أنا كمان باحبك يانوجا
الصقت فمي بفمها في قبلة اخري اشد ضراوة وسخونة ، قامت علي اثرها من علي حجري وخلعت الروب الاحمر والقته علي الارض ، وقفت أمامي بيبي دول أسود ابرز بياض جسمها البض ، سال لعابي وتعلقت عيناي بجسمها البض ، اطلقت ضحكة ماجنة وقالت في نشوة
- بتبص لي كده ليه ما شفتش نسوان قبل كده
- بالجمال والحلاوة دي ما شفتش . . أنتي تجنني
جذبتني من يدي وقالت
- تعالي قبل ما مني ترجع
قلت في دهش وأنا اتبعها وهي لا تزال تمسك بيدي
- هنروح فين
التفتت الي وقالت
- مش عايز تنيك
لم استطع ان اقاوم انوثتها الطاغية ودلالها ، امسكت بها ، اضمها بيم ذراعي وأعتصر جسمها البض ، غمرت وجهها وعنقها بعشرات القبلات ، غاص فمي بين بزازها ، اقبلهما تارة والعقهما بلساني تارة اخري وهي تتأوه بين ذراعي وتداعبني في دلال قائلة
- لا عيب كده مني زمانها جايه
دفعتني بكلتا يداها بعيدا وهرولت الي الداخل وبزازها تتدلي خارج البيي دول عارية ، لحقت بها في حجرة نومها ، أول مرة ادخلها ، لم أري شئ الا السرير الوثير وهي نائمة عليه شيه عارية منفرجة الساقين ، رفعت البيبي دول عن كل فخذيها الي صرتها ، يبدو انها قد خططت لممارسة الجنس فلم تكن ترتدي كلوت ، اشارت الي باطراف أناملها ، لم أفكر فيما يمكن يحدث لو عادت مني أو جاء أونكل باهر ، قذفت الحذاء من قدمي وقلعت البنطلون وارتميت الي جوارها علي السرير ، تعانفنا وتبادلنا القبلات ويدها بين اردافي تنزع عنهما اللباس ، لم يكن هناك وقت لمزيد من القبلات والمداعبات ، كان لابد ننتهز الفرصة ونمارس الجنس ممارسة كاملة قبل أن تعود مني ، اعتليت جسمها الشهي ، احتوتني بين فخذيها وسرعان ما انزلق زبي في كسها ، اترعشت وحضنتني بقوة وهي مغمضة العينين مفتوحة الفم ولسانها يتحرك الي الخارج يبحث عن فمي ، التقطته بين شفتي امتصة وابتلع رحيقه الشهي ويداي تعتصر يزازها فازداد هياجا ويندفع قضيبي الي اعماق كسها ، يدلكه من الداخل وسخونة كسها تسري في قضيبي فتزيده انتصابا وقوة ، تغنج وتتأوه وتعلو اهاتها ، قذفت حليبي داخل كسها ، اصابتها رعشة الجماع ، تلاحقت انفاسنا بسرعة وكأننا في نهاية مارثون طويل ، أحاطتني برجليها حتي لا ابتعد عنها
همست اليها وقد اختلطت انفاسي بانفاسها الحارة
- باحبك يانوجا ياحلي حاجه في دنياي
ارتسمت علي شفتبها ابتسامة رقيقة تنم عن احساس بالنشوة والارتياح ، همست قائلة بصوت واهن متهالك
- باحبك قوي ياشريف
القيت برأسي علي صدرها ولم أنطق ببنت شفة ، استمر الصمت بيننا لحظات طويلة ، ثم اخذت أبوس بزازها وبطنها و فخذيها وقدميها وهي ترنو اليّ بكبرياء ونشوة كأنني عبد بيبوس جسد مولاته ثم فجأة قررت ان تنعم عليّ بوسام اللذة فأمسكت قضيي ودلكته باناملها الناعمة وقبلته ، ظللنا هكذا اكثر من عشر دقائق حتى بدأ قضيبى فى الانتصاب مره اخرى فقامت من الفراش وهمست قائلة
- كفايه كده ا ياحبيبي
قلت لها وقد انخلع رداء الخجل عني وعنها
- أنا لسه ماشبعتش منك
قالت تنبهني وعلي شفتيها ابتسامة لعوب
- ماتبقاش طماع ياحبيبي مني زمانها راجعه
تملكني الخوف والارتباك وهرولت ارتدي اللباس واشد البنطلون الي خصري وقدمي تبحث عن الحذاء ، لا اكاد اصدق انني نكت نجوي في حجرة نومها وعلي سريرها ، سرت الي حجرة الصالون ونوجا تتبعني وقد فرغت من ارتداء ملابسها الداخلية ، التقطت من علي الارض الروب الأحمر ، احكمت رباطه حول خصرها ووقفت أمام المرأة المعلقة علي حائط الصالون تصفف شعرها بأناملها وتطمئن الي هندامها ، وأنا افكر كيف اواجه مني بعد ما نكت امها ، فكرت في الهرب ، أنتهزت فرصة أنشغال نجوي وتسللت الي باب الشقة في هدوء حتي لا تشعر بي ، لمحتني في المرأة ، التفتت الي قائلة في دهش
- أنت رايح فين
تجمدت الكلمات علي شفتي ، طنط كانت أكثر حكمة مني وتقديراً للامور ، همست تعاتبني قائلة
- أنت عايز مني تفتكر في حاجة لما ترجع وتلقاك مشيت
تراجعت وجلست علي مقعدي بينما راحت تشجعني قائلة
- خليك طبيعي مني مش راح تشك فينا
فجاءة رن جرس الباب ، عادت مني ، هرولت الي مقعدي المعتاد بينما اتجهت طنط تفتح الباب ، مرت لحظات كساعات طويلة وأنا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليها ، دخلت مني وحدها منفرجة الاسارير والابتسامة الرقيقة تكسو شفتيها ، قمت واقفا في مكاني وأنا اتصنع الابتسام لاخفي ارتباكي وتوتري ، هرولت مني الي مقعدها المعتاد كأنها تخشي ان تأخذه منها امها مرة اخري ، جلسنا متجاورين ، رمتني بنظرة عتاب واطرقت دون أن تنطق ، شعرت انها تكتم في داخلها غضب وضيق ، ، تملكني الخوف والهلع ، خفت تكون شعرت بما بيني وبين امها ، لم انطق ببنت شفة ، شعرت بوجود حاجز بيني وبينها ، يمنعني من الاقتراب منها ، بعد لحظة صمت طويلة ، زمت مني شفتيها وسألتني
- ساكت ليه
- ابدا
قلت في استياء
- أنا زعلانه منك
قلت وانا اتصنع الدهشة
- حصل مني حاجه
قالت دون أن ترفع عيناها
- بقي لك اسبوعين لا شوفتني او حتي كلمتني
- غصب عني كنت مشغول
نظرت الي وبدأت في نغمة الدلال
- في حاجه اهم مني تشغلك عني
- لا طبعا انتي اهم حاجه عندي
قالت وهي تطيح بوجهها بعيدا عني
- حاسه انك اتغيرت من ناحيتي ومش بتحبني زي الاول
مني رقيقة ناعمة تشدك اليها بمجرد أن تسمع صوتهاالناعم ، قلت استرضيها
- لا يمكن اتغير أو احب غيرك
مني ساذجة وعلي سجيتها لا تعرف اللف والدوران ، ترضيها الكلمة الحلوة ، التفت الي وانفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقة وفجأتني قائلة
- مش ناوي تشتري الصحي وتكمل الشقة ونروح بيتنا
قلت علي استحياء
- ممكن ننزل نشتري الصحي دلوقتي لو تحبي
دخلت نجوي في تلك اللحظات تحمل صنيه كبيره عليها سندوتشات وجاتوه وفنجان شاي ، قامت مني وأتت بترابيزه صغيرة وضعتها امامي ، وضعت طنط الصنية عليها ، الصنية ممتلئة بما لذ وطاب من الطعام ، نظرت مني الي أمها وقالت
- راح انزل مع شريف نشتري الصحي تحبي ياماما تنزلي معانا
قالت نجوي وهي تصب الشاي في الفنجال
- انزلوا انتم انا تعبانه
استأذنت مني تغير ملابسها وتركتني وطنط وحدنا نتبادل النظرات في نشوي ، وما لبثت ان همست الي تحذرني
- اوعي مني تعرف انك ختني الهرم
اطرقت قائلا
- معقول اقول لها حاجه زي دي
سكتت برهة ثم قالت
- راح تشتروا الصحي منين
قلت دون ترددت
- من مرسي المنوفي
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة ولم تعلق ، لم تكد تلحظ أنني رفعت يدي عن الطعام حتي يادرتني قائلة
- كمل اكلك
قلت علي استحياء
- شبعت خالص
ابتسمت وقالت
- لازم تتغذي كويس انت مقبل علي جواز
سكتت برهة ثم اردفت قائلة وعلي شفتيها ابتسامه تحمل معني
- راح تقدر علي اتنين
ابتسمت قائلا في زهو
- اقدر علي عشره
اطلقت ضحة عالية وقالت
- بكره نشوف
دخلت مني علينا وهي ترتدي ثياب تلفت العين الي كل مزية في جسمها ، بنطلون استرتش جينز اعلن عن فخذين ممتلئين باللحم الشهي وبلوزة عارية الذراعين ضاقت ييزازها النافرة ، التفتت الي امها قائلة
- بتتضحكوا علي ايه
اجابتها طنط قائلة
- شريف قال لي نكته
- ايه هيه
- يبقي يقولها لك في السكة
خرجت مع مني علي مضض ، لم يكن في نيتي اشتري الصحي واتم زواجي عليها ، ، بعد ان تعلقت
بأٌمها وعشقتها ، ذكرتني نفسي بانه لا داعي للاندفاع واترك الامور تأخذ مجراها الطبيع ثم يكن ما يكن
بعد ذلك ، همست اسألها وهي جالسة الي جواري في العربة
- تحبي نشتري الصحي منين
اندفعت قائلة
- من مرسي المنوفي
قلت دون تفكير
- اشمعني مرسي المنوفي
اشتعلت وجنتاها وبدا عليها شئ من الارتباك ، تنهدت وقالت
- خيالك صور لك ايه
ماحدث بينهما كان اشبه بافلام البرنوا المثيرة ، لم يبرح خيالي ، قلت علي استحياء
- هوه اللي عمله معاكي يتنسي
أحست في نظرتي ولهجتي تلميحا ، بدا عليها شئ من الامتعاض ، اطرقت برأسها وقالت
- غصب عني ماقدرتش عليه أنا مش حجر . . انت كمان نسيت نفسك مع المومس اللي كانت معاه ولم الومك واعاتبك
قلت علي استحياء
- مش باعاتبك بافكرك عشان تاخدي بالك
قالت في نرفزة
- تحب نشتري من مكان تاني
- لا . . مش راح نشتري الا من مرسي
تنهدت واطرقت ولم تعلق
استقبلنا مرسي المنوفي بابتسامة عريضة ورحب بنا بينما اشاحت مني بوجهها بعيدا عنه وبدا عليها شئ من التوتر والارتباك ، الرجل كان ظريفا معنا وسهل لنا كل شئ ونحن جالسان معه بمكتبه في صدر المعرض ، منحنا نسبة خصم كبيرة ، قالها صراحةً عشان خاطر عيون مني ، طوال الوقت يرنو الي مني ينظر اليها نظرة القانص ، غمزات عينيه وحركات وجهه ونغمات كلامه تنم عن شهوة ومشاعر جياشه تجاه مني ، مني بين لحظة واخري تومئ اليه باصبعها كالمنذرة المحذرة ثم تلتقت اليٌّ ترقب رد فعلي ، مرسي لا يبالي بما بعثته اليه من تحذير ، القي علي مسامعها كثير من كلمات الاعجاب والغزل وهي مطرقه وعلي شفتيها ابتسامة رضا وقبول ، فجاءة تناول يدها ورفعها الي فمه يقبلها ، فما منعته أو أري منها ما ينم عن استياء أو رفض ، ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة وضعت يدها علي فمها لتخفيها وعيناها القلقتان الوامضتان لا تكف عن استراق النظرات اليه ، انتابني شئ من القلق والضيق ، توقعت ان تكون الغمزات والنظرات المريبة والغزل الصريح مدخل للقاء جنسي بينهما ، مرسي ناكها من قبل وعايز ينكها تاني ، انهيت بسرعة شراء كل ما يلزمنا من الادوات الصحية واستأذنت في الانصراف ، أصر مرسي يوصلنا حتي باب المعرض ، صافحني ثم صافح مني ، سألها وهو لا يزال ممسكا بيدها
- اخبار ماما ايه اكيد قالت لك اننا كنا جيران واصحاب
احمر وجهها وتوهج ، خطفت نظره اليّ وقالت مبتسمه
- كويسه
رنا اليها وامعن كانه يريد ان يصل اليها المراد ، تنهد وقال بشوق
- سلّمي عليها وقولي لها انها وحشاني قوي وعايزين نتقابل تاني
لم يكن لدي شك ان المقصود بالكلام مني ، هزت مني رأسها دون ان تعلق بينما اردف مرسي قائلا
- عايزين نقضي يوم جميل مع بعض . . أيه رأيك يا شريف بيه
لم يكذبني حدسي ، طلبها مني صراحة دون لف ودوران ، شعرت بشئ من الارتباك ، نواياه واضحة ، عايز ينيكها تاني ، التفت الي مني دون أن أنطق بكلمة ، قال مرسي موجها كلامه الي مني
- ايه رأيك يامني
اشتعلت وجنتاي مني وتجمدت الكلمات علي شفتيها ، وكأنها تذكرت أنه لا يزال ممسكا بيدها فسحبت يدها من يده ، انفرجت شفتا مرسي عن ابتسامة عريضة وقال
- السكوت علامة الرضا . . نتقابل هناك بعد بكره الساعة عشره
أمسكت مني يدي والتصقت بي ، شعرت برعشة خفيفه في جسمها ، لم أدري ان كانت رجفة خوف ام رجفة شبق وشهوة قلت لانهي اللقاء وننصرف
- نتقابل بعد بكرة
، اتخذنا طريقنا الي خارج المعرض ، لحق بنا مرسي علي بعد خطوات من المعرض واستوقفنا قائلا بصوت اجش عالي
- شريف بيه
أقترب منّي وهمس في اذني بصوت سمعته مُني
- علي فكره مش راح اكون لوحدي
لم اعلق ، سرت الي عربتي والي جواري مني صامتة ، ركبنا العربة دون أن ينطق أي منا بحرف ، كلانا سرحان مع هواجسه ، يفكر فيما قاله مرسي ، هاجمني طوفان من الدوافع والهواجس ، نوايا الرجلواضحة وضوح الشمس ، مرسي ناكها من قبل مرتين في ساعة واحدة ، ، هل تقبل مني أن يجمعهما فراش واحد مرة أخري ، مني أمستمتعت بمعاشرته ، استطاع أن يرويها جنسيا ، اشبع شبقها ونشوتها الجنسية ، مني شهوانيه فاجره سوف تقبل ، ماذا يربطني بها قسيمة زواج ، ورقة لا قيمة لها ، يمكنني ان الغيها في اي وقت فلا يعنيني من امرها اخلاص ولا خداع ، مني هي السلسلة التي تربط بيني وبين امها وتوقيدني بها ، اذا انفرطت احدي حلقات السلسلة بعدت المسافة بيني وبين نجوي واصبح من العسير أن نلتقي ، مرسي لن يكون بمفرده سوف تأتي معه أمرأة ، انها فرصة اخري تتاح لي لمتعة اخري ، لعبث اخر مع امرأة اخري ، لماذا ارفضها ، هذه الهواجس تعمي بصري وتذهب لبي وتطير ما في ذاكرتي وتفقدني الهدوء النفسي الذي اري به الصواب من الخطأ ، كل هذه الهواجس ليس لها من اول او اخر ، لا بد أن اصرفها عني ، التفت الي مني ، مني سرحانه مثلي تفكر فيما افكر فيه ، طال الصمت لا لانني كنت اريده أو لانني كنت أبي الكلام ، كنت افتش عن كلام فاذا هو يهرب مني أويستعصي علي ، منعني مانع الخجل ومانع الخوف من ان اعلق علي دعوة مرسي او ابدي رأي ، فجاءة تلاقت نظراتنا ، قلت دون تفكير
-عجبك كلام مرسي هزت كتفيها وقالت
- أي كلام
قلت علي استحياء وقد تملكني شئ من الخجل
- كلامه عن الهرم واننا نروح سوا
اطرقت برأسها ولم تعلق فاردفت قائلا
- مرسي عايز ياخد مقابل التخفيضات اللي عملها
فطنت الي قصدي وانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجوله وقالت
- انت ايه رأيك
اندفعت قائلا دون تفكير
- فرصه نغير جو ونمتع نفسنا شويه
ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معني الا ان تقول أنا اعرف نواياك ، اطرقت واحمر وجهي ولم ادر ما اصنع ، قالت وهي تتطلع الي تنتظر اجابتي
- أنت موافق
اشتعلت وجنتاي وأصابني شئ من الارتباك ، تريد موافقة صريحة لا موافقه ضمنيه وليدة صدفة ، موافقه تحفظ لها ماء وجهها وتنقص من كرامتي ، قلت بعد لحظة تفكير
-الشهوة ليس لها حدود او معايير
اعتدلت في مقعدها تصغي بامعان وعلي شفتيها ابتسامة نشوة وقالت
- تقصد ايه
- الغريزة الجنسية زي الاكل والشرب لو اي انسان حس بالحوع وشاف قدامه ولو حتي فول وطعميه راح يهجم علي الاكل بشهية ولذة والغريزه الجنسيه كده
قالت وهي تتصنع الدهشة
- ازاي
- لو الأنسان استيقظت شهوته راح يستسلم لاي واحد قدامه يقدر يديه المتعة اللي تطفي شهوته
قالت وهي تتطلع الي في ذهول وكأنها فوجئت بما اقول
- تقصد ايه
- مرسي زير نساء قوي الشهوة تتمناه اي امرأة. . ناك نص نسوان البلد وعايز ينيك النص التاني
اطلقت ضحكة مسترسلة تنم عن ارتياحها الي كلامي ، شعرت أنني ازلت عن كاهلها كابوس ثقيل ، منعها ان تظهر ماتكنه في نفسها من الفجر والشهوة ، قالت وهي تتمايل في دلال
- وأنا بقي من نص سكان البلد الاول والا التاني
قلت استدرجها لتفصح عن نواياها
- أنتي حاله خاصه واضح انه عايزك علي طول
توالت ضحكاتها في نشوي وكأنني اتيت لها بما تتمناه وتريده وقالت وفي نبرات صوتها فرحة
- هو مين راح يبقي جوزي هوه والا انت
قلت مازحا
- زي الرجل من حقه يتجوز اتنين الست من حقها تتجوز اتنين
عادت ضحكاتها تدوي في العربة ، زحفت علي مقعدها والتصقت بي ، وقالت بصوت ناعم
- يعني مش راح تتضايق
قلت لاهرب من الاجابه
- ا وحشاني قوي ونتقابل تاني . . ايه حكاية السلامات دي كلها
ارتسمت علي شفتيها ابسامة باهته وقبل ان تنطق بكلمة اردفت قائلا
- الظاهر ان عينه من طنط وعايز يجدد العلاقه القديمه
قالت وهي تتصنع الدهشة
- هوه كان في علاقة قديمه بينهم
قلت وأنا اتصنع الدهشة
- يعني مش عارفه
- عارفه ايه
- واحده في حلاوة وجمال طنط ممكن تمر علي مرسي ويسبها
ارتسمت علي شفتبها ابتسامة كبيرة وبدت الفرحة علي اسارير وجهها وهمست قائلة
- تفتكر ناكها
- اكيد
اطلقت ضحكة عالية تنم اقتناعها بما قلت وقالت في نشوة
- انا حاسه بكده بس ده حصل امتي من اكتر من عشرين سنه
- اكيد نفسه يحصل تاني بعد ما تقابلو
هزت مني كتفيها ولم تعلق ، اندفعت قائلا
- اليومين دول طنط احلوت قوي
انفجرت مني ضاحكة وقالت في دهش
- انت كمان واخد بالك منها
لم اجد حرجا في ان اهمس اليها قائلا
- وهل يخفي القمر
قالت وفي نبرات صوتها شئ من الغيرة
- ايه اللي عجبك فيها
- كلها علي بعض من اول شعرها لغاية اصابع قدميها
ضحكت وقالت
- لا بقي دانت وقعت في غرامها
فكرت فيما يمكن ان تفعله لو عرفت انني نمت مع أمها، نكتها منذ ساعتين ، اطرقت ولم اعلق
ارتمت في حضني وهمست تحت اذني وهي تمسح خدها بخدي
- اوعي تكون انت كمان عايز تينكها
تملكني الذهول واسترسلت في ضحكة طويلة ، لم يخطر ببالي او اتصور انها يمكن ان تتحدث عن أًمها بوقاحة كما لو كانت تتحدث عن مومس ، رنت اليّ وعيناها كأنهما يحتضناني ، زحفت علي مقعدها والتصقت بي ، وقالت بصوت ناعم
- مال وشك احمر مكسوف
قلت وانا ابتلع ريقي
- النيك مفيش فيه كسوف
وضعت يدها علي فخذي تبحث عن قضيبي واردفت قائلة
- راح تنيك ماما
اومأت برأسي واردفت بصوت متلعثم
- ايوه راح انيكها
قالت ويدها تعبث بقضيبي من فوق البنطلون
- وانا كمان
- ايوه
- كداب شوف بقي لك اد ايه ما قربتش مني
رأيت في عينيها الرغبة ، هايجه عايزه تتناك ، شعرت بحرارة جسمها البض ، حركت في نفسي كل مشاعر واحاسيس الرغبة ، لم اعاشرها منذ اكثر من اسبوعين ، أناملها الرقيقة لا تزال تداعب قضيبي ، همست اليها في نشوة وقد تاججت شهوتي
- ايه رايك نروح الهرم
انفرجت شفتاها عن ابتسامة رضا وقالت
- زي ما تحب
اتجهت بالعربة الي الهرم ويداها لم ترتفع عن قضيبي حتي كاد يقذف ، لم يكد يغلق باب الشاليه علينا حتي ارتمت في حضني وتعلقت بعنقي والتصقت شفايفنا في قبلة ساخنة ، تذوقتها بنهم ولذة وكأني أقبلها لاول مرة ، تجردت من كل ملابسها ووقفت عارية أمامي وقد اتسعت عيناها كأنها تزغرد فرحانه بانوثتها ، وضعت يداها في خصرها وكأنها تسألني هل رايت من قبل جمال كجمالي ، مني متغلغلة في نفسي وجسدي كاُلفة المدمن للعقار المخدر ، ادمنتها لا استطيع أن استغني عنها ، أحفظ كل حته في جسمها ، استدارة صدرها ولفة ساقيها وقمطة خصرها ولون عينيها ولقطة شفتيها ، رغم أنها استباحت لنفسها أن تستمتع مع غيري لا يمكن أستغني عنها ، تريدني وتعشقني وأنا اعشقها علاقتها مع غيري من الرجال ماهي الا لهو وعبث كعلاقتي مع غيرها من النساء ، وضعت راحتي يداها فوق بزازها لتلفت انتباهي اليهما فهي تعلم انهما يروفا لي ويستجلبان اثارتي ، أحست بنظراتي وهيامي بمفاتنها ، اطلقت ضحكة ماجنة وهرولت الي السرير ، شدتني طيزها وقد بدت أكثر امتلأ . . كبرت بشكل ملفت ، نامت مستلقية علي ظهرها مفرجة بين وركيها ، كسها علي غير العاده لم يكن حليق ، مني لها طعم اخر وحلاوة أخري ، سال لعابي ، هرولت اليها ، نمنا معا في السرير نتبادل القبلات وهي تتلوي كالافعي في حضني وانات استمتاعها تثير في نفسي كل مشاعر الرغبة ، تزيد من احساسي باللذة والمتعة ، فجأة استدارت في حضني ودفعت طيزها بين فخذي لتلتصق بقضيبي ، استمرت في دفع طيزها وتدليكها بقضيبي ، تريد أن امارس معها الجنس من الدبر ، لم تفعلها معي من قبل ، شدتني تجربتي السابقة مع سوزي في نيك الطيز ، همست أسالها في لهفة
- تحبي انيكيك في طيزك
قالت بدلال العلقة
- ايوه عايزه اتناك في طيزي
القيتها في الفراش نامت علي بطنها ، أمسكت بقدميها وجرتها حتي حافة السرير أرتكزت بقدميها علي الارض وانبطحت فوق السرير وأنا اقف خلفها ، وضعت قضيبي علي فتحة طيزها ودفعته برفق ثم بشئ من القوة صرخت ، التفتت الي وقالت متوجعه
- بلّه الاول عشان ما يوجعنيش
قامت من الفراش وجلست القرفصاء امامي ، يدأت تبلل قضيبي بلعابها ، استجلب ذلك اثارتها بقوة واثارتي ، قبلت قضيبي بنهم من كل حته ولعقته بلسانها ثم عادت ووضعته في فمها تمصه وجسدهها ينتفض من شدة الاثارة وأناتها ترتفع ، لم استطع أن اقاوم قبلاتها ومداعبتها لقضيبي ، قذف لبنه الغزيرعلي وجهها ، راحت تمسح اللبن من علي وجهها باُصبعها وتضعه في فمها ثم عادت تداعب زبي بأناملها وشفتيها حتي انتصب بقوة مرة اخري ، رفعتها من علي الارض والقيتها علي الفراش ، استلقت أمامي مفرجة الفخذين ، هجمت عليها كوحش جائع وجد فريسة شهية امامه ، اتجهت بشفتي الي فمها ثم الي رقبتها ثم الي يزازها وسريعا الي بطنها وقبة كسها ، هناك اخرجت لساني وبدأت الحس الشفرات واقبلهم وأنعم برائحة وطعم عصائر كسها ومياهه الغزيرة التي امتزجت بلعابي وهي لا تزال تئن وتتأوة ، ترتفع اهاتها لحظة بعد لحظة ، مني هايجه بشكل لم اراها عليه من قبل ، سرعان ما اصابتها رعشة الجماع ، صرخت بصوت عالي حتي ظننت ان كل من في الهرم قد سمعه
- كفايه كده مش قادره عليك نكني بقي
شدتني من شعري كي اقوم واضع قضيبي في كسها الا انني تشبثت بكسها ولم ارفع فمي عنه ، عادت تصرخ وتسبني
- يابن الكلب حرام عليك
تدفع حوضها في اتجاهي ليصل قضيبي الي اعماق كسها ، تغنج ترتفع أناتها وزفراتها ، تعود لتصرخ قائلة
- أنا باتناك شريف بينكني . . نزلهم ياشريف مش قادره استحمل اكتر من كده
قلت وانا في قمة نشوتي
- انزل ايه
- نزل لبنك عايزه لبنك يطفي نار كسي
قذفت وارتميت فوقها اقبل كل حته في وجهها ويزازها وهي تلف ذراعيها وساقيها حول جسمي تحيطني كأنها تخشي ان اهرب منها ، لا ادري كم من الوقت مضي ونحن متعانقان في الفراش ملتصقان نلتقط انفاسنا اللاهثة ، قمنا بعد ذلك نرتدي ملابسنا ، نتبادل النظرات في نشوة وفرحة ، مني كانت قي ذروة نشوتها ، اشبعت شهواتها و استمتعت معها كما لم استمتع من قبل ، لا اصدق اني نكت مني وامها في يوم واحد ،
الي اللقاء في الجزء القادم
Ahmed zezoعصفور من الشرق
شهوة بلا حدود
الجزء السابع
4.filesor.com/pimpandhost.com/1/_/_/_/1/4/b/i/l/4bilj/zx2_l.jpg[/IMG][/U[URL=/
هي أمرأة ليست ككل النساء ، نوع خاص من المرأة ، تتمثل فيها الانوثة بحذافيرها ويجتمع فيها صفات حواء من جميع مفاتنها
[CENTER]تبدلت مشاعري بين يوم وليلة تحولت من الأبنة الي الأم ، عشقت طنط نجوي ، أحلي نيكه كانت معها ، المتعة معها لها شكل وطعم تاني ، اين مني وسوزي من امرأة محصتها الحياة وعلمتها التجارب ، ممارسة الجنس معها شئ مختلف ، لها طعم تاني ، هي أمرأة ليست ككل النساء ، نوع خاص من المرأة ، تتمثل فيها الانوثة بحذافيرها ويجتمع فيها صفات حواء من جميع مفاتنها ، الدلال والرقة ، القوام الملفوف ، الجسم البض الابيض ، الشعر الذهبي المسترسل ، العينان الواسعتان والانف الصغير والشفايف البراقة ، بزازها حكاية ، متكوزه شامخة علي صدرها ، لم تعرف الترهل بعد ، الحلمتان كحبتى الكريز ، لم تفسدهما مداعبات الزوج أو ارضاع الاولاد ، بطنها ضامر كأنها لم تلد من قبل ، طيزها اه من طيزها الرجراجه ، مدوره مرسومة ، فخذيها مستديرتان ممتليئن باللحم الابيض الشهي ، السيقان مخروطه والسمانه مكتظة ، قدميها اه منهما ، أمرأة تشع انوثة في كل حته من جسمها الجميل وصوتها الابح يعطيني احساس وكأني امارس الجنس ، رغم فارق السن الذي تجاوز العشرين عاما تمنيت أن تكون هي زوجتي لا مني ، فكرت اطلق مني وأتزوجها ، كيف أتزوجها وهي زوجة لرجل وقع في هواها وانجب منها ، كلما تذكرت أنني عاشرتها في الشاليه معاشرة الأزوج ، أشعر بفرحة طاغية ، ينتصب قضيبي بقوة ، ، تثير في كل ما تثيره الانوثة من شعور ، شعور الجمال وشعور اللذة وشعور الانسان وشعور الحيوان ، اشعر أنني حققت كل أحلامي الجنسية ، رغم انه لم يمضي علي لقائنا الا يوم وبعض يوم شعرت برغبة جارفة في ممارسة الجنس معها مرة اخري ، اشتقت لرؤيتها وسماع صوتها الناعم ، اتصلت بها تليفونيا علي أمل ارتب لقاء أخر ، تملكني الهلع والخوف عندما رد عليّ زوجها أونكل باهر ، لم أجرؤ أن اتحدث اليه بعد ما خونته واستغفلته ونكت مراته ، القيت سماعة التليفون دون أن أنطق ببنت شفة ، أونكل باهر رجل طيب علي نياته ، لم يسئ الظن بي ، أستأمني علي عرضه وبيته ، كنت حقيرا حين قبلت ان اُقيم علاقة جنسية مع زوجته ، في لحظة استيقظ فيها ضميري عاهدت نفسي الا اكون ندلا وحقيرا والا اعود مرة اخري الي هذا التصرف الدنيء
اتصلت بي مني أكثرمن مرة وعاتبتني لانشغالي عنها ، كنت اخشي مواجهة اونكل باهر ، لم أجرؤ أن أذهب الي منزلها حتي أتصلت بي طنط نجوي ، سماعي صوتها الناعم الدافئ ، جعلني أهرول اليها ، نسيت عهدي مع نفسي ، تحركت شهوتي تجاه الام مرة أخري وانساقت وراء غريزة الجسد ، تلك الغريزة التي تذهب بعقول الرجال والنساء ، كانت أول مرة نلتقي فيها بعد لقاء الشاليه ، استقبلتني عند باب الشقة وهي في كامل زينتها ، ترتدي روب أحمر قصير ، شعرها الذهبي ينساب علي كتفيها ، شفتاها الغليظتان يكسوهما روج احمر داكن أضفي علي وجهها الابيض جمالا فوق جمال ، بدت كأميرة وقفت أتأملها وكأنني عبد ينتظرمن سيدته كلمة عطف ، مدت يداها الرقيقة تصافحني ، انحنيت علي يدها وقبلتها ، رفعت رأسي ، قبلتني من وجنتي والتفتت وراءها كأنخا تخشي أن يرانا احد ، تبعتها الي حجرة الصالون وقد تعلقت عيناي بمؤخرتها وهي تتراقص فيرقص قلبي من النشوة وتتأجج شهوتي ، جلست علي المقعد الذي اعتادت الجلوس عليه ، رمقتني طنط أو نوجا كما تحب أن أسميها بابتسامة عميقة وكأنها تسألني من اين جئت أيها الشقي ، جئت لتفسدني وتوقظ شهوتي ، جلست الي جواري في نفس المقعد الذي تجلس عليه مني كلما جئت لزيارتها ، أول مرة تجلس الي جواري علي هذا المقعد ، لعلها كانت تريد أن تخبرني انها من الأن ستكون بديلة مني ، مرت لحظات كأنها ساعات طويلة وهي جالسة الي جواري ونحن صامتان ، نتبادل الابتسامات وعيوننا تومض بالمحبة والرغبة ، فجاءة وضعت يدها فوق فخذي وهمست بصوت ناعم مثير
- واحشني همست وفي نبرات صوتي فرحة وشوق
- أنتي اكتر
تحسست بيدها اردافي ، لامست أناملها الرقيقة عضوي الذكري من خلال البنطلون ، أنتصب قضيبي واشتعلت وجنتاي ، التفت اليها ، رمتني بنظرة وكأنها تقول لي اريدك الان ، تلاحقت أنفاسي بسرعة واتجه بصري تجاه باب الصالون ، مني دخلت علينا ، تملكني شئ من الارتباك وخفت تكون لاحظت شيء أو فطنت لما بيني وبين امها ، انتفضت واقفا في مكاني ، اقتربت منّي وأقتربت منها ، تبادلنا القبلات كعادتنا كلما جئت لزيارتها ، التفت الي امها تنتظر ان تخلي لها مقعدها ، لم تبرح مكانها ، جلست مني بعيدا عني وسرعان ما تبعها الي الداخل اونكل باهر ، تملكني الخجل والارتباك ، وقفت في مكاني مطرق ، لم أجرؤ أن أرفع عيني في عينيه وهو يرحب بي ويحثني علي استكمال شقة الزوجية ومالبث أن انصرف ا الي عمله ، تنفست الصعداء وشعرت بالطمأنينة ، جلست الي جوار طنط ومني لا تزال في مكانها بعيدا عني ، قالت طنط موجهها كلامها الي مني - مش تقدمي حاجه لخطيبك
ثم التفت اليّ واردفت قائلة
- تشرب ايه يا شريف
- أي حاجه ياطنط
عادت تهمس الي مني بلهجة الامر
- اعملي لنا شاي واوعي تنسي الجاتوه
قالت مني في دهش
- ما عندناش جاتوه
- اتصرفي يا مني المحل تحتنا مش بعيد
تطلعت الي أمها وعلي اسارير وجهها علامات الضيق وانصرفت دون ان تعلق ، لحقت بها طنط
وتركتني وحدي وقد تملكتني الفرحة وتلاحقت انفاسي بسرعه ، طنط نجوي هايجه عايزة تتناك تاني ، استطعت أن ارويها جنسيا وأشبع شبقها وشهوتها الجنسية ، معقول انيكها هنا في بيتها ، عادت بعد قليل ، قالت والفرحة تطل من عينيها
- مني نزلت تشتري جاتوه
لم اصدق أننا اصبحنا وحدنا ، تملكني احساس غريب ما بين الخوف والهياج ، أقتربت مني وجلست علي حجري ، تعلقت في عنقي بكلتا يداها ، لم تمنحني فرصة الكلام ، لصقت شفتيها بشفتي في قبلة حارة ساخنة تنم عن رغبة جارفة في ممارسة الجنس ، تبدد خوفي ، تجرأت واطلقت يدي علي صدرها ، أقفش وادعك في بزازها وشفايفنا لا تزال ملتصقة ، لسانها في فمي ابتلع رحيق فاها الشهي ولسانها في فمي ، لم تكد تتباعد الشفاة حتي همست بصوتها الدافئ المثير
- بأحبك ياشريف
قلت في نهم
- أنا كمان باحبك يانوجا
الصقت فمي بفمها في قبلة اخري اشد ضراوة وسخونة ، قامت علي اثرها من علي حجري وخلعت الروب الاحمر والقته علي الارض ، وقفت أمامي بيبي دول أسود ابرز بياض جسمها البض ، سال لعابي وتعلقت عيناي بجسمها البض ، اطلقت ضحكة ماجنة وقالت في نشوة
- بتبص لي كده ليه ما شفتش نسوان قبل كده
- بالجمال والحلاوة دي ما شفتش . . أنتي تجنني
جذبتني من يدي وقالت
- تعالي قبل ما مني ترجع
قلت في دهش وأنا اتبعها وهي لا تزال تمسك بيدي
- هنروح فين
التفتت الي وقالت
- مش عايز تنيك
لم استطع ان اقاوم انوثتها الطاغية ودلالها ، امسكت بها ، اضمها بيم ذراعي وأعتصر جسمها البض ، غمرت وجهها وعنقها بعشرات القبلات ، غاص فمي بين بزازها ، اقبلهما تارة والعقهما بلساني تارة اخري وهي تتأوه بين ذراعي وتداعبني في دلال قائلة
- لا عيب كده مني زمانها جايه
دفعتني بكلتا يداها بعيدا وهرولت الي الداخل وبزازها تتدلي خارج البيي دول عارية ، لحقت بها في حجرة نومها ، أول مرة ادخلها ، لم أري شئ الا السرير الوثير وهي نائمة عليه شيه عارية منفرجة الساقين ، رفعت البيبي دول عن كل فخذيها الي صرتها ، يبدو انها قد خططت لممارسة الجنس فلم تكن ترتدي كلوت ، اشارت الي باطراف أناملها ، لم أفكر فيما يمكن يحدث لو عادت مني أو جاء أونكل باهر ، قذفت الحذاء من قدمي وقلعت البنطلون وارتميت الي جوارها علي السرير ، تعانفنا وتبادلنا القبلات ويدها بين اردافي تنزع عنهما اللباس ، لم يكن هناك وقت لمزيد من القبلات والمداعبات ، كان لابد ننتهز الفرصة ونمارس الجنس ممارسة كاملة قبل أن تعود مني ، اعتليت جسمها الشهي ، احتوتني بين فخذيها وسرعان ما انزلق زبي في كسها ، اترعشت وحضنتني بقوة وهي مغمضة العينين مفتوحة الفم ولسانها يتحرك الي الخارج يبحث عن فمي ، التقطته بين شفتي امتصة وابتلع رحيقه الشهي ويداي تعتصر يزازها فازداد هياجا ويندفع قضيبي الي اعماق كسها ، يدلكه من الداخل وسخونة كسها تسري في قضيبي فتزيده انتصابا وقوة ، تغنج وتتأوه وتعلو اهاتها ، قذفت حليبي داخل كسها ، اصابتها رعشة الجماع ، تلاحقت انفاسنا بسرعة وكأننا في نهاية مارثون طويل ، أحاطتني برجليها حتي لا ابتعد عنها
همست اليها وقد اختلطت انفاسي بانفاسها الحارة
- باحبك يانوجا ياحلي حاجه في دنياي
ارتسمت علي شفتبها ابتسامة رقيقة تنم عن احساس بالنشوة والارتياح ، همست قائلة بصوت واهن متهالك
- باحبك قوي ياشريف
القيت برأسي علي صدرها ولم أنطق ببنت شفة ، استمر الصمت بيننا لحظات طويلة ، ثم اخذت أبوس بزازها وبطنها و فخذيها وقدميها وهي ترنو اليّ بكبرياء ونشوة كأنني عبد بيبوس جسد مولاته ثم فجأة قررت ان تنعم عليّ بوسام اللذة فأمسكت قضيي ودلكته باناملها الناعمة وقبلته ، ظللنا هكذا اكثر من عشر دقائق حتى بدأ قضيبى فى الانتصاب مره اخرى فقامت من الفراش وهمست قائلة
- كفايه كده ا ياحبيبي
قلت لها وقد انخلع رداء الخجل عني وعنها
- أنا لسه ماشبعتش منك
قالت تنبهني وعلي شفتيها ابتسامة لعوب
- ماتبقاش طماع ياحبيبي مني زمانها راجعه
تملكني الخوف والارتباك وهرولت ارتدي اللباس واشد البنطلون الي خصري وقدمي تبحث عن الحذاء ، لا اكاد اصدق انني نكت نجوي في حجرة نومها وعلي سريرها ، سرت الي حجرة الصالون ونوجا تتبعني وقد فرغت من ارتداء ملابسها الداخلية ، التقطت من علي الارض الروب الأحمر ، احكمت رباطه حول خصرها ووقفت أمام المرأة المعلقة علي حائط الصالون تصفف شعرها بأناملها وتطمئن الي هندامها ، وأنا افكر كيف اواجه مني بعد ما نكت امها ، فكرت في الهرب ، أنتهزت فرصة أنشغال نجوي وتسللت الي باب الشقة في هدوء حتي لا تشعر بي ، لمحتني في المرأة ، التفتت الي قائلة في دهش
- أنت رايح فين
تجمدت الكلمات علي شفتي ، طنط كانت أكثر حكمة مني وتقديراً للامور ، همست تعاتبني قائلة
- أنت عايز مني تفتكر في حاجة لما ترجع وتلقاك مشيت
تراجعت وجلست علي مقعدي بينما راحت تشجعني قائلة
- خليك طبيعي مني مش راح تشك فينا
فجاءة رن جرس الباب ، عادت مني ، هرولت الي مقعدي المعتاد بينما اتجهت طنط تفتح الباب ، مرت لحظات كساعات طويلة وأنا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليها ، دخلت مني وحدها منفرجة الاسارير والابتسامة الرقيقة تكسو شفتيها ، قمت واقفا في مكاني وأنا اتصنع الابتسام لاخفي ارتباكي وتوتري ، هرولت مني الي مقعدها المعتاد كأنها تخشي ان تأخذه منها امها مرة اخري ، جلسنا متجاورين ، رمتني بنظرة عتاب واطرقت دون أن تنطق ، شعرت انها تكتم في داخلها غضب وضيق ، ، تملكني الخوف والهلع ، خفت تكون شعرت بما بيني وبين امها ، لم انطق ببنت شفة ، شعرت بوجود حاجز بيني وبينها ، يمنعني من الاقتراب منها ، بعد لحظة صمت طويلة ، زمت مني شفتيها وسألتني
- ساكت ليه
- ابدا
قلت في استياء
- أنا زعلانه منك
قلت وانا اتصنع الدهشة
- حصل مني حاجه
قالت دون أن ترفع عيناها
- بقي لك اسبوعين لا شوفتني او حتي كلمتني
- غصب عني كنت مشغول
نظرت الي وبدأت في نغمة الدلال
- في حاجه اهم مني تشغلك عني
- لا طبعا انتي اهم حاجه عندي
قالت وهي تطيح بوجهها بعيدا عني
- حاسه انك اتغيرت من ناحيتي ومش بتحبني زي الاول
مني رقيقة ناعمة تشدك اليها بمجرد أن تسمع صوتهاالناعم ، قلت استرضيها
- لا يمكن اتغير أو احب غيرك
مني ساذجة وعلي سجيتها لا تعرف اللف والدوران ، ترضيها الكلمة الحلوة ، التفت الي وانفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقة وفجأتني قائلة
- مش ناوي تشتري الصحي وتكمل الشقة ونروح بيتنا
قلت علي استحياء
- ممكن ننزل نشتري الصحي دلوقتي لو تحبي
دخلت نجوي في تلك اللحظات تحمل صنيه كبيره عليها سندوتشات وجاتوه وفنجان شاي ، قامت مني وأتت بترابيزه صغيرة وضعتها امامي ، وضعت طنط الصنية عليها ، الصنية ممتلئة بما لذ وطاب من الطعام ، نظرت مني الي أمها وقالت
- راح انزل مع شريف نشتري الصحي تحبي ياماما تنزلي معانا
قالت نجوي وهي تصب الشاي في الفنجال
- انزلوا انتم انا تعبانه
استأذنت مني تغير ملابسها وتركتني وطنط وحدنا نتبادل النظرات في نشوي ، وما لبثت ان همست الي تحذرني
- اوعي مني تعرف انك ختني الهرم
اطرقت قائلا
- معقول اقول لها حاجه زي دي
سكتت برهة ثم قالت
- راح تشتروا الصحي منين
قلت دون ترددت
- من مرسي المنوفي
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة ولم تعلق ، لم تكد تلحظ أنني رفعت يدي عن الطعام حتي يادرتني قائلة
- كمل اكلك
قلت علي استحياء
- شبعت خالص
ابتسمت وقالت
- لازم تتغذي كويس انت مقبل علي جواز
سكتت برهة ثم اردفت قائلة وعلي شفتيها ابتسامه تحمل معني
- راح تقدر علي اتنين
ابتسمت قائلا في زهو
- اقدر علي عشره
اطلقت ضحة عالية وقالت
- بكره نشوف
دخلت مني علينا وهي ترتدي ثياب تلفت العين الي كل مزية في جسمها ، بنطلون استرتش جينز اعلن عن فخذين ممتلئين باللحم الشهي وبلوزة عارية الذراعين ضاقت ييزازها النافرة ، التفتت الي امها قائلة
- بتتضحكوا علي ايه
اجابتها طنط قائلة
- شريف قال لي نكته
- ايه هيه
- يبقي يقولها لك في السكة
خرجت مع مني علي مضض ، لم يكن في نيتي اشتري الصحي واتم زواجي عليها ، ، بعد ان تعلقت
بأٌمها وعشقتها ، ذكرتني نفسي بانه لا داعي للاندفاع واترك الامور تأخذ مجراها الطبيع ثم يكن ما يكن
بعد ذلك ، همست اسألها وهي جالسة الي جواري في العربة
- تحبي نشتري الصحي منين
اندفعت قائلة
- من مرسي المنوفي
قلت دون تفكير
- اشمعني مرسي المنوفي
اشتعلت وجنتاها وبدا عليها شئ من الارتباك ، تنهدت وقالت
- خيالك صور لك ايه
ماحدث بينهما كان اشبه بافلام البرنوا المثيرة ، لم يبرح خيالي ، قلت علي استحياء
- هوه اللي عمله معاكي يتنسي
أحست في نظرتي ولهجتي تلميحا ، بدا عليها شئ من الامتعاض ، اطرقت برأسها وقالت
- غصب عني ماقدرتش عليه أنا مش حجر . . انت كمان نسيت نفسك مع المومس اللي كانت معاه ولم الومك واعاتبك
قلت علي استحياء
- مش باعاتبك بافكرك عشان تاخدي بالك
قالت في نرفزة
- تحب نشتري من مكان تاني
- لا . . مش راح نشتري الا من مرسي
تنهدت واطرقت ولم تعلق
استقبلنا مرسي المنوفي بابتسامة عريضة ورحب بنا بينما اشاحت مني بوجهها بعيدا عنه وبدا عليها شئ من التوتر والارتباك ، الرجل كان ظريفا معنا وسهل لنا كل شئ ونحن جالسان معه بمكتبه في صدر المعرض ، منحنا نسبة خصم كبيرة ، قالها صراحةً عشان خاطر عيون مني ، طوال الوقت يرنو الي مني ينظر اليها نظرة القانص ، غمزات عينيه وحركات وجهه ونغمات كلامه تنم عن شهوة ومشاعر جياشه تجاه مني ، مني بين لحظة واخري تومئ اليه باصبعها كالمنذرة المحذرة ثم تلتقت اليٌّ ترقب رد فعلي ، مرسي لا يبالي بما بعثته اليه من تحذير ، القي علي مسامعها كثير من كلمات الاعجاب والغزل وهي مطرقه وعلي شفتيها ابتسامة رضا وقبول ، فجاءة تناول يدها ورفعها الي فمه يقبلها ، فما منعته أو أري منها ما ينم عن استياء أو رفض ، ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة وضعت يدها علي فمها لتخفيها وعيناها القلقتان الوامضتان لا تكف عن استراق النظرات اليه ، انتابني شئ من القلق والضيق ، توقعت ان تكون الغمزات والنظرات المريبة والغزل الصريح مدخل للقاء جنسي بينهما ، مرسي ناكها من قبل وعايز ينكها تاني ، انهيت بسرعة شراء كل ما يلزمنا من الادوات الصحية واستأذنت في الانصراف ، أصر مرسي يوصلنا حتي باب المعرض ، صافحني ثم صافح مني ، سألها وهو لا يزال ممسكا بيدها
- اخبار ماما ايه اكيد قالت لك اننا كنا جيران واصحاب
احمر وجهها وتوهج ، خطفت نظره اليّ وقالت مبتسمه
- كويسه
رنا اليها وامعن كانه يريد ان يصل اليها المراد ، تنهد وقال بشوق
- سلّمي عليها وقولي لها انها وحشاني قوي وعايزين نتقابل تاني
لم يكن لدي شك ان المقصود بالكلام مني ، هزت مني رأسها دون ان تعلق بينما اردف مرسي قائلا
- عايزين نقضي يوم جميل مع بعض . . أيه رأيك يا شريف بيه
لم يكذبني حدسي ، طلبها مني صراحة دون لف ودوران ، شعرت بشئ من الارتباك ، نواياه واضحة ، عايز ينيكها تاني ، التفت الي مني دون أن أنطق بكلمة ، قال مرسي موجها كلامه الي مني
- ايه رأيك يامني
اشتعلت وجنتاي مني وتجمدت الكلمات علي شفتيها ، وكأنها تذكرت أنه لا يزال ممسكا بيدها فسحبت يدها من يده ، انفرجت شفتا مرسي عن ابتسامة عريضة وقال
- السكوت علامة الرضا . . نتقابل هناك بعد بكره الساعة عشره
أمسكت مني يدي والتصقت بي ، شعرت برعشة خفيفه في جسمها ، لم أدري ان كانت رجفة خوف ام رجفة شبق وشهوة قلت لانهي اللقاء وننصرف
- نتقابل بعد بكرة
، اتخذنا طريقنا الي خارج المعرض ، لحق بنا مرسي علي بعد خطوات من المعرض واستوقفنا قائلا بصوت اجش عالي
- شريف بيه
أقترب منّي وهمس في اذني بصوت سمعته مُني
- علي فكره مش راح اكون لوحدي
لم اعلق ، سرت الي عربتي والي جواري مني صامتة ، ركبنا العربة دون أن ينطق أي منا بحرف ، كلانا سرحان مع هواجسه ، يفكر فيما قاله مرسي ، هاجمني طوفان من الدوافع والهواجس ، نوايا الرجلواضحة وضوح الشمس ، مرسي ناكها من قبل مرتين في ساعة واحدة ، ، هل تقبل مني أن يجمعهما فراش واحد مرة أخري ، مني أمستمتعت بمعاشرته ، استطاع أن يرويها جنسيا ، اشبع شبقها ونشوتها الجنسية ، مني شهوانيه فاجره سوف تقبل ، ماذا يربطني بها قسيمة زواج ، ورقة لا قيمة لها ، يمكنني ان الغيها في اي وقت فلا يعنيني من امرها اخلاص ولا خداع ، مني هي السلسلة التي تربط بيني وبين امها وتوقيدني بها ، اذا انفرطت احدي حلقات السلسلة بعدت المسافة بيني وبين نجوي واصبح من العسير أن نلتقي ، مرسي لن يكون بمفرده سوف تأتي معه أمرأة ، انها فرصة اخري تتاح لي لمتعة اخري ، لعبث اخر مع امرأة اخري ، لماذا ارفضها ، هذه الهواجس تعمي بصري وتذهب لبي وتطير ما في ذاكرتي وتفقدني الهدوء النفسي الذي اري به الصواب من الخطأ ، كل هذه الهواجس ليس لها من اول او اخر ، لا بد أن اصرفها عني ، التفت الي مني ، مني سرحانه مثلي تفكر فيما افكر فيه ، طال الصمت لا لانني كنت اريده أو لانني كنت أبي الكلام ، كنت افتش عن كلام فاذا هو يهرب مني أويستعصي علي ، منعني مانع الخجل ومانع الخوف من ان اعلق علي دعوة مرسي او ابدي رأي ، فجاءة تلاقت نظراتنا ، قلت دون تفكير
-عجبك كلام مرسي هزت كتفيها وقالت
- أي كلام
قلت علي استحياء وقد تملكني شئ من الخجل
- كلامه عن الهرم واننا نروح سوا
اطرقت برأسها ولم تعلق فاردفت قائلا
- مرسي عايز ياخد مقابل التخفيضات اللي عملها
فطنت الي قصدي وانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجوله وقالت
- انت ايه رأيك
اندفعت قائلا دون تفكير
- فرصه نغير جو ونمتع نفسنا شويه
ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معني الا ان تقول أنا اعرف نواياك ، اطرقت واحمر وجهي ولم ادر ما اصنع ، قالت وهي تتطلع الي تنتظر اجابتي
- أنت موافق
اشتعلت وجنتاي وأصابني شئ من الارتباك ، تريد موافقة صريحة لا موافقه ضمنيه وليدة صدفة ، موافقه تحفظ لها ماء وجهها وتنقص من كرامتي ، قلت بعد لحظة تفكير
-الشهوة ليس لها حدود او معايير
اعتدلت في مقعدها تصغي بامعان وعلي شفتيها ابتسامة نشوة وقالت
- تقصد ايه
- الغريزة الجنسية زي الاكل والشرب لو اي انسان حس بالحوع وشاف قدامه ولو حتي فول وطعميه راح يهجم علي الاكل بشهية ولذة والغريزه الجنسيه كده
قالت وهي تتصنع الدهشة
- ازاي
- لو الأنسان استيقظت شهوته راح يستسلم لاي واحد قدامه يقدر يديه المتعة اللي تطفي شهوته
قالت وهي تتطلع الي في ذهول وكأنها فوجئت بما اقول
- تقصد ايه
- مرسي زير نساء قوي الشهوة تتمناه اي امرأة. . ناك نص نسوان البلد وعايز ينيك النص التاني
اطلقت ضحكة مسترسلة تنم عن ارتياحها الي كلامي ، شعرت أنني ازلت عن كاهلها كابوس ثقيل ، منعها ان تظهر ماتكنه في نفسها من الفجر والشهوة ، قالت وهي تتمايل في دلال
- وأنا بقي من نص سكان البلد الاول والا التاني
قلت استدرجها لتفصح عن نواياها
- أنتي حاله خاصه واضح انه عايزك علي طول
توالت ضحكاتها في نشوي وكأنني اتيت لها بما تتمناه وتريده وقالت وفي نبرات صوتها فرحة
- هو مين راح يبقي جوزي هوه والا انت
قلت مازحا
- زي الرجل من حقه يتجوز اتنين الست من حقها تتجوز اتنين
عادت ضحكاتها تدوي في العربة ، زحفت علي مقعدها والتصقت بي ، وقالت بصوت ناعم
- يعني مش راح تتضايق
قلت لاهرب من الاجابه
- ا وحشاني قوي ونتقابل تاني . . ايه حكاية السلامات دي كلها
ارتسمت علي شفتيها ابسامة باهته وقبل ان تنطق بكلمة اردفت قائلا
- الظاهر ان عينه من طنط وعايز يجدد العلاقه القديمه
قالت وهي تتصنع الدهشة
- هوه كان في علاقة قديمه بينهم
قلت وأنا اتصنع الدهشة
- يعني مش عارفه
- عارفه ايه
- واحده في حلاوة وجمال طنط ممكن تمر علي مرسي ويسبها
ارتسمت علي شفتبها ابتسامة كبيرة وبدت الفرحة علي اسارير وجهها وهمست قائلة
- تفتكر ناكها
- اكيد
اطلقت ضحكة عالية تنم اقتناعها بما قلت وقالت في نشوة
- انا حاسه بكده بس ده حصل امتي من اكتر من عشرين سنه
- اكيد نفسه يحصل تاني بعد ما تقابلو
هزت مني كتفيها ولم تعلق ، اندفعت قائلا
- اليومين دول طنط احلوت قوي
انفجرت مني ضاحكة وقالت في دهش
- انت كمان واخد بالك منها
لم اجد حرجا في ان اهمس اليها قائلا
- وهل يخفي القمر
قالت وفي نبرات صوتها شئ من الغيرة
- ايه اللي عجبك فيها
- كلها علي بعض من اول شعرها لغاية اصابع قدميها
ضحكت وقالت
- لا بقي دانت وقعت في غرامها
فكرت فيما يمكن ان تفعله لو عرفت انني نمت مع أمها، نكتها منذ ساعتين ، اطرقت ولم اعلق
ارتمت في حضني وهمست تحت اذني وهي تمسح خدها بخدي
- اوعي تكون انت كمان عايز تينكها
تملكني الذهول واسترسلت في ضحكة طويلة ، لم يخطر ببالي او اتصور انها يمكن ان تتحدث عن أًمها بوقاحة كما لو كانت تتحدث عن مومس ، رنت اليّ وعيناها كأنهما يحتضناني ، زحفت علي مقعدها والتصقت بي ، وقالت بصوت ناعم
- مال وشك احمر مكسوف
قلت وانا ابتلع ريقي
- النيك مفيش فيه كسوف
وضعت يدها علي فخذي تبحث عن قضيبي واردفت قائلة
- راح تنيك ماما
اومأت برأسي واردفت بصوت متلعثم
- ايوه راح انيكها
قالت ويدها تعبث بقضيبي من فوق البنطلون
- وانا كمان
- ايوه
- كداب شوف بقي لك اد ايه ما قربتش مني
رأيت في عينيها الرغبة ، هايجه عايزه تتناك ، شعرت بحرارة جسمها البض ، حركت في نفسي كل مشاعر واحاسيس الرغبة ، لم اعاشرها منذ اكثر من اسبوعين ، أناملها الرقيقة لا تزال تداعب قضيبي ، همست اليها في نشوة وقد تاججت شهوتي
- ايه رايك نروح الهرم
انفرجت شفتاها عن ابتسامة رضا وقالت
- زي ما تحب
اتجهت بالعربة الي الهرم ويداها لم ترتفع عن قضيبي حتي كاد يقذف ، لم يكد يغلق باب الشاليه علينا حتي ارتمت في حضني وتعلقت بعنقي والتصقت شفايفنا في قبلة ساخنة ، تذوقتها بنهم ولذة وكأني أقبلها لاول مرة ، تجردت من كل ملابسها ووقفت عارية أمامي وقد اتسعت عيناها كأنها تزغرد فرحانه بانوثتها ، وضعت يداها في خصرها وكأنها تسألني هل رايت من قبل جمال كجمالي ، مني متغلغلة في نفسي وجسدي كاُلفة المدمن للعقار المخدر ، ادمنتها لا استطيع أن استغني عنها ، أحفظ كل حته في جسمها ، استدارة صدرها ولفة ساقيها وقمطة خصرها ولون عينيها ولقطة شفتيها ، رغم أنها استباحت لنفسها أن تستمتع مع غيري لا يمكن أستغني عنها ، تريدني وتعشقني وأنا اعشقها علاقتها مع غيري من الرجال ماهي الا لهو وعبث كعلاقتي مع غيرها من النساء ، وضعت راحتي يداها فوق بزازها لتلفت انتباهي اليهما فهي تعلم انهما يروفا لي ويستجلبان اثارتي ، أحست بنظراتي وهيامي بمفاتنها ، اطلقت ضحكة ماجنة وهرولت الي السرير ، شدتني طيزها وقد بدت أكثر امتلأ . . كبرت بشكل ملفت ، نامت مستلقية علي ظهرها مفرجة بين وركيها ، كسها علي غير العاده لم يكن حليق ، مني لها طعم اخر وحلاوة أخري ، سال لعابي ، هرولت اليها ، نمنا معا في السرير نتبادل القبلات وهي تتلوي كالافعي في حضني وانات استمتاعها تثير في نفسي كل مشاعر الرغبة ، تزيد من احساسي باللذة والمتعة ، فجأة استدارت في حضني ودفعت طيزها بين فخذي لتلتصق بقضيبي ، استمرت في دفع طيزها وتدليكها بقضيبي ، تريد أن امارس معها الجنس من الدبر ، لم تفعلها معي من قبل ، شدتني تجربتي السابقة مع سوزي في نيك الطيز ، همست أسالها في لهفة
- تحبي انيكيك في طيزك
قالت بدلال العلقة
- ايوه عايزه اتناك في طيزي
القيتها في الفراش نامت علي بطنها ، أمسكت بقدميها وجرتها حتي حافة السرير أرتكزت بقدميها علي الارض وانبطحت فوق السرير وأنا اقف خلفها ، وضعت قضيبي علي فتحة طيزها ودفعته برفق ثم بشئ من القوة صرخت ، التفتت الي وقالت متوجعه
- بلّه الاول عشان ما يوجعنيش
قامت من الفراش وجلست القرفصاء امامي ، يدأت تبلل قضيبي بلعابها ، استجلب ذلك اثارتها بقوة واثارتي ، قبلت قضيبي بنهم من كل حته ولعقته بلسانها ثم عادت ووضعته في فمها تمصه وجسدهها ينتفض من شدة الاثارة وأناتها ترتفع ، لم استطع أن اقاوم قبلاتها ومداعبتها لقضيبي ، قذف لبنه الغزيرعلي وجهها ، راحت تمسح اللبن من علي وجهها باُصبعها وتضعه في فمها ثم عادت تداعب زبي بأناملها وشفتيها حتي انتصب بقوة مرة اخري ، رفعتها من علي الارض والقيتها علي الفراش ، استلقت أمامي مفرجة الفخذين ، هجمت عليها كوحش جائع وجد فريسة شهية امامه ، اتجهت بشفتي الي فمها ثم الي رقبتها ثم الي يزازها وسريعا الي بطنها وقبة كسها ، هناك اخرجت لساني وبدأت الحس الشفرات واقبلهم وأنعم برائحة وطعم عصائر كسها ومياهه الغزيرة التي امتزجت بلعابي وهي لا تزال تئن وتتأوة ، ترتفع اهاتها لحظة بعد لحظة ، مني هايجه بشكل لم اراها عليه من قبل ، سرعان ما اصابتها رعشة الجماع ، صرخت بصوت عالي حتي ظننت ان كل من في الهرم قد سمعه
- كفايه كده مش قادره عليك نكني بقي
شدتني من شعري كي اقوم واضع قضيبي في كسها الا انني تشبثت بكسها ولم ارفع فمي عنه ، عادت تصرخ وتسبني
- يابن الكلب حرام عليك
تدفع حوضها في اتجاهي ليصل قضيبي الي اعماق كسها ، تغنج ترتفع أناتها وزفراتها ، تعود لتصرخ قائلة
- أنا باتناك شريف بينكني . . نزلهم ياشريف مش قادره استحمل اكتر من كده
قلت وانا في قمة نشوتي
- انزل ايه
- نزل لبنك عايزه لبنك يطفي نار كسي
قذفت وارتميت فوقها اقبل كل حته في وجهها ويزازها وهي تلف ذراعيها وساقيها حول جسمي تحيطني كأنها تخشي ان اهرب منها ، لا ادري كم من الوقت مضي ونحن متعانقان في الفراش ملتصقان نلتقط انفاسنا اللاهثة ، قمنا بعد ذلك نرتدي ملابسنا ، نتبادل النظرات في نشوة وفرحة ، مني كانت قي ذروة نشوتها ، اشبعت شهواتها و استمتعت معها كما لم استمتع من قبل ، لا اصدق اني نكت مني وامها في يوم واحد ،
الي اللقاء في الجزء القادم
Ahmed zezoعصفور من الشرق