inconnu1992
07-22-2017, 02:24 AM
بعد اخي بابا قطع كسي
الجزء الأول
مر شهران منذ ان سافر اخي للدراسة و ترك طيزي تبكي من فراق زبره. ولم اعد قادرة على قمع شهوتي المتقدة . صرت عاهرة ، زانية، عبدة للزبر ﻻ اقوى على النوم دون ايلاج شيئ ما في احشائي . احيانا اكتفي باصبع او اثنين و تارة تنتصب جزرة او خيارة مداعبة جدران شرجي. لكن لا حدود لمخيلتي حتى ان كل اصناف الحلوى سبرت اغوار طيزي و احبها حلوى النعناع التي تنعش احشائي . بالمختصر مارست كل انواع الشذوذ الذاتي لاطفئ اهيبي حتى ان مضرب البيسبول لم يعد كافيا .
قررت حينها ان اجد رجلا يقدر ان يفك قيودي . و شائت الاقدار ان تتوفى زوجة خالي . فقررت امي الاقامة عند خالي ريثما تمر ازمته و يستقر حاله. فاضطررت ان اتابع احتباجات ابي بنفسي. و صبيحة يوم احد بينما فتحت باب غرفة النوم لاحظت ابي مستلقيا على ضهره لا يلبس سوى بكسر اسود يبين من تحته افعى ملتوية و في الجهة المقابلة تلفاز غرفة النوم مثبت على القمر الاوروبي يعرض مشهد زبر يدك حصون شابة شقراء ممشوقة القوام ممتلئة الاثداء . و بينما انا شاخصة في المشهد اذا بقبلة حارة توقظ مؤقت قنبلة عهري . يد تلف بطني و ترتفع بين حمالات صدري الرياضية و بزي الايسر تضغط بهدوء و تقرص حلمتي التي انتصبت معلنة الحرب. اما اليد اليسرى فتنسل نحو بظري تزيح سروال اليوجا دون ان تصطدم بغيره. اخذ كفه يرفعني ضاغطا على كسي يدفع طيزي الى مستوى زبره . لوهلة فكرت في العواقب لترتمي يداي خلفي محاولة ردعه لكن الدفاع ارتد لهجوم لتمسك يدي بزبره عوض ان اصده و اخذت تعتصره لا اراديا . ليجن ابي و يرميني فوق سرير امي و بحركة واحدة منه وجدت نفسي عارية تماما قدمي اليسرى تحت خصيتيه و اليمنى فوق كتفه ، شفتاه تلتهمان شفتي و يداه تعتصران نهودي هاهو زبره يدق باب كسي و اظافري تنغرس بضهره ساحبة اياه نحو المجد. ااااااااااه ..... شهقت من شدة الالم وكسي يتقطع معلنا اطلاق سراحي من سجن طالما كتم انفاسي. و على يد من ؟ على يد سجاني الذي اصبح حارس شهوتي .
اخذ الالم في الزوال و المتعة في التغلغل في اعماق شراييني و كان كل دفعة من زبر ابي تضخ المزيد . ثقل جسم بابا و تشنج حتى خلت انني سحقت تحت جثته الضخمة. دفع زبره حتى لامس معدتي و اخذ يقذف منيه و كأنه مدفع مياه حارة يقاوم اعمال الشغب في كسي.
ارتمى ابي بجانبي يتنفس كفارس ترجل لتوه من على صهوة فرسه . التفت ، قبل فمى و قال. يالي صار صار . من هلا و رايح صرتي شرموطة البابا.
شجعني هذا الكلام ان انقلب فوقه و انقض على زب ابي العق ثمرات طالما كانت من نصيب ضرتي . قرفصت و قبضتاه تعتصران بزازي ، ارشدت زبره لطريق كسي لتنطلق بذلك الجولة الثانية من تصفياة العهر و الشهوة.
يتبــــــــــــــــــــــــــع....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الأول
مر شهران منذ ان سافر اخي للدراسة و ترك طيزي تبكي من فراق زبره. ولم اعد قادرة على قمع شهوتي المتقدة . صرت عاهرة ، زانية، عبدة للزبر ﻻ اقوى على النوم دون ايلاج شيئ ما في احشائي . احيانا اكتفي باصبع او اثنين و تارة تنتصب جزرة او خيارة مداعبة جدران شرجي. لكن لا حدود لمخيلتي حتى ان كل اصناف الحلوى سبرت اغوار طيزي و احبها حلوى النعناع التي تنعش احشائي . بالمختصر مارست كل انواع الشذوذ الذاتي لاطفئ اهيبي حتى ان مضرب البيسبول لم يعد كافيا .
قررت حينها ان اجد رجلا يقدر ان يفك قيودي . و شائت الاقدار ان تتوفى زوجة خالي . فقررت امي الاقامة عند خالي ريثما تمر ازمته و يستقر حاله. فاضطررت ان اتابع احتباجات ابي بنفسي. و صبيحة يوم احد بينما فتحت باب غرفة النوم لاحظت ابي مستلقيا على ضهره لا يلبس سوى بكسر اسود يبين من تحته افعى ملتوية و في الجهة المقابلة تلفاز غرفة النوم مثبت على القمر الاوروبي يعرض مشهد زبر يدك حصون شابة شقراء ممشوقة القوام ممتلئة الاثداء . و بينما انا شاخصة في المشهد اذا بقبلة حارة توقظ مؤقت قنبلة عهري . يد تلف بطني و ترتفع بين حمالات صدري الرياضية و بزي الايسر تضغط بهدوء و تقرص حلمتي التي انتصبت معلنة الحرب. اما اليد اليسرى فتنسل نحو بظري تزيح سروال اليوجا دون ان تصطدم بغيره. اخذ كفه يرفعني ضاغطا على كسي يدفع طيزي الى مستوى زبره . لوهلة فكرت في العواقب لترتمي يداي خلفي محاولة ردعه لكن الدفاع ارتد لهجوم لتمسك يدي بزبره عوض ان اصده و اخذت تعتصره لا اراديا . ليجن ابي و يرميني فوق سرير امي و بحركة واحدة منه وجدت نفسي عارية تماما قدمي اليسرى تحت خصيتيه و اليمنى فوق كتفه ، شفتاه تلتهمان شفتي و يداه تعتصران نهودي هاهو زبره يدق باب كسي و اظافري تنغرس بضهره ساحبة اياه نحو المجد. ااااااااااه ..... شهقت من شدة الالم وكسي يتقطع معلنا اطلاق سراحي من سجن طالما كتم انفاسي. و على يد من ؟ على يد سجاني الذي اصبح حارس شهوتي .
اخذ الالم في الزوال و المتعة في التغلغل في اعماق شراييني و كان كل دفعة من زبر ابي تضخ المزيد . ثقل جسم بابا و تشنج حتى خلت انني سحقت تحت جثته الضخمة. دفع زبره حتى لامس معدتي و اخذ يقذف منيه و كأنه مدفع مياه حارة يقاوم اعمال الشغب في كسي.
ارتمى ابي بجانبي يتنفس كفارس ترجل لتوه من على صهوة فرسه . التفت ، قبل فمى و قال. يالي صار صار . من هلا و رايح صرتي شرموطة البابا.
شجعني هذا الكلام ان انقلب فوقه و انقض على زب ابي العق ثمرات طالما كانت من نصيب ضرتي . قرفصت و قبضتاه تعتصران بزازي ، ارشدت زبره لطريق كسي لتنطلق بذلك الجولة الثانية من تصفياة العهر و الشهوة.
يتبــــــــــــــــــــــــــع....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ