The Pharaoh
10-18-2011, 09:49 AM
ميار بنت عم فهمى كانت جميلة جدا ، هى كان لون بشرتها قمحى غامق شوية لكن كانت ملامح وشها جميلة جدا ، عيون واسعة وكحيلة ، فم صغير وشفايف مليانة ، شعر طويل جدا وناعم ، وسطها رفيع ، بزها قد الرمانة الوسط ، بطنها ما فيش خالص رفيعة جدا ، اردافها مليانة على شكل الكمترى، رجليها حلوة ومليانة يا سلام عليهم لما بتلبس المايوه على البيسين
ميار كانت اخت من سبع اخوات بنات بنفس تيب وش ميار وتقريبا نفس الجسم المغرى الجميل ده
كان من سنتين زرت عمو فهمى ابن عمة بابا فى فيلته بره اسكندرية ، فيلته كانت كبيرة جدا وجميلة ، هناك قدرت اتعرف على ميار من قرب وتكون ليا تجربة جميلة جدا وممتعة معاها ، تجربة مزيج من الجنس والحب ، طبعا احضان بس لانها بنت ، لكن الاحضان والحك ده عندى كفاية ومشبع جدا ومش ضرورى عندى انى ادخل بتاعى
فيلا عمى فهمى كانت كبيرة وحواليها جنينة كبيرة جدا مليانة اشجار كبيرة وصغيرة وكان فيها حمام سباحة جميل جدا متدرج وحواليه احواض زهور وشجر صغير
كانوا البنات حلوين جدا ولبسهم كان دايما جميل وقصير وضيق واردافهم فى منتهى الجمال وهما لابسين الجيبات الضيقة القصيرة وبلوزاتهم بيكونوا دايما فاتحين زرارين منها وبيكون جزء من بزازهم باينة
عشان كده كنت بافرح جدا لما بنتبادل الزيارات مع عمى فهمى ، مرة نزوره فى فيلته الكبيرة ومرة هما يزورونا فى فيلتنا لكن اجمل ايام لما بنروح نقضى مع بعض الصيف فى مطروح.
كنا قررنا نزورهم فى فيلتهم فى الصيف وروحنا ورحبوا بينا والبنات بيحبوا يبوسونا انا واخويا الصغير ، هو 23 سنة ، لكن كنا طبعا بناخده على انه شىء عادى لغاية ما نكون لوحدنا مع البنات ، هو كان على علاقة بأخت ميار الكبيرة بس ميار ما كانتش تعرف.
فى يوم من ايام الزيارة بعد المغرب ميار واخواتها نزلوا من قوضهم بالمايوهات وكانوا رايحين البيسين وقالولنا نيجى معاهم عشان نلعب شوية على البيسين واحنا طبعا وافقنا
نزلنا البسين وبقينا نسابق بعض فى العوم ونطلع من البيسين ونقسم نفسنا فريقين ونلعب كورة طايرة وننزل على بعض واضرب طيز ميار واخواتها وهما عمالين يضحكوا.
تعبنا شوية وقعدنا نستريح على النجيلة واخوات ميار كانوا عارفين انى باحبها وسابوا لنا الجو شوية وقعدنا انا وهى على كراسى بحر ممددين فى الهوا شوية وبعدين قولتلها يلا بينا نتمشى شوية
بس الوقت ابتدى يبقى ليل واحنا بنتمشى ميار بقت تلمس دراعى بصوايعها وتحسس على دراعى وصدرى بس انا ما كنتش مهتم قوى لانى كنت تعبت من اللعب
كان كل اخواتها دخلوا الفيلا وحسبنا ان ما فيش حد غيرنا لكن واحنا بنتمشى إتفاجئنا بمنظر أثارنا احنا الاتنين جدا
لقيت اخويا الصغير ورا شجر صغير نايم على اخت ميار الكبيرة وهو بين رجليها الاتنين وعمال يحك زبه على كسها وهى ترفع وسطها وتحك كسها على زبه وواضح ان الاتنين فى منتهى السعادة
هما ما حسوش بينا لما شفناهم وفضلوا مستمرين بس مشينا عشان ما نزعجهمش وبقيت انا وميار نبص لبعض ونبتسم وعديناهم من غير ما يحسوا بينا وروحنا مكان تانى جوه الجنينة
بس احنا الاتنين كنا فى غاية الاثارة من المنظر اللى شفناه وكأننا اتفقنا من غير كلام ان احنا كمان نعمل مع بعض ومن غير ما حد يقول للتانى كلام لقيت ميار واحنا بنتمشى حطت ايديها على صدرى ووقفتنى وحطت ايديها على رقبتى وضغطت عليا عشان انحنى وتبوسنى من بوقى وانا استجبت لها وحضنتها من وسطها ورفعتها وبوستها من بوقها بوسة طويلة شربت فيه اجمل عسل من بوق ميار
وبعدين نزلتها وانا بانزلها خليت كسها يحك على زيبى وكنت من المغرب لابس الشورت وميار لابسة المايوه ، لما نزلتها وخليت زيبى يحك على كسها هى كمان قدمت كسها ناحية زيبى وبقت تحكه فوق وتحت ، وما قدرناش نسيب بعض ، انا قلعت الشورت وهى فضلت بالمايوه وبتبتسم ، حضنتها وزيبى ابتدى يقف وعمال انزل لتحت واحك زيبى على كسها وهى لابسة المايوه وهى تغمض عينها وتحك كسها على زيبى ، وابوسها من رقبتها والحس رقبتها لحس طوووويل وبطىء وهى تقول آآآآآآآآآآه بصوت واطى جدا بصوت انسان فى قمة المتعة
وبعدين نيمتها على النجيلة تحت الشجر الصغير وبوستها ومسكت بزها ، كان بز مشدود وصغير وحسيت ان ميار ارتاحت جدا لما مسكت بزها وحطت ايديها على ايدى اللى ماسكة البز وضغطت بايديها على ايدى وخلتنى اضغط على بزها اكتر
بقيت ابوسها وانا ايديا على بزها وانزل ابوس بزها التانى وبعدين قلعتها المايوه من فوق ونزلته لغاية وسطها وايديا اللى ماسكة البز نزلت لكسها وفضلت ادعكه وهى فى اللحظة دى ارتاحت جدا وقالتلى يلا انا عايزاك حكه عليا
وفتحت رجليها وشدتنى وقالتلى يلا حكه وبقيت بين رجليها وقلتلها نزلى المايوه ، نزلته وشاورتلى يلا وبقيت احك زيبى على كسها شوية وابوسها من بوقها شوية والحس كسها الطعم شوية وشعر ميار مفروش على النجيلة وكأنى باحلم حلم جميل جدا وفضلت احك زيبى على كس ميار لغاية ما نزلتهم وارتحت شوية على النجيلة وبقيت ابص على عيون ميار الجميلة وكأنى فى حلم وبعد شوية طلبت منى ميار انى انام عليها تانى واستجبت لها وفضلت احك زيبى على كس ميار لغاية ما ارتاحت وشبعت وانا كمان نزلتهم لتانى مرة ، وروحنا بايسين بعض اطول بوسة وما كانتش عايزة تسيبنى وفضلت حضنانى بس كان الوقت أتأخر وقلتلها تلبس وننزل البيسين نتشطف ونرجع الفيلا تانى
ميار كانت اخت من سبع اخوات بنات بنفس تيب وش ميار وتقريبا نفس الجسم المغرى الجميل ده
كان من سنتين زرت عمو فهمى ابن عمة بابا فى فيلته بره اسكندرية ، فيلته كانت كبيرة جدا وجميلة ، هناك قدرت اتعرف على ميار من قرب وتكون ليا تجربة جميلة جدا وممتعة معاها ، تجربة مزيج من الجنس والحب ، طبعا احضان بس لانها بنت ، لكن الاحضان والحك ده عندى كفاية ومشبع جدا ومش ضرورى عندى انى ادخل بتاعى
فيلا عمى فهمى كانت كبيرة وحواليها جنينة كبيرة جدا مليانة اشجار كبيرة وصغيرة وكان فيها حمام سباحة جميل جدا متدرج وحواليه احواض زهور وشجر صغير
كانوا البنات حلوين جدا ولبسهم كان دايما جميل وقصير وضيق واردافهم فى منتهى الجمال وهما لابسين الجيبات الضيقة القصيرة وبلوزاتهم بيكونوا دايما فاتحين زرارين منها وبيكون جزء من بزازهم باينة
عشان كده كنت بافرح جدا لما بنتبادل الزيارات مع عمى فهمى ، مرة نزوره فى فيلته الكبيرة ومرة هما يزورونا فى فيلتنا لكن اجمل ايام لما بنروح نقضى مع بعض الصيف فى مطروح.
كنا قررنا نزورهم فى فيلتهم فى الصيف وروحنا ورحبوا بينا والبنات بيحبوا يبوسونا انا واخويا الصغير ، هو 23 سنة ، لكن كنا طبعا بناخده على انه شىء عادى لغاية ما نكون لوحدنا مع البنات ، هو كان على علاقة بأخت ميار الكبيرة بس ميار ما كانتش تعرف.
فى يوم من ايام الزيارة بعد المغرب ميار واخواتها نزلوا من قوضهم بالمايوهات وكانوا رايحين البيسين وقالولنا نيجى معاهم عشان نلعب شوية على البيسين واحنا طبعا وافقنا
نزلنا البسين وبقينا نسابق بعض فى العوم ونطلع من البيسين ونقسم نفسنا فريقين ونلعب كورة طايرة وننزل على بعض واضرب طيز ميار واخواتها وهما عمالين يضحكوا.
تعبنا شوية وقعدنا نستريح على النجيلة واخوات ميار كانوا عارفين انى باحبها وسابوا لنا الجو شوية وقعدنا انا وهى على كراسى بحر ممددين فى الهوا شوية وبعدين قولتلها يلا بينا نتمشى شوية
بس الوقت ابتدى يبقى ليل واحنا بنتمشى ميار بقت تلمس دراعى بصوايعها وتحسس على دراعى وصدرى بس انا ما كنتش مهتم قوى لانى كنت تعبت من اللعب
كان كل اخواتها دخلوا الفيلا وحسبنا ان ما فيش حد غيرنا لكن واحنا بنتمشى إتفاجئنا بمنظر أثارنا احنا الاتنين جدا
لقيت اخويا الصغير ورا شجر صغير نايم على اخت ميار الكبيرة وهو بين رجليها الاتنين وعمال يحك زبه على كسها وهى ترفع وسطها وتحك كسها على زبه وواضح ان الاتنين فى منتهى السعادة
هما ما حسوش بينا لما شفناهم وفضلوا مستمرين بس مشينا عشان ما نزعجهمش وبقيت انا وميار نبص لبعض ونبتسم وعديناهم من غير ما يحسوا بينا وروحنا مكان تانى جوه الجنينة
بس احنا الاتنين كنا فى غاية الاثارة من المنظر اللى شفناه وكأننا اتفقنا من غير كلام ان احنا كمان نعمل مع بعض ومن غير ما حد يقول للتانى كلام لقيت ميار واحنا بنتمشى حطت ايديها على صدرى ووقفتنى وحطت ايديها على رقبتى وضغطت عليا عشان انحنى وتبوسنى من بوقى وانا استجبت لها وحضنتها من وسطها ورفعتها وبوستها من بوقها بوسة طويلة شربت فيه اجمل عسل من بوق ميار
وبعدين نزلتها وانا بانزلها خليت كسها يحك على زيبى وكنت من المغرب لابس الشورت وميار لابسة المايوه ، لما نزلتها وخليت زيبى يحك على كسها هى كمان قدمت كسها ناحية زيبى وبقت تحكه فوق وتحت ، وما قدرناش نسيب بعض ، انا قلعت الشورت وهى فضلت بالمايوه وبتبتسم ، حضنتها وزيبى ابتدى يقف وعمال انزل لتحت واحك زيبى على كسها وهى لابسة المايوه وهى تغمض عينها وتحك كسها على زيبى ، وابوسها من رقبتها والحس رقبتها لحس طوووويل وبطىء وهى تقول آآآآآآآآآآه بصوت واطى جدا بصوت انسان فى قمة المتعة
وبعدين نيمتها على النجيلة تحت الشجر الصغير وبوستها ومسكت بزها ، كان بز مشدود وصغير وحسيت ان ميار ارتاحت جدا لما مسكت بزها وحطت ايديها على ايدى اللى ماسكة البز وضغطت بايديها على ايدى وخلتنى اضغط على بزها اكتر
بقيت ابوسها وانا ايديا على بزها وانزل ابوس بزها التانى وبعدين قلعتها المايوه من فوق ونزلته لغاية وسطها وايديا اللى ماسكة البز نزلت لكسها وفضلت ادعكه وهى فى اللحظة دى ارتاحت جدا وقالتلى يلا انا عايزاك حكه عليا
وفتحت رجليها وشدتنى وقالتلى يلا حكه وبقيت بين رجليها وقلتلها نزلى المايوه ، نزلته وشاورتلى يلا وبقيت احك زيبى على كسها شوية وابوسها من بوقها شوية والحس كسها الطعم شوية وشعر ميار مفروش على النجيلة وكأنى باحلم حلم جميل جدا وفضلت احك زيبى على كس ميار لغاية ما نزلتهم وارتحت شوية على النجيلة وبقيت ابص على عيون ميار الجميلة وكأنى فى حلم وبعد شوية طلبت منى ميار انى انام عليها تانى واستجبت لها وفضلت احك زيبى على كس ميار لغاية ما ارتاحت وشبعت وانا كمان نزلتهم لتانى مرة ، وروحنا بايسين بعض اطول بوسة وما كانتش عايزة تسيبنى وفضلت حضنانى بس كان الوقت أتأخر وقلتلها تلبس وننزل البيسين نتشطف ونرجع الفيلا تانى