raksakwa
04-12-2018, 02:26 AM
قصة لا اعرف هل تنتمي الى جنس المحارم ام الى قسم اللوااط ام انها لا تنتمي ابدا الى هذا الموقع المثير الذي يجعلنا نطلق العنان لحرياتنا الشهوانية
قصتي حدثت عندما كان عمري اربغ سنوات عندما كنت في سن البراءة عندما كنت ورقة بيضاء لا تعرف معنى الظلم’ معنى الكذب ولا تعرف الا ماهو اجابي وجميل
كنت ولازال اعيش في منزل يتقاسمه جميع اعمامي. انا اسميه منزلا لكن عقلي الباطن يراه جحيما او اشد من ذلك بكثير
كنت صغيرا العب واكتشف الحياة كنت لازلت اجمع الذكريات اتذكر اشجار البرتقال وبراعمهاـ اتذكر ضحكات عائلتي في الايام الجميلة كما اتذكر حزنهم في الايام الكئيبة .
لكن اشد ذكرى حاول عقلي قمعها لكن روحي تمسكت بها ، هي ذلك اليوم الذي كنت فيه في غرفة كبيرة واسعة بعيدة عن الجميع، وجدت ابن عمي الذي يكبرني سنا بكثير و يحمل نفس اسمي هناك، طلبت منه ان يعطيني نوعا من الحلوى كان منتشرا انذاك
قال لي ساشتري لك فيما بعد لكن تعال معي الان، لا اذكر بعدها الا الظلام، اذكر نفسي واقفا مجردا من سروالي وذلك الوحش خلفي. ادخل عضوه في مؤخرتي، ولم اشعر الى بجرعة من البول تصعد الى معدتي.لحظتها خرجت روحي من جسدي اخبرني بان لا اخبر احدا اخبرني بان لا اقول لاحد ما حدث بيننا والا لن يفي بوعده مرضت بعدها بايام، يوما مرت السنة الخامسة من عمري اشعر بالغثيان من نفسي اشعر بالندم، اشعر بالخجل مرت سنوات ومحيت تلك الذاكرة من عقلي، حدث الكثير بعد تلك السنة، عشت حياتي احارب الوسواس القهري الذي اصابني االى ان استسلمت يوم امس لاني لم اجد حلا اخر ، لقد استسلمت وصرت مجنونا
شكر خاص للقائمين بهذا المنتدى الرائع
قصتي حدثت عندما كان عمري اربغ سنوات عندما كنت في سن البراءة عندما كنت ورقة بيضاء لا تعرف معنى الظلم’ معنى الكذب ولا تعرف الا ماهو اجابي وجميل
كنت ولازال اعيش في منزل يتقاسمه جميع اعمامي. انا اسميه منزلا لكن عقلي الباطن يراه جحيما او اشد من ذلك بكثير
كنت صغيرا العب واكتشف الحياة كنت لازلت اجمع الذكريات اتذكر اشجار البرتقال وبراعمهاـ اتذكر ضحكات عائلتي في الايام الجميلة كما اتذكر حزنهم في الايام الكئيبة .
لكن اشد ذكرى حاول عقلي قمعها لكن روحي تمسكت بها ، هي ذلك اليوم الذي كنت فيه في غرفة كبيرة واسعة بعيدة عن الجميع، وجدت ابن عمي الذي يكبرني سنا بكثير و يحمل نفس اسمي هناك، طلبت منه ان يعطيني نوعا من الحلوى كان منتشرا انذاك
قال لي ساشتري لك فيما بعد لكن تعال معي الان، لا اذكر بعدها الا الظلام، اذكر نفسي واقفا مجردا من سروالي وذلك الوحش خلفي. ادخل عضوه في مؤخرتي، ولم اشعر الى بجرعة من البول تصعد الى معدتي.لحظتها خرجت روحي من جسدي اخبرني بان لا اخبر احدا اخبرني بان لا اقول لاحد ما حدث بيننا والا لن يفي بوعده مرضت بعدها بايام، يوما مرت السنة الخامسة من عمري اشعر بالغثيان من نفسي اشعر بالندم، اشعر بالخجل مرت سنوات ومحيت تلك الذاكرة من عقلي، حدث الكثير بعد تلك السنة، عشت حياتي احارب الوسواس القهري الذي اصابني االى ان استسلمت يوم امس لاني لم اجد حلا اخر ، لقد استسلمت وصرت مجنونا
شكر خاص للقائمين بهذا المنتدى الرائع