تكميم
06-30-2018, 07:25 PM
هذه القصة لكاتب امريكي نشرها في الصحف الأمريكية أثارت ضجة عارمة في الأوساط الشعبية
وانا أصيغها لكم بطريقتي المتواضعة الأنثى أم النمر
ثلة من الحراس ألقت القبض على تلك الخادمة لتنال عقابها الذي أمرت به ابنة قيصر روما
بسبب كلامها البريء مع ذاك العبد الرقيع من بلاد الغال مع ان ذلك لا يستدعي الجلد فقد نالت
السياط من جلدها ولحمها حتى وصلت الى عظامها تركها الحراس كقطعة قماش مقوقعة على الأرض
وهناك من يسأل ما ذنب تلك المسكينة لتلقى هذا الظلم الذي لا يرضاه أحد صديق كان ام عدو
ذنبها انها اشعلت غيرة أبنة القيصر تلك المرأة المتسلطة الشرسة التي لاتعرف أهواءها حدود
فاذا حال احدهم بينها وبين رغباتها سالت الدماء وزهقت الأرواح هذه هي ابنة القيصر أنانية
لأبعد الدرجات لكنها أمراة عاشقة لذاك العبد الوضيع من بلاد الغال والمعروف عن الرجال
الغاليين أنهم فنانين في امتاع النساء يتقنون كل اساليب المضاجعة وركوب السراير
لتصبح مدمنة على قضيبه يفترعها كلما طاب لها الهوى وتمر الأيام على هذه الحال
الى أن وقع المحظور وعرف القيصر بما يحدث في مخدع ابنته استشاط غضبا وأمر بقطع
رأس العبد الوضيع وهنا وقفت ابنته مهددة اياه بقتل نفسها اذا هو قطع راس حبيبها
دهش القيصر من تصرف ابنته واستدرك حجم الأمر الذي وصلت اليه ابنته فقال لها
- حسنا ان أمر الأعدام قد صدر لا رجعة عنه لكن سأعطيه فرصة للنجاة
- وما هي فرصة نجاته
- غدا في حلبة المصارعة اقدمه على انه لص وسارق وايضا أذكر بانتصاراته في حلبة المصارعة
واجبره على ان يختار بين بابين مغلقين باب فيه نمرجائع والثاني فيه ابنة حاكم من بلاده أسرناها
وقت الحرب ومعها سيف خشبي/ اشارة الى حريته /
- وافقت ابنته على مضض وعرفت انها وقعت في أمرين أحلاهما مر
اما ان ترى حبيبها بين انياب النمر أو تراه بين احضان غيرها
عزمت أمرها وأخذت قرارها بحكم موقعها استطاعت ان تعرف اي باب يخبئ النمر واي
باب يخبئ الأنثى
في اليوم الموعود جلس القيصر وابنته في المنصة الملكية
دخل العبد الى حلبة المصارعة عارفا ما ينتظره مركزا نظره على حبيبته
وقف القيصرليعلن الأمر في هذه الأثناء ابنة القيصر واضعة ساعديها على مساند الكرسي الملكي
رفعت سبابة يدها اليمنى وأدارتها نحو اليمين اشارة للباب اليميني
لاحظ العبد الاشارة واتجه للباب اليميني ليفتحه أدار القفل وفتح0 الباب
هنا انها الكاتب قصته بسؤال يا ترى ماذا وجد ذاك العبد داخل الباب
وهذا السؤال الذي أثارضجة في الأساط الشعبية
وانا أسأل كاتبات المنتدى ايهما له الغلبة في حالتنا هذه
الغيرة ام الأنسانية
وانا أصيغها لكم بطريقتي المتواضعة الأنثى أم النمر
ثلة من الحراس ألقت القبض على تلك الخادمة لتنال عقابها الذي أمرت به ابنة قيصر روما
بسبب كلامها البريء مع ذاك العبد الرقيع من بلاد الغال مع ان ذلك لا يستدعي الجلد فقد نالت
السياط من جلدها ولحمها حتى وصلت الى عظامها تركها الحراس كقطعة قماش مقوقعة على الأرض
وهناك من يسأل ما ذنب تلك المسكينة لتلقى هذا الظلم الذي لا يرضاه أحد صديق كان ام عدو
ذنبها انها اشعلت غيرة أبنة القيصر تلك المرأة المتسلطة الشرسة التي لاتعرف أهواءها حدود
فاذا حال احدهم بينها وبين رغباتها سالت الدماء وزهقت الأرواح هذه هي ابنة القيصر أنانية
لأبعد الدرجات لكنها أمراة عاشقة لذاك العبد الوضيع من بلاد الغال والمعروف عن الرجال
الغاليين أنهم فنانين في امتاع النساء يتقنون كل اساليب المضاجعة وركوب السراير
لتصبح مدمنة على قضيبه يفترعها كلما طاب لها الهوى وتمر الأيام على هذه الحال
الى أن وقع المحظور وعرف القيصر بما يحدث في مخدع ابنته استشاط غضبا وأمر بقطع
رأس العبد الوضيع وهنا وقفت ابنته مهددة اياه بقتل نفسها اذا هو قطع راس حبيبها
دهش القيصر من تصرف ابنته واستدرك حجم الأمر الذي وصلت اليه ابنته فقال لها
- حسنا ان أمر الأعدام قد صدر لا رجعة عنه لكن سأعطيه فرصة للنجاة
- وما هي فرصة نجاته
- غدا في حلبة المصارعة اقدمه على انه لص وسارق وايضا أذكر بانتصاراته في حلبة المصارعة
واجبره على ان يختار بين بابين مغلقين باب فيه نمرجائع والثاني فيه ابنة حاكم من بلاده أسرناها
وقت الحرب ومعها سيف خشبي/ اشارة الى حريته /
- وافقت ابنته على مضض وعرفت انها وقعت في أمرين أحلاهما مر
اما ان ترى حبيبها بين انياب النمر أو تراه بين احضان غيرها
عزمت أمرها وأخذت قرارها بحكم موقعها استطاعت ان تعرف اي باب يخبئ النمر واي
باب يخبئ الأنثى
في اليوم الموعود جلس القيصر وابنته في المنصة الملكية
دخل العبد الى حلبة المصارعة عارفا ما ينتظره مركزا نظره على حبيبته
وقف القيصرليعلن الأمر في هذه الأثناء ابنة القيصر واضعة ساعديها على مساند الكرسي الملكي
رفعت سبابة يدها اليمنى وأدارتها نحو اليمين اشارة للباب اليميني
لاحظ العبد الاشارة واتجه للباب اليميني ليفتحه أدار القفل وفتح0 الباب
هنا انها الكاتب قصته بسؤال يا ترى ماذا وجد ذاك العبد داخل الباب
وهذا السؤال الذي أثارضجة في الأساط الشعبية
وانا أسأل كاتبات المنتدى ايهما له الغلبة في حالتنا هذه
الغيرة ام الأنسانية