Ahmed Baggio
07-06-2018, 03:55 AM
انا اسمي احمد عندي 30 سنة، انا كنت شخص عادي بميل للستات و كانت اكتر حاجة بتلفت نظري في اي ست جمال طيزها و يمكن دي اكتر حاجة كنت ببص عليها لما اشوف اي بنت او ست ، وعمري ما كنت اتخيل اني ممكن اميل لراجل ليه زبر و ليه شعر في جسمه ولو اني لحد دلوقتي مبحبش انيك راجل عنده شعر في جسمه ، لحد ما جه اليوم اللي غيرني و خلاني شخص تاني وبقيت بحبك انيك اي حد سواء بنت او ولد.
بدأت الحكاية لما كنت في محطة المترو و كان الرصيف زحمة شويه و كان واقف قدامي ولد عنده حوالي 20 سنة وكانت لابس تي شيرت و بنطلون تريننج و لفت نظري طيزه اللي كانت مدورة بس محطتش في بالي والمترو مكنش لسه وصل ،و لقيت الولد بص وراه و شافني وانا طويل و اسمر و جسمي متناسق و راح ابتسم ليا فأنا ابتسمت ليه ومكانش في بالي اي حاجة الا اني برد مجاملته ليا و مفيش دقيقة و المترو جه و ركبنا المترو و كان زحمة شويه و بعد اول محطة عدت و نزل ناس و انا عادتي اني بحب اكون ناحية الباب الخلفي علشان تخبيط الناس في رجلي و لما رجعت لورا ناحيةة الباب قام الولد و بالمناسبة هو اسمه ايمن ، رجع و بقي قريب مني و في وسط الزحمة لقيت ايد بتمسك زبري وهو كانت منتصب و حسيت بكهربا مشيت في جسمي و مبقتش عارف ابعد الايد اللي مش شايفها ولا اسيبه يكمل وهو بيحضن زبري بايده وبين الحيرة اللي انا فيها قررت انها فرصة ممكن متتكررش تاني ، وسيبته يكمل وهو عمال يلعب في زبري و انا مش عارف مين ده ولقيت ايمن بصلي و راح ابتسم و غمزلي فعرفت ان هو اللي بيحسس علي زبري و مفيش شويه وعدلت وقفتي و حطيتي ايدي علي طيزه المدورة اللي زي المانجا و كان نفسي ادخل ايدي جوه البنطلون و ابعبصه في خرمه بس قلقت حد ياخد باله ، و غمزت لايمن لما المحطة اللي انا نازل فيها قربت علشان ينزل معايا وفعلا ايمن مكدبش خبر ونزل معايا و قعدنا جوه المخطة و بدأنا نتعرف علي بعض و قولتله انه ييجي معايا البيت علشان اهلي كانوا مسافرين الصعيد و كانوا هيقعدوا شهرين وكنا هنبقي في البيت لوحدنا لكن ايمن قالي بلاش و خلينا نتعرف علي بعض اكتر ووافق و اخدت رقمه تليفونه و وفي الليلة دي مبقتش عارف انام و بقت طيز ايمن شاغلة تفكيري فقمت فتحت الكمبيوتر و دخلت اتفرج علي فيديوهات شواذ و تخيلت زبري في طيز ايمن وتاني يوم اتصلت بأيمن و عبرتله عن اشتياقي لطيزه وحاولت اقنعه انه ميخافش مني و الفرصة دي كويسة اننا نقضي مدة حلوة مع بعض خصوصا ان اهلي قدامهم شهر ونص علي ما يرجعوا من السفر و فعلا ايمن اقتنع و قالي خلاص اجيلك يوم الخميس و انا كنت مستني علي نار يوم الخميس علشان امتع الطيز دي و اطفي نار زبري اللي مهيجني علي اي حد ، وقبل يوم الخميس جه في تفكيري اخلي ايمن يلبس هدوم حريمي و فعلا نزلت اشتريت قميص نوم و سليب فتله لايمن و حسيت ان هتكون اخلي حاجة ممكن نبدأ بيها يومنا ، و في اليوم المنتظر ايمن اتصل بيا و نزلت قابلته عند الموقف اللي في المنطقة و اول لما وصلنا البيت بدأت افرجه علي الشقة و قولتله خش خد دش و انا محضرلك مفاجأة لما تخرج و فعلا دخل ايمن اخد دش و لما خرج غمضت عينه و اخدته علي اوضتي و زبري كان لازق في طيزه و هجت عليه اوي بس قلت اتقل و امسك نفسك شويه و اول لما وصلنا السرير بعدت ايدي عن عينه و قولتله ايه رأيك في القميص والفتله ده راح وطي ومسك القميص و قالي اول مرة البس قميص بس مش خسارة فيك و دخلت اخد دش انا كمان و اول لما خرجت شوفت احلي جسم في قميص نوم في حياتي و رحت مسكت ايده و لفيته و قولتله ايه يا حبيبي الجمال ده وقالي يعني عجبتك قولتله انا مش هرد ، رحت ماسك ايده و حطيتها علي زبري و كان منتصب اول و حسيته هيفرتك البوكسر و قولتله هو اللي رد عليك و رحت بايس ايمن من شفايفه و بقيت اعض فيها و الحس لسانه في هياج شديد و اعصر في طيزه و العب في خرمه وشفايفي علي شفايفه ، قام ايمن قالي استني و راح زقني علي السرير و نزل مص في زبري و مفيش خمس دقيقة الا و قذفت و لقيت ايمن بيلحس في اللبن بتاعي اللي نازل من زبري و لما شفته بيعمل كده خلي نار تشعلل في زبري و مفيش دقيقتين الا ولقيت زبري واقف تاني المرة دي رحت هجمت علي ايمن و بقيت ابوس فيه اوي و احضنه وهو بيضحك و يتمايع ولا احسن لبوة مع اسد و لفيته وحضنته من ورا و بقيت بقفش في بزازه اللي مكانتش كبيرة و زبري لازق فيه و رحت منيمه علي السرير علي بطنه و بقيت ابوس في طيزه و ضهره و اقوله ظيزك حلوة اوي يا حبيبي قالي كنت خايف متعجبكش قولتله الطيز البيضة المدورة دي تعجب اي راجل ولو ست شافتها هيطلع ليها زبر علشان تنيكها و حطيت ريقي علي صباعي و بدأت ادخل صباعي في طيز ايمن اللي كان باين انها مش اول مرة ليه وهو عمال يقول اوف و اااااح و براحه علي طيزي قولتله الطيز العسل دي لازم افرتكها و اشقها و بقيت اضرب فيها لحد ما احمرت وكأنه عامل ليها مكياج علشان دخلته مع ان طيزه مش محتاجة خالص تتزين او يحصل فيها حاجة تاني و رحت مدخل راس زبري في طيزه وهو بيتمايع اوي تحتي و بقيت ادخل شويه و رزعته مرة واحدة راح صرخ رحت مقرب علي ودنه و قولتله براحه احسن الجيران تسمع و رحت لاعب بلساني علي ودنه و حسيت الحركة دي هيجته اكتر وهيجتني لما شفته بيسيح اول و بقيت زي الطور الهايج بدخل و اخرج و هريت طيزه و قلبته علي ضهره و حطيته رجله علي كتفي وبقيت فاتح رجليه الملبن و بدخل زبره في طيزه وهو بيطلع اهات بتجنني اوي ووطت عليه بجسمي و حضنته اوي و بقيت ادخل زبري و اخرجه حوالي عشر دقايق لحد ما حسيت اني هجيبهم رحت قلبته علي بطنه و دخلته تاني فيه و ملحقتش اقوله انزلهم فين و قذفت لبني جواه و انا بقيت اتشنج و ابوس في ضهره و رقبته وهو بيقول ااااح لبنك سخن اوي و كنت عاوز الحسه قولتله طيزك جننتني اوي و بقيت نايم عليه حوالي دقيقتين و قمت وقفته و بقيت ادخل صوابعي في طيزه وهو واقف و انزل منها اللبن بتاعي و احط صوابعي في بوقه علشان يدوق لبني وهو ممزوج بعسل طيزه و كان نفسي يبات معايا علشان لسه المتعة مخلصتش لكن قالي الايام جايه كتير علشان اتاخرت و مش هينفع يبات بره البيت و اتكررت اللقاءات لحد ما اهلي جم وبقيت انيك ايمن كل ما البيت بيفضي ودي كانت بدايتي في عشق السوالب و البنوتي رغم اني ما زلت بعشق البنات
بدأت الحكاية لما كنت في محطة المترو و كان الرصيف زحمة شويه و كان واقف قدامي ولد عنده حوالي 20 سنة وكانت لابس تي شيرت و بنطلون تريننج و لفت نظري طيزه اللي كانت مدورة بس محطتش في بالي والمترو مكنش لسه وصل ،و لقيت الولد بص وراه و شافني وانا طويل و اسمر و جسمي متناسق و راح ابتسم ليا فأنا ابتسمت ليه ومكانش في بالي اي حاجة الا اني برد مجاملته ليا و مفيش دقيقة و المترو جه و ركبنا المترو و كان زحمة شويه و بعد اول محطة عدت و نزل ناس و انا عادتي اني بحب اكون ناحية الباب الخلفي علشان تخبيط الناس في رجلي و لما رجعت لورا ناحيةة الباب قام الولد و بالمناسبة هو اسمه ايمن ، رجع و بقي قريب مني و في وسط الزحمة لقيت ايد بتمسك زبري وهو كانت منتصب و حسيت بكهربا مشيت في جسمي و مبقتش عارف ابعد الايد اللي مش شايفها ولا اسيبه يكمل وهو بيحضن زبري بايده وبين الحيرة اللي انا فيها قررت انها فرصة ممكن متتكررش تاني ، وسيبته يكمل وهو عمال يلعب في زبري و انا مش عارف مين ده ولقيت ايمن بصلي و راح ابتسم و غمزلي فعرفت ان هو اللي بيحسس علي زبري و مفيش شويه وعدلت وقفتي و حطيتي ايدي علي طيزه المدورة اللي زي المانجا و كان نفسي ادخل ايدي جوه البنطلون و ابعبصه في خرمه بس قلقت حد ياخد باله ، و غمزت لايمن لما المحطة اللي انا نازل فيها قربت علشان ينزل معايا وفعلا ايمن مكدبش خبر ونزل معايا و قعدنا جوه المخطة و بدأنا نتعرف علي بعض و قولتله انه ييجي معايا البيت علشان اهلي كانوا مسافرين الصعيد و كانوا هيقعدوا شهرين وكنا هنبقي في البيت لوحدنا لكن ايمن قالي بلاش و خلينا نتعرف علي بعض اكتر ووافق و اخدت رقمه تليفونه و وفي الليلة دي مبقتش عارف انام و بقت طيز ايمن شاغلة تفكيري فقمت فتحت الكمبيوتر و دخلت اتفرج علي فيديوهات شواذ و تخيلت زبري في طيز ايمن وتاني يوم اتصلت بأيمن و عبرتله عن اشتياقي لطيزه وحاولت اقنعه انه ميخافش مني و الفرصة دي كويسة اننا نقضي مدة حلوة مع بعض خصوصا ان اهلي قدامهم شهر ونص علي ما يرجعوا من السفر و فعلا ايمن اقتنع و قالي خلاص اجيلك يوم الخميس و انا كنت مستني علي نار يوم الخميس علشان امتع الطيز دي و اطفي نار زبري اللي مهيجني علي اي حد ، وقبل يوم الخميس جه في تفكيري اخلي ايمن يلبس هدوم حريمي و فعلا نزلت اشتريت قميص نوم و سليب فتله لايمن و حسيت ان هتكون اخلي حاجة ممكن نبدأ بيها يومنا ، و في اليوم المنتظر ايمن اتصل بيا و نزلت قابلته عند الموقف اللي في المنطقة و اول لما وصلنا البيت بدأت افرجه علي الشقة و قولتله خش خد دش و انا محضرلك مفاجأة لما تخرج و فعلا دخل ايمن اخد دش و لما خرج غمضت عينه و اخدته علي اوضتي و زبري كان لازق في طيزه و هجت عليه اوي بس قلت اتقل و امسك نفسك شويه و اول لما وصلنا السرير بعدت ايدي عن عينه و قولتله ايه رأيك في القميص والفتله ده راح وطي ومسك القميص و قالي اول مرة البس قميص بس مش خسارة فيك و دخلت اخد دش انا كمان و اول لما خرجت شوفت احلي جسم في قميص نوم في حياتي و رحت مسكت ايده و لفيته و قولتله ايه يا حبيبي الجمال ده وقالي يعني عجبتك قولتله انا مش هرد ، رحت ماسك ايده و حطيتها علي زبري و كان منتصب اول و حسيته هيفرتك البوكسر و قولتله هو اللي رد عليك و رحت بايس ايمن من شفايفه و بقيت اعض فيها و الحس لسانه في هياج شديد و اعصر في طيزه و العب في خرمه وشفايفي علي شفايفه ، قام ايمن قالي استني و راح زقني علي السرير و نزل مص في زبري و مفيش خمس دقيقة الا و قذفت و لقيت ايمن بيلحس في اللبن بتاعي اللي نازل من زبري و لما شفته بيعمل كده خلي نار تشعلل في زبري و مفيش دقيقتين الا ولقيت زبري واقف تاني المرة دي رحت هجمت علي ايمن و بقيت ابوس فيه اوي و احضنه وهو بيضحك و يتمايع ولا احسن لبوة مع اسد و لفيته وحضنته من ورا و بقيت بقفش في بزازه اللي مكانتش كبيرة و زبري لازق فيه و رحت منيمه علي السرير علي بطنه و بقيت ابوس في طيزه و ضهره و اقوله ظيزك حلوة اوي يا حبيبي قالي كنت خايف متعجبكش قولتله الطيز البيضة المدورة دي تعجب اي راجل ولو ست شافتها هيطلع ليها زبر علشان تنيكها و حطيت ريقي علي صباعي و بدأت ادخل صباعي في طيز ايمن اللي كان باين انها مش اول مرة ليه وهو عمال يقول اوف و اااااح و براحه علي طيزي قولتله الطيز العسل دي لازم افرتكها و اشقها و بقيت اضرب فيها لحد ما احمرت وكأنه عامل ليها مكياج علشان دخلته مع ان طيزه مش محتاجة خالص تتزين او يحصل فيها حاجة تاني و رحت مدخل راس زبري في طيزه وهو بيتمايع اوي تحتي و بقيت ادخل شويه و رزعته مرة واحدة راح صرخ رحت مقرب علي ودنه و قولتله براحه احسن الجيران تسمع و رحت لاعب بلساني علي ودنه و حسيت الحركة دي هيجته اكتر وهيجتني لما شفته بيسيح اول و بقيت زي الطور الهايج بدخل و اخرج و هريت طيزه و قلبته علي ضهره و حطيته رجله علي كتفي وبقيت فاتح رجليه الملبن و بدخل زبره في طيزه وهو بيطلع اهات بتجنني اوي ووطت عليه بجسمي و حضنته اوي و بقيت ادخل زبري و اخرجه حوالي عشر دقايق لحد ما حسيت اني هجيبهم رحت قلبته علي بطنه و دخلته تاني فيه و ملحقتش اقوله انزلهم فين و قذفت لبني جواه و انا بقيت اتشنج و ابوس في ضهره و رقبته وهو بيقول ااااح لبنك سخن اوي و كنت عاوز الحسه قولتله طيزك جننتني اوي و بقيت نايم عليه حوالي دقيقتين و قمت وقفته و بقيت ادخل صوابعي في طيزه وهو واقف و انزل منها اللبن بتاعي و احط صوابعي في بوقه علشان يدوق لبني وهو ممزوج بعسل طيزه و كان نفسي يبات معايا علشان لسه المتعة مخلصتش لكن قالي الايام جايه كتير علشان اتاخرت و مش هينفع يبات بره البيت و اتكررت اللقاءات لحد ما اهلي جم وبقيت انيك ايمن كل ما البيت بيفضي ودي كانت بدايتي في عشق السوالب و البنوتي رغم اني ما زلت بعشق البنات