الزير الاسود
07-09-2018, 04:34 PM
دى قصتى الحقيقية
بداية الحكاية قبل الجواز وكانت شهوتى عالية جدا وجسمى فاير وطول الوقت عايزة اتناك ونفسى فى اى راجل يركبنى وينيكنى ويفشخنى وكنت زى كل البنات بمارس العادة السرية من وانا عندى ظ،ظ¤ سنة واتعلمت الحاجات دى بدرى بسبب جسمى الهايج وبلوغى المبكر مقارنة بأقرنائى من البنات لدرجة انى كنت إبان وسطهم اكبر منهم فى السن بسبب بزازى اللى كبروا جدا وطيازى اللى كانت بتهبل البنات قبل الشباب حتى المدرسين والمدرسات كانوا ملاحظين ده ومنهم اللى حاول يلمس بزازى أو يحك فى طيزى وكنت بحس بغليان لما حد يحك كوعه فى بزى أو يلمس طيزى فى المواصلات
ولما كبرت شوية بدأت اشوف اللقطات فى الافلام العربى والاجنبى واهيج وامارس عادتى السرية وادخل اقفل على نفسى الحمام أو أوضة نومى واقعد بالساعات وانا بدعك فى كسى لحد ما انهار من كتر التنزيل
ودخلت فى مرحلة النت والافلام السكس والقصص ووصلت لمرحلة الادمان الحقيقى وكنت على احر من الجمر ومستنية اللحظة اللى هتجوز فيها وجوزى يفتح كسى عشان ابقى براحتى واطلع النار اللى جوايا
واخيرا اتجوزت وجوزى فى الاول كنت بحس أنه بارد ومش بيحب السكس زيى وكنت بحاول اثيره وهو ولا هنا
فقررت انى اعيش حياتى براحتى ورجعت امارس عادتى مرة تانية واقرأ قصص سكس وكان بيثيرنى قصص الاغتصاب وكنت دائما بتخيل أنى بتعرض للإغتصاب ، أما الافلام فكنت دائما افضل افلام الزنوج وازبارهم الكبيره السودة بحكم جسمى الشاهق البياض وكنت بفضل الافلام اللى اكتر من راجل بينيك واحدة وكنت بتخيل ابطال الافلام وهما بينيكوا جسمى الابيض المربرب وبيهروا كسى وطيزى وامارس عادتى اللى اختلفت تماما بعد ما انفتحت
وقررت انى اشارك جوزى خيالاتى وقراءة القصص ونشوف افلام مع بعض ،
بدأت بطريقة غير مباشرة المح لجوزى عن القصص ولقيت استجابة سريعه بدرجة غير متوقعه واتجرأ هو كمان وبقينا بنتفرج على افلام مع بعض
وبقينا نقرأ القصص مع بعض ونمارس عادتنا قبل النيك وكانت متعة ما بعدها متعه لما امارس العادة السرية ادام جوزى وشوية شوية بدأت اتجرأ واحكيله عن خيالاتى وانا بمارس العادة السرية واحكيلة ازاى الرجالة اغتصبتنى واتجرأت اكتر وحكيتله عن اشخاص نعرفهم زى جارنا وازاى اتحرش بيا فى الاسانسير ومسك بزازى و خبط على بابى وهو مش موجود وناكنى وصاحبه المقرب ازاى ناكنى وفشخ كسى بزبره الكبير وهو فى الشغل وفعلا جارنا ده اتحرش ليا فى الاسانسير وبيبصلى بصات كلها شهوة بس طبعا جوزى معرفش
واحكيله وانا بلعب فى زبره وامصله عن أصحابه ازاى ناكونى ادامه واحد ورا التانى وحبلونى وانى حامل من جارنا وان اللى فبطنى مش ابنه والحكايات دى كانت بتثيرنى جداااا وبالذات لما جوزى يجارينى فيها ويحكيلى هو كمان عن قصص الشراميط اللى كان بينيكهم فى الحقيقة هو وأصحابه وعن جارته القديمة اللى كان بينيكها من ورا جوزها وكنت رغم كل ده بحس بغيرة واقوله ان جوزها هو كمان ناكنى من وراك وان زبره اكبر من زبرك عشان اغيظه رغم انى عمرى ما شفته
وحياتى بقت كلها سكس فى سكس وبقيت بتعمد ابص على ازبار الرجالة واتخيل شكل ازبارهم واحجامها وازاى بينيكوا زوجاتهم ولو ناكونى هيبقى ايه شعورهم وانا تحتهم
وعلمته السكس وعلمته ازاى يمتعنى رغم ان كان له تجارب كتير قبل الجواز
وحاليا بنتكلم عن تبادل مع زوجين ، وساعات بنتخيل صاحب جوزى ومراته معانا وجوزى ينيكها وصاحبه ينيكنى لأنه بصراحة عاجبنى ونفسى انام تحته وينيكنى وبرضه جوزى ميعرفش ومتخيل أنه مجرد كلام عشان اثيره
ولو دا حصل هحكيلكم فورا
بداية الحكاية قبل الجواز وكانت شهوتى عالية جدا وجسمى فاير وطول الوقت عايزة اتناك ونفسى فى اى راجل يركبنى وينيكنى ويفشخنى وكنت زى كل البنات بمارس العادة السرية من وانا عندى ظ،ظ¤ سنة واتعلمت الحاجات دى بدرى بسبب جسمى الهايج وبلوغى المبكر مقارنة بأقرنائى من البنات لدرجة انى كنت إبان وسطهم اكبر منهم فى السن بسبب بزازى اللى كبروا جدا وطيازى اللى كانت بتهبل البنات قبل الشباب حتى المدرسين والمدرسات كانوا ملاحظين ده ومنهم اللى حاول يلمس بزازى أو يحك فى طيزى وكنت بحس بغليان لما حد يحك كوعه فى بزى أو يلمس طيزى فى المواصلات
ولما كبرت شوية بدأت اشوف اللقطات فى الافلام العربى والاجنبى واهيج وامارس عادتى السرية وادخل اقفل على نفسى الحمام أو أوضة نومى واقعد بالساعات وانا بدعك فى كسى لحد ما انهار من كتر التنزيل
ودخلت فى مرحلة النت والافلام السكس والقصص ووصلت لمرحلة الادمان الحقيقى وكنت على احر من الجمر ومستنية اللحظة اللى هتجوز فيها وجوزى يفتح كسى عشان ابقى براحتى واطلع النار اللى جوايا
واخيرا اتجوزت وجوزى فى الاول كنت بحس أنه بارد ومش بيحب السكس زيى وكنت بحاول اثيره وهو ولا هنا
فقررت انى اعيش حياتى براحتى ورجعت امارس عادتى مرة تانية واقرأ قصص سكس وكان بيثيرنى قصص الاغتصاب وكنت دائما بتخيل أنى بتعرض للإغتصاب ، أما الافلام فكنت دائما افضل افلام الزنوج وازبارهم الكبيره السودة بحكم جسمى الشاهق البياض وكنت بفضل الافلام اللى اكتر من راجل بينيك واحدة وكنت بتخيل ابطال الافلام وهما بينيكوا جسمى الابيض المربرب وبيهروا كسى وطيزى وامارس عادتى اللى اختلفت تماما بعد ما انفتحت
وقررت انى اشارك جوزى خيالاتى وقراءة القصص ونشوف افلام مع بعض ،
بدأت بطريقة غير مباشرة المح لجوزى عن القصص ولقيت استجابة سريعه بدرجة غير متوقعه واتجرأ هو كمان وبقينا بنتفرج على افلام مع بعض
وبقينا نقرأ القصص مع بعض ونمارس عادتنا قبل النيك وكانت متعة ما بعدها متعه لما امارس العادة السرية ادام جوزى وشوية شوية بدأت اتجرأ واحكيله عن خيالاتى وانا بمارس العادة السرية واحكيلة ازاى الرجالة اغتصبتنى واتجرأت اكتر وحكيتله عن اشخاص نعرفهم زى جارنا وازاى اتحرش بيا فى الاسانسير ومسك بزازى و خبط على بابى وهو مش موجود وناكنى وصاحبه المقرب ازاى ناكنى وفشخ كسى بزبره الكبير وهو فى الشغل وفعلا جارنا ده اتحرش ليا فى الاسانسير وبيبصلى بصات كلها شهوة بس طبعا جوزى معرفش
واحكيله وانا بلعب فى زبره وامصله عن أصحابه ازاى ناكونى ادامه واحد ورا التانى وحبلونى وانى حامل من جارنا وان اللى فبطنى مش ابنه والحكايات دى كانت بتثيرنى جداااا وبالذات لما جوزى يجارينى فيها ويحكيلى هو كمان عن قصص الشراميط اللى كان بينيكهم فى الحقيقة هو وأصحابه وعن جارته القديمة اللى كان بينيكها من ورا جوزها وكنت رغم كل ده بحس بغيرة واقوله ان جوزها هو كمان ناكنى من وراك وان زبره اكبر من زبرك عشان اغيظه رغم انى عمرى ما شفته
وحياتى بقت كلها سكس فى سكس وبقيت بتعمد ابص على ازبار الرجالة واتخيل شكل ازبارهم واحجامها وازاى بينيكوا زوجاتهم ولو ناكونى هيبقى ايه شعورهم وانا تحتهم
وعلمته السكس وعلمته ازاى يمتعنى رغم ان كان له تجارب كتير قبل الجواز
وحاليا بنتكلم عن تبادل مع زوجين ، وساعات بنتخيل صاحب جوزى ومراته معانا وجوزى ينيكها وصاحبه ينيكنى لأنه بصراحة عاجبنى ونفسى انام تحته وينيكنى وبرضه جوزى ميعرفش ومتخيل أنه مجرد كلام عشان اثيره
ولو دا حصل هحكيلكم فورا