afb122000
07-25-2018, 02:35 PM
SIZE="5"]اسمحولي افكركم بنفسي انا طارق خول مصري كبير في السن و بكتبلكم مذكراتي تحت اسم مذكرات خول مصري .
الاسبوع الماضي اتفقت مع واحد من موقع نسوانجي اني اقابله و نتعرف علي بعض و اروح معاه لو المكان عندو فاضي و رحت واستنيتو في شارع البحر الاعظم و فضلت واقف امام قهوة بلدي و دخلت علي واحد واقف و عرفتو بنفسي و مطلعش هو و اتكسفت و مشيت و كلمتو في التليفون طلع جه بعد ما مشيت فرجعتلو لقيتو هو مشي و فضلت اكلمو في التليفون لقيتو زعل و مرضاش يرجعلي المهم انا كانت الشهوه عندي زادت موووووت بعد ما حسيت اني خلاص هتناك رغم اني كنت لسة متناك من اسبوع فات المهم مطولش عليكم روحت البيت و انا متنكد اخر نكد و حاولت اتصل بحد من معارفي ينيكني ملقيتش و كانت محنة طيظي هتموتني المهم قلت ارجع زي زمان لما كنت بنزل اصطاد رجالة من شارع رمسيس و فعلا لبست بنطلون ابيض خفيف علي اللحم و قميص نبيتي مشجر و نزلت ركنت العربية في شارع رمسيس عند مستشفي الهلال و نزلت اتمشي و كانت الساعة حوالي 12 مساء و طبعا لغة النظرات اشتغلت وانا خبرة فيها علي فكرة لكن مكنش في رجالة زبيرة كتير المهم رحت فاتح زراير القميص لحد سرتي و طبعا انا بزازي كبيرة و حلمتها كبيرة فكان مظرهم مغري و لقيت واحد شاب حوالي 35 سنة لابس جلابيه بصلي و ضحك و راح رايح ناحية عمود الكوبري و عمل نفسو بيترتر و رفع الجلابية و وراني زبرو ... انا شفت كده لقيت طيظي بتاكلني و عايز اهرش فيها و حلمات بزازي وقفت و رحت مقرب منو لقيتو نزل الجلابية علي بال ما وصلت له رحت مقرب منو و قايلو
- ليه كده؟
+ ليه ايه؟
- داريتو ليه؟
+ عاجبك؟
- طبعا ... عندك مكان؟
+ علي طول كدة ... تعالي نتمشي شويه
و اتمشينا لحد ما وصلنا في ضهر نقابة المهندسين و كانت حركة العربيات و المشاة شبه معدومة و في شباك داخل لجوة لقيتو بيقعدني علي صور الشباك و بقيت قاعد و بقي في مستوي زبرو و راح مشلح الجلابية و قاللي بتعرف تمص المهم رحت واخد زبرو في بقيي و بقيت بمص و هو عمال يلعبلي في بزازي و يقرص فيها و فجأه لقيت زبر تاني جاي ناحية بقي و ببص لقيت اثنين شباب واقفين و مطلعين ازبارهم و بقيت بمص ليهم بالتناوب و هما ايدهم عمالة تلعب في بزازي و راح واحد منهم مخليني اوطي و ارفع طيظي عن الشباك و راح منزل البنطلون و بقت طيظي عريانة و قعد يضربني عليها و يبعبصني لحد ما ابو جلابية لقيتو راح ضاقر زبرو جامد في بقي و عرفت انو خلاص هينزل رحت معدولو علشان مفيش نقطة لبن تنزل برة بقي و بالتالي طيظي فلقست للي بيبعبصني و لقيت في مرة واحدة اللي في بقي نزلهم في بقي و اللي ورايا راح رازع زبرو في طيظي لحد ما حسيت بشعرتو بتخبط في فلقة طيظي و راح التالت حط زبرو في بقي و فضلوا الاثنين واح ينيكني في طيظي و التاني بنيكني في بقي و الثالث واقف يتفرج بعد ما نزلهم في بقي وبلعتهم لحد ما لقيت اللي بينيكني في بقي بيقول للثاني ما تخلص بقي علشان قربت انزلهم فرد عليه تعالي نزلهم انا لسه بدري عليا و فعلا راحم مبدلين مع بعض و لقيت اللي بينكني من طيظي زانق زبرو جامد في طيظي و عمال بينهج و مرة واحدة حسيت ببركان في طيظي و كمية لبن سخن نزلت ولعت في طيظي من جوه و لقيت نفسي عمال امص في الزبر اللي في بقي بجنون لدرجة ان الراجل زقني و راح مدخلو في طيظي و فضل ينيك فيها بسرعة غريبة بتاع دقيقتين و هي عماله تطلع صوت غريب نتيجة لانو بينيكني و لبن زميلو في طيظي لسة و مرة واحدة لقيتو راح زانق زبرو جامد و حسيت اني اتمليت لبن لدرجة ان اللبن بقي بينزل من طيظي علي فخادي اكنو حنفيه واتفتحت وراح مطلع زبرو و انا لسة طيظي عريانة لقيت الراجل ابو جلابية راح مبعبصني و لف عشرين جبية و راح حاطتهم في طيظي فلقيت نفسي بهيج جامد لدرجة اني رحت منزل لبن من زبري من كتر الهيجان و الاحساس باني خول بتناك في الشارع و بفلوس مع العلم اني بقالي اكتر من سبع سنوات زبري منزلش لبن خالص
و علشان كدة انا قررت احكيلكم النيكة دي قبل ما اكمل كتابة مذكراتي[/SIZE]
الاسبوع الماضي اتفقت مع واحد من موقع نسوانجي اني اقابله و نتعرف علي بعض و اروح معاه لو المكان عندو فاضي و رحت واستنيتو في شارع البحر الاعظم و فضلت واقف امام قهوة بلدي و دخلت علي واحد واقف و عرفتو بنفسي و مطلعش هو و اتكسفت و مشيت و كلمتو في التليفون طلع جه بعد ما مشيت فرجعتلو لقيتو هو مشي و فضلت اكلمو في التليفون لقيتو زعل و مرضاش يرجعلي المهم انا كانت الشهوه عندي زادت موووووت بعد ما حسيت اني خلاص هتناك رغم اني كنت لسة متناك من اسبوع فات المهم مطولش عليكم روحت البيت و انا متنكد اخر نكد و حاولت اتصل بحد من معارفي ينيكني ملقيتش و كانت محنة طيظي هتموتني المهم قلت ارجع زي زمان لما كنت بنزل اصطاد رجالة من شارع رمسيس و فعلا لبست بنطلون ابيض خفيف علي اللحم و قميص نبيتي مشجر و نزلت ركنت العربية في شارع رمسيس عند مستشفي الهلال و نزلت اتمشي و كانت الساعة حوالي 12 مساء و طبعا لغة النظرات اشتغلت وانا خبرة فيها علي فكرة لكن مكنش في رجالة زبيرة كتير المهم رحت فاتح زراير القميص لحد سرتي و طبعا انا بزازي كبيرة و حلمتها كبيرة فكان مظرهم مغري و لقيت واحد شاب حوالي 35 سنة لابس جلابيه بصلي و ضحك و راح رايح ناحية عمود الكوبري و عمل نفسو بيترتر و رفع الجلابية و وراني زبرو ... انا شفت كده لقيت طيظي بتاكلني و عايز اهرش فيها و حلمات بزازي وقفت و رحت مقرب منو لقيتو نزل الجلابية علي بال ما وصلت له رحت مقرب منو و قايلو
- ليه كده؟
+ ليه ايه؟
- داريتو ليه؟
+ عاجبك؟
- طبعا ... عندك مكان؟
+ علي طول كدة ... تعالي نتمشي شويه
و اتمشينا لحد ما وصلنا في ضهر نقابة المهندسين و كانت حركة العربيات و المشاة شبه معدومة و في شباك داخل لجوة لقيتو بيقعدني علي صور الشباك و بقيت قاعد و بقي في مستوي زبرو و راح مشلح الجلابية و قاللي بتعرف تمص المهم رحت واخد زبرو في بقيي و بقيت بمص و هو عمال يلعبلي في بزازي و يقرص فيها و فجأه لقيت زبر تاني جاي ناحية بقي و ببص لقيت اثنين شباب واقفين و مطلعين ازبارهم و بقيت بمص ليهم بالتناوب و هما ايدهم عمالة تلعب في بزازي و راح واحد منهم مخليني اوطي و ارفع طيظي عن الشباك و راح منزل البنطلون و بقت طيظي عريانة و قعد يضربني عليها و يبعبصني لحد ما ابو جلابية لقيتو راح ضاقر زبرو جامد في بقي و عرفت انو خلاص هينزل رحت معدولو علشان مفيش نقطة لبن تنزل برة بقي و بالتالي طيظي فلقست للي بيبعبصني و لقيت في مرة واحدة اللي في بقي نزلهم في بقي و اللي ورايا راح رازع زبرو في طيظي لحد ما حسيت بشعرتو بتخبط في فلقة طيظي و راح التالت حط زبرو في بقي و فضلوا الاثنين واح ينيكني في طيظي و التاني بنيكني في بقي و الثالث واقف يتفرج بعد ما نزلهم في بقي وبلعتهم لحد ما لقيت اللي بينيكني في بقي بيقول للثاني ما تخلص بقي علشان قربت انزلهم فرد عليه تعالي نزلهم انا لسه بدري عليا و فعلا راحم مبدلين مع بعض و لقيت اللي بينكني من طيظي زانق زبرو جامد في طيظي و عمال بينهج و مرة واحدة حسيت ببركان في طيظي و كمية لبن سخن نزلت ولعت في طيظي من جوه و لقيت نفسي عمال امص في الزبر اللي في بقي بجنون لدرجة ان الراجل زقني و راح مدخلو في طيظي و فضل ينيك فيها بسرعة غريبة بتاع دقيقتين و هي عماله تطلع صوت غريب نتيجة لانو بينيكني و لبن زميلو في طيظي لسة و مرة واحدة لقيتو راح زانق زبرو جامد و حسيت اني اتمليت لبن لدرجة ان اللبن بقي بينزل من طيظي علي فخادي اكنو حنفيه واتفتحت وراح مطلع زبرو و انا لسة طيظي عريانة لقيت الراجل ابو جلابية راح مبعبصني و لف عشرين جبية و راح حاطتهم في طيظي فلقيت نفسي بهيج جامد لدرجة اني رحت منزل لبن من زبري من كتر الهيجان و الاحساس باني خول بتناك في الشارع و بفلوس مع العلم اني بقالي اكتر من سبع سنوات زبري منزلش لبن خالص
و علشان كدة انا قررت احكيلكم النيكة دي قبل ما اكمل كتابة مذكراتي[/SIZE]