الشبح الغارق
08-30-2018, 06:53 AM
امبارح كانت تاني تجربه جنسيه ليا فحياتي ولكن على عكس م كنت اتوقع كانت مختلفه تماما عن الي كان ف خيالي عامتا نخش ف الموضوع علي طول انا طالب ف الجامعه لكني اعمل بعيدا عن الكليه عشان اكفي مصاريفي و بس من ورا ابويا ف فيوم ابويا عرف و اتخانقت معاه و وصل انه طردني من البيت ف مروحتش لجدتي و لكني اتصلت بصديق (نسميه عادل) حالته الماديه مرتاحه و عنده شقه كنا بنحشش فيها بس انا مكنتش بحب اروح معاه عشان بحسه خول فنفسه ف قالي انت فين بعتله اللوكيشن جالي و طلعنا ع الشقه فضلنا نتكلم و دعمني نفسيا نيك و و قالي انا لازم اروح انا و اجيلك بكره قلتله اه انا عاوز انام و الوقت اتاخر نزل و قفل الباب دخلت الصاله شغلت التليفزيون ف لقيت قناه رقص روسي ف هجت و قلت انا قاعد ف الشقه لوحدي ف قلعت و قعدت بعبوص و فضلت اتمشى ف الشقه و لكن افاجا ب ديوركس بلاي و زيت اطفال لا و كاندومز ف خدت زيت الاطفال و روحت داهن جسمي زيت و شغت اغنيه فرنسيه بحبها نيك و بدات اتفرج و لكن غلبني التعب و انا بضرب عشره و نمت كل حاجه طبيعيه لحد مصحيت و لقيت عادل لابس برا و كلوت و قميص نوم شفاف و الكلوت ماسك زبه بغباء و لاحظت حاجه ان بضانه كانو مسحوبين لجوه و مش فاهم دا ليه علاقه بالموضوع ولا لا المهم و اصحي علي منظر انه ناين فوقيا و بيدلق الزيت و بيتحرك رايح جاي على بتاعي ف انا اول مصحيت زقيته لميت البنطلون و التيشيرت و رايح أنزل و الاقي المفتاح مش الباب و الباب مقفول لقيته بيقولي تعالي خده من صدري ف روحت رايحله و مسكته من رقبته و رزعته ع الارض و فضلت اخنق فيه اخنق و اقله فين المفتاح و فجاه صوت حاجه تترزع على دماغي و رؤيه ضبابيه و افقد الوعي بالتدريج و اصحي علي مايه ساقعه بتنزل علي دماغي و واحده. جميله بيضا بياض التلج و التيشيرت بتاعي و البوكسر و مثبته كاميرا مش مهم بس ايوه البوكسر فقلتلها ايه ده انت مين و ايه الكاميرا دي فقالت انت فوقت قلتلها لا لسا و الاقيها زقت الكرسي الي قاعد عليه و من تقل الكرسي و قوه الخبطه يغمى عليا للمره التانيه و افوق علي ان انا ناشف و مربوط ع الكنبه من ايدي و رجلي و النت قاعده ع الكري الي و قعت بيه قدامي و في حد ف الحمام ف بدات بالراحه افك ايدي لغايه اما عرفت افكها و فساعتها اروح ماسكها من رقبتها ر ومثبها علي بطنها ف الارض و انام عليها و احاول افك رجلي مش طايلها لقيتها بدات تفك مني روحت واخد فازه و منزلها علي دماغها و الفازه تنزل مكسوره و البنت تنزل دم من راسها فكيت رجلي بسرعه و بدات اسعفها زي المجنون عشان مش هقتل و اربط دماغها و فجاه الحمام بيتفتح و الاقي عادل طالع ملط و بيقول يا سلمى و اروح مثبته بالسكينه الي كانت مع البنت و اربطه و اشده و احطه ف الدولاب و سلمي قلعتها و دخلت الحمام غسلت راسها ر نظفت الجرح و كان سطحي مش محتاج خياطه المنظر العام انا و هي ف الحمام قالعين بتاعي و انا بقلعها واقف حديده و هي بتبدا تفوق و اروح ساحبها لغايه القوضه الي فيها عادل اربطها و اطلعه من الدولاب و معايا سكينه استنيت لحد م فاقتو هو كان قلقان عليها و صحيت و بتقول انت عاوز ايه رديت و عادل ساكت و مركز مع زبي بس. انتو الي عاوزين ايه من الصبح ضرب و مش عارف عملتوا فيا ايه وانا مغما عليا و ايه الكاميرا دي قالتلي مش انت الي رابطنا روحت لطيشها قلم و قلتها اتعدلي و بزعق و عادل ولا هنا قالت اضرب دا اخرك قلتها لا انا هشوف الكاميرا عليها ايه و عرفت انهم اخوات و هي جات بعده معاها الكاميرا و امهم و ابوهم مسافرين و ان البنت رمت مفتاح الشقه من الشباك روحتها و مسكتها من شعرها مفتاح الشقه التاني فين قالتلي ف طيز امك روحت مدخل صباعي ف كسها جامد مره واحده و اقولها فين ردت ف طيزك روحت قلتهاها ماشي و لفيتها و بدات انيكاها جبت اول مره و هي اهات و شتيمه قلتلها انا بو كسرت الباب هخلي الشارع ينيكك بالدور المفتح فين و عادل يقرر يرد و بتاعه واقف انا هقولك فين بس بشرط قلتله شرط ايه بين العرص يا شرموطه دنا الي رابطك قالي اقتلني و انت الي هتتحبس انت متعرفش تعمل حاجه اصلا و سلمى تقول انت اصلا ااي بدات و طلعتطله زبك قلتلها كنت نايم ف التعب قالتلي هو عشان تنيكو و بنصورك عشان متفضحوش و تنيكو وقت متحب قلتها مليش ف الخشن قالتلي خشن ايه ده معندوش ولا شعره و بزين اكبر من صدري الي قاعد د بتقفش فيه قالتلي تعالي نعمل ديل نيكو و اديك المفتاح قلتلها انيكو ازاز يعني قالتيل كده و قاتلي فكني فكيتها و شرحت قلتلها لا مشهقدر انا زبي نام من المنظر راح عادل و هو بيتشرمط قلتي طب بص انا همصلك و انت براحتك قلتله لا ايه الخرا دا بين العرص قالتلي لو متبصتش هنمشيك قلتلها بس بشرط هو يمصلي من الكاندوم و ادخله فيكي قالتلي اوكيه لغايه متغير رايك روحت جايب ازازه الزيت و غرقتها و مسحت نفسي فيها و طلبت منها تلبسني الكاندوم و هو بدا مص و محترف و قف حديده او قضيب من الاخر و بدات ابوس سلمى و ندالج انا و هي و ادخله ف كسها و لما كنت هجيبهم قلتلي جيبهم عليها و شاورت على عادل جبتهم عليه و بدا عادل يمص و هي استلمتيني جرب تدخله و لقيتها طلعت حشيش و شربنا هي لسا بتقولي دخلو و هعملك الي انت عاوزع لغايه م وقف تاني و لقيته لفلي و روحت مغير الكندوم و ابدا ادخله و يدخله و انيكه جامد نيك و الاقيه هو جابهم استغربت نيك ازاي و هو تقريبا ممسكهوش الا قليل و انا كمان جبتهم جوا الكاندوم روحت قالعه و قلتها مش انا نكته مصيه انت بقي بدات تمصه و هو عليه المني وانا الاقيه وقف من دهشتي نكتها و جبتهم فيها و فكنت تعبت و قلتهلهم عاوز اخد دش افوق دخلنا تحت الدش انا و هي و عادل بيمص ف زبي من غير كاندوم و الاقيه وقف لكن المرادي معرفتش ادخله لانه بدا يوجعني من البهدله و نمت انا و سلمى فحضني و عادل تحت رجلينا جنب زبي