عاشق للرجال
09-18-2018, 12:07 PM
القصه دي من وحي الخيال ، اتمنى انها تعجبكم وتبقى سلسلة تمتع عيونكم و ازباركم
——————-~~~~~~~———————
في القرن التاسع عشر كانت هناك مملكه لم توجد بها انثى ، كان الحاكم ( الأمير باركر ) يقتل الاناث بعد أن ينجبوا الذكور ، وكانت تلك المملكه رجالها ينجبون الذكور اغلب الوقت بعد ان ينقلوا لبنهم داخل ارحام الخادمات كي ينجبن ويقتلهن بعد ان يولدوا الذكور خاصة ، وفي يوم من الأيام أعلن الحاكم أن المملكه لا تحتاج للمزيد و أنها ستطرد كل الخادمات و تنتظر الذكور فقط أن يأتوا للمملكه ، فرح الجميع بخلاصهم من الإناث و أقبل كل واحد يقبل حبيبه و يشاركون بعضهم مظاهر الفرحه
نسيت أن أعرفكم على نفسي أنا (تشارلز ) عمري 23 عاما أعمل لدى الحاكم كخادِمه المقرب ، طولي 170 سم و أنا سالب ، وجدت نفسي يقدمني أبي لدى الأمير أنني خادمه الجديد و أصبحت ملاصقا له في كل شئ
كنت معجبا بالأمير و كان زبي ينتصب عندما اراه ولكن بسبب ان الملابس فضفاضه كانت تخفي ما تقوله الأزبار ، كان الأمير مرتبط بحبيبه واللذي اسمه كريس وكانا نوعا ما يحدث جدال بينهما اغلب الأوقات لا أعلم ما هو السبب ، وفي يوم و جدته غاضبا جدا في غرفته وكان ينظر إلي و كأنه يقول لي إسألني ما بي ، فقلت في حرج : هل هناك شئ أيها الأمير ؟ فقال بكل عصبيه : كريس لا يريد ان تصبح الأمور بيننا كما كنا بل يريد و يطلب أشياء غريبه وهذه لا أقبلها ، فقلت له ما هذه الأمور ؟ فنظر لي وقال لا شأن لك أيها الخادم هذه أمور خاصه انصرف من هنا ، صدمت من طريقته وخرجت امشي و أنا أبكي فحبي الوحيد قد طردني لمجرد اني أحدثه عن شئ خاص ، سمعت صوتا ينادي :تشارلز تعال إلى هنا ، نظرت اليه وعدت اليه واقفا : نعم سيدي ، فقال أنا اسف ما كان يجب أن أصرخ في وجهك ،فقلت : لا بأس أنا من تماديت ، فجأت أمشي لأجده ممسكا بيدي و أنظر له لأجد شفته تلمس شفتاي ، وهنا قلبي قد قفز من مكانه و ذابت أطرافي وما عدت أستوعب أنه يقبلني ، وجدت ذراعه تضمني من خصري وتشدني اليه لينغرس لساني بلسانه ونعتصر ألسنة بعضنا ، اترميت للخلف وأنا في حضنه على السرير و قد ابتسم لي وهو ينزع لي ملابسي كاملة حتى اصبحت عاريا وزبي منتصب ، فقال هل تشتهيني ، فقلت له أني أحبك و كنت اموت من الغيره لأنك تحب شخصا اخر ، فقال : كريس خانني يا تشارلز وكان يقول لي أنني لا أشبعه في العلاقه وإنه يريد المزيد و أنا لا أريد أن أظلمك معي أيضا ، فقلت : لا بأس انا احبك و سأساعدك و أنا ملك لك ، نزل على زبي يمصه و يعتصر بيضاتي و أنا أتأوه من الشهوه ، قام و رفعت جسمي اخلع له ملابسه لأجد زب منتصب طويل له ثخانة كأنبوب عريض فقلت له كل هذا ويريد المزيد فقال لي مشكلتي أني أقذف مبكرا وكنت لا أشبعه فقلت له سأساعدك ، نيمته على ضهره ونزلت أمص و أعتصر زبه الضخم وهو يتأوه و قلت له لا أستطيع التحمل سأجلس على زبك ، قمت وفتحت رجلي واضع زبه عند فلقة طيزي ليدخل و تخرج مني صرخة لم أصرخها في حياتي ، كان كبيرا جدا على طيزي ولكني تحاملت وجلست عليه لحين دخل كله و أنا جسمي يرتعش من الألم و الشهوه في نفس الوقت ، جلست اقفز عليه وهو يصرخ وأنا أصرخ كالعاهره و قال فجأة سأقذف لبني قلت له حسنا ، قمت و عصرت زبه ليفقد شعور القذف وأجلس عليه مرة أخرى وهو يتلوى أمامي من الشهوه ويصرخ اتركني أقذف لبني زبي سينفجر لا استطيع اااااااه ، وانا زبي قد انتصب وكأنه سيقتلع من مكانه ، فقمت بتسريع القفز على زبه لأجده على صرخة واحده لأحس بإنفجار ساخن ملئ طيزي و زبي يقذف لبنه في كل مكان ليغرق جسده ، جسمه ينتفض من الشهوه وأنا جسدي يرتعش من النشوه و الألم وأحس بلبنه يقطر من طيزي بعد أن اخرج زبه ، نظر لي في عيني ليقول : أتعلم أنني طول فترة علاقتي بكريس لم أجد هذه النشوه من قبل ماذا فعلت بي يا خادمي المطيع ، فقلت : حبي لك هو نار العلاقه بيننا وأنت أمتعت طيزي و جسدي و روحي ، امسكني يقبلني و يعتصر شفتاي و حلماتي و نمت على السرير الملكي الفاخر في حضن حبيبي .
(نهاية الجزء الأول )
الجزء الثاني
عرض عليَ الأمير الزواج فوافقت و تزوجنا في حفل مهيب تحدثت عنه المملكه بأسرها و عندما رجعنا قضينا الليل كله في السرير نمارس أحلى لحظات الحب و العشق بين الحبيبين لدرجة أنتي أغمى عليَ بين المرات اللتي كان يدفع زبه بكل قوة لكي يقذف حليبه الدافئ بداخلي .
لم نقضي شهر عسل ولا أي شئ من هذا القبيل لأنه كان مشغولا ببعض الأمور في المملكه ، كنت قد اصبحت زوج الأمير فكنت أسير في الطرقات و الكل يعاملني وكأنني الأمير و أنا لا أحب أن أكون متميزا عنهم ، وفي أحد المرات وأنا أتمشى ، مررت بأحد بيوت الناس البسطاء لأسمع صوت تأوهات و صرخات لتلمح عيني شخص و حبيبه يمارسان الجنس على الأرض و يدخل ذلك الشاب زبه الضخم في طيز حبيبه و يخرجه بسرعة لم أرها من قبل وقد حمله على زبه ليدفعه كله داخله ليصرخ حبيبه ويقذف لبنه بقوة من فرط الشهوه ليصرخ هو الآخر ليدفع بلبنه داخل طيزه ليتسرب من داخل طيزه على الأرض وهم يقبلان بعضهما بحراره وحب ليخرج زبه الضخم من طيز حبيبه وينسال لبنه على الأرض ليعلن نهاية المعركه ، ما أجمله من مشهد.
تمنيت ولو لحظه أنني مكان ذلك الرجل في تلك الوضعيه المثيره اللتي جعلت زبي ينتصب بشده ، فجاءت ببالي فكره أن أجعل الحراس يجعلون ذلك الشخص يخرج ليحدثني ، فطرقوا الباب وأخبروه أنني بالخارج ، خرج وهو يلهث ووجه شاحب طبعا من كثر ما اخرجه من حليب داخل حبيبه ، سألته عن أحواله إلخ ثم قلت له بكل جرأة لقد شاهدتك وأنت تمارس مع حبيبك كيف اتيت بتلك القوه ، فرد عليَ قائلا : هذا خطبيبي و كنت قد اشتريت بعضاً من مثل المقويات عمد العطار (جروث) و قد اعطتني طاقة لم أععدها من قبل وقد استمتعت كثيرا أنا وحبيبي و هذه كانت ثاني تجربة لها ، فإن أردت أن تجربها إشترها من عنده ، أخبرت الحراس أن يعطوه بعضاً من المال وذهبت للعطار ، قلت له أريد تلك الخلطة اللتي اعطيتها لذلك الرجل لتقويه في علاقته مع حبيبه ، فضحك وأخرج كيسا به بعضا من الأعشاب وقال أضف بعضا منها على مشروب ساخن و اللذي سيشربه سيشعر كأنه ثور و أنت الحلبه ، سعدت كثيرا وعندما رجعت إلى المطبخ فأعددت له مشروبا ساخنا وأضفت عليه بعضا من تلك الأعشاب وانتظرته بغرفة النوم ، لأجده قادم لي بعد مرور العشر دقائق ينظر لي كأنه أول مرة يراني بها ليفز علي كالأسد يقبلني ويعتصر جسدي و يلحسني في كل مكان حتى أنه قطع ملابسي ليفتك بي ، وأنا قد جسدي ذاب تحت لمساته و قبلاته فأنا أعشقه و أذوب في هواه ليرفع جسدي ويخرج زبه ويدخل في طيزي ، اااه اخرج صرخة خفيفه لأجده يدخله ويخرجه كما لو أنه لم يعاشرني من قبل لم أحد نفسي إلا وأنا اصرخ بأعلى صوتي ورجلي مفتوحة على مصراعيها وزبه يخرج ويدخل وبيوضاته تترطدم بمؤخرتي كأنه موج يرتطدم بصخرة ، صرخات و تأهوات لما اشعر بها من قبل اصرخ وهو يصرخ زبي منتصب يكاد ينفجر ،مجرد أنه أمسكه بيهده لأجد جسدي يتشنج ويفجر لبنا ساخنا من زبي اللذي جعلني لا أستطيع التنفس من كمية اللبن اللذي خرجت منه وهو ما زال يدخل زبه اللذي لا يتوقف ما اللذي بحدث معي جسدي لا يستطيع التحمل لأجد نفسي محمولا على كتفه وهنا شعرت وكأن صاروخا قد إخترق مؤخرتي و جعلني أصرخ لدرجة أن الحرس شكوا في أنني قد طعنت بسكين أو هجم علي أحد ، لا بل كان زبه يخترقني بكل قوته ليصرخ ويندلع لبن بقوة كالرصاص داخلي ليبرد أحشائي الملتهبه ، أنظر في عينيه وأقول : زوجي حبيبي ، أريد ما حدث للتو كل ليله فما أجملها من ليله ، أخرج زبه و اللبن يقطر من مؤخرتي كما رأيت ،، هذا هو الزواج و أيامه الجميله .
——————-~~~~~~~———————
في القرن التاسع عشر كانت هناك مملكه لم توجد بها انثى ، كان الحاكم ( الأمير باركر ) يقتل الاناث بعد أن ينجبوا الذكور ، وكانت تلك المملكه رجالها ينجبون الذكور اغلب الوقت بعد ان ينقلوا لبنهم داخل ارحام الخادمات كي ينجبن ويقتلهن بعد ان يولدوا الذكور خاصة ، وفي يوم من الأيام أعلن الحاكم أن المملكه لا تحتاج للمزيد و أنها ستطرد كل الخادمات و تنتظر الذكور فقط أن يأتوا للمملكه ، فرح الجميع بخلاصهم من الإناث و أقبل كل واحد يقبل حبيبه و يشاركون بعضهم مظاهر الفرحه
نسيت أن أعرفكم على نفسي أنا (تشارلز ) عمري 23 عاما أعمل لدى الحاكم كخادِمه المقرب ، طولي 170 سم و أنا سالب ، وجدت نفسي يقدمني أبي لدى الأمير أنني خادمه الجديد و أصبحت ملاصقا له في كل شئ
كنت معجبا بالأمير و كان زبي ينتصب عندما اراه ولكن بسبب ان الملابس فضفاضه كانت تخفي ما تقوله الأزبار ، كان الأمير مرتبط بحبيبه واللذي اسمه كريس وكانا نوعا ما يحدث جدال بينهما اغلب الأوقات لا أعلم ما هو السبب ، وفي يوم و جدته غاضبا جدا في غرفته وكان ينظر إلي و كأنه يقول لي إسألني ما بي ، فقلت في حرج : هل هناك شئ أيها الأمير ؟ فقال بكل عصبيه : كريس لا يريد ان تصبح الأمور بيننا كما كنا بل يريد و يطلب أشياء غريبه وهذه لا أقبلها ، فقلت له ما هذه الأمور ؟ فنظر لي وقال لا شأن لك أيها الخادم هذه أمور خاصه انصرف من هنا ، صدمت من طريقته وخرجت امشي و أنا أبكي فحبي الوحيد قد طردني لمجرد اني أحدثه عن شئ خاص ، سمعت صوتا ينادي :تشارلز تعال إلى هنا ، نظرت اليه وعدت اليه واقفا : نعم سيدي ، فقال أنا اسف ما كان يجب أن أصرخ في وجهك ،فقلت : لا بأس أنا من تماديت ، فجأت أمشي لأجده ممسكا بيدي و أنظر له لأجد شفته تلمس شفتاي ، وهنا قلبي قد قفز من مكانه و ذابت أطرافي وما عدت أستوعب أنه يقبلني ، وجدت ذراعه تضمني من خصري وتشدني اليه لينغرس لساني بلسانه ونعتصر ألسنة بعضنا ، اترميت للخلف وأنا في حضنه على السرير و قد ابتسم لي وهو ينزع لي ملابسي كاملة حتى اصبحت عاريا وزبي منتصب ، فقال هل تشتهيني ، فقلت له أني أحبك و كنت اموت من الغيره لأنك تحب شخصا اخر ، فقال : كريس خانني يا تشارلز وكان يقول لي أنني لا أشبعه في العلاقه وإنه يريد المزيد و أنا لا أريد أن أظلمك معي أيضا ، فقلت : لا بأس انا احبك و سأساعدك و أنا ملك لك ، نزل على زبي يمصه و يعتصر بيضاتي و أنا أتأوه من الشهوه ، قام و رفعت جسمي اخلع له ملابسه لأجد زب منتصب طويل له ثخانة كأنبوب عريض فقلت له كل هذا ويريد المزيد فقال لي مشكلتي أني أقذف مبكرا وكنت لا أشبعه فقلت له سأساعدك ، نيمته على ضهره ونزلت أمص و أعتصر زبه الضخم وهو يتأوه و قلت له لا أستطيع التحمل سأجلس على زبك ، قمت وفتحت رجلي واضع زبه عند فلقة طيزي ليدخل و تخرج مني صرخة لم أصرخها في حياتي ، كان كبيرا جدا على طيزي ولكني تحاملت وجلست عليه لحين دخل كله و أنا جسمي يرتعش من الألم و الشهوه في نفس الوقت ، جلست اقفز عليه وهو يصرخ وأنا أصرخ كالعاهره و قال فجأة سأقذف لبني قلت له حسنا ، قمت و عصرت زبه ليفقد شعور القذف وأجلس عليه مرة أخرى وهو يتلوى أمامي من الشهوه ويصرخ اتركني أقذف لبني زبي سينفجر لا استطيع اااااااه ، وانا زبي قد انتصب وكأنه سيقتلع من مكانه ، فقمت بتسريع القفز على زبه لأجده على صرخة واحده لأحس بإنفجار ساخن ملئ طيزي و زبي يقذف لبنه في كل مكان ليغرق جسده ، جسمه ينتفض من الشهوه وأنا جسدي يرتعش من النشوه و الألم وأحس بلبنه يقطر من طيزي بعد أن اخرج زبه ، نظر لي في عيني ليقول : أتعلم أنني طول فترة علاقتي بكريس لم أجد هذه النشوه من قبل ماذا فعلت بي يا خادمي المطيع ، فقلت : حبي لك هو نار العلاقه بيننا وأنت أمتعت طيزي و جسدي و روحي ، امسكني يقبلني و يعتصر شفتاي و حلماتي و نمت على السرير الملكي الفاخر في حضن حبيبي .
(نهاية الجزء الأول )
الجزء الثاني
عرض عليَ الأمير الزواج فوافقت و تزوجنا في حفل مهيب تحدثت عنه المملكه بأسرها و عندما رجعنا قضينا الليل كله في السرير نمارس أحلى لحظات الحب و العشق بين الحبيبين لدرجة أنتي أغمى عليَ بين المرات اللتي كان يدفع زبه بكل قوة لكي يقذف حليبه الدافئ بداخلي .
لم نقضي شهر عسل ولا أي شئ من هذا القبيل لأنه كان مشغولا ببعض الأمور في المملكه ، كنت قد اصبحت زوج الأمير فكنت أسير في الطرقات و الكل يعاملني وكأنني الأمير و أنا لا أحب أن أكون متميزا عنهم ، وفي أحد المرات وأنا أتمشى ، مررت بأحد بيوت الناس البسطاء لأسمع صوت تأوهات و صرخات لتلمح عيني شخص و حبيبه يمارسان الجنس على الأرض و يدخل ذلك الشاب زبه الضخم في طيز حبيبه و يخرجه بسرعة لم أرها من قبل وقد حمله على زبه ليدفعه كله داخله ليصرخ حبيبه ويقذف لبنه بقوة من فرط الشهوه ليصرخ هو الآخر ليدفع بلبنه داخل طيزه ليتسرب من داخل طيزه على الأرض وهم يقبلان بعضهما بحراره وحب ليخرج زبه الضخم من طيز حبيبه وينسال لبنه على الأرض ليعلن نهاية المعركه ، ما أجمله من مشهد.
تمنيت ولو لحظه أنني مكان ذلك الرجل في تلك الوضعيه المثيره اللتي جعلت زبي ينتصب بشده ، فجاءت ببالي فكره أن أجعل الحراس يجعلون ذلك الشخص يخرج ليحدثني ، فطرقوا الباب وأخبروه أنني بالخارج ، خرج وهو يلهث ووجه شاحب طبعا من كثر ما اخرجه من حليب داخل حبيبه ، سألته عن أحواله إلخ ثم قلت له بكل جرأة لقد شاهدتك وأنت تمارس مع حبيبك كيف اتيت بتلك القوه ، فرد عليَ قائلا : هذا خطبيبي و كنت قد اشتريت بعضاً من مثل المقويات عمد العطار (جروث) و قد اعطتني طاقة لم أععدها من قبل وقد استمتعت كثيرا أنا وحبيبي و هذه كانت ثاني تجربة لها ، فإن أردت أن تجربها إشترها من عنده ، أخبرت الحراس أن يعطوه بعضاً من المال وذهبت للعطار ، قلت له أريد تلك الخلطة اللتي اعطيتها لذلك الرجل لتقويه في علاقته مع حبيبه ، فضحك وأخرج كيسا به بعضا من الأعشاب وقال أضف بعضا منها على مشروب ساخن و اللذي سيشربه سيشعر كأنه ثور و أنت الحلبه ، سعدت كثيرا وعندما رجعت إلى المطبخ فأعددت له مشروبا ساخنا وأضفت عليه بعضا من تلك الأعشاب وانتظرته بغرفة النوم ، لأجده قادم لي بعد مرور العشر دقائق ينظر لي كأنه أول مرة يراني بها ليفز علي كالأسد يقبلني ويعتصر جسدي و يلحسني في كل مكان حتى أنه قطع ملابسي ليفتك بي ، وأنا قد جسدي ذاب تحت لمساته و قبلاته فأنا أعشقه و أذوب في هواه ليرفع جسدي ويخرج زبه ويدخل في طيزي ، اااه اخرج صرخة خفيفه لأجده يدخله ويخرجه كما لو أنه لم يعاشرني من قبل لم أحد نفسي إلا وأنا اصرخ بأعلى صوتي ورجلي مفتوحة على مصراعيها وزبه يخرج ويدخل وبيوضاته تترطدم بمؤخرتي كأنه موج يرتطدم بصخرة ، صرخات و تأهوات لما اشعر بها من قبل اصرخ وهو يصرخ زبي منتصب يكاد ينفجر ،مجرد أنه أمسكه بيهده لأجد جسدي يتشنج ويفجر لبنا ساخنا من زبي اللذي جعلني لا أستطيع التنفس من كمية اللبن اللذي خرجت منه وهو ما زال يدخل زبه اللذي لا يتوقف ما اللذي بحدث معي جسدي لا يستطيع التحمل لأجد نفسي محمولا على كتفه وهنا شعرت وكأن صاروخا قد إخترق مؤخرتي و جعلني أصرخ لدرجة أن الحرس شكوا في أنني قد طعنت بسكين أو هجم علي أحد ، لا بل كان زبه يخترقني بكل قوته ليصرخ ويندلع لبن بقوة كالرصاص داخلي ليبرد أحشائي الملتهبه ، أنظر في عينيه وأقول : زوجي حبيبي ، أريد ما حدث للتو كل ليله فما أجملها من ليله ، أخرج زبه و اللبن يقطر من مؤخرتي كما رأيت ،، هذا هو الزواج و أيامه الجميله .