metnakmasr
10-18-2018, 08:29 PM
حياتي كبوتوم ميلف
انا اسمي تامر بوتوم عازب وعايش لوحدي في شقة حلوة في ميامي جسمي حريمي وفي الاربعينات من عمري يعني ميلف بس مش أنا اللي طلعت اللقب ده على نفسي اللي طلعه عليا واحد قريبي اسمه عمر وعمر ده شاب عنده 18 سنة في ثانوي ابوه وامه مش قادرين عليه هو واخواته لانهم دايما بيتخانقوا سوا فطلبوا مني انهم يعزلوه عنهم ويجيبوا عندي عشان يركز في مذاكرته وانا وافقت لان ابوه وامه عزاز عليا وعشان انا مكنتش متخيل انه متعب للدرجادي بس بصراحة عمري ما ندمت على القرار ده لانه عيشني اجمل ايام عمري
في الايام الاولانية كان ابوه وامه بيجبوه بالعربية يطلع يقعد عندي من بعد الغدا لحد الساعة 9 تقريبا يرجعوا ياخدوه يعني من خمس لست ساعات في الاول كان مؤدب وبيذاكر لوحده لدرجة اني استغربت وافتكرت ان اهله مجانين أتاريه كان لسه بيستكشفني وبيستكشف الجو لحد ما اتعود على المكان وبدأ ياخد عليا ياخد عليا أكتر من المتوقع في الأول مثلا كنت أقوله تحب أعملك شاي تشربه وأنت بتذاكر كان بيرفض بعدها بكام يوم بقى بيوافق على طول من غير محايلة بعدها بقى يعاكسني ويقولي إن الشاي بتاعي أحلى من شاي أمه وبعدها بقى يطلب مني الشاي من غير حرج وشوية شوية بقى يقولي ما تعملي كوباية شاي حلوة كده على مزاجك وكمان بقى متعود على الشقة أوي يعني بعد ما كان بيستأذن كل مرة عشان يدخل الحمام وصل لمرحلة إنه بيطرطر وباب الحمام مفتوح وصوت الطرطرة وصلاني في الصالة برا كأنه بيسمعهالي وبعد ما كان بيقلع الشبشب بتاعه على باب الشقة بقى بيدخل يقعد بيه على الكنبة اللي بيذاكر عليها زي المنظر ده كده
/ (/
طبعا مش محتاج أقول إنه بقى بيتحرك في الشقة براحته خالص وألاقيه بيفتش في الحاجات وأنا مبرداش أزعقله فبضطر قبل ما يجي أتربس كل الأبواب ونقعد سوا في الصالة عشان أضمن إنه مش هيلعب في حاجة غير قدامي أو في المطبخ والحمام وبقى واخد عليا لدرجة انا مش متخيلها يقعد مفشخ ويحط رجليه قدام وشي وممكن كمان يخش من برا يشغل التكييف من نفسه أو يطفيه أو يتصرف كأنه بيته وأنا اللي ضيف عنده الحاجة الوحيدة اللي كنت بقدر أمنعها عنه هي التليفزيون أي حاجة تانية بيروح يقولها لأهله فأبوه يكلمني ويقولي معلش استحمله وعشان خاطري ومعرفش إيه فأضطر اسكت واسيبه يتصرف براحته
في مرة من المرات جالي تليفون من توب وعمر موجود مبقتش عارف اسيبه وادخل اودة النوم ليخرب حاجة مردتش على صحبي التوب بس فضل يكلمني كذا مرة فرديت لقيته بيقولي انه عايزني في التليفون ضروري قولتله مش هينفع خالص فضل يتحايل عليا وانا اصلا ضعيف قدامه قمت داخل اودة النوم والموضوع اتطور لسكايب صوت وصورة وانا فضلت اسخن واهيج اكتر وصوتي يطلع وروحت في الشهوة بتاعتي ونسيت خالص انه في حد اسمه عمر معاي في نفس الشقة أول ما جبتهم وصوتي طلع لقيته بيخبط على الباب انا اتفزعت وقلت الكومبيوتر بسرعة ولبست هدومي وطلعته بقوله عايز ايه لقيته بيقولي بنظرات غريبة كأنه سمعني بابا جه تحت أنا نازله قولتله طيب ووصلته لباب الشقة وقفلت وراه وانا قلبي بيضرب جامد وبسأال نفسي يا ترى سمع اللي حصل بيني وبين صحبي يا نهار اسود انا نسيت وجوده في البيت ونسيت احط الهيدفون وصوتنا كان عالي أكيد سمعني وهيفضحني
تاني يوم جه وكان بيتصرف طبيعي خالص ولا كأنه حصل حاجة ففرحت وبقيت أعمله الشاي وطلباته بسعادة وبقيت حاسس ان وجوده على قلبي زي العسل طالما مسمعش المنيكة اللي حصلت بيني وبين صحبي التوب طلب مني أعمله شاي تاني قولتله حاضر وجريت على المطبخ بقيت زي الخاتم في صباعه وانا في المطبخ جاتله مكالمة وكان بيتكلم بطريقة رجولية هيجتني وعمال يشتم في الواد اللي بيكلمه شتايم بحبها اوي المهم بصب الشاي راح عمر ساحب حتة شخرة اسكندراني من قوتها وقعت الكلوت اللي انا لابسه جوا بنطلوني ووقفتلي حلماتي وخلت خرم طيزي ينبض جامد قمت ساند على الرخامة عشان اعرف اخد نفسي هديت وطلعتله بالشاي لقيته مفشخ وبيهرش في بتاعه هجت عليه اوي بس محسستهوش بكده دخلت اودتي ضربت عشرة بشويش ومن سكات عشان اهدى طلعت بعدها قعدت جنبه لحد ما مشي
تاني يوم قررت ان الواد ده لازم يركبني باي شكل انا خلاص بقيت اشوفه جسمي بيفك لوحده فقررت اغريه لبست شورت قصير اوي وضيق اوي وتعمدت اكنس وافنس واوطي قدامه واوريه طيزي بأي شكل بس من غير ما أحسسه إني بفريه لانه ممكن يرفض ويفضحني ببص عليه في الخباثة بطرف عيني اشوفه هاج ولا لا لقيته عامل كده
/ (/
قولت بس كده الصنارة غمزت والركوبة عجبته وشكلنا كده هنعيش أحلى وحايد في العمر كانت فكرتي اني اخليه يرجع تاني يتحرك في الشقة براحته اكتر بكتير اوي من الاول وانه ياخد عليا اكتر بكتير اوي من الاول فعشان اعرفه اني رجعت افتح البيبان طلبت منه يجبلي حاجة جوا من اودة النوم وانا شغلت التليفويون وعملت نفسي بتفرج دخل جوا قعد يفتح في الدواليب والادراج ويلعب في الاوددة وانا سايبه وبعد ما كان بيقولي يا تامر حاف بقيت اخليه يدلعني ويقولي يا تمورة
في مرة عملت حركة خليته وهو قاعد على الكنبة بالشبشب قمت ماسك الشبشب مقلعوهله هو اتخض طبعا في الاول وقولتله متقلقش وخدت الشبشب ورحت حطيته على الارض وانا بوطي جنب باب الشقة بعد كده بقينا بنعملها كل يوم وهو مبسوط كانه سي السيد وانا بقلعه الجزمة وفي مرة نفضت رجله من التراب وحطتها على الكنبة تاني وبقيت اصمم اخلي اهله يسيبوه فترة اطول عشان اطبخله الغدا والعشا كل يوم
وبقيت اهزر معاه هزار جامد لحد ما خليته اخد عليا وبقى يشتمني ويصبعلي ويشخرلي بقيت تحت سيطرته وحاسس انه الراجل بتاعي ووصلت لمرحلة من الهيجان اني خلاص لازم اتناك منه اليوم ده قبل ما هو ما يوصل طلعت الحلاوة وعملت لجسمي كله كله حلاوة ولا اجدعها واحدة ست ولبست لبس حراق ورشيت برفان حريمي خفيف عمر لما جه دخل قعد على الكنبه قلعته الشبشب وحطيته مكانه ودخلت عملتله شاي وهو شغل التليفزيون وقالي كسم المذاكرة قولتله على رأيك بعدها بشوية قولتله انا داخل استحمى قالي ليه ده انت حتى ريحتك حلوة اوي وشكلك جميل النهارده كنت عايز اقوله وانت ريحة عرقك مهيجاني ومحسساني برجولتك ولازم امصلك دلوقتي حالا لقيتني بقوله لا انا مش طايق نفسي دخلت الحمام وسبت الباب موارب وفتحت الدش وقلعت ملط وبدأت استحمى فجأة حسيت بسرسوب ميه دافيه نازل على ضهري وطيزي من ورا استغربت لفيت لقيت عمر مطلع زبره وبيطرطر عليا بصيتله باستغراب وهو فضل مكمل طرطرة على بزازي وبطني قولتله يبقى انت سمعت المكالمة بقى اللي بيني وبين صحبي قالي طبعا سمعتها وكنت مستني طيزك لما تطلبني محبتش افرض نفسي عليك لفيت قفلت الدش ورجعلته ركعت قدامه على الارض وقعدت امص زبره على طول من غير رغي كتير لحد ما دخل كله في زوري مكملش دقيقة وجابهم جوا بوقي وهو ماسكني من دماغي بعد ما بلعتهم فضلنا باصين لبعض قمت ساجد وبايس رجله طبطب على دماغي وقالي جدع يا كسمك انت من النهارده السليف بتاعي
- البقية في الحلقة القادمة -
انا اسمي تامر بوتوم عازب وعايش لوحدي في شقة حلوة في ميامي جسمي حريمي وفي الاربعينات من عمري يعني ميلف بس مش أنا اللي طلعت اللقب ده على نفسي اللي طلعه عليا واحد قريبي اسمه عمر وعمر ده شاب عنده 18 سنة في ثانوي ابوه وامه مش قادرين عليه هو واخواته لانهم دايما بيتخانقوا سوا فطلبوا مني انهم يعزلوه عنهم ويجيبوا عندي عشان يركز في مذاكرته وانا وافقت لان ابوه وامه عزاز عليا وعشان انا مكنتش متخيل انه متعب للدرجادي بس بصراحة عمري ما ندمت على القرار ده لانه عيشني اجمل ايام عمري
في الايام الاولانية كان ابوه وامه بيجبوه بالعربية يطلع يقعد عندي من بعد الغدا لحد الساعة 9 تقريبا يرجعوا ياخدوه يعني من خمس لست ساعات في الاول كان مؤدب وبيذاكر لوحده لدرجة اني استغربت وافتكرت ان اهله مجانين أتاريه كان لسه بيستكشفني وبيستكشف الجو لحد ما اتعود على المكان وبدأ ياخد عليا ياخد عليا أكتر من المتوقع في الأول مثلا كنت أقوله تحب أعملك شاي تشربه وأنت بتذاكر كان بيرفض بعدها بكام يوم بقى بيوافق على طول من غير محايلة بعدها بقى يعاكسني ويقولي إن الشاي بتاعي أحلى من شاي أمه وبعدها بقى يطلب مني الشاي من غير حرج وشوية شوية بقى يقولي ما تعملي كوباية شاي حلوة كده على مزاجك وكمان بقى متعود على الشقة أوي يعني بعد ما كان بيستأذن كل مرة عشان يدخل الحمام وصل لمرحلة إنه بيطرطر وباب الحمام مفتوح وصوت الطرطرة وصلاني في الصالة برا كأنه بيسمعهالي وبعد ما كان بيقلع الشبشب بتاعه على باب الشقة بقى بيدخل يقعد بيه على الكنبة اللي بيذاكر عليها زي المنظر ده كده
/ (/
طبعا مش محتاج أقول إنه بقى بيتحرك في الشقة براحته خالص وألاقيه بيفتش في الحاجات وأنا مبرداش أزعقله فبضطر قبل ما يجي أتربس كل الأبواب ونقعد سوا في الصالة عشان أضمن إنه مش هيلعب في حاجة غير قدامي أو في المطبخ والحمام وبقى واخد عليا لدرجة انا مش متخيلها يقعد مفشخ ويحط رجليه قدام وشي وممكن كمان يخش من برا يشغل التكييف من نفسه أو يطفيه أو يتصرف كأنه بيته وأنا اللي ضيف عنده الحاجة الوحيدة اللي كنت بقدر أمنعها عنه هي التليفزيون أي حاجة تانية بيروح يقولها لأهله فأبوه يكلمني ويقولي معلش استحمله وعشان خاطري ومعرفش إيه فأضطر اسكت واسيبه يتصرف براحته
في مرة من المرات جالي تليفون من توب وعمر موجود مبقتش عارف اسيبه وادخل اودة النوم ليخرب حاجة مردتش على صحبي التوب بس فضل يكلمني كذا مرة فرديت لقيته بيقولي انه عايزني في التليفون ضروري قولتله مش هينفع خالص فضل يتحايل عليا وانا اصلا ضعيف قدامه قمت داخل اودة النوم والموضوع اتطور لسكايب صوت وصورة وانا فضلت اسخن واهيج اكتر وصوتي يطلع وروحت في الشهوة بتاعتي ونسيت خالص انه في حد اسمه عمر معاي في نفس الشقة أول ما جبتهم وصوتي طلع لقيته بيخبط على الباب انا اتفزعت وقلت الكومبيوتر بسرعة ولبست هدومي وطلعته بقوله عايز ايه لقيته بيقولي بنظرات غريبة كأنه سمعني بابا جه تحت أنا نازله قولتله طيب ووصلته لباب الشقة وقفلت وراه وانا قلبي بيضرب جامد وبسأال نفسي يا ترى سمع اللي حصل بيني وبين صحبي يا نهار اسود انا نسيت وجوده في البيت ونسيت احط الهيدفون وصوتنا كان عالي أكيد سمعني وهيفضحني
تاني يوم جه وكان بيتصرف طبيعي خالص ولا كأنه حصل حاجة ففرحت وبقيت أعمله الشاي وطلباته بسعادة وبقيت حاسس ان وجوده على قلبي زي العسل طالما مسمعش المنيكة اللي حصلت بيني وبين صحبي التوب طلب مني أعمله شاي تاني قولتله حاضر وجريت على المطبخ بقيت زي الخاتم في صباعه وانا في المطبخ جاتله مكالمة وكان بيتكلم بطريقة رجولية هيجتني وعمال يشتم في الواد اللي بيكلمه شتايم بحبها اوي المهم بصب الشاي راح عمر ساحب حتة شخرة اسكندراني من قوتها وقعت الكلوت اللي انا لابسه جوا بنطلوني ووقفتلي حلماتي وخلت خرم طيزي ينبض جامد قمت ساند على الرخامة عشان اعرف اخد نفسي هديت وطلعتله بالشاي لقيته مفشخ وبيهرش في بتاعه هجت عليه اوي بس محسستهوش بكده دخلت اودتي ضربت عشرة بشويش ومن سكات عشان اهدى طلعت بعدها قعدت جنبه لحد ما مشي
تاني يوم قررت ان الواد ده لازم يركبني باي شكل انا خلاص بقيت اشوفه جسمي بيفك لوحده فقررت اغريه لبست شورت قصير اوي وضيق اوي وتعمدت اكنس وافنس واوطي قدامه واوريه طيزي بأي شكل بس من غير ما أحسسه إني بفريه لانه ممكن يرفض ويفضحني ببص عليه في الخباثة بطرف عيني اشوفه هاج ولا لا لقيته عامل كده
/ (/
قولت بس كده الصنارة غمزت والركوبة عجبته وشكلنا كده هنعيش أحلى وحايد في العمر كانت فكرتي اني اخليه يرجع تاني يتحرك في الشقة براحته اكتر بكتير اوي من الاول وانه ياخد عليا اكتر بكتير اوي من الاول فعشان اعرفه اني رجعت افتح البيبان طلبت منه يجبلي حاجة جوا من اودة النوم وانا شغلت التليفويون وعملت نفسي بتفرج دخل جوا قعد يفتح في الدواليب والادراج ويلعب في الاوددة وانا سايبه وبعد ما كان بيقولي يا تامر حاف بقيت اخليه يدلعني ويقولي يا تمورة
في مرة عملت حركة خليته وهو قاعد على الكنبة بالشبشب قمت ماسك الشبشب مقلعوهله هو اتخض طبعا في الاول وقولتله متقلقش وخدت الشبشب ورحت حطيته على الارض وانا بوطي جنب باب الشقة بعد كده بقينا بنعملها كل يوم وهو مبسوط كانه سي السيد وانا بقلعه الجزمة وفي مرة نفضت رجله من التراب وحطتها على الكنبة تاني وبقيت اصمم اخلي اهله يسيبوه فترة اطول عشان اطبخله الغدا والعشا كل يوم
وبقيت اهزر معاه هزار جامد لحد ما خليته اخد عليا وبقى يشتمني ويصبعلي ويشخرلي بقيت تحت سيطرته وحاسس انه الراجل بتاعي ووصلت لمرحلة من الهيجان اني خلاص لازم اتناك منه اليوم ده قبل ما هو ما يوصل طلعت الحلاوة وعملت لجسمي كله كله حلاوة ولا اجدعها واحدة ست ولبست لبس حراق ورشيت برفان حريمي خفيف عمر لما جه دخل قعد على الكنبه قلعته الشبشب وحطيته مكانه ودخلت عملتله شاي وهو شغل التليفزيون وقالي كسم المذاكرة قولتله على رأيك بعدها بشوية قولتله انا داخل استحمى قالي ليه ده انت حتى ريحتك حلوة اوي وشكلك جميل النهارده كنت عايز اقوله وانت ريحة عرقك مهيجاني ومحسساني برجولتك ولازم امصلك دلوقتي حالا لقيتني بقوله لا انا مش طايق نفسي دخلت الحمام وسبت الباب موارب وفتحت الدش وقلعت ملط وبدأت استحمى فجأة حسيت بسرسوب ميه دافيه نازل على ضهري وطيزي من ورا استغربت لفيت لقيت عمر مطلع زبره وبيطرطر عليا بصيتله باستغراب وهو فضل مكمل طرطرة على بزازي وبطني قولتله يبقى انت سمعت المكالمة بقى اللي بيني وبين صحبي قالي طبعا سمعتها وكنت مستني طيزك لما تطلبني محبتش افرض نفسي عليك لفيت قفلت الدش ورجعلته ركعت قدامه على الارض وقعدت امص زبره على طول من غير رغي كتير لحد ما دخل كله في زوري مكملش دقيقة وجابهم جوا بوقي وهو ماسكني من دماغي بعد ما بلعتهم فضلنا باصين لبعض قمت ساجد وبايس رجله طبطب على دماغي وقالي جدع يا كسمك انت من النهارده السليف بتاعي
- البقية في الحلقة القادمة -