The Pharaoh
12-30-2011, 06:49 AM
الابن الغبي والام المتناكة اسمي لؤي ابلغ من العمر 24 وامي اسمها لوليتا
توفي ابي الذي كان مريض عندما كان عمري 18 سنة وهو يملك شركة سياحة وعندما
توفي قامت امي بادارة الشركة امي كانت امرأه ذات جسم متناسق وبزاز كبيرة اي
جسمها كان جيل جداًجداً بالنسبة لامراه في سن 48 تبدا قصتي عندما تخرج من
الجامعة حيث كنت اذهب مع امي للشركة لاتعلم طبيعة العمل واسافر معها عندما
تصطحب الكروبات السياحية حيث كنت اعلم ان امي تتناك لكن من من لا اعلم لان
كنت اعلم ان امي ذات عانة كثيفة مملوئه بالشعر لان ابي كان يحب المرأه
المشعرةلاني لا اذكر اني دخلت عليها ووجتها نائمة ترتدي ثياب اكثر مرة
وجدتها مستورة فيها كانت ترتدي قميص نوم لا يستر اي شي كانت مستعدة للنيك
من ابي . بالمناسبة اني الولد الوحيد للعائلة كما اخبرتكم هي تولت امور
الشركة اي كانت تسافر مع كروبات الشركة السياحية وانا احيانا اذهب الى بيت
خالتي او ابقى وحدي بالبيت حسب ايام الدوام وعندما تعود من السفر كنت الاحظ
ان شعر عانتها خفيف اي قد ازيل في وقت قريب في بداية الامر كان الموضوع
طبيعي لان كثيرا ما كنت اراها عارية وراشكال مختلفة تعمد لمتابعة الموضوع
هل ان امي بتتناك بعد وفاة ابي الذي يكبرها ب 13 عام لابد ان السنوات
الاخيرة كانت خالية من الجنس وخصوصاً ان المرض اهقه حيث قررت اراقبها قبل
السفر حيث كانت منهمكة بالعمل وباجراءات السفر وفي الليل رايتها ذات عانة
مشعرة طبيعي وفي الصباح ذهبت مع الكروب الى اوربا كما اخبرتكم تقوم بجولات
سياحية وانا مارست ايامي طبيعية اذهب الى الجامهة وعندما اعود اذهب الى بيت
خالتي لاتناول الغداء الذي كانت قريب من منزلنا ثم اعود الى المنزل لامارس
الجنس مع صديقاتي او امارس العادة السرية وعندما عادت رايتها وهي خارجة من
الحمام بالبرنص المفتوح كما اخبرتكم لاتتحرج مني ذات شعر خفيف على عانتها
اي انها قامت بحلاقتها واوووووووووو كان المنظر مذهل مارست العادة السرية
واستمرت الامور على حالها وانا في حيرة من امري وماما بتتناك الى ان تخرج
من الجامعة وقمت بالذهاب معها للاستعداد لاول كروب سياحي لتعلم كيفية ادارة
الكروبات لانها في المستقبل ستكون مهمتي وسارت الامور على حالها وسافرنا
الى اوربا وهذه المرة بالاخص روما وصلنا ليلا الى الفندق وقامت بترتيب
البسبورتات الخاصة بالمسافرين واجراءات الحجز الخ ..ثم ذهبنا الى غرفتنا
التي كانت (دبل بيد) اخذت دش ولجئت الى الفراش بينما لوليتا (امي) كانت
ترتب الحقائب وكانت لاترتد سوى حمالة الصدر وكلسون ثم ذهبت الى الحمام لاخذ
الدش وعند خروجها اطفأة اضواء الغرفة وبقي سوى التيبل لامب واتت جمبي وانا
اندهشت كانت ترتدي قميص نوم مغري جدا ولا ترتدي تحتة اي شي كما في العادة
حيث كانت بزازها كبيرة وذات هالة كبيرة وجميلة وردية اللون وكس ريرى اي شيئ
منه سوى الشعر فانتصب زبري لا حظت هية ذلك وقالت مالك اجبتها الي يشوف هيج
جمال وهيج جسم سكسي اش يصير بحالة ابتسمت ووضعت قبلة جمب شفتي ونمنا وفي
الصباح اوقضتني امي وذهبنا للافطار في الفندق مستعدين لاجراء جولة في روما
وكانت جولة جميلة وعدنا للفندق الساعة الرابعة عصرا ثم وقت الخروج مرة اخرى
الساعة الخامسة عصرا لاجراء جولة اخرى تنتهي بالثامنة مساءا وعند عودتنا
قالت اني مجتاجة الى جلسة مساج فذهب الى الرسبش ثم عادت الى الغرفة وسالتها
لم تعملي مساج ؟ اجابت سوف ياتي الى الغرفة قلت لها ساخرج اذا قالت لا خذ
راحتك شو مكسوف من لوليتا حبيبي قلت لا اكيد لا انطرق الباب فتحتها كان رجل
اسود (زنجي) طويل ذو عضلات وجسم متناسق يجمل حقيبة صغيرة ويرتدي ملابس
رياضية دخل الغرفة هاي هاي سال عن الحمام لتغيير ملابسهِ ذهب الى الحمام في
هذه الاثناء قامت امي بخلع ملابسها التي شرت وحمالة الصدر ليضهر الصدر الذي
حلمت ان المسه ثم خلعت البنطلون والكلسون الذي كان صغير جدا واصبحت تماما
عارية خرج الزنجي من الحمام وفرش لها منشفة (قطعة قماش كبيرة ) على السرير
ونامت على ظهرها ووضع قطعة قماش اخرى صغيرة بدأت من هالات بزازها منتهية
بتغطية شهر العانة وهو بجوارها اي بجوار السرير بدا بوضع الزيت على الاجزاء
العلوية من الرقبة ثم الكتف ثم اخل يدة تحت بزازها بحركات مغرية نزولات الى
اقدامها وطلب منها ان تنام على بطنها ووضع قطعة القماش فقط على طيظها وبدا
بتزييت وتدليك جسمها من الاعلى الى اسفل الاقدام بطريقة سكسية وتجل اكبر
قضيب ينتصب ثم طلب منها الذهاب الى الحمام لغسل الزيت قامت شبه مغمى عليها
ذهبت الى الحمام وكانت القطعة الكبيرة التي وضعها تحتها ابتلت يبدوا انها
جائت بضهرها بعد خمسين دقيقة تقريبا خرجا من الحمام وامي مبتسمة وهية
لاترتدي سوى قطعة قماش واضعتها على اكتافها وتغطي جزء من بزازها وكانت
محلوة العانة يبدوا انها ازيلت اثناء الغسيل والزنجي يرتدي الروب حيث كان
من الاسفل مفتوح قليلا استطعت ان اشاهد قضيب اسود شبه منتصب يسير امام
الزنجي امتدت على الفراش بنفس الطريقة على ضهرها ولكن هذه المرة لاتضع قطعة
القماش والزنجي جنبها قام بتدليك اكتافها ثم بزازها المنتصبة الحلمات الى
اسفل الاقدام وطلب منها ان تنام على بطنها وقام وجلس على ارجلها اسفل طيظها
اي بوضع الفارس وكان يتحرك حركات كي لا ارى ما يفعل لكن تمكنت ان ارى انه
وضع زبرة داخل كس لوليتا وهي تنهدت واندفعت للامام قليل وكانت انفاسها
مرتفعة عندها خرجت من الغرفة لاتركها تاخذ راحتها اثناء سيري في الممر
متوجها الى الاسنصور سمعت اهات عالية جدا جلست في اللوبي واني كنت بحالة
يرثى لها لماذا طلبت مني ان ابقى اراها ام كانت بصورة عفوية ؟ لماذا قامت
بحلاقة عانتها امامي ولم تسترها بل تعمدت ان اراها ؟ هل هي كل سفرة بتتناك
زي كده ؟ واسئلة كثيرة كم انا غبي من زمان امي تتناك ولكن قررت بعد تقريبا
ساعة وربعان اصعد وارى ماذا تفعل هل مستمرة في النيك ام انتهت عند فتحي باب
الغرفة كان لدي نسخة اخرى من مفتاح الغرفة الالكتروني كان زبي منتصب ويرغب
بالانفجار ولم اسمع اي شي يبدوا انتهت وجتها نائمة على السرير ولا ترتدي اي
شي وقطع الفاين على الارض وعلى السرير خلعت ملابسي باكملها ونمت جمبها وقلت
لها ارتحت لوليتا ام تريدين ان نكمل فاجابت بابتسامة وباشارة القبول بالرأس
وضعت يدي على بزازها واليد الخرى على شعرها ووضعت قبلة على رقبتها وثم
شفتها ثم بادلتني الشعور بعد تردد بسيط وضعت ليانها داخل فمي وانا كذلك ثم
نزلت على بزازها المنتصبة الحلمة نزولاً بمنطقة اعانة الرائعة المحلوقة تواً
بشفرة حلاقة رجالية قبلتها ووجت بعض مني الزنجي ثم ادخلت اصبعي في كسها
وزنبورها في فمي الى ان جائت بضهرها في فمي ابتلعت كل قطرة انزلتها مع
العلم كانت ممزوجة بمني الزنجي لكنها كانت لذيذة قمت برفع قدمها اليسرى على
كتفي وادخلت زبي فيها وبحركات بسيطة جئت بظهري في كسها وكانت كميته هائلة
لم انزل بهذه الكمية من قبل وقمت ووضعت زبري في فم امي لتعصر مابقي من مني
ثم نمت على ظهري وهية مستمرة بمص قضيبي وبحركات سكسية حيث كانت تمسك الخصية
باظافرها وتلحس راس زبي بلسانها الى ان انتصب مرة اخرى ونامت على جنبها
ونمت خلفها اي وجهي مقابل ضهرها ووضعت زبي في كسها ثم تغيرت الوضعية الى
اناقتربت من حافة السرير واقفتا على ركبتها ووجهها على السرير اي المعروف
على هذا الوضع الفرنسي مع ملاطفات باصبعي لفتحة طيظها وجئت بظهري للمرة
الثانية ولكن في فمها هذه المرة بحيث لم تسقط قطرة واحدة الا وهية في فم
امي ثم طلبت من النوم لانها كانت متعبة جدا ونما سويا وفي الصباح صحيت وذهب
اخذ دش اندفعت باب الحمام وقالت ممكن اخذ الدش معك يا نياكي وحممتها
وحممتني ومارسنا الجنس تحت الدش ومارسنا عمل الشركة والكروب الساحي حسب
البرنامج ثم في الليل مارسنا الجنس وجائت بظهرها اكثر من سبهة مرات وانا
ستة مرات وفي اليوم التالي ذهبنا الى الشاطئ وارتدت البكيني ودخلنا الماء
وكانت مداعبات جميلة حيث انا احسد نفسي على هذه المتهة الت ي تمتعني ياها
امي ولحد الان انا مستمر في النيك مع امي ولكن متى ما هية ارادت وانا اردت
ولكن هي الان ربة بيت وانا الذي ازاول نشاط الشركة كم مارست الجنس مع اجانب
ومع سواح ومع اناس كثيرين ولكن مثل كس لوليتا وعانتها الجميلة وشعرتها
الكثيفة لا اجد
توفي ابي الذي كان مريض عندما كان عمري 18 سنة وهو يملك شركة سياحة وعندما
توفي قامت امي بادارة الشركة امي كانت امرأه ذات جسم متناسق وبزاز كبيرة اي
جسمها كان جيل جداًجداً بالنسبة لامراه في سن 48 تبدا قصتي عندما تخرج من
الجامعة حيث كنت اذهب مع امي للشركة لاتعلم طبيعة العمل واسافر معها عندما
تصطحب الكروبات السياحية حيث كنت اعلم ان امي تتناك لكن من من لا اعلم لان
كنت اعلم ان امي ذات عانة كثيفة مملوئه بالشعر لان ابي كان يحب المرأه
المشعرةلاني لا اذكر اني دخلت عليها ووجتها نائمة ترتدي ثياب اكثر مرة
وجدتها مستورة فيها كانت ترتدي قميص نوم لا يستر اي شي كانت مستعدة للنيك
من ابي . بالمناسبة اني الولد الوحيد للعائلة كما اخبرتكم هي تولت امور
الشركة اي كانت تسافر مع كروبات الشركة السياحية وانا احيانا اذهب الى بيت
خالتي او ابقى وحدي بالبيت حسب ايام الدوام وعندما تعود من السفر كنت الاحظ
ان شعر عانتها خفيف اي قد ازيل في وقت قريب في بداية الامر كان الموضوع
طبيعي لان كثيرا ما كنت اراها عارية وراشكال مختلفة تعمد لمتابعة الموضوع
هل ان امي بتتناك بعد وفاة ابي الذي يكبرها ب 13 عام لابد ان السنوات
الاخيرة كانت خالية من الجنس وخصوصاً ان المرض اهقه حيث قررت اراقبها قبل
السفر حيث كانت منهمكة بالعمل وباجراءات السفر وفي الليل رايتها ذات عانة
مشعرة طبيعي وفي الصباح ذهبت مع الكروب الى اوربا كما اخبرتكم تقوم بجولات
سياحية وانا مارست ايامي طبيعية اذهب الى الجامهة وعندما اعود اذهب الى بيت
خالتي لاتناول الغداء الذي كانت قريب من منزلنا ثم اعود الى المنزل لامارس
الجنس مع صديقاتي او امارس العادة السرية وعندما عادت رايتها وهي خارجة من
الحمام بالبرنص المفتوح كما اخبرتكم لاتتحرج مني ذات شعر خفيف على عانتها
اي انها قامت بحلاقتها واوووووووووو كان المنظر مذهل مارست العادة السرية
واستمرت الامور على حالها وانا في حيرة من امري وماما بتتناك الى ان تخرج
من الجامعة وقمت بالذهاب معها للاستعداد لاول كروب سياحي لتعلم كيفية ادارة
الكروبات لانها في المستقبل ستكون مهمتي وسارت الامور على حالها وسافرنا
الى اوربا وهذه المرة بالاخص روما وصلنا ليلا الى الفندق وقامت بترتيب
البسبورتات الخاصة بالمسافرين واجراءات الحجز الخ ..ثم ذهبنا الى غرفتنا
التي كانت (دبل بيد) اخذت دش ولجئت الى الفراش بينما لوليتا (امي) كانت
ترتب الحقائب وكانت لاترتد سوى حمالة الصدر وكلسون ثم ذهبت الى الحمام لاخذ
الدش وعند خروجها اطفأة اضواء الغرفة وبقي سوى التيبل لامب واتت جمبي وانا
اندهشت كانت ترتدي قميص نوم مغري جدا ولا ترتدي تحتة اي شي كما في العادة
حيث كانت بزازها كبيرة وذات هالة كبيرة وجميلة وردية اللون وكس ريرى اي شيئ
منه سوى الشعر فانتصب زبري لا حظت هية ذلك وقالت مالك اجبتها الي يشوف هيج
جمال وهيج جسم سكسي اش يصير بحالة ابتسمت ووضعت قبلة جمب شفتي ونمنا وفي
الصباح اوقضتني امي وذهبنا للافطار في الفندق مستعدين لاجراء جولة في روما
وكانت جولة جميلة وعدنا للفندق الساعة الرابعة عصرا ثم وقت الخروج مرة اخرى
الساعة الخامسة عصرا لاجراء جولة اخرى تنتهي بالثامنة مساءا وعند عودتنا
قالت اني مجتاجة الى جلسة مساج فذهب الى الرسبش ثم عادت الى الغرفة وسالتها
لم تعملي مساج ؟ اجابت سوف ياتي الى الغرفة قلت لها ساخرج اذا قالت لا خذ
راحتك شو مكسوف من لوليتا حبيبي قلت لا اكيد لا انطرق الباب فتحتها كان رجل
اسود (زنجي) طويل ذو عضلات وجسم متناسق يجمل حقيبة صغيرة ويرتدي ملابس
رياضية دخل الغرفة هاي هاي سال عن الحمام لتغيير ملابسهِ ذهب الى الحمام في
هذه الاثناء قامت امي بخلع ملابسها التي شرت وحمالة الصدر ليضهر الصدر الذي
حلمت ان المسه ثم خلعت البنطلون والكلسون الذي كان صغير جدا واصبحت تماما
عارية خرج الزنجي من الحمام وفرش لها منشفة (قطعة قماش كبيرة ) على السرير
ونامت على ظهرها ووضع قطعة قماش اخرى صغيرة بدأت من هالات بزازها منتهية
بتغطية شهر العانة وهو بجوارها اي بجوار السرير بدا بوضع الزيت على الاجزاء
العلوية من الرقبة ثم الكتف ثم اخل يدة تحت بزازها بحركات مغرية نزولات الى
اقدامها وطلب منها ان تنام على بطنها ووضع قطعة القماش فقط على طيظها وبدا
بتزييت وتدليك جسمها من الاعلى الى اسفل الاقدام بطريقة سكسية وتجل اكبر
قضيب ينتصب ثم طلب منها الذهاب الى الحمام لغسل الزيت قامت شبه مغمى عليها
ذهبت الى الحمام وكانت القطعة الكبيرة التي وضعها تحتها ابتلت يبدوا انها
جائت بضهرها بعد خمسين دقيقة تقريبا خرجا من الحمام وامي مبتسمة وهية
لاترتدي سوى قطعة قماش واضعتها على اكتافها وتغطي جزء من بزازها وكانت
محلوة العانة يبدوا انها ازيلت اثناء الغسيل والزنجي يرتدي الروب حيث كان
من الاسفل مفتوح قليلا استطعت ان اشاهد قضيب اسود شبه منتصب يسير امام
الزنجي امتدت على الفراش بنفس الطريقة على ضهرها ولكن هذه المرة لاتضع قطعة
القماش والزنجي جنبها قام بتدليك اكتافها ثم بزازها المنتصبة الحلمات الى
اسفل الاقدام وطلب منها ان تنام على بطنها وقام وجلس على ارجلها اسفل طيظها
اي بوضع الفارس وكان يتحرك حركات كي لا ارى ما يفعل لكن تمكنت ان ارى انه
وضع زبرة داخل كس لوليتا وهي تنهدت واندفعت للامام قليل وكانت انفاسها
مرتفعة عندها خرجت من الغرفة لاتركها تاخذ راحتها اثناء سيري في الممر
متوجها الى الاسنصور سمعت اهات عالية جدا جلست في اللوبي واني كنت بحالة
يرثى لها لماذا طلبت مني ان ابقى اراها ام كانت بصورة عفوية ؟ لماذا قامت
بحلاقة عانتها امامي ولم تسترها بل تعمدت ان اراها ؟ هل هي كل سفرة بتتناك
زي كده ؟ واسئلة كثيرة كم انا غبي من زمان امي تتناك ولكن قررت بعد تقريبا
ساعة وربعان اصعد وارى ماذا تفعل هل مستمرة في النيك ام انتهت عند فتحي باب
الغرفة كان لدي نسخة اخرى من مفتاح الغرفة الالكتروني كان زبي منتصب ويرغب
بالانفجار ولم اسمع اي شي يبدوا انتهت وجتها نائمة على السرير ولا ترتدي اي
شي وقطع الفاين على الارض وعلى السرير خلعت ملابسي باكملها ونمت جمبها وقلت
لها ارتحت لوليتا ام تريدين ان نكمل فاجابت بابتسامة وباشارة القبول بالرأس
وضعت يدي على بزازها واليد الخرى على شعرها ووضعت قبلة على رقبتها وثم
شفتها ثم بادلتني الشعور بعد تردد بسيط وضعت ليانها داخل فمي وانا كذلك ثم
نزلت على بزازها المنتصبة الحلمة نزولاً بمنطقة اعانة الرائعة المحلوقة تواً
بشفرة حلاقة رجالية قبلتها ووجت بعض مني الزنجي ثم ادخلت اصبعي في كسها
وزنبورها في فمي الى ان جائت بضهرها في فمي ابتلعت كل قطرة انزلتها مع
العلم كانت ممزوجة بمني الزنجي لكنها كانت لذيذة قمت برفع قدمها اليسرى على
كتفي وادخلت زبي فيها وبحركات بسيطة جئت بظهري في كسها وكانت كميته هائلة
لم انزل بهذه الكمية من قبل وقمت ووضعت زبري في فم امي لتعصر مابقي من مني
ثم نمت على ظهري وهية مستمرة بمص قضيبي وبحركات سكسية حيث كانت تمسك الخصية
باظافرها وتلحس راس زبي بلسانها الى ان انتصب مرة اخرى ونامت على جنبها
ونمت خلفها اي وجهي مقابل ضهرها ووضعت زبي في كسها ثم تغيرت الوضعية الى
اناقتربت من حافة السرير واقفتا على ركبتها ووجهها على السرير اي المعروف
على هذا الوضع الفرنسي مع ملاطفات باصبعي لفتحة طيظها وجئت بظهري للمرة
الثانية ولكن في فمها هذه المرة بحيث لم تسقط قطرة واحدة الا وهية في فم
امي ثم طلبت من النوم لانها كانت متعبة جدا ونما سويا وفي الصباح صحيت وذهب
اخذ دش اندفعت باب الحمام وقالت ممكن اخذ الدش معك يا نياكي وحممتها
وحممتني ومارسنا الجنس تحت الدش ومارسنا عمل الشركة والكروب الساحي حسب
البرنامج ثم في الليل مارسنا الجنس وجائت بظهرها اكثر من سبهة مرات وانا
ستة مرات وفي اليوم التالي ذهبنا الى الشاطئ وارتدت البكيني ودخلنا الماء
وكانت مداعبات جميلة حيث انا احسد نفسي على هذه المتهة الت ي تمتعني ياها
امي ولحد الان انا مستمر في النيك مع امي ولكن متى ما هية ارادت وانا اردت
ولكن هي الان ربة بيت وانا الذي ازاول نشاط الشركة كم مارست الجنس مع اجانب
ومع سواح ومع اناس كثيرين ولكن مثل كس لوليتا وعانتها الجميلة وشعرتها
الكثيفة لا اجد