Hesham Farag
07-09-2019, 11:40 PM
هذه ليلتي وحلم حياتي بين ماضا عشقته من ذكرياتى وغدا حلما في الغيب
أرجوه
يا حبيبتى فى ليلتنا هذه الليل وهواه ونجومه وقمره
وانتى وانا فالحب سوا هربنا معا إلى
واحة الشهوة
هناك كل شيء بالحب مباح ومتاح فاعتصرت جسدك الذي لا يضئ سوى بين يدي فيا لكى من
فاجرة
أعلم أنك تعشقين الرقص عارية لى كالعاهرة الممحونة في
ليالينا الساهرة
وتقتربين بمفاتنك الساحرة من أصابعي وشفتاى فتوقظين
شهوتى المتنمرة
لنرقص سويا سكارى منتشين بشهوتنا بشبقا ومحنة عارمة
على انغاما ساحرة
فها أنتى ترقصين لى وحدى وتتمايلين بعهر بين يدي وتشتهيني كما أشتهيكى
فى ليلة ماجنة
لنذهب في قبلة ساخنة تكاد تخلع قلبينا وتشتعل الأجساد فتنهمر القبلات لأهمس بأذنك يالكى من
مثيرة ساخنة
فأغرق في بحر عهرك لأقترب أكثر وأحطم أسوار جسدك
أيتها العاهرة
فما أن المسك حتى تجذبينى لتحتوينى بين احضانك
وتستسلمين ماكرة
لأحضانى الدافئة
فتنظر عيناي لحلمات نهداك شهوتا فيقفا لتحيتي فماذا سأفعل بحلماتك
المنتصبة النافرة
فتزداد شراستي في استعراض مفاتن جسدك بين يدي فتستلقين على ظهرك عارية مباعدة ما بين فخذاك وتقولين انا لك
بنغمة ساحرة
فألمس خديك بحنان فاحش وتتلمس شفتاي شفتاك فتباغتين قضيبي بلمسة مثيرة من فخذك فيزيده اشتعالا وأنا احترق من
انفاسك الساخنة
وكأنها دعوة منك بالاقتحام فاقترب هامسا بكلمات فاحشة في أذنك لاداعب رقبتك ملتهما شفاتك فتصتدم بي أنفاسك وتتلامس نهدانا بشبق وتنسحق
فتنطلق الآهات الصارخة متناغمة
فأتوه في بحر العهر بين يديك وجسدك يتراقص بين يداي فتتسللين مباغتة واضعة لعابك الساخن على رأس قضيبي فيزداد تصلبا وأنتصابا من مصك ولحسك ببطء وعهر وتدخلينه كاملا فى فمك متلذذة على أنغام أهاتى لاشتعل إدخالا وإخراجا من
متعة شهوتك الفاجرة
فتخرجينه مبطئة لاستزادة النشوة وتلعقينه خروجا بطرف لسانك لترفعيه عاليا و تتوددين بلسانك لخصيتي لعقا ومصا بين شفتاك لأداعب شعرك باناملى واشتم عبير رائحة
ماء شهوتك الشبقة ياعاهرة
فانقض ملتهما فرجك بإدخال لسانى بين شفراته وتنطبق شفتاي على بظرك لامتصه بعنف وشبق راشفا كل سائل ساخن يخرج من فرجك على لسانى لارتوى من عسلك
متلذذا بنغم اهاتك الساحرة
فتجذبينى في قبله ترتعش بها شفتيك شهوة واشتهاء لينزلق قضيبى مقتحما فرجك الساخن محتكا بسقف مهبلك بضربة قوية تخرج كل شهواتك فيتدفق ماء فرجك ساخنا عربيدا ثملا منتشيا بضربات قضيبى المتلاحقة المتسارعة فتصيحين بقوة ومحنا وشبقا
صارخة كالعاهرة
اهااااتك انطلقت لتشعل اهاتى وتزيدها لذة وشبق فكم أصبحت ماجنة عاهرة بين يداى فاستزيد صرخاتك بتقبيل جسدك لامزقه لحسا ومصا وعضا
وانتى تتلوين
كالأفعى بشبقا ماجنة
أريدك بكل عنف واشتهاء فسكبت جزء من مائي بفرجك لاطفئئ بعضا من نار مهبلك ثم أخرجته لاعذبك وازيدك اشتعالا وأدرتك لاقبل مؤخرتك اشتهاء واعدها لسحق ماجن فوضعت بعض الكريم بين فلقتي مؤخرتك لتسمح بأيلاج قضيبي المنتصب الشرس بها فتعالت صرخاتك
كاللبؤة الهائجة
لاعزف لحنا ماجنا مقتحما شرجك بقوة وقسوة وانتى تستمتعين بصوت ارتطام قضيبي بمؤخرتك الفاجرة وأستمتع بصرخاتك لآهاتك المميزة الأخاذة فكم تقتلنى مؤخرتك
الكبيرة الغضة المدورة
فاضع شفتاي على شفتاك متذوقا قبلاتك الماجنة فتقتلنى جنونا شبقا وشهوة عارمة ويتحرك إصبعي على بظرك لاشعل اثارتك وشهوتك الماجنة مخرجا قضيبى من شرجك مقتحما مهبلك بقوة غامرة فتنطلق صرخاتك هادرة لتتناغم مع اهاتى الماجنة فينهمر ماء عسلك بقوة مختلطا بفيضان المنى من قضيبى ليملأ مهبلك ويفيض ليغرقنا فى بحر الملذات
والنشوة العارمة الساحرة الفاجرة
أرجوه
يا حبيبتى فى ليلتنا هذه الليل وهواه ونجومه وقمره
وانتى وانا فالحب سوا هربنا معا إلى
واحة الشهوة
هناك كل شيء بالحب مباح ومتاح فاعتصرت جسدك الذي لا يضئ سوى بين يدي فيا لكى من
فاجرة
أعلم أنك تعشقين الرقص عارية لى كالعاهرة الممحونة في
ليالينا الساهرة
وتقتربين بمفاتنك الساحرة من أصابعي وشفتاى فتوقظين
شهوتى المتنمرة
لنرقص سويا سكارى منتشين بشهوتنا بشبقا ومحنة عارمة
على انغاما ساحرة
فها أنتى ترقصين لى وحدى وتتمايلين بعهر بين يدي وتشتهيني كما أشتهيكى
فى ليلة ماجنة
لنذهب في قبلة ساخنة تكاد تخلع قلبينا وتشتعل الأجساد فتنهمر القبلات لأهمس بأذنك يالكى من
مثيرة ساخنة
فأغرق في بحر عهرك لأقترب أكثر وأحطم أسوار جسدك
أيتها العاهرة
فما أن المسك حتى تجذبينى لتحتوينى بين احضانك
وتستسلمين ماكرة
لأحضانى الدافئة
فتنظر عيناي لحلمات نهداك شهوتا فيقفا لتحيتي فماذا سأفعل بحلماتك
المنتصبة النافرة
فتزداد شراستي في استعراض مفاتن جسدك بين يدي فتستلقين على ظهرك عارية مباعدة ما بين فخذاك وتقولين انا لك
بنغمة ساحرة
فألمس خديك بحنان فاحش وتتلمس شفتاي شفتاك فتباغتين قضيبي بلمسة مثيرة من فخذك فيزيده اشتعالا وأنا احترق من
انفاسك الساخنة
وكأنها دعوة منك بالاقتحام فاقترب هامسا بكلمات فاحشة في أذنك لاداعب رقبتك ملتهما شفاتك فتصتدم بي أنفاسك وتتلامس نهدانا بشبق وتنسحق
فتنطلق الآهات الصارخة متناغمة
فأتوه في بحر العهر بين يديك وجسدك يتراقص بين يداي فتتسللين مباغتة واضعة لعابك الساخن على رأس قضيبي فيزداد تصلبا وأنتصابا من مصك ولحسك ببطء وعهر وتدخلينه كاملا فى فمك متلذذة على أنغام أهاتى لاشتعل إدخالا وإخراجا من
متعة شهوتك الفاجرة
فتخرجينه مبطئة لاستزادة النشوة وتلعقينه خروجا بطرف لسانك لترفعيه عاليا و تتوددين بلسانك لخصيتي لعقا ومصا بين شفتاك لأداعب شعرك باناملى واشتم عبير رائحة
ماء شهوتك الشبقة ياعاهرة
فانقض ملتهما فرجك بإدخال لسانى بين شفراته وتنطبق شفتاي على بظرك لامتصه بعنف وشبق راشفا كل سائل ساخن يخرج من فرجك على لسانى لارتوى من عسلك
متلذذا بنغم اهاتك الساحرة
فتجذبينى في قبله ترتعش بها شفتيك شهوة واشتهاء لينزلق قضيبى مقتحما فرجك الساخن محتكا بسقف مهبلك بضربة قوية تخرج كل شهواتك فيتدفق ماء فرجك ساخنا عربيدا ثملا منتشيا بضربات قضيبى المتلاحقة المتسارعة فتصيحين بقوة ومحنا وشبقا
صارخة كالعاهرة
اهااااتك انطلقت لتشعل اهاتى وتزيدها لذة وشبق فكم أصبحت ماجنة عاهرة بين يداى فاستزيد صرخاتك بتقبيل جسدك لامزقه لحسا ومصا وعضا
وانتى تتلوين
كالأفعى بشبقا ماجنة
أريدك بكل عنف واشتهاء فسكبت جزء من مائي بفرجك لاطفئئ بعضا من نار مهبلك ثم أخرجته لاعذبك وازيدك اشتعالا وأدرتك لاقبل مؤخرتك اشتهاء واعدها لسحق ماجن فوضعت بعض الكريم بين فلقتي مؤخرتك لتسمح بأيلاج قضيبي المنتصب الشرس بها فتعالت صرخاتك
كاللبؤة الهائجة
لاعزف لحنا ماجنا مقتحما شرجك بقوة وقسوة وانتى تستمتعين بصوت ارتطام قضيبي بمؤخرتك الفاجرة وأستمتع بصرخاتك لآهاتك المميزة الأخاذة فكم تقتلنى مؤخرتك
الكبيرة الغضة المدورة
فاضع شفتاي على شفتاك متذوقا قبلاتك الماجنة فتقتلنى جنونا شبقا وشهوة عارمة ويتحرك إصبعي على بظرك لاشعل اثارتك وشهوتك الماجنة مخرجا قضيبى من شرجك مقتحما مهبلك بقوة غامرة فتنطلق صرخاتك هادرة لتتناغم مع اهاتى الماجنة فينهمر ماء عسلك بقوة مختلطا بفيضان المنى من قضيبى ليملأ مهبلك ويفيض ليغرقنا فى بحر الملذات
والنشوة العارمة الساحرة الفاجرة